الوسم: الشارع

كنت أنا ومجموعة شباب سهرا نين آخر الليل في مجلس بيتنا…..دخل علينا واحد من الشباب يجري وقال يا شباب ألحقوا فيه بنت سكرانة في الشارع عند الدوار… قمت بسرعة شغلت السيارة ورحت للمكان اللي فيه البنت وشفتها !!
كانت تمشي بتعب وشكلها هلكانه مررة ،كانت تسحب شنطتها ومنزله رأسها ،الساعة اثنين في الليل ، وقفت جنبها بالسيارة وقلت لها اطلعي ..حاولت معاها لين طلعتها ،ركبت وكانت مررة تعبانه ومرهقه.

وتفاجأت

7

7

7

أنها ليست سكرانة …

لكنها طلعت سهرانه أكثر من ثلاثة أيام ما نامت ولا ذاقت طعم النوم
كانت منزله راسها من شدة التعب والسهر قلت لها : يا بنت ايش فيك.. ايش قصتك ؟؟وأخذتها لبيتنا في المجلس أنا وهي بس …. جلست اكلمها شوي وأنا ناوي عليها شر …
قالت : أنا بقولك قصتي و أبغى منك خدمه .
قلت : ايش تبغي …
قالت : جيب لي تركي .
قلت لها : من تركي… وايش تبغين فيه؟؟
قالت : أبغى اقتله .. أبغى أذبحه !!!
قلت لها: ليش ؟
قالت : حبيته من كل قلبي وغدر بي ، كنت اكلمه دايما وأنفذ أي شي يطلبه مني ، وفي يوم من الأيام طلب انه يشوفني وافقت وقلت له بس من الشباك ،وجاني البيت آخر الليل وقف تحت الشباك
وقال لي : تحبيني ؟؟
قلت له : نعم احبك
قال لي : طيب انزلي .. ناخذ لنا لفه ….
قلت له : ما اقدر عندي بكرة مدرسه .. وأهلي نايمين ولو يدروا يذبحوني….
جلس تركي يترجاني انزل.. لين نزلت له وكنت مررة خايفه وإحنا في السيارة مدري ايش شربني …
بعدها فتحت عيني وعندي مجموعه من الشباب ..اعتدوا علي
طالعت في الساعة شفتها عشرة الصباح ، قلت المدرسة …أهلي … أتذكرت إني طلعت مع تركي في الليل، دورته بينهم وكان معهم يضحك ، وجلست ابكي واضربه واسبه وادعي عليه…
قلت له الله لا يوفقك…الحين أهلي قاموا من النوم ما حصلوني ايش أقول لهم ، وجلست ابكي بشدة والشباب حولي يضحكون …
بعدها أخذني واحد منهم ورماني في شارع من شوارع المدينة وجلست على الرصيف فالشارع ما ادري وين أروح
ثم جاني شاب وأخذني إلى شقة شباب وجلسوني عندهم ثلاثة أيام ثم طردوني ثم رحت هايمه على وجهي ما ادري وين أروح …
وألان أنت جيت وأخذتني من الشارع ، ايش تبغى مني ؟؟
أكيد أنت زيهم !!
وأنا والله كنت ناوي فيها شر بس لمن سمعت قصتها حزنت لحالها و بكيت واعتذرت منها
وقلت لها :كيف اقدر أخدمك؟؟
قالت : أنا عندي حلين ، يا انتحر أو جيب لي تركي اذبحه !!
قلت لها: بوديك لأهلك
قالت : لا توديني … أهلي يذبحوني …
بعدين قلت أوديها للهيئة يساعدوها ولكن خفت الهيئة تتهمني فيها.

**(( وهذا مفهوم خاطئ عن الهيئة فكم أنقذوا مثل هذه الحالات وستروا عليهم ))

وجلست أفكر ايش أسوي لها …. بعدين تركتها في شارع من شوارع المدينة….

((والسؤال أين هي الآن ؟؟؟
هل انتحرت..أم هل وجدوها أهلها ؟؟ وإذا وجدوها ماذا فعلو بها !!
أم هي ما زالت بين الذئاب البشرية من شباب إلى شباب ))
ويعلم الله إني حزنت لها وعيني اغرورقت بالدموع وأنا أفكر في هذه البنت أين هي الآن …

وأنت ياتركي حسبي الله عليك وين ما كنت ، وترا اللعب بأعراض الناس دين عليك و الدين راح يتسد لك وبتشوف … حسبي الله عليك أنت و أمثالك …

أقول بصوت عالي ..

** يابنات إلى متى نسمع بهذه القصص ولا نتعظ !!
و هذا حب شيطاني..نهايته عذاب ولا فيه راحة كله تعب في تعب…ولو يحبك يجي يتزوجك مو يلعب في مشاعرك وعواطفك وبعدين يرميك فالهاوية..إذا الحب هذا شريف ليه ما تقولي لامك وأبوك وأخوك هاه…؟؟!
خذوا العبرة من هذه البنت قبل الندم….
** وياشباب اتقوا الله في بنات المسلمين والله ما يضيع هذا العمل تاخذوا جزاه فالدنيا و الآخرة … وتذكروا انه دين عليكم واعرفوا أن لكم أخوات وأمهات وزوجات وبنات ومحارم…ومن دق باب الناس دقو بابه..أخواني ما أجمل الدين و الهداية..

وأحفظ الله يحفظك

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على سيد الخلق أجمعين المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة وأتم التسليم…

أما بعد…

هذه قصه واقعيه حدثت لشاب تاب إلى الله يرويها بنفسه لي…
وأنا – أنقلها لكم ..أحداث القصة حدثت في المدينة المنورة ، حيث يوجد أطهر جسد ، جسد خير الأنام ، خير من صلى وصام ، وسبح وقام وتهجد والناس نيام ، صلى الله عليه وسلم..

****************************** ************

قال الشاب :

كنت أنا ومجموعة شباب سهرا نين آخر الليل في مجلس بيتنا…..دخل علينا واحد من الشباب يجري وقال يا شباااااااااااااب ألحقوا فيه بنت سكرانة في الشارع عند الدوار… قمت بسرعة شغلت السيارة ورحت للمكان اللي فيه البنت وشفتها !!
كانت تمشي بتعب وشكلها هلكانه مرررررة ،كانت تسحب شنطتها ومنزله رأسها ،الساعة اثنين في الليل ، وقفت جنبها بالسيارة وقلت لها اطلعي ..حاولت معاها لين طلعتها ،ركبت وكانت مررررررة تعبانه ومرهقه.

وتفاجأت

7

7

7

أنها ليست سكرانة …

لكنها طلعت سهرانه أكثر من ثلاثة أيام ما نامت ولا ذاقت طعم النوم
كانت منزله راسها من شدة التعب والسهر قلت لها : يا بنت ايش فيك.. ايش قصتك ؟؟وأخذتها لبيتنا في المجلس أنا وهي بس …. جلست اكلمها شوي وأنا ناوي عليها شرررررررررر …
قالت : أنا بقولك قصتي و أبغى منك خدمه .
قلت : ايش تبغي …
قالت : جيب لي تركي .
قلت لها : من تركي… وايش تبغين فيه؟؟
قالت : أبغى اقتله .. أبغى أذبحه !!!
قلت لها: ليش ؟
قالت : حبيته من كل قلبي وغدر بي ، كنت اكلمه دايما وأنفذ أي شي يطلبه مني ، وفي يوم من الأيام طلب انه يشوفني وافقت وقلت له بس من الشباك ،وجاني البيت آخر الليل ووقف تحت الشباك
وقال لي : تحبيني ؟؟
قلت له : نعم احبك
قال لي : طيب انزلي .. ناخذ لنا لفه ….
قلت له : ما اقدر عندي بكرة مدرسه .. وأهلي نايمين ولو يدروا يذبحوني….
جلس تركي يترجاني انزل.. لييين نزلت له وكنت مرررررة خايفه وإحنا في السيارة مدري ايش شربني …
بعدها فتحت عيني وعندي مجموعه من الشباب ..اعتدوا علي
طااااالعت في الساعة شفتها عشرة الصباح ، قلت المدرسة …أهلي … أتذكرت إني طلعت مع تركي في الليل، دورته بينهم وكان معهم يضحك ، وجلست ابكي واضربه واسبه وادعي عليه…
قلت له الله لا يوفقك…الحين أهلي قاموا من النوم ما حصلوني ايش أقول لهم ، وجلست ابكي بشدة والشباب حولي يضحكون …
بعدها أخذني واحد منهم ورماني في شارع من شوارع المدينة وجلست على الرصيف فالشارع ما ادري وين أروح
ثم جاني شاب وأخذني إلى شقة شباب وجلسوني عندهم ثلاثة أيام ثم طردوني ثم رحت هايمه على وجهي ما ادري وين أروح …
وألان أنت جيت وأخذتني من الشارع ، ايش تبغى مني ؟؟
أكيد أنت زيهم !!
وأنا والله كنت ناوي فيها شررر بس لمن سمعت قصتها حزنت لحالها و بكيت واعتذرت منها
وقلت لها :كيف اقدر أخدمك؟؟
قالت : أنا عندي حلين ، يا انتحر أو جيب لي تركي اذبحه !!
قلت لها: بوديك لأهلك
قالت : لا توديني … أهلي يذبحوني …
بعدين قلت أوديها للهيئة يساعدوها ولكن خفت الهيئة تتهمني فيها.

**(( وهذا مفهوم خاطئ عن الهيئة فكم أنقذوا مثل هذه الحالات وستروا عليهم ))

وجلست أفكر ايش أسوي لها …. بعدين تركتها في شارع من شوارع المدينة….

((والســــــؤال أيــن هـــي الآن ؟؟؟
هل انتحرت..أم هل وجدوها أهلها ؟؟ وإذا وجدوها ماذا فعلو بها !!
أم هي ما زالت بين الذئاب البشرية من شباب إلى شباب ))
ويعلم الله إني حزنت لها وعيني اغرورقت بالدموع وأنا أفكر في هذه البنت أين هي الآن …

وأنت ياتركي حسبي الله عليــــــــك وين ما كنت ، وترا اللعب بأعراض الناس دين عليك و الدين راح يتسدد لك وبتشوف … حسبي الله عليك أنت و أمثالك …

أقول بصوت عالي ..

** ياااابنات إلى متى نسمع بهذه القصص ولا نتعظ !!
و هذا حب شيطاني..نهايته عذاب ولا فيه راحة كله تعب في تعب…ولو يحبك يجي يتزوجك مو يلعب في مشاعرك وعواطفك وبعدين يرميك فالهاوية..إذا الحب هذا شريف ليه ما تقولي لامك وأبوك وأخوك هاه…؟؟!
خذوا العبرة من هذه البنت قبل الندم….
** ويااااااشباب اتقوا الله في بنات المسلمين والله ما يضيع هذا العمل تاخذوا جزاه فالدنيا و الآخرة … وتذكروا انه دين عليكم واعرفوا أن لكم أخوات وأمهات وزوجات وبنات ومحارم…ومن دق باب الناس دقو بابه..أخواني ما أجمل الدين و الهداية..

وأحـــــــفـــــــظ الــلــه يـــحـــفــــظــــــك

الشاب اللي روى لي القصة تاب ورجع إلى الله … و أنت يا من تنتهك عورات المسلمين إلى متى؟؟؟

لامانة منقول

لاتنسوني بالدعاء

دعواتكم لي أختي ناهد

ياللي مسحت ماكياجها

علشان صلاتها

بيش اتوضىء

و بعدها ماتت

و هيا ساجدة

الرب يرحمها

( إلا صلاتي )

فعلا و الله

ههههههههههههههههه

السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وُجِّه هذا السُّؤال لفضيلة الشَّيخ فلاح بن إسماعيل مندكار ضمن اللِّقاء المفتوح للإجابة على أسئلة الإخوة والأخوات من برمنجهام وكان نصُّ السُّؤال كالآتي:

« سائلٌ يسأل ويقول: إذا رأيتُ إحدى الأخوات في الشَّارع وأعجبتني، هل يجوز لي أن أسألها عن رقم محرمها؟»

فكان جواب الشَّيخ حفظه الله كالآتي:

« الحمد لله،

لا شكَّ أنَّ هذه الرُّؤية التِّي في الشَّارع وهذه النَّظرة التِّي أعجبتك، أو ما أعجبك منها في الشَّارع، لا شكَّ يا عبدالله أنَّك إنَّما أُعجبتَ بصورتها، لا تعرفُ حقيقتها، لا تعرفُ من هي ولا تعرفُ أخلاقها ولا تعرفُ سلوكها، وإنَّما أُعجبتَ ربَّما بلون فستانها أو بالموضة -لا أعرف ماذا يقولون!- أو بصورتها وشكلها وجمالها ولونها… ونقول والله النَّصيحة أنَّ الأمر ليس كذلك، لا شكَّ؛ الأصل ما أوصى به نبيُّنا عليه الصَّلاة والسَّلام "[…] فاظفر بذات الدِّين تَرِبَتْ يداك". وهذا لا تراه في الشَّارع أبدًا، هذا نحن عندنا مصطلح، يعني عند العوام وعند الكبار في السنِّ لأنَّه عندنا أصول، أنت تريدُ الزَّواج، الأهل، النِّساء، الأرحام هم الذِّين يتَّصلون ويخبرونك "فيه فلانة تعال تشوف، تعال كذا". الطُّرق معروفة، {وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا} [البقرة:189]، الأبواب لها بيوت، وكلُّ طريقة لها أبواب ولها سُبل. أمَّا تأتي تدخل من الشُّباك! ومن ثمَّة تأتي تخرج من الشُّباك، الشُّباك أحيانًا مرتفع، تقفز تنكسر يا شيخ! ما يكون قريب من الأرض! لا لا الدُّخول والخروج يكون من الأبواب؛ وإلَّا فقصَّة لعلَّها يعني لها مناسبة مع هذا الذِّي رأى في الشَّارع…

هذا إمامنا إمام أهل السُّنة، الإمام أحمد بن حنبل -رحمة الله عليه رحمة واسعة- اعترضته امرأة في الطَّريق، جاءت وتسأل، فانفرد أحمد حتَّى يسمع سؤالها -عن الطُّلاب الذِّين معه- فسألت السُّؤال ثمَّ انصرفت، وأجابها، أعطاها الجواب، ثمَّ قال لولده عبدالله "اتبعها وانظر أيُّ البيوت تدخل". أنت روح جيب العنوان حقَّها ما تقول لها أعطيني العنوان! أرسل ولده عبدالله قال "اتبعها" نعم لكن بأدب ثمَّ انظر أيُّ بيتٍ تدخل، يعني بيت من. فلمَّا رجع عبدالله قال "يا أبتاه، دخلت في بيت بِشْرِ بن الحارث"، قال "الله أكبر، من ذاك البيت يخرج الورع".

الإعجاب هنا من أحمد بماذا يا إخوان؟ بالسُّؤال، سؤال عجيب، سؤال ينمُّ ويكشف عن دين وخُلُق واستقامة -كما ذكرنا أمس- لذلك هو أُعجب، كيف هذا السُّؤال، يعني المفروض بالنِّسبة لأحمد أنَّ هذا السُّؤال من زمـان أيَّام الصَّحابة، فكيف نقول نحن في زماننا يا إخوة؟! فلمَّا عَلِمَ أنَّها دخلت في بيت الحارث أرسل أهله ثمَّ خطبوها وزوَّجها لابنه يا شيخ! هذا الطَّريق! هذا الطَّريق يا عبدالله.

طبعًا وِدُّكُم تعرفون ماذا كان السُّؤال، يعني ما هو السُّؤال الذِّي أثار الإمامة ونبَّهت الإمام على هذه المرأة العظيمة. السُّؤال تقول المرأة: "يا إمام، يا أبا عبدالله، يرحمك الله إنِّي امرأةٌ أغزل -يعني عندها مغزل، تشتغل في المغزل- فأغزل حتَّى إذا جاء اللَّيل أضعُ مغزلي، فأحيانًا يأتي الشُّرَط -يعني عند بيتهم مفترق، فيأتون الشُّرط ومعهم السُّرُج، معهم الإضاءة، الشُّعل، ما في لمبه، هذا نار من الزِّيت والدُّهن- فأقوم إلى مغزلي -تستغلُّ الوقت بهذا النُّور وتغزل، تُكمِّل- أفيحلُّ لي ذلك؟" لا إله إلَّا الله، يعني هل يجوز أن أستغلَّ هذا النُّور والضَّوء، الذِّي هو في الحقيقة ضوء من؟ ضوء الشُّرط، الشُّرطة، والأصل في الشُّرط أنَّهم يظلمون، ظُلَّام، فأنا أستغلُّ هذه المادَّة من الظَّالمين فأجعلها في مغزلي. فأحمد توقَّف، ما هذا السُّؤال، هذا السُّؤال عظيم، تعدَّى باب الفقه، دخل في باب الورع.

فأحمد وقف قليلًا، طبعًا يجوز، الجواب في الفقه أنَّه يجوز، لكن أحمد ماذا قال؟ أحمد قال "لا يا أمة الله لا تفعلي". يقول عبدالله ابن الإمام أحمد "فسألتُ أبي لما؟" لماذا قلتَ لها لا مع أنَّ الأصل أنَّه يجوز. قال "أما رأيتَ سؤالها؟ الجواب على قدر السُّؤال"، سؤال عميق في الورع تستحقُّ أن نعطيها جوابًا يتناسبُ مع باب الورع وليس مع باب الحلال والحرام، هو باب أعلى بكثير. فأُعجب بها فأرسل ورائها وعَلِمَ عنوانها ثمَّ خطبها وزوَّجها لابنه رحمة الله عليهم جميعًا يا إخوان.

فأنتَ إذا رأيتَ في الشَّارع فأُعجبتَ لدينها، بدينها، بسم الله، جيِّد؛ أمَّا الصُّورة وهي لابسة فستان أحمر، واللُّون الأحمر جذبك هكذا، فنقول لا، لا تفعل هذا، خلِّ عن طريق الأُمهَّات والأهل والأرحام فهذا أولى بكثير.

[…]

طرح نافع بإذن الله ،

أمرقد يغفل الكثير عنه او يتساهل فيه

فرد عليه

اترك الشارع الأول ، واترك الشارع الثاني ، واترك الشارع الثالث ، واترك الشارع الرابع ، واترك الشارع

الخامس ، واترك الشارع السادس ، وامشي مع الشارع السابع

تلاقي سبع عماير

اترك العمارة الأولى ، واترك العمارة الثانية ، واترك العمارة الثالثة ، واترك العمارة الرابعة ،

واترك العمارة الخامسة ، واترك العمارة السادسة ، وادخل في العمارة السابعة

تلاقي سبع مصاعد

اترك المصعد الأول ، واترك المصعد الثاني ، واترك المصعد الثالث ، واترك المصعد الرابع ، واترك المصعد

الخامس ، واترك المصعد السادس ، وادخل في المصعد السابع

تلاقي سبع أدوار

اترك الدور الأول ، واترك الدور الثاني ، واترك الدور الثالث ، واترك الدور الرابع ، واترك الدور الخامس ،

واترك الدور السادس ، وادخل في الدور السابع

تلاقي سبع شقق

اترك الشقة الأولى ، واترك الشقة الثانية ، واترك الشقة الثالثة ، واترك الشقة الرابعة ، واترك الشقة

الخامسة ، واترك الشقة السادسة ، وادخل الشقة السابعة

تلاقي سبع أبواب

اترك الباب الأول ، واترك الباب الثاني ، واترك الباب الثالث ، واترك الباب الرابع ، واترك الباب الخامس ،

واترك الباب السادس ، وادخل في الباب السابع

تلاقي سبع غرف

اترك الغرفة الأولى ، واترك الغرفة الثانية ، واترك الغرفة الثالثة ، واترك الغرفة الرابعة ، واترك الغرفة

الخامسة ، واترك الغرفة السادسة ، وادخل في الغرفة السابعة

تلاقي سبع دواليب

اترك الدولاب الأول ، واترك الدولاب الثاني ، واترك الدولاب الثالث ، واترك الدولاب الرابع ، واترك الدولاب

الخامس ، واترك الدولاب السادس ، وافتح الدولاب السابع

تلاقي سبع أدراج

اترك الدرج الأول ، واترك الدرج الثاني ، واترك الدرج الثالث ، واترك الدرج الرابع ، واترك الدرج الخامس ،

واترك الدرج السادس ، وافتح الدرج السابع

تلاقي فيه مصحف جيبه عشان أحلف لك إنه ما معي ساعة