التصنيفات
منتدى الرشاقة

خففي السعرات الحرارية بدون الشعور بالجوع

مرحباااا

تناولي أطعمة تشعرك بالشبع لوقت أطول مما يساعدك على تخفيف السعرات الحرارية بلا الشعور بالجوع. هذه الأطعمة تسمى بالمؤشر الجلايسيمي (GI) وهو مقياس للأطعمة يستند إلى أثرها الشامل على مستوى الجلوكوز في الدم. الأطعمة التي تتحلل ببطء لديها مؤشر جلايسيمي منخفض بينما الأطعمة التي تتحلل بسرعة فلديها مؤشر جلايسيمي مرتفع.
بدلي هذه الأطعمة التي لديها مؤشر جلايسيمي مرتفع بأطعمة لديها مؤشر جلايسيمي منخفض مليئة بطاقة بطيئة الاطلاق التي تشعرك بالشبع لوقت أطول وتساعدك على تنظيم وزنك وتثبيت مستوى الطاقة.

حبوب الفطور:
استبدلي رقائق الذرة (مؤشر جلايسيمي مرتفع) أو حبوب Special K (مؤشر جلايسيمي متوسط) بحبوب All Bran أو Natural Muesli (مؤشر جلايسيمي منخفض).

الخبز:
استبدلي الخبز الأبيض (مؤشر جلايسيمي مرتفع) أو الكرواسان (مؤشر جلايسيمي متوسط) بخبز القمح الكامل أو خبز الصويا وبذر الكتان (مؤشر جلايسيمي منخفض).

الخضار:
استبدلي الجزر الأبيض (مؤشر جلايسيمي مرتفع) أو الشمندر الأحمر (مؤشر جلايسيمي متوسط) بالبازيلاء المجمدة أو البروكولي (مؤشر جلايسيمي منخفض).
ملاحظة: معظم الخضار لديها مؤشر جلايسيمي منخفض من بينها الفطر والجزر والقرنبيط. امنحيها القسم الأكبر من وجبتك.

الفاكهة:
استبدلي التمر (مؤشر جلايسيمي مرتفع) أو الموز (مؤشر جلايسيمي متوسط) بالخوخ أو التفاح (مؤشر جلايسيمي منخفض).
ملاحظة: فاكهة عديدة لديها مؤشر جلايسيمي منخفض مثل العنب والفريز والبرتقال.

الوجبات الخفيفة والأطعمة الحلوة:
استبدلي كعكة الأرز (مؤشر جلايسيمي مرتفع) أو البسكويت المساعد على الهضم (مؤشر جلايسيمي متوسط) بالجوز ولوح مزيج البذور أو رقائق دقيق الشوفان (مؤشر جلايسيمي منخفض).
ملاحظة: هناك وجبات خفيفة لذيذة جدًا يمكنك تناولها بين الوجبات والتي لن تزيد وزنك إن تناولتها بانتظام مثل الجوز (غير المملح) والزبيب والكعكة الاسفنجية وحليب الشوكولاتة ورقائق الذرة والمربى.

الأطعمة الأساسية:
استبدلي البطاطا المقلية (مؤشر جلايسيمي مرتفع) أو الأرز البسمتي (مؤشر جلايسيمي متوسط) بمعكرونة من القمح الكامل والأرز الأسمر أو إذا كان لا بد لك من تناول الأرز احرصي على اختيار الأرز الأبيض الطويل (مؤشر جلايسيمي منخفض).

مشتقات الحليب:
استبدلي البوظة (مؤشر جلايسيمي متوسط) باللبن المجمد أو الذي يحتوي على فاكهة (الصناعي أو الطبيعي).
ملاحظة: لا يوجد مشتقات حليب ذات مؤشر جلايسيمي مرتفع وهي جزء مهم من الغذاء السليم والمتوازن. إذا كنت تريدين تدليل نفسك اختاري البوظة أو الحليب بالشوكولاتة ولكن بكمية معقولة.

البقول:
استبدلي الفاصوليا المحمصة (مؤشر جلايسيمي متوسط) بالعدس (الأخضر أو الأحمر) أو الفاصوليا المعلبة أو زبدة الفول أو الحمص (مؤشر جلايسيمي منخفض).
ملاحظة: لا يوجد أي بقول لديها مؤشر جلايسيمي مرتفع وهي إضافة جيدة لوجبات الغداء أو العشاء.
اتباع نظام صحي ذات مؤشر جلايسيمي منخفض أو إدخال أطعمة ذات مؤشر جلايسيمي منخفض إلى حميتك يساعدك على تخفيف وزنك والتحكم بكمية الحصص.




خليجية
تسلم يمينك اختى
مبدعه دومااااا….ربي يسعدك



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

عند الشعور بيأس والأحباط من الحياة .

أتريد أن تشعر بالسعادة في الحياة؟؟؟ …..

لا يوجد إنسان على وجه الأرض إلا ويتمنى أن يشعر بالسعادة.
لكن المشكلة أننا لا نعرف كيف ننعم بالشعور بالسعادة….

قد تكون السعادة أمامك ولكن لا تراها أو لا تستطيع الوصول إليها
وتحتاج من يساعدك للوصول للسعادة، هناك الكثير من الناس من هو على استعداد لبذل كل نفيس وغالي لينعم بلحظة من السعادة هناك الكثير ممن يأخذ دورات تدريبية ليتعلم كيفية الشعور بالسعادة، ولكن نجد الكثير يفشل في الوصول إليها.
فيا ترى كيف نشعر بالسعادة؟؟……
لدي لك بعض الأساليب يمكنك اتباعها وحينها ستشعر بالسعادة

1- اجعل الابتسامة لا تفارق شفتيك:
تذكر دائماً أن الابتسامة دواء لكل داء فلا تجعلها تفارق شفتيك فمهما واجهت من صعوبات ومشاكل في حياتك كن متفائلاً بأن بعد العسر والضيق فرح وسعادة وأن دوام الحال من المحال وأقبل على الحياة بتفاؤل وسعادة.

2- احرص على مساعدة الآخرين والإحسان إليهم:
فإن مساعدة الآخرين ستعود عليك بالشعور بقمة السعادة.

3-قضاء بعض الأوقات مع الأطفال والشيوخ:
فالجلوس مع الأطفال دون سن السادسة سيضفي عليك شعور طيب ورائع بالسعادة والبراءة والمرح والجلوس مع الشيوخ وكبار السن سيجعلك تكتسب خبرة منهم في كيفية مواجهة صعاب الحياة ومشكلاتها.

4- فكر بإيجابية:
توقف عن القلق والتوتر وفكر بإيجابية في حياتك وحدد لنفسك هدفاً وتحمل الصعاب حتى تصل إليه فمن أراد شيئاً لابد أن يسعى إليه، وكن متفائلاً بأنك ستصل إلى ما تريد فمن جَد وَجَد.

5- اعرف سر وجودك في الحياة:
فمن عرف لماذا يعيش، عرف كيف يعيش فينعم بالسعادة والتفاؤل في حياته لنجد طريق السعادة




– اجعل الابتسامة لا تفارق شفتيك:

تذكر دائماً أن الابتسامة دواء لكل داء
فلا تجعلها تفارق شفتيك فمهما واجهت من صعوبات ومشاكل في حياتك كن متفائلاً بأن بعد العسر والضيق فرح وسعادة وأن دوام الحال من المحال وأقبل على الحياة بتفاؤل وسعادة.




السلام عليكم بورك فيك موضوع في قمة الروعة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الشعور بالندم على اختيار شريك الحياة .


لا أعتقد بأن الشعور بالندم على اختيار شريك الحياة مرتبط بسرعة اتخاذ القرار في اختيار هذا الشريك، فهناك من كان متأنياً في اختيار شريك حياته، إلا أن الظروف قد خلقت له نوعاً من الندم على اختياره، لكن الأمر مرتبط بشكل كبير بعملية المقارنة التي يجريها الإنسان مع غيره من البشر والأزواج، حيث يبدأ بمقارنة مستواه الاقتصادي مع الآخرين، ومقارنة مستواه ومستوى زوجته التعليمي ومقارنة عدد الأولاد الذي عنده، ومقارنة جمال زوجته بزوجات الآخرين، وعائلتها.. إلى ما هنالك من متغيرات قد تكون متوفرة عند غيره دون أن تتوفر في حياته الزوجية .

هذه المقارنات تحدث على الرغم أن الأمور التي يقارن على أساسها ما هي إلا قشور خارجية، دون أن يعلم حقيقة العلاقات الزوجية بين سائر الأزواج الذين تمتلئ حياتهم بالصراعات والخلافات المخفية والتي لا تظهر على السطح، فلا نرى من علاقاتهم إلا الايجابيات.

تحدث عملية دراسة كل من الزوجين بعضهما لبعض قبل مرحلة الزواج وفي مرحلة الخطوبة، وهذه المرحلة بالطبع مهمة جداً في تعرف كل طرف على الآخر وتحديد اتجاهاته وميوله وطريقة تفكيره، إلا أنه وللأسف يغلب التفكير العاطفي على طابع هذه العلاقة، ويكون التركيز على الجمال الخارجي جون الغوص في الأعماق، فيكون الاختيار على أساس النظرة الأولى، دون أن يتفحص الفرد في خصائص وسمات شخصيته المشتركة مع الطرف الآخر، الأمر الذي يؤدي إلى نشوب الصراعات والندم على العلاقة الزوجية فيما بعد، ففي مرحلة الخطبة يحاول كل طرف أن يظهر محاسنه ويظهر أمام الآخر في أبهى صورة مع إخفاء العيوب التي قد تكون موجودة،

فتبدأ هذه العيوب بالظهور خلال الحياة الزوجية فيتفاجأ بها الطرف الآخر كونها كانت مطموسة سابقاً، فيقع الزوجين فيما بعد في الخلافات، وتتكشف الحقائق . ناهيك عن أن استعداد الخطيبين قبل الزواج لحياتهما الزوجية تتلخص في الحياة الهانئة والطريق المعبدة بالورود، دون أن يكونا مستعدين لمسؤولياتها ومشكلاتها بأبعادها الأخرى من أولاد وأعباء اقتصادية.

هذا وقد تكون الظروف الاقتصادية سبباً في هذا الندم لكنها ليست السبب الوحيد، فتوقع دوام المحال هو أمر من المحال، فالمرأة لا يمكن أن يستمر جمالها كما كان عليه قبل الحمل والولادة، وكثرة مسؤوليات تربية الأولاد ومتطلباتهم، الأمر الذي يقلل فترة حوار الزوجين مع بعضهما، وقضائهما وقتاً ممتعاً مع لكثرة المسؤوليات، مما يخلق البعد في المسافة الوجدانية، والرجل كذلك لا يمكن أن يبقى مستقراً من حيث مستواه الاقتصادي، فتظهر مشاعر الندم على اختيار الزوج، الذي يتم وضعه كشماعة لجميع المشكلات الحالية في الأسرة،

في المجتمعات الغربية قد يبدو الأمر مختلفاً قليلاً، كون علاقة المصلحة هي التي تطغى على الكثير من حالات الزواج، وعلى الرغم من العلاقة السابقة بين الزوجين إلا أن المشاكل تحدث، لأن العلاقة السابقة لا تنطوي على مسؤولية، وطبيعة الرجل والمرأة الغربيين يتملصان من استحقاقات الحياة الزوجية ومسؤولياتها مما يشعرهم بالندم على الحياة الزوجية عامة، وليس الندم على اختيار الشريك.

وتلعب أسرة الزوجين دوراً مؤثراً في عامل الندم هذا، وبمجرد رضا الحماة عن الزوج أو الزوجة تسير الأمور على ما يرام، والمشكلة حين لا ترضى الحماة عن الزوجة أو الزوج، حينها تبدأ ببث السلبيات عنه، ولا تظهر محاسنه، وتصبح أسرهما معاول هدم في حياتهما الزوجية، بدلاً من أن تكون عناصر إصلاح وصيانة لما يطرأ على حياتهما من عقبات وثغرات.

أعتقد أن الاختيار المثالي لشريك الحياة هو أمر صعب المنال والتطبيق، في ظل متغيرات وظروف هائلة يقع فيها الشاب أو الفتاة، فليس من الممكن بل المستحيل، اجتماع جميع المواصفات التي يريدها الطرف والطرف الآخر في كلاهما في، وموضوع الرضا والمثالية في الاختيار هو أمر نسبي، يتأثر بعوامل اجتماعية ونفسية وثقافية عند كلاهما، وتغطي المحبة على كثير من العيوب والسلبيات.

إن عملية المطابقة الكاملة بين صفات الزوجين أمر غير مطلوب، لأن الخلاف موضوع صحي ومتوفر في الحياة الإنسانية، وكل طرف هو مكمل للآخر، إلا أن عوامل العمر والمستوى التعليمي والثقافي والمستوى الاجتماعي، كلما كان متوفراً منها الحد الأدنى كلما كانت العلاقة ناجحة، على الرغم من نجاح علاقات لا تتوفر فيها هذه الظروف والعوامل، وبإمكان الزوجين أن يصنعا السعادة إذا لان كل طرف للآخر وإذا رغبا في ذلك، حتى لو لم تكن جميع العناصر متوفرة.

أما بالنسبة للأبناء قهم متأثرين مباشرين من علاقة والديهما، والوالدان هما نموذج ومثل أعلى للأبناء، فإذا كان الحب والوئام يسود بينهما، انعكس ذلك على الأبناء، والعكس بالعكس، بل إن ذلك ينعكس على مدى اختيار الابن لشريك حياته في المستقل، ونتيجة عدم حب الوالدين لبعضهما، تظهر مشاعر عدم الأمان عند الأبناء الذين يرون في أمهما وأبوهما مصدراً لهذا الحنان، ويبقى عنصر التهديد بالانفصال موجوداً فيظل الأبناء في حالة ترقب وقلق على مستقبل قد يكون مجهول المعالم

وفي مثل حالات الندم على اختيار شريك الحياة، لا يعتبر الطلاق حلاً أمثلاً أو مرغوباً فيه، واعتقد أن جزءاً مقبولاً من هذه المشاعر يعتبر أمراً اعتياديا، ولا بد من التخلص من مشاعر الندم، والتركيز على الايجابيات بدلاً من التركيز على السلبيات، ومحاولة خلق أكبر قدر ممكن من الحوار والتواصل والبحث عن الأمور المشتركة بين الطرفين، وهي كثير إذا أمعنا النظر فيها، وإن استمرارية مشاعر الشعور بالندم على الاختيار مضر بالصحة النفسية للزوجين وعلى التكيف النفسي، ويخلق حالة من الصراع الداخلي بين رغبات متناقضة قد لا يستطيع الزوج أو الزوجة تحقيقها.




ولا رد؟؟؟



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

أهم الخطوات للتخلص من الشعور بالأحباط

أهم الخطوات للتخلص من الشعور بالأحباط

كثير منا تكتمل فى مخيلته أهداف كثيرة ويسعى لتحقيقها ، لكنه يظل قابعا فى مكانه لايتحرك للأمام ، وربما يضيع على نفسه وقت تحقيق الأهداف وتنقضى سنون العمر وهو لم يتقدم للأمام ، لمجرد شعوره بالعجز عن تحقيق هدفه ، نحن هنا في موقع ثقف نفسك نساعدك فى خمسة خطوات بسيطة لتصل إلى أول طريق هدفك

1- الابتعاد عن الصورة المثالية :
قد تبقى كثير من الوقت تقرأ حول تحسين الذات، وبقدر ما أعتقد أنه شعور عظيم، ولكن أحيانا هذا النوع من التفكير يمكن أن يكون الشيء الدقيق الذي يثقل كاهلك في المقام الأول، فى بداية إقدامك على العمل وأنت تعرف كل الخطوات الضرورية اللازمة للنجاح، فمن السهل الحصول على النتائج في متناول يدك بسهولة ، . ولكن مايجعلك تتوقف وتعود خطوة الى الوراء هو تذكرك الكم الهائل من المهام المختلفة والتي هي ضرورية بالنسبة لك لتحقيق النجاح على المدى الطويل عليك أن تنسى الصورة الكبيرة لهذه المهام والتفكير فى مابين يديك فقط لتتمكن من التقدم للأمام .
إن كثرة التفكير فى الخطوات والبحث أكثر من اللازم قد يصيبك أحيانا بشعور من القلق والشعور بعدم المقدرة على فعل شئ ، لذلك ليس عليك أن تبقى طويلا فى التنظير ولكن أبدأ فى عملك .

2- التركيز على الممكن حاليا :
بدلا من القلق حول ما يمكنك القيام به عند حدوث فعل معين ، هو لم يحدث الآن اهتم بالمتاح أمامك ولا تعالج أشياء لم تحدث وهى محض افتراضات منك ، لا تفترض افتراضات كثيرة حول الفشل فى شئ ما وكيف تعالجه بدلا من هذا اسع لتتقدم إلى الأمام ولا تهتم بشئ آخر .
3- المحفزات :
عندما تبدأ في العمل نحو تحقيق هدف جديد، فإنك فى البداية تكون متحمسا لتحقق هذا الهدف ، ولكن سرعان ما تهبط عزيمتك وربما تترك الهدف بكليته ، ولذلك عليك أن تبحث عن محفزات للعمل لكى لاتصاب بالإرهاق والملل وتتوقف عن استكمال عملك وتحقيق أهدافك .
عليك أن تجعل من العمل فى هدفك ممتعا حتى ولو لم تنجح فيه ، هذا سيجعلك تستمتع وتستفيد أكثر .

4- تحقيق أهداف صغيرة :
في حين أن نظرك إلى الصورة المثالية يجعلك تشعر بالعجز واليأس فإناختيارك لتحقيق اهداف صغيرة يعطيك شحنه من الثقة بالنفس والقدرة على الإستمرار إلى الأمام ،
قسم هدفك الكبير لأهداف صغيرة لتتمكن من تحقيقها فبدلا من أن تضع هدف انهاء رواية مكونه من 5 فصول فى شهر ، ضع هدف أن تنتهى من فصل كل أسبوع وبهذا تستطيع أن تنتهى من اهدافك ولكن مجزأة .
5- كرر على نفسك :
عقلك مبرمج على أن يتقبل الأفكار التى تعطيها له لذلك عليك أن تكرر على نفسك دائما فكرة أنك تستطيع أن تفعل وتحقق ماتريد وبهذا ستحقق فعلا ماترغب به .

6- جرب أن تساعد الآخرين :
في بعض الأحيان تكون مساعدة الآخرين وسيلة رائعة لوضع الأمور في منظورها الصحيح، إذا كنت حقا تستطيع أن تساعد الآخرين على تحقيق أهدافهم ، فإنه من السهل أن تشعر بالثقة في قدرتك على السيطرة على حياتك الخاصة.




تسلمي ع الموضوع القيم



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراشه المنتدى خليجية
تسلمي ع الموضوع القيم

الله يسلمك حبيبتي




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

ما أسباب الشعور بالقىء المستمر؟

يسال قارىء: أصيبت منذ أيام بدوخة، وغثيان أثر تناولى بعض الأطعمة، فأريد معرفة ما أسباب الشعور بالرغبة فى القىء بشكل مستمر؟

يجيب الدكتور محمد مدحت استشارى أمراض الباطنة والجهاز الهضمى والكبد قائلا: "القىء والشعور بالغثيان لا يعتبران مرضا بحد ذاتهما، لأنهما أعراض تشير لوجود مرض ما، وهناك العديد من الأسباب للوصل إلى مرحلة الغثيان والقىء، منها وجود التهابات المعدة الحادة، نتيجة لحدوث تهيج فى بطانة المعدة، وقد يكون نتيجة لحدوث تسمم غذائى، خاصة وأن السائل يربط حالة الغثيان بتناول بعض الأطعمة، وفى هذه الحالة تستمر حالة الغثيان لمدة يومين، وبعد تناول الأطعمة بحوالى ساعتين".

ويؤكد مدحت إلى أن التدخين وتناول الكحوليات تؤدى بشكل كبير للرغبة فى القىء والغثيان، وقد يحدث هذا أيضا كنتيجة لتناول بعض أدوية مضادات الالتهابات، كما أن وجود قرحة بالمعدة، أو وجود ارتجاع فى العصارة الهضمية من المعدة إلى المرىء، تؤدى أيضا للشعور بالغثيان، كما يمكن أن يكون القىء والغثيان، ناتج عن إشارات من المخ، خاصة فى حالات الصداع المزمن.

ويشير إلى أهمية الحالة النفسية، وتأثيرها الشديد على الشعور بالغثيان، وينصح السائل بضرورة إعطاء المريض أدوية لتقليل الرغبة فى القىء، مع إعطائه بعض الأدوية المهدئة للمعدة، كما يتم إجراء فحوصات أولية على المعدة بالمنظار، وموجات فوق صوتية على البطن لمعرفة أسباب تلك المشكلة.