التصنيفات
ادب و خواطر

"قصه تعبرلناعن الصداقه الحقيقيه"

[size="5"]قصه حركة مابداخلي وهزت وجداني وسكبت عبراتي التي لطالماكتمتها

تحكي هذه القصه معنى{ الصداقه الحقيقيه}

ذات يوم كان صديقان في ساحة معركه مع المستعمرين وكانا صديقان صادقان

بحبهما وفائمها واخلاصهم لمعنى الصداقه الحقيقيه

وفي لحظات المعركه افتقد احدهما الاخر ولم يجده بجانبه او قريبا منه

وراح يسال هذا وذاك عن صديقه ولكن لم يجد جوابا لسبب
اختفاؤه وذهب لرئيسه فساله عن صديقه

وايضا لم يجد جوابا من رئيسه عن مكان صديقه فقال لرئيسه:

صديقي لم يعد من ساحة المعركه

سيدي اطلب منكم السماح لي بالذهاب للبحث عنه..

قال الرئيس:

للجندي ""الاذن مرفوض "" ،

واضاف الرئيس قائلا :

لا اريدك ان تخاطربحياتك من اجل رجل من المحتمل انه قد مات

فذهب الجندي للبحث عن صديقه دون ان يعطي اي اهمية لرفض رئيسه

وذهب للبحث عن رفيق دربه وصديقه الصدوق ،

وبعد ساعة عاد الجندي من ساحة المعركه وهو مصاب بجرح ميت حاملا جثة صديقه ،

فكان الرئيس معتزا بنفسه فقال له :

لقد قلت لك انه قد مات !

واضاف الرئيس وقال :

قل لي اكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثة هامده !؟

فأجابه الجندي محتضرا:

بكل تأكيد سيدي ! فعندما وجدته كان لا يزال حيا واستطاع انا يقول لي :

(كنت واثقا بأنك ستأتي بوقت قد تخلى عني الجميع )

هنا نرى قصة صديقان احبا واخلصا لكلمة الصداقه الحقيقية فالصديق :
{ هو الذي يأتيك دائما عندما يتخلى الجميع عنك }[/size]

أرجو من الجميع أن يجيب ع سؤالي

هل أنت من يعدك أصدقائك صديق حقيقي
وهل تكون إلى جانبهم وقت حاجتهم قبل أن يبحثو عنك؟؟




يسلمو روعه



يسلموؤوؤ القصه اكثر من راآاآاآئعه ومؤثره



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلوعه وماتنصاد خليجية
يسلمو روعه

الله يسلم قلبك

لاعدمناطلتك

دمتي بسعاده




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جود خليجية
يسلموؤوؤ القصه اكثر من راآاآاآئعه ومؤثره
الله يسلم هالعيون

وجودك الأروع يالغلا

لاعدمناهالطله

دمتي بسعاده لاتنتهي




التصنيفات
ادب و خواطر

خاطرة عن الصداقه الحقيقيه

:068:من فضلكم اعطوني رأيكم فيما قرأتم ….لو اعجبتكم

دخلت غرفتي مسرعة واتجهت إلى طاولتي ابحث بين الأوراق المبعثرة على ورقة مسطرة فارغة وقلم حبر سائل لونه اصفر اخط به ما يجول في خاطري من أفكار تزاحمت في ذهني أرّقت على منامي ويقظتي .

أغمضت عيني وأخذت نفسا عميقا واستعنت بالله تعالى واستفتحت به علّه يهديني وبذكره تطيب وتهدأ نفسي ، في لحظة بدر إلى ذهني ما معني الصداقة الحقيقية أو معنى الأخوة في الله ؟؟؟؟ علّ الكثير منا لا يعلم معنى هذه الكلمة إن كانت الصداقة أو الأخوة وما تتضمنه من مشاعر نبيلة ، لأن غالبية الناس لا يقدّرون هذه المعاني السامية التي تحملها في طياتها .

اليوم فقط أيقنت أني كنت على خطأ عندما وضعت ثقتي بمن ائتمنتها على صداقتي لها ( مع أني صادقت أخريات أو كنت احسب نفسي انه لدي صديقات منذ أن كنت تلميذة في المدرسة وصدمت من زميلاتي كثيرا لكنهن كن يعتبرن صداقتي أو حتى سلامي لهن لمصلحة خاصة أو حتى انقل الواجب أو تشرح لي الدرس ليس إلاّ ، لأنه برأيهن لا توجد صداقة بهذه الدرجة من الحب والنزاهة والطهر كن يعتبرن محبتي لهن غباء وكن يستهزئن من هذه الصداقة مع أني عشت بينهن ومعهن لأكثر من 9 سنوات في كل صف كنا نتقل معا حتى الثانوية العامة لكني للأسف الشديد حتى الآن لم أتعلم الدرس بعد !!!! ) وبعد أن تعرفت على عائلتي وإخوتي وانسجمت جدا معهم اتفقنا منذ البداية وتعاهدنا أمام الله أنها ستكون علاقة إخوة في الله متمنين أن تدوم إلى الأبد ولن يفرقنا شيء مهما حصل ، وان تعرضت إحدانا لمشكلة حللناها معا ، أو إذا بدر من إحدانا سوء تصرف عذرتها الأخرى لقول النبي عليه أفضل الصلاة والسلام : إلتمس لأخيك عذرا وهكذا حتى تهدأ النفوس ثم تخبر الواحدة منا الأخرى عن سبب هذا التصرف ، وهكذا …….. علما بان صداقتنا بدأت منذ شهرين لا اكثر!!!

كنا يوميا نتقابل أو أن لم يكن كذلك نتصل يبعضنا وتطمأن كل منا على الأخرى ، نذهب للتسوق أو للنزهة معا مع بناتنا وهكذا ، حتى أني مرة نسيت عيد ميلاد ابنتها

وكلما أرادت واحدة من الأخرى شيء اتصلنا بعض وقمنا بالمشاركة مع بعض ، وهكذا ..

حتى في يوم احتجت أن اذهب مشوار مهم جدا جدا ولا أجد احد أترك ابنتي الصغيرة عنده -التي لم تبلغ العامين بعد- لرداءة الجو ولشدة الحر والرطوبة وهي مريضة ، تركتها عندها وذهبت لقضاء المشوار الذي لم يستغرق أكثر من ربع الساعة وعدت مسرعة الله اعلم كيف قضيت المشوار بالحر الشديد والرطوبة القاتلة ، حتى شكرتها وعدت مع ابنتي لمنزلي … يعني الحياة طبيعية جدا بيننا ….

مرة طبخت طبخة وبعثت لي بصحن منها وكانت بادرة حلوة منها كثير ، حتى إني مزحت مع ابنتها عندما طلبت مني الصينية لحاجة أمها لها ، ضحكت وقلت لها بمعنى شو هل قلة الزوق؟ وكنت امزح معها …..؟؟؟؟ اعطيتها الصينية ونزلت .

وإذا بي في اليوم التالي اتصل بها أحدثها كالعادة واذا بها تغير معي لهجتها بنبرة لم اعتاد عليها منها

في اليوم التالي كنت أود دعوتها وبناتها لحفل بسيط عائلي جدا لإحدى بنات أخي لتخرجها من الثانوية العامة … اتصل بها هاتفيا ولا مجيب !!! اتصل ولا مجيب !!!!

في اليوم التالي كذلك كنت أود دعوة إحدى بناتها للانضمام معي في التسوق !!! اتصل ولا مجيب !!
وهكذا فجأة ودون سابق أي إنذار ينقطع الاتصال بيننا !!!! ولا ادري ما السبب !!!!

حتى أني نزلت عندها للبيت وقرعت الجرس بعد سماعي لصوت المسجلة بصوت عال جدا ورقصوغناء إلا أن الصوت انخفض ولا احد يفتح الباب ….!!!!!

انزعجت في بادئ الأمر ثم قلت علّ هناك سبب قاهر حتى أن من في البيت لم يفتحوا الباب ، يمكن زوجها بالبيت !!!

وكنت أحاول الاتصال مرارا ولا مجيب ، أرى ابنها الأصغر يلهو في بهو العمارة واطلب منه أن يخبر أمه أني أريدها لأمر هام جدا …….؟؟؟؟؟؟؟ ولا مجيب ولا متصل

لأكثر من 20 يوم ولم أذق فيها طعم النوم ولا الراحة ..

حتى إني اتصلت بها من مكتبي في العمل لأنها لا تعرف رقمي إذا كان عندها كاشف ، ردت علي بصوت غريب ولم تعرفني وعندما سألتها أني أريد أن أراها أو اكلمها ضروري جدا ، قالت لي بصوت عصبي إن زوجها منع بناتها من الاتصال أو الخروج وهي مشغولة في تحضير الغداء معليش آسفة …. وأقفلت السماعة ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!

وبعدها قمت وعملت طبق حلو وزينته

ذهبت لزيارة أختي وغبت هناك ما يقارب الثلاث ساعات ، وعندما عدت هلّت عليّ صاعقة ذهلت منها ولم أفق منها إلى أن قربت منها … رجعت الصحن الحلو والصينية ولم يمس شيء منه !!!!

وهنا انهمرت دموعي

لهذا اقول لكم ان الصداقة الحقيقية والمحبة الخالصة في الله قليل منا يعرف ويدرك معناها لآخر العمر …

قلمي أنهكه التعب وحبره قارب على الانتهاء ولكن ما في خاطري أكثر بكثير مما كتب قلمي ولكنه على الأقل خف عني ألمي وحزني الشديدين الذين لم يفارقاني منذ ذلك اليوم …

سامحوني إخوتي إن أطلت ولكن قلمي أراه يدمي من الألم وحزنه لما كتبه ، ولكني أرجو أن أكون قد تعلمت الدرس جيدا وعيته حتى لا تقع كارثة أخرى مماثلة معي …

والله هذا الكلام نابع مني أنا شخصيا ومن خلال تجربتي المريرة مع من كنت اعتبرهم أصدقاء ….. ليس كلاما منقولا ولا محرفا ولا ……. فهو من قلبي وحرقة الفؤاد ..

أرجو أن تقبلوا بي أختا لكم في الله علّي أجد فيكم من يعرف معنى الإخلاص والمحبة في الله

تمت

__________________




خليجية



ياقلبي عليك وش هاآآ الناس اللي ماعندهم احساس
ولا شئ الوم عليك اللي وثقتي فيهم
بس واللة ربي راح يعاقبهم
ولا تزعلين ولا شئ لان الل معك
وتزعلين ترى هذة الناس
الناس اجناس والعالم اشكل ياقلبي
اللة يعوض عليك بأحسن منهم
انتي ماتدرين يمكن لك خير في هذا الشئ
وانا حاآآآسة بمعاناتك ياقلبي عليك
اللة يعوضك بأحسن منهم جعل ربي لا يوفقهم
ولا تنسين ان اللة معك دائماً
لك حبي واحترامي اذا في صدرك ضيقة
ترى انا موجودة ولا يهمك ياقلبي
لك حبي واحترامي
اختك :: سوسو بنت ابوها



خليجية



بوحك عذب
..
واسلوبك رائع ومتميز
..
كان لأنسكاب المشاعر
..
وكان عزفك مبهرا على وتر الأبداع
..
راق لي ما كتبتي

..

سلمت يمينك
..
مررتُ من هنا فزرعت احرفي
..
ودمتي بود
؛؛
آبار




التصنيفات
ادب و خواطر

الصداقه

كلماتك احلام جميلة
تتغلغل في شعري
تدوخني …..
صرنا فراشتين ملونتين
ونبتت لبيتنا اجنحه
وابواب ونوافذ كثيرة
صرنا الوقت الوردي
بين فصلين
نعشق وننسى
وماء الذاكرة يتدفق
رقراقا…..
التاريخ اكذوبه ملونه
مرة بيضاء ومرات سوداء ….ولانتعلم
فاذكريني خليجية



اكيد اصوت لسماح ملكه الاحساس



ايه رح ينعد تصويتك بس لحتى نعم التصويتات



كلام جميل يسلمو يا قلبي



اسعدني ممروركم
شكرا ياقلبي



التصنيفات
منوعات

قصه عن الصداقه مؤثره جدا

قصه عن الصداقه مؤثره جدا……

بسم الله الرحمن الرحيم

في إحدى المحاضرات وصلت ورقة صغيرة كُتبت بخطٍ غير واضح ، تمكنت من قراءتها بصعوبة بالغة … مكتوب بها:

فضيلة الشيخ : هل لديك قصة عن أصحاب أو أخوان … أثابك الله ؟؟
كانت صيغة السؤال غير واضحة، والخط غير جيد…
سألت صديقي: ماذا يقصد بهذا السؤال ؟
وضعتها جانباً، بعد أن قررت عدم قراءتها على الشيخ…
ومضى الشيخ يتحدث في محاضرته والوقت يمضي …
أذن المؤذن لصلاة العشاء …
توقفت المحاضرة، وبعد الآذان عاد الشيخ يشرح للحاضرين، طريقة تغسيل
وتكفين الميت عملياً …..
وبعدها قمنا لأداء صلاة العشاء …
وأثناء ذلك أعطيت أوراق الأسئلة للشيخ ومنحته تلك الورقة التي قررت أن
استبعدها، ظننت أن المحاضرة قد انتهت …
وبعد الصلاة طلب الحضور من الشيخ أن يجيب على الأسئلة …
عاد يتحدث وعاد الناس يستمعون …
ومضى السؤال الأول والثاني والثالث …
هممت بالخروج ، استوقفني صوت الشيخ وهو يقرأ السؤال …
قلت : لن يجيب فالسؤال غير واضح …
لكن الشيخ صمت لحظة ثم عاد يتحدث:
جاءني في يوم من الأيام جنازة لشاب لم يبلغ الأربعين ، ومع الشاب
مجموعة من أقاربه ، لفت انتباهي ، شاب في مثل سن الميت يبكي بحرقة ،
شاركني الغسيل ، وهو بين خنين ونشيج وبكاء رهيب يحاول كتمانه ، أما
دموعه فكانت تجري بلا انقطاع …..
وبين لحظةٍ وأخرى أصبره وأذكره بعظم أجر الصبر …
ولسانه لا يتوقف عن قول : إنا لله وإنا إليه راجعون ، لا حول ولا قوة إلا بالله …
هذه الكلمات كانت تريحني قليلاً …
بكاؤه أفقدني التركيز ، هتفت به بالشاب …
إن الله أرحم بأخيك منك، وعليك بالصبر
التفت نحوي وقال : إنه ليس أخي
ألجمتني المفاجأة، مستحيل ، وهذا البكاء وهذا النحيب
نعم إنه ليس أخي ، لكنه أغلى وأعز عليّ من أخي …
سكت ورحت أنظر إليه بتعجب ، بينما واصل حديثه …
إنه صديق الطفولة ، زميل الدراسة ، نجلس معاً في الصف وفي ساحة
المدرسة ، ونلعب سوياً في الحارة ، تجمعنا براءة الأطفال مرحهم ولهوهم
كبرنا وكبرت العلاقة بيننا ، أصبحنا لا نفترق إلا دقائق معدودة ، ثم
نعود لنلتقي ، تخرجنا من المرحلة الثانوية ثم الجامعة معاً …
التحقنا بعمل واحد …
تزوجنا أختين ، وسكنا في شقتين متقابلتين …
رزقني الله بابن وبنت ، وهو أيضاً رُزق ببنت وابن …
عشنا معاً أفراحنا وأحزاننا ، يزيد الفرح عندما يجمعنا ، وتنتهي
الأحزان عندما نلتقي …
اشتركنا في الطعام والشراب والسيارة …
نذهب سوياً ونعود سوياً …
واليوم … توقفت الكلمة على شفتيه وأجهش بالبكاء …
يا شيخ هل يوجد في الدنيا مثلنا ؟؟ ….
خنقتني العبرة ، تذكرت أخي البعيد عني ، لا .. لا يوجد مثلكما ..
أخذت أردد ، سبحان الله ، سبحان الله ، وأبكي رثاء لحاله …
انتهيت من غسله ، وأقبل ذلك الشاب يقبله …..
لقد كان المشهد مؤثراً ، فقد كان ينشق من شدة البكاء ، حتى ظننت أنه
سيهلك في تلك اللحظة …
راح يقبل وجهه ورأسه ، ويبلله بدموعه …
أمسك به الحاضرون وأخرجوه لكي نصلي عليه …
وبعد الصلاة توجهنا بالجنازة إلى المقبرة …
أما الشاب فقد أحاط به أقاربه …
فكانت جنازة تحمل على الأكتاف ، وهو جنازة تدب على الأرض دبيباً …
وعند القبر وقف ياً ، يسنده بعض أقاربه …
سكن قليلاً ، وقام يدعو ، ويدعو …
انصرف الجميع …
عدت إلى المنزل وبي من الحزن العظيم ما لا يعلمه إلا الله ، وتقف عنده
الكلمات عاجزة عن التعبير …
وفي اليوم الثاني وبعد صلاة العصر ، حضرت جنازة لشاب ، أخذت أتأملها ،
الوجه ليس غريب ، شعرت بأنني أعرفه ، ولكن أين شاهدته …
نظرت إلى الأب المكلوم ، هذا الوجه أعرفه …
تقاطر الدمع على خديه ، وانطلق الصوت حزيناً …
يا شيخ لقد كان بالأمس مع صديقه …
يا شيخ بالأمس كان يناول المقص والكفن ، يقلب صديقه ، يمسك بيده ،
بالأمس كان يبكي فراق صديق طفولته وشبابه ، ثم انخرط في البكاء …
انقشع الحجاب ، تذكرته ، تذكرت بكاءه ونحيبه …
رددت بصوت مرتفع : كيف مات ؟
عرضت زوجته عليه الطعام ، فلم يقدر على تناوله ، قرر أن ينام ، وعند
صلاة العصر جاءت لتوقظه فوجدته ، وهنا سكت الأب ومسح دمعاً تحدر على
خديه ، رحمه الله لم يتحمل الصدمة في وفاة صديقه ،
وأخذ يردد : إنا لله وإنا إليه راجعون …إنا لله وإنا إليه راجعون ،
اصبر واحتسب ، اسأل الله أن يجمعه مع رفيقه في الجنة ،
يوم أن ينادي الجبار عز وجل : أين المتحابين فيِّ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي …
قمت بتغسيله ، وتكفينه ، ثم صلينا عليه ….
توجهنا بالجنازة إلى القبر ، وهناك كانت المفاجأة …
لقد وجدنا القبر المجاور لقبر صديقه فارغاً …
قلت في نفسي: مستحيل .. منذ الأمس لم تأت جنازة ، لم يحدث هذا من قبل…
أنزلناه في القبر الفارغ ، وضعت يدي على الجدار الذي يفصل بينهما ، وأنا أردد،
يا لها من قصة عجيبة ، اجتمعا في الحياة صغاراً وكباراً ، وجمعت
القبور بينهما أمواتاً …
خرجت من القبر ووقفت أدعو لهما : اللهم اغفر لهما وأرحمهما ، اللهم
واجمع بينهما في جنات النعيم على سرر متقابلين ، في مقعد صدق عند مليك
مقتدر ، ومسحت دمعة جرت ، ثم انطلقت أعزي أقاربهما …
انتهى الشيخ من الحديث ، وأنا واقف قد أصابني الذهول ، وتملكتني
الدهشة ، لا إله إلا الله ، سبحان الله ، وحمدت الله أن الورقة وصلت
للشيخ وسمعت هذه القصة المثيرة ، والتي لو حدثني بها أحد لما صدقتها …
وأخذت أدعو لهما بالرحمة والمغفرة
قصة ذكرها الشيخ عباس بتاوي مغسل الأموات

************ *
من يقول في نفسه أن الصديق لا يؤثر في صديقه فهو يكذب على نفسه و يضيعها ..
فلو كان الصديق الفاسد لا يؤثر بين أصدقاء صالحين ..فما بالكم بالتفاحة الفاسدة التي
تخرب صندوقا كاملا من التفاح الطازج بينها ؟؟
فانظر لنفسك و انتقِ أصدقاءك
وكن صديقا صدوقا وبادر دوما بالصلح وكن نعم الصديق،
فربّ أخ لم تلده لك أمك .. فالصديق الصدوق هو من يدوم، لا صديق المصلحة فقط،
وصديقك الحقيقي هو من صدَقَك بالقول والفعل وخاصة عند الشدائد لا من صدّقك وأومأ برأسه
بأنه يصدق كل ما تقول وربما هو الظاهر فقط

فلنحتفظ بأصدقائنا المخلصين ولنكن نعم الأصدقاء قولا وعملا

منقوووووووووووووووول




والله القصة مؤثرة كتييييييييييير

وفوائدها اكتر الله لا يعدم لحدا اخوانه واحبابه

مرسي حبوبة




نورتي غلاي موضوعي بتواجدك فيه



والله قصة حلوة وفيها عبرة …..جزاك الله خير



مشكورة أختي و الله قصة مؤثرة جدا
شكرااااااااااااااااا



التصنيفات
منوعات

موضوع عن الصداقه

الصداقة كصحة الانسان
لا تشعر بقيمتها النادرة إلا عندما تفقدها
الصداقة هي ملح الحياة

يقول لي أبي دائما:
عندما تموت ولديك اصدقاء ،
فقد عشت حياة عظيمة .

الصديق الحقيقي هو الذي يمشي اليك عندما باقي العالم يبتعد عنك

إذا قر اصدقائي القفز من فوق الجسر فإني لن أقفز معهم ، ولكن
سوف انتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم .
فأمسك بالصديق الحقيقي بكلتا يديك

أتعلم منك وتعلم مني
و لن نختلف

الصداقة هي عقل واحد في جسدين

لا تمشي أمامي فربما لا استطيع اللحاق بك،
ولا تمشي خلفي فربما لا استطيع القيادة ،
ولكن امشي بجانبي وكن صديقي .

الجميع يسمع ما تقول.
الاصدقاء يستمعون لما تقول،
وأفضل الاصدقاء يستمع لما لم تقل

الصديق هو الشخص الذي يعرف اغنية قلبك
ويستطيع ان يغنيها لك عندما تنسى كلماتها

كل منا له طريقه في الحياة ،
ولكن اينما ذهبنا فكل يحمل جزءا من الآخر

الصداقة نعمة من الله وعناية منه بنا

إذا كنت ستعيش مئة عام ، فإني اتمنى ان أعيش مئة عام تنقص يوما واحدا كي لا أضطر للعيش بدونك

فشكرا لوجودك في حياتي … يا صديقي

ولكن للاسف اين هو الصديق الصدوق الحقيقي
الذي يتمتع بهذه الصفات

((((((منقول))))))
أبي ردود ممك ن
ولا ما تعجبكم مواضيعي




اكيد يا قمر

انا اعجبني

يسلموؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤو




موضوع روعه

يسلمو




أشكر ..سموؤوؤك ..~

على مآآطرحتيه لنآآ ..~

وأشكر أنآآملك ..على ماأبدعته ..~

سلمتي أختي ..المبدعة..~

محبتكم ..~

الصمت هيبه ..~

صلو على محمد..~

خليجية




خليجية



التصنيفات
ادب و خواطر

الصداقه عنوان:::::::::

ماذا تعنى من معانى الصداقه ؟وماهو وضعنا معهم ؟
قد تغيرت كل السمات وتحولت الملامح وجهه يمتلئ بشر وبشاشه
تنتظر ساعات اللقاء وهى ممتلئ بالحكايات والأحداث لنرويها لبعض
اما جلوس على القهو او مراقبة الصبيان من الشباك
وفجـــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــاة
تتحول الى شخص يكره لقاك يتهرب من أفكارك حتي في المناسبات
لمــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــاذا
هل لأن الصراحه فى التعبير تغير لأنسان
ام الصدق فى الشاعر ليس له عنوان




يسلمووووووووووووووووو على الموضوووووووووووووووووووع الاكثر من رائع



لا اختي الصداقة موجودة في كل مكان تسلمين على الموضوع



التصنيفات
منوعات

الصداقه

الصداقة كصحة الانسان
لا تشعر بقيمتها النادرة إلا عندما تفقدها
الصداقة هي ملح الحياة

يقول لي أبي دائما:
عندما تموت ولديك خمسة اصدقاء ،
فقد عشت حياة عظيمة .

الصديق الحقيقي هو الذي يمشي اليك عندما باقي العالم يبتعد عنك

إذا قرر اصدقائي القفز من فوق الجسر فإنني لن أقفز معهم ، ولكن
سوف انتظرهم تحت الجسر لأتلقاهم .
فأمسك بالصديق الحقيقي بكلتا يديك

أتعلم منك وتتعلم مني
و لن نختلف

الصداقة هي عقل واحد في جسدين

لا تمشي أمامي فربما لا استطيع اللحاق بك،
ولا تمشي خلفي فربما لا استطيع القيادة ،
ولكن امشي بجانبي وكن صديقي .

الجميع يسمع ما تقول.
الاصدقاء يستمعون لما تقول،
وأفضل الاصدقاء يستمع لما لم تقل

الصديق هو الشخص الذي يعرف اغنية قلبك
ويستطيع ان يغنيها لك عندما تنسى كلماتها

كل منا له طريقه في الحياة ،
ولكن اينما ذهبنا فكل يحمل جزءا من الآخر

الصداقة نعمة من الله وعناية منه بنا

إذا كنت ستعيش مئة عام ، فإنني اتمنى ان أعيش مئة عام تنقص يوما واحدا كي لا أضطر للعيش بدونك

فشكرا لوجودك في حياتي … يا صديقي

ولكن للاسف اين هو الصديق الصدوق الحقيقي
الذي يتمتع بهذه الصفات




ولكن للاسف اين هو الصديق الصدوق الحقيقي
الذي يتمتع بهذه الصفات

مشكورة كثيررررررررر




والله الحمد لله ماعندي صديقه حقيقيه

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

يسلمو ياحبوبه




منــــــــــــــورين



خليجية



التصنيفات
ادب و خواطر

اجمل ما قيل في الصداقه

بسم الله الرحمن الرحيم
الصداقه………….:05:

ماذا اكتب عن الصداقه

فانها أساس الكمال

وماذا اكتب عن الاخوه في الله

فانها كنز من الجمال

وماذا اكتب عن الوفاء

فانه عمل الأبطال

وماذا اكتب عن الاخلاص

فانه من شمول الاجمال

وماذا اكتب عن الحب
فانه تعبير عن الحال

وماذا اكتب عن التسامح

فانه طريق الى الوصال

وماذا اكتب عن الجمال

فانه موجود بلا احتمال

وماذا وماذا فهل هناك من

يجيبني على هذا السؤال

*****************************
:3_4_8[1]:منقول لعيونكم :3_4_8[1]:




وَرَبِّي عَاجْزّه عَن وَصْف مَدَى رَوْعَة احْرُفِك
لَاعَدَمَناك ي رَب
وُدِّي…




روعه تسلمي لي



جزاك الله الف خير




التصنيفات
منوعات

هكذا تكون الصداقه

بصراحه
"
"
"
"
"
"" أحلى مثال للصداقة شفته بحيااااااااااااتي كلها ""

وتدور حول الصداقة والأخوة بمعناها الصحيح ……..
وهي بين شابين سعودي وكويتي…
والقصة تقول :كان فيه سعودي وكويتي زملاء يدرسون في بريطانيا وبعد انتهاء فترة الدراسة قرروا يرجعون لأهلهم فقال الكويتي للسعودي قبل ماتروح للسعودية تعال معي للكويت وبعدها رح للسعودية فوافق السعودي وهم في الطيارة رايحين للكويت دق اخوي الكويتي من الكويت وقال لآخوه إن جدتي توفت ……………

فقال الكويتي لآخوه أنا معي زميلي من السعودية وعازمة فلا تقولون له شي حتى ما يضيق صدره ولا أحرجه نصلي على الجنازة وكنها لأحد من جماعتنا لما وصلوا على الجنازة وقعد السعودي له مدة في الكويت أعجب بنت جيران الكويتي وقال لزميله إني ودي أتزوجها فرح الكويتي وقال إنا مستعد أخطبها لك وفعلا خطبها له وخبر السعودي أهله وسوو الزواج ورجع السعودي لديرته وبعد مدة طويلة كبرت تجارة السعودي وطلع تاجر وغني والكويتي خسر كل أمواله وتجارته فقال مالي إلا أروح لصديقي السعودي أكيد يساعدني وفعلا راح للسعودية وهو منتظر شوفه زميله بفارغ الصبر لما سال عنه ووصل لبيته صار مو بيت صار ساكن في قصر وتاجر وكان الوقت متأخر فقال للبواب قل لراعي البيت إن زميلك من الكويت فلان بن فلان عند الباب وانه محتاجك مرة وان حالته كذا وكذا وبعد مارجع البواب عطى الكويتي فضله عشى السعودي تخيلوا ………………………… ..

فضاق صدره الكويتي وقال هذا جزاء الصداقة المهم وهو راجع رجليه في الطريق لقى رجالين (من رجال الأعمال) يتراهنون على مليون اللي بيجيهم الأول بيعطونه المليون وكان من حظ الكويتي انه هو اللي جاهم الأول واخذ المليون وتاجربها في السعودية وقبل ما يرجع للكويت لقى عجوز معاها بنت وقالت له العجوز أبي اخلي البنت عندك وأروح أحج إذا مار جعت تزوجها وخلها عند أهله ولما طولت العجوز عقب الحج أتزوجها وسوا حفله الزواج بالكويت وفي أثناء الزواج وكان من ضمن المدعوين زميله السعودي ………………………… .. لما شافه الكويتي غضب

وقال للحضور اطردوة هذا خاين العشرة والصداقة تخيلوا انه لما جا معي للكويت وكانت جدتي ميته ما علمته عشان مايضيق صدره على وخطبت له بنت الجيران اللي كانت في الأساس خطيبتي وفضلته على نفسي ولما جيته محتاج عطاني فضله عشاااااااااااه

تدرون وش قال السعودي….؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قال اسمعوا واحكموا علي …………..إنا يوم جاني الكويتي وهو محتاج ماحبيت أشوفه على حالته هذي عقب ماكان تجار وكبير أشوفه صغير ومحتاج وأتفضل عليه بشي من عندي عشان كذا عطيته فضله عشاي

وبا النسبة للتاجرين اللي متراهنين على مليون هذولي إخواني أنا مروحهم له عشان يفكون ضيقته

أما با النسبة للعجوز اللي معاها البنت فهاذي أمي والبنت هذي طبعا أختي فوش رايك ما احضر زواج أختي……..

شفتوا كيف الصداقه

مهى بصداقة هاليومين مصالح ×مصالح




جميلة القصة بجد
مشكورة قلبى




مشكورة قلبى قصة مثيرة ومليانة عبر



مرسي عالمرور الحلو



يعطيك العافية

رووووووووووووووووووووعة الصداقة الحقيقية




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

آهميه الصداقه لدى الاطفال

** الصداقه **

ما أجمل الصداقة في حياة كل إنسان فالصداقة علاقة إنسانيه نبيلة و نقيه بناءه و ثرية بالمشاعر الرقيقة و المحبة الخالصة و كلما مرت الأيام و السنين علي علاقة الصداقة كلما زادت عمقا و آصاله وقوه ولا تجهلى مشاعر أبنائك او تهيفيها..

لذلك فان امتن و اقوي الصداقات هي التي تنمو أيام الطفولةفالصداقة في السنوات الأولي من العمر تحكمها البراءة في التعامل التلقائي و الميل الطبيعي لأنها تقوم بسبب الاشتراك في لعبه أو الإحساس بالحرية في التعبير و التعامل أو بسبب القرابة أو الصداقه بين الأسرتين

وغالبا ما تدوم و تقوي تلك الصداقة التي تقوم خلال السنوات الأولي من العمر و تصبح هي الصداقات الحقيقية التي يكبر بها الشخص لذلك فمن المهم أن يحرص الآباء علي أن يتيحوا الفرصة لكي يعقد أبناءهم الصداقات الجميلة مع الأصدقاء

رأى علماء النفس :
تساعد الصداقة الطفل علي النمو النفسي و الحركي و الاجتماعي ، كما أنها تعمل علي تنميه شخصيته فالصداقة تبعد الطفل عن العزلة فالعزلة خطيرة لأنها تحول الطفل إلي شخصيه ضعيفة هشة معرضه للاصابه بأمراض الفصام التي هي نتيجة للخوف و عدم الثقة بالنفس و أيضا تتغلب الصداقة علي الخجل و الجبن و الخوف الاجتماعي وزيادة علي ذلك

فهي تساعد الطفل علي التغلب علي مشاكل الكلام أما الملاحظ أيضا أنها تفرغ الشحنات الزائدة عند الطفل من الطاقة وذلك عند القيام باللعب و ممارسه الهوايات و بالتالي فإنها تخفف من العنف و الرغبة في التدمير مما يساعد الطفل علي التركيز في الأمور المهمة الاخري مثل مذاكره الدروس .فبكل المقاييس تعمل الصداقة علي إعفاء الطفل من الكثير من المتاعب و الأمراض النفسية وخصوصا أنها تكبر مع الطفل إلي أن تصبح عقده يحتاج إلي سنوات طويلة لكي تعالج.

رأي علماء التربية :
لان علاقات الصداقة اختياريه فهي مبنية علي الثقة و التسامح و المشاركة في الأسرار و الاهتمام المتبادل و الصداقة تعلم الطفل معني التعاون و العمل الجماعي و في نفس الوقت تنمي روح المنافسة الايجابية و تشجع علي التقدم و التحسن كما أن للصداقة دورا محوريا في حياه الطفل فهي تقوي شخصيته و تساعده علي تطوير المقاييس الأخلاقية لديه مثل معاني المساواة و العدل و التعاون و المشاركة

أيضا تعلمه صداقه الأسلوب الأمثل و يجد الطفل في الصديق شخصا قريبا إلي نفسه يمكنه أن يلعب معه و يتحاور معه علي مستوي واحد بالآضافه إلي أن الصداقة تحرر الطفل من الأنانية و تعلمه التسامح و المصالحة مع الأخريين

دور الوالدين:
من المهم أن يشجع الوالدين الطفل علي عقد صداقات مع من حولهم من الأقارب و المعارف و الأصدقاء وذلك حتي يكونوا مطمئنين علي نوعيه تلك الصداقات فتقارب السن بين الأطفال مهم بحيث لا يتعدي فارق العمر عن السنتين و إلا تعرضت الصداقة الجديدة لجوانب سلبيه إذ أن سيطرة الكبير علي الصغير تجعل من الصغير شخصيه تبعية تعاني من بعض السلبيات ومن المهم تشجيع الطفل علي الاشتراك في الأنشطة الجماعية.

اصطحاب الطفل إلي النوادي و الحدائق العامة.
الاهتمام بالتعرف علي صديق الابن و علي والديه .
إذا لاحظ الوالدين أي جوانب سلبيه لهذه الصداقة فيجب مصارحة الطفل و التفاهم و أقناعه.
يجب عليهم مراقبه خط سير علاقة الصداقة مع ترك الحرية للطفل لكي يختار صديقه و لابد من الاطمئنان علي حسن اختيار الطفل للصديق

فآجعليه يستطيع معرفه من آصدقائه ومن آعدائه




مشكووورة يااا الغااالية



العفو



مشكوره يا عسل مواضيعك داما مميزه



العفو يا قلبي