الطفله التى اثارت الدهشة فى أنحاء العالم
هذه الصور وهي لطفلة رضيعة , يبدو لنا شعرها مثل فتاة او سيدة في منتصف العمر .. خليكم مع الصورتين
ا
ا
ا
ا
ا
سبحانك ربي الا اله الا انت
سبحان الله
بجد غريبة اوى
تسلم ايدك يا قمر
اتقبلي مروري
يا عسل
الطفله التى اثارت الدهشة فى أنحاء العالم
هذه الصور وهي لطفلة رضيعة , يبدو لنا شعرها مثل فتاة او سيدة في منتصف العمر .. خليكم مع الصورتين
ا
ا
ا
ا
ا
سبحانك ربي الا اله الا انت
سبحان الله
وكل من يمر على هالصوريقول ماشاء الله تبارك الله
وبسم الله عليهم بالرحمن الرحيم
يدعي لي ولوزابة والي ماعندهم بنات
ان الله يرزقنا البنات الصالحات
ولي ماعندهم اولاد ان الله يرزقهم الاولادالصالحين
ويارب ترزق اخواني المسلمين الذرية الصالحه
ونتركم مع الصور
الله يحفظها
لطالما كانت مواضيعك متميزة..~
لا عدمنا التميز و روعة الاختيار..~
دمت لنا ودام تالقك الدائم.. ^^
قوانين المنتدى
انشاء الله المرة القادمه نلتزم
بس الرجاء عدم حذف الموضوع
(أسيل) طفلة صغيرة عمرها تسع سنوات , تعيش مع أهلها بفرح وهدوء وسعادة في (حي نزال) قرب مدينة الفلوجة, ولكن منذ ان جاء المحتلون الأمريكان الغاصبون بوجوههم الكالحة والمتلئة حقدا وكراهية على كل العرب في العراق وخصوصا أبناء مدينة الفلوجة , فلقد تغير كل شيء في حياة عائلتها , حيث سيطر الخوف والفزع على الجميع … على أبيها وأمها وأخوتها الصغار.
هناك في سماء مدينة الفلوجة كانت الطائرات الأمريكية المقاتلة ترمي نيرانها وقذائفها القاتلة على السكان بما فيهم الأطفال , كانت نيرانها تحرق البيوت وتقتل الجميع , لا لشيء سوى أنهم يحبون وطنهم ولا يريدون وجود المحتل فيه.
لم يتوقف المحتلون الامريكان عند هذه الجرائم وقروا أن يقتلوا كل إنسان عراقي شريف يحب وطنه حتى ولو كان طفلا صغيرا مثل (أسيل) , لا فرق عندهم بين قتل الحيوان وقتل البشر … المهم أنهم يمارسون هواياتهم في قتل العراقين .
-اقتلوا كل من يسكن الفلوجة والقرى المجاورة لها… صغارا وكبارا , نساء ورجالا… لا تبقوا أحدا منهم … اقتلوهم إنهم أعداء إسرائيل.
قال القائد الأمريكي ذلك بلهجة يهودية ركيكة , لم يستطع أن يخفيها عن جنوده المتوحشين وهو يبتسم منتصرا , فهو يحمل حقدا كبيرا على كل عربي شريف , وبسرعة تراكض الجنود المتوحشون وهم فرحون لأنهم سيقتلون عربا شرفاء وهذا ما كانوا يحلمون به ويتدربون عليه في أميركا منذ فترة طويلة .
تراكض الجنود نحو بيوت الناس الآمنين ودخلوا بيت (أسيل) عنوة , بعد أن فجروا الباب الخارجي بجهاز التفجير , وبعدها بلحظات كانوا وجها لوجه مع أفراد العائلة المسالمة والتي امتلأت رعبا وخوفا من منظرهم المخيف , فوجه الجنود نيران أسلحتهم الرشاشة نحو أفراد العائلة وقتلوا الجميع في لحظات … وتساقطوا … الواحد فوق الآخر وتناثرت دماؤهم الطاهرة وملأت أرضية الغرف والمرات , إلا الطفلة (أسيل) فقد نجت بأعجوبة حينما تساقط أهلها فوقها واختفت تحتهم وما عاد القتلة الامريكان يرونها .
كان المشهد مرعبا وقاسيا جدا ولا يحتمل والصدمة التي تعرضت لها (أسيل) منعتها عن الكلام وجمدت الحركة كليا فيها حتى أمست شبه ميتة .
خرج المتوحشون الأمريكان وهم يقهقهون , لقد فعلوا شيئا جاؤوا من اجله
, لقد قتلوا كل شيء في العراق … قتلوا الطفولة العراقية البريئة … خرجوا وهم يغنون ويرقصون, كأنهم كانوا في حفلة راقصة … كانوا كالسكارى , وتوجوا نحو البيوت الأخرى في الفلوجة ليقتلوا من تبقى فيها … لقد تحق حلمهم.
– قتلنا كل من في الدار والشارع…لقد نفذنا ذلك بدقة .
قال الجنود ذلك لقائدهم الأميركي المتوحش وركبوا السيارة مبتعدين وهم كالمجانين يطلقون نيران أسلحتهم في كل اتجاه , وهم مع ذلك فإنهم كانوا يرتعدون خوفا ورعبا… ولم يدروا انه لم يبق احد على قيد الحياة في حي نزال القريب من مدينة الفلوجة , فقد قتلوا الجميع.
بعد فترة سحبت (أسيل) نفسها من تحت الجث وهي شبه فاقدة الوعي ,والدماء تغطيها كليا , وخرجت راكضة إلى الشارع كالمجنونة وهي تصرخ وتصرخ وتصرخ ولكن لا احد يرد عليها , فكل أبناء (حي نزال) قتلهم الأمريكان , ولكن لا احد يستمع إلى صراخ (أسيل) , ودون وعي منها كانت (أسيل) تسير في الطرقات على غير هدى, فقدت عقلها وجُنت من وحشية الحادثة , فمرة كانت تبكي بكاء قويا أشبه بالصراخ , ومرة أخرى كانت ترمي جسمها على الأرض ,ومرة ثالثة كانت تمزّق خصلات شعرها الذهبية , وكانت إثناء ذلك تسير في الطرقات الفارغة كالمجنونة لا تعرف ماذا تفعل ؟ والى أين تتجه ؟وماذا تقول ؟.
بعد أيام وفي مكان غير بعيد عن حي نزال والقريب من مدينة الفلوجة البطلة عثر عليها احد الناس وكانت في حالة يرثى لها من المرض , كانت مرمية على الشارع فاقدة للوعي ولا تستطيع الكلام , فحملها هذا الرجل الشهم الى جامع قريب لمعالجها وعرف من إشاراتها وبعض الكلمات المبهمة أن المتوحشين الأمريكان قتلوا كل عائلتها , وصادف أن مر احد المراسلين الأجانب لتصوير الجامع الذي هدمه الامريكان وشاهدها , فصورها أجرى لقاء مع الرجل الذي أنقذها بعد أن شرح له القصة كاملة .
وقتها عرف العالم كله جرائم الأمريكان في مدينة الفلوجة وفي كل شبر من ارض العراق وعرفوا معاناة الشعب العراقي الصامد على أيدي المتوحشين الأمريكان من قتل وتهجير وحرق للمدارس وتهديم للجوامع وقتل للأطفال .
(القصة واقعية وموثقة رسميا وهي دليل صارخ على وحشية وهمجية الأمريكان المحتلون إثناء اجتياحهم لمدينة الفلوجة بعد ان امسك أبناء مدينة الفلوجة مجموعة من الجواسيس الصهاينة وأنزلوا بهم عقاب الله العادل… ولقد تبين ان هؤلاء الجواسيس هم أحفاد كبار الحاخامات الصهاينة , لهذا قر الامريكان المحتلون وبدفع من أسيادهم الصهاينة اجتياح المدينة وتدميرها وما رافق ذلك الاجتياح من تدمير وإبادة جماعية للسكان بحجة نشر ما يسمونه كذبا وزورا ب :
(( الحرية والديمقراطية والرفاهية والتعايش السلمي)) .
قلبكم راح يتقطع عليها
بانا احمد بركات ؟؟؟
بانا اين انت يابانا ؟؟؟
بانا وين إنت يابانا ؟؟
بانا اين انت يابانا ؟؟؟
يارب تجمعها بوالدتها يارب
مابين الثلاثه او اربعه اعوام
يارب تحفظها وتردها لي اهلها
لقضاء اجمل الاوقات
وماكانوا يعلمون إنها
ستكون اتعس الاوقات
الجوري تلك الطفلة الجميلة البريئة التي تمنت ان تعيش كما يعيش أقرانها في كنف والديها بسلام واستقرار لكن قدر الله وماشاء فعل
قدر الله عليها بمرض نادر ألا وهو شامة سوداء تغطي أغلب جسدها بنسبة كبيرة جدا تكاد تكون 3 أرباع جسدها الصغير الهزيل
عمرها 3 سنوات فقط والمستشفيات المحلية رفضت إعطاء والد الطفلة تقريراً عن حالتها لكي يعرضه على الأطباء بالخارج
وبعد محاولات عدة تمكن والد الطفلة من الحصول على تقرير من احد المستشفيات الخاصة بالرياض يؤكد بأن الطفلة تعاني من شامات تغطي 80% من جسد الطفلة
وبعد جهود واتصالات مكثفة وجد والدها ضالته في أحد المستشفيات الخارجية وفي الهند تحديداً ولكنه لم يستطيع توفير تكاليف علاج الجوري التي وصلت إلى 100 ألف ريال , حيث بالكاد يؤمن احتياجات ومستلزمات الطفلة وشقيقتها التي ولدت سليمة.
يعمل والد الجوري حارس امن في إحدى الشركات بدوامين بمرتب محدود جدا، ويعاني ضروف مادية قاهرة جدا واجار بيته لم يستطع توفيره الا بشق الأنفس بعد معاناة ويخاف القسط القادم كما لا تتوفر لديه وسيلة نقل مناسبة ولا أي مصدر دخل آخر مما أعاقه عن جمع تكاليف علاج طفلته وتوفير بعض العلاجات المسكنه لطفلته التي تعاني الحكة الشديدة في جسمها كما ان زوجته تعاني وفي حالة نفسيه صعبة جدا كان الله في عونهم
فوقع في حيرة وضيق ومعاناة يصفق كفاً بكف وهو ينظر إلى جسد طفلته المشوه ويعلم أن هناك علاجاً لم يستطيع توفيره.
والد الجوري وجه نداءً لأهل الخير لمساعدته وإنقاذ طفلته من التشويه الذي تعيش فيه فلا تتركو اخاكم فقد اعيته الحيل وبارت به السبل فلا نصير له الا الله ثم انتم
وهذه ارقام والد الفتاة لمن يستطيع ان يساعدهم ويوصل صوتهم الى المسؤولين والله المستعان
أحمد ابراهيم السبر
ممنوع ارقام الهواتف
———
انشروا الموضوع ياآ أخوآت في المنتديات والإيميلات والقروبات فقد يقرأه مسؤول أو وزير او صاحب قرار ويفرج هم اخينا بعد توفيق الله فلا تحرمي نفسك الأجر العظيم بكبسة زر بنسخ ولصق ونشر الموضوع فياباغي الخير أقبل
منقول 🙁
الله يوفقها ويخليها يااارب لمها وابوهاا
كتب في تصنيف محليات يومية
بتاريخ Jan 25 2022 03:51:57
صحيفة المرصد : كشفت مصادر أمنية أن والدة القتيلة اعترفت بقتل طفلتها شموخ بواسطة مفتاح من حديد (جلمبو) وأكدت في التحقيقات الجنائية في القضية، أن السبب وراء اندفاعها إلى ارتكاب هذا الجرم والقضاء على الطفلة بكل وحشية، هو عدم سماعها لكلامها.
ووفقا لصحيفة عكاظ بينت المصادر أن بداية فصول هذه الجريمة البشعة، كانت بضرب الأم لطفلتها قبل شهرين، مما تسبب في كسر مضاعف في إحدى يديها كون جسدها كان نحيلا، إثر ذلك أوصى الأطباء أن يتم عمل التمارين والتقوية ليديها حتى تتحسن ويجبر الكسر بطريقة سليمة، وعندما طلبت الأم من ابنتها تنفيذ تمارين التقوية، رفضت الطفلة الانصياع لأوامرها، ما دفعها لضربها بكل وحشية مستخدمة مفتاح (جلمبو) في جميع أنحاء جسدها، وهربت إلى منزل ذويها، وأبلغت عم الطفلة لإنقاذها، وهرع لإسعافها بنقلها إلى مستشفى الأطفال، وعند وصوله كشف الأطباء على الطفلة وتبين أنها توفيت قبل عشر دقائق من وصولها، كما تبين من خلال كشف الطبيب الشرعي للطفلة أن جسد الطفلة يكتسيه الكثير من الكدمات، وضربة واحدة خلف الرأس من ناحية الشق الأيمن، إضافة لوجود جروح في جسدها لتعرضها لعنف قبل مقتلها بثلاثة أيام.
ووفقا للصحيفة كان والد الطفلة قد ذكر للشرطة، أن الأم فعلا عنفت الطفلة ما أدى لكسر يدها، مبينا أنه سبق أن قدم شكوى لأهل زوجته من أجل إيقاف مسلسل العنف، وأقسمت أنها لن تكررها مرة أخرى، إلى أن وقعت هذه الحادثة عندما كان خارج المنزل.
واقتيدت الأم الجانية بعد تصديق أقوالها في المحكمة بواسطة السجانات إلى دار الفتيات في مكة المكرمة وهي تجهش بالبكاء داخل المركبة، حيث ظلت في وضع مرتبك عكس ما كانت عليه أثناء التحقيق إذ كانت صامتة يطرأ عليها البرود في سرد الأحداث للمحققين.
من جهته، قال الدكتور سهيل خان -الاستشاري النفسي ومدير مستشفى الأمراض النفسيه في جدة- «عندما تقدم أم على قتل فلذة كبدها في الغالب تكون هناك حالة ذهنية حادة تؤثر على عقل الأم ناتجة عن هلاوس سمعية وضلالات تدفع بها لمثل هذه الجرائم، وأن المصابين بهذه الأعراض لا يكون مرضهم واضحا للأسرة أو لمن حولهم».
وأشار الدكتور خان إلى أن الفصام والاضطرابات الذهنية تشتهر بأعراض ذهنية حادة كالهلاوس السمعية، فيفقد المريض صدق الأسرة معه ويرى أن قتله أو جريمته ليس خطأ، ولا يفرق بين الواقع والوهم، وأضاف أن الضلالات الفكرية توجد للمريض اعتقادات خاطئة تجاه الضحية، وتحمل عادة الغرابة وليس لها مبرر، لافتا إلى أن مريض الفصام يتمتع بذكاء خارق وذاكرة وقوة انتباه.