التصنيفات
منوعات

العاده السريهو احذروا

العااااااااااااااده السريه والجن بسم الله موضوع خطير

——————————————————————————–

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
وبعد….

لقد ابتلي كثير من الناس وخصوصا فئة الشباب بما يسمى العادة السرية ، وغفلوا

عن اضرارها الخطيرة جدا ، وسنعرض هنا لضررها على الانسان بما يتعلق بالجن

عن طريق المسّ المسمى بمسّ العشق ، حيث ينظر الجني بلذة الى ذلك الذي يمارس

تلك العادة فيعشقه وربما تلبسه ،يقول شيخ الاسلام ابن تيمية-رحمه الله تعالى-في

مجموع الفتاوى: ((وصرعهم للإنس قد يكون عن شهوة وهوى وعشق كما يتفق

للإنس مع الإنس))

ومن الاعراض التي ربما تحصل للمصاب بذلك المسّ كثرة الإحتلام ، وعدم الرغبة وعدم الرغبة

في الزواج لأن المسّ يصرفه عنه.

كذلك تبلد الغريزة الجنسية تجاه الجنس البشري الآخر .

ربما يحصل له الضيق اثناء المواقف العاطفية والاعياء الشديد عند المعاشرة. وغير

ذلك .

واحذر هنا الشباب من الجنسين من هذه الممارسات الجنسية الخاطئة والضارة جدا

، واهمس في اذن كل امرأة ان تحذر من المكوث الطويل امام المرآة ، فانها حين

تبدوا في كامل زينتها بل وتستعرض بعض النساء مفاتنها ربما يكون بقربها بعض

الجان الذي ربما استغل لحظة غفلة منها والحق بها الضرر بتقدير من العزيز الحكيم

، فلنحذر جميعا من ساعات الغفلة ، ولنحرص على كسب الوقت
فيما ينفع .

اسأل الله لي ولكم السلامة والعافية من الشرور .

والحمد لله رب العالمين
منقوووووووول لفائده




استغفر الله العظيم

شكرا لطرحك الموضوع




يتقل الى القسم الصحيخ



خليجية



الله يعطيك العافيه ياعسل



التصنيفات
منوعات

الجن وعلاقته بالعاده السريه

سلاااااااااامو

موضوووع خطنطيييييييير(يارب مو مكرر)

الجن وعلاقته بالعادة السريه موضوع خطير جدا
لقد ابتلي كثير من الناس وخصوصا فئة الشباب بما يسمى العادة السرية ، وغفلوا عن أضرارها الخطيرة جدا ، وسنعرض هنا لضررها على الإنسان بما يتعلق بالجن عن طريق المسّ المسمى بمسّ العشق ، حيث ينظر الجني بلذة إلى ذلك الذي يمارس تلك العادة فيعشقه وربما تلبسه ،يقول شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله تعالى-في مجموع الفتاوى: ((وصرعهم للإنس قد يكون عن شهوة وهوى وعشق كما يتفق للإنس مع الإنس))
ومن الأعراض التي ربما تحصل للمصاب بذلك المسّ كثرة الاحتلام ، وعدم الرغبة في الزواج لأن المسّ يصرفه عنه.
كذلك تبلد الغريزة الجنسية تجاه الجنس البشري الآخر .
ربما يحصل له الضيق إثناء المواقف العاطفية والإعياء الشديد عند المعاشرة. وغير ذلك .
واحذر هنا الشباب من الجنسين من هذه الممارسات الجنسية الخاطئة والضارة جدا ، فلنحذر جميعا من ساعات الغفلة ، ولنحرص على كسب الوقت فيما ينفع .
وأيضا الحرص أن لا تخرج من البيت أو تتجول في البيت في كل مكان وأنت على جنابة فترة طويلة . فيجب الاغتسال أو الوضوء
أريد أن أضيف
عندما يذكر الشخص اسم الله قبل نزع ملابسه فإن الله يعمي الجن عن رؤيته ..وعندما يذكر الله لدى دخوله المنزل فإن الجن يهرب ..
وكذلك في الأكل والشرب وغيرها من الأمور
اسأل الله لي ولكم السلامة والعافية من الشرور




شكرا على النصيحه الحلوه

المهم يتعضووون الشباب!!!!!!!




يا ربيـ اكفينا شرها يا ربـ أجمعينـ ..

مشكوورهـ اختيـ ريما عالموضوعـ القيمـ ..




الله يعطيكي الف عافية كلك عقل وذوق



جزاكي الله الجنه



التصنيفات
منوعات

العاده السريه

ـ بالنسبة للإثارة: لا بد من محاصرة الأسباب المثيرة للشهوة من صور مرئية، أو غيرها خاصة إذا كان المتزوج بعيدًا عن زوجته أو كانت في الحيض مثلاً، ومحاصرة الأسباب أولى في غير المتزوج، وهذه المسألة هي أهم نقطة في العلاج.

2ـ بالنسبة للشهوة يمكن تهدئة الشهوة/ الرغبة الجنسية باستخدام بعض العقاقير بجرعات خفيفة، ويستخدم بعض الأخصائيين جرعة ليلية تتكون من "قرص تريبتيزول 25 مجم قرص ميليريل 30 مجم"، مع ملاحظة أن هذه العقاقير تؤثر على الرغبة الجنسية فتقللها وتؤثر على الانتصاب فتقلله أيضًا ، ويضاف إلى هذا حتمية استثمار الطاقة الذهنية والبدنية في أنشطة حقيقية :رياضية، وفكرية، وغيرها لأن جزءا من المسألة يتعلق بالفراغ النفسي والذهني، والركود البدني، وامتلاء هذا الفراغ هام للعلاج.

3ـ بالنسبة للممارسة نفسها:

تتم الممارسة بحكم التعود، ولتخفيف التوتر، وتحقيق الراحة واللذة المؤقتة، ولذلك ينبغي أن يبدأ التدرب على "التعود العكسي":

بالنسبة للمتزوج ينبغي أن يتم الربط المستمر بين التهيج الجنسي بوسائله المعروفة والجماع مع الزوجة بعده مباشرة وفي هذا تتجلى حكمة الرسول صلى الله عليه وسلم حين قال: "من رأي من امرأة " لا تحل له" ما يعجبه، فليعد إلى بيته ويصب من زوجته فإنما البضع واحد" والفاء في "فليعد" للترتيب والتعقيب أي "جماع عقب كل تهيج"، وبالتالي فإن الابتعاد عن المهيجات يكون لازمًا بديهيًا في حالة وجود عذر عند الزوجة، أو السفر بعيدًا عنها، أو في حالة الأعزب "كما أسلفنا". ويساعد الأعزب والمتزوج أن يستخدم رمزًا معينًا يركز فيه لكسر الصلة بين التهيج والاستمناء، بعضهم يرتدي قفازاً في يده، وبعضهم يلبس خاتماً، وبعضهم يبادر عند التهيج بوضع مادة ذات رائحة كريهة، أو ربط يده بخيط بحيث يعيقه عن الاستمناء .. إلخ.

إذن كسر التتابع بين التهيج والاستمناء أساسي، ويختار كل شخص ما يردعه أو يناسبه، ومجال الإبداع في هذا مفتوح.

إذا حدث الاستمناء يعاقب الفاعل نفسه فوراً بعقاب جسماني مؤلم وفي حالة نجاحه في كسر الصلة بين التهيج والاستمناء، وبالتالي "عدم الاستمناء عقب التهيج"، فلابد من أن يعطي لنفسه مكافأة في شيء يحبه، ويكون في المكافأة جانب مادي: حلوى يأكلها أو ما شابه.

إذا حدث الاستمناء، وعاقب الفاعل نفسه، فإن هذه العقوبة تكون البديل عن لوم النفس وتأنيبها، لأن هذا اللوم عقيم، ويبدد الطاقة النفسية في ألم غير نافع، إنما ينبغي الاستعداد للمرة القادمة بشكل أفضل.

إذا تكرر الاستمناء لابد أن تزداد العقوبة، وإذا تكرر النجاح لابد من زيادة المكافأة.

4ـ برامج موازية: بالنسبة للمتزوج فإن إعادة اكتشاف الزوجة "جنسيًا" أمر هام ويكون هذا عبر برنامج متدرج يربط بين مثيرات الشهوة: من صور وخيالات، وبين أعضاء زوجته، وجسمها، ويمكن أن تحدث – لتحقيق ذلك – لقاءات جنسية يتعرى فيها الزوج والزوجة، وتقتصر على تحسس كل منهما لجسد الآخر بنعومة وهدوء وتأمل ولو دون ممارسة "جنسية كاملة – والهدف من هذا إعادة الاعتبار الذهني والنفسي والمادي لسبيل الإشباع الطبيعي للشهوة الجنسية وينجح هذا البرنامج حين يحدث الربط بين المؤثرات المهيجة وجسد الزوجة وأعضائها بوصفها مؤثرات مهيجة من ناحية، وبوصفها "ميدان العمل" لقضاء هذه الشهوة من ناحية أخرى.

5ـ جسد الزوجة، وموضع عفتها تحديدًا، هو موضع الحرث واللذة وقضاء الشهوة وينبغي أن تنفصم العلاقة الذهنية والمادية لدى المستمني بين فرجه: كونه موضعًا لتحقيق اللذة، وأداة تحقيق هذه اللذة ليصبح فقط جزءاً من أداة تحقيق اللذة، وموضع تحقيقها دون أن تكتمل هذه اللذة إلا بالنصف الآخر – عضو زوجته – أداة وموضعًا.

ماذا أقول؟!.. بصراحة أكثر – ولا حياء في الدين – ينبغي أن تتغير الصلة الحميمة القائمة بين الرجل وقضيبه، لتحل محلها علاقة أكثر حميمية بينه وبين أعضاء زوجته الجنسية الأساسية: الفرج والثدي والمؤخرة، وأعضائها الجنسية الثانوية، الشعر، والرقبة والأنامل، بل وسائر الجسد.

6- أما غير المتزوج فأرجوه أن يندفع بكل جهده ليتزوج فإنه أحصن للفرج، وأغض للبصر، والجزء الأهم في العلاج. وحتى يحدث الزواج فعليه بالصوم، وبقية ما ذكرته من نقاط.

7- يبقى أن أقول أن علاج الاستمناء ليس هو الأصعب بمعنى أن التوقف عنه ممكن إن شاء الله، ولكن الأهم، وأحياناً الأصعب علاج آثارها، ومنها سرعة القذف، وهذا موضوع آخر.

8- كما أجدني محتاجًا للتذكير بأن نسيان الذنب هو من التوبة، وأن الشيطان، والنفس

الأمارة بالسوء إنما تلعب أحياناً بمشاعر الإنسان حتى تزرع في نفسه اليأس، وتضع أمام مخيلته مشهده منكسرًا مهزومًا بينما التائب من الذنب حبيب الرحمن..

– هل تراني أعطيت الموضوع حقه؟! أرجو ذلك ! ..

فقط أقول لإخواني الذين مازالوا في أول طريق الاستمناء أو منتصفه: لا توغلوا أكثر فالصعوبة تزداد

وأقول لمن قطعوا الشوط الأكبر: قد قاربتم على الانتهاء فتجاوزوا العقبة.

– ولا يفوتني التنبيه على أن كل ما قلته رغم إطنابه وأحكامه – بعون الله – لا يغني عن استشارة الطبيب النفسي المتخصص عند الحاجة لذلك.. والله من وراء القصد




احب اكون اول وحدة ترد عليك
و شكرا و افدتينا الله يجازيك
و يا الله يا الله خفف عنها عن هذه المؤمنة الصالحة بولادتها علي خير و اجعل ذريتها ذرية صالحة



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هام اضرار العاده السريه

بعض اضرارها الطبية :-

الأول: ظهور فقر الدم نتيجة الإثارة المصطنعة والمستمرة للعضو التناسلي
.

الثاني: بروز تضخم غد الوذي عند الإنسان
.

الثالث: تورم الجزء الأخير والخلفي من المجاري البولية
.

الرابع: تحلُّل الكثير من خلايا فقرات الظهر بسبب مواصلة هذه العادة السيئة وهذا ما يجعل الشخص فيما بعد
عرضة للعجز الجنسي .

الخامس: هبوط وضعف الطاقة الجسمية
.

السادس
:الشعور بالإرهاق وحصول الارتخاء بعد الانتهاء من ارتكاب الفعل .

السابع: ارتخاء العضلات التناسلية
.

الثامن: الذبول واصفرار اللون بحيث يبدو الإنسان شاحب اللون
.

التاسع: حصول تغييرات في مراكز العمود الفقري والأعضاء التي لمتكتمل إلى الآن
.

العاشر: حصول اضطراب في العادة الشهرية لدى الفتيات في السنين اللاحقة
.

الحادي عشر: الشعور بالألم لدى الفتيات في سنوات البلوغ أثناء حصول النزيف الدموي والعادة الشهرية
.

الثاني عشر: حصول إفرازات من القيح من الأجهزة التناسلية للفتيا
.

الثالث عشر: إيجاد كثرة الدم في العضو التناسلي بسبب كثرة الاستثارة
.

الرابع عشر:ظهور ألم في الرأس والشعور بالدوار والشعور بوجود صفير في الأذنين
.

الخامس عشر: الإجهاد وتلف الجهاز العصبي، والتأثير على فاعلية المخ
.

السادس عشر: آلام في المعدة وضعف في حاسة البصر
.

بعض اضرارها النفسية :

الأول: الانفعالات والاضطرابات النفسية مثل الكآبة والغم وقلة النوم وانسداد الشهية وعدم القدرة على انجاز
الواجبات اليومية .
الثاني: الشعور بعدم الرضا وما يتبعه من تشاؤم
.

الثالث: ضعف الإرادة وعدم القدرة على اتخاذ القرار والشعور بصراع داخلي عنيف
.

الرابع: قلة التحمل والخمول والضعف والحساسية الشديدة من الضوء والصوت و أمثال ذلك
.

الخامس: الجبن والانطوائية والعزلة
.

السادس: سرعة الغضب والحساسية وعدم الارتياح من أدنى أشكال التعامل مع الآخرين
.

السابع: انعدام السيطرة على النفس وفقدان زمام الاختيار
.

الثامن: ظهور ردود فعل وهمية وخيالية
.

التاسع: الهلع والخوف الذي يسود الشخص حين ممارسته هذه العادة خشية اكتشافه وهذا يؤدي إلى قلة الثقة
بالنفس .
العاشر: توبيخ الذات بسبب ارتكابها للذنب وهو ما يثير في النفس القلق ويحطِّم شخصيته
.

الحادي عشر: الشعور بالاضطراب نتيجة الشعور بعدم القدرة على ترك العادة
.

اضرارها الاجتماعية:

الأول: الهروب من المجتمع والاعتزال عنه وهو ما يوجب اجترار الأفكار والخيالات المبهمة والتفكير في
غموض المستقبل .
الثاني: الابتعاد عن الهدف الأصلي من وجود الغريزة وهو ما يؤدي إلى اختلال النظام الاجتماعي
.

الثالث: سؤ الظن بالآخرين لتوهمه أنهم مثله
.

الرابع: البرود في العلاقات الزوجية وعدم الشعور بالإشباع والقناعة
آثارها
-:

أ – الاثار الظاهرة و الملموسة :
العجز الجنسي ( سرعة القذف ، ضعف الانتصاب ، فقدان الشهوة)
.

ينسب الكثير من المتخصصين تناقص القدرات الجنسية للرجل من حيث قوة الانتصاب وعدد مرات الجماع
وسرعة القذف وكذلك تقلص الرغبة في الجماع وعدم الاستمتاع به للذكور والإناث إلى الإفراط في ممارسة
العادة السرية ( مرات أسبوعيا أو مرة واحدة يوميا مثلا ). وهذا العجز قد لا يبدو ملحوظا للشاب وهو في
عنفوان شبابه ، إلا انه ومع تقدم السن تبدأ هذه الأعراض في الظهورشيئا فشيئا . كم هم الرجال والنساء
الذين يعانون من هذه الآثار اليوم ؟ وكم الذين بات حياتهم الزوجية غير سعيدة و ترددهم على العيادات
التخصصية أصبح أمرا معتادا لمعالجة مشاكلهم الجنسية؟ إن من المحزن حقا أن فئات من النا س والأزواج
بات تت اليوم على العيادات الطبية لمعالجة مشاكل العجز الجنسي وبمختلف أنواعه إلا أنه ومن المؤلم
أكثر أن نعلم أن نسبة عالية من هذه الأعداد هم في أعمار الشباب ( في الثلاثينات والأربعينات ). وهذا ما
تؤكده أحدث الدراسات التي قامت بها بعض الشركات المنتجة لبعض العقاقير المقوية للجنس وتم ملاحظة أن
نسبا كبيرة جدا من الرجال ولاسيما في المراحل المذكورة يعانون اليوم من أثار الضعف الجنسي وأن معظم
هؤلاء يدفعون أموالا طائلة على عقاقير وعلاجا ت تزيد وتنشط قدراتهم الجنسية حتى وان أنفقوا أموالا طائلة
على هذه العقاقير وغير مكترثين بما لهذه العقاقير من أثار سلبية على صحتهم في المستقبل القريب .
الإنهاك والآلام والضعف
-:

كذلك ما تسببه من إنهاك كامل لقوى الجسم ولا سيما للأجهزة العصبية والعضلية وكذلك مشاكل والآم الظهر
والمفاصل والركبتين إضافة إلى الرعشة و ضعف البصر ، وذلك كله قد لا يكون ملحوظا في سن الخامسة
عشرة وحتى العشرينات مثلا إلا أنه وفي سن تلي هذه المرحلة مباشرة تبدأ القوى تخور ومستوى العطاء في
كل المجالات يقل تدريجيا ، فإذا كان الشاب من الرياضين مثلا فلا شك أن لياقته البدنية ونشاطه سيتقلصان
، ويقاس على ذلك سائر قدرات الجسم. يقول أحد علماء السلف " إن المن ي غذاء العقل ونخاع العظام
وخلاصة العروق". وتقول أحد الدراسات الطبية "أن مرة قذف واحدة تعادل مجهود من ركض ركضا
متواصلا لمسافة عدة كيلومترات "، وللقياس على ذلك يمكن لمن يريد أن يتصور الأمر بواقعية أن يركض
كيلو مترا واحدا ركضا متواصلا ولير النتيجة .
الشتات الذهني وضعف الذاكرة
-:

ممارس العادة السرية يفقد القدرة على التركيز الذهني وتناقص لديه قدرات الحفظ والفهم والاستيعاب حتى
ينتج عن ذلك شتات في الذهن وضعف في الذاكرة وعدم القدرة على مجاراة الآخرين وفهم الأمور فهما
صحيحا .وللتمثيل على ذلك يلاحظ أن الذي كان من المجدين دراسيا سيتأثر عطاؤه وبشكل لاف ت للنظر
وبطريقة قد تسبب له القلق وينخفض مستواه التعليمي.

فقد الشهية للطعام والنحافة المرضية وفقد الأمل ومحاولة الانتحار
:

لا شك أن نعمة البسطة في الجسم هي نعمة كبيرة وجاء ذكرها في القرآن الكريم ، ولكن أنظر معي ماذا
يحدث إذا كان العكس ؟ فهذه رسالة إلى أحد الأطباء كتبت في كتاب قاموس الأمراض يقول فيها : أناشاب
عمري تسعة عشرة عامًا وزني حتى الآن ثمانية وأربعون كيلو جرام أمارس العادة السرية بشراهة منذ أكثر
من ست سنوات وليس لي شهية للطعام وأصبحت نحيفًا جدًا حتى برزت عظام وجهي وخافوني الناس ولا
أشعر للحياة بطعم وفقدت الأمل وحاولت الانتحار أكثر من مرة فكيف أنجو بنفسي ؟؟؟
ضعف البصر
: إن ممارسة العادة الخبيثة يضعف البصر ويقل من حدته المعتادة إلى حد بعيد.
يضعف ماء فاعله
فبعد أن يكون منيه غليظًا ثخينًا كما هو المعتاد في مني الرجل يصير بهذه العملية رقيقًا فيتكون منه جنين
ضعيف ، ولهذا تجد ولد المستمني إن ولد له ضعيفًا كثير المرض ، ليس كغيره من الأولاد الذين ولدوا
من مني طبيعي.
استمرار ممارستها بعد الزواج
-:

يظن الكثيرون من ممارسي العادة السرية ومن الجنسين أن هذه العادة هي مرحلة وقتية حّتمتها ظروف
الممارسين من قوة الشهوة في فترة المراهقة والفراغ وكثرة المغريات. ويجعل البعض الآخر عدم قدرته على
الزواج المبكر شماعة يبرر بها ويعلق عليها أسباب ممارسته للعادة السرية بل انه قد يجد حجة قوية عندما
يدعي بأنه يحمي نفسه ويبعدها عن الوقوع في الزنا وذلك إذا نّفس عن نفسه وفرغ الشحنات الزائدة لديه ،
وعليه فان كل هؤلاء يعتقدون أنه وبمجرد الزواج وانتهاء الفترة السابقة ستزول هذه المعاناة وتهدأ النفس
وتقر الأعين ويكون لكل من الجنسين ما يشبع به رغباته بالطرق المشروعة. إلا أن هذا الاعتقاد يعد من
الاعتقادات الخاطئة والهامة حول العادة السرية، فالواقع ومصارحة المعانين أنفسهم أثبت أنه متى ما أدمن
الممارس عليها فلن يستطيع تركها والخلاص منها في الغالب وحتى بعد الزواج .بل إن البعض قد صرح بأنه
لا يجد المتعة في سواها حيث يشعر كل من الزوجين بنقص معين ولا يتمكنا من تحقيق الإشباع الكامل مما
يؤدى إلى نفور بين الأزواج ومشاكل زوجية قد تصل إلى الطلاق ، أو قد يتكيف كل منهما على ممارسة
العادة السرية بعلم أو بدون علم الطرف الآخر حتى يكمل كل منهما الجزء الناقص في حياته الزوجية .
شعور الندم والحسرة
لشيطان له خطوات ماكرة في الوسوسة؛ فأول ما يقذف في القلب خطرة فإن لم تدافعها صا ر فكرة فإن لم
تدافعها صارت عزيمة فإن لم تقهرها استحالت فع ً لا. ومن خطواته تزي ن الحرام كالنظر إلى النساء في
الأسواق ومشاهدة الأفلام الجنسية العاهرة ومطالع ة المجلات والصحف الماجنة ومتابعة المواقع الفاضحة
على شبكة الإنترنت والجلوس أما م شاشات الفضائيا ت .
مصاحبة رفاق السو ء
: إن أقران السوء ما هم إلا شياطي ن الإنس يزينون الباطل والمعصية لمن لازمهم

وصاحبهم؛ فنجدهم يتبادلون الصور والأفلا م الجنسية وأشرطة الأغاني التي تحوي الكلمات الساقطة والأشعار
الهابطة، وبذل ك يتعاونون على الإثم والعدوان. ولو علموا ما يترتب على عملهم هذا من الإثم العظيم م ا
صاحب بعضهم بعضًا طرفة عي ن .
الانقياد لهوى النف س
: إن النفس أمارة بالسوء كما أنه ا مجبولة على الشهوة وتحصيل أسباب اللذة، فإن لم

يتيسر لها السبيل إلى ما تري د استحدثت وسيلة أخرى تشبع بها غريزتها الشهوانية وما الاستمناء إلا وسيلة
من تل ك الوسائ ل
أمثلة لبعض الأدعية المأثورة للجهاد ضد النفس والهوى
-:


(اللهم أعّني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) يقال بعد كل صلاة فريضة.


( اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى. )


( *رب أعوذ بك من همزات الشياطين ، وأعوذ بك رب أن يحضرون. ()


( *اللهم حب إل ى الإيمان وزينه في قلبي ، وكره إل ى الكفر والفسوق والعصيان ، واجعلني من

الراشدين
)


( *ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك آنت الوهاب)


(اللهم أغني بحلالك عن حرامك ، وبطاعتك عن معصيتك ، وبفضلك ع من سواك)

الوقاية منها :

التماس عون الله عز وجل لك وذلك-:

– *بالطهارة الدائمة من الجنابة وإتقان الوضوء
– *
بأداء الصلوات الخمس في المساجد ولا سيما الفجر والعصر

– *
بأداء النوافل قدر المستطاع

– *
بالدعاء والخضوع الدائم لله عز وجل

– *
بالاستغفار الدائم في حالة وقوع المعصية وعدم اليأس من رحمته تعالى

– *
بالإكثار من صلاة وصوم التطوع فهما خير معين على مقاومة الشهوات




خليجية



اشكرك على الموضوع المفيد



تسلمى يا قمر
ربنا يهدى الجميع



اطلب الهداية من الله للجميع ,واللهم عافينا وبعدعن الحرام



التصنيفات
منوعات

أخطار العاده السريه لدى البنات

العادة السرية من العادات السيئة -التي تتعودها بعض الفتيات بسبب مشاهدة الأفلام الجنسية أو قراءة القصص الغرامية المثيرة أو بعد المحادثات الهاتفية العاطفية بسبب الشهوة والغريزة الجنسية .

:العادة السرية تؤدي لهذه المخاطر الصحية المحتملة

أولا: حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية – رحمية

ثانيا: حدوث الالتهابات البولية مما قد تؤدي إلى فشل كلوي

ثالثا: حدوث العدوى الفطرية أو البكتيرية أو الفيروسية في المهبل والجهاز التناسلي وقد تمتد الالتهابات لقناتي فاولب مما قد يؤدي إلى انسداد الأبواق مما قد يؤدي للعقم بعد الزواج

رابعا: قد تفقد الفتات العذرية إذا ماريتها بطريقة خاطئة

خامسا: قد تؤدي للبرودة الجنسية بعد الزواج إذا ما أدمنت الفتاة اللذة السطحية بالاستثارة البظرية المجردة

سادسا: قد تؤدي لمضعفات نفسية والعصبية مثل شعور الفتيات بالحقارة والقذارة والإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والانطواء الخجل الخوف من الزواج بسبب مخاوف فقدان العذرية

سابعاً: اللجوء للعادة السرية قد يصبح أحيانا صمام أمان ضد السقوط في مستنقع الرذيلة أو ممارسة الزنا -في هذه الحالة لا مانع من لجوء الفتاة إليها عند الضرورة القصوى إذا ما احتدمت شهواتها الجنسية إعمالا بقاعدة: إذا وقعت بين المحظورين فأختر أخف الضررين

ثامناً: احسن طريقة للإقلاع عن العادة السرية هي سرعة الزواج

تاسعا: سر لجوء الفتيات لهذه العادة بسبب الإثارة الجنسية والشهوة المفرطة وعدم التحكم فيها




ميرسى على الموضوع



شكرا حبيبتى على الموضوع



مشكـ,رة حبيبتي ع الموضوع



**manonaz** **نور العين حمادة** **لمســـه دفـــئ**
يعطيكو الف عافية حبيباتي علي درودك الحلوة
احترامي وتقديري لكم جميعآ