التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

أهم 6 اسئلة بسيطة تكتشف شخصيتك العاطفية !!

أهم 6 اسئلة بسيطة تكتشف شخصيتك العاطفية !!

تحبون أن تعرفوا شحصيتكم العاطفية؟قوموا بهذا الاختبار وجاوبوا على كل سؤال قبل ان تشاهدوا نتيجة الاختبار.. و شاهد اذا كانت أكثر إجاباتك (أ) أو (ب) أو (ج)؟ س1: هل تعطي اهتمامك الأكثر أ- للمظهر ؟ ب – لتوافق الطباع ؟ ج – للمشاعر المتبادلة ؟ س:2 هل ترفض الإنسان أ- المهمل في مظهره؟ ب- غير المهذب؟ ج- الفظ؟ ؟ س:3 أنت لا تسامح من تحب أبدا أ- إذا نظر لأحد آخر ؟ ب- إذا لم يصارحك بكل شيء ؟ ج- إذا لم يبد لك اهتماما دائما ؟ س:4 إذا فاجأك من تحب بخيانته لك أ ـ ترغب في الانتقام منه ؟ ب- ترغب في تفسير لما حدث ؟ ج – تتركه ؟ س5: بعد اكتشافك الخيانة أ -هل ترغب في مواجهة منافسك ؟ ب -هل ترغب في مواجهة من خانك؟ ج -هل ترغب في مواجهة نفسك ؟ س6: إذا تلقيت صدمة أ -هل يدب اليأس في نفسك ؟ ب -هل تقرر ألا تحب أبدا بعد ذلك ؟ ج -هل تتألم كثيرا ؟ نتيجة الإختبار إذا كانت معظم إجاباتك تنحصر في أ: فأنت ممن يفضلون الحب العنيف وترغب في وجود مشاعر قوية وجارفة في حياتك.ولديك استعداد قوي جدا للوقوع في مشكلة الغيرة المرضية. إذا كانت معظم إجاباتك تنحصر في ب : فأنت تبحث عن إقامة علاقة عاطفية يتفق فيها العقل مع القلب وتميل إلى إضفاءالعقلانية على مشاعرك قد تسبب لك الخيانة الكثير من الألم ولا تستعيد ثقتك بالناس سريعا وإذا كانت معظم إجاباتك تنحصر في ج : فأنت رومانسي وحالم وحساس، تفضل المشاعر النقية المليئة بالحنان، الثقة أهم شيء لديك في ارتباطك بالطرف الآخر. وبعد اجتياز أزمة الخيانة يمكنك أن تستعيد ثقتك بمن أحببت.

وإذا كانت إجاباتك تتراوح بين ب ، ج : فأنت تتمنى أن تعيش علاقة عاطفية متوازنة بعقل وقلب مفتوحين وتعرف كيف تجعل بينك وبين الطرف الآخر نوعا من المشاركة الحميمة. وهذا النوع من العلاقات هو الأكثر قدرة على تخطي كل الأزمات العاطفية.




سلمت اناملك ع الموضوع الاكثرمن روعه

بنتظار جديدك القادم ..

تحيه معطره برياحين الياسمين ..




تسلمى حبيبتى
اجاباتى بين ب ج



موضوع في قمة الروعة

تسلم يامبدعة




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *ام جوجو* خليجية
سلمت اناملك ع الموضوع الاكثرمن روعه

بنتظار جديدك القادم ..

تحيه معطره برياحين الياسمين ..

شكرا لمرورك حبيبتي




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تديرين حياتك العاطفية

هل نستفيد من الأبحاث ولدراسات العلمية المتعلقة بعواطف الإنسان وما يدور في المخ البشري

عبر خلاياه شديدة التعقيد,وأين المراكز المسؤولية في داخلها عن الشعور بالغضب والبكاء والحل وعن كل ما له علاقة بنشاط العمليات العاطفية الضعيفة منها والقوية.. خاصة في حياة القائمة أساسا على العاطفة.

في كتابه( الذكاء العاطفي) يعرف داينيل جولمان (الذكي عاطفيا)بأنه الشخص الذي لديه المهارة في التعامل مع الحياة بحيث يعرف تكييف عواطفه في بؤرة قدراته الشخصية, بمعنى أنه يصل إلى تلك المهارة التي تمكنه من أن يغضب من الشخص المناسب بالقدر المناسب في الوقت المناسب وللهدف المناسب.

وهي المهارة كما وصفها الفيلسوف اليوناني أرسطو بإدارة حياتنا العاطفية بذكاء وهي المرتبطة بفلسفته التي تقول إن ممارسة العواطف بطريقة جيدة تقودنا للحكمة,وأن عواطفنا التي تقود تفكيرنا وقيمنا كثيرا ما تفشل في هذه المهمة بسبب الطريقة غير الجيدة في التعبير وبسبب افتقاد عواطفنا للحالة الصحية الجيدة.

إن فن إدارة العلاقات بين البشر يتطلب مهارتين عاطفيتين. هما التحكم في النفس وفي العواطف وأن النقص في هاتين المهارتين ينجم عنه الفشل في العلاقات المتبادلة بين الأشخاص بمن فيهم الأذكياء, كذلك من المهم جدا الطريقة التي نعبر بها عن مشاعرنا للآخرين , فهناك قواعد وقوانين معينة للتعبير اللائق عن عواطفنا, وهذه القواعد والقوانين لها علاقة بدرجة الثقافة التي يتمتع بها شخص عن آخر.

والشخص الذكي عاطفيا هو من يعرف متى وكيف يعبر عن المشاعر هي إحدى العادات العاطفية التي تعتبر جزءا من فنون الآداب الاجتماعية التي تشكل وتساهم في خلق مجتمع مهذب وذكي.

من المهارات التي يجب أن نكتسبها حتى يمكننا إقامة علاقات تواصل حقيقي مع الآخرين. امتلاك موهبة التواصل والتعاطف التي تسهل علينا التعرف على مشاعر الآخرين واهتماماتهم وامتلاك القدرة على فهم دوافع الآخرين وعلى استيعابهم واحتمالاتهم للآخرين وقبول أعذارهم.

أن التي تختلف مع زوجها مثلا يجب أن تعرف قواعد الاختلاف… في أن تكون مهذبة مهما حدث.. ألا تطعنه في كرامته أو رجولته.. أو تعايره بفضلها عليه.. أو أن تنتقص من قيمته أو عمله!.

ببساطه ألا تهينه.. فالرجل قد يسامح زوجته عند غضبها أو مطالبها الفادحة الثمن..أو غيرها من أسباب الخلافات الزوجية.. لكنه لا يسامحها في ما قلناه في السطور السابقة ..كذلك على الرجل أن يتبع نفس الأسلوب في تعامله مع زوجته حتى لا يخسرها إلى الأبد!.




خليجية



مرسي على مرورك العطر



مشكوره قلبي



شرفتيني حبيبتي الغاليه



التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

احذروا التجارب العاطفية الفاشلة!

ما أروع الإسلام عندما حافظ على الإنسان المؤمن فنهاه عن الهوى والشهوات … سبحان الله، هذا ما وصل إليه الغرب اليوم ….

دراسة علمية جديدة

يؤكد العلماء اليوم أن المشكلات العاطفية ليست أزمة خاصة بالمراهقين يمكن تجاوزها بعض من الترفيه، بل إن دراسة حديثة أثبت أن "انكسار القلب" هي عملية حقيقية بمعناها الحرفي كون القلب من أكثر أعضاء الجسم حساسية.

فقد أثبت علماء من جامعة توبنجن الألمانية أن المشكلات العاطفية لا تؤثر على القلب فحسب، بل على الجسم كله لدرجة أن عمل بعض المناطق الدماغية في مخ المرأة تحديداً يتضر بشدة بعد تجربة الانفصال من علاقة عاطفية. وأكثر المناطق تضراً هي تلك المسئولة عن المشاعر والحماس وأيضا النوم والطعام ومع ذلك، ليس من قبيل العجب أن تصاب النساء عقب الانفصال بحالة من فقدان الشهية واضطرابات في النظام الغذائي.

لقد أكدت الدراسة التي نشرتها مجلة "فوكوس" الألمانية أن "الأزمات العاطفية" مشكلة قد يعاني منها كل الأشخاص في مختلف الأعمار والأعمال. وقالت سيلفيا فاوك، أول خبيرة في الأزمات العاطفية في ألمانيا: "عندي زبائن تتراوح أعمارهم بين 28 و 73 عاماً.. يلجأ لي نواب في البرلمان وشخصيات رياضية بارزة وممثلون وربات بيوت".

أكدت الدراسة أن الرجل أيضا يعاني من الأزمات العاطفية ولكن بطريقة تختلف عن المرأة التي تصرح بمشاعرها لصديقاتها والدتها، وحتى مصف شعرها في حين لا يصرح الرجل بمشاعره الحزينة حتى لصديقه المقرب. وأوضحت الدراسة أنه ليس من قبيل الصواب الاعتقاد بأن طرفاً واحداً في العلاقة هو الذي يعاني وأكدت أن الطرفين، حتى الطرف الذي يتخذ قرار الانفصال، يتعرضان لمعاناة شديدة.

وخلصت الدراسة إلى أن كلمة "انكسار القلب" المتداولة بين الكثيرين حقيقية بمعناها الحرفي، حيث إن القلب يعاني بشكل كبير نظرا لأنه أكثر أعضاء الجسم حساسية. وقال الخبير يورجن شيفر من جامعة ماربورج الألمانية: "عندما يقول شخص إن قلبه يؤلمه بسبب فقدان حبيبه، فإن هذا الأمر صحيح للغاية بالمعنى الحرفي للكلمة".

كيف عالج الإسلام هذه المشكلة؟

أيها الأحبة في الله، إن التعاليم التي جاء بها سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالفعل هي دواء وشفاء وقاية من أمراض العصر، لقد أراد لنا الخير والحياة السعيدة والابتعاد عن الهموم والمشاكل والأمراض والمعاناة والاكتئاب…

إن النبي صلى الله عليه وسلم عالج المشكلة من جذورها عندما قال لسيدنا علي بن أبي طالب كرم الله وجهه: (يا علي لا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وليست لك الأخرى) [أخرجه أحمد وأبو داود والترمذي]. وكما نعلم فإن أي علاقة عاطفية لابد أن تبدأ بالنظر!

ولذلك أمرنا الله تعالى بغض البصر فقال: (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) [النور: 30]. فغض البصر يجعل الإنسان زكي النفس والعقل والروح، ولكن النظرات تثير شهوة الإنسان وتلف أعصابه وأجهزة جسده، لأن الأجهزة تستنفر أثناء ممارسة النظر بشهوة.

ونحن نعلم أن أي علاقة عاطفية لابد أن تنتهي بالفاحشة أو على الأقل بالملامسة والقبلات … وغير ذلك مما يجعل الإنسان يفكر بالمحبوب ويسهر الليالي ويضيع الوقت والمال والجهد… ويملأ دماغه بالتفكير بمن يعشق… وبالنتيجة عندما يصاب بالفشل، فإن ذلك ينعكس سلبياً على صحته ودماغه وقلبه.

إن القلب يتضر كثيراً من العلاقات العاطفية سواء نجحت أم فشلت، وأفضل طريقة لبناء العلاقة بين الذكر والأنثى هي الزواج الذي أحله الله تعالى، وهذه هي الحالة الطبيعية التي ينصح بها العلماء، أليس هذا ما جاء به الإسلام عندما حرم العلاقات العاطفية غير الشرعية وأمر بالزواج؟!

ولذلك أختي الحبيبة، ينبغي أن تتصوري نفسك وأنت تنظر ينإلى ما حرم الله على أن جسدك يستنفر، الهرمونات الخاصة بالجنس تفرز وتدفق … الدم والقلب والدماغ وأجهزة الجسد جميعها تتهيأ للعملية الطبيعية… ولكن لا يحدث شيء سوى النظر والكلام… وبالتالي تتعب هذه الأجهزة ومع تكرار العملية (النظر والكلام…) تصبح أجهزة جسدك أقل كفاءة وتنخفض مناعة الجسم ويصبح أكثر عرضة للإصابة بالأمراض الخطيرة والمزمنة.

ونقول يا أحبتي: احذروا العلاقات العاطفية وأفضل علاج أن تبدأ بغض النظر منذ هذه اللحظة، فالنظرة سهم من سهام إبليس من تركها مخافة الرحمن أبدله الله نوراً يجد حلاوته في قلبه!

منقول للأمانة
لكن أحبت أن أنقل الفائدة للجميع




خليجية



موضوع بقمة الروعة يسلموؤوؤوؤو



خليجية



موضوع اكثر من رائع ..

سلمت يداك …