اخواتي الحبيبات
هذه فرصة لاغتنام عمل صالح في هذه الايام
عمل ساعة او ساعتين قد ينفعك لسنوات و يزيدك حسنات و حسنات
عزيزتي هذه مواقع مجانية ساعلمك عليها لاجل ان تقوم كل واحدة منا بعمل موقع او مدونة او اكثر عن :
1. دلائل النبوة بوضع ادلة نبوة الرسول صلى الله عليه و سلم و كل بنت تجمع ما تستطيعه من مصادر و تدرج ذلك في مدونتها
2. اثبات ان القران الكريم كتاب الله بجمع ما تستطيعينه من مصادر و نشرها في موقعك
3. جمع قصص الذين اسلموا و قصة اسلامهم من كل المصادر المتوفرة على النت و غيره
و من لديها القدرة على التحدث بلغة انكليزية او فرنسية او كردية او اي لغة اخرى فلا تتأخر بذلك نحن بحاجة لخبرتك
لقد قام المسيئين من المراهقين و قليلي العقول بعمل حملة لتشويه الاسلام
و هذا يومنا لنبين للعالم و نعرفهم عن حقيقة الاسلام بلا تشويه
مادام لدينا النت مثلهم
هم استغلوه لنشر الشر
فلماذا لا نستخدمه لنشر الاسلام
مواقع مجانية لعمل مواقع و مدونات
لعمل موقع مجاني
http://www.jimdo.com
و
http://www.weebly.com
و
http://www.yola.com
لمدونات مجانية
http://www.ahlablog.com
و
http://coctail.org
و
http://3abber.com
اذا لغتك الانكليزية جيدة اعملي موقع من المواقع اعلاه و اذا غير جيدة فاعملي مدونة من المدونات اعلاه لان روابط المدونات التي وضعتها لك اكثرها بالعربي
كل المواقع التي ذكرتها و المدونات تقبل ادخال المعلومات بالعربي و بلغات اخرى
يالله شدوا حيلكم رتبوا افكاركم و جمعوا روابط لاحسن المواضيع للدفاع عن الاسلام و نشره
و لا تنسون تضعون روابط مواقعكم و مدوناتكم لنا لاجل ان نضع الرابط في مدوناتنا نحن ايضا
بذلك تحصل موسوعة كبيرة للباحثين عن المعلومات في النت
و نغرق الننت بالمواضيع الاسلامية مثلما يحاولون ان يملأوه بحربهم ضد دين الله
و الله ييسر لكم الخير
نبدأ باسم الله
اقوال المشاهير عن الرسول محمد صلى الله عليه و سلم :
برنارد شو:
‘إنالعالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينهدائمًا موضع الاحترام والإجلال فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات،خالدًا خلود الأبد، وإني أرى كثيرًا من بني قومي قد دخلوا هذا الدين علىبينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).
إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّاللمسيحية، بل يجب أنْ يسمّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمرالعالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنوالبشر إليها’.
السير موير:
‘إن محمدًا نبي المسلمين لقب بالأمين منذ الصغر بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه وحسن سلوكه، ومهما يكن هناك من أمر فإن محمدًا أسمى من أن ينتهي إليه الواصف، ولا يعرفه من جهله، وخبير به من أمعن النظر في تاريخه المجيد، ذلك التاريخ الذي ترك محمدًا في طليعة الرسل ومفكري العالم’.
سنرستن الآسوجي:
‘إننالم ننصف محمدًا إذا أنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات وحميد المزايا، فلقدخاض محمد معركة الحياة الصحيحة في وجه الجهل والهمجية، مصرًا على مبدئه،وما زال يحارب الطغاة حتى انتهى به المطاف إلى النصر المبين، فأصبحت شريعته أكمل الشرائع، وهو فوق عظماء التاريخ’.
مستر سنكس:
‘ظهرمحمد بعد المسيح بخمسمائة وسبعين سنة، وكانت وظيفته ترقية عقول البشر،بإشرابها الأصول الأولية للأخلاق الفاضلة، وبإرجاعها إلى الاعتقاد بإله واحد، وبحياة بعد هذه الحياة’.
إلى أن قال:
‘إن الفكرةالدينية الإسلامية، أحدثت رقيًا كبيرًا جدًا في العالم، وخلّصت العقل الإنساني من قيوده الثقيلة التي كانت تأسره حول الهياكل بين يدي الكهان.ولقد توصل محمد ـ بمحوه كل صورة في المعابد وإبطاله كل تمثيل لذات الخالق المطلق ـ إلى تخليص الفكر الإنساني من عقيدة التجسيد الغليظة’.
آن بيزيت:
‘من المستحيل لأي شخص يدرس حياة وشخصية نبي العرب العظيم ويعرف كيف عاش هذاالنبي وكيف علم الناس، إلا أن يشعر بتبجيل هذا النبي الجليل، أحد رسل الله العظماء، ورغم أنني سوف أعرض فيما أروي لكم أشياء قد تكون مألوفة للعديدمن الناس فإنني أشعر في كل مرة أعيد فيها قراءة هذه الأشياء بإعجاب وتبجيل متجددين لهذا المعلم العربي العظيم.
مايكل هارت:
‘إناختياري محمدًا، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء،ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين:الديني والدنيوي.
تولستوي:
‘يكفي محمدًا فخرًا أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ،ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة’.
شبرك النمساوي:
‘إنّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنّه رغم أُمّيته، استطاع قبل بضعة عشر قرنًا أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون،إذا توصلنا إلى قمّته’.
مهاتما غاندي:
‘أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر. لقد أصبحت مقتنعًا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفًا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة’.
راما كريشنا راو:
‘لايمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها، ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هونبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة. فهناك محمد النبي، ومحمد المحارب،ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلاً’.
ساروجنى ندو شاعرة الهند:
‘يعتبرالإسلام أول الأديان مناديًا ومطبقًا للديمقراطية، وتبدأ هذه الديمقراطيةفي المسجد خمس مرات في اليوم الواحد عندما ينادى للصلاة، ويسجد القروي والملك جنب لجنب اعترافًا بأن الله أكبر. ما أدهشني هو هذه الوحدة غيرالقابلة للتقسيم والتي جعلت من كل رجل بشكل تلقائي أخًا للآخر’.
المفكر الفرنسي لامارتين:
‘إذاكانت الضوابط التي نقيس بها عبقرية الإنسان هي سمو الغاية والنتائج المذهلة لذلك رغم قلة الوسيلة، فمن ذا الذي يجرؤ أن يقارن أيا من عظماءالتاريخ الحديث بالنبي محمد (صلى الله عليه وسلم) في عبقريته؟ فهؤلاءالمشاهير قد صنعوا الأسلحة وسنوا القوانين وأقاموا الإمبراطوريات. فلميجنوا إلا أمجادا بالية لم تلبث أن تحطمت بين ظهرانَيْهم. لكن هذا الرجل(محمدًا (صلى الله عليه وسلم)) لم يقد الجيوش ويسن التشريعات ويقم الإمبراطوريات ويحكم الشعوب ويروض الحكام فقط، وإنما قاد الملايين من الناس فيما كان يعد ثلث العالم حينئذ. ليس هذا فقط، بل إنه قضى علىالأنصاب والأزلام والأديان والأفكار والمعتقدات الباطلة.
لقد صبر النبي وتجلد حتى نال النصر (من الله). كان طموح النبي (صلى الله عليه وسلم) موجهًا بالكلية إلى هدف واحد، فلم يطمح إلى تكوين إمبراطورية أو ماإلى ذلك. حتى صلاة النبي الدائمة ومناجاته لربه ووفاته (صلى الله عليهوسلم) وانتصاره حتى بعد موته، كل ذلك لا يدل على الغش والخداع بل يدل علىاليقين الصادق الذي أعطى النبي الطاقة والقوة لإرساء عقيدة ذات شقين:الإيمان بوحدانية الله، والإيمان بمخالفته تعالى للحوادث. فالشق الأوليبين صفة الله (ألا وهي الوحدانية)، بينما الآخر يوضح ما لا يتصف به الله تعالى (وهو المادية والمماثلة للحوادث). لتحقيق الأول كان لا بد من القضاءعلى الآلهة المدعاة من دون الله بالسيف، أما الثاني فقد تطلّب ترسيخ العقيدة بالكلمة (بالحكمة والموعظة الحسنة).
هذا هو محمد (صلى اللهعليه وسلم) الفيلسوف، الخطيب، النبي، المشرع، المحارب، قاهر الأهواء، مؤسس المذاهب الفكرية التي تدعو إلى عبادة حقة، بلا أنصاب ولا أزلام. هو المؤسس لعشرين إمبراطورية في الأرض، وإمبراطورية روحانية واحدة. هذا هو محمد ( عليه وسلم).
بالنظر لكل مقاييس العظمة البشرية، أود أن أتساءل: هل هناك من هو أعظم من النبي محمد (صلى الله عليه وسلم)؟
بوسورث سميث:
‘لقدكان محمد قائدًا سياسيًا وزعيمًا دينيًا في آن واحد. لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين، كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة. ولم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو قصر مشيد أو عائد ثابت. إذا كان لأحد أن يقول إنه حكم بالقدرة الإلهية فإنه محمد، لأنه استطاع الإمساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها ودون أن يسانده أهلها’.
جيبون أوكلي:
‘ليس انتشار الدعوة الإسلامية هو ما يستحق الانبهار وإنما استمراريتها وثباتهاعلى مر العصور. فما زال الانطباع الرائع الذي حفره محمد في مكة والمدينة له نفس الروعة والقوة في نفوس الهنود والأفارقة والأتراك حديثي العهدبالقرآن، رغم مرور اثني عشر قرنًا من الزمان.
لقد استطاع المسلمون الصمود يدًا واحدة في مواجهة فتنة الإيمان بالله رغم أنهم لم يعرفوه إلامن خلال العقل والمشاعر الإنسانية. فقول ‘أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله’ هي ببساطة شهادة الإسلام. ولم يتأثر إحساسهم بألوهيةالله (عز وجل) بوجود أي من الأشياء المنظورة التي كانت تتخذ آلهة من دون الله. ولم يتجاوز شرف النبي وفضائله حدود الفضيلة المعروفة لدى البشر، كماأن منهجه في الحياة جعل مظاهر امتنان الصحابة له (لهدايته إياهم وإخراجهممن الظلمات إلى النور) منحصرة في نطاق العقل والدين’.
الدكتور زويمر:
‘إن محمدًا كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضًا بأنه كان مصلحًا قديرًا وبليغًا فصيحًا وجريئًا مغوارًا، ومفكرًاعظيمًا، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاءبه وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء’.
سانت هيلر:
كان النبي داعيًا إلى ديانة الإله الواحد و كان في دعوته هذه لطيفًا ورحيمًا حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة’.
إدوار مونته:
‘عرف محمد بخلوص النية والملاطفة وإنصافه في الحكم، ونزاهة التعبير عن الفكر والتحقق، وبالجملة كان محمد أزكى وأدين وأرحم عرب عصره، وأشدهم حفاظًا علىالزمام فقد وجههم إلى حياة لم يحلموا بها من قبل، وأسس لهم دولة زمنية و دينية لا تزال إلى اليوم’.