تدري اني موت احبك وان مالي غير حبك
والي ينبض في ضلوعي ماهو قلبي هذا قلبك
المفرش
المخدات
والاسعار غير
والقادم مذهل اكثر
تدري اني موت احبك وان مالي غير حبك
والي ينبض في ضلوعي ماهو قلبي هذا قلبك
المفرش
المخدات
والاسعار غير
والقادم مذهل اكثر
مفرش ولحاف الكون المضئ المطور
احبك والقمر يشهد
ونجم اليل ياروحي
وعلى الحاف مكتوب
ياعيون الكون كله
لزياده النظافه والانتعاش
جديدنا
مسحات مسك الطهاره الرول
شكل فاخر وانيق
100 مسحه مغلفه
جديد الالعاب الزوجيه
لعبة اذابة القلوب المطوره
لعبه زوجيه ساخنه
لعبة سلالم الحب
والقادم مذهل اكثر
[ إما إجابة ، أو دفع سوء ، أو ذخرٌ
لﻶخرة ]
فﻼ يُعدَم العطاء !
سبحانك ربي مآ أكرمگ وما أعظمك
ﯾآرب وكلـتكك [ شيء انتظرھ ] ♡
ﯾتمنآھ قلبي . . وَ روحي . . وَ عقلي
آللهم إن أمنيآتي تنبض !!
ف ﻵتحرمني فرحة تحقييقهآ يآرب
ف إنك الوحيد من يقول . .
كن فَ ﯾـكون ♡
تسلمي امولتي
جزاكي الله كل خير
وحقق امنيتك
[COLOR="Red"]عطر اثاره بالفيرمون للرجل[/COLR]
زي ما وفرنا حصريا عطر الليله الساخنه للمرأه الموجوده فيه مادة الفيرمون المثيره
وفرنا عطر بالفيرمون خاص للرجال حصريا لدى بحر العطاء
عطر الاثاره الاقلام
شكل جميل ورائحه مثيره ورائعه
لحمله معك لاي مكان
قلوس+ سكر شفايف لذيذ
قلوس مع سكر شفايف في علبه يوضع القلوس ثم السكر على الشفتين
يعطي لون ونكهه وطعم لذيذ
كريم المسك
مكمل لمجموعة المسك البودره والمسحات والرول للشعور بالانتعاش والنظافه
رائحه رائعه ونعومه خياليه
معرفة الاسعار وباقي المنتجات ع الخاص
والقادم مذهل اكثر
فكلمه العطاء كثيرا ما تتردد في كلامنا و حديثنا و لكن هل نعطي جميعا كما ينبغي ان نعطي؟
و لو رجعنا لديننا الحنيف لوجدنا انه يدعونا للعطاء و لإيثار الاخرين فقد قال النبي صلي الله عليه و سلم:
"حب لاخيك ما تحب لنفسك" و قال عليه افضل الصلاه و السلام ان المسلمون هم كالبنيان اذا اشتكي منه عضو تداعي له سائر الاعضاء بالسهر و الحمي فيما معني الحديث.
و الحقيقه ان الانسان حينما يري الابتلائات الكبري التي يراها بعض المسلمون في مختلف بقاع الارض من امراض و مجاعات و استضعاف و تشريد و قتل و تعذيب و اهانات و تدمير للمنازل و اغتصاب الاعراض و الممتلكات يحزن بل و يبكي كمدا. و لكننا بعد قليل ننسي و نأكل و ننام و نضحك و نحس بالملل بعدها و ان حياتنا سيئه و ننسي ما فيه اخواننا المستضعون في كل مكان و انهم لا يملكون نصف و لا حتي ربع ما نملكه نحن.
فأول ما نحن مطالبون به هو العطاء لاخواننا المسلمين في كل مكان.قد يقول البعض كيف يكون ذلك؟
نقول فلنبدأ: بان نعبد الله حق عبادته فلو اننا أدينا حق الله علينا لربما رفع البلاء عنهم.
ثانيا: ان ندعو لهم في اوقات الاجابه و نتوسل لله العزيز الرحيم ان يعينهم و يرزقهم الصبر و يخفف عنهم.
ثالثا: ان نقدم ما نستطيعه لهم من مساعدات ماديه و نفسيه و اجتماعيه ان امكن لنا ذلك و كل حسب ما يستطيع.
رابعا : ان نكون نحن ناجحين في حياتنا مستقيمين في ديننا لاننا اذا اصبحنا افضل فسنصبح اقوي و لو أصبحنا اقوي فأننا سنتغلب علي العدو الذي يحيق بهم اشد انواع الاذي و الاساءه و سيعلم العدو حقا من هم المسلمين و من هم العرب.فأذن يجب ان نكون طلبه ناجحين و موظفين ناجحين و اباء و امهات ناجحين و اصدقاء مخلصين و عباد لله قبل كل ذلك.
خامسا: ان نشكر الله علي نعمه و ان لا "نتبتر"عليها.فيقول احدنا حياتي ضنك و يقول اخر حياتي سيئه او حياتي كلها اشياء سيئه و يقول اخر لا امل لدي و تقول اخري لم اعد اريد الحياه .كل ذلك لماذا؟ربما لاسباب تافهه و لا تمثل اي مشكله في حقيقه الامر.و لو اننا تأملنا في احوال المرضي في المستشفيات من اطفال و نساء و رجال و شيوخ او تأملنا انواع التعذيب و القتل البشع التي تفطر القلب او الابتلائات القويه كالفقر المدقع و اليتم و التشرد و العيش في ظل عائله منحرفه او من لديهم امراض خبيثه الي أخره لعرفنا جميعا اننا في نعم كبري اقل ما يمكننا فعله ان نشكر الله عليها و ان لا نصاب باليأس و لا بالملل الشديد و الاكتئاب قدر ما نستطيع.
لان اليأس و الملل هما اكبر اعداء النجاح و ايضا اكبر اعداء العطاء.فالانسان المكتئب "الزهقان"لا يريد ان يعطي و لا يريد ان يفعل شيئا لانه لا يجد الهمه داخله لفعل اي شئ مفيد و لا لان يعطي الاخرين.
اما و قد تحدثنا عن العطاء عموما و عن العطاء لامتنا الاسلاميه في المقام الاول…فلا ننسي ان نذكر ان نعطي لانفسنا.و كيف يكون ذلك؟نعطيها بأن نعلم انفسنا الدين و كيف نعبد الله.نعطيها بأن نغذيها بغذاء الروح و هو القران و ايضا العلم و المعرفه كل حسب اهتماماته.و ان نعرف انفسنا بما يدور حولنا في الكون من احداث و قضايا.
و ان نحاول ان نتغير دوما للافضل.و ان نفهم انفسنا و نعزز نقاط قوتنا و نعالج نقاط ضعفنا.و ان نعطي لانفسنا ايضا وقت لعمل اعمال الخير.ويجب ان نعرف ان الانسان حينما يكون راضيا عن نفسه دينيا و خلقيا و حياتيا فانه يعيش افضل حياه يمكن ان يتخيلها بشر.فعمل الخير يعود علي الفرد بالرضي النفسي والسلام الروحي بدرجه كبيره جدا.فلذا الاهتمام به هو في الحقيقه ليس عطاءا للاخرين فقط بل لانفسنا ايضا.
كما يجب ان نعطي انفسنا الفرصه لاستغلال ايام حياتنا فلا تتسلل الايام من بين ايدينا و لم نفعل شيئا ينفعنا في اخرتنا او ينتفع به احد من حولنا اثناء حياتنا او بعد مماتنا.
و لا ننسي ان نذكر ان نعطي لمن حولنا و للمقربون منا.نعطيهم الوقت و الحب و الحنان و الاهتمام و نغدق عليهم بكل ما نملك و نسعدهم بكل ما نملك و نتذكر ان لا نعتبر وجودهم في حياتنا مضمونا او دائما .فلا نشعر بقيمتهم الا لو ضاعوا من بين ايدينا.و لا ننسي منهم احدا فكل قريب و حبيب و صديق.من اول الام و الي ابعد صديق.نهتم و نعطي كل ذي حق حقه.و نحاول ان نتغلب علي حبنا لذاتنا و نؤثر الاخرين علي انفسنا.
صدقوني اخواني و اخواتي لو اتبعنا ذلك لعشنا جميعا اجمل حياه.و لنعلم ان الحياه قصيره و اجمل ما فيها العطاء بكل ما في الكلمه من معاني جميله رقيقه ساميه.
مفرش القبلات المطور 4 قطع
مفرش رومانسي مضئ اضاءه قويه
مقاسه مترين ونص
مخدتين ولحاف ومفرش
قطن اسباني
احمر وعودي
لمعرفة اسعار الجمله زورينا على متجر بحر العطاء
لمعرفة اسعار المفرق حياك في متجر شوكلاته
والقادم مذهل اكثر
أشكرك عزيزتي..
من بحر العطاء
النرد المضئ ب 8 ريال جمله
العرض حتى انتهاء الكميه
والكميه محدوده
ترقبوا عروضنا وتخفيضاتنا
_
العَطآء , أن تُقَدِمْ لـ غَيركْ مَآ تَجُود به نَفسكْ_
العَطآء , أنْ تُبآدِر بـ تَقديمْ كُلْ مَآ تَستَطيع لِمنْ تُحِبْ , لتُعطيه رَسآإئِلْ مُبآششرة وَغير مُبآشِرة بَينْ الحَينْ والـ آخر–
لآإ تَنتَظر لـ كَميةمَآ سَتُعطَى وَ قَيمَتُه , ولكِنْ إنظُر إلى مِقدآر مَآ سَيحدُثه مِنْ وَقع عَلى القَلبْ ومَدى تأثيره عَلى النَفسْ . .– عِندمَآ تُعطيْ ولو قَليلاً , ولآإ تَنتَظِر أيْ مُقَآبِلْ مَهمآ كَآنَ بَسيطاً . .
– عِندمَآ نُعطيْ فيْ الوَآقِعْ فَإننآإ لآإ نُعطيْ . . ولكِننآ نأخُذ . . نَعمْ ,
نأخُذ تِلكَ المَشآعِر المُمتَنه مِمَنْ أمددنَآهُمْ بعَطآئِنآ فَنسقيْ بهآ عَطشْ قُلوبُنآ لـ تَرتَويْ مِنْ فَيضْ العَطآءْ
– كُنْ عَلى يَقينْ
. . أنكَ إن مَنحتْ الآخرينْ شَيئاً مِمَآ تَملُكْ . . سَتربَح أضعَآفْ مَآ مَنحتْممآ رآق لي ,
ـآإنـمـآإ ـآإبـدـآإعـكِ نـسـق مـعـآإني كـلمـآإتكِ
وـوـوعطرت نفحااات الحروووف
رـآإئعه كـرـوعـتك فـي طـرـرـحك
اهنيك على هذا لـآ بـدـآإعـك ـآإلرـآإئع
إن الطاقة الهائلة التي تكمن في قلب أحد الزوجين تجاه الآخر تظهر وتضح في صورة هذا العطاء الذي لا يمكن حصره.
ولا شك أنه عامل مهم في بقاء الحياة الزوجية واستمرارها على نحو يحمل السكينة والراحة والسعادة والسرور لكل من الزوجين .
إن العطاء الناجح لا يقتصر على ناحية دون أخرى، وإذا كان العطاء في ظاهره عند كثير من الناس يشمل النواحي المادية، فإنه في الحقيقة يشمل النواحي الروحية والعاطفية، بل إن العطاء في هذا الجانب أرفع شأنا وأعلى قدرا وأكثر إيجابية.
فالبشاشة المغمورة بالحب لحظة لقاء أحد الزوجين لآخر هي نوع من العطاء ، ومشاركة كل منهما لآخر في أفراحه وأحزانه نوع من العطاء، وإظهار التفاعل الروحي لمشاكل الآخر نوع من العطاء أيضا.
هذه الأمور ونحوها يجب ألا تغفل من قبل الزوجين تجاه الآخر ، بل إن على الزوجين أن يحرصا كل الحرص على بذلها، بالإضافة إلى العطاء المادي والمتمثل فيما يقدمه كل منهما لآخر من هدايا أو مشاركات مالية أو نحو ذلك ما هو معلوم، خاصة في المناسبات وأوقات الحاجة .
وعلى الزوجين أن ينتبها إلى أن النوايا الحسنة وحدها لا تكفي في العلاقات الزوجية، فكون الزوجة تحب زوجها أو الزوج يحب زوجته ولا يترجمان ذلك إلى واقع عملي يتمثل في العطاء المتنوع لا يمكن لمثل هذه المحبة الداخلية والنوايا الحسنة أن تقيم العلاقات الزوجية على حال جيدة .
وليعلم أن من أهم ما يسب التوتر في العلاقة بين الأزواج المتحابين، وجود طرف في تلك العلاقة معطاء ومحب، بينما الطرف الآخر ليس على المستوى نفسه.
وأفضل علاج هو أن يتعلَّم الزوجان كيف يتعادلا في الحب و العطاء ماديا ومعنويا.
لكم مني كل الشكر
تسلمى حبيبتى