التصنيفات
أزياء مول

الان فى الرياض كورس التسويق الالكترونى والعمل من المنزل والربح من المدونات للمدربة دينا الجيار

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كورس التسويق الالكترونى والعمل من المنزل والربح من المدونات للمدربة دينا الجيار
للنساء فقط
محتويات الكورس:
1/ شرح اساليب الربح من النت.
2/ عمل المدونه والكسب من اعلانتها.
3/ معرفة بمواقع العمل من المنزل.
4/ استراتيجيات التسويق.
…5/ مراحل التسويق.
6/ مميزات التسويق الالكترونى.
7/ مقارنة بين التسويق الالكترونى والتسويق العادى.
8/ شرح تفصيلى لكافة وسائل التسويق الالكترونى.
9/ كيف تتجنب الأخطاء الشائعة فى التسويق الالكترونى.
10/ صفات يجب توافرها فى المسوق الالكترونى الناجح
سعر الكورس 1750 ريال

كما يتوفر كورسات اون لاين للراغبين للحجز او الاستعلام يرجى الاتصال على الرقم

او مراسلتنا عبر الاميل الاتى

للتعرف على المدربه دينا الجيار




بالتوفيق



اتمنى احضرها
بس انا مو في الرياض والانترنت بطيء



موفقة



موفقه



التصنيفات
منوعات

موقع التسجيل في برنامج مكافأة العاطلين عن العمل مكرمة الملك عبدالله

موقع التسجيل في برنامج مكافأة العاطلين عن العمل مكرمة الملك عبدالله

التسجيل في موقع حافز و اعانة العاطلين مكافأة و مكرمة الملك عبدالله الشهرية

حافز طريقة التسجيل في موقع اعانة العاطلين في السعودية

برنامج حافز من خادم الحرمين الملك عبدالله لاعانة العاطلين

الباحثين عن العمل و مكافحة البطالة

رابط الموقع

http://www.hafiz.gov.sa

اتمنى لكم دوماً التوفيق والسداد




مكرر من نفس العضوة



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

ضغوط العمل تتسبب في انكماش المخ

أثبتت دراسة أمريكية حديثة أن ضغوط العمل والشعور بالإحباط يمكن أن يتسببا في انكماش المخ وذلك بكبح تكوين وصلات عصبية جديدة.

خليجية

وقام الباحثون في هذه الدراسة بتحليل خلايا مخ أشخاص متوفين ليكتشفوا أن أهم 5 في التواصل داخل المخ قليلة جداً في أنسجة الأشخاص الذين يعانون اضطرابات نفسية شديدة مسببة للاكتئاب.

وصرح كاتب الدراسة رونالد دومان، الأستاذ بجامعة يال الأمريكية، بأن “مخ الشخص الذي يعاني الاكتئاب يكون لديه تحول جيني زائد فيما يعرف بـGATA1 والذي عندما يغلق يوقف تواصل الجينات”.

وفي المقابل فإن فقد التواصل هذا يؤدي لفقد كتلة المخ في لحاء الفص الجبهي للرأس، “والسبب الرئيسي لهذا التحول الجيني الزائد هو الضغوط التي يعانيها الشخص من فترات العمل الطويلة”.

وأوضح دومان أنه “عندما يواجه جسم الإنسان موقفاً ضاغطاً يفرز هرمونات الضغوط والتي تحث على المزيد من التحورات الجينية، ما يؤدي لققد الاتصالات داخل المخ”.

ولاختبار صحة هذه النتائج قام الباحثون بتعريض مجموعة من الفئران لضغوط شديدة ليجدوا أن هناك زيادة كبيرة في التحول الجيني GATA1 عند الفئران.

ويأمل الباحث أن تؤدي نتائج هذه الدراسة إلى تمهيد الطريق للوصول لعلاجات جديدة للاكتئاب، ولكن حتى ذلك الحين فإن أفضل طريقة لحماية العقل من الانكماش هو التغلب على الضغوط الحياتية بشكل جيد.

وإحدى الوصفات السريعة للتغلب على الضغوط هو تناول أطعمة غنية بأوميغا 3 أو تناول مكملات غذائية منها.

وأثبتت دراسة أمريكية سابقة أجريت على طلاب الطب لفترة 12 أسبوعاً أن تناول 2500 مليغرام يومياً من أوميغا 3 قلل من مستوي الضغوط بما يقارب 20% مقارنة بمن تناولوا عقاقير وهمية بديلة.




معلومات رائعة يسلمو



ميرسي غلاتي



يسلمو مشكورة ع المجهود الرائع
سلمت اناملك



التصنيفات
منوعات

الميلاتونين يكافح ارق السفر وتغير نوبات العمل

افادت دراسة حديثة حول مشكلة الارق نشرتها مجلة متخصصة بان مستحضرات هرمون الميلاتونين فعالة في مساعدة مرضى الارق على الاخلاد الى النوم.

واجرى الدراسة فريق بحث طبي من كلية طب هارفرد ومستشفى بريغهام ونشرت في العدد الحالي لمجلة "النوم" (Sleep) المتخصصة قبل ان تعيد مجلة "تايم" نشرها.

يذكر ان هرمون الميلاتونين الطبيعي الذي ينتجه الجسم ليلا يساعد الدماغ في التمييز بين اوقات الصباح واوقات المساء، وتنظيم دورات النوم وربطها مع نظام التوقيت الذي نعيشه.

بيد ان ملايين المسافرين الذين يعانون من الارهاق والحرمان من النوم بسبب فروق التوقيت بين نقطة الانطلاق ونقطة الوصول، دابوا على استخدام مستحضر الميلاتونين الذي يقولون انه فعال في التغلب على الارق والحصول على قسط من النوم.

لكن الدليل العلمي على دور وفعالية المستحضر نادر وبقيت الحاجة قائمة الى ادلة واضحة على ان تعاطي الميلاتونين في صورة اقراص او كبسولات له نفس التاثير الايجابي في الحصول على النوم كالهرمون الطبيعي.

وهذا ما اثار اهتمام فريق بريغهام الذي وجد ان مستحضر الميلاتونين يمكن ان يكون مساعدا فعالا في الحصول على النوم، بشرط استخدامه فقط في ساعات النهار.

وقد اجريت الدراسة على 36 متطوعا اسكن الباحثون كلا منهم في حجرة معزولة عن الاصوات والضوضاء مع اضاءة ضئيلة، بدون نوافذ او مؤشرات على التوقيت الحقيقي.

وكان المشارك يعطى كل ليلة جرعة من مستحضر الميلاتونين او جرعة علاج بالايهام (بلاسيبو)، قبل وقت النوم بثلاثين دقيقة.

30 متطوعا
وخضع المشاركون لدورة نوم ويقظة مدتها 20 ساعة على مدى اربعة اسابيع، وذلك بقصد عزل الساعة البيولوجية للجسم (24 ساعة يوميا) عن ادراك المشاركين، بينما يتم تقليد انقلاب اوقات النوم الذي يعانيه المسافرون وعمال النوبات الليلية.

ووجد الباحثون ان المشاركين الذين تعاطوا المستحضر قد ناموا ساعات اطول من الذين تعاطوا البلاسيبو، ولكن فقط في فترات النوم التي تحدث عندما لا تنتج اجسامهم الميلاتونين الطبيعي.

اما في دورات النوم التي صادفت اوقات الليل الحقيقية، حيث يطلق الدماغ الميلاتونين الطبيعي، فلم تكن هناك فروق في ساعات النوم بين من تعاطوا المستحضر ومن تعاطوا البلاسيبو. ويبدو ان دور الميلاتونين هو ازالة محرك اليقظة الذي يحدث عادة خلال النهار نتيجة عمل الية التوقيت البيولوجية.

ويرجح الباحثون ان اجسام المستخدمين للميلاتونين لا تتعود عليه مما يقلل فاعليته بعد استخدامه. وتستمر فاعلية المستحضر رغم صغر الجرعة (0.3 مليغرام) وباعراض جانبية قليلة.

وشدد الباحثون على الا يبدا الشخص استخدام المستحضر قبل استشارة طبيبه المعالج.




منقول