التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

بدء العمل في أول مركز لتأهيل المرضى النفسين

بدء العمل في أول مركز لتأهيل المرضى النفسيين
أكد الدكتور محمد الزهراني مدير مجمع الأمل للصحة النفسية في الدمام، بدء العمل في أول مركز يعنى بإعادة تأهيل المرضى النفسيين على مستوى المملكة، وذلك بعد افتتاح مبنى المجمع الجديد، الذي تصل طاقته الاستيعابية إلى 500 سرير بزيادة تفوق 80 في المائة من سعة المستشفى الحالي، حيث من المتوقع له أن يكون جاهزا خلال عام من الآن.
وقال الزهراني إن المبنى الحالي سيبقى كمركز تأهيل مرضى نفسيين ويعتبر الأول على مستوى المملكة، كونه يعنى بإعادة تأهيل المرضى النفسيين، حيث يتم الآن الانتهاء من بناء المركز في مقره القديم، وسيشمل عدة مراكز منها مركز الرعاية المستمرة، مركز الرعاية النهارية، مركز رعاية منتصف الطريق، مركز ناقهي الأمراض النفسية، وسيكون المركز بمسمى "مركز إعادة التأهيل" للمرضى النفسيين.
وأبان مدير مجمع الأمل للصحة النفسية أن المركز من المتوقع أن يحدث نقلة نوعية في رعاية المرضى النفسيين، نتيجة أن هذه الفترة يعاني فيها المجمع من عدم قبول ذوي المريض للمريض بعد تماثله للشفاء، ونتمنى أن يحل كثير من هذه الإشكاليات بهذا الخصوص، منوها بوجود مرضى بمجمع الأمل تعثر خروجهم من عشرات السنين، ولذا فإن أنسب مكان لهؤلاء المرضى وجود مراكز متخصصة بهم لضمان حياة كريمة لهم.
وأوضح الزهراني أن المرضى النفسيين المتحسنة حالتهم والمتعثر خروجهم، يتم التعامل معهم وفق إحدى الطرق الآتية: إما بإخراج المريض في حال كون الأسرة متعاونة ويتم استكمال بقية إجراءات الخروج، وإما أن ترفض الأسرة تسلم المريض المتحسنة أحواله وتتهرب من تحمل المسؤولية، مستدركا أنه في مثل هذه الحالات يتم إخراج المريض برفقة فريق مكون من أحد الاختصاصين الاجتماعيين وموظف شؤون مرضى مع ممرض، وكذلك رجل أمن بحيث يتم إيصال المريض إلى مقر سكنه وتسليمه لذويه بعد أخذ التوقيع على تسلم المريض، والتعهد بإعطائه العلاج بحسب ما وصف له من قبل الطبيب المختص.
وأضاف أنه في حال رفضت الأسرة تسلم المريض أو تعثر الوصول إلى مقر سكنه، فإن إدارة المجمع تقوم بمخاطبة الجهات المعنية كإمارة المنطقة أو الشرطة لمخاطبة ذوي المريض بغية تسهيل تسليمهم إياه، لافتا إلى أن وعي الأهالي بالأمراض النفسية لا يزال قاصرا، خاصة الذين لديهم مرضى مصابون بحالات نفسية، لكونهم يتحرجون حتى من زيارتهم في المستشفى، ويتخوفون من رعايتهم في حال تحسنت صحتهم النفسية.



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

من أقوال أشهر الأطباء النفسين

يقول أشهر الأطباء النفسيين :

1- عندما ترى شخص يتكلم بسرعة .. ف اعلم انه : كتوم !

2- وعندما ترى شخص ينام اكثر من نصف يومه .. ف اعلم أنه : يتألم !

3- وعندما ترى شخص يضحك كثيرا وعلى شئ شبه تافه .. فـ اعلم أنه : حزين !

4- وعندما ترى شخص يبتسم دائما بـ شكل متكرر .. ف اعلم أنه : متواضع وقلبه نظيف !

5- وعندما ترى شخصا يتشاجر معك دائما .. ف اعلم أنه : يحبك !!

6- وعندما ترى شخص لم يعد يهتم لأحد .. ف اعلم أنه : خٌذل من الكثير !

( حقيقهَ(y)




شو وين الردؤد الصبايا



محتمل يكون حقيقه
ويمكن يكون في اسباب تانيه

مشكوره على الموضوع




سبحان الله مزبوط انا من الي بنام اكتر لاني دائما متالمييييي



صحيح
فانا سريعة الحديث لكني كتومة جدا رغم ان الكل يعتقدالعكس
وايضا انا لما اكون موجوعة انام ولما احزن اضحك

صح




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

ثلاث صفات تميز المرضي النفسين في العمل

ثلاث صفات تميز المرضي النفسيين في العمل

ثبت مؤخراً أن الأشخاص المرضى نفسياً هم أكثر الأشخاص الذين تتم مكافأتهم في الأوساط المهنية، بسبب قدرتهم على التنافس من جهة، واللاإنسانية والوصولية اللتين يتميزون بهما، ما يدفعهم ويساعدهم في الترقي إلى أعلى السلم الهرمي، حسبما قال المختص في علم النفس، أوليفر جيمس.

ودخول العمل في الطور التنافسي في زمن الأزمة المالية التي تهدد العالم، وتحول طرق الإدارة إلى أشد قسوة على الموظف أدى هذا إلى تحول مكان العمل إلى غابة حقيقية، يسود فيها قانون الأقوى.. والأكثر شراسة، وفقاً لخبر نشرته صحيفة "القبس" الكويتية.

وفي كتابه الصادر حديثاً بعنوان "سياسة المكتب" نشره موقع "أتلتيكو" الفرنسي، حدد جيمس ثلاثة أنواع من الشخصيات المرضية في الوسط المهني:

الأول، وهو في الغالب يخصّ مديري المؤسسات الذين يكافحون من أجل السيطرة والهيمنة على المؤسسة، وتراهم لا يتورعون عن التخلي عن أخلاقهم والدوس على خصومهم من أجل البقاء.

أما النوع الثاني فيتعلق بالشخصيات التي تقضي معظم وقتها في التخطيط للمؤامرات.

والنوع الأخير، يضم الشخصيات التي تعاني جنون العظمة، وترى أنها الأحق والأجدر بكل شيء وما سواها يذهب للجحيم.

غير أن الأسوأ لا تتضمنه هذه الأنواع الثلاثة، حيث يعتقد أوليفر جيمس بوجود نوع آخر من الشخصيات "الظلامية"، التي تجتمع فيها صفات الأنواع الثلاثة الأولى، إنها شخصيات تتميز بالمكر والنرجسية والأنانية مشكلة بذلك "ثالوثا ظلاميا".

هؤلاء الموظفون يشبهون قنبلة قابلة للانفجار في أي لحظة، لتكشف عن كم الحقد والأنانية وحب الذات والانحراف وعدم التعاطف الذي تتميز به.

هذه المميزات الواضحة هي ما يسمح لهذه الشخصيات، بتبوؤ مناصب قيادية. وتشير العديد من الدراسات إلى أن هذا النوع من الشخصيات انتشر كثيراً في الأوساط المهنية منذ 30 عاماً بسبب غياب معايير موضوعية تحدد الفشل والنجاح في العمل.

ويسلط أوليفر جيمس الضوء على الأضرار التي تتسبب فيها مثل هذه الشخصيات، خاصة على المحيطين بها في العمل. والأشخاص الذين لا يعانون هذا النوع من الاضطرابات، قد يواجهون حالة من الكرب الشديد ومعاناة نفسية كبيرة، إن لم يتعلموا بالتفكير الجيد كيف يخرجون من أي مقلب أو مشكلة يزجهم فيها هذا الشخص بسبب السموم التي يبثها باستمرار.