التصنيفات
ادب و خواطر

ضاع العنوان ولكن بقيت الحروف

كلمات بسيطة وقليلة لكنها ما بقلبي

اتمنى ان تعجبكم.

ضاع العنوان ولكن بقيت الحروف تترجم معاني الوحدة والألم على قطرات الندى

المتساقطة على خدي ليزهر بها ينبوع حياتي.

أحلامي الوردية أو بالاحرى ضحكات قلبي عندما تتمنى أن تعيش بعيدا عن

الناس بعدما تلقى الكثير من الطعنات المؤلمة. ولكن من يعيش مع الألم يتعب!

أريد ان انسى اوهامي وأعيش حياتي واحلم واتراقص بين الزهور الخجلة من

اشعة الشمس الذهبية.

أريد ان اطير خجلا وفرحا تحت قطرات امطر المتساقطة على روحي الفرحة.

فالأن فقط قد نسيت ما حصل بي!

أريد أن ارى القمر والنجوم تتراقص من حولي طربا لترسم لي معاني الأمل .

وها هي قد فعلت.

فحياتي قد رجعت لي الآن

فالآن فقط عرفت وفهمت معنى الطيبة

عرفت ان طيبة الروح لا يمكن أن تكون مع غيرك.

وأن الابتسامةالتي لا تفارق وجهك لا يمكن ان تكون إلا منك.


فأنت من أوحيت الى الورودالحمراء معنى الخجل والعطاء.

فأنت تخجل عندما تغازلك اشعة الشمس الذهبية وترسم بسمة على شفاهك بسمة

البراءة.

وأنت تعطي للكلام عبير يجعلني أطير غرقا في أحلامي

فشكرا لك




خليجية

وحيدة لعيونك

وحروفك نرجس الوجود

اين الرقي دون مشعرك سيدتي

لك افضل الاجلام واطيب الامنيات




التصنيفات
ادب و خواطر

رجاء ادخلي وضعي العنوان أنت .

:0108:حل الظلام … وعم الهدوؤ أرجاء روحي قبل المكان … ذهبت مسرعة لكي أرمي بجسد منهك مما أحاط به خلال اليوم … وحتى تنال روحا تحملت شتى أنواع الثقل قسطا من الراحة …
صمت لف بي … كل أنواع الصمت اجتمعت … صمت المكان صمت اليل صمت الروح … صمت الحركة … صمت الثرثره …
كل شيء هادء وساكن ما عدا … سنفونية رائعة … تعزف منذ ليال … اجتمعت كل التناقضات فيها … فتارة تعلوا وتارة تخبوا … صوتها يعشقه السمع … تخافه الروح … يقشعر منه البدن …
تناولت غطائي … عله يمنحني بعض الدفء … ولولى ما سكن بأرجائي من برد لما تزحزحت من مكاني …
استقر كل شيء مكانه … الشتاء جميل … آخر ما نطقت شفتاي … قبل أن أرفع الراية للنعاس …
صوت انتهى لمسامعي … طرق على النافذه … الخوف ألم بي من ذا الذي يطرق … من الطارق … الساعة متأخرة كيف له أن يطرق كل هذه تساؤلات لم أجب عنها لأني قد استجمعت قواي التي هربت مني … وذهبت لنافذتي …
فنحتها … !!!! غريب لا أحد هناك … خاطبت نفسي مطمئنة لها ربما من شدة الصمت خيل لي أني سمعت صوتا …
وما أن ذهبت الفكرة … حتى عاد الطرق من جديد …
أسرعت هذه المرة … وفتحت …
من الطارق …
إذا بها … ذكريات من شهور قليلة مضت … ذكريات تجسدت على هيئة صويحباتي …
علت أصواتهن لتطرد كل ما جال بفكري : أدخلينا فالبرد شديد والحنين نفذ منا …
حماتهن بكل هدوء حتى لا أؤذيهن …
قلت لهم : طال الغياب وزاد الشوق والحنين …
قالوا : حثنا الخطى لكي نصل قبل الصباح … ونال منا التعب وكنا كنا نسير من قارة بعيده لنصل لقارة آسيا …
الحمد لله وصلنا …
قلت : واجب … حمده
خاطبتهم : همة سامية ومهما كان منالكم ستحصلون عليه …
هيا هيا تفضلوا فقد طال المغيب …
سألوني : ماذا استجد من أخبارك … ؟؟؟؟
صمت لحظه ثم قلت : حكمت لأيامنا وذكرياتنا خلودا على صفحة الأيام … وبقيت أيام بعدها أبعث لنفسي التهاني على هذا الحكم العادل …

… قلت لهم : أتذكرن عفافنا وأمننا هل يا ترى نسيتم عائدتنا لا تقولوا أنه غاب عن بالكم توفيقنا لا ليس من الممكن نسيان إخلاصنا …

هل يا ترى تذكرونا قهوتنا … جلستنا … ضحكاتنا … هل تذكرون يوما كتبت به وصيتي وقسمت ميراثي …
هل تذكرون تردادي ل قال السماء كئيبة وتجهما

مهلا … هل تذكرون !!!

أين ذهبتم … هل حان الفراق … ؟؟؟؟

كل ما كتبت كان مجرد حلم يقضة أتاني ليترك نسمة على نفس حزينه فارقت صديقات لا مثيل لهن …

أو بعد هذا أكون فقيرة لا … والله … لست بفقيره فصويحباتي هم عندي أغلى من كل الكنوز …
أو بعد هذا ألقب غيرهم ب { فجر الأخوة } لا فهم فجرها … شمسها … وقمرها … هم سماؤها … ومطرها … هم وطنها وهواؤها …
أو بعد هذا أرثي غيرهم من أناس باعوا الصداقة بثمن بخس … استبدلوها بالخيانة … وفي واقع الأمر لم يخونوا سوا أنفسهم …

صرح جمعنا من كل حدب وصوب … فلله دره …




مشكورة يامبدعة



أشكرك على مرورك هنا …
وكلي شرف أن تنال كتاباتي اعجابك …
دمتي غاليتي لمن أحبك سالمه …



كلماآآآآآآآت متوهجة بالابداآآع
وحرؤوف رآآآآآقية جدآآآ

رآآآق لي كلماآآت الرآآآئعة
تسلم أناملك الذهبيه
وربي يعطيج ألف ألف عافيه
دمتي متألقة

تقبلي طلتي
آبار