التصنيفات
منوعات

قصة ابكتنى بالفعل

بسم الله الرحمن الرحيم

أقرأوها وتمعنوا فيها… رعاكم الله وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد
كثيرا…

ويُقال انها قصته الشخصية:

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي..
ما زلت أذكر تلك
الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات..

كانت
سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة…
كنت
أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس..
وهم يضحكون.

أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في
التقليد..
بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص
الذي أسخر منه.. أجل
كنت أسخر من هذا وذاك..
لم يسلم أحد منّي أحد حتى
أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من
لساني.

أذكر أني
تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق…
والأدهى أنّي وضعت
قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول..
وانطلقت ضحكتي
تدوي في السّوق..

عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري..
كانت في حالة
يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا
تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي..
كان المفروض أن
أهتم بها وأقلّل من سهراتي.. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة.. جعلت تقاسي
الآلام
ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها..
فانتظرت
طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم
ليبشروني.

بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى
فوراً..
أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت
على ولادة زوجتي.
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.
قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..

دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت:
ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!

خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي
دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول..
ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على
لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية.
طالما نصحتني أن أكف
عن الاستهزاء
بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة،
لم أكن أهتم به
كثيراً.

اعتبرته غير موجود في المنزل.
حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام
فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن
أكرهه،

لكني لم أستطع أن أحبّه !

كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة..
قارب عمره السنة فبدأ
يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج.
أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت
زوجتي بعده عمر و خالداً.
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه.
كنت لا أحب الجلوس في البيت.
دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية.
لم تغضب من
تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم
واهتمامي بباقي إخوته.
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع
حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى
المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات.
أيّامي سواء ..
عمل ونوم وطعام وسهر.

في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً.
ما يزال الوقت مبكراً
بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج.
مررت
بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً.
عشر
سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل.
كنت أسمع صوته
ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت … ثم اقتربت منه.
قلت: سالم! لماذا تبكي؟!

حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي،
بدأ يتحسّس ما حوله
بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول:
الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته …
كان قد دخل غرفته.
رفض أن يخبرني
في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم
يبين سبب بكائه،
وأنا أستمع إليه وأنتفض.
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى
المسجد.
ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر..
ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين.
لم أستطع أن أتحمل
بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن.
هل تعلم من سيذهب بك
اليوم إلى المسجد؟
قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه.
استعبر ثم بكى. مسحت
دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة.
رفض قائلاً: المسجد قريب… أريد أن أخطو إلى المسجد
– إي والله قال
لي ذلك.
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد،
لكنها المرّة الأولى
التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال
السنوات الماضية.
كان المسجد مليئاً بالمصلّين،
إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف
الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي…
بل في الحقيقة أنا
صليت بجانبه ..

بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!!
كيف سيقرأ وهو
أعمى؟
كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره.
ناولته المصحف

طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف.
أخذت أقلب الصفحات تارة
وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة …
وعيناه
مغمضتان …
يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً …
أحسست برعشة في أوصالي… قرأت

وقرأت..
دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال …
فبدأت أبكي كالأطفال.
كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة …
خجلت منهم فحاولت أن
أكتم بكائي.
تحول البكاء إلى نشيج وشهيق …
لم أشعر إلاّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي.
إنه سالم !!
ضممته إلى صدري…
نظرت إليه. قلت في نفسي… لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى،حين انسقت
وراء فساق يجرونني إلى النار.
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم،
لكن قلقها تحوّل
إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد.
هجرت رفقاء السوء ..
وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد.
ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت
منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا.
لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر.
ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر.
رطّبت لساني
بلاذكر لعلّ الله يغفر لي
غيبتي وسخريتي من النّاس.
أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي.
اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت
تطل من عيون زوجتي.
الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه
يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله
كثيراً على نعمه.
ذات يوم … قرر أصحابي الصالحون
أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق
البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب.
استخرت الله واستشرت زوجتي.
توقعت
أنها سترفض…
لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني.
فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون
استشارتها فسقاً وفجوراً.
توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر
فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً…
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف،
كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما
سمحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي.
اشتقت إليهم كثيراً …
آآآه كم
اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته… هو الوحيد
الذي لم يحدّثني منذ
سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة
أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه،
كانت تضحك فرحاً وبشراً،
إلاّ آخر
مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة.
تغيّر صوتها ..
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله …
وسكتت…
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم،
لكن
فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من
عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا بابا ..
لا أدري لماذا انقبض
صدري حين دخلت البيت.
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي … كان وجهها متغيراً.
كأنها تتصنع الفرح.
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها…
صرخت بها … سالم! أين سالم ..؟
لم أسمع
حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا … ثالم لاح
الجنّة … عند الله…

لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط
على الأرض، فخرجت
من الغرفة.
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي
بأسبوعين فأخذته زوجتي
إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه …
حين فارقت روحه
جسده ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك
بما حملت فاهتف … يا
الله
خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية




فين الردود الحلوة




سبحان الله اللهم اغفر لنا ياربنا وعافنا وتب علينامن الغيبةوالنميمة
جزاكى الله خبرا اختى



مشكورة حبيبتى
قصة فى منتهى الروعة




شكرا طيور الجنة




التصنيفات
قصص و روايات

قصه واقعيه حدثت بالفعل جميلة

قصه واقعيه حدثت بالفعل

وهذي القصة

حكاية صاحبنا هذا تبدو ضربا من الخيال .. رغم أنها واقعة حقيقية حسب ما يرويها أحد أقاربه نقلا عنه ..

فقد اعتاد هذا الرجل , على فترات زمنية متباعدة , ان يخرج من بلدته , بسيارته متوجها الى

منطقة بعيدة لمتابعة وإنجاز أموره التجارية

وكان في منتصف الطريق تقريبا يمر ببلدة صغيرة بها محطة بنزين وبعض المحلات , ليملاء سيارته

بالوقود ويعرج على المحلات ليشتري بعض الأشياء التي قد يحتاجها

ففي أحد المرات وهو متوجه للمحلات شاهد مجموعة من الرجال يحملون نعشا لمتوفى , فنزل

من سيارته دون تفكير ومشى في جنازة هذا الميت.

وكان يحمل النعش سبعة من الرجال , وهو ثامنهم , فلما وضعوا النعش على الأرض وبدءوا يصلون

على الميت …… وصاحبنا واقف يصلي على الميت معهم , حانت منه التفاته نحو الميت الذي

انكشف الغطاء عن وجهه فاذا بالميت يخرج لسانه ويغمز بعينه!!!!

فترك صاحبنا الصلاة وفرا هاربا إلى سيارته لا يلتفت إلى خلفه ..فلما أدار محرك السيارة وتحرك من

مكانه .. فإذا به يرى الميت مقبل يركض باتجاهه , فجن جنونه وضغط على دعسة البنزين فاسرع

كالصاروخ مبتعدا هاربا بعيدا عن هذه البلدة .

وكان فيما بعد , ولاشهر عده كلما جاء هذا الطريق لا يتوقف في هذه البلده . ولم يجد تفسيرا لما

راى وحدث!!! .. ولم يخبر احد ا بما حدث فهو غير مصدق فكيف يضمن ان يصدقه الاخرون ؟! .

واخفى الامر حتى لايكون موضع سخريه . وبعد أشهر … بينما هو على عادته مارا بهذا الطريق اضطر للتوقف عند هذه البلدة بسبب نفاذ خزان الوقود حيث لم يكن اخذا حيطته .

فتوقف وهو وجل خائف , يتلفت يمينا ويسارا . وفجاة …وفجاة ..اذا برجل يضع يده على

كتفه ! …فلما التفت فاذا به وجها لوجه امام الرجل الميت الذي صلى عليه قبل عدة أشهر فاخذته

المفاجاة لبرهة وجمد في مكانه , ثم حاول ان يهرب الا ان الرجل الميت تمسك به جيدا وهو يقول:

يا ابن الحلال اذكر الله اركد ابي اعلمك السالفه ! وبين الرعده وشيئ من الهدوء والاطمانان بسبب

لهجة الرجل الهادئه . فحكى الرجل الحكاية الغريبة قائلا:

يا خوي انا رجل نظول , اصيب الناس بالعين , عاد جماعتي زهقوا مني ومن فعايلي

كل يوم سادحلي واحد صاكه بعين , قالوا نبي نصلي عليك صلاة الميت , لانه يقولون ان النظول اذا صليت
عليه صلاة الميت يبطل مفعوله العين للناس , وانا قلت لجماعتي اللي تبون سووه ,

واللي شفتهم كانوا عيال عمي وجماعتي , مكفنيني وشاليني في نعش

وانا يوم شفتك معهم عرفت انك على نيتك اتحسب اني ميت , فقلت امزح معك

طلعت لك لساني وغمزت لك , ويوم شفتك هربت , قلت الرجال الحقه لايستخف ,

وركضت وراك آبي أعلمك لكنك ركبت السيارة وانحشت .. والحين يوم وقفتك والله أني
عرفتك على طول وجيت أعلمك .

فلما سمع صاحبنا الحكاية أخذته نوبة من الضحك , بينما الرجل يدعوه لتناول

القهوة وكان هو يشير معتذرا لعدم استطاعته التحدث لشدة الضحك




هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه

مرسي عل قصة

حلوة كتير ههه بس انا اترعبت بلبدايه :d




هههههههههههههه
مأدري أحس أنهاموصدق
مشكـــــوره ياقلبي



القصه مخيفه ومضحكه هههههههههههههههههههههههه



هههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههههههه عن جد مهبول والله لو نصير في لاموت من الخوف



التصنيفات
قصص و روايات

و نعم الفعل يا كابتن الخطوط الجويه البريطانية ‎

حصل هذا المشهد على متن احدى طائرات الخطوط الجوية البريطانية ( British Airways

) في رحلة بين جوهانسبيرج بجنوب افريقيا إلى لندن بإنجلترا . و في مقاعد الدرجة السياحية كانت هناك امرأة بيضاء تبلغ من العمر حوالى الخمسين تجلس بجانب رجل أسود .

و كان من الواضح أنها كانت متضايقة جداً من هذا الوضع ، لذلك استدعت المضيفة و قالت لها ( من الواضح أنك لا ترين الوضع الذي أنا فيه ، لقد أجلستموني بجانب رجل أسود ، و أنا لا أوافق أن أكون بجانب شخص مقرف . يجب أن توفروا لي مقعداً بديلاً )

قالت لها المضيفة ( اهدئي يا سيدتي ، كل المقاعد في هذه الرحلة ممتلئة تقريباً ، لكن دعيني أبحث عن مقعد خال )

غابت المضيفة لعدة دقائق ثم عادت و قالت لها ( سيدتي ، كما قلت لك ، لم أجد مقعداً واحداً خالياً في كل الدرجة السياحية . لذلك أبلغت الكابتن فأخبرني أنه لا توجد أيضاً أي مقاعد شاغرة في درجة رجال الأعمال . لكن يوجد مقعد واحد خال في الدرجة الأولى)

و قبل أن تقول السيدة أي شيء ، أكملت المضيفة كلامها ( ليس من المعتاد في شركتنا أن نسمح لراكب من الدرجة السياحية أن يجلس في الدرجة الأولى . لكن وفقاً لهذه الظروف الإستثنائية فإن الكابتن يشعر أنه من غير اللائق أن نرغم أحداً أن يجلس بجانب شخص مقرف لهذا الحد ، لذلك … ) و التفتت المضيفة نحو الرجل الأسود و قالت ( سيدي ، هل يمكنك أن تحمل حقيبتك اليدوية و تتبعني ، فهناك مقعد ينتظرك في الدرجة الأولى ! )

في هذا اللحظة وقف الركاب المذهولين اللذين كانوا يتابعون الموقف منذ بدايته و صفقوا بحرارة .

قصة حقيقية




تسلميـن ياعسل

حلووهـ

بانتظار جديدك

المميـــــــــــز ….




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة & دجهـ ورجهـ وفلهـ &amp خليجية
تسلميـن ياعسل

حلووهـ

بانتظار جديدك

المميـــــــــــز ….

عطرتي صفحتي بمرورك العطر يا قمر




يسلمـــــــــو ياعسل

الله يعطيك العافيه




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صعبة المنال خليجية
يسلمو ياعسل

الله يعطيك العافيه

خليجية




التصنيفات
منوعات

هذي قصة حدثت بالفعل للي تخاف لا تدخل انا حذرتكم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

هذي قصة انا قريتها وحبيت انقلها لكم

بسم الله الرحمن الرحيم

مرة من المرات راحو طقاقات يطقون في عرس وكان طقهم مرة حلو

والكل كان يرقص ومستانس

وبعدين وحدة من الطقاقات وهي تغني وتطق مع اللي معها انتبهت حق وحدة من المعازيم انا ما لها رجول

تخيلوا وحدة ترقص ويم الكل بس ما لها رجول

الطقاقة خافت بس بعدين قالت لا يمكن بس اهي
ويوم خلصت الاغنية قالت حق وحدة من اللي معها تروح تشوف المعازيم
اذا لهم رجول ولا لا
راحت وشافت انا ما لهم رجول

تخيلو ا طلعو اللي في القاعة كلهم جن

الطقاقات خافو بس سكتو علشان ما يسوون فيهم شي

وكملو العرس على خير
ويوم خلصو على طول اطلعوا حتى ما استنوا السواق الي بوصلهم من

الخوف وراحو يركضون ويركضون ويو لفو على ورى ما لقوا القاعة بكبرها

تخيلوا بس طلعت القاعة واللي قي القاعة كلها جن

ومن عقبها ما صاروا يطقون في اي عرس
والسواق يوم عرف بالسالفة ما صار يوصل نا س لاي عرس

واتمنى ان تنال اعجابكم
منقوول




سمعت نفس القصه بس كانوا المعازيم لهم رجوووول حميييييييييير
بسم الله علينا



ههههههه رجول حمير.والله ضحكت



ههههههههههههههههه

دة فيلم جاءنا البيان التالى

انا ما سمعت القصة دى قبل كدة

بسم الله علينا من الجن الشياطين




خليجية



التصنيفات
منوعات

قصه حدثت بالفعل ادمت لها القلوب .قتلته ومثلت بجثته امام والديها .ولن تصدق السبب وماذنب الشاب الذى استحق عليه ذلك؟؟؟

قصه حقيقيه تدمى لها القلوب ..

القصه مرويه على لسان ام الشاب المغدور به…اقرا معنا واعرف ماذا حدث…

قبل مدة جاءنا اتصال هاتفي الساعة الثانية فجراً من شابة تقول أريد التحدث مع (أم حموده) وهي تقصد ابني (محمد).

فقلت لها: من أنت؟ فاقفلت السماعه على الفور.

و في اليوم التالي و في نفس الوقت بالتحديد اتصلت مرة اخرى و هذه المرة بصوت منخفض.

فقلت لها: يابنت الناس إما أن تتكلمي أو أقفل السماعة؟

فقالت: أريد التحدث مع (أم حموده).

فقلت لها: أنا أم محمد!!

فقالت: أمانه عليك (ياخاله) أن تأخذي التيلفون في غرفة اخرى لأنها سمعت أحداً بجانبي ، و بالفعل أخذت التليفون الى مكان آخر.

فقلت لها: ماذا تريدين؟

فقالت بالحرف الواحد: ياخاله أنا أحب حموده , أنا اتنفسه , أنا مجنونة حموده!

فسألتها من أنت و ماذا تريدين؟

فقالت لي: أنا فلانة (قالت لي اسمها الكامل) ثم قالت: لي طلب ياخاله أنا عندي (خمسة الآف ريال) أريد أن أعطيك اياها ليتعطيها حموده ليقدمه مهراً لي عند والدي.

دهشت! و قلت: من أين تعرفين (محمد)؟

فقالت: اعرفه منذ مدة و انتظره يخطبني.

فوجئت بكلامها فقلت لها: إن شاء الله سوف أسئل محمد عن الموضوع و اذا كانت هذه رغبته فسوف ارسله الى اهلك.

صدمت من الموضوع لاني أنا و محمد اعتدنا الصراحة مع بعضنا البعض.

و جاء محمد و سألته من هذه الفتاة و هل تريد الزواج بدون أن تخبر والدتك؟

عندها ثار و غضب و قال (حسبي الله و نعم الوكيل عليها) يأمي أرجوك أن تنسي امرها.

فأثارني بكلامه و صحت فيه: فلماذا تخدعها؟ هل بنات الناس لعبة عندك؟

فقال: يامي البنت لا تناسبني و أنا قلت لها نحن لا نناسب بعضنا البعض و لكنها مصرة على ملاحقتي.

عندها تركني و ذهب لينام ، لكن لم يهدأ لي بال و القلق لم يفارقني.

بعد حوالي شهر اتصلت نفس البنت و قالت: ياخاله أرغب في زيارتك أنا و أمي!

و بسبب عاداتنا ، لا يمكن أن أرد أحداً عن بيتي حتى لو كان عدواً فما بالكم بفتاة مهذبة في حديثها و تحب ولدي.

فسألتني عن البيت و وصفته لها و لم أخبر محمد عن الموضوع حتى لا يتصرف تصرف غير لائق مع ضيوفي يــوم الــزيارة.

و في اليوم التالي الساعة الرابعة حضرت ((ف.م)) مع والدتها و فوجئت بأنها بنت صغيرة و على قدر من الجمال الكبير فجلسنا و تطرقنا لعدة احاديث و لكن الغريب أنهن جلسن معنا أكثر من خمس ساعات!

و عند الساعه الثانية عشرة سألتني أين (حموده)؟

فقلت: نائم.

و بعد ربع ساعة ذهبت و ظننت أنها ذهبت الى الحمام فتركتها على راحتها.

و لكنها غابت اكثر من اللازم و هنا ساورني شك ، أين ذهبت البنت؟

فذهبت لا أرى و لم اجدها في الحمام! ذهبت مسرعة الى غرفة محمد و وجدتها جالسة عند رأسه و تريد ايقاضه.

إستيقظ محمد من نومه مفزوعاً و لما رأها صرخ بها: من جاء بك الى هنا؟ و شتمها.

فسحبتها من يدها و أنا متضايقة منها و من هذا التصرف غير اللائق.

و رجعت الى محمد و هدئته و قلت له: أنا التي قبلت زيارتهن لنا.

فقال: و لماذا يأمي أنا قطعت علاقتي بها من مدة.

ن
فترجيته أن يهدئ و أقفلت عليه الباب و أخذت المفتاح معي.

و من تلك اللحظه سقطت (الفتاة) من عيني فعاداتنا و تقاليدنا لا تسمح لفتاة بالدخول على رجل غريب.

و من تلك اللحظه و أنا متوترة و اريدهما أن يخرجا من بيتي و لكن العادات لاتسمح.

فأخبرت أختي بالموضوع فقامت بطردهما و لكني نهرت أختي و قلت: لا ، هؤلاء ضيوفي أنا.

الوقت متأخر و كانتا تتعللان بأن قريبهما سيأتي و لكنه تأخر!

عندها ذهبت الى محمد و قلت له خذ سيارة جدك ، فقال: لا و ثار!

فقلت أنا التي أقول لك و ليس هما.

و بالفعل ذهبنا الى مكان سكنهما و عندما نزلتا أحسست بكابوس انزاح عن صدري لم ارتاح لهذا الموضوع لأن (محمد) اسمعني شريط مسجل بينه و بين الفتاة تقول فيه: نريد أن نتفاهم على الموضوع الذي اختلفنا عليه ، فيجيبها محمد لقد تعبت من كذبك و الاعيبك لا تلفي و تدوري علي كل شي انتهى ، فتجيبه أعدك أنها أخر مرة فأمي هي التي تجبرني على فعل هذا.

فقلت: يا محمد إبتعد عن هذه الفتاة.

في هذه الاثناء كان محمد قد سجل في الشرطة العسكرية في الطائف و عندما قبلوه ذهب و نام عند (عمته) ليذهب مع ابنها في الصباح لأول يوم في الداوم.

و عند الصباح الساعه السابعة اتصلت لأطمئن عليه فوجدته يفطر مع ابن عمته و ذهبو الى الداوم.

و عند الساعة الواحدة اتصلت على عمته لاسألها كيف قضى اول يوم في العمل؟

فقالت: أنه لم يرجع الى الان!

بعدها اتصلت الساعة الثالثة فقالت: لم يرجع!

قلقت عليه و قلت لنفسي يمكن ذهب للغداء مع اصحابه

و عند الساعة السادسة لم اصبر أنا و عمته أجرينا اتصالات عده و لكن دون فائدة.

و بعدها رن جرس التليفون و رد أبي على السماعة و كان المتصل نايف ابن عمه محمد فسأله أبي أين محمد؟

فرد نايف: محمد يطلبك الرحمة ، فسقطت السماعة من يدي أبي فعرفت أن مكروهاً قد أصاب محمد.

فصرخت بلا وعي و أخذت السماعة ، قلت: أين محمد؟

فقال نايف: قتلوه ياخاله بلا رحمه!

لم أفق الا وأنا بين أناس كثيرون في البيت.

و عندما سالئنا نايف قال: لقد أتت لمحمد مكالمة من أهل الفتاة و أنا نصحته بعدم الذهاب لكنه أصر قائلاً لابد أن أذهب و أستطلع الامر.

و بحسب التحقيق و اعتراف أهلها ، أنهم استدرجوه الى داخل منزلهم و أخذوا يماطلونه حتى أتت الفتاة من المدرسة بعدها ذهبت و أحضرت مسدس و خبأته وراء ظهرها و وقفت أمامه و سألته: أتريد الزواج مني؟

فقال: لا

فقالت: متأكد؟

فقال: نعم لا أريد الزواج منك.

و عندها أطلقت عليه رصاصة واحدة اسفل الصدر و ذلك أمام أعين والديها.

و الأفظع من ذلك أنهم تركوه ينزف ساعة كاملة و عندما أوصلوه الى المستشفى وصل للرمق الاخير….

و توفى محمد الحدايدي (26) سنة لأنه رفض الزواج منها.

الفتاة عمرها 16 سنة و هي في اول ثانوي.

تم دفع عشرة ملايين لأم محمد لكي تتنازل و لكنها مصرة على القصاص.

الاعمام تنازلوا و لما سألو أم محمد قالت: أعمامه لا يحبونه!

والد محمد متوفي منذ مدة و الفتاة في السجن حتى الان و القضية لا زالت لدى المحكمة!




الله يرحمه برحمته وهم بعد لازم يعرفون ان بنات النااس مب لعبه عندهمم

وربي لساني يعجز عن الكلام




ايه صح كلامك

مشكوره ياعمري على المرور




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك الرقة خليجية
ايه صح كلامك

مشكوره ياعمري على المرور

صح بدنج

العفو يقلبي ع الشكر
خليجية




يا الاهي شي فظييع تستاهل القصاص ذي البنت واهلها السجن المؤبد حسبي الله ونعم الوكيل
الله يرحم محمد ويصبر امه ……..
يعطيك العافيه حبيبتي عالقصه



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

بالفعل الفراعنة كانوا بهالأحجام أو أكبر .

منقول من ايميلي

بالفعل الفراعنة كانوا بهالأحجام أو أكبر ؟؟

أين هي الحقيقه .؟

سبحان الله العلي العظيم

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




سبحان الله



مشكووووووووووووووره ياقمر



سبحان الله
طيب سؤال معقول العظام باقية الى الان ليش ماتحللت



أنا بعرف انا حبة القمح في عهدهم كانت كبر البيضه في عهدنا سبحان الخالق هذا شئ حقيقي مشكوره



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

فرصة الـ دقائق فقط قبل ردّة الفعل

زوجة تتصل على زوجها وهي معصّبة ( جداً ) ..
– وينك تأخّرت ؟!
– قال لها : تعرفين محل الذهب اللي فيه الطقم اللي كان عاااجبك !!
– قالت : إيه بالغالي .
– رد عليها : خلاص أنا عند الحلاّق اللي جنبه 🙂

في لحظات الغضب . .
نحتاج إلى فترة الـ ( 5 ) دقائق قبل أن نتجاوب معي أي ردة فعل ناتجة عن الغضب .
فردّة الفعل المباشرة في لحظات الغضب بالتأكيد تعطي نتائج سلبيّة وآثار مقلقه على المستوى البعيد .
وستبقى ذكريات مؤلمة حتى في لحظات الحب والرّخاء !
دائماً تذكّروا ( ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب )
إن أكثر مشكلاتنا تكون بسبب ( ردّة الفعل ) المباشرة ( والخاطئة ) !
والاستغراق في اللحظة الحاضر




يعطيك العافيه غلاتي
ع الطرح المميز
~. ~. ~. ~.
تحياتي لك




يسلمو كتير حلو الموضوع و هادف



حلووووووو كتييييير
يسلموووو



يسلمو