التصنيفات
الجادة و النقاش

نظرة الناس الى القبيح الوجه

اخواني الأكارم في خضم تلاطم أمواج الحياة وتغير كل شيء في كل لحظة

هناك من يعانون في صمت ويشعرون بالمرارة لكن الناس من حولهم لا يشعرون بهم

انهم اولئك الذين لم يقسم الله لهم نصيبا وافرا من الجمال أو حتى مجرد القبول فتراهم

خجولين ومنزوين عن الحياة ويتألمون من نظرة الناس اليهم

حتى أصدقائهم لم يسلموا من تلك النظرة بالرغم من انهم ليسوا دميمين

——————–

فلناقش هذه الاشكالية من خلال الأسئلة التالية :

1.ماهي نظرتك أنت تحديدا الى دميم الوجه ؟

2.ماهي نظرتك الى الشخص الذي يلازمه ويسير معه ؟

ارجوا الاجابة بكل صراحة وبدون مجاملات

وشكرا
:15_4_124[1]:




عادي خلق من خلق الله
ليش النظره الدونيه لهم
ومثل ماعطاج او اعطاك ربي الجمال
باي لحظه ياقذه منج/ك
يعني ماله داعي التكبر والنظره الساذجه
واذا مشى معه هو مرض معدي عشان يكون لي نظره
بالشي هذا !!
وللاسف في ناس بالشكل هذا
مدري ع ايش
مشكوره عسلز



خلقة ربي ليش نتكبر ونتذمر منها

بصراحه الي مخاوي ها الانسان

يكبر بعيني لانه ادخل الفرحه لقلبه

بلحظة ياس يشعربها

انا ولله الحمد صادقت بنات كثير اثناء الدرسه

بحيث كانوا اغلب الطالبات يبتعدون عنهم

بس والله كنت اشعر بفرحتهم

وعلئ العكس كانوا يهتمون فيني زياده عن الزوم وهذا دليل حبهم لي

بصراحه الئ يومك يحبوني

ويتحدثون عني والله اني احن اليهم واسأل عنهم

فهم اناس صابرون علئ ما بابتلاهم ربهم

وان شاء الله اجر وحسنات لهم

ويعوظهم الله يوم القيامه مافقدوه في الدنيا

اسف للاطالة الكلام >>>> موضوعك اثارني

خليجية




التصنيفات
قصص الأطفال

فرخ البط القبيح

في يوم رائع مشمس وبالقرب من بحيرة صغيره وقفت البطة الأم سعيدة وهي تنظر باعجاب الى فراخها التي فقست حديثا بيضة واحده لم تفقس لكنها أكبر من مثيلاتها لدى مرور بطة أخرى من هناك هنأت الآم السعيدة وأكدت لها ن البيضة المبيرة هي بيضة حبش استمرت البطه باحتضان هذه البيضه الغريبه الى ان تشققت ثم تحطمت وخرج منها فرخ بط عجيب كان شعثا واكبر حجمه من المألوف فورا أخذت الفراخ الاخرى تسخر منه لشكله القبيح صاح احد الفراخ متعجبا كم هو بشع أضاف اخر انهفرخ البط القبيح اما البطة الام فقالت تخاطب نفسها ليس هذا الصغير لي لكن هل هو فرخ حبش هناك وسيلواحده لمعرفة ذلك دفعت الام الفرخ الى الماء وهي تقول ساتاكد بسرعهان ان احسن الباحه فهو ليس بفرخ حبش تبع الفرخ القبيح بقية اخوانه الى الماء دون اية مشكله حتى انه سبح اكثر سهولة منها جميعا فصارت البطات تعايره فهرب منهم ثم جاء الشتاء فتجمدت البحيره ولم يجد ماياكله ثم جلس يرى الاطفال يتزلجون على الجليد فلما ذهب الشتاء وطلعت الشمس واصبحت البحيره مياه من جديد فرأى بجعات يسبحون فذهب اليهم فانعكست صورته في الماء فراى نفسه ففرح لأنه اصبح بجعة مثلهم وأجمل منهم فصار الناس يأتون الى البحيره كي يروه



خليجية