رابط مباشر أول
http://ia600208.us.archive.org/14/it…id_vbr_mp3.zip
رابط مباشر ثان
http://m1.el-moslem.com/a14-Complete…ri_Raashid.zip
رابط مباشر ثان
http://m1.el-moslem.com/a14-Complete…ri_Raashid.zip
هناك شيئ ينادينا كل يوم وكل ساعه وكل دقيقه بل كل ثانيه
هو من سياتي شفيعا لنا يوم القيامه
هو من سيكون ونيسنا ونورنا في قبورنا
هو من سيكون حجه لنا لا علينا يوم القيامه
اتدرون من هوا……
{القران}
نعم انه {القران}
ينادينا هل استجبنا له..؟
هل قضينا اوقاتنا معه كما نقضيها مع غيره..؟
هل تدبرنا اياته كما نتدير كلمات جميله ممن نحب..؟
هل قراناه بكل خشوع وخضوع وتذلل..؟
هل فقدناه كما نفتقد شخص عزيز عندما يغيب..؟
القران…. نووووور يضيئ القبووور
القران…. شفيع يوم القيااااامه
القران…. ونيس وقت الضيق
القران…. كنز لايدركه الا القليلون
القران….
القران….
القران….
نعم انه القران….
استمع اليه في اي وقت
عندما تكون تعمل
عندما تكون في حاله طفش وضيق
عندما تكون وحيدا ولاتجد احدا حولك
استمع اليه
عندما تذرف الدموع ولاتجد لها اي سبب
عندما ترى كل من حولك يبتعدون عنك
ستجده بانتظارك
انه يقووووووووووول:…………
لاتهجرووووووووني
فاني اشتاق اليكم
واحن الى خشوعكم
وااتمنا دموعكم
وارتجي تلاوتكم
فلا تهجرووووووني
وجراكم الله خيراً
اللهم اجعل القران شفيعا لنا يوم القيامه
ونوور لنا في قبرونا
وونيسنا في كل وقت
اللهم امين
تقبلو تحياتي…
بارك الله فيك
الختام :
اللهم اجعل القرآن ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وجلاء أحزاننا ، اللهم اجعله شفيعاً لنا ، وشاهداً لنا لا شاهداً علينا ، اللهم ألبسنا به الحلل ، وأسكنا به الظلل ، واجعلنا به يوم القيامة من الفائزين ، وعند النعماء من الشاكرين ، وعند البلاء من الصابرين ، اللهم حبِّب أبناءنا في تلاوته وحفظه والتمسك به، واجعله نوراً على درب حياتهم، برحمتك يا أرحم الراحمين ، سبحان ربك رب العزة عما يصفون ، وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين .
منقول
فقال
له رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا أبا الحسن أفلا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن , وينفع بهن من علمته ويثبت ما تعلمت في صدرك ؟
قال : أجل يارسول الله فعلمني . قال: اذا كان ليلة الجمعة , فان استطعت أن تقوم في ثلث الليل الأخير فانها ساعة مشهودة. والدعاء فيها مستجاب , فقد قال أخي يعقوب لبنيه : سوف أستغفر لكم ربي يقول حتى تأتي ليلة الجمعة.فان لم تستطع فقم في وسطها فان لم تستطع فقم في أولها فصل اربع ركعات: تقرأ في الركعة الاولى بفاتحة الكتاب و سورة يس و في الركعة الثانية بفاتحة الكتاب و حم الدخان و في الركعة الثالثة بفاتحة الكتاب و الم تنزيل (السجدة) و في الركعة الرابعة بفاتحة الكتاب و تبارك المفصل . فاذا فرغت من التشهد فاحمد الله و أحسن الثناء على الله و صل علي و أحسن و على سائر النبيين و استغفر للمؤمنين و المؤمنات و لاخوانك الذين سبقوك بالايمان ثم قل في اخر ذلك:
اللهم ارحمني بترك المعاصي ابدا ما ابقيتني , و ارحمني أن اتكلف ما لا يعنيني , و ارزقني حسن النظر فيما يرضيك عني , اللهم بديع السماوات و الارض ذا الجلال و الاكرام و العزة التي لا ترام , أسألك يا الله يا رحمن بجلالك و نور وجهك أن تلزم قلبي حفظ كتابك كما علمتني و ارزقني أن اتلوه على النحو الذي يرضيك عني .
اللهم بديع السموات والارض ذا الجلال والاكرام والعزة التي لاترام , أسألك يالله يا رحمن بجلالك ونور وجهك أن تنور بكتابك بصري ,وأن تطلق به لساني وأن تفرج به عن قلبي , وأن تشرح به صدري , وأن تستعمل به بدني , فانه لا يعينني على الحق غيرك , ولا يؤتينيه الا انت ولاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم. يأبا الحسن تفعل ذلك ثلاث جمع , أو خمسا, أو سبعا تجاب بادن الله , والذي بعثني بالحق ما أخطأ مؤمنا قط .
قال ابن عباس رضي الله عنهما : فوالله ما لبث علي الاخمسا أو سبعا حتى جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم في ذلك المجلس . فقال يا رسول الله اني فيما خلا لا أخذ الا أربع أيات ونحوهن فاذا قرأتهن على نفسي تفلتن ,وأنا أتعلم اليوم أربعين أية ونحوها فانه قرأتهن على نفسي فكأنما كتاب الله بين عيني ولقد كنت أسمع الحديث , فاذا رددته تفلت , وأنا اليوم أسمع الأحاديث فاذا تحدثت بها لم أخرم منها حرفا .
فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك : مؤمن ورت الكعبة يا أبا الحسن . رواه الترميذي ورواه الحاكم. . من كتاب الدعاء المستجاب لأحمد عبد الجواد اخوتي في الله انقل اليكم هذا الحديث لما اراى فيه من نفع لجميع الراغبين في حفظ كتاب الله تعالى وأسأل الله عزوجل ان يكون مؤنسا لنا في وحشة القبر وأن يعينانا على حفظ كتابه الكريم .
1
وجعله بميزان حسناتك
أَلّهُمَّ إِنَّكَ أَعَنْتَني عَلى خَتْمِ كِتابِكَ الَّذي أَنْزَلْتَهُ نُوراً، وَجَعَلْتَهُ مُهَيْمِناً عَلى كُلِّ كِتاب أَنَزَلْتَهُ، وَفَضَّلْتَهُ عَلى كُلِّ حَديث قَصَصْتَهُ، وَفُرْقاناً فَرَقْتَ بِهِ بَيْنَ حَلالِكَ وَحَرامِكَ، وَقُرْآناً أَعْرَبْتَ بِهِ عَنْ شَرائِعِ أَحْكامِكَ، وَكِتاباً فَصَّلْتَهُ لِعِبادِكَ تَفْصيلاً، وَوَحْياً أَنْزَلْتَهُ عَلى نَبِيِّكَ مُحَمَّد صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَآلِهِ تَنْزيلاً، وَجَعَلْتَهُ نُوراً نَهْتَدي مِنْ ظُلَمِ الضَّلالَةِ وَالْجَهالَةِ بِاتِّباعِهِ، وَشِفاءً لِمَنْ أَنْصَتَ بِفَهْمِ التَّصْديقِ إِلَى اسْتِماعِهِ، وَمِيزانَ قِسْط لا يَحيفُ عَنِ الْحَقِّ لِسانُهُ، وَنُورَ هُدىً لا يَطْفَأُ عَنِ الشَّاهِدينَ بُرْهانُهُ، وَعَلَمَ نَجاة لا يَضِلُّ مَنْ أَمَّ قَصْدَ سُنَّتِهِ، وَلا تَنالُ أَيْدِي الْهَلَكاتِ مَنْ تَعَلَّقَ بِعُرْوَةِ عِصْمَتِهِ.
أَلّهُمَّ فَإِذْ أَفَدْتَنَا الْمَعُونَةَ عَلى تِلاوَتِهِ، وَسَهَّلْتَ جَواسِىَ أَلْسِنَتِنا بِحُسْنِ عِبارَتِهِ، فَاجْعَلْنا مِمَّنَ يَرْعاهُ حَقَّ رِعايَتِهِ، وَيَدينُ لَكَ بِاعْتِقادِ التَّسْليمِ لِمُحْكَمِ آياتِهِ، وَيَفْزَعُ إِلَى الاِْقْرارِ
بَمُتَشابِهِهِ وَمُوضَحاتِ بَيِّناتِهِ.
أَلّهُمَّ إِنَّكَ أَنْزَلْتَهُ عَلى نَبِيِّكَ مُحَمَّد صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ مُجْمَلاً، وَأَلْهَمْتَهُ عِلْمَ عَجائِبِهِ مُكَمَّلاً، وَوَرَّثْتَنا عِلْمَهُ مُفَسَّراً، وَفَضَّلْتَنا عَلى مَنْ جَهِلَ عِلْمَهُ، وَقَوَّيْتَنا عَلَيْهِ لِتَرْفَعَنا فَوْقَ مَنْ لَمْ يُطِقْ حَمْلَهُ.
أَلّهُمَّ فَكَما جَعَلْتَ قُلُوبَنا لَهُ حَمَلَةً، وَعَرَّفْتَنا بِرَحْمَتِكَ شَرَفَهُ وَفَضْلَهُ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد الْخَطيبِ بِهِ، وَعَلى آلِهِ الْخُزّانِ لَهُ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ يَعْتَرِفُ بِأَنَّهُ مِنْ عِنْدِكَ، حَتّى لايُعارِضَنا الشَّكُّ في تَصْديقِهِ، وَلا يَخْتَلِجَنَا الزَّيْغُ عَنْ قَصْدِ طَريقِهِ.
أَلّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْعَلْنا مِمَّنْ يَعْتَصِمُ بِحَبْلِهِ، وَيَأْوي مِنَ الْمُتَشابِهاتِ إِلى حِرْزِ مَعْقِلِهِ، وَيَسْكُنُ في ظِلِّ جَناحِهِ، وَيَهْتَدي بِضَوْءِ صَباحِهِ، وَيَقْتَدي بِتَبَلُّجِ إِسْفارِهِ، وَيَسْتَصْبِحُ بِمِصْباحِهِ، وَلا يَلْتَمِسُ الْهُدى في غَيْرِهِ.
أَلّهُمَّ وَكَما نَصَبْتَ بِهِ مُحَمَّداً عَلَماً لِلدَّلالَةِ عَلَيْكَ، وَأَنْهَجْتَ بِآلِهِ سُبُلَ الرِّضا إِلَيْكَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْعَلِ الْقُرْآنَ
وَسيلَةً لَنا إِلى أَشْرَفِ مَنازِلِ الْكَرامَةِ، وَسُلَّماً نَعْرُجُ فيهِ إِلى مَحَلِّ السَّلامةِ، وَسَبَباً نُجْزى بِهِ النَّجاةَ في عَرْصَةِ الْقِيامَةِ، وَذَريعَةً نَقْدُمُ بِها عَلى نَعيمِ دارِ الْمُقامَةِ.
أَلّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاحْطُطْ بِالْقُرْآنِ عَنّا ثِقْلَ الاَْوْزارِ، وَهَبْ لَنا حُسْنَ شَمائِلِ الاَْبْرارِ، وَاقْفُ بِنا آثارَ الَّذينَ قامُوا لَكَ بِهِ آناءَ اللَّيْلِ وَأَطْرافَ النَّهارِ، حَتّى تُطَهِّرَنا مِنْ كُلِّ دَنْس بِتَطْهيرِهِ، وَتَقْفُوَ بِنا آثارَ الَّذينَ اسْتَضاءُوا بِنُورِهِ، وَلَمْ يُلْهِهِمُ الاَْمَلُ عَنِ الْعَمَلِ فَيَقْطَعَهُمْ بِخُدَعِ غُرُورِهِ.
أَلّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْعَلِ الْقُرْآنَ لَنا في ظُلَمِ اللَّيالي مُونِساً، وَمِنْ نَزَغاتِ الشَّيْطانِ وَخَطَراتِ الْوَساوِسِ حارِساً، وَلاَِقْدامِنا عَنْ نَقْلِها إِلَى الْمَعاصي حابِساً، وَلاَِلْسِنَتِنا عَنِ الْخَوْضِ فِي الْباطِلِ مِنْ غَيْرِما آفَة مُخْرِساً، وَلِجَوارِحِنا عَنِ اقْتِرافِ الاثامِ زاجِراً، وَلِما طَوَتِ الْغَفْلَةُ عَنّا مِنْ تَصَفُّحِ الاِْعْتِبارِ ناشِراً، حَتّى تُوصِلَ إِلى قُلُوبِنا فَهْمَ عَجائِبِهِ، وَزَواجِرَ أَمْثالِهِ الَّتي ضَعُفَتِ الْجِبالُ الرَّواسي عَلى صَلابَتِها عَنِ احْتِمالِهِ.
أَلّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَأَدِمْ بِالْقُرْآنِ صَلاحَ ظاهِرِنا، وَاحْجُبْ بِهِ خَطَراتِ الْوَساوِسِ عَنْ صِحَّةِ ضَمائِرِنا، وَاغْسِلْ بِهِ
دَرَنَ قُلُوبِنا، وَعَلائِقَ أَوْزارِنا، وَاجْمَعْ بِهِ مُنْتَشَرَ أُمورِنا، وَارْوِ بِهِ في مَوْقِفِ الْعَرْضِ عَلَيْكَ ظَمَأَ هَواجِرِنا، وَاكْسُنا بِهِ حُلَلَ الاَْمانِ يَوْمَ الْفَزَعِ الاَْكْبَرِ في نُشُورِنا.
أَلّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاجْبُرْ بِالْقُرْآنِ خَلَّتَنا مِنْ عَدَمِ الاِْمْلاقِ، وَسُقْ إِلَيْنا بِهِ رَغَدَ الْعَيْشِ وَخِصْبَ سَعَةِ الاَْرْزاقِ، وَجَنِّبْنا بِهِ الضَّرائِبَ الْمَذْمُومَةَ وَمَدانِىَ الاَْخْلاقِ، وَاعْصِمْنا بِهِ مِنْ هُوَّةِ الْكُفْرِ وَدَواعِي النِّفاقِ، حَتّى يَكُونَ لَنا فِي الْقِيامَةِ إِلى رِضْوانِكَ وَ جِنانِكَ قائِداً، وَلَنا فِي الدُّنْيا عَنْ سُخْطِكَ وَتَعَدّي حُدُودِكَ ذائِداً، وَلِما عِنْدَكَ بِتَحْليلِ حَلالِهِ وَتَحْريمِ حَرامِهِ شاهِداً.
أَلّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَهَوِّنْ بِالْقُرْآنِ عِنْدَ الْمَوْتِ عَلى أَنْفُسِنا كَرْبَ السِّياقِ، وَجَهْدَ الاَْنينِ، وَتَرادُفَ الْحَشارِجِ (إِذا بَلَغَتِ -النُّفُوسُ- التَّراقِىَ وَقيلَ مَنْ رَاق) وَتَجَلّى مَلَكُ الْمَوْتِ لِقَبْضِها مِنْ حُجُبِ الْغُيوبِ، وَرَماها عَن قَوْسِ الْمَنايا بِأَسْهُمِ وَحْشَةِ الْفِراقِ، وَدافَ لَها مِنْ ذُعافِ الْمَوْتِ كَأْساً مَسْمُومَةَ الْمَذاقِ، وَدَنا مِنّا إِلَى الاْخِرَةِ رَحيلٌ وَانْطِلاقٌ، وَصارَتِ الاَْعْمالُ قَلائِدَ فِي الاَْعْناقِ، وَكانَتِ الْقُبورُ هِىَ الْمَأَوى إِلى ميقاتِ يَوْمِ التَّلاقِ.
أَلّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَبارِكْ لَنا في حُلُولِ دارِ الْبِلى، وَطُولِ الْمُقامَةِ بَيْنَ أَطْباقِ الثَّرى، وَاجْعَلِ الْقُبورَ بَعْدَ فِراقِ الدُّنْيا خَيْرَ مَنازِلِنا، وَافْسَحْ لَنا بِرَحْمَتِكَ في ضيقِ مَلاحِدِنا، وَلا تَفْضَحْنا في حاضِرِ الْقِيامَةِ بِمُوبِقاتِ آثامِنا، وَارْحَمْ بِالْقُرَآنِ في مَوْقِفِ الْعرَْضِ عَلَيْكَ ذُلَّ مَقامِنا، وَثَبِّتْ بِهِ عِنْدَ اضْطِرابِ جِسْرِ جَهَنَّمَ يَوْمَ الْمَجازِ عَلَيْها زَلَلَ أَقْدامِنا، وَنَوِّرْ بِهِ قَبْلَ الْبَعْثِ سُدَفَ قُبُورِنا، وَنَجِّنا بِهِ مِنْ كُلِّ كَرْب يَوْمَ الْقِيامَةِ، وَشَدائِدِ أَهْوالِ يَوْمِ الطّامَّةِ، وَبَيِّضْ وُجُوهَنا يَوْمَ تَسْوَدُّ وَجوُهُ الظَّلَمَةِ في يَوْمِ الْحَسْرَةِ وَالنَّدامَةِ، وَاجْعَلْ لَنا في صُدُورِ الْمُؤْمِنينَ وُدّاً، وَلا تَجْعَلِ الْحَياةَ عَلَيْنا نَكَداً.
أَلّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ كَما بَلَّغَ رِسالَتَكَ، وَ صَدَعَ بِأَمْرِكَ، وَنَصَحَ لِعِبادِكَ.
أَلّهُمَّ اجْعَلْ نَبِيَّنا صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلى آلِهِ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَقْرَبَ النَّبِيِّينَ مِنْكَ مَجْلِساً، وَأَمْكَنَهُمْ مِنْكَ شَفاعَةً، وَأَجَلَّهُمْ عِنْدَكَ قَدْرَاً، وَأَوْجَهَهُمْ عِنْدَكَ جاهاً.
أَلّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَشرِّفْ بُنْيانَهُ، وَعَظِّمْ بُرْهانَهُ، وَثَقِّلْ مِيزانَهُ، وَتَقَبَّلْ شَفاعَتَهُ، وَقَرِّبْ وَسيلَتَهُ، وَبَيّضْ وَجْهَهُ، وَأَتِمَّ نُورَهُ، وَارْفَعْ دَرَجَتَهُ، وَأَحْيِنا عَلى سُنَّتِهِ، وَتَوَفَّنا عَلى مِلَّتِهِ، وَخُذْ بِنا مِنْهاجَهُ، وَاسْلُكَ بِنا سَبيلَهُ، وَاجْعَلْنا مِنْ أَهْلِ طاعَتِهِ، وَاحْشُرْنا في زُمْرَتِهِ، وَأَوْرِدْنا حَوْضَهُ، وَاسْقِنا بِكَأْسِهِ.
وَصَلِّ اللّهُمَّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ، صَلاةً تُبَلِّغُهُ بِها أَفْضَلَ مايَأْمُلُ مِنْ خَيْرِكَ وَفَضْلِكَ وَكَرامَتِكَ، إِنَّكَ ذُو رَحْمَة واسِعة وَفَضْل كَريم.
أَلّهُمَّ اجْزِهِ بِما بَلَّغَ مِنْ رِسالاتِكَ، وَأَدّى مِنْ آياتِكَ، وَنَصَح لِعِبادِكَ، وَجاهَدَ في سَبيلِكَ، أَفْضَلَ ما جَزَيْتَ أَحَداً مِنْ مَلائِكَتِكَ الْمُقَرَّبينَ، وَأَنْبِيائِكَ الْمُرْسَلينَ الْمُصْطَفَيْنَ، والسَّلامُ عَلَيْه وَعَلى آلِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ وَرَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَكاتُهُ.
والله يجعله في موازين حسناتك
لك ودي ياغاليه
مشكورة بارك اللة فيكِ
وين هالغطة يالغالية
لماذا نحفظ القرآن الكريم ؟
-1 للعلم والتعلم قال صلى الله عليه وسلم: (خيركم من تعلم القرآن وعلمه).
-2 للهداية و الإستهداء به: (إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم ويبشرالمؤمنين).
((ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر))
من غير لا اطول عليكم
اذا عندكم اي مشكلة فتفسير اي اية قرانيه
او لم تستطعن شرح اي كلمة في القران
اليكم الحل
هذا الموقع خاص للشرح القراني
ويسمى بالمنقب القراني
http://www.holyquran.net/search/sindex.php
لاتنسوني واهلي من صالح الدعاء اذا امكن
وجعله الله لكى فى ميزان حسناتك اللهم أمين
أنتى فعلا مكسب للقسم وللمنتدى ولينا كلنا ربنا يزيدك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(انما الاعمال بالنيات ولكل امرىء مانوى)صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
1-يكون شفيعايوم القيامةعملا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم(اقرءواالقران فانه ياتى يوم القيامة شفيعا لاصحابه)
2-ليكون بقراءة كل حرف 10 حسنات قال عليه الصلاة والسلام(من قرا حرفا من كتاب الله فله بها حسنة والحسنة ب10 امثالها لا اقول (الم)حرف ولكن (ا)حرف و(ل)حرف و(م)حرف
3-الخيرية فى تعلمه وتعليمه(خيركم من تعلم القران وعلمه)
4-لنكون من اهل القران الذين هم اهل الله وخاصته عملا بقول عليه الصلاة والسلام(ان لله عز وجل اهلين من الناس قيل من هم يارسول الله قال( اهل القران هم اهل الله وخاصته)
5-ليكون حجة يوم القيامة عملا بقول عليه الصلاة والسلام(القران حجة لك او عليك)
6-من اجل الرفعة فى الدنيا والاخرة عملا بقول الله تعالى(ومن الليل فتهجد به نافلة لك عسى ان يبعثك ربك مقاما محمودا)
7-الخروج من الظلمات الى النور عملا بقول الله تعالى(كتاب انزلناه اليك لتخرج الناس من الظلمات الى النور)
8-حضور الملائكة ونزول الرحمة والسكينة وليذكرنا الله فيمن عنده
9-علو المنزلة فى الجنة (يقال لصاحب القراءن اقرا وارتق ورتل كماكنت ترتل فى الدنيا فان منزلتك عند اخر اية تقرؤها)
10-بلوغ المقام الرفيع والاجر المضاعف (الماهر بالقران مع السفرة الكرام البررة)( والذى يقرا القران ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له اجران)
11-طرد الشيطان وحماية ووقاية من الفتن
12-زيادة الايمان والثبات عملا بقول الله تعالى(واذا تليت عليهم اياته زادتهم ايمانا)(كذلك لنثبت به فؤادك)
13-ليكون شفاء ورحمة (وننزل من القراءن ماهو شفاء ورحمة)
14- تلاوة القران من اعظم النعم(لا حسد الا فى اثنين رجل علمه الله القراءن فهويتلوه اناء الليل واطراف النهار)
15-طمانينة القلوب(الابذكر الله تطمئن القلوب)
16-محبة الله ورسوله عملا بقول عليه الصلاة والسلام(من سره ان يحبه الله ورسوله فلينظر فى المصحف)
اخوانى واخواتى فى الله فلننهض بهذه الامة التى هى امة القران غدا
سوف نلقى الله فاعملوا لهذا اليوم فالذى( لايوجد فى جوفه شيئا من القران كالبيت الخرب)صدق حبيبى عليه الصلاة والسلام
جزاكم الله الجنه