وتضفي عليها جمالاً وحيوية ، لذا يقدم خبراء الموضة مجموعة كبيرة ومختلفة من الجواكيت " الطويلة والقصيرة " ، التي تعطي حواء شكلاً رائعاً ومميزاً . ويشير الخبراء إلى أن الجاكيت الطويل يساهم في إخفاء بعض عيوب الجسم البارزة ، كما يلي :
– الجاكيت الطويل يخفي الخصر السمين .
– الجاكيت الواسع الطويل يساعد صاحبة المعدة الممتلئة على إخفاء هذا العيب الواضح.
– في حالة الخصر القصير يفضل الملابس الانسيابية التي لا تحدد مكان الخصر واحترسي من الإقبال على الجاكيت القصير الضيق .
– في حالة الأكتاف الضيقة فإن أفضل الملابس تلك التي تضاف لها أكتاف عريضة في الجاكيت مع مراعاة أن تكون ضيقة عند الخصر والاتساع يكون في الجزء العلوي وتجنبي القطع الضيقة عند الكتفين .
– إذا كان خصرك كبير ابتعدي تماماً عن موضة الحزام على الوسط وأفضل رداء لهذا العيب الواضح الجاكيت الطويل .
– إذا كنتِ تعانين السمنة في منطقة الصدر يراعى دائماً عدم الإقبال على الملابس المفتوحة كثيراً عند الصدر بالإضافة إلى اختيار جاكيت ضيق الأكمام وعند منطقة الصدر وواسع عند الردفين ليوحي بالتناسق .
شعر المرأة تاجها في كل مراحل عمرها
ينصح مسيو عبده بقص الشعر وعدم الاحتفاظ به طويلاً والسبب أن "الشعر يتغذى على غذاء الوجه فيفقده بريقه كلما تقدم العمر".
منذ سنوات بعيدة تحدث المتخصصون وأجمعوا على أن سن النضج الحقيقي للمرأة يبدأ في الأربعين، لا في ما يتعلق بنضج فكرها وسلوكياتها فقط، لكن في ما يتصل بنضج جمالها وملامحها أيضا. لكن هذا إن هي أدركت كيف تتعامل مع مظهرها وتبرز أجمل ما فيها لتبدو متألقة في تلك السن.
ويؤكد المتخصصون وخبراء التجميل أن شعر المرأة، الذي هو تاجها في كل مراحل عمرها، من الممكن أن يكون أهم وسيلة لمنحها المزيد من الإشراق بعد اجتيازها الأربعين. لكن إذا كان الشعر الطويل دليل الجمال والدلال في سنوات المرأة الشابة، فإنه غير ذلك في سن الأربعين، حيث يرى خبراء التجميل أن الحفاظ عليه في أطوال قصيرة تتدرج حسب شكل الوجه وحجمه من أهم الخطوات التي يجب على المرأة اتباعها.
يقول مصفف الشعر المصري مسيو عبده، "إن المرأة تتعرض للكثير من التغيرات الفسيولوجية ما بعد سن الأربعين تؤثر فيها في كافة النواحي الخاصة بها، وبخاصة في ما يتعلق بالشعر الذي قد يزداد تساقطه، أو يفقد رونقه ونضارته"..
ويضيف: "قد يظن البعض خطأ أن العناية بالشعر تبدأ فقط في تلك المرحلة، والصحيح أنه من الضروري منح الشعر والبشرة العناية المتواصلة على مدار سنوات العمر.
لكن ما إن تبلغ المرأة سن الأربعين، فإنه يكون لزاما عليها تكثيف عنايتها بشعرها ومعرفة سبل تصفيفه بما يتلاءم معها ومع شكل وجهها إلى جانب اختيار القصة المناسبة لها وبشكل يبرز جمال وجهها ويمنحها سنوات أقل من عمرها الحقيقي".
ومن المفيد في البداية تعويض الشعر ما يفقده من عناصر وفيتامينات من خلال حمامات كريم أو زيت، وتناول الأغذية الغنية بالفيتامينات والزيوت التي يحتاجها شعرها، كالفاكهة والخضراوات الطازجة، كما أنه عليها تناول كميات مناسبة من المياه على مدار اليوم، مع التركيز على الزيوت المغذية للشعر مثل الزيتون واللوز والصبار.
يأتي بعد ذلك اختيار قصة الشعر المناسبة، وينصح مسيو عبده بقص الشعر وعدم الاحتفاظ به طويلاً والسبب أن "الشعر يتغذى على غذاء الوجه فيفقده بريقه كلما تقدم العمر".
كما يؤكد أن من أكثر الطرق والقصات المناسبة للمرأة في تلك المرحلة هي قصة "ألا جرسون"، ويكون فيها الشعر قصيراً للغاية.
وقصة "الكاريه" بمختلف أنواعها، حيث تناسب الوجه المليء والدائري والرفيع وتمنحه مظهراً شاباً، وما علينا إلا النظر إلى المغنية الاسترالية كايلي مينوغ التي اختارت قصة "الكاريه" أخيرا وتبدو فيها رائعة. من بين مشكلات الشعر في هذه السن، وهي مشكلة قد تزعج بعض النساء، تزايد نمو الشعر الأبيض.
مسيو عبده يقول إن الصبغة هي الحل الأمثل، لكن على المرأة أن تختار اللون الذي يمنحها الدفء ويتناسب مع لون بشرتها، وألا تجري وراء الموضة بطريقة عمياء، ويضيف: "يجب على المرأة تجنب صبغ شعرها في فترة الدورة الشهرية فتكون إما قبلها بيومين أو بعدها بيومين حتى لا تؤثر التغيرات الفسيولوجية التي تحدث في جسم المرأة في تلك الفترة على نتيجة الصبغة.
عليها أيضاً اختيار الألوان الداكنة التي تتماشى مع لون البشرة والعين لأنها أكثر ملاءمة لتلك المرحلة من عمر المرأة وحتى يبدو الشعر طبيعياً". ومن أكثر الألوان التي ينصح بها اللون البني بدرجاته.
تسلم ايدك حبيبتي
اهلا بكم في موضوعي واتمنى ان تستفيدوا منه وينال راضاكم
واتمنى ان تعجبكم القصات والصبغات
ونبدأ بالقصات والصبغات للشعر الطويل والمدرج بجميع انواعه
اخواتي الغاليات الرجاء عدم الرد لأكمال الموضوع
مشكوره يالغلا