التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

أيها الكاتب لن يرد عليك أحد

أيها الكاتب.. لن يرد عليك أحد..مشكلة تنتشر في عالم المنتديات والمدونات أيضاً..
هي ليست مشكلة أصلاً، لكنها تعيق الكثير
من الإنتاج والتفكير والإبداع، ألا وهي عدم وجود ردود عند طرح الموضوع !

أرى هذه المشكلة كثيراً في المنتديات،
بعض الكتّاب.. مالمشكلة بالضبط؟
تكتب موضوعاً من إنتاج عقلك، وتجتهد فيه وفي تفصيله لتفيد الناس به حسبما تقول، ثم بعدها،
نراك غضبت.. لماذا؟ لأن الناس لايقدّرون، ولا يهتمون، لأنك لا تجد ردوداً على موضوعك،
تشكرك وتشجعك على صنيعك هذا، يالهم من أنانين، يأخذون كل شيء ولا يعطون مقابله،
يكتفون بالقراءة، أو بتحميل الفائدة، ثم يخرجون غير آبهين بك، لم يتركوا لك حتى كلمة شكراً !
هذا ما تقوله، وهذا هو ردّك إذا سألتك عن سبب عدم كتابتك المواضيع والمقالات المفيدة، التي
تعودنا عليها من مخزون تميّزك، “لماذا أتعب وأكتب، ثم لا أجد منهم ردوداً؟ لن أكتب لهم شيئاً”..
فلنفكر أنا وأنت الآن بالأمر وبهدوء..
أنت عندما كتبت موضوعك هذا، ماغايتك منه؟ هل كتبته لتفيد به الناس؟
أم لتحصد منهم الشكر والثناء والشهرة؟
إذا كتبته للشكر، فلست معنياً بموضوعي هذا؛
لأنه يحق لك أن تنزعج في هذه الحالة..
لكن أنت كتبته لتفيد الناس، إذاً فلماذا تهتم بالشكر والردود؟ أخبرني عن هذا؟
طرحك الموضوع للفائدة، يعني أنه لا يهمك أشكروك أم لم يفعلوا، والمشكلة المتعارف عليها،
هي أن العضو يظن أنه إذا كانت هناك ردود كثيرة في موضوعه، فهذا يعني أن هناك الكثير
ممن قرؤوا موضوعه، وإذا لم تكن هناك ردود، فقليلون هم الذين قرؤوا موضوعه، وهذا
خطأ.. هناك الكثيرون ممن يقرؤون موضوعك ولا يردون، أغلبهم هكذا.. إذاً فلا تهتم بالردود،
فهي لن تحقق لك شيئاً، بل أنت أردت فائدة الناس، وقد استفادوا فعلاً عند قراءتهم لموضوعك،
حتى إذا لم يردوا فهم استفادوا، إذاً فأنت حققت هدفك من كتابة الموضوع،
فلماذا الاهتمام بالردود؟
بدلاً من ذلك، اهتم بالزيارات، انظر لعدد زيارات الموضوع، وانسى الردود تماماً إلا أن يكون
الرد مناقشة او استفسار أو ملاحظة.. لاتبحث عن الشكر، بل ركز على الزيارات، وستعرف
منها إذا كان هناك قراء ومتابعون لمواضيعك أو لم يكن..
فكّر بهذه الطريقة وانظر، ستجد أنك ستبذل للناس لأنه لا حاجة لك بالشكر،
والمهم هو أن يزوروا موضوعك ويستفيدوا منه
ملاحظتان بهذا الخصوص:
إذا لم تجد الزيارات الكثيرة من أول أسبوع، فلا يعني هذا أن موضوعك مات، هناك محركات
بحث، في المنتدى أو المدونة، أو مواقع محركات البحث نفسها، فلا تتعجب إن عرفت أنه بعد
سنة مثلاً أو 6 أشهر، ستجد أن هناك 100 شخص زاروا موضوعك في بضعة أيام، فالزوار
متى ما بحثوا عن كلمة أدت إلى موضوعك، سيقرؤون، في المنتديات، لايتم تحديث عدد
الزيارات مباشرة، فقد تكتب الموضوع، وتأتي بعد ساعة لتفاجئ أن عدد الزيارات هو 8 فقط،
رغم أنه في الواقع هي 30 زيارة مثلاً، لكن المنتديات لها وقت معين تقوم بتحديث عداد
الزيارات فيه، فترى في غضون دقيقة واحدة تحول عدد الزيارات من 8 إلى 30 ! ضع هذا في بالك أيضاً.

الخلاصة

لو فكّر الكتاب في الانترنت بهذا التفكير، لبذلوا مالديهم من علم
وخبرة دون انتظار للردو أو الشكر..
هم يحبون الخير نعم، لكن المشكلة في الاعتقاد الخاطئ،
بأن كثرة الردود تدل على نجاح الموضوع.

تنبيه هام..
أنا لا أقصد أنه ليس من حقّك أن تنال الشكر على ما فعلته،
فأنت تستحق ذلك فعلاً ولا خلاف في
هذا أبداً، لكن ما أقصده من الموضوع هنا،
هو أنك إذا لم تجد الردود، فلا تنزعج أو تغضب، ولا
تأخذ هذا مقياساً على عدم الاهتمام بموضوعك، تذكر النقاط السابقة، وستكون بخير.
إذاً.. آمل أن تكون رسالتي وصلت !

أعجبتني فنقلتها




وين الردود عسولات هيك بزعل



مشكورة حبيبتي فعلا عندج حق واني من الناس اللي واجهو هالمشكلة بس بعدين صارت عادي

تقبلي مروري




خليجية



نورتوني حبيباتي



التصنيفات
قصص و روايات

الكاتب صاحب ديّن والديّان لا يموت جميلة

الكاتب صاحب ديّن….والديّان لا يموت
الكاتب صاحب ديّن….والديّان لا يموت

يُروى أن رجلا أوصى ابنه عندما أراد الابن السفر، فقال له: احفظ أختك، فاستغرب الابن من هذه الوصية وهو يريد أن يسافر ويبتعد عن أخته، فمضت الأيام، فرأى الأب ساقي الماء يقبل ابنته، فلما عاد الابن قال له أبوه: ألم أقل لك احفظ أختك. قال وما ذاك؟ قل له: دقّة بدقّة، ولو زدتّ لزاد السقا.

حدّث أحد الدعاة فقال:

هذه قصة حقيقية واقعية سُجلت بأحد أقسام الشرطة.

اثنان من الشباب… اجتمعا على معصية الله… يؤزهم الشيطان أزّا… ويدفعهم دفعا.

والمصيبة أنهما متزوجان.

أحدهم قام يوماً من الأيام بمغامرة!

فبعد أن اتصلت عليه امرأة… ونشأت بينهما علاقة محرمة.

واعدها في يوم من الأيام أنه سوف يسهر معها.

وليخلو له الجو في بيته… اعتذر لزوجته أن لديه عمل… ولا بُد أن تذهب لأهلها.

وذهبت المسكينة.

وذهب الذئب الغادر إلى حيث واعد تلك .

قالت له: نريد أن نجلس قليلاً في الحديقة ثم نذهب إلى البيت… فوافق.

وبعد أن ذهبا إلى البيت… طلبت منه أن يُحضر العشاء والشراب أولاً…

خرج من بيته إلى أحد المطاعم وأخذ معه شيئاً من الشراب…

وبينما هو في طريقه… استوقفته سيارة المرور "الشرطة"..

قالوا له: أنت قطعت الإشارة… أوقف سيارتك واركب معنا.

أوقف سيارته وركب معهم…

وبعد أن وصل إلى مركز الشرطة… طلب الاتصال بصديق عزيز…

أخذ زاوية من المبنى واتصل بأعز أصدقاءه:

تكفى… البيت فيه صيده… والعشاء وفي السيارة والسيارة في المكان الفلاني…

خذ العشاء ورح لبيتي وأكمل المشوار… وإذا انتهيت من الفريسة رجعها بيتها…

أخاف إن زوجتي تجي للبيت ثم تصير فضيحة.

قال صديقه: أبشر… ما دام فيه صيده!

انطلق الصديق الوفي إلى بيت صديقه العزيز!

فماذا رأى؟؟؟

وأي لطمة لُطمها؟؟؟

وأي صفعة تلقاها؟؟؟

يا لهول الفاجعة!

أتدرون من وجد؟؟؟

وجد

زوجته هو

ومع من كانت تخلوا وتسمر؟

مع أعز أصدقاءه!

صُعِق… صرخ… أنت طالق بالثلاث… بالأربع… بالألف!

وماذا يُفيدك هذا؟؟

يداك أوكتا وفوك نفخ.

عفوا تعف نساءكم في المحْرَمِ ****وتجنبوا مالا يليق بمسلم

إن الزنا دين إذا أقرضته **** كان الوفا من أهل بيتك فاعلم

من يزنِ في قوم بألفي درهم **** في أهله يُزنى بربع الدرهم

من يزنِ يُزنَ به ولو بجداره **** إن كنت يا هذا لبيباً فافهم

يا هاتكا حُرَمَ الرجال وتابعا**** طرق الفساد عشت غيرَ مكرم

لو كنت حُراً من سلالة ماجدٍ**** ما كنت هتّاكاً لحرمة مسلمِ




مشكورة ياغالية



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الاقلاع عن التدخين يساعد على خفض التوتر اسم الكاتب

– يقول المدخنون دوما انهم يحتاجون الى سيجارة لتهدئة اعصابهم لكن دراسة بريطانية خلصت الى ان مستويات التوتر المزمن يمكن ان تنخفض بعد ان ينجح المدخن في الاقلاع عن التدخين.

خليجية

وأجريت دراسة شملت 469 مدخنا عولجوا في مستشفيات من أمراض القلب وخلصت الى ان من نجحوا في عدم التدخين لمدة عام انخفضت لديهم مستويات التوتر بشكل ملحوظ.

وقال باحثون من بارتس وكلية لندن للطب وطب الاسنان ان مستويات التوتر لم تتغير بدرجة كبيرة بين المرضى الذين عادوا الى التدخين.

ونشرت الدراسة في دورية (أديكشن Addiction ) ودعمت النظرية القائلة بأن التدخين يؤدي لدى البعض على الاقل الى الاصابة بتوتر مزمن.

وقال الباحث بيتر هاجيك لرويترز في رسالة الكترونية "المدخنون ينظرون الى السيجارة عادة كأداة للسيطرة على التوتر وبعض من يقلع عن التدخين يعود اليه على اعتقاد ان ذلك سيساعده على التعامل مع توترات الحياة."

لكن أظهرت الدراسات ان مستويات التوتر لدى غير المدخنين تقل عنها لدى المدخنين.
:confused::confused::confused:




مشكوره قلبي



خليجية



الله يعطيك العافية
موضوع رائع جدا