التصنيفات
ادب و خواطر

الكهرومغناطيسية


الكهرومغناطيسية أو الديناميكا الكهربية (بالإنجليزية: Electrodynamics) هي فيزياء المجال المغناطيسي (أو الحركة المغناطيسية الكهربية) ،حيث يؤثر مجال مغناطيسي على الشحنة الكهربية أو الجسيم المشحون كهربيا (والمقصود بالجسيم يختلف من آن لآخر ففى الكهرومغناطيسية الكلاسيكية يكون المقصود بالجسيم هو الجسيم النقطى اما في الديناميكا الكهربائية الكمومية يكون المقصد هو الجسيم الأولى) ، وفى المقابل يتأثر الحقل أيضا بوجود تلك الجسيمات وحركتها في المجال.

الحقل المغناطيسي المتغير يخلق مجالا كهربيا (وهذه الظاهرة تسمى بالحث الكهرومغناطيسي وهي أساس عمل المولدات الكهربائية والمحركات الكهربية والمحول الكهربي)، وبالمثل يخلق حقل كهربي متغير حقلا مغناطيسيا ؛ وبسبب هذه التبادلية ما بين الحقلين الكهربي والمغناطيسي يصبح من الطبيعى أن نعتبرهم وجهان لعملة واحدة ألا وهي المجال الكهرومغناطيسي.

ينشئ المجال المغناطيسي نتيجة لحركة الشحنات الكهربية (كمثال:التيار الكهربائي)، ويسبب المجال المغناطيسي في وجود تلك القوي المغناطيسية المصاحبة للمغناطيس.




شكرآ جزيلاً على الموضوع الرائع و المميز
واصلي تألقك
بارك الله فيك …
ننتظر منكِ الكثير من خلال ابداعاتكِ المميزة
لكِ منـــــــ اجمل تحية ــــــــــي



لك كل الشكر بكل جميل وآبهى عبير
كلمات باذخة الجمال
لروعة نثرك ..
‏‏ودآم شذى حرفك وتوهج قلمك
/




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

أجسامنا والأشعة الكهرومغناطيسية والحل!!! تفضلي

أجسامنا والأشعة الكهرومغناطيسية.. والحل!!! تفضلي
أجسامنا والأشعة الكهرومغناطيسية.. والحل في السجود!

جسمك يستقبل قدرا كبيرا من الأشعة الكهرومغناطيسية يوميا

تهديها إليك الأجهزة الكهربائية التي تستخدمها ، والآلات المتعددة

التي لا تستغني عنها ، والإضاءة الكهربائية التي لا تحتمل أن

تنطفئ ساعة من نهار ..

أنت جهاز استقبال لكميات كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية

أي أنك مشحون بالكهرباء وأنت لا تشعر ..

لديك صداع ، وشعور بالضيق ، وكسل وخمول ، وآلام مختلفة

لاتنسى هذه المعلومة المهمة وأنت تشعر بشيء من ذلك ..

كيف الخلاص إذن ؟؟؟؟

باحث غربي غير مسلم توصّل في بحثه العلمي إلى أن

أفضل طريقة لتخلّص جسم الإنسان من الشحنات الكهربائية

الموجبة التي تؤذي جسمه أن يضع جبهته على الأرض

أكثر من مرة ، لأن الأرض سالبة فهي تسحب الشحنات الموجبة

كما يحدث في السلك الكهربائي الذي يُمَدَّ إلى الأرض

في المباني لسحب شحنات الكهرباء من الصواعق إلى الأرض ..

ضع جبهتك على الأرض حتى تُفرغ الشحنات الكهربائية الضارة ..

ويزيدك البحث بيانا وإدهاشا حين يقول :

الأفضل أن توضع الجبهة على التراب مباشرة !

ويزيدك إدهاشا أكبر حينما يقول :

إن أفضل طريقة في هذا الأمر أن تضع جبهتك على الأرض

وأنت في اتجاه مركز الأرض ، لأنك في هذه الحالة تتخلص

من الشحنات الكهربائية بصورة أفضل وأقوى !!

وتزداد اندهاشا حينما تعلم ان مركز الأرض علميا :

مكة المكرمة !!

وأن الكعبة هي محور الأرض تماما كما تثبت ذلك الدراسات

الجغرافية باتفاق المتخصصين جميعا !!

إذن فإن السجود لله في صلواتك – أيها المسلم الغافل –

هو الحالة الأمثل لتفريغ تلك الشحنات الضارة ..

وهي الحالة الأمثل لقربك من خالق هذا الكون ومبدعه

سبحان اللع العلي العظيم

منقووووووووووول




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الموجات الكهرومغناطيسية تقي وتشفي من مرض الزهايمر

بسم الله الرحمن الرحيم
الموجات الكهرومغناطيسية تقي وتشفي .. من مرض الزهايمر

خليجية
بعد أن ظل الهاتف الجوال قابعا في دائرة الاتهام على مدى ما يقرب من ثلاثة عقود ماضية منذ بدء استخدامه تجاريا، ولاحقته التهم بالتسبب في ضمور خلايا المخ وفقدان الذاكرة النسبي، أنصفته دراسة أميركية حديثة وأثبتت بالتجارب المختبرية براءته من بعض التهم الموجهة إليه وليس كلها!

وذلك بعد أن أشارت التجربة إلى قدرة الموجات الكهرومغناطيسية التي يبثها على حماية المخ، وعلى الشفاء من مرض ألزهايمر.

الدراسة التي أجراها المركز البحثي المتخصص في مرض ألزهايمر بجامعة جنوب فلوريدا، ونشرت في دورية مرض ألزهايمر العالمية في عدد السادس من يناير الحالي، كان غرضها الأساسي دراسة التأثيرات السلبية الناجمة عن تعرض مرضى خرف الشيخوخة للموجات الكهرومغناطيسية، ولكن نتائج التجربة أثبتت خطأ سوء ظن العلماء بتلك الموجات.

تجربة رائدة
وحسبما يقول البروفسور جاري أرينداش، أحد المشرفين على التجربة: لقد أدهشتنا النتائج بحق، فالتعرض لموجات الهاتف الجوال منذ البلوغ قام بحماية ذاكرة فئران التجارب من خرف الشيخوخة، بل إن المدهش أكثر أن الفئران المصابة بالمرض قد تحسنت ذاكرتها كثيرا.

أجريت التجربة على 96 فأرا من مختلف الأعمار، معظمها تم تعديله وراثيا بما يسمح بتكون صفائح المادة المعروفة بـبيتا أميلويد عندما تشيخ، التي يؤدي ترسبها في خلايا المخ إلى الإصابة بخرف الشيخوخة، فيما تركت بعض الفئران من دون تعديل جيني يذكر بغرض المقارنة ودراسة تأثيرات الموجات على الأدمغة الطبيعية.

وأثناء التجربة، تم وضع الفئران في أقفاص منفصلة على مسافات متساوية من جوال يبث موجات كهرومغناطيسية، مشابهة لتلك التي تبثها الهواتف الجوالة أثناء التحدث، لمدة ساعة مرتين يوميا على مدار ما بين سبعة إلى تسعة أشهر.

وبعد انتهاء التجربة تم دراسة الفئران، فوجد أن مجموعة الفئران المعدلة وراثيا، التي تعرضت للموجات في فترة شبابها، لم تتأثر مطلقا بالمرض، وتساوت قدراتها العقلية مع مثيلتها في العمر من الفئران الطبيعية.

أما الفئران التي بدأت التجربة وهي تعاني من مشكلات في الذاكرة، فقد تحسنت حالتها كثيرا وشفيت من الخرف.

بل لوحظ أن الفئران غير المعدلة وراثيا، قد تحسنت قدراتها العقلية إلى مستويات تفوق الطبيعية.

الموجات تزيل الترسبات
ونظرا لاختلاف حجم أدمغة البشر عن الفئران، واختلاف المعدل العمري بينهما، فإن ما حدث للفئران في أشهر يحتاج إلى سنوات في البشر باستخدام تردد الموجات الكهرومغناطيسية نفسه.

ولذلك فإن البروفسور تشوانهاي كاو، الأستاذ المشارك في البحث، يقول إن التحدي القادم هو العثور على التردد الموجي المناسب لمكافحة والقضاء على صفائح (بيتا أميلويد) التي تترسب في أدمغة البشر.

ويرجع الباحثان ذلك التأثير للموجات الكهرومغناطيسية على الصفائح المترسبة، إلى ارتفاع درجات حرارة أدمغة الفئران المصابة فقط ارتفاعا طفيفا أثناء تعرضها للموجات، ما يشير إلى أن الصفائح المترسبة قد اختزنت الحرارة، التي أدت بدورها إلى ذوبانها وتمكن الخلايا المخية من طردها خارجها.

أما ملاحظة زيادة القدرة العقلية لدى الفئران السليمة، فقد أرجعها العلماء إلى أن التعرض للموجات قد زاد من تدفق الدم وبالتالي رفع معدل التمثيل الغذائي (الأيض) في أدمغة الفئران.

كما تم تشريح الفئران لاحقا والتأكد من عدم إصابة أي منها بالأورام الدماغية أو غيرها جراء التعرض المتكرر لعدة أشهر للموجات الكهرومغناطيسية.

وعلى الرغم من الاتهامات المرسلة التي تطال دائما الموجات الكهرومغناطيسية عالية التردد التي تبثها الهواتف الجوالة، فإن الأبحاث العلمية لم تثبت بشكل قاطع أيا من هذه الاتهامات، التي شملت الإصابة بالأورام الدماغية المختلفة أو تدمير الخلايا المخية بالتأثيرات الحرارية وغيرها.

وبرأت كثير من المنظمات، وعلى رأسها منظمة الصحة العالمية وجمعية أطباء السرطان الأميركية والمؤسسات الصحية الدولية في أوروبا وأميركا، موجات الجوال من التسبب في الإصابة بالسرطان في حدود الاستخدام المتزن للهواتف الجوالة.

وإن كانت الإدانة الوحيدة الثابتة علميا بحق الهواتف الجوالة هي التشتت اللحظي أثناء استخدامه، الأمر الذي دفع معظم دول العالم لحظر استخدامه أثناء القيادة أو أثناء التعامل مع الآلات في المصانع وغيرها.

دمتم فى حفظ الله




خليجية