التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

عشر طرق لخفض الكوليسترول في الجسم

عشر طرق لخفض الكوليسترول في الجسم

يعاني الكثير هذه الأيام من ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم، الأمر الذي يهددهم بمخاطر عديدة، خاصة أمراض القلب والشرايين.
إلا أن الأطباء لا يزالون يأملون بتخطي هذه المشاكل، وتجاوز أزمات ارتفاع الكوليسترول عبر العديد من النصائح الطبية والصحية المفيدة للإنسان بشكل عام، والمفيدة للمصابين بارتفاع الكوليسترول بشكل خاص..
وإليكم أهم عشر نصائح في هذا المجال:

أولاً: غيروا نمط حياتكم:
أهم نصيحة يمكن أن تحصلي عليها، هي ضرورة تغيير نمط حياتك ونظامك الغذائي، والذي يجب أن يتضمن خفض نسبة الكوليسترول، وبالتالي خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. فجسمك يحتاج إلى كمية بسيطة من الكوليسترول ليعمل بشكل صحيح، ولكنك قد تحصلي على الكثير من الدهون المشبعة والكوليسترول في طعامك.
مستوى الكوليسترول المرتفع يمكن أن يسبب تراكم طبقات من الشحوم في الشرايين، مما يؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب، لذلك عليك البدء بالتغيير من الآن.

ثانياً: ركزوا على الخضروات والفواكه:
ينصح الأطباء باللجوء إلى الفواكه والخضار بشكل دائم، وينصحون باتباع طريقة "خضار وفواكه أكثر، كوليسترول أقل". وذلك من خلال تناول 5 – 7 وجبات يومية من الخضار والفواكه، والتي عادة ما تتضمن مواد مضادة للأكسدة. ويمكن تناول الأغذية النباتية الجامدة، والألبان وغيرها من الأطعمة قليلة الدهون، بحيث تأخذ الحصة الأكبر من الغذاء اليومي.

ثالثاً: لا تنسوا المأكولات البحرية:
من أجل الحصول على قلب سليم دائماً بإذن الله، ينصح الأطباء بشدة، اتباع نظام غذائي صحي يتضمن تناول وجبة من الأسماك البحرية مرتين على الأقل في الأسبوع. وذلك لأن الأسماك تعتبر أغذية قليلة الدهون المشبعة، كما تتضمن كميات كبيرة من (أوميغا 3) الدهنية. وأوميجا 3 الدهنية مفيدة جداً للقلب، تساعد على خفض مستويات بعض الدهون في الدم، كما أنها تساعد على خفض الكولسترول، وإبطاء وتيرة نموه في جدران الشرايين. ومن أفضل الأسماك الغنية بهذه المادة المفيدة، السلمون والتونة والسردين.

رابعاً: ابدؤوا يومكم بتناول الحبوب الكاملة:
لا تخفى أهمية الحبوب الكاملة لصحة الإنسان على أحد، ومن أفضل النصائح المفيدة للصحة، أن نبدأ يومنا بوجبة من الحبوب الكاملة غير المقشورة، مثلاً نتناول صحن من الشوفان المجروش، أو أي نوع من أنواع الحبوب الأخرى. فالألياف والكربوهيدرات الموجودة في الحبوب الكاملة ستجعلنا نشعر بعدم الجوع لفترة أطول، وبالتالي سنكون أكثر مقاومة للوجبات الدسمة على مائدة الغداء. كما أن الحبوب تساعد على تقليل الكوليسترول الضار في الجسم، ويمكن أن تساعدنا هذه الوجبة الصباحية على فقدان بعضاً من الوزن إن كان زائداً. ومن أفضل الحبوب الكاملة: الأرز البري، الذرة، الأرز البني، الشعير، حبوب القمح الكاملة.

خامساً: هل فكرتم بالمكسرات؟
ينصح الأطباء باستهلاك المكسرات بين الحين والآخر لصحة القلب والأوعية الدموية. إذ إن حفنة من المكسرات قد تعتبر علاجاً لذيذاً يساعدنا على خفض الكولسترول في الدم. ذلك أن المكسرات تحتوي على نسبة عالية من الدهون غير المشبعة الأحادية، والتي تستطيع تقليل الكوليسترول "الضار" في الدم، دون المساس بالكوليسترول الجيد في الدم.
وقد أكدت عدة دراسات علمية أن الأشخاص الذين يتناولون أوقية تقريباً من المكسرات يومياً، قد انخفضت لديهم مخاطر الإصابة بأمراض القلب.
وننصح بعدم الإسراف في أكل المكسرات، لأنها تحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية والدهون، مع ضرورة عدم تغطيتها بالسكر أو الشوكولاته.

سادساً: احمي قلبك بالدهون غير المشبعة:
نحتاج جميعاً إلى القليل من الدهون في طعامنا، وهذه الكمية البسيطة تتضمن حوالي 25 &#1642 إلى 35 &#1642 من السعرات الحرارية اليومية. لذلك يجب التركيز في طعامنا على الدهون غير المشبعة. ويمكن ذلك باستخدام زيت الكانولا وزيت الزيتون في الغذاء بدلا من الزيوت النباتية والحيوانية الأخرى. مع العلم أن الزيوت والدهون المشبعة، كالزبدة وزيت النخيل وغيرها، ترفع من نسبة الكولسترول في الدم كثيراً.

سابعاً: أفضل مصادر الكربوهيدرات الصحية:
يحتاج جسم الإنسان إلى الكربوهيدرات لإمداد الجسم بالطاقة اللازمة للحركة والنشاط والعمل والتفكير، إلا أن أكثر مصادر الكربوهيدرات من الخبز الأبيض والبطاطا والأرز الأبيض والمعجنات. ولصحة أفضل، ينصح الأطباء باعتماد بدائل مفيدة ولذيذة عن هذه المواد الغذائية، من بينها الحبوب الكاملة، والأرز البني، وحبوب القمح الكاملة، والخبز الأسمر، والمعكرونة، والتي تتضمن الكربوهيدرات بالإضافة إلى الألياف المفيدة، دون أن تعرض الجسم لمخاطر ارتفاع السكر والكوليسترول.

ثامناً: النشاط الرياضي:
نصف ساعة فقط في اليوم لن تشكل لدى الكثيرين منّا وقتاً إضافياً.. ولكنها قد تساهم بإذن الله في إطالة عمر الصحة لدينا، وتمتعنا حتى آخر لحظة من حياتنا بالحيوية والنشاط والقوة.
حافظوا على ممارسة أنشطة رياضية خفيفة في المنزل كل يوم، من خلال التمارين الحركية، أو المشي في الصالة الواسعة أو حديقة المنزل. هذه التمارين ستساعدنا بإذن الله على خفض مستويات الكوليسترول في الدم بشكل كبير وسريع.

تاسعاً: وجبات الغذاء خارج المنزل:
عند ارتياد المطاعم، فإن الكثيرين يهدمون النظام الغذائي سريعاً، جرياً خلف الأطعمة المتبّلة والحلوى واللحوم المقلية. ولكن تذكروا أن صحتنا أهم من كل هذه المغريات، مع العلم أنه يمكننا التمتع بطعم لذيذ ولكن غير ضار.. ويمكن استبدال الأطعمة المليئة بالدهون




تسلمى يا قمر



خليجية



يسلموا موضوع مفيد
جزاكي الله خيرا



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

تناول تفاحتين باليوم يخفض الكوليسترول

تناول تفاحتين باليوم يخفض الكوليسترول

أظهرت دراسة فرنسية أن تناول تفاحتين أو ثلاث تفاحات يومياً يخفض كوليسترول الدم حيث إن القشرة الخارجية للتفاح غنية بمادة البكتين التى تزيل ترسبات الكوليسترول.

وأشارت الدراسة إلى فوائد التفاح الصحية والتى أكدها الباحثون فى المعهد القومى لعلوم الفاكهة فى اليابان، حيث أكدوا فى دراسة حديثة أجريت على 14 متطوعا أن تناول 400 جرام (تفاحتين) يوميا يسهم فى تخفيض معدل الكوليسترول فى الدم، حيث تناول المتطوعون تفاحتين يوميا ولمدة ثلاثة أسابيع، وأظهرت النتائج انخفاضا فى الكوليسترول بنسبة وصلت إلى 21 % .

وقال البروفيسور ركبيتشى تاناكا رئيس فريق البحث: “إن البفاح يزيد نسبة فيتامين c فى الدم بصورة ملحوظة” .

وكان هناك اعتقاد فى الفترة السابقة أن تناول التفاح بشكل عام يؤدى إلى ارتفاع نسب الدهون، ولكن الآن، وبعد هذه الدراسة، تغيرت هذه الفكرة نسبياً.




التصنيفات
اطباق رئيسية و اكلات سريعة

طبق الحم مع عصير التوت لعلاج الكوليسترول

المقادير
9غ زيت زيتون
18غ ثوم مفروم
48غ حبق طازج مفروم
6غ زعتر جاف
فلفل اسود
360غ شرائح لحم الفيليه مطبوخة
480غ مرق الحم
144غ بصل مفروم
130غ عصير التوت البري
390غ ارز مطبوخ
30غ فطر طازج

التحضير
-في قدر يحتوي على الزيت يقلى كل من الثوم و الحبق و الزعتر حتى يشقر لون الثوم
– يضاف مرق الحم و عصير التوت
– يقطع فيليه الحم الى قطع صغيرة تشوى و تترك جانبا
– يقلى الارز في الزيت ثم يضاف الماء حسب الحاجة حتى النضوج
– يضاف الارز بعد سلقه ثم الفطر و يقدم الى جانب شرائح الحم مع الصلصة

يا ريت تقيموني من الميزان




تسلم الايادي



منورة الموضوع



حلو ماشاء الله



يسلمو ياقلبي



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الثوم لا يخفض مستوى الكوليسترول

الثوم لا يخفض مستوى الكوليسترول!

د.خالد عبد الله النمر
أوضحت دراسة نشرت في مجلة (Arch Int Med 2022; 167:346-353) ان الثوم لم يؤثر على مستوى الكليسترول الحسن او الضار او الدهون الثلاثية عند استخدامه يوميا لمدة ستة أشهر.
حيث اجريت الدراسة على حوالي 190 شخصا (وهي دراسة محايدة NIH لم تدعمها احدى الشركات المسوقة لمستحضرات الثوم بالاضافة الى انها من الدراسات القوية علميا (RCT وكل هؤلاء الاشخاص لديهم ارتفاع في الكليسترول الضار فوق 4 ملمول في التر الواحد او بما يعادل فوق 160 ملغ في الديسيلتر وجربت عليهم اربعة انواع من مستحضرات الثوم اولها الثوم الخام والمستحضرين الآخرين يسوّقان على شكل حبوب فيها خلاصة الثوم او بودرة الثوم والرابع حبه ليس فيها اي مادة فعالة للمقارنة فقط. وكانت نتيجة الدراسة صدمة للباحثين الامريكان انه لم يكن هناك تأثير للثوم على مستوى الكليسترول نهائيا.
اما الدراسات السابقة عن مستخلصات الثوم فقد جمعت وحللت وكان فيها عيوب احصائية كثيرة وبعضها تلقى دعمه مباشرة من الشركات المسوقة لمستخلصات الثوم وهو ما يعد مخالفة لنظام البحث العلمي conflict of interest.
وفي الممارسة الطبية العملية رأينا الكثير من مرضى ارتفاع الكيلسترول او شرايين القلب يحاول استخدام الثوم بمستحضراته المختلفة مع اليمون لخفض مستوى الكلسترول "وتنظيف الشرايين" ويتأكد لديه لاحقا عدم تأثيره على اي منهما.




مشكورة يا قلبي عالموضوع الأكثر من رائع ..
يعطيكِ العافية …




تسلمي
مشكورة حبيبتي على المرور



خليجيةيسلموخليجية غلاتيخليجية
خليجيةيعطيك خليجية1000خليجيةخليجيةعافيه خليجية
خليجية
خليجيةتقبليخليجية مروري/خليجية
خليجيةدلوعهخليجية حموديخليجية




سلمت يداك



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

طرق طبيعية للتخلص من الكوليسترول

طرق طبيعية للتخلص من الكوليسترول

أظهرت إحدى الدراسات الحديثة أن الدهون والشحوم الأحادية وغير المشبعة التي وجدت في شجيرات الأفوكاته وبعض الجوز وكذلك في زيوت الزيتون تقوم بتخفيض الكوليسترول (السيئ) – البروتينات الشحمية الأقل كثافة – عندما تستخدم عوضاً عن الدهون والشحوم المشبعة. والأهم من ذلك أنها لا تخفض البروتينات الشحمية العالية الكثافة، وهي ما تعرف بالكوليسترول (الطيب).
وتقدر الدراسة التي قامت بها مدرسة هارفارد للصحة العامة بأنه إذا استبدل مقدار أقل من نصف الدهن المشبع بنشويات، فإن مخاطر الإصابة بمرض القلب تنخفض بحوالي 15%. لكن إذا استبدل ذلك الدهن بدهن أحادي غير مشبع، فإن المخاطر تهبط إلى 35%.

تنصح الدكتورة ريتا ريدبيرج الأستاذ المساعد في الطب في جامعة كاليفورنيا، سان فرانسيسكو والناطقة باسم اتحاد القلب الأمريكي (aha): (استبدل الزبد بزيت الزيتون، استخدم الحليب المخضوض بدلاً عن الحليب الكامل الدسم، وجرب قطع لحم قليلة الشحوم).

تمتع بالبيض ثانية00

مع أن أكل الكوليسترول يرفع كوليسترول الدم فعلاً، إلا أن أكل الدهن المشبع هو ما يرفعه إلى أعلى درجة. لذلك فإن البيض، الغني بنسب عالية من الكوليسترول أكثر مما في الدهن المشبع، لا ضير منه لمعظم الناس (تسمح نصائح اتحاد القلب الأمريكي للناس بتناول عدد من البيض يصل إلى أربع بيضات في الأسبوع).

ووفق ما أورده الدكتور روبرت إتش نوب، مدير عيادة نورث وست لأبحاث المواد الشحمية في جامعة واشنطون في سياتك فإن الأشخاص الذين لديهم كوليسترول مرتفع، واضطراب شحمي موروث (كوليسترول عال في عمر مبكر جداً) والذين يعانون من مرض القلب، يجب أن يحدوا من البيض إلى اثنتين في الأسبوع.

ومع ذلك فإن تقليل تناولك للدهن المشبع يستمر في كونه الخطوة الوحيدة الأهم في تخفيض الكوليسترول. إن الدهن المشبع أكثر من أي مكون طعام آخر، والموجود أساساً في اللحم ومنتجات الألبان، يثير الكبد لتنتج بروتينات شحمية أقل كثافة تسد الشرايين.

يقول الدكتور وليام بي كاستيلي مؤلف كتاب: (الدهن الطيب، الدهن السيئ)، إن الحمية الذكية يجب أن تسمح بعشرين جراماً في اليوم من الدهن (السيئ) للأشخاص الأصحاء.

الأحماض العابرة00

هناك دهن سيئ آخر يتمثل في الأحماض العابرة للدهون (tfa). فهي تنتج عندما يتحد الدهن غير المشبع بالهيدروجين أو يعالج كيميائياً ليتحول إلى جامد. إن هذه الأحماض العابرة للدهون لا ترفع البروتينات الشحمية الأقل كثافة (ldl) فقط وإجمالي الكوليسترول، ولكنها وبكميات كبيرة قد تخفض حقيقة البروتينات الشحمية الأعلى كثافة (hdl).

لا تضع البطاقات الأحماض العابرة للدهون (tfa) في قائمة، والتي توجد بأعداد كبيرة في العلاقات التجارية للمرغرين (سمن صناعي نباتي) الصلبة وأنواع السمن والدهن والزبدة والأطعمة السريعة التي تقلى طويلاً وكذلك في الفطائر والمعجنات الكثيرة المعبأة في حزمات والبسكويت الهش الناشف والكعك.

فحص الدرقية00

افحص غدتك الدرقية: إن قصور الدرقية (المعاناة من غدة درقية ناقصة النشاط) عام بشكل مذهل، خصوصاً في النساء. وإذا ترك دون علاج، فإن الحالة قد ترفع مستويات الكوليسترول إلى درجة كبيرة. إن الأعراض دقيقة: الإعياء، حساسية متزايدة للبرد، تساقط الشعر وفقدانه، زيادة الوزن، تصلب المفاصل والاكتئاب.
إن اختبار الدم الذي تقدر تكلفته 50 دولاراً أمريكياً يمكن أن يشخص الحالة والتي يمكن تصحيحها بسهولة بتناول الدواء يومياً.

أهمية الحركة00

والحركة مهمة، يقول دكتور ردبيرج من اتحاد القلب الأمريكي (إن رفع البروتينات الشحمية الأكثر كثافة (hdl) بالحمية فقط هو أمر خادع. لكن ائتلاف التمرين والأكل الاستراتيجي يرفعه). يخفض التمرين أيضاً ثلاثي الغلسريد، وهو دهن الدم الآخر الذي له صلة بمرض القلب، ففي دراسة أجريت بجامعة كولورادو كانت مجموعة ثلاثي الغلسريد في امرأة غير نشطة بعد سن اليأس تقارب 85 في المائة أعلى من هذه التي كانت لدى امرأة أصغر سناً. لكن في المرأة الأكبر سناً والتي كانت تجري بانتظام فقد كانت حوالي 31% فقداً أعلى.

خطر التدخين00

إن تدخين السجائر يثبط البروتينات الشحمية الأكثر كثافة إلى حوالي 6% في المتوسط، مع هبوط أكبر بالنسبة للمدخنين بكثافة، وتدل بعض الدراسات أن الدخان من الدرجة الثانية فقد يقلل أيضاً البروتينات الشحمية الأكثر كثافة (hdl)، ويقول اتحاد القلب الأمريكي (aha) إن التدخين هو سبب لمرض القلب وأوعية الدم، وأنه يقتل حوالي 40.000 شخص كل عام.

لاتغضب000

تدل الكثير من الدراسات على أن التوتر قد يزيد من مخاطر الإصابة بمرض القلب. وكما وجد الباحثون في جامعة ولاية أوهايو أن الأشخاص الذين يعبرون دائماً عن غضبهم تجاه الآخرين أو يكظمون غيظهم باستمرار لديهم بروتينات شحمية أقل كثافة (ldl). فإن هؤلاء الذين يتركون العنان لمشاعرهم في الوقت المناسب ويكظمون غيظهم في أوقات أخرى لديهم حوالي 10% أقل من مستويات البروتينات الشحمية الأقل كثافة (ldl).

استكمال بالفيتامينات00

ويمكنك أن تستكمل بالفيتامينات فإن تناول 400 وحدة عالمية (iu) من فيتامين إي (e) يومياً بالإضافة إلى البروتينات الشحمية الأقل كثافة (ldl) في مجرى الدم قد يساعد على منع كارثة انسداد الشرايين. إن النياسين مفيد أيضاً عندما تكون البروتينات الشحمية الأكثر كثافة (hdl) منخفضة أو مجموعات ثلاثي الغلسريد عالية. ولديه آثار جانبية لذلك فإن المراقبة الطبية هامة.

اهتم بالألياف00

كل أكثر من الألياف القابلة للذوبان وهي متوفرة بكثرة في نخالة الأرز، الفول – اللوبيا – الفاصوليا – البسلة – الشعير – الفواكه – الموالح (الليمون والبرتقال والأترج) – الفراولة – الجزر – التفاح. إن هذه الألياف تخفض من البروتينات الشحمية الأقل كثافة (ldl) دون تخفيض البروتينات الشحمية الأكثر كثافة (hdl). ويوجد مصدر مركز للألياف قابلة للذوبان أيضاً في الملينات.

وفول الصويا00

اهتم بفول الصويا فقد كشفت دراسة في مجلة نيوانجلاند الطبية أن أكل ثلاثة أو أربعة ملاعق مائدة من بروتين الصويا في الدم يخفض البروتينات الشحمية الأقل كثافة (ldl) بحوالي 13% وثلاثي الغلسريد بأكثر من 10%. حاول تحريك مسحوق الصويا في عصير، أو كل سندوتشات الصويا أو فول الصويا المحمصة أو اشرب شوكولاتة حارة مصنوعة من حليب صويا الفانيليا.

كما أن أحماض أوميجا -3 الدهنيةالتي توجد في سمك السالمون والأسماك الأخرى تعتبر ذات أهمية فهذا الدهن يمكن أن يخفض ثلاثي الغلسريد. وطالما أن الأسماك تحتوي على القليل من الدهن المشبع، فهي طريقة عظيمة لقطع وتخفيض الكوليسترول الإجمالي والبروتينات الشحمية الأقل كثافة (ldl) أيضاً. كل ثلاث إلى أربع أوقيات عدة مرات في الأسبوع.
وسمن أو زبدة المرغرين الجديدة مفضلة أيضاً. إن المرغرين المستخلصة من أشجار الصنوبر تعيق امتصاص الكوليسترول في القناة الهضمية. أو حاول مرغرين مستخلصة من فول الصويا.




التصنيفات
اطباق رئيسية و اكلات سريعة

طبق اللحم مع عصير التوت مخصص لعلاج الكوليسترول طريقة سهلة

خليجية
لمقادير:

-9 غرامات من زيت الزيتون

– 18 غراماً من الثوم، مفرومة

– 48 غراماً من الحبق الطازج، مفرومة

– 6 غرامات من الصعتر الجاف

– 3.6 غرامات من الفلفل الأسود

– 360 غراماً من شرائح لحم الفيليه، مطبوخة

– 480 غراماً من مرق اللحم

– 144 غراماً من البصل، مفرومة

– 131.4 غرامات من عصير التوت البري

– 390 غراماً من الأرز الأميركي، مطبوخة

– 120 غراماً من الأرز الأسود Wild rice

-30 غراماً من الفطر الطازج، مفرومة

طريقة التحضير:

– في وعاء يحتوي على الزيت، يقلى كلّ من الثوم والحبق والصعتر البري، حتى يشقرّ لون الثوم. ثم، يضاف مرق اللحم وعصير التوت، وذلك حتى يختمر هذا المزيج. ثم، يوضع جانباً.

– تقطّع فيليه اللحم إلى قطع صغيرة، تبلغ زنة الواحدة منها 40 غراماً، ثم تشوى وتوضع جانباً.

– يقلى الأرز الأميركي بالزيت، ثم يضاف إليه الماء حسب الحاجة، وذلك حتى النضوج. يضاف الأرز الأسود بعد سلقه إلى الأرز الأميركي، ثم الفطر. ويقدّم إلى جانب شرائح اللحم مع الصلصة




يسلمو ياعسل



الله يسلمك ……اسعدني مروورك



مشكورة حبيبتى

تسلم أديكى




يسلمو .يعطيك العافية نتظر كل جديدك<A href="http://fashion.azyya.com/" target=_blank>خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

زيادة نسبة الكوليسترول

مستوى الكوليستيرول النموذجى فى …الدم يجب ألا يقل عن 200مجم فى المائة وأن يقل مستوى الكوليستيرول الضار منخفض الكثافة عن 130مجم فى المائة.

أما بالنسبة لعلاقة الكوليستيرول بأمراض القلب فيشير الدكتور محسن إبراهيم إلى أن زيادة نسبة الكوليستيرول فى الدم هى أحد العوامل الرئيسية المؤدية للإصابة بأمراض الشرايين التاجية وتأتى مباشرة بعد التقدم فى السن كسبب هام لتصلب الشرايين.

وعند اكتشاف هذه الزيادة فى الدم يجب التأكد من دقة التحليل والقياس ويجب أخذ أكثر من عينة لاعادة التحليل قبل اتخاذ أى سياسة علاجية، ويوصى عادة بأخذ ثلاث قياسات للكوليستر فى ثلاث عينات منفصلة للمريض بعد صيام 12 ساعة وعلى عدة أيام متتالية ويؤخذ متوسط قياس الكوليستيرول منخفض الكثافة ( الضار).

ويعتمد علاج الكوليستيرول على اتباع نظام غذائى خاص بالعلاج بالأدوية الخافضة للكوليستر، وهى المعروفة باسم ستاتنز. ويشير إلى أن الأغذية المفضلة لهؤلاء المرضى هى الخضروات الغنية بالألياف مثل الكوسة والبامية والباذنجان وجميع أنواع البقول وجميع أنواع الفاكهة وأيضا الأسماك بجميع أنواعها وزيت الصويا وخبز السن وبروتينات الصويا والجبن القريش واللبن المنزوع الدسم .




خليجية



مشكوره



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الكوليسترول ماله و ما عليه

الكوليسترول …ماله و ما عليه

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

من مدة كبيرة و أنا أقوم ببحث كبير حول الكوليسترول
لأخرج بهذا البحث الشامل و المُختصر لاقصى حد
و أسأل الله الأجر

الكوليسترول ؟؟؟

أول ما نسمع بكلمة الكوليسترول يقفز تفكيرنا مباشرة الى الاسوأ
فى حين ان هذه نصف الحقيقة

فالكوليسترول هو أحد أنواع الدهون التي يحتاجها الجسم لبناء الصحة السليمة.
و هو من العوامل الهامة جداً في:
* بناء أغشية الخلايا ،
فهو موجود في جدار أو غشاء الخلية في الدماغ ، الأعصاب ، العضلات ، الجلد ، الكبد ، الأمعاء والقلب.
* يعتبر عامل أساسي في تكوين بعض أنواع الهرمونات.
* كما انه عامل محفز مهم فى التكوين الحيوى :
+ أحماض الصفراء / التي تساعد على هضم الطعام في الأمعاء.
+ الهرمونات الاستيرودية
+ الفيتامينات التى تذوب فى الدهون مثل فيتامين د و أ و يعاني الجسم أمراضا خطيرة بدون هذه الفيتامينات

اذن بدون الكولسترول لن تحدث جميع هذه الوظائف،
وبدون حدوث هذه الوظائف، سيفنى الجنس البشرى بأكمله

اذن من هنا عرفنا ان كلمة الكوليسترول تعنى الكثير من الجيد و ليس السئ دوما
فتوافر الكمية المناسبة منه في الدم يلعب دورا مهماً في جسم الإنسان

ولكن كل شئ اذا زاد عن حده أصبح مضرا
و من هنا ألتصقت السمعه السيئة بالكوليسترول

فكما قلنا أن

الكولسترول عبارة عن نوع من الدهون يتدفق في الجسم عبر الدورة الدموية
و اذا زادت كمية الكوليسترول في الدم، ترتفع آليا نسبة الدهون في الأوعية الدموية.
ومع مرور الوقت تقوم هذه الدهون الزائدة بسد الشرايين وتضييقها وبالتالي تهدد كمية تدفق الدم في الجسم وتتسبب في حدوث ما يسمى بتصلب الشرايين.

اقتباس

عندما ترتفع نسبة الكوليسترول في الدم،فإنه يترسب على شكل حبيبات دهنية دقيقة على جدران الشرايين من الداخل،ويزداد ترسب الكوليسترول حيث تفقد جدران الشرايين خلالها خاصيتها المطاطية.ويتحول الملمس الناعم لتلك الجدران والضروري لسريان الدم بسهولة إلى خشونة نسبية .وفي هذه الحالة يصعب على الشريان الاتساع أو الضيق كاستجابة لاندفاع الدم أو نقصانة.ويطلق على ذلك مرض تصلب الشرايين
ملاحظة /
أن ترسب الكوليسترول بداخل الشرايين لا يحدث بسرعة كما قد يعتقد البعض .فقد أثبتت الدراسات بأن الترسب يبدأ بطيئا منذ سنين الصبا ،ويزداد تدريجيا سنة بعد سنة مسببا التلف لجدران الشرايين.ويحدث ذلك بلا أية أعراض تذكر حتى يصل التلف إلى مراحل متقدمة ينتج عنها المضاعفات والتي من أهمها النوبة القلبية (الجلطة)

و من هنا يصبح الحديث عن الكوليسترول السئ
اذن يوجد نوعان من الكوليسترول

كوليسترول جيد

الكوليسترول عالي الكثافة (hdl-c)
ويطلق علية بالكوليسترول النافع أو المفيد
وذلك لان ارتفاع نسبته في الدم تعمل على حماية القلب والشرايين من ترسب الكوليسترول الضار وبالتالي يعمل على الوقاية من النوبات القلبية.
ويشكل هذا النوع 25% من مجمل الكوليسترول في الدم.

و كوليسترول سئ

الكولسترول منخفض الكثافة (ldl-c)
ويسمى أيضا بالكولسترول الضار
نظرا لترسبه على جدران الشرايين وتسببه بالتالي في مرض تصلب الشرايين والنوبات القلبية (الجلطة)
وهذا النوع من الكوليسترول يشكل 65% من مجمل الكوليسترول في دم الإنسان.،
وتعمل الأغذية التي تحتوي على الدهون المشبعة والكوليسترول على زيادة نسبة الكوليسترول الضار في الدم.




التصنيفات
اطباق رئيسية و اكلات سريعة

طبق الحم مع عصير التوت مخص لعلاج الكوليسترول

خليجية

المقادير::11_1_122[1]:

-9 غرامات من زيت الزيتون

– 18 غراماً من الثوم، مفرومة

– 48 غراماً من الحبق الطازج، مفرومة

– 6 غرامات من الصعتر الجاف

– 3.6 غرامات من الفلفل الأسود

– 360 غراماً من شرائح لحم الفيليه، مطبوخة

– 480 غراماً من مرق الحم

– 144 غراماً من البصل، مفرومة

– 131.4 غرامات من عصير التوت البري

– 390 غراماً من الأرز الأميركي، مطبوخة

– 120 غراماً من الأرز الأسود Wild rice

-30 غراماً من الفطر الطازج، مفرومة

طريقة التحضير::11_1_122[1]:

– في وعاء يحتوي على الزيت، يقلى كلّ من الثوم والحبق والصعتر البري، حتى يشقرّ لون الثوم. ثم، يضاف مرق الحم وعصير التوت، وذلك حتى يختمر هذا المزيج. ثم، يوضع جانباً.

– تقطّع فيليه الحم إلى قطع صغيرة، تبلغ زنة الواحدة منها 40 غراماً، ثم تشوى وتوضع جانباً.

– يقلى الأرز الأميركي بالزيت، ثم يضاف إليه الماء حسب الحاجة، وذلك حتى النضوج. يضاف الأرز الأسود بعد سلقه إلى الأرز الأميركي، ثم الفطر. ويقدّم إلى جانب شرائح الحم مع الصلصة

:7_13_16[1]::7_13_16[1]::7_13_16[1]:




يسلمو يا قمر



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الكوليسترول مرض صامت والوقاية منه خير من العلاج

الكوليسترول من الأمراض الصامتة لا يدرك المرء إصابته بها إلا إذا أجريت له فحوص طبية بسبب إعياء أصابه ليفاجأ أنه مصاب به. واللافت أن هناك نسبة كبيرة جداً من الأشخاص في الشرق الأوسط مصابون به.
ما هو الكوليسترول؟
الكوليسترول هو الشحم الموجود في الدم، وينقسم إلى الكوليسترول الجيد والذي يعرف بال HDL الذي يحمي الشرايين، وكلما كانت نسبته مرتفعة في الدم يحمي الشرايين ، والكوليسترول السيئ ويعرف بال LDL وكلما كانت نسبته ضئيلة كان الأمر أفضل لل.

ما هي أسباب ارتفاع الكوليسترول السيئ؟
أسباب الكوليسترول السيئ عديدة، منها تناول الوجبات التي تحتوي على نسبة دهون مرتفعة مثل المقالي، الأجبان الصفراء كالقشقوان والغرويار، والمناقيش سواء الزعتر أو الجبن. أما الكوليسترول الجيد فليس هناك ما يزيد نسبته في الدم إلا رياضة المشي والتمارين وبعض الأدوية.

ما هي أخطار الكوليسترول السيئ؟
إذا ارتفعت نسبة الكوليسترول السيئ في الدم يتراكم في شرايين الجسم ويسدّها. وأهمها شرايين القلب والدماغ والكليتين. وإذا سدت شرايين القلب تحدث جلطة أو ذبحة قلبية. فمن المعروف أن القلب يتغذّى بالدم الذي تضخه الشرايين التاجية أو coronaire ، وإذ سد أحد هذه الشرايين بسبب تراكم الدهون وارتفاع نسبة الكوليسترول السيئ يحصل تصلّب في الشرايين مما يؤدي إلى الذبحة القلبية. والأمر نفسه بالنسبة إلى الدماغ وباقي شرايين الجسم.

لكن من الملاحظ أن هناك أشخاصاً مصابين بارتفاع الكوليسترول السيئ رغم أنهم رشيقو الجسم؟ليس من الضروري أن يسبب الأكل وحده هذا النوع من الكوليسترول، فقد يكون وراثياً أي أن هناك في العائلة مصاباً به، وهذه الفئة من الناس في حاجة دائمة إلى تناول الأدوية الخاصة. وهناك كثر ممن يعانون من الوزن الزائد وليسوا مصابين به.

فهناك عوامل خمسة تعرف طبياً بالعوامل الخطرة على حياة الإنسان خصوص عند الأشخاص الذين تخطوا سن الخمسين عند الرجل والخامسة والخمسين عند المرأة وهي:
1 السكري
2 الضغط
3 الدهون
4 التدخين
5 الوزن الزائد.

كل شخص يعاني هذه الأسباب الخمسة مجتمعة يعتبر طبياً في حالة صحية حرجة. في حين هناك من هو مصاب بواحد أو إثنين أو ثلاثة من العوامل. وأخطرها هو السكري، لأنه مرض صامت، فالشرايين تتآكل من دون أن يشعر المصاب بذلك. كل هذه العوامل تسبب تصلّب الشرايين. ودور الطبيب التخفيف من الآثار السلبية على صحة المصاب فهناك الأدوية والعلاج الذي يساعد على ذلك، إضافة إلى أن المريض عليه أن يتبع نمط حياة صحية، ويكون ذلك عن طريق الإلتزام بتعليمات الطبيب، وتغيير نمط حياته.

هناك الكثير من الأشخاص مصابون بال LDL رغم أنهم لا يعانون البدانة؟صحيح ولكن البدانة هي عامل من العوامل، فقد يكون الشخص نحيلاً ولكنه لا يمارس الرياضة على الإطلاق أو يدخّن أو مصاب بضغط الدم …. نحن اليوم طبياً لا نفكر فقط بطريقة العلاج وإنم بطرق الوقاية التي تجعل الإنسان يعيش حياة صحية من دون مشاكل. طبياً لا نهتم بزيادة عمر المريض بقدر ما يهمنا أن يعيش الإنسان حياة مديدة وصحية خالية من الأمراض.

ماذا تقول الدراسات الحديثة؟
ترى الدراسات الطبية الحديثة أن أي شخص تخطى سن الخمسين سواء كان مصاباً بال LDL أو لا وإذا كان يعاني عاملاً من العوامل الخمسة الآنف ذكرها، نصف له استعمال الستاتينس، خصوصاً مريض السكري.

في أي سن على الشخص إجراء فحوص طبية سنوية؟
إذا كان في تاريخ العائلة شخص مصاب بالسكري أو الكوليسترول عليه أن يبدأ في العشرين. أما إذا لم يكن وراثياً فعليه أن يخضع للفحص الروتيني بعد الأربعين. وأشير هنا إلى أننا في الشرق الأوسط نتناول وجبات غذائية مليئة بالدسم فنحن في لبنان مثلاً نرتكز كثير على المقالي، فضلاً عن أن هناك فئة كبيرة خصوص بين المراهقين تتناول الوجبات السريعة التي هي أيض مليئة بالدهون، واللافت أن 90 في المئة من سكان الشرق الأوسط يعانون نسبة مرتفعة من ال LDL

هل من الضروري أن يتناول المصاب بالكوليسترول الدواء مدى الحياة؟
حسب رد فعله، نعطيه الدواء كحماية بعيار خفيف شرط أن يلتزم بنظام غذائي صحي ويمارس الرياضة. أذكر أن مريضاً جاءني وكان LDL عنده 250 وهي نسبة عالية جداً. التزم بإرشاداتي وبعد ثمانية أسابيع أعدنا إجراء الفحوص فانخفض ال LDL إلى 90
المشكلة هي في سعر الدواء وأنا أقول للمريض:” درهم وقاية خير من قنطار علاج”.

ماذا نعني بتغيير نمط الحياة؟
يعني إذا كان المريض يدخن نصحه بتخفيف التدخين، وأن ينتبه إلى وجباته، ويمارس رياضة المشي 40 دقيقة يومياً. كل هذا يساعد على التخلص من الكوليسترول السيئ وقد لا يحتاج المريض إلى الدواء إذا التزم اتباع هذه الإرشادات. وهناك أدوية جيدة من عائلة الستاتينس Statins ومنه أنواع يكون عياره بحسب نسبة ال LDL ودورها حماية الشخص من الجلطات وتقوية الشرايين كي لا تنسد وتقشير طبقة الدهون التي تتراكم داخل الشريان، ثم الأسبرين ليساعد على سيلان الدم إذا كان هناك انسداد في الشرايين. وهذه من أهم أنواع الأدوية. ولكن هذا ل يعني أن لا نقوم بالأمور الأخرى أي الرياضة، بل إن اعتماد نمط حياة صحي يخف من استعمال هذه الأدوية.
الستاتينس مهمة فهو يجنب الجلطات على أنواعها ويخف نسبة ال LDL ويساعد على تقوية HDL فضلاً عن أنه يقوي جدار الشريان، كي لا ينكمش حجم الشريان ولا ينسد.

كيف يعرف الشخص أنه مصاب بالكوليسترول؟
لا يزور شخص الطبيب لأنه شعر بأنه مصاب بالكوليسترول، فهو كما ذكرت مرض صامت. ولكنه يقصد الطبيب لأنه يشكو من ألم ما، وبإجراء فحوص نكتشف أن نسبة كوليسترول LDL مرتفعة .
لذا أنصح دائما الناس بإجراء فحوص سنوياً سواء كانوا يشكون من ألم أو لا. فالسكري والكوليستيرول من الأمراض الصامتة.
وتوصلت الأبحاث الطبية إلى اختراع دواء يعطى للأشخاص فوق الخمسين يساعد على الوقاية من هذه الأمراض وإن لم يكن الشخص يعاني أي مرض، وتكوّن من الأسبيرين والستاتينس ودواء للضغط وهو من الأدوية الحديثة

لماذا تسبب الذبحة القلبية بموت الشاب في سن الأربعين بينما ينجو من هم فوق الخمسين؟
تتكوّن مع تقدّم السن شرايين إضافية تعرف Arteres collaterales ، فإذا انسد شريان ما هناك شريان بديل منه، بينما الشاب في سن الأربعين تكون الشرايين لديه شابة وتحتاج إلى وقت حتى تظهر شرايين أخرى بديلة. لذا عندما يصاب الشاب بالذبحة لا يكون هناك شرايين بديلة تخف من خطر الموت، في حين أن الشخص الذي تعدى الخمسين فإن تكوّن الشرايين البديلة لديه يخف من احتمال الموت لأنها تقوم بدور الشريان المتصلب.

هل صحيح أن زيت الزيتون يساعد على ارتفاع HDL ؟
صحيح ويصبح مضر إذا تعرض لدرجة حرارة مرتفعة أي القلي لأنه يتحول إلى نوع من الدهون الخطرة جداً. في العادة كنا نقول إن نسبة ال LDL لا يجوز أن تزيد عن 130 عند الشخص العادي ومن ثم بيّنت الأبحاث أنه لا يجوز أن تتعدى ال 100 بينما عند مريض السكري لا يجوز إطلاقاً أن تتعدّى ال 70 ، لذا يضطر الطبيب لعلاجه بالستاتينس.




يسلمو