التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المبالغة في إنضاج اللحوم تؤذي المثانة

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خليجية

وجدت دراسة طبية أجريت في الولايات المتحدة أن الذين يكثرون من أكل اللحوم المطهية بدرجات حرارة عالية، أكثرعرضة للإصابة بسرطان المثانة، وتزداد هذه المخاطر لدى الحاملين لأنواع جينات (مورثات) معينة.وقال الدكتور جي لين أستاذ علم الأوبئة في “مركز أندرسُن للسرطان” بجامعة تكساس الذي أجرى الدراسة، إن اللحم المطهي بدرجات حرارة عالية يولّد مركبات أمينية غير متجانسة حلقيا، قد تسبب السرطان.

وأوضح أنه عندما تطهى اللحوم العضلية كلحوم البقر والخنازير والدواجن والأسماك بدرجات حرارة عالية، تنتج المركبات الأمينية غير المتجانسة حلقيا إثر التفاعل بين الأحماض الأمينية -وهي أساس البروتينات-، وبين مركب الكرياتين الكيميائي الموجود في العضلات.

<font face="decotype naskh variants" size="5">واستغرقت الدراسة 12 سنة، وشارك فيها 844 مريضا بسرطان المثانة و878 من الأصحّاء، وكانوا متقاربين في السن والجنس والعرق، وجمع الباحثون معلومات عن العادات الغذائية لكل مشارك، و صنفوهم لأربعة مستويات حسب استهلاكهم للحوم.fontp

خطر الإصابة
وجدت الدراسة التي نشرتها خدمة “سَيَنْس ديلي” أن المجموعة الأكثر استهلاكا للحوم الحمراء كانت معرضة لمخاطر إصابة بسرطان المثانة بمعدل مرة ونصف أكثر من المجموعة الأقل استهلاكا لها.
وحلل الباحثون الحمض النوي لكل مشارك، لاستكشاف أي اختلافات جينية وراثية في مسارات أيض (بناء وهدم المركبات الأمينية)، قد تتفاعل مع تناول اللحوم الحمراء لزيادة مخاطر الإصابة بسرطان المثانة.
وجد الباحثون أن الحاملين لسبعة أو أكثر من أنواع الجينات غير المحبذة، مع ارتفاع استهلاكهم للحوم الحمراء معرضون لمخاطر الإصابة بسرطان المثانة بنسبة خمسة أضعاف.
وجدت الدراسة أن استهلاك شرائح البقر وقطع الخنزير وقديد الخنزير تحديدا ترفع مخاطر الإصابة بسرطان المثانة بشكل ملحوظ، كذلك الدواجن والأسماك المقلية ترفع احتمالات الإصابة بالسرطان.
وكان لمستوى إنضاج اللحوم أثر ملحوظ، فالمشاركون الذين يأكلون اللحوم ناضجة تماما أكثر تعرضا لمخاطر سرطان المثانة مقارنة بمن يفضلونها قليلة النضج.
حجم الإصابة
ويعتبر الباحثون هذه الدراسة خطوة نحو نموذج شامل ومتكامل مع عوامل البيئة والغذاء والوراثة في المستقبل، لتقييم احتمالات إصابة الإنسان بالسرطان.
وتقدر جمعية السرطان بأميركا عدد الإصابات المشخصة السنة الماضية بسرطان المثانة بحوالي 71 ألفا، وفياته هناك بأربعة عشر ألفا وتذكر أن الرجال أكثر تعرضا للإصابة من النساء.
إعداد : مازن النجار
المصدر : الجزيرة نت
مودتي




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التوت البري يقي من التهابات المثانة المتكررة

بسم الله الرحمن الرحيم
خليجية

في إثبات جديد لفائدة شراب التوت البري في الوقاية من التهابات المثانة البولية اوضح باحثون ان مفعول الشراب يصل الى المثانة في غضون 8 ساعات بعد الشرب ومن ثم المساعدة في منع تكوين طبقة البيوفلم اللازمة لبناء المستعمرة البكتيرية على جدار المثانة والتي تقود الى عوارض التهاب المثانة الشائع اكثر عند النساء.

هذه الدراسة التي تم اطلاق نتائجها خلال المؤتمر السنوي للجمعية الكيميائية الامريكية في اغسطس 2022 اوضحت ان كوكتيل التوت البري المكون من التوت البري والماء والسكر قد ساعد في منع تكوين طبقة البيوفيلم لباكتيريا الاي كولاي (E.coli) اكثر بكتيريا مسببة لالتهابات المسالك البولية على جدار طبق الاختبار عند وضع عينات من البول المصاب عليها ومن ثم سهولة غسل المثانة بالاكثار من شرب الماء والتخلص من البكتيريا عند البول مقارنة بالوضع العادي الذي يسمح للبكتيرا بالانغراس في جدار المثانة ومن ثم التكاثر. لكن من المهم ان يؤخذ التوت البري للوقاية من الالتهابات وليس لعلاجها حال الاصابة اذ لا يغني عن تناول المضادات الحيوية
دمتم فى حفظ الله




الله يعطيكى العافية
موضوع رائع
تحياتى لكى



يسلمو على المعلومه المفيده



خليجية
سلمت أناملك ع هذا الموضوع المميز
خليجية




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

لبن الزبادي يحميك من سرطان المثانة

خليجية

كدت دراسة حديثة أن تناول الزبادي كل يوم يحميك من سرطان المثانة‏.
وأشارت الدارسة إلى أن الزبادي يقلل نسبة حدوث السرطان في مثانة السيدات بنسبة ‏45%‏ وفي الرجال بنسبة‏36%.
وأوضحت الدراسة أن تناول الزبادي يحمي من أمراض الجهاز الهضمي ويطيل العمر‏,‏ كما تسهم بكتيريا الزبادي‏"‏ لاكتوباسيللي‏"‏ في تقوية النظام المناعي، ولها تأثير مضاد للأورام السرطانية‏.




مشكوره قلبوووووووو



العفو يا عمرري ..




خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا خليجية
خليجية

خليجية




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المثانة العصبية لدى الكبار

المثانة العصبية لدى الكبار
المثانة العصبية كناية عن توتر في أعصاب المثانة مع تقلصات غير إرادية فيها وانخفاض في سعتها.
انها قد تسبب الالحاح والسلس البولي وتكرار التبول ليلاً ونهاراً.
أسبابها عادة تعود إلى أمراض عصبية أو تمزق في النخاع الشوكي أو أعصاب الحوض.
وفي بعض الحالات وخصوصاً لدى النساء لا يوجد أي سبب مرضي لها وتدعي عندئذ بالمثانة غير المستقرة.
يتم تشخيصها بالتخطيط الإلكتروني للمثانة والصمام وتعالج حسب أسبابها بالمرضي العضلي والتمارين اليومية على الصمام والحمية الخاصة والمضادات الكولينرجية وغيرها من الوسائل الطبية.
أما عن تأثيرها على الإنجاب فهي تعتبر من الاضطرابات النفسية والعائلية والمهنية والاجتماعية والجنسية في درجة عالية


وهذا مقال آخر

المثانة العصبية أو المفرطة تتميز باعراض بولية كالإلحاح والتكرار البولي الشديد نهاراً وليلاً أي بمعدل أو أكثر من 8مرات في النهار ومرتين أثناء النوم أو أكثر مع أو بدون حدوث سلسل وذلك في غياب اسباب مرضية في المثانة كالتهاب أو الحصيات أو الاورام الخبيثة.

ان اسبابها قد تكون عصبية المنشأ واهمها قطع النخاع الشوكي من جراء حادث أو نتيجة فالج أو داء بركنسون أو التصلب العصبي المتعدد أو الإمساك المزمن أو مجهولة السبب كما يحصل لدى الملاين من النساء وقد يعود ذلك الى فقدان سيطرة الجهاز العصبي على المثانة والية التبول ومن الأسباب الأخرى التي قد تسبب أو تساهم في حدوث الأعراض البولية الالتهابات وانسداد الاحليل بسبب ضيق فيه أو تضخم البروستاتا الحميد والآفات في المثانة ونقص في الهرمون الانثوي عند النساء وضعف الصمام الخارجي وداء السكري.

ان تشخيصها يقدم عادة على استجواب المريض حول اعراضه والامراض والحواث التي اصيب بها واجريت له ونتائج العلاجات التي تلقاها لهذه الحالة ويطلب منه تدوين اليوميات حول تكرر تبوله وكمية السوائل التي يشربها وحدوث السلسل البولي نهاراً وليلاً وذلك لعدة ايام، ومن ثم يجري فحصه الكامل سريرياً مع التركيز على الجهاز العصبي والبولي والتناسلي ويتم فحص بوله المجهري وزرعه والقيام بعلم الخلايا عليه.
وفي بعض الحالات يستعمل التخطيط الالكتروني على المثانة والصمام لاثبات التشخيص واتباع معالجة خاصة مركزة على سبب توتر المثانة العصبي خصوصاً في حال فشل العلاج الدوائي أو قبل القيام بأية عملية جراحية لعلاجه.
قبل المباشرة في المعالجة وبعد التأكيد من غياب اية امراض تصيب المثانة يجب الاستفسار حول درجة الانزعاج التي يشكو منها المريض أو المريضة وشدة تأثير هذه الحالة على جودة حياتهم واذا مايرغبون فعلاً بالمعالجة وفي اغلبية الحالات يكون تأثيرها مزعجاً للغاية ومسبباً الاضطرابات النفسية والعائلية والمهنية والاجتماعية والجنسية في درجة عالية تفوق احياناً تأثير الامراض المزمنة الاخرى كداء السكري أو فرط الضغط الدموي أو التهاب المفاصل، ويتطلع المريض بشغف وأمل إلى المعالجة التي تساعده على تخفيف حدة اعراضه البولية المنغصة لحياته حتى لو استحال شفاء تلك الحالات تماماً.

1- العلاج السلوكي:من الوسائل المبتكرة التي تستعمل حديثا لمعالجة الأعراض البولية المزعجة الاجراءات الاولية والعلاج السلوكي الذي يشمل التقليل من الافراط في شرب السوائل خصوصاً التي تدر البول كالشاي والقهوة مع تدوين اليوميات حول السوائل المشروبة يومياً ونسبة التبول مع حدوث الحاح اوسلسل بولي. ويتم تثقيف المريض أو المريضة حول آلية التبول وحدوث تقلصات غير ارادية في المثانة تدفعهم الي الجوء إلى افراغها المتكرر بعد الشعور بالالحاح ربما لمنع حدوث سلس بولي مفاجئ اذا لم يصلوا إلى الحمام بسرعة.
وبناءعلى اليوميات المدونة ينصح المريض بافراغ مثانته بطريقة منتظمة اي كل ساعة مثلاً في البداية ومن ثم محاولة تمديد تلك الفترة الزمنية لخمس عشرة دقيقة كل اسبوع أو اسبوعين تقريباً باستعمال عدة وسائل منها تحويل انتباهه من الحاجة إلى التبول إلى مهام اخرى كاستعمال الهاتف مثلاً والجلوس على كرسي بعيداً عن الحمام والقيام باعمال روتينية واجراء عدة تقلصات للصما الخارجي حتى تزول الرغبة في التبول فينتظر المريض أو المريضة خمس أو عشر دقائق قبل الجوء إلى الحمام لتفريغ المثانة.
وعلى الطبيب تثقيف المريض أو المريضة حول التدريب على تقلصات الصمام الخارجي أو عضلات الحوض ثلاث مرات يومياً والقيام بها بمعدل عشرت مرات في الصباح والظهر والمساء لمدة 6إلى 10ثوان لكل تقلص بعد التأكيد انه يدرك تماماً موقع هذا الصمام، وقد يلجأ الطبيب احياناً إلى اظهار تلك التقلصات باستعمال الجهاز الالكتروني الموصول إلى الصمام والى شاشة تلفزيونية.
2- العلاج الدوائي:
هذا العلاج مهم جداً لأنه يساعد المريض على ضبط الحاح وتكرار تبوله إذا ما استعمل لعدة أسابيع أو أشهر وتقبله المريض وثابر عليه.
ثمة عقاقير تستعمل لمعالجة المثانة العصبية أو المفرطة النشاط أهمها المرخيات للعضلات الملساء والمثبطة للمستقبلا المسكارينية في عضلات المثانة وأهمها "أوكسيبيو تيتين" oxxbutinin (Ditropan) و"تولتيرودين" Tolterodine (Detrusitol) و"بروبيفيرين" Propiverin التي تكبح تقلصات المثانة غير الارادية التي تسبب أعراض المثانة العصبية. ولكنه رغم نجاح تلك العقاقير بنسبة عالية قد تصل من 60% إلى 75% من تلك الحالات في تخفيف حدة الأعراض البولية ومنها السلس البولي إذا ما توجد إلا أن أعراضها الجانبية المزعجة التي قد تحصل بنسبة 15إلى 35% قد تدفع المريض إلى التوقف عند استعمالها. ومن أهم تلك الأعراض نشاف شديد في الحلق والفم وعدم وضوح النظر والإمساك وخفقان القلب وقلة الدمعان مع نشاف العيون وألم المعدة والصداع والدوام والتعب الجسدي والدوار والنعاس وانتفاخ البطن ونشاف الجلد والحساسية الجلدية وغيرها. وبسبب تلك الأعراض الجانبية انتجت الشركات المصنعة تلك العقاقير بقالب جديد ذات مفعول طويل المدى وأهمها "ديتروزتيول (Detrusitol xl) xl أو "ديتروبان Ditropan xl xl التي تعطي نتائج جيدة مع نسبة متدنية من الأعراض الجانبية لا تتعدى 15% تؤخذ مرة يوم
ياً. وقد تم حديثاً إنتاج لصقة جلدية "اوكزيترول Oxytrol توضع على الجلد مرة كل 3أيام أي مرتين في الأسبوع مع نجاح مرتفع وأعراض طفيفة.
والجدير بالذكر أن أفضل علاج يتضمن دمج الإجراءات الأولية مع العلاج الدوائي والسلوكي معاً ومعالجة الإمساك للحصول على أفضل النتائج. وأسباب فشل المعالجة بالعقاقير المذكورة آنفاً ، قد يعود إلى الاعراض الجانبية ونقص في جرعة العقار المستعمل في بعض الحالات أو مقاومة المستقبلات المسكارينية أو وجود خلل عضلي ناتج عن اسباب عصبية داخل المثانة. وفي بعض الحالات اذا ما انقطع المريض عن استعمال تلك العقاقير لشدة اعراضها الجانبية يمكن زرق بعضها في المثانة مباشرة بواسطة القسطرة مع نتائج جيدة ومضاعفات قليلة.
ومن أهم العقاقير الجديدة ذات الأعراض الجانبية الطفيفة وغير المزعجة "ديريفيناسين وتروسبيوم Trospium. التي أعطت نتائج أولية مشجعة. وهناك عدد من العقاقير الأخرى ذات فعالية عالية وأعراض جانبية خفيفة تحت الدرس وسوف تظهر قريباً في الأسواق إن شاء الله مرهم الهرمون الانثوي في المهبل أو بواسطة لصقات جلدية إذا ما اتضح أن هنالك نقصاً في تركيزه.
3- العلاجات المبتكرة في حال فشل العلاج الدوائي والسلوكي:
ان العلاج الاولي عند فشل العلاج الدوائي والسلوكي يرتكز على اعادة طمأنة المريض وزيادة جرعة الدواء اذا ما تحملها المريض أو زرق الدواء في المثانة مباشرة أو استبدال العلاج الدوائي والسلوكي بعلاج آخر أو تغيير شامل للمعالجة.
وذ ما فشلت جميع تلك الوسائل يمكن حقن مادة "البوتوكس" في عضلات المثانة أو زرق مادة "الكبسيكين" أو "رزينيفرا توكسن" في جوف المثانة بواسطة القثطرة مع نتائج جديدة تتعدى 60% من الحالات. وقد استعملت في السنات القليلة الماضية وسيلة مبتكرة لعلاج بعض تلك الحالات المستعصية ترتكز على التنبية العصبي بواسطة جهاز (مولد) كهربائي يوضع تحت الجلد متصل باسلاك معزولة ومتصلة مع الاعصاب الرئيسية للمثانة التي تنشأ في اسفل النخاع الشوكي العجزي فيستطيع المريض التحكم بالتقلصات غير الارادية في المثانة بضبطه جهازاً خصوصياً موجوداً خارج الجسم كما شرحتها في مقالة مطولة حول هذا العلاج في صفحتنا الطبية في جريدة "الرياض" سابقاً ل"الدكتور علي احمد بن محفوظ" نجحت هذه الوسيلة في اكثر من حوالي 60% من بعض تلك الحالات اذا ما توفرت الشروط الضرورية لاستعمالها.
ومن اهم مضاعفاتها واعراضها الجانبية تلوث والتهاب مكان الجهاز ما يستدعي نزعه أو تحرك الموصل الكهربائي من مكانة أو تكسر في التوصل الكهربائي أو عدم الانتظام في الشحنات الكهربائية أو رفض الجسم لها وقد استعلمت ايضاً المنبهات العصبية على اعصاب الساقين وطبق العلاج المغنطيسي على عضلات الحوض مع نتائج مشجعة.
4- العلاج الجراحي:
اذا ما فشلت جميع الوسائل المذكورة أو إذا لم يتحملها أو رفضها المريض يمكن نادراً وفي الحالات المستعصية استعمال الوسائل الجراحية إذا ما وافق عليها المريض بعد تفهمه مضاعفتها وخطوراتها وامل نجاحها على المدى الطويل.
ومن اهم تلك الوسائل ترقيع المثانة بقطعة من الامعاء الدقيق لزيادة سعتها وقد تنجح تلك الوسيلة لدى العديد من المرضى ولكن مع مضاعفات كثيرة قد تكون احياناً خطيرة بنسبة قد تصل إلى حوالي 25% من تلك الحالات خصوصاً اذا ما اجريت على يد اخصائي يفتقر إلى الخبرة الكافية في إجرائها أو في مركز طبي غير متخصص أو مجهز لتلك العمليات الدقيقة.
وعلى المريض أو المريضة تدارك نسبة تلك المضاعفات التي تشمل عدم القدرة في التبول بعد العملية وضروة استعمال قثطرة لافراع التبول اربع إلى ست مرات يومياً لمدى الحياة وذلك بنسبة 10% إلى 25% من الحالات تقريباً أو حصول سلس بولي في النهار أو أثناء النوم بنسبة قد تصل إلى حوالي 10إلى 25% من تلك الحالات.
واذا ما رفض المريض القثطرة قبل القيام بعملية الترقيع الامعائي يمكن وصل طرف الامعاء المرقع إلى الجلد لتفريغه تلقائياً إلى كيس موضوع على طرفه الخارجي أو باستعمال قثطرة دورية لأفراغ المثانة كل 4ساعات تقريباً.




خليجية



خليجية



خليجية



خليجية




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

المبالغة في إنضاج اللحوم تؤذي المثانة

المبالغة في إنضاج اللحوم تؤذي المثانة
وجدت دراسة طبية أجريت في الولايات المتحدة أن الذين يكثرون من أكل اللحوم المطهية بدرجات حرارة عالية، أكثرعرضة للإصابة بسرطان المثانة، وتزداد هذه المخاطر لدى الحاملين لأنواع جينات (مورثات) معينة.وقال الدكتور جي لين أستاذ علم الأوبئة في “مركز أندرسُن للسرطان” بجامعة تكساس الذي أجرى الدراسة، إن اللحم المطهي بدرجات حرارة عالية يولّد مركبات أمينية غير متجانسة حلقيا، قد تسبب السرطان.

وأوضح أنه عندما تطهى اللحوم العضلية كلحوم البقر والخنازير والدواجن والأسماك بدرجات حرارة عالية، تنتج المركبات الأمينية غير المتجانسة حلقيا إثر التفاعل بين الأحماض الأمينية -وهي أساس البروتينات-، وبين مركب الكرياتين الكيميائي الموجود في العضلات.

واستغرقت الدراسة 12 سنة، وشارك فيها 844 مريضا بسرطان المثانة و878 من الأصحّاء، وكانوا متقاربين في السن والجنس والعرق، وجمع الباحثون معلومات عن العادات الغذائية لكل مشارك، و صنفوهم لأربعة مستويات حسب استهلاكهم للحوم.

خطر الإصابة
وجدت الدراسة التي نشرتها خدمة “سَيَنْس ديلي” أن المجموعة الأكثر استهلاكا للحوم الحمراء كانت معرضة لمخاطر إصابة بسرطان المثانة بمعدل مرة ونصف أكثر من المجموعة الأقل استهلاكا لها.

وحلل الباحثون الحمض النوي لكل مشارك، لاستكشاف أي اختلافات جينية وراثية في مسارات أيض (بناء وهدم المركبات الأمينية)، قد تتفاعل مع تناول اللحوم الحمراء لزيادة مخاطر الإصابة بسرطان المثانة.

وجد الباحثون أن الحاملين لسبعة أو أكثر من أنواع الجينات غير المحبذة، مع ارتفاع استهلاكهم للحوم الحمراء معرضون لمخاطر الإصابة بسرطان المثانة بنسبة خمسة أضعاف.

وجدت الدراسة أن استهلاك شرائح البقر وقطع الخنزير وقديد الخنزير تحديدا ترفع مخاطر الإصابة بسرطان المثانة بشكل ملحوظ، كذلك الدواجن والأسماك المقلية ترفع احتمالات الإصابة بالسرطان.

وكان لمستوى إنضاج اللحوم أثر ملحوظ، فالمشاركون الذين يأكلون اللحوم ناضجة تماما أكثر تعرضا لمخاطر سرطان المثانة مقارنة بمن يفضلونها قليلة النضج.

حجم الإصابة
ويعتبر الباحثون هذه الدراسة خطوة نحو نموذج شامل ومتكامل مع عوامل البيئة والغذاء والوراثة في المستقبل، لتقييم احتمالات إصابة الإنسان بالسرطان.

وتقدر جمعية السرطان بأميركا عدد الإصابات المشخصة السنة الماضية بسرطان المثانة بحوالي 71 ألفا، وفياته هناك بأربعة عشر ألفا وتذكر أن الرجال أكثر تعرضا للإصابة من النساء.

المصدر : الجزيرة نت




الله يعطيكِ العافيه : )



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التدخين وصباغة الشعر يصيبوا بسرطان المثانة

خليجية

من خطورة التدخين وصباغة الشعر بصفة مستمرة وعلى المدى الطويل علي المرأة لانه يؤدى الى الإصابة بمرض سرطان المثانة عند النساء والذى يشكل ضعف الخطر مرتين عند الرجال.

وقد أوضحت المتحدثة فى التصريح الذي بثه التليفزيون الالماني ان مادة النيكوتين المجودة بالسجائر والمواد الكيمائية الموجودة فى مكونات صبغات الشعر تنتقل خلال الدم للكلى لتستقر بعد ذلك فى منطقة المثانة وتؤدى بمرور الوقت الى تكون المواد السرطانية فيها.

ونصحت المتحدثة بالبعد عن التدخين، وتناول الخضروات والفواكه الطازجة، وعدم صباغة الشعر باستمرار ومنتظمة واللجوء الى الصبغات المستخلصة من النباتات الطبيعية.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

تناول السوائل يقي من سرطان المثانة

خليجية

اكتشفت دراسة أميركية جديدة أن تناول الكثير من السوائل قد يساعد في حماية الرجال من الإصابة بسرطان المثانة.

ونقل موقع "ساينس دايلي" الأميركي عن الباحثين بجامعة "براون" الذين عرضوا نتائج دراستهم في مؤتمر دولي للجمعية الأمريكية لأمراض السرطان، أن تناول الكثير من السوائل مرتبط بتقليل خطر الإصابة بسرطان المثانة عند الرجال بنسبة 24%.

وعلى الرغم من أن الدراسة لم تحدد السبب الكامن وراء هذا الارتباط بين الكميات الزائدة من السوائل المتناولة والحماية ضد سرطان المثانة، فإن الطبيبة المشاركة بالدراسة "جياشن جو" تعتقد أن السوائل قد تطرد المسرطنات المحتملة قبل أن تسنح لها الفرصة للتسبب بتلف النسيج الذي قد يؤدي لسرطان المثانة.

وقد قام الباحثون بتقييم الارتباط بين تناول السوائل وسرطان المثانة عند 47909 رجلاً خلال الدراسة التي تواصلت على مدى 22 عاماً، أجاب خلالها المشاركون في الدراسة عن أسئلة تتعلق بكميات السوائل التي تناولوها. واكتشف الباحثون أن تناول أكثر من 2531 ميليلتراً من السوائل يومياً قد ارتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان المثانة بنسبة 24% لدى الرجال المبحوثين.

ولاحظ الباحثون أن الارتباط بين السوائل والإصابة بالسرطان كان اقوي عند الشباب منه لدى كبار السن، كما لاحظوا أيضاً أن الرجال يتناولون كميات أقل من السوائل –خاصة المياه – كلما تقدموا بالسن.