التصنيفات
منوعات

حرية المثلية الجنسية

إن اليهود يسعون لهدم الأديان والأخلاق والقيم الروحية لأن ذلك يعود عليهم بالغنى والثراء ويمكنهم من بلوغ أهدافهم وغايتهم وهم يتخذون لإشاعة الرذائل والفواحش بين الأمم وسائل كثيرة من بينها : وسائل الإعلام المختلفة كالصحافة والإذاعة ودور النشر والسينما والمسرح ومصادر الإعلام المختلفة التي سيطر اليهود عليها منذ عشرات السنين وهم يستغلون كل هذه الأجهزة لإشاعة الرذيلة والانحلال الخلقي بين الأفراد والجماعات والأمم وبالطبع كلنا يعرف ماذا يفعل اليهود بالوسائل التكنولوجية الحديث من موبايل فون، أي فون، إم بى ثرى، إم بى فور، دى في دى والإنترنت بجميع عوالمها ودهاليزها وعجائبها والأقمار الصناعية والقنوات الفضائية الإذاعية والمرئية ويكاد يكون تحكم اليهود في هذه التكنولوجيات من ناحية الاقتصاديات ومن حيث توجيهها واستخدامها لأغراض محاربة الأديان وقتل الفضيلة يكاد يكون تحكما كاملاً وقد استطاعوا أن ينشروا أفكارهم الهدامة حتى في الأوساط الدينية والإسلامية مستخدمين في ذلك أحط الأساليب الملتوية للوصول إلى جميع المجتمعات والفئات العمرية وبخاصة الشباب وكلنا يسمع عن إمبراطوريات الملياردير مردوخ اليهودي في عالم إعلام اليوم وسوف أسوق فقط بعض الأمثلة الحديثة على أفاعيل اليهود في السنين القلائل الماضية تحكما في وسائل الإعلام لحرب الإسلام: الموضوع الشهير بالرسوم الكاريكاتورية التي بدأت في الدانمارك وانتشرت للنيل من رسول الله صلي الله عليه وسلم وساهم الإعلام اليهودي فيها بقسط وافر وانقلبت عليهم فكانت أحد أكبر أسباب انتشار الإسلام في أوروبا

والمساهمات الهائلة التي قدمها اللوبي الصهيوني الإعلامي لتلميع سلمان رشدي وتسليمة نسرين ضد الإسلام ونشر كتاباتهما المليئة بالكراهية والافتراءات الخائبة والتافهة الفكر والمتواضعة جداً أدبياً وتصويرها على أنها من روائع الأدب والنقد الحديث وأفاضوا عليهما الجوائز كالمطر والدعم الإعلامي السافر حينا والمختفي أحياناً أخرى للحرب ضد الحجاب بصفته رمزاً إسلامياً ومحاولة منعه في أوروبا والكثير من الدول والدعم الهائل الذي يقدمونه لإنتاج أفلام فضائحية جنسية لتشويه القرآن وسيرة النبي في الدول الأوروبية وما هي في الحقيقة إلا تعبير عن شديد خوفهم من شدة انتشار الدين الإسلامي وقد أسلم في النمسا العام الماضي الآلاف بعد أن نفذت جميع نسخ القرآن المترجمة المطبوعة والإلكترونية من المحلات بعد أن أعلن المتطرفون المدعومون باليهود عن إنتاج فيلم يحارب القرآن ويصفه بأنه دين العنف والتطرف فقلب الله عليهم أعمالهم والحرب الإعلامية الهائلة التي يتزعمها اليهود ضد الدول الإسلامية التي تمتلك سلاحاً نوويا كباكستان وكيف توصلوا إلى إشعال الحروب فيها ضد الجماعات الإسلامية لتتأخر البلد عشرات السنين والحرب التي لا هوادة فيها التي تشنها على إيران حتى لا تتمكن دولة إسلامية أخرى من تملك السلاح النووي ليبقى لها التفوق فعند إسرائيل مئات الرؤوس النووية ويلحق بهذا النجاح الإعلامي الهائل الذي يحرزونه في تصوير المقاومة الفلسطينية واللبنانية بالإرهابيين المجرمين الذين يروعون الآمنين من اليهود بينما هم يسفكون دماء المئات ويدكون القرى والبلاد بالصواريخ ويدمرونها تدميرا ولكن ينجحون كل النجاح في تقليل شأن ذلك فلا يرى العالم منه إلا لمحاً يسيرا ويرى المقاومين المسلمين أشد فتكا من الإرهابيين النازيين إنه إعلام اليهود

فاليهود أبرع الناس في الترويج للمبادئ والمذاهب والفلسفات والنظريات التي تنفعهم وتضر غيرهم وما من مذهب يوصل إلى خير لهم إلا نشروه وقنَّنوه والأمثلة كثيرة منها على سبيل المثال: أولهما تهمة معاداة السامية التي تمكنوا من أن يجرِّموا من يقوم بعدائهم أو كشف إجرامهم في المحافل العالمية وأصبحوا يستصدرون ضده أحكام السجن في أكثر دول أوروبا وقد استطاعوا بهذا إخراس الكثير من الألسنة بل وتوصلوا إلى تغيير المناهج التعليمية في العديد من الدول بنفس الحجة والثانية هي المحرقة اليهودية التي أقامها هتلر لهم إبان الحرب العالمية الثانية والتي أصبح مجرد إنكارها تهمة أيضاً يعاقب عليها القانون وصارت سيفاً مصلتاً يستخدمونه عندما يريدون لإخضاع من يريدون من الأفراد والدول التي يبتزونها بهذه التهمة على مدى سنين طوال وهلم جراً والثالثة: فكرة "الحرية الشخصية" وهى حقٌ أرادوا به باطل وأصبحت الباب الذي يدخلون منه لهدم جميع القيم تذرعاً بها وأمكنهم أن يجرموا الأهل إذا منعوا أولادهم من ممارسة الجنس إذا رغبوا في ذلك كما فعلوا في أمريكا وحرية الشذوذ الجنسي للذكور والإناث ومقاومة النظرة الدونية في المجتمع للمثليين وأن منع الشذوذ ومنع الإجهاض مظهر أساسي للتخلف وأخذوا الأمم المتحدة والمحافل الدولية وسيلة ومطية ذلولاً لإجبار الدول والمجتمعات على الفجور والتسيب وهدم ما بقى من أخلاق تحت شعار التطور و"الحرية" وإلا حوربت تلك المجتمعات وحرمت من المساعدات وربما شنت عليها وعلى قادتها الحروب وطُلِبُوا في المحاكم الدولية

منقول من كتاب [بنو إسرائيل ووعد الآخرة]
لسماحة الشيخ فوزى محمد أبو زيد




"اللهم منزل الكتاب , سريع الحساب , هازم الاحزاب, اللهم أهزمهم وزلزلهم"



خليجية



التصنيفات
الجادة و النقاش

الإعجاب بين الفتيات والعلاقة المثلية

الإعجاب بين الفتيات والعلاقة المثلية

برزت في السنوات الأخيرة ظاهرة تبدو غريبة تنتشر بين الفتيات في المدارس العامة بل وحتى الجامعات والكليات . هذه الظاهرة هي الإعجاب الذي قد يتطور إلى علاقة مثلية قد تأخذ منحى خطيراً ليس فقط على الصعيد النفسي بل الجسدي والعقلي كذلك. فالفتاة تعجب بصديقتها إما لجمالها أو لمظهرها أو للبسها أو لمشيتها او لأسلوبها ورقتها في الكلام لا تجالس إلا هذه الفتاة، ولا تتكلم إلا معها، وتقوم بتقليدها في جميعا شؤونها، وقد يتطور ذلك الإعجاب إلى ما يسمى بالحب حتى يصبح عشقاً وغرام .

حول هذه الظاهرة وبعض أبعادها تدور سطور هذا التحقيق:
الجذور التاريخية لهذه الظاهرة
بداية أكدت الأستاذة ( هدى ) أن التاريخ لم يكن بمغزل عن هذه الظاهرة ولو تتبعنا الجذور التاريخية لهذه العلاقة المثيلة لوجدنا أن هذه الظاهرة عُرفت بين نساء البلاط العباسي؛ ولكنها ظلت محاطة بسرية وبكتمان شديدين .

عوامل وجود هذه الظاهرة بين الفتيات في العصر الحديث
وعن عوامل وجود هذه الظاهرة أوضحت الأستاذة ( هند.)أن الانفتاح على الثقافات الأخرى والتعرف على ما لديها من علاقات وقيم ومن بين ذلك هذا النوع من العلاقة الجنسية – قد فتح الذهن عند بعض فتياتنا للتعلق بمثيلتها في الجنس بالإضافة إلى عوامل وراثية وأخرى بيئية تتعلق بالتنشئة الاجتماعية والنفسية للطفل أو الطفلة.

أسباب وقوع الفتيات في الإعجاب
ترى الأستاذة ( منى )أن أهم أسباب الوقوع في الإعجاب هو ضعف الوازع الديني وخلو القلب من حب الله ورسوله وكذلك الفراغ العاطفي الذي تعيشه الفتاة في محيط البيت بالإضافة إلى الرفقة السيئة والتقليد الأعمى للغير دون تحكيم للعقل و ضعف الشخصية التي تقود إلى عدم التحكم في العواطف والمشاعر، وعدم وجود القدوة الصالحة التي توجه عواطف الفتيات إلى ما ينبغي حبه: كحب الله عزّ وجل ورسوله ، وكذلك المبالغة في المظهر والزينة و التأثر بما تبث وسائل الإعلام من قصص العشاق والمعجبين .

أبرز مظاهر الإعجاب
أما الطالبة (عبير) فنقلت لنا أبرز مظاهر الإعجاب بين الفتيات من تعلق القلب بمحبوبه ، فلا يفكّر ولا يتكلم إلا فيه، ولا يقوم إلا بخدمته، ولا يحب إلا ما يحب، ويكثر مجالسته والحديث معه الأوقات الطويلة من غير فائدة ولا مصلحة. وتبادل الرسائل الغرامية و تبادل الهدايا وضع الرسومات والكتابات في الدفاتر وفي كل مكان.. ويقوم بالدفاع عنه بالكلام وغيره، ويغار عليه، و بشاكلته في الباس، وهيئة المشي والكلام وفي كل شيء.

علاج ظاهرة الإعجاب
تشير الأستاذة (طيف) إلى أن علاج هذه الظاهرة يتحقق بأمور عدة منها تحقيق التوحيد بأنواعه و التعلق الكامل بالله وحده لا شريك له و مراقبته سبحانه وتعالى وأنه سبحانه يمهل ولا يهمل ومن السبل لعلاج هذا المرض كذالك الاشتغال بالهدف الذي خلقنا الله لأجله بفعل الطاعات وترك المنهيات وكذلك تطهير مجتمعاتنا وبيوتنا من المنكرات، وبخاصة القنوات الفضائية الهابطة، والمجلات الساقطة، والأغاني الماجنة،و حفظ الحواس عما حرم الله تعالى و مقاطعة الصديقات السيئات و التوبة والدعاء و الخوف من سوء الخاتمة

وأخيرًا ….
فسوف تبقى هذه الظاهرة موجودة ما لم يكن هنالك تعاون بين المدرسة والمنزل للقضاء عليها , فعلى الأسرة أن تشبع الفراغ العاطفي الذي تعيشه الفتاه ,وفي المقابل يتمثل دور المدرسة في إيضاح مخاطرها والسعي للحيلوة دون انتشارها في




جزاك الله خير الجزاء اختي ع هالموضوغ الأكثر من رائع
وبصراحه انا وحده ممن تشتكي من هذه الظاهره القبيحه
اقولها من ارض الواقع نعم من ارض التجربه بنات كالرجال ‏
والعياذبالله اقسم بالله انهم كرهوني بالدراسه حسسوني ‏
اني رجل ولس امراه بتصرفاتهم القبيحه سال الله العافيه
واشكرك مره تانيه اختي وتمنى لوبس وحده من هالصنف ‏
تقرأه لعل الله يهدي قلبها



موضوع قمه في الاهميه بجد موجود كثير

الله يهديهم بس

يسلمو قلبي واحلى تقييم




موضوع جريئ مشكورة




خليجية