التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

فن المداعبة و المغازلة للمتزوجين فقط

هناك فرق بين المداعبة و المغازلة , فرق كبير فلا ينبغي للزوج الاقتصار على الاولى بل لابد ان يتبعها بالثانية و ذلك بالثناء و الاعجاب بجمال الزوجة و لطفها و مفاتنها.

و لهذا التغزل فوائد للمراة , حتى عقب الانتهاء , فلا ينبغي ان يستسلم للنوم بعده , و الحذر الحذر من الصمت , و اذا قال الحكماء " الصمت حكم و قليل فاعله" فليس عند الجماع او في بدايته. و لنا في الطير درس او دروس , فهو يطوف حول طائرته مرارا و يغني لها كثيرا قبل البداية . و لنا فيه نعم المعلم فسبحان الملهم.

يشكو الكثير من الازواج من البرود الجنسي لدى زوجاتهم , و ما شوهد ذلك عند الطيور و غيرها , و كل ذلك نتيجة الجهل و القصور و الغفلة من الرجل على الغالب. فالمفتاح التغزل و الثناء و المداعبة .

و المغازلة موضع للاسرار , و لكل اسلوبه و مهارته حسب زوجته و من الاحسن ان تكون هذه المغازلة متبادلة ايضا بين الزوجين لا من احدهما فحسب , و انصح الزوجة ان تكون ماهرة في الايحاء لزوجها بانه قوي…..و بطل ……و الحذر الحذر من ان توحي اليه – و لو مزاحا – بالضعف و العجز فسرعان ما يتاثر بذلك غالبا عن طريق الاشعور و العقل الباطن , و خاصة اذا كان ضعيف الارادة سريع التاثر الخارجي , و يحصل ذلك كثيرا في اليالي الاولى من العرس , فان كثر ما يحدث من فشل هو نتيجة ذلك الايحاء من قبل اصدقاء الزوج او اهله , او من نفسه و للاسف.

و اشير بهذه المناسبة ايضا ان كثيرا من حوادث العجز الجنسي سببه غالبا نفسي فالانتباه الانتباه.

فيا ايها الزوج لقد امدك الله العظيم بقوة فكن عظيم الثقة بنفسك , و اساله سبحانه على دوام العافية و القوة الدائمة….




شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك … لك مني أجمل تحية .



ام نورا

مشكورة لمرورك




موضوع رائع ومفيد
مشكوره اختي

ننتظر جديدك




حبيبتي مرية

تسلمين يالغالية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

المداعبة في الشريعة والطب


المداعبة في الشريعة والطب
المتدبر للقرآن والسنة يجد الاهتمام بالعلاقات الأسرية واضحاً ، بما فيها العلاقات الزوجية على الفراش . من ذلك قوله تعالى " ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم "
. وفي هذه الآية وجوب أن يمتع الرجل زوجته كما استمتع هو أيضا ويوصلها للنشوة كما يريد ان يصل هو ، ولا يكون انانيا همه نفسه فقط .
ومن الآيات المتعلقة بهذا الأمر قوله تعالى " هن لباس لكم وأنتم لباس لهن " . يلاحظ أنه بدأ بهن فقال " هن لباس ..".
وكثير من الأطباء المتخصصين يعلمون أهمية أن يعكس الزوجين وضعيتهما بحيث يكون الزوج مستلقيا على ظهره والزوجة فوقه أثناء الجماع حتى تقضي وطرها فهذه الطريقة تؤخر النشوة عند الرجل بينما تسرعها عند المرأة. فإذا قضت وطرها يعكسان الوضعية بحيث تصير الزوجة مستلقية على ظهرها والزوج فوقها . بعض مفاتيح الجماع الطيب

أولا : أهم وصفة للسعادة الزوجية الحقيقية هي تقوى الله على علم من قبل كلا الزوجين : " إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ " . " الإخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين " .

ثانيا : القيلولة مهمة جدا في هذا الجانب فقد وردت آثار في الحث عليها وهي من أحسن الأمور المعينة على كمال الاستمتاع والانسجام والنشاط والصفاء الذهني في هذا الأمر خاصة لمن يريدون أن يقوموا بهذا الأمر بعد صلاة العشاء . على أنه لم يسمح للحلية أن تتمنع ولو قليلا في أي وقت من نهار أو ليل [ في غير الصوم الواجب ] عن دعوة حليلها لها إلى الفراش حتى ولو كانت مشغولة في إنضاج الطعام يدل على هذا ما ورد في الحديث الصحيح " وإن كانت على رأس تنور "

ثالثا : أن تكون وجبة العشاء خفيفة وقبل أذان العشاء . تقوم الأم بإنامة أطفالها قبل صلاة العشاء يومياً فذلك مهم جدا لنفسية الرجل ونفسيتها هي

رابعا : أن يبدأ في وقت مبكر فإن كان الرجل يريد ذلك بعد صلاة العشاء بدأ بعد الصلاة مباشرة وسيعلما ميزة البدء المبكر إذا جرباه .

خامساً :" وقدموا لأنفسكم " قال ابن عباس وغيره من المفسرين بأن من التقديم للنفس ( التسمية قبل الجماع )
سادساً : يستحسن أن لا يكون النور مطفئاً لأن ذلك يسبب النعاس وبالتالي قلة النشاط والاستمتاع .

سابعا : من حق الحليلة أن لا يعجلها زوجها ولكن يداعبها بالكلام الجميل الصادق و… و… ، ويستحسن أن يشمل ذلك كل موضع من … بلا استثناء لمدة ساعة أو أكثر حتى تصل إلى ما وصل إليه هو أو أكثر منه وإن إستطاع أن يوصلها للذروة عدة مرات بالمداعبة فذلك أحسن وأحفظ للمرأة وأعف لبصرها وأدوم للمودة والألفة والمحبة وأعظم أجرا له إن شاء الله . أورد ابن قدامة في المغني عن النبي أنه قال " لا تواقعها إلا وقد أتاها من الشهوة مثل ما أتاك لكي لا تسبقها بالفراغ" قلت وذلك إلي قال" نعم إنك تقبلها وتغمزها وتلمزها فإذا رأيت أنه قد جاءها مثل ما جاءك واقعتها " . فإن قضى بعض حاجته قبلها لم يجز له أن يتولى عنها ولكن يداعبها حتى تقضي حاجتها . فعن النبي " إذا جامع الرجل أهله فليصدقها ثم إذا قضى حاجته فلا يعجلها حتى تقضى حاجتها " . وعند الجماع ( أثناء الإيلاج ) يستحسن عدم كثرة الكلام لما ورد عن النبي في النهي عن الإكثار . وإن أراد أن يجامعها أكثر من مرة فعليه أن يوضئ فرجه بين كل جماعين لما ورد أن أن النبي أمر بذلك . أما إن كان عنده أكثر من حليلة وأراد أن يأتي الأخرى في نفس الليلة اغتسل قبل ان اتيانها لما ورد عن النبي في ذلك . تنبيه : لا يجوز للزوجين أن يظهرا صوتيهما بما يجعل غيرهما يسمع " والحياء شعبة من الإيمان " . ولا يجوز ان يتحدثا بما كان بينهما فقد ورد ان النبي شبه من يفعل وتفعل ذلك بالشيطان يأتي الشطانة في الطريق . بالأضافة إلى ما ورد عن أن النبي قال " الشياع حرام " الشياع : هو الافتخار بالجماع . عن قيس بن طلق عن أبيه قال سأل رجل النبي قال أرأيت الرجل يكون له في امرأته حاجة قال " ليس لها منعة وإن كانت على رأس تنور " . وعن قيس بن طلق عن أبيه أن النبي قال إذا جامع أحدكم أهله فلا يعجلها حتى تقضي حاجتها كما يجب أن يقضي حاجته . وعوداً إلى كلام الدكتور الفار عن مفاتيح النشوة مع أنه ذكر أن جسد المرأة بلا استثناء يتحقق فيه هذا الأمر إلا أنه ذكر أن المواضع التالي ذكرها من أشد المواضع بهذا الخصوص : منطقة البطن – خلف الرقبة – اليدين – الشفتين . ومن هنا عليك ايها الرجل ان تستمتع بزوجتك في كل جسمها ما عدا الدبر اما الزوجة فلها ان تستمتع بجسد زوجها في كل مواضعه وان يفعلا اي شي يثير شهوتها فكل الجسم حلال الا الايلاج في الدبر




شكرا يالغلا



التصنيفات
منوعات

فنون المداعبة الزوجية

فنون المداعبة الزوجية

يتركز التمهيد والتحضير على الاماكن والمواضع الجسدية الغنية بالأحاسيس الجنسية .. ولكن قبل ذلك طبعاَ لا ينبغي أن ننسى دور التعبير بكلمات الحب والمودة .. فالكلمات لها دور حيوي .. حتى لا تتحول العملية الجنسية الى عمل جسدي فقط … فاللقاء الجنسي ينبغي أن يكون موزعاَ بين عواطف الروح وعواطف الجسد .. وسنتناول في هذا الموضوع عن أكثر الأماكن الحساسة في جسم المرأة ….

(1) دور الفم والشفتين في تمهيد اللقاء بين الزوجين : توجد علاقة وثيقة بين الاعضاء الجنسية وبين الفم , ويبدو أن هذه العلاقة ليست علاقة عابرة , أو تقف عند مرحلة معينة , فقد لوحظ ان الفم يشارك الأعضاء الجنسية بحركات لا إرادية أثناء الجماع . لذلك فقد وجدت القبلة منذ القدم كوسيلة للتعبير عن الحب , وكوسيلة تسبق اللقاء بل لازمة وضرورية في كل مراحل اللقاء, ومن الأفضل أن تكون الخاتمة بين الزوجين بعد الوصول الى مرحلة الذروه .. وتمر القبلة بمرحلتين … أولاَ -التقبيل السطحي والذي لا يعدو ملامسة سريعة بين الشفاة , وكانة تمهيد للمرحلة التالية . ثانياَ – التقبيل العميق والذي يكون عن طريق الإندماج الكامل والشديد بين الشفاه واللسان وداخل الفم وأيضاَ بين الأسنان بالعض اللطيف , ثم بعض الشدة الخفيفه تعبيراَ عن تصاعد الرغبة الحارة في الاندماج التام . (2) مداعبة الأذنين : إن مداعبة الأذنين بالفم , سواء باللمس أو الهمس , تزيد الاثارة الجنسية ولذلك لا ينبغي إهمالها فكثير من النساء تشتعل الرغبة فيهن بمجرد ملامسة الأذن بفن ولطف . (3) الرقبة والكتفان : إن مداعبة الرقبة والكتفين بالقبلات والعض الخفيف من عوامل الإثارة التي لا تقدر بثمن , وأي زوج ماهر يضعهما في أجندتة الزوجية وضعاَ أساسياَ في التمهيد قبل اللقاء . فضلاَ عن كونة يلجأ إليها من وقت لآخرأثناء اللقاء ذاتة …. وبطبيعة الحال ينبغي على المرأة سلوك المسلك نفسة مع زوجها . (4) الثديان : للثدين شهره كبيرة في مجال الجنس والتمهيد له , ولا يطاولهما في هذة الشهرة إلا الأعضاء التناسلية , ولكن هناك خمس حقائق لا بد من معرفتها :- الحقيقة الاولى : ان مداعبة الرجل للثدي يزيد من احساسة بالإثارة الجنسية , وهذة المداعبة تكون بالملامسة باليد اوالفم .. إلخ ………… الحقيقة الثانية : ان الرجل هو الكائن الوحيد بين الكائنات الذي يداعب ثدي الزوجة بهدف جنسي . الحقيقة الثالثة : ان رؤية الرجل لثدي الزوجة لة مفعول السحر على خيالة الجنسي . الحقيقة الرابعة : ان المرأة غالباَ ما ترحب بمداعبة ثديها ومع ذلك فإن مداعبة الثدين لا توصلها للذروة , ولكن لا شك ان لهذا دوراَ في عملية التمهيد . الحقيقة الخامسة : ان الإحساس الجنسي في ثدي المرأة ليس مركزاَ كلة في الحلمة , بل قد يتمد الى الثدي كلة وهنا لا بد من توزيع المداعبات بفن ولطف بين مواضع الثدي . (5) الأرداف والفخذان : تعد مداعبة الارداف والفخذين من الداخل عند الزوجة من اساليب وضروريات التمهيد للقاء . وهي مسالة بالغة الأهمية ينبغي أن يراعيها الرجل , فهي ليست مسألة إثارة فقط بالنسبة له , بل كذلك للمرأة . (6) الاعضاء الجنسية وفنون المداعبة : يختلف الاحساس الجنسي في الاعضاء الجنسية من مكان لآخر , سواء بالنسبة للرجل أو بالنسبة للمرأة في المراة توجد قمة الاحساس في الاماكن التي تغذيها أعصاب اللمس بوفرة , وهي :منطقة البظر … والشفرتين الصغيرتين للمهبل … ثم الفتحة الخارجية للمهبل … كما توجد مناطق عند المرأة أقل حساسية , ولكنها ايضاَ ذات اهمية وهي : منطقة العانة …. والشفرتين الكبيرتين.. أما المهبل نفسة , فإن الاحساسداخله بالمس يكاد يكون منعدماَ , وان كان الإحساس بالضغط أو الشد العميق هو الإحساس الأساسي … وأما الرجل يتركز الإحساس في العضو الذكري , وخاصة القمة وما تحت القمة مباشرة . وهذه مناطق هي اغنى الاماكن التي تغذيها اعصاب اللمس كما ان العضو الذكري يحتوي على اعصاب عميقة تحس بالضغط وينبهها العصر والضغط العميق . والهدف من عملية التمهيد هو ان تشترك جميع الوسائل التي ذكرناها في أنها ترسل من الاحساسات الى الجهاز العصبي والمخ , فتصاعد بالتدريج وتراكم على شكل شحنات …… هذه الشحنات هي التي تفرغ أثناء لقاء العضو الذكري مع العضو الانثوي .. حيث يحدث القذف عند الرجل وبلوغ النشوة عند المرأة

منقول




جزاكى الله خيرا



بوركتي



يسلمو مشكورة ع المجهود الرائع
سلمت اناملك