التصنيفات
منتدى اسلامي

ايها المظلوم لاتحزن


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعيش الحياة بحلوها ومرها…….ونمر فيها بمواقف مضحكة ومبكية…

وسعيده وحزينه …..

ويكون اصعب مانمر به في حياتنا هو الظلم ……….

إن الناظر في أحوال الناس اليوم ليرى أمرا عجبا من ظهور الظلم

وتفشيه وتكشيره عن أنيابه … وتمر علي حالات مريعة من الظلم الظاهر

البين والتي يقف المرء أمامها محتارا يضرب كفا على أخرى من وصول

الناس إلى هذه الدرجة من السؤ ….

فكم من زوجة مظلومة من زوجها ………وكم من زوج ظلمته زوجته ……..

وكم من ام واب ظلموهم ابنائهم ………..وكم من معلم ظلم طلابه……….

وكم من مدير ظلم معلمه ………….

وكم من فقير ظلمه غني ……….

والظلم ينتشر هنا وهناك ……..والمظلوم مكلوم فؤاده………

وقلبه مجروح ينزف دما يكاد يغرق بدنه ……….

فيظل يسارع هنا وهناك …ويستنجد بمن هم اقوى منه على

هذا الظالم عله يشفي غليله …

ويسترد كرامته ……….ويبرأ مما لم تخطئه يداه ………..

ولكن لاجدوى ولا فائده ويبقى الظالم ظالما والمظلوم مظلوما ………..

ولكن هيهات لذلك الظالم ان يتمادى في طغيانه ….

لانه نسي او تناسى ان لذلك المظلوم ربا ينصره من فوق سبع سموات ….

لان المظلوم يعلم انه ظُلم وجراح قلبه التي لاتزال تنزف لن تجعله يهنأ

بلقمة عيش ولا غمضة عين ……فإذا انقطعت به اسباب الدنيا علم

ان له ربا يجيب دعوة المظلوم …….ولو بعد حين ……..

فالله تبارك وتعالى يرفع دعوة المظلوم إليه فوق الغمام ويقول لها

( وعزتي وجلالي ، لأنصرنك ولو بعد حين )

فيرفع اكف الضراعة عاليا ليجد الاستجابة ترمى كالسهام على الظالم

فإذا هو هالك بين عشية وضحاها ….

وحينها ترتاح نفسه وتهنأ عينه بنصر الله الذي لاتفوت عليه

ذرة في السموات ولا في الارض ………..




شكرا لك من قلبي



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

نصرة المظلوم

في حكاية يرويها الشيخ علي الطنطاوي… يقول الشيخ:

كنت قاضيا في الشام وحدث أن كنا مجموعة نمضي المساء عند أحد الأصدقاء فشعرت بضيق نفس و إختناق شديد
فأستأذنت أصدقائي للرحيل فأصروا أن أتم السهرة معهم ولكني لم أستطع وقلت لهم أريد أن أتمشى لأستنشق هواء نقيا
خرجت منهم مشيا وحدي في الظلام وبينما أنا كذلك إذ سمعت نحيبا وابتهال آت من خلف التلة
نظرت فوجدت امرأة يبدو عليها مظاهر البؤس كانت تبكي بحرقة وتدعو الله
إقتربت منها وقلت لها:
( ما الذي يبكيك يا أختي)
قالت : (إن زوجي رجل قاس وظالم طردني من البيت و أخذ أبنائي و أقسم أن لا أراهم يوما وأنا ليس لي أحد ولامكان أذهب له)
فقلت لها:
(ولماذا لاترفعين أمرك للقاضي؟)
بكت كثيرا وقالت:
(كيف لإمرأة مثلي أن تصل للقاضي؟!!)
يكمل الشيخ وهو يبكي يقول:
{{المرأة تقول هذا وهي لاتعلم أن الله قد جر القاضي (يقصد نفسه) من رقبته ليحضره إليها}
سبحان من أمره بالخروج في ظلمة الليل ليقف أمامها بقدميه ويسألها هو بنفسه عن حاجتها
أي دعاء دعته تلك المرأة المسكينه ليستجاب لها بهذه السرعه وبهذه الطريقه
فيا من تشعر بالبؤس وتظن أن الدنيا قد أظلمت فقط ارفع يديك للسماء ولاتقل كيف ستحل
بل تضرع لمن يسمع دبيب النملة

أفنضيق بعد هذا ؟
كونوا على يقين أن هناك شيئاً ينتظركم بعد الصبر
.

– إن الله لا يبتليك بشي إلا وبه خير لك .. حتى وإن ظننت العكس .. فأرح قلبك

-لَولا البَلاء ˛˛
لكانَ يُوسف مُدلّلا فِي حضن أبِيہ
ولكِنّـھ مَع البلَاء صار.. عَزِيز مِصر

-أفنضيـق بعد هذا ..؟!

يَا رَبِّ مَنْ فَتَحَ رِسَالَتِيِ وَقَرَأَهَا افْتَحْ عَلَيْهِ بَرَكَاتٍ رِّزْقٍ مَنْ الْسَّمَاءِ وَالْأَرْضِ..

وَمَنْ نَشْرِهَا بَيْنَ الْعِبَادِ فَأدخله جَنَّتِكَ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَلَا سَابِقَةً عَذَّآبُّ وفرج يارب همومه
كن حذرا فبعض الكلام يقتل!!

سبب المشاكل
و قطع العلاقات
وشحن النفوس
هو نقل الكلام فكونوا
(صُم، بُكم، عُمي) فكلنا اليه راجعون




الله ينصرهااااااااااااااااااااااااا اااااااا



نورتي حبيبتي



التصنيفات
منوعات

دعاء المظلوم

دعاء المظلوم

دعاء المظلوم على الظالم :
(اللّهم إنّي وفلاناً عبدان من عبيدك ، نواصينا بيدك ، تعلم مستقرّنا ومستودعنا ، وتعلم منقلبنا ومثوانا، وسرّنا وعلانيتنا ، وتطلع على نيّاتنا ، وتحيط بضمائرنا ، علمك بما نبديه كعلمك بما نخفيه ، ومعرفتك بما نبطنه كمعرفتك بما نظهره ، ولا ينطوي عليك شيء من أمورنا ، ولا يستتر دونك حال من أحوالنا ، ولا لنا منك معقل يحصننا ، ولا حرز يحرزنا ، ولا هارب يفوتك منّا .

ولا يمتنع الظالم منك بسلطانه ، ولا يجاهدك عنه جنوده ، ولا يغالبك مغالب بمنعة ، ولا يعازّك متعزّز بكثرة أنت مدركه أينما سلك ، وقادر عليه أينما لجأ ، فمعاذ المظلوم منّا بك ، وتوكّل المقهور منّا عليك ، ورجوعه إليك ، ويستغيث بك إذا خذله المغيث ، ويستصرخك إذا قعد عنه النصير ، ويلوذ بك إذا نفته الأفنية ، ويطرق بابك إذا أغلقت دونه الأبواب المرتجة ، ويصل إليك إذا احتجبت عنه الملوك الغافلة ، تعلم ما حلّ به قبل أن يشكوه إليك ، وتعرف ما يصلحه قبل أن يدعوك له ، فلك الحمد سميعاً بصيراً لطيفاً قديراً .

اللّهم إنّه قد كان في سابق علمك ، ومحكم قضائك ، وجاري قدرك ، وماضي حكمك ، ونافذ مشيّتك في خلقك أجمعين ، سعيدهم وشقيّهم وبرّهم وفاجرهم أن جعلت لفلان بن فلان عليّ قدرة فظلمني بها ، وبغى عليّ لمكانها ، وتعزّز عليّ بسلطانه الذي خوّلته إيّاه ، وتجبّر عليّ بعلوّ حاله التي جعلتها له ، وغرّه إملاؤك له ، وأطغاه حلمك عنه .

فقصدني بمكروه عجزت عن الصبر عليه ، وتعمّدني بشرّ ضعفت عن احتماله ، ولم أقدر على الانتصار منه لضعفي ، والانتصاف منه لذلّي ، فوكلته إليك وتوكّلت في أمره عليك ، وتوعدته بعقوبتك ، وحذّرته سطوتك ، وخوّفته نقمتك ، فظنّ أن حلمك عنه من ضعف ، وحسب أنّ إملاءك له من عجز ، ولم تنهه واحدة عن أخرى ، ولا انزجر عن ثانية بأولى ، ولكنّه تمادى في غيّه ، وتتابع في ظلمه ، ولجّ في عدوانه ، واستشرى في طغيانه جرأة عليك يا رب ، وتعرّضاً لسخطك الذي ﻻ تردّه عن القوم الظالمين ، وقلّة اكتراث ببأسك الذي ﻻ تحبسه عن الباغين .

فها أنا ذا يا ربي مستضعف في يديه ، مستضام تحت سلطانه ، مستذلّ بعنائه ، مغلوب مبغيّ عليّ مغضوب وجل خائف مروّع مقهور ، قد قلّ صبري وضاقت حيلتي ، وانغلقت عليّ المذاهب إلاّ إليك ، وانسدّت عليّ الجهات إلاّ جهتك ، والتبست عليّ أموري في دفع مكروهه عنّي ، واشتبهت عليّ الآراء في إزالة ظلمه ، وخذلني من استنصرته من عبادك ، وأسلمني من تعلّقت به من خلقك طرّاً ، واستشرت نصيحي فأشار عليّ بالرغبة إليك ، واسترشدت دليلي فلم يدلّني إلاّ عليك .

فرجعت إليك يا مولاي صاغراً راغماً مستكيناً ، عالماً أنّه ﻻ فرج إلاّ عندك ، ولا خلاص لي إلاّ بك ، انتجز وعدك في نصرتي ، وإجابة دعائي ، فإنّك قلت وقولك الحق الذي ﻻ يردّ ولا يبدل : ( وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَ عَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللهُ ) وقلت جلّ جلالك وتقدّست أسماؤك : ( ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ) ، وأنا فاعل ما أمرتني به لا منّاً عليك ، وكيف أمن به وأنت عليه دللتني ، فصلّ على محمّد وآل محمّد ، واستجب لي كما وعدتني يا من ﻻ يخلف الميعاد .

وإنّي لأعلم يا رب أنّ لك يوماً تنتقم فيه من الظالم للمظلوم ، وأتيقّن أنّ لك وقتاً تأخذ فيه من الغاصب للمغصوب ، لأنّك ﻻ يسبقك معاند ، ولا يخرج عن قبضتك أحد، ولا تخاف فوت فائت ، ولكن جزعي وهلعي ﻻ يبلغان بي الصبر على أناتك وانتظار حلمك ، فقدرتك عليّ يا ربي فوق كلّ قدرة ، وسلطانك غالب على كل سلطان ، ومعاد كلّ أحد إليك وإن أمهلته ، ورجوع كلّ ظالم إليك وإن أنظرته ، وقد أضرّني يا ربّ حلمك عن فلان بن فلان ، وطول أناتك له وإمهالك إيّاه ، وكاد القنوط يستولي عليّ لولا الثقة بك ، واليقين بوعدك .

فإن كان في قضائك النافذ ، وقدرتك الماضية أن ينيب أو يتوب ، أو يرجع عن ظلمي أو يكفّ مكروهه عنّي ، وينتقل عن عظيم ما ركب منّي ، فصلّ اللّهم على محمّد وآل محمّد ، وأوقع ذلك في قلبه الساعة الساعة قبل إزالته نعمتك التي أنعمت بها عليّ ، وتكديره معروفك الذي صنعته عندي .

وإن كان في علمك به غير ذلك ، من مقام على ظلمي ، فأسألك يا ناصر المظلوم المبغى عليه إجابة دعوتي ، فصل على محمّد وآل محمّد ، وخذه من مأمنه أخذ عزيزٍ مقتدر ، وأفجئه في غفلته ، مفاجأة مليك منتصر ، واسلبه نعمته وسلطانه ، وأفض عنه جموعه وأعوانه ، ومزّق ملكه كلّ ممزّق ، وفرّق أنصاره كلّ مفرّق ، وأعره من نعمتك التي لم يقابلها بالشكر ، وانزع عنه سربال عزّك الذي لم يجازه بالإحسان ، واقصمه يا قاصم الجبابرة ، وأهلكه يا مهلك القرون الخالية ، وأبره يا مبير الأمم الظالمة ، واخذله يا خاذل الفئات الباغية ، وابتر عمره ، وابتزّ ملكه ، وعفّ أثره ، واقطع خبره ، وأطفئ ناره ، وأظلم نهاره ، وكوّر شمسه ، وأزهق نفسه ، وأهشم شدّته ، وجبّ سنامه ، وأرغم أنفه ، وعجّل حتفه ، ولا تدع له جُنّة إلاّ هتكتها ، ولا دعامة إلاّ قصمتها ، ولا كلمة مجتمعة إلاّ فرّقتها ، ولا قائمة علوّ إلاّ وضعتها ، ولا ركناً إلاّ وهنته ، ولا سبباً إلاّ قطعته .

وأرنا أنصاره وجنده وأحبّاءه وأرحامه عباديد بعد الألفة ، وشتّى بعد اجتماع الكلمة ، ومقنعي الرؤوس بعد الظهور على الأمّة ، واشف بزوال أمره القلوب المنقلبة الوجلة ، والأفئدة اللهفة ، والأمّة المتحيّرة ، والبرية الضائعة ، وأدل ببواره الحدود المعطّلة ، والأحكام المهملة ، والسنن الداثرة ، والمعالم المغيّرة ، والمساجد المهدومة .

وأرح به الأقدام المتعبة ، وأشبع به الخماص الساغبة ، وأرو به اللهوات اللاغبة ، والأكباد الظامئة ، واطرقه بليلة ﻻ أخت لها ، وساعةٍ ﻻ شفاء منها ، وبنكبة ﻻ انتعاش معها ، وبعثرةٍ ﻻ إقالة منها ، وأبح حريمه ، ونغّص نعيمه ، وأره بطشتك الكبرى ، ونقمتك المثلى ، وقدرتك التي هي فوق كل قدرة ، وسلطانك الذي هو أعزّ من سلطانه ، واغلبه لي بقوّتك القوية ، ومحالك الشديد ، وامنعني منه بمنعتك التي كل خلق فيها ذليل ، وابتله بفقرٍ ﻻ تجبره ، وبسوء ﻻ تستره ، وكله إلى نفسه فيما يريد ، إنّك فعّال لما تريد .

وابرأه من حولك وقوّتك ، وأحوجه إلى حوله وقوّته ، وأذلّ مكره بمكرك ، وادفع مشيّته بمشيّتك ، واسقم جسده ، وأيتم ولده ، وانقص أجله ، وخيّب أمله ، وأزل دولته ، وأطل عولته ، واجعل شغله في بدنه ، ولا تفكّه من حزنه ، وصيّر كيده في ضلال ، وأمره إلى زوال ، ونعمته إلى انتقال ، وجدّه في سفال ، وسلطانه في اضمحلال ، وعافيته إلى شر مآل ، وأمِتْه بغيظه إذا أمتّه ، وأبقه لحزنه إن أبقيته ، وقني شرّه وهمزه ولمزه ، وسطوته وعداوته ، والمحه لمحة تدمّر بها عليه ، فإنّك أشدّ بأساً وأشدّ تنكيلاً ، والحمد لله رب العالمين………بس انا بصراحه افضل ان الواحد يقول (حسـبي الله ونعم الوكيل)لان الله سبحانه وتعالى رااح يكفيه الله يجيرنا ويبعدنا عن الظلم ودعاء المظلوم




جزاكى الله خيرا



التصنيفات
مصلى المنتدى - تفسير وحفظ القران - ادعية و اذكار

دعوة المظلوم كالرصاصة القوية

دعوة المظلوم كالرصاصة القوية,تسافر في سماء الأيام بقوة
لتستقر بإذن ربها في أغلى مايملك الظالم !!!!!!!
لاتظلمن اذا ما كنت مقتدر فالظلم اخره يفضى الى الندم
تنام عيناك و المظلوم منتبه يدعوا عليك و عين الله لم تنم
إن الظلم مرتعه وخيم، ودعاء المظلومين مستجاب
ولو بعد حين جاء في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
((واتق دعوة المظلوم؛ فإنه ليس بينها وبين الله حجاب))
والله يمهل الظالم ولا يهمله حتى إذا أخذه لم يفلته: {إِنَّ رَبَّكَ لَبِالْمِرْصَادِ}
إن دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب ،
فإنه مهما كان ذليلاً ضعيفاً ، أو مهاناً وضيعاً ، فإن الله ناصره على من ظلمه ،
ومؤيده على من اعتدى عليه ، فالله تبارك وتعالى يرفع دعوة المظلوم إليه
فوق الغمام ويقول لها ( وعزتي وجلالي ، لأنصرنك ولو بعد حين ) ،
والمظلوم لا ترد دعوته ، ولو كان كافرا أو فاجرا ،
فإن كفره أو فجوره إنما هو على نفسه .
ومن حكمة الله عز وجل أن جعل العقوبات التي أصابت الأمم المعذَّبة
تفاوتت بتفاوت جرائمهم وعصيانهم لله عز وجل وكان عذاب كل أمة
بحسب ذنوبهم وجرائمهم، فعذب قوم عاد بالريح الشديدة
العاتية التي لا يقوم لها شيء، وعذب قوم لوط
بأنواع من العذاب لم يعذب بها أمة غيرهم، فجمع لهم بين الهلاك،
والرجم بالحجارة من السماء، وطمس الأبصار،
وقلب ديارهم عليهم بأن جعل عاليها سافلها، والخسف بهم إلى أسفل سافلين،
وعذب قوم شعيب بالنار التي أحرقتهم وأحرقت تلك الأموال التي اكتسبوها بالظلم والعدوان، وأما ثمود فأهلكهم بالصيحة فماتوا في الحال …
ومن اعتبر أحوال العالم قديماً وحديثاً، وما يعاقب به من يسعى في الأرض بالفساد،
وسفك الدماء بغير حق، وأقام الفتن، واستهان بحرمات الله؛
علم أن النجاة في الدنيا والآخرة للذين آمنوا وكانوا يتقون !!!!!!!!
ولكن من لطف الله بعبده الظالم أن يمهله لعله يتوب ويؤخره
لعله يقلع فإذا ما تمادى في ظلمه فربما أخَّره ليزداد في الأثم؛
ثم يأخذه أخذ عزيز مقتدر ,, لأنه قد استحق العقوبة !!!!!!
والله نسأل أن يتوب علينا، وألا يؤاخذنا بسوء فعالنا،
ولا بما فعله السفهاء منا، !!!!!!!!!!

خليجية




خليجية



بارك الله فيكي



اللهم متعنى بسمعى وبصرى واجعلهما الوارث منى
وانصرنى على من ظلمنى وخذ منة بثأرى

خليجية[/IMG]




شكرا حبيباتي ع النرور