وأوضح الباحثون بجامعة ميونخ الالمانية أن الكاري والركم ظلا لقرون ماضية منأهم عناصر الطب التقليدى فى الهند لعلاج الالتهابات مثل التهاب الروابط والمفاصل؛ بالاضافة إلى تخفيف أعراض آلالام المعدة.
ويحتوى الكارى والكركم على كميات وفيرة من مضادات الأكسدة والتى تعمل على القضاء على أى آثار جانبية لاكسدة الخلايا منها الالتهابات.
ولا تقتصر فوائد الكاري على أنها ذات مذاق طيب ونكهة خاصة فقط ، فقد أظهرت نتائج دراسة أخرى بأن مادة الكاري تعد أفضل علاج لمرض خرف الشيخوخة (الزهايمر).
وتؤكد الأبحاث أن الكاري يحتوى على مكونات عديدة من بينها الكركم تسهم بشكل فاعل في منع تراكم الصفيحات اللزجة التي تتكون من بروتين بيتا أميلويد، والتقليل من إفرازاتها داخل الدماغ والتي تعتبر المسئولة الرئيسية عن الإصابة بالزهايمر وما ينجم عنه من وهن الذاكرة تدريجياً إلى حد فقدانها.
ويشير الأطباء إلى أن تناول هذه المادة بمعدل يتراوح بين 2000 إلى 8000 ملليجم يومياً يعادل في تأثيره خمسة أضعاف الأدوية الغربية الكيماوية المستخدمة حالياً في علاج الزهايمر خاصة النابروكسين و اليبوبروفين، فضلاً عن خلو الكاري من أي مضاعفات سلبية جانبية.
وأوضحت دراسات أخرى أن بهارات الكاري قد تساعد في منع تقدم الحالة المرضية عند الأشخاص المصابين بالتصلب المتعدد.
يعطيك العاآآفيه
تسلم لنا اناملك الرآآآئعه
دام لنا هذا العطاء ،،الذي لايتوقف
لاعدمنآآآآآك
لكـ ودي وحبي ..~
مشكوره