التصنيفات
منتدى اسلامي

شاب يتسلق سور المقبره ليلا ليه؟؟؟[ بالله أقروها كامله]‎

[/center][center]بيسم الله الرحمان الرحيم[/center]

لاله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

نفسي وانصح اخواني واخواتي لا تمر القصه مرور الكرام رجاءالتفكر فيها والرجوع اليها من حين لاخر للتذكير وتجديد التوبه لله سبحانه وتعالى

قصة شاب يتسلق سور المقبره ليلا

راح المقبرره ودخلها في ساعه متاخره من الليل وش يسوي هناك؟؟؟

اقروها

لايفوتكم اقروه للنهاي
قسم بالله شي يهز
استغفر الله وأتوب اليه

توبو الى الله

بسم الله الرحمن الرحيم

.. أرجوا من جميع من وصلتهم هذه الرسالة أن يقرؤها بالكامل

اصلا لا شعوريا بتتحمس تكملها اقروها لمصلحتكم..

يقول كاتب القصة

أي شخص كان قد رآني متسلقاً سور المقبرة في هذه الساعة من الليل، كان سيقول: أكيد مجنون، ‏أو أن لديه مصيبة. والحق أن لديَّ مصيبة، كانت البداية عندما قرأت عن سفيان الثوري – رحمه الله: أنه كان لديه قبراً في منزله يرقد فيه وإذا ما رقد فيه نادى( ‏رب ارجعون .. رب ارجعون )
ثم يقوم منتفضاً ويقول : ها أنت قد رجعت فماذا أنت فاعل ؟
حدث أن فاتني صلاة الفجر، وهي صلاة من كان يحافظ عليها، ثم فاتته فسيحس بضيقة شديدة طوال اليوم

عند ذلك.
تكرر معي نفس الأمر في اليوم الثاني، ‏فقلت لابد وأن في الأمر شيء، ‏ثم تكررت للمرة الثالثة على التوالي؛ ‏هنا كان لابد من الوقوف مع النفس وقفة حازمة لتأديبها حتى لا تركن لمثل هذه الأمور فتروح بي إلى النار قررت أن أدخل القبر حتى أؤدبها

‏ولابد أن ترتدع وأن تعلم أن هذا هو منزلها ومسكنها إلى ما يشاء الله. ‏وكل يوم أقول لنفسي دع هذا الأمر غداً وجلست أسوف في هذا الأمر حتى فاتتني صلاة الفجر مرة أخرى.

‏حينها قلت: كفى . وأقسمت أن يكون الأمر هذه الليلة.

ذهبت بعد منتصف الليل، حتى لا يراني أحد، وتفكرت: ‏هل أدخل من الباب ؟ حينها سأوقظ حارس المقبرة! ‏أو لعله غير موجود! ‏أم أتسور السور ؟

‏إن أوقظته لعله يقول لي تعال في الغد، ‏أو حتى يمنعني ، وحينها يضيع قسمي، ‏فقررت أن أتسور السور .. ‏

رفعت ثوبي وتلثمت بشماغي واستعنت بالله وصعدت، برغم أني دخلت هذه المقبرة كثيراً كمشيع، إلا أني أحسست أني أراها لأول مرة.

‏ورغم أنها كانت ليلة مقمرة، ‏إلا أني أكاد أقسم أني ما رأيت أشد منها سواداً ‏تلك الليلة، ‏كانت ظلمة حالكة، ‏سكون رهيب.

‏هذا هو صمت القبور بحق، تأملتها كثيراً من أعلى السور، ‏واستنشقت هوائها، ‏نعم إنها رائحة القبور، ‏أميزها عن ألف رائحة، رائحة الحنوط،‏ رائحة بها طعم الموت ‏الصافي.

وجلست أتفكر للحظات مرت كالسنين .. ‏

إيه أيتها القبور، ‏ما أشد صمتك وما أشد ما تخفينه، ‏ ضحك ونعيم، وصراخ وعذاب أليم،‏ ماذا سيقول لي أهلك لو حدثتهم ؟

لعلهم سيقولون قولة الحبيب صلى الله عليه واله وسلم ) ‏الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم )

قررت أن أهبط حتى لا يراني أحد في هذه الحالة، فلو رآني أحد فإما سيقول أني مجنون وإما أن يقول لديه مصيبة، وأي مصيبة بعد ضياع صلاة الفجر عدة مرات.

هبطت داخل المقبرة، وأحسست حينها برجفة في القلب، ‏والتصقت بالجدار ولا أدري لأحتمي من ماذا؟

‏عللت ذلك لنفسي بأنه خشية من المرور فوق القبور وانتهاكها، أنا لست جباناً، ‏لكني شعرت بالخوف حقا !‏

نظرت إلى الناحية الشرقية والتي بها القبور المفتوحة والتي تنتظر ساكنيها. ‏إنها أشد بقع المقبرة سواداً ، وكأنها تناديني، ‏ مشتاقة إليَّ : متى ستكون فيَّ ؟

أمشي محاذراً بين القبور،‏ وكلما تجاوزت قبراً تساءلت ‏أشقي أم سعيد ؟ ‏شقي بسبب ماذا؟ ‏أضيّع الصلاة ؟ أم كان من أهل الغناء والطرب؟ ‏أم كان من أهل الزنى؟

‏ لعل من تجاوزت قبره الآن كان يظن أنه أشد أهل الأرض قوة، وأن شبابه لن يفنى؟ وأنه لن يموت كمن مات قبله؟

: أم أنه كان يقول

ما زال في العمر بقية،

‏سبحان من قهر الخلق بالموت

أبصرت الممر، ‏حتى إذا وصلت إليه، وضعت قدمي عليه، أسرعت نبضات قلبي فالقبور يميني ويساري، وأنا ارفع نظري إلى الناحية الشرقية، ‏ثم بدأت أولى خطواتي، بدت وكأنها دهر، ‏أين سرعة قدمي؟ ما أثقلهما الآن، ‏تمنيت أن تطول المسافة ولا تنتهي ابداً، لأني أعلم ما ينتظرني هناك.

اعلم، فقد رأيت القبر كثيرا، ولكن هذه المرة مختلفة تماماً أفكار عجيبة، أكاد أسمع همهمة خلف أذني، نعم، أسمع همهمة جليّة، وكأن شخصاً يتنفس خلف أذني، خفت أن أنظر خلفي، خفت أن أرى أشخاصاً يلوحون إليّ من بعيد، خيالات سوداء تعجب من القادم في هذا الوقت، ‏بالتأكيد أنها وسوسة من الشيطان، لا يهمني شيء طالما أني قد صليت العشاء في جماعه.

أخيراً، أبصرت القبور المفتوحة، أقسم للمرة الثانية أني ما رأيت أشد منها سواداً، ‏كيف أتني الجرأة حتى أصل بخطواتي إلى هنا ؟ ‏بل كيف سأنزل في هذا القبر ؟ ‏وأي شئ ينتظرني في الأسفل ؟ ‏فكرت بالإكتفاء بالوقوف و أن أصوم ثلاثة أيام تكفيراً لقسمي .

‏ولكن لا

‏لن أصل إلى هنا ثم أقف، ‏يجب أن أكمل، ‏ولكن لن أنزل إلى القبر مباشرة، بل سأجلس خارجه قليلاً حتى تأنس نفسي.

ما أشد ظلمته، ‏وما أشد ضيقه، كيف لهذه الحفرة الصغيرة أن تكون حفرة من حفر النار أو روضة من رياض الجنة؟

سبحان الله

‏ يبدو ‏أن الجو قد إزداد برودة، ‏أم هي قشعريرة في جسدي من هذا المنظر؟ هل هذا صوت الريح ؟ ‏ليس ريحاً، ‏لا أرى ذرة غبار في الهواء، هل هي وسوسة أخرى؟

استعذت بالله من الشيطان الرجيم، ‏ثم أنزلت الشماغ وضعته على الأرض ثم جلست وقد ضممت ركبتي أمام صدري أتأمل هذا المشهد العجيب، إنه المكان الذي لا مفر منه أبداً، ‏سبحان الله، ‏نسعى لكي نحصل على كل شيء، ‏وهذه هي النهاية: لاشئ .

كم تنازعنا في الدنيا، اغتبنا، تركنا الصلاة، آثرنا الغناء على القرآن، والكارثة أننا نعلم أن هذا مصيرنا، وقد حذّرنا الله منه ورغم ذلك نتجاهل. ‏

أشحت بوجهي ناحية القبور وناديتهم بصوت خافت، وكأني خفت أن يرد عليّ أحدهم: يا أهل القبور ،‏ مالكم ؟‏ أين أصواتكم ؟ ‏أين أبناؤكم عنكم اليوم ؟‏ أين أموالكم؟ ‏أين وأين؟‏ كيف هو الحساب ؟ ‏ أخبروني عن ضمة القبر، أتكسر الأضلاع ؟ أخبروني عن منكر و نكير، ‏أخبروني عن حالكم مع الدود

سبحان الله، نستاء إذا قدم لنا أهلنا طعام بارد أو لا يوافق شهيتنا، ‏واليوم .. نحن الطعام، لابد من النزول إلى القبر .

قمت وتوكلت على الله، ونزلت برجلي اليمين، وافترشت شماغي، وضعت رأسي ‏وأنا أفكر، ‏ماذا لو انهال عليَّ التراب فجأة ؟ ماذا لو ضُم القبر عليَّ مرة واحدة؟

نمت على ظهري وأغلقت عينيَّ حتى تهدأ ضربات قلبي، حتى تخف هذه الرجفة التي في الجسد،‏ ما أشده من موقف وأنا حي . فكيف سيكون عند الموت ؟

فكرت أن أنظر إلى اللحد، هو بجانبي، والله لا أعلم شيئاً أشد منه ظلمة، ياللعجب!‏ رغم أنه مسدود من الداخل إلا أني أشعر بتيار من الهواء البارد يأتي منه! فهل هو هواء بارد أم هي برودة الخوف ؟ خفت أن أنظر إليه فأرى عينان تلمعان في الظلام وتنظران إليَّ بقسوة. أو أن أرى وجهاً شاحباً لرجل تكسوه علامات الموت ناظراً إلى الأعلى متجاهلني تماماً، ‏حينها قررت أن لا أنظر إلى اللحد .
ليس بي من الشجاعه أن أخاطر وأرى أياً من هذه المناظر رغم علمي أن اللحد خالياً، ولكن تكفي هذه المخاوف حتى أمتنع تماماً عن النظر إليه .تذكرت قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وهو يحتضر(لا إله إلا الله .. إن للموت سكرات ) تخيلت جسدي عند نزول الموت يرتجف بقوة وأنا أرفع يدي محاولاً إرجاع روحي. وتخيلت صراخ أهلي عالياً من حولي : أين الطبيب؟ أين الطبيب ؟
)فلولا إن كنتم غير مدينين ترجعونها إن كنتم صادقين )
تخيلت الأصحاب يحملوني ويقولون : لا إله إلا الله، تخيلتهم يمشون بي سريعاً إلى القبر، وتخيلت أحب أصدقائي إلي وهو يسارع لأن يكون أول من ينزل إلى القبر، تخيلته يضع يديه تحت رأسي ويطالبهم بالرفق حتى لا أقع، يصرخ فيهم: ‏جهزوا الطوب.

وتخيلت أحمد يجري ممسكاً إبريقاً من الماء يناولهم إياه بعدما حثوا عليَّ التراب، تخيلت الكل يرش الماء على قبري، تخيلت شيخنا يصيح فيهم : ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل، ‏ادعوا لأخيكم فإنه الآن يسأل .

ثم رحلوا، وتركوني فرداً وحيداً، تذكرت قول الله تعالى(ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة، وتركتم ما خوّلناكم وراء ظهوركم ) نعم صدق الله، تركت زوجتي، فارقت أبنائي، تخليّت عن مالي، أو هو تخلى عني .تخيّلت كأن ملائكة العذاب حين رأوا النعش قادماً، ظهروا بأصوات مفزعة، وأشكال مخيفة، ينادي بعضهم بعضاً: ‏أهو العبد العاصي؟

فيقول الآخر: نعم. ‏ فيقال: ‏أمشيع متروك ‏أم محمول ليس له مفر؟ ‏فيجيبه الآخر: بل محمول إلينا ليس له مفر. فينادى : هلموا إليه حتى يعلم أن الله عزيز ذو انتقام . ‏
رأيتهم يمسكون بكتفي ويهزوني بعنف قائلين:‏ ما غرك بربك الكريم ؟ ما غرك بربك الكريم حتى تنام عن الفريضة .. ‏ ما الذي خدعك حتى عصيت الواحد القهار؟ أهي الدنيا؟ أما كنت تعلم أنها دار فناء؟ وقد فنيت! أهي الشهوات؟ أما تعلم أنها إلى زوال؟ وقد زالت! أم هو الشيطان؟ أما علمت أنه لك عدو مبين؟ أمثلك يعصى الجبار، والرعد يسبح بحمده والملائكة من خيفته، لا نجاة لك منَّا اليوم، اصرخ ليس لصراخك مجيب

فجلست اصرخ رب ارجعون، رب ارجعون. وكأني بصوت يهز القبر والفضاء، يملأني يئساً يقول : (كلاّ إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ

إلى يوم يبعثون )


بكيت ماشاء الله أن أبكي، ثم قلت: الحمدلله رب العالمين، مازال هناك وقت للتوبة، استغفر الله العظيم وأتوب إليه ثم قمت مكسوراً،‏ وقد عرفت قدري، وبان لي ضعفي، أخذت شماغي وأزلت عنه ما بقى من تراب القبر ، وعدت وأنا أردد قول جبريل للحبي صلى الله عليه وآله وسلم :

عش ما شئت فإنك ميت ، و أحب من شئت فإنك مفارقه، و اعمل ما شئت فإنك مجزي به

———— —
دعواتكم لي في ظهر الغيب – اخوكم في الله

رجاء حار جداً أن ترسلوها لمن تُحِبون

فلعلَ حرفْاً يهدِي قلباً ويَهُزُ نفْسَاً للتوبه.




اللهم ردنا اليك ردا جميلا

ربما انا لم اقرا هذا الموضوع للمره الاولى

لكني اليوم قراءته وكاني معه بين القبور التي نخاف من ذكرها ونفزع منها ونحن على يقين ان يوم سياتي ونكون من اهلها

عفوك ورحمتك بنا يالله




لآ أله الاآ الله ~

استغفر الله العظيم ~

ولا حول ولا قوه الا بالله ~

مشكوره الله يجزاك ويجزي اخونا في الله الجنه يارب ~




لاإله إلا الله سبحان الله عشت معه الموقف وأنا أقراء دموعي تنزل لعلها خشيتآ من الله

يسلمو على الموضوع




يسلمو على الموضوع



التصنيفات
الجادة و النقاش

راشد الماجد يغنّي في المقبره والوسمي في المسجد !

موضوع مهــــــــــم

بسم الله الرحمن الرحيم

بينما المؤذن يقيم الصلاه قام كل من في المسجد ليعدلّوا صفوفهم استعدادا لتكبير الامام.. ومن ثم
المأمومون
كبّر الامام ليبدأ بقراءه سوره الفاتحه وحتى وصل الى قوله تعالى " صرآط الذين أنعمت عليهم" حتى

قاطعنا عبد المجيد عبد الله بأغنيته " حبيبي الي سكن في العين"

نعم عبد المجيد يغني في المسجد

ولكن,,,,

في جوال من وضع أغنيه عبد المجيد نغمه خاصه له في كل مكان.؟

وحينها تعالت أصوات المأمومون بالاستغفار وبدأ الارتباك على الامام وتدآرك صاحب الجوآل نفسه

ليقوم بايقاف الجهاز عن العمل..

ماموقف هذا الرجل.؟َ

ماموقف من ذهب لعزاء أو مقبره ليوآسي أهل متوفى بينما جوآاله الخآص يغني ومن حوله يكابدون

الحزن على فقيدهم

أحيانا أكون في اجتماعات العمل ,, وأشاهد الكثير من الزملاء تغني أجهزتهم بالمواوييل والاغاني ,,

ولكنّي طلبت استأذنتهم بأن من سيرن هاتفه بأن يترك القاعه فورا..

هل سيبلغ بنا الحال الى ان يقول الامام للناس:

استوا.. اعتدلوا.. اقيموا صفوفكم.. اغلقوا جوالاتكم!!

منقول من احد الاخوة الذي شهد الواقع المحير




خليجية



والله شي مخجل يا اميرة جزاكي الله كل خير على التذكير




المشكله ان لو صاحب الموبايل دا عنده مقابله عمل اول حاجه هيعملها هيقفل موبايلو قبل ما يدخل الشركه حتي
بجد مبقاش في اي احترام لمشاعر الناس و الاماكن المقدسه
و الي بيحترم مكان بيحترمو عشان مصلحتو بس
بجد حاجه تحزن الي وصلنالو دا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نارنور خليجية
والله شي مخجل يا اميرة جزاكي الله كل خير على التذكير

هلا عزيزتي
اكيد مخجل بس مين الي راح يخجل من هذا التصرف

الف اشكر ياقلبي على مرورك العطر




التصنيفات
قصص و روايات

قصة فتاة خرجت من المقبره بعد عشرين سنة

قصه فتاه خرجت من القبر بعد عشرين سنه
القصه باختصار

واحد عمره 36 سنه يشتغل في العقار في يوم من الايام تأخر في المكتب الي الساعه 2 نص اليل

طلع من المكتب وركب سيارته ومشى للبيت

في الطريق قال في نفسه ليش اصحي زوجتي واخليها تصلحلي العشاء وباقي ساعتين على اذان الفجر افضل شي اني امر اقرب بقاله واخذ شي خفيف

وقف عند البقاله واخذ اغراض ورجع للسياره وسمع صوت في الزاويه عند الشجره

صوت غريب ………………..؟

قرب شوي وشاف بنت عمرها تقريبا 22 سنه جالسه تبكي والجو كان برد والدنيا تمطر

كانت البنت ترجف من البرد

اخذ الرجال جاكيته وعطاه للبنت واخذها معه في السياره يبي يوديها بيتها

هي قامت توصفله البيت لين وصلوا البيت ونزلها ومشى الين وصل بيته تذكر ان

الجاكيت الي مع البنت فيه

كل اغراضه بطاقاته وكل ما يتعلق فيه

رجع لبيت البنت وطق الباب ما فتح احد بعد نص ساعه فتح الباب واحد شايب
قاله الرجال انه قبل شوي نزلت بنتك عند الباب وانه يبي اغراضه الي في الجاكيت

قال الشايب ما عندي بنت انا

الرجال تفاجأ وقام يوصف له اوصاف البنت

بعد شوي قام يبكي الشايب

وقال الاوصاف هذي اوصاف بنتي الي مات قبل 20 سنه

انصدم الرجال
قال ماني مصدق
لازم توريني قبر البنت قال الشايب ابشر

راحوا المقبره ويوم جوا يدخلون قال الشايب انا مقدر ادخل المقبره اخاف اذا شفت قبرها اتذكر بنتي

قال الرجال طيب

دخل الرجال ويمشي ويمشي

لين وصل القبر شاف شي لايمكن تخيله

شاف فوق القبر الجاكيت حقه وقام يفتش الجاكيت لقى اغراضه كلها
اخذها ومشى في طريقه لخارج القبر قال في نفسه الان انا شفت البنت حيه والشايب يقول انها مات من 20سنه

لازم افتح القبر واتأكد

وقام يحفر القبر ويحفر

ما لقى جثه لقى رساله فتحها وقراها

مكتوب

(ان الشخص المطلوب لا يوجد في القبر حاليا فضلا تاكد من الشخص المطلوب

حاول مره اخرى)




ههههههههههه

وأنا أقول وين ذي توها تفكر تخرج بعد عشرين سنه

يسلمو عسوله

نتظر جديدك..




يسلمو



التصنيفات
منوعات

طفلان دخلا المقبره انظرو ماذاوجدا؟؟؟؟

قصه مؤثرة طفل..عمره لم يتجاوز الثمانية اشهر….

و شقيقته في الخامسة من عمرها مات ابوهما .. و لحقت به الام بعد فترة قصيرة من الزمن

اخذهم العم شقيق الوالد ليشرف على تربيتهما و رعايتهما

فلم يكن لديهما قريب غيره ..

لم تتحمل زوجة العم عبء الرعاية و التربية و المسئولية

فطلبت من زوجها الطلاق او إبعاد الأطفال عنهم ..

وقف الزوج في حيرة من أمره فعليه أن يقرر بقاء زوجته او الأطفال

و هداه تفكيره الشيطاني الى حمل اطفال اخيه
و تركهما بمقبرة العائلة

التي يرقد فيها جثمان امهما وابيهما

نعم تركهم احياء الى جوار الأموات

اقـــــــفل القبـــــــــر

و لكن القدرة الالهية جعلته لا ينتبه الى تلك الفتحةالصغيرة

التي تركها في غفلة منه .. فكانت لهما حياة و هواء للتنفس

من تلك الفجوة المتروكة عفوا

ومضت اربعة ايام قبل ان يكتشف احد امرهما

حتى قدمت جنازة في مقبرة مجاورة و بعد انتهاء مراسم الدفن

سمع الناس اصوات اطفال يتحدثون و يلهوون

بحثوا عن مصدر الصوت حتى وجدوا الطفلين في القبر

و اخرجوهما و تولت الجهات المسؤولة العناية بهما

ثم تم القبض على العم المجرم و سألوه عن سبب جريمته

و لماذا لم يضعهما بملجأ او ميتم فلم يجب !

سألوا الطفله كيف عاشت و اخوها اربعة ايام دون طعام او شراب

فقــــالت قــــولا عجيــــبا

شعرت بقشعريرة القدرة الالهية تعتريني كالكهرباء

تسري في عروقي و تجمد دمي

قالــــــــت الطفـــــــــلة

كانت هناك شجرة مثمرة من جميع انواع الفاكهة

و كنت اقطف منها حين اجوع ..

أما اخي فكان يبكي حين يجوع

فيحضر إليناشيخ كبير ذو لحية بيضاء يحمله بين ذراعيه

و يضعه على ثدي امي ليرضع حتي ينام

ظللت اردد الشهادة و انطقها ساعات و ساعات في رجفة قلبي

كانت هذه قدرة الرحمن و جلاله و معجزاته و عظمته

ارسل جنوده و ملائكته الى القبر لإنقاذ أرواح بريئة لا تعرف الشر ..

لإنقاذ الانسان من ظلم الإنسان

فسبحان الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيزالجبار

المتكبر القادر على كل شئ سبحانه …

سبحان الله العظيم
,,,,,,,,,,

هذه قصة حقيقية

و لأن هذه القصة شدتني كثيرا و حزنت لها أحببت أن أضعها لكم

لكي تقرؤونها و تنظرون إلى قساوة بعض القلوب




الله يعطيكى العافية




الله يعافيج