أصبحت تصاميم السجاد قطعة فنية فريدة فى المنزل ولم تعد تهدف للتغطية فقط
وقد اصبح السجاد العصرى خالى من النمطية والأشكال التقليدية ومصنع من خامات طبيعية وذو جودة عالية
مثل الاصواف المأخوذ من ألياف نبات القراص أو الحرير الصينى أو هضبة التبت
أصبحت تصاميم السجاد قطعة فنية فريدة فى المنزل ولم تعد تهدف للتغطية فقط
وقد اصبح السجاد العصرى خالى من النمطية والأشكال التقليدية ومصنع من خامات طبيعية وذو جودة عالية
مثل الاصواف المأخوذ من ألياف نبات القراص أو الحرير الصينى أو هضبة التبت
أخواتي الكريمات
من رزقه الله العلم بالدين والعمل به والإخلاص لوجه الله , ودعوة الناس إلى ذلك
فلا يمسي و لا يصبح إلا وهو حريص على نقل الهدى والخير إلى الأمة حتى في أخوانه وأهل بيته
فإذا رزقه الله هذا الشعور وهذه الهمة الصادقه وأصبح مشعل نور وهداية حيثما حل نفع الله به.
فإنه بخير المنازل عند الله ؛ وحينئذ يطيب له الموت في أي ساعة تأتيه"
(( الشيخ / محمد المختار الشنقيطي))
دمتم بحفظ الرحمن
النساء يثقن بنا.. ورجالهن يغادورن البيوت قبل وصولنا!
عائشة ، صباح ، وكوثر ، ثلاث
شقيقات، يبدأن عملهن في التاسعة من صباح كل يوم، متنقلات بين البيوت،
ليقمن بمهام الخدمة المنزلية، وتستمر رحلتهن حتى الساعة السادسة مساء،
لماذا اخترتن العمل في خدمة المنازل، ولم تبحثن عن عمل آخر؟
كوثر: نحن لم نختر هذه النوعية من العمل، بل هي التي اختارتنا، بعد أن أقفلت في وجوهنا أبواب العمل الأخرى،
وحاولنا جاهدات في السابق أن نجد أي وظيفة نقتات منها، لكننا لم نجد، مع أننا نحمل شهادات دراسية مقبولة،
فأنا وصباح حصلنا على شهادة الثانوية العامة، وعائشة حصلت على شهادة المرحلة المتوسطة، وبحكم ظروفنا المالية السيئة التي كانت تضغط علينا،
خاصة بعد وفاة والدنا، ولعدم وجود أخ كبير في أسرتنا يستطيع أن يعيلنا، ولتجاهل أقاربنا لنا، فقد عملنا بهذه المهنة،
ونحمد الله أننا عملنا بها ولم نعمل بمهنة أخرى قد تجعلنا نتخلى عن أخلاقنا فهذه المهنة هي مهنة شريفة جداً،
مع العلم أن هذه المهنة لم تكن أول عمل لنا فقد سبق أن عملت عائشة بمهن أخرى ولكنها لم تستمر بها.
عائشة: لقد عملت في أكثر من مهنة، فبعد طلاقي من زوجي، وانتقالي للعيش مع أهلي، كنت في حاجة للعمل حتى أستطيع أن أوفر حاجيات أبنائي،
بعد أن تهرب والدهم من الصرف عليهم، وانشغل بزوجته الثانية، وبعض الأعمال السابقة التي عملت بها كانت في الفترة التي كان والدي بها ما زال على قيد الحياة،
ومع أنه كان يحاول رحمه الله أن يلبي حاجيات أولادي، إلا أن راتبه البسيط لم يكن يساعده، ولهذا عملت في البداية في إعداد بعض الأطباق والحلويات في المنزل وبيعها للسيدات،
لكنني لم أوفق بسبب عدم مهارتي في الطبخ، ثم عملت قهوجية في المناسبات والأعراس، ولم أستمر بهذه المهنة، لكونها تتطلب السهر والتأخر في العودة للمنزل إلى ما بعد منتصف الليل،
وهذا لا يناسبني أبداً، وبالتالي تركت العمل في المناسبات والأعراس، ولكنني واصلت عملي كـ«قهوجية» بشكل آخر، حيث عملت في مدرسة بشكل غير رسمي،
حيث كان راتبي يصرف لي من المعلمات، ومع أن عملي في المدرسة كان مريحاً، إلا أن دخلي منه كان ألف ريال فقط، وهذا الدخل لم يعد كافياً،
خاصة بعد وفاة والدي وانقطاع راتبه، ثم بعد ذلك عملت في خدمة المنازل.
كيف جاءتك فكرة العمل بخدمة المنازل؟
عائشة: لقد كان الأمر مصادفة، ففي فترة عملي «قهوجية» في المدرسة تحدثت معي إحدى المعلمات عن مشكلة تواجهها،
وهي أنها عندما تعود من المدرسة تكون مرهقة جداً، ولكنها تضطر إلى إعداد وجبة الغداء لنفسها وزوجها وأبنائها، ثم تقوم بترتيب البيت وتنظيفه،
وكانت تتمنى أن يكون لديها خادمة، ولكنها لم تستطع بسبب تشدد زوجها ورفضه أن يستقدم خادمة، وقد كانت هذه المعلمة
وهي تتحدث معي تردد أنها تتمنى لو أن السعوديات يعملن في الخدمة المنزلية، حتى تستعين بواحدة منهن، كونهن أكثر أمانة من الأجنبيات،
وقد شعرت من خلال ترديدها لهذه العبارة أنها تود أن تعرض علي أن أعمل لديها، ولكنها كانت مترددة، فبادرت
وعرضت عليها أن أذهب معها إلى منزلها في كل يوم بعد الانتهاء من العمل في المدرسة، وأن أبقى عندها لمدة ساعتين، أقوم خلالهما بطبخ وجبة الغداء وترتيب المنزل نيابة عنها،
على أن تدفع لي عن كل يوم خمسين ريالاً، وتقوم بتوصيلي إلى منزلي بعد انتهائي من العمل، فقبلت عرضي، وبهذا بدأت العمل في الخدمة المنزلية.
وفي الاول والنهايه الشغل موعيب دام انه شغل محترام والله يوفقهم ويرزقهم يااارب
مشكوره حبيبتي على الموضوع اللراائع
موضوع رائع ومفيد للجميع
لاتحرمينا من جديدك يالغلا
والأرقام التي أعلنتها اللجنة مهولة بالفعل فهناك 246 منزلاً في القدس صدرت بحقها أوامر الهدم ويسعى الجهاز المكلف بهذه المهمة غير الإنسانية جاهداً لتنفيذ هذه الأوامر دون أي اعتبار أو مراعاة للعواقب المأساوية المترتبة عن هذه الإجراءات التعسفية التي ابسط ما يمكن تصوره منها هو الإلقاء بعائلات كاملة من الأطفال والنساء والشيوخ والرجال في الشوارع محرومين من المأوى الذي يشكل المحور المكاني لأي عائلة حيث ينشأ الأطفال وتجتمع الأسرة تحت ظل الهدوء والاطمئنان والارتباط العائلي الوثيق – كل ذلك تقوم الجرافات بتدميره بمنتهى القسوة وتحجر المشاعر الإنسانية.
وأمس الأول أقدمت سلطات بلدية القدس على هدم منزل من ثلاثة طوابق في »بيت حنينا تحت ذريعة عدم الترخيص وهي ذريعة يتم استخدامها على نطاق واسع بحق المواطنين المقدسيين في الوقت الذي لم تسجل فيه سوى حوادث هدم نادرة في الوسط اليهودي لا يمكن مقارنتها بحال من الأحوال بالأرقام القياسية للبيوت المهدومة في القدس الشرقية ، فقد دمرت السلطات البلدية عام 2022 حوالي 152 منزلاً عربياً في المدينة، أما خلال عام 2022 العام الماضي – فان العدد وصل إلى 90 منزلاً وتدافع البلدية عن هذا الهبوط في المنحنى البياني للهدم بالقول أن هذا »التقصير« يعود إلى قلة المخصصات المالية وما دامت الأموال قد توفرت خلال العام الحالي 2022 فإن على المقدسيين أن يتوقعوا الأسوأ وما خفي من التطورات المقبلة يبدو انه الأسوأ بالفعل.
والمحزن بالنسبة للقدس التي يتبجح الأشقاء العرب والأسرة الدولية بأنهم مع الحقوق الفلسطينية في المدينة المقدسة، هو أن عروبة القدس تتآكل وتتم محاصرة القطاع العربي منها بالجدار العنصري الفاصل وبالمستوطنات من كافة الجهات وتقوم السلطات بتغيير معالم الشوارع والساحات وتقزيمها هذا في الوقت الذي لا يحرك فيه العرب والمسلمون ساكنا ولا يبذلون جهودا كافية لوقف الممارسات الإسرائيلية التي تستهدف من خلال هدم المنازل والتضييق على المواطنين المقدسيين بالضرائب الباهظة والخدمات المحدودة تفريغ المدينة وتغيير طابعها الديموغرافي ومن الموضوعية التأكيد على أن هذه الأهداف الإسرائيلية قد قطعت شوطا بعيدا على طريق التنفيذ.
ومرة أخرى فان السؤال المطروح هو: حتى متى يقف العرب والعالم مكتوفي الأيدي يتفرجون على تآكل الطابع العربي للمدينة المقدسة وتشريد أهلها وهدم منازلها تدريجياً تحت مختلف الذرائع والحجج المستهلكة؟
اتمنى لو كل بيت فلسطيني بيطلع قرر بهدمه انو اهلو يفخخو وبس يجو اليهود يهدو يفجرو فيهن ماهيك هيك البيت رايح بس عندها بيدفن تحتو كم يهودي
مشكوره على الموضوع
مما راق
بَرَزْتُ منَ المنازِلِ والقِبَابِ … فلم يَعْسُرْ على أَحَدٍ حِجَابِي
فمنزليَ الفضاءُ وسقفُ بيتي … سماءُ اللهِ أوْ قطعُ السحابِ
فأنتَ إذا أردتَ دخلتَ بيتي … عليَّ مُسَلِّماً من غَيْرِ بابِ
لأني لم أجدْ مصراعَ بابٍ … يكونُ مِنَ السَّحَابِ إلى التُّرَابِ
ولا أنشقَّ الثرى عن عودِ تختٍ … أؤمل أنْ أشدَّ بهِ ثيابي
ولا خِفْتُ الإبَاقَ على عَبِيدي … ولا خِفْتُ الهلاكَ على دَوَابي
ولاحاسبتُ يوماً قهرماناً … مُحاسبة ً فأغْلَظُ في حِسَابِي
وفي ذا راحة ٌ وَفَراغُ بالٍ … فدابُ الدهرِ ذا أبداً ودابي