نقلت لكم مجموعة رائعة من مكياج العيون .,.,
واللي عاجبني أكثر أن العين مرسومة على اليد .,.,
حسيتها فعلاً خبيرة .,.,
بتقولون كيف ؟!
أنتو شوفوا الرسومات وراح تعرفون كيف .,.,
7
7
7
صور مكياج, موقع عواطف, مكياج عواطف, عواطف المناعي, عواطف مكياج, عواطف المناعى, صور ميكاج
/**/
صور مكياج, موقع عواطف, مكياج عواطف, عواطف المناعي, عواطف مكياج, عواطف المناعى, صور ميكاج
/**/
صور مكياج, موقع عواطف, مكياج عواطف, عواطف المناعي, عواطف مكياج, عواطف المناعى, صور ميكاج
/**/
صور مكياج, موقع عواطف, مكياج عواطف, عواطف المناعي, عواطف مكياج, عواطف المناعى, صور ميكاج
/**/
صور مكياج, موقع عواطف, مكياج عواطف, عواطف المناعي, عواطف مكياج, عواطف المناعى, صور ميكاج
/**/
صور مكياج, موقع عواطف, مكياج عواطف, عواطف المناعي, عواطف مكياج, عواطف المناعى, صور ميكاج
هاااااه عرفتوا كيف .,.,
مكياجها حلو صح ؟!
يالله أستنى ردودكم .,.,
العفو يا حبيبتي
كذا المكياااااج والا بلاش .. ابدااااااع .. هذي رسمتها باليد وخيااااااال ..
اذا بتطبق ع العيووون تلاقيهاااااا احلى …
مشكوووووورة قلبي ع الموضووووووع الروووعهـ .. ولاتحرمينا جديدك بقسمي ياحلوهـ ..
وقالـت: "الناس الذين يمارسون العلاقة الزوجية يكون لديهم أعلي مستويات في مقاومة الجسم للجراثيم والفيروسات، وغيرهم الكثير من البكتريا بسبب ارتفاع مستوى الأجسام المضادة في الدم".
ووجد الباحثون في جامعة ويكليس في ولاية بنسلفانيا أن الأزواج الذين يمارسون العلاقة الزوجية مرة أو اثنتين في الاسبوع تتكون لديهم أعلي مستويات من الاجسام المضادة بالمقارنة مع أولئك الذين يمارسون العلاقة الزوجية بصورة أقل، كما تقلل ممارسة العلاقة الزوجية من خطر الإصابة بالأزمات القلبية.
وذكر العديد من النساء أن ممارسة العلاقة الزوجية تقلل من ألام الدورة الشهرية والمفاصل والصداع، وتمنع أيضًا العلاقة الزوجية خطر الإصابة بالسرطان، كما تساعد العلاقة الزوجية في الحصول علي نوم أفضل، وقد تشعر بالراحة بمجرد الانتهاء من ممارسة العلاقة الزوجية.
وتقلل ممارسة العلاقة الزوجية من التوتر، قد يعمل شريك حياتك علي تهدئتك وتقليل التوتر والإجهاد .
تقول دكتور شيني بأن المعانقة تعطي شعورًا طبيعيًا بالإرتياح، لأن الشهوة تفرز مادة كميائية في المخ تعطي الشعور بالمتعة، كما تقوي العلاقة الزوجية من الاعتزاز بالذات، لأنها تعمل علي تعزيز احترام الذات والسعادة.
وأوضحت الدراسة أن تناول الفستق بأنواعه يقلل من نسبة الكولسترول الكلي، كما يخفض من نسبة الكولسترول السيء ويقلل من معدل الإصابة بأمراض القلب، حيث أن الفستق هو أحد أفضل مصادر الستيرولات النباتية المعروفة بأنها تقلل امتصاص الكولسترول وأن تناول العسل يبطئء من تأكسد الكولسترول السيء كما يستخدم كمضاد حيوي طبيعي يوضع على الجروح.
وذكرت الدراسة أن تناول الحبوب الكاملة بشكل يومي يقلل من خطر التعرض للأمراض الالتهابية المزمنة كالسكري والربو وغيرها ومن أفضل هذه الحبوب الكاملة الأرز الغامق والخبز الأسمر.
كما أن تناول فنجانين من الشاي الأخضر يومياً يساعد على منع ارتفاع نسبة الكوليسترول بالدم وينشط الوظيفة المعرفية لدى الإنسان وأن الجزر والبيض مفيدان جداً للبصر لاحتوائهما على مضادات التأكسد النافعة للعين والمعروفة بأشباه الكاروتينات.
وقد بينت عدة دراسات انخفاض احتمال الإصابة بسرطان الرئة، والبروستاتا، والمثانة، والمرئ، والمعدة؛ بتناول غذاء يحتوي على كمية كبيرة من الفاكهة والخضراوات مثل: سلطة الطماطم، والبطاطا، والخضراوات الورقية الداكنة الخضرة والصفراء، فهي أغنى المصادر بالعوامل النباتية الواقية من المرض والتي تسمى الأغذية المقاومة، لذا اختر أكبر كمية من غذائك من مصادر نباتية تتضمن الحبوب والخضروات في كل وجبة، وبالأخص الحبوب الكاملة، واختر البازليا والبقوليات كبديل للحوم.
وأوضحت الدراسة أن فيتامين " c " يؤدي إلى أكثر من أثني عشر دوراً أساسياً في تعزيز جهاز المناعة، منها القدرة على زيادة إنتاج مضادات الأجسام وتسريع معدل نضوج خلايا المناعة. ويوجد فيتامين " c " بتركيز كبير في الموز والفاكهة الحمضية والكيوي والخضروات الخضراء.
ولكن .. إحذر الأغذية الغنية بالدهون
الغذاء الغني بالشحوم خصوصاًَ اللحوم يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بالسرطان؛ وخصوصاًً سرطان القولون والمستقيم والبروستاتا والرحم، لذا اختر أغذية قليلة الدهون مع الإكثار من الفاكهة والخضروات والحبوب والبقوليات، واختر مشتقات الألبان الخالية من الدسم أو قليلة الدهن. وعندما تختار اللحوم اختر شرائح بدون دهن أو مسلوقة أو مشوية أو أسماك أو دواجن بدلاً من اللحوم المقلية.
منقول
اصابة بالانفلونزا دليل على قوة الجهاز المناعي للجسم
الفيروسات لا تنتقل عن طريق الفم وإنما عبر الأيدي
التعب والإرهاق والصداع وارتفاع درجة حرارة الجسم وانسداد الأنف كلها من أعراض الإصابة بمرض الانفلونزا الذي ينتقل من شخص لآخر بطرق عدة تم اكتشاف بعضها حديثاً، ولكن كيف يمكن الوقاية من هذا المرض ومعالجته؟
أكدت جينفر أكرمان، الصحفية الأمريكية المتخصصة في تحرير الأخبار العلمية، أن أعراض الإنهاك والضعف التي تظهر على المصابين بنزلات البرد سببها قوة مناعة الجسم وليس ضعفه، وذلك خلافا للاعتقاد السائد بين العلماء حتى الآن بأن إصابة الجسم بالفيروسات يؤدي إلى إنهاك خلايا الجسم مما يؤدي إلى سلسلة من الآلام والشكاوى لدى المرضى. جاء ذلك في كتابها الجديد الذي تستند فيه إلى أبحاث عالم الفيروسات الأمريكي جاك جوالتني، الأستاذ بجامعة فيرجينيا الأمريكية، والذي يقول: "يبدو أن هناك مفارقة في الأمر، ولكن من المرجح أن جميع من يصابون بنزلات البرد مرات أقل هم الذين يقل استعداد جهازهم المناعي للمقاوة أو تكون مناعتهم ضعيفة".
وقالت أكرمان إن الفيروس المسبب لنزلات البرد يدخل خلايا الجسم بشكل سلمي للغاية "عن طريق إيهام الخلية بأنه مفيد لها قبل أن يتنبه الجسم إلى خطورة هذا الفيروس ويدق ناقوس الخطر برد فعل شديد وقاس ضد الفيروس".
المصافحة أخطر من التقبيل
درهم وقاية خير من قنطار علاج
وأشارت الصحفية الأمريكية إلى أن العلماء اعتقدوا لوقت طويل أن الفيروسات تنتقل مع سعال المريض وعطاسه؛ إلا أنهم أصبحوا يرجحون أن هذه الفيروسات تكمن لساعات فوق الأيدي وأشياء مثل لوحة مفاتيح الكمبيوتر ومقابض الأبواب ومساند الأيدي في القطارات ومترو الأنفاق، ولا تنتقل للمريض عبر الفم، خلافا لما كان معتقدا منذ وقت طويل، وإنما عبر الأنف والأعين لدى ملامستها بأيد ملوثة. لذا فباستطاعة شخص سليم أن يقبل شريكه المريض بدون خوف من انتقال العدوى إليه، وباستطاعته كذلك الشرب من نفس فنجانه. أما المصافحة التي تبدو أقل خطراً فإنها قد تكون أخطر من التقبيل وكذلك لمس مقبض باب ملوث، حسبما ذهبت إليه أكرمان.
وتوقعت أكرمان في كتابها ألا يجدي البحث عن مصل مضاد لنزلات البرد. وتساءل: "كيف يمكن العثور على مثل هذا المصل ضد 200 نوع من الفيروسات وفي الوقت نفسه يكون رخيص الثمن وفعالاً؟ وهل يكون خاليا تماما من أية مخاطر؟ لأن المريض لن يرضى بأية أعراض جانبية في علاج مثل هذا المرض الذي لا يمثل خطراً أصلاً".
وأوصت الصحفية الأمريكية في النهاية باحتساء شوربة الدجاج التي رأت أنها وصفة قديمة وناجحة ضد آلام نزلات البرد.
دمتم فى حفظ الله
وذكرت الدراسة التي نشرتها هيئة المستحضرات الطبية واللقاحات في القاهرة أنه أمكن تسجيل ذلك كله بأحدث الأجهزة العلمية وأدقها مما يدل على أن التوتر يؤدى إلى نقص مستوى المناعة في الجسم من خلال إفراز بعض المواد داخل الجسم أوربما حدوث ردود فعل بين الجهاز العصبى والغدد الصماء ويتسبب ذلك فى إحداث خلل فى التوازن الوظيفى الداخلى بالجسم.
وأوضحت أن الأثر القرآني المهدئ للتوتر يؤدى إلى تنشيط وظائف المناعة لمقاومة الأمراض والشفاء منها مشيرة إلى أن الدراسة أجريت 210 مرات على متطوعين أصحاء تتراوح أعمارهم بين 17 – 40 سنه وكانوا من غير المسلمين وتم ذلك خلال 42 جلسة علاجية.
وأكدت أن النتائج كانت إيجابية نظرا للأثر المهدئ للقرآن الكريم على المتوتر بنسبة 65 بالمائة وهذا الأثر المهدئ له تأثير علاجى حيث أنه يرفع كفاءة الجهاز المناعي ويزيد من تكوين الأجسام المضادة في الدم.
ويصبح الوهن كبيرا بصفة خاصة في عضلات الوجه، والذراعين والساقين. ويصيب الوهن العضلي النساء أكثر من الرجال. ولدى النساء، عادة ما يحدث هذا المرض بين 20 و 30 سنة، أما لدى الرجال، فإنه يبدأ عادة بعد سن الخمسين.
لا يتبع الوهن العضلي الشديد نمطا يمكن التنبؤ به. فقد يحدث تدريجيا أو فجأة. فهو مرض يتسم بفترات حادة (توهجات) يعقبها فترات من الشفاء التام (فترات هدوء).
إن العضلة المصابة تصاب بالإرهاق بشكل سريع وعلى نحو غير طبيعي. على سبيل المثال، تكرار محاولة الإمساك بشيء ثقيل يؤدي إلى أن تصبح القبضة شيئا فشيئا أكثر ضعفا من ذي قبل. أغلب الناس أيضا يلحظون ضعف وتهدل الجفون مع الرؤية المزدوجة لأن عضلات تحريك العين أيضا ضعيفة.
قد يحدث الوهن أيضا بعضلات الوجه، أو البلعوم، أو الصوت أو الرقبة، مما يجعل هناك صعوبة في الكلام (مثل عدم وضوح الكلمات عند التحدث) وفي الأكل أو ابتلاع الطعام (مما يسبب الشرقة أو السعال). بعض الناس تضعف أذرعتهم أو سيقانهم. أما النوع الحاد من الوهن العضلي الشديد فقد يسبب الوهن في العضلات التي تتحكم في التنفس. وبعض الأحوال – مثل نزول الحيض، أو الضغوط العصبية، أو العدوى – يمكنها إحداث نكسات مفاجئة.
خيارات العلاج
استشر طبيبك إذا أصبت بأعراض الوهن العضلي الشديد. وسوف يفحصك الطبيب وقد يجري تحاليل دم بحثا عن الأجسام المضادة للمناعة الذاتية والتي تسبب المرض. وهناك اختبار تشخيصي آخر يتضمن حقن مادة "إيدروفونيوم"، التي تعمل على زيادة الناقل العصبي المسمى "أسيتيل كولين"، عند نقطة الاتصال العصبي"العضلي، وتحسن مؤقتا من القوة العضلية. رسم العضلات الكهربائي أيضا يستخدم عادة للمساعدة في الوصول إلى التشخيص.
ويعتمد العلاج على شدة المرض. وفي الحالات الطفيفة، يمكن في الغالب السيطرة على الأعراض (ويمكن استعادة أغلب الوظائف) باستعمال الأدوية طويلة المفعول مثل "البيريدوستيجمين".
أما أصحاب الحالات الشديدة فقد يكون من المفيد لهم استئصال الغدة الزعترية (وهي غدة صغيرة قرب قاعدة العنق)، وهي الغدة التي توجه الهجمات المتلفة للمناعة الذاتية. واستئصال الغدة قد يحقق شفاء دائما.
الجرعات المرتفعة من عقاقير الكورتيزون تساعد على الإقلال من الالتهاب وتبطئ من هجمة جهاز المناعة. العقاقير الأخرى التي تهدئ جهاز المناعة قد تستعمل أيضا، أما في الحالات الشديدة، فقد يحتاج الأمر لعملية فصل البلازما (وفيها يتم ترشيح الأجسام المضادة الضارة من الدم).
الفيروسات لا تنتقل عن طريق الفم وإنما عبر الأيدي
التعب والإرهاق والصداع وارتفاع درجة حرارة الجسم وانسداد الأنف كلها من أعراض الإصابة بمرض الانفلونزا الذي ينتقل من شخص لآخر بطرق عدة تم اكتشاف بعضها حديثاً، ولكن كيف يمكن الوقاية من هذا المرض ومعالجته؟
أكدت جينفر أكرمان، الصحفية الأمريكية المتخصصة في تحرير الأخبار العلمية، أن أعراض الإنهاك والضعف التي تظهر على المصابين بنزلات البرد سببها قوة مناعة الجسم وليس ضعفه، وذلك خلافا للاعتقاد السائد بين العلماء حتى الآن بأن إصابة الجسم بالفيروسات يؤدي إلى إنهاك خلايا الجسم مما يؤدي إلى سلسلة من الآلام والشكاوى لدى المرضى. جاء ذلك في كتابها الجديد الذي تستند فيه إلى أبحاث عالم الفيروسات الأمريكي جاك جوالتني، الأستاذ بجامعة فيرجينيا الأمريكية، والذي يقول: "يبدو أن هناك مفارقة في الأمر، ولكن من المرجح أن جميع من يصابون بنزلات البرد مرات أقل هم الذين يقل استعداد جهازهم المناعي للمقاوة أو تكون مناعتهم ضعيفة".
وقالت أكرمان إن الفيروس المسبب لنزلات البرد يدخل خلايا الجسم بشكل سلمي للغاية "عن طريق إيهام الخلية بأنه مفيد لها قبل أن يتنبه الجسم إلى خطورة هذا الفيروس ويدق ناقوس الخطر برد فعل شديد وقاس ضد الفيروس".
المصافحة أخطر من التقبيل
درهم وقاية خير من قنطار علاج
وأشارت الصحفية الأمريكية إلى أن العلماء اعتقدوا لوقت طويل أن الفيروسات تنتقل مع سعال المريض وعطاسه؛ إلا أنهم أصبحوا يرجحون أن هذه الفيروسات تكمن لساعات فوق الأيدي وأشياء مثل لوحة مفاتيح الكمبيوتر ومقابض الأبواب ومساند الأيدي في القطارات ومترو الأنفاق، ولا تنتقل للمريض عبر الفم، خلافا لما كان معتقدا منذ وقت طويل، وإنما عبر الأنف والأعين لدى ملامستها بأيد ملوثة. لذا فباستطاعة شخص سليم أن يقبل شريكه المريض بدون خوف من انتقال العدوى إليه، وباستطاعته كذلك الشرب من نفس فنجانه. أما المصافحة التي تبدو أقل خطراً فإنها قد تكون أخطر من التقبيل وكذلك لمس مقبض باب ملوث، حسبما ذهبت إليه أكرمان.
وتوقعت أكرمان في كتابها ألا يجدي البحث عن مصل مضاد لنزلات البرد. وتساءل: "كيف يمكن العثور على مثل هذا المصل ضد 200 نوع من الفيروسات وفي الوقت نفسه يكون رخيص الثمن وفعالاً؟ وهل يكون خاليا تماما من أية مخاطر؟ لأن المريض لن يرضى بأية أعراض جانبية في علاج مثل هذا المرض الذي لا يمثل خطراً أصلاً".
وأوصت الصحفية الأمريكية في النهاية باحتساء شوربة الدجاج التي رأت أنها وصفة قديمة وناجحة ضد آلام نزلات البرد.