التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

انا محتاجه دكتوره فى العلاج النفسى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا تعبت من العيشه وسط اقرب ناس ليا اللى هما اهلى انا بجد مش عارفه اتعايش معاهم وانا مش عارفه انا اللى صح ولا هما وكمان مش عارفه ابقا زيهم علشان اعرف اعيش مش ابقى تعبانه بالشكل داانا مش دكتوره نفسيه بس نصيحتى ليكى امسكى ورقه وقلم وخليكى تبصى على المشكله منبره يعنى بمنتهى العقل والعدل والحكمه بدون اى نوع من انواع التدخل العاطفى والحاجات المسلم بها واللى مش حتقدرى تغيريها يبقا تدورى على حل للتعايش معها وقبولها ذى ما هى وتكدبى على روحك فى الاول لغايه لما تصدقى وتقدرى تتعايشى مع المواقف اما اللى ممكن يتغير حتى بمجهود كبيييييييييييييييير يبقا خطوه خطوه تهدى الجبل وكل شئ ممكنخليجية



يسلمو حبيبتي



موضوعك حلو ومختصر ومفيد جدا دمتي متواجدة معنا وبالقسم



شكرا يا عسل



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

لا تجعلى الضغط النفسى يتحكم فى حياتك!

لا تجعلى الضغط النفسى يتحكم فى حياتك!

فى وسط مشاغلنا وانهماكنا فى أمور حياتنا اليومية، ننسى أحياناً أننا بشر ولسنا ماكينات. سواء فى البيت أو فى العمل، نظل نعمل ونعمل حتى يتلاشى جهدنا ولا نستطيع أن نقوم بالمزيد من العمل. وفى النهاية، عندما نصل لهذا الحد نقول : “كفى، أحتاج لبعض الراحة،” لكن تصبح تلك الراحة أيضاً عبئاً لأننا نكون مضغوطين نفسياً لدرجة أننا لا نستطيع الاستمتاع بها.

إن الضغط النفسى عدو ماكر، فهو يبدأ دون أن تلاحظيه ويظل يتراكم فى الوقت الذى تعتقدين فيه أن كل شئ على ما يرام. لكن كما أن هناك كمية محددة من الماء يمكن أن توضع فى زجاجة عبوتها لتر قبل أن تفيض، كذلك فإن هناك كمية محددة من الضغط النفسى التى يمكن أن تتحمليها قبل أن يسيطر عليك تماماً. لماذا تنتظرى حتى تصلى إلى هذا الحد؟

إن الضغط النفسى يستنفد طاقتك، يقتل حماسك، ويؤثر على جهازك المناعى، كما يجعلك تشعرين دائماً بالإرهاق، بالإضافة إلى تأثيره على علاقاتك بالآخرين حتى تصلى إلى حد أنك لا تستطيعين تحمل أصدقائك أو أسرتك. إذا أهملت حالتك، يمكن أن يتحكم هذا الضغط النفسى فى حياتك، فلماذا لا تتحكمين أنت فيه قبل أن يسيطر على حياتك؟ هناك بعض العوامل التى يمكنها أن تخفف من الضغط النفسى، يختلف تأثير تلك العوامل من شخص لآخر، ولكن إليك 10 أفكار لمساعدتك على ذلك.

مارسى الرياضة

مارسى الرياضة بانتظام، ثلاث مرات على الأقل أسبوعياً لمدة 20 دقيقة أو أكثر فى كل مرة. اذهبى إلى ال”جيم” أو حتى مارسى أسهل رياضة فى العالم: المشى. الرياضة تجعل جسمك يفرز هرمونات تسمى “اندورفينز” وهى تساعد على تخفيف الضغط النفسى وتقوم بدور مسكن طبيعى للآلام، كما تساعد على مقاومة الاكتئاب.

تنفسى جيداً

خذى 5 دقائق كلما استطعت للتنفس بعمق. تنفسى بعمق من خلال أنفك ثم أخرجى النفس ببطء من خلال فمك، فذلك يملأ الرئتين بالهواء ويوسعهما مما يعطيك شعوراً بالراحة والانتعاش.

رفهى عن نفسك

اجعلى من أولى أولوياتك أن تخصصى لنفسك 30 دقيقة يومياً لكى تقومى بعمل شئ تستمتعين به مثل القراءة، الاستماع إلى الموسيقى، أو الخروج مع إحدى صديقاتك أو المقربين إليك لقضاء وقت لطيف.

عبرى عن نفسك

إن كتم المشاعر دائماً يضر. إذا كنت تستطيعين، تحدثى دائماً إلى شخص تثقين به عندما يكون هناك أمراً يحزنك أو يقلقك. إذا كان الموقف لا يسمح لك بالتعبير مباشرةً عن مشاعرك، حاولى التعبير عنها في وقت لاحق خلال اليوم.

ترفقى بنفسك

لا تثقلى على نفسك بأشياء تقومين بها منذ لحظة استيقاظك وحتى موعد نومك. قومى بعمل جدول لا يمثل ضغطاً عليك مع إعطاء الأولوية للأشياء الأهم.

أوجدى هواية

قومى بشراء عصافير أو سمك زينة أو بعض النباتات لتقومى برعايتها. تعلمى التريكو أو الرسم، أو قومى ببعض الأشغال اليدوية المنزلية. تعلمى العزف على آلة أو ممارسة رياضة معينة. فإن أى هواية تشغل ذهنك عن الأشياء التى تسبب لك الضغط النفسى، سوف تساعدك على الشعور بالهدوء والاسترخاء.

تناولى أكلاً صحياً

تناول تفاحة يبعث دائماً على الانتعاش. قللى من تناولك للسكر والكافيين، فقد يعطيانك إحساساً بالانتعاش للحظات قليلة ولكن خلال ساعة واحدة تشعرين بالإحباط.

خذى قسطاً من النوم

قد يرجع الضغط النفسى الذى تعانين منه لأسباب جسدية.

اقضى بعض الوقت مع من يهمونك

إن الشعور بالضغط النفسى يتلاشى عندما تقضين وقتاً قيماً مع الأشخاص الذين يهمونك.

دللى نفسك

خذى حماماً دافئاً، ثم تناولى كوباً من الأعشاب، واسترخى على الكنبة واقرئى كتاباً يستهويك.

أياً كان اختيارك للأسلوب الذى تريدين به التخفيف من ضغوطك النفسية، تذكرى أن الحياة أقصر من أن نضيعها فى القلق والإجهاد. لا تقلقى، فستقومين بكل مهامك، وقد تقومين بها الآن بروح أعلى.




نصائح مفيده سلمتي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Rehatmatar خليجية
نصائح مفيده سلمتي

شكرا لمرورك حبيبتي




الله يعطيك العافيه…………….



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروة الشهري خليجية
الله يعطيك العافيه…………….

الله يعافيك حبيبتي




التصنيفات
منوعات

كيف تعامل المريض النفسى ؟

كيف تعامل المريض النفسى

——————————————————————————–

الكثير من الناس يعانون من الحيرة والارتباك عندما يواجهون بالتجربة الأولى فى المعاملة مع المرضى النفسيين .ويوجه الأهل هذا السؤال دائما للطبيب النفسى …"كيف نتعامل مع المريض "؟ . واليك بعض النصائح عن طرق التعامل مع المرضى النفسيين .

أولا : ما هو شعورك نحو المريض النفسي :

هل أنت خائف من المريض ؟ هل تخشى أن يؤذي أحد أفراد أسرتك ؟

هل تخشى أن يؤذى نفسه ؟…. إذن تكلم عن خوفك مع الطبيب أو الأخصائي الاجتماعي أنه سوف يكون صادقا معك إذا سألته… إذا كان هناك أي سبب للخوف فسوف يخبرك عنه ، وكذلك سوف يساعدك لاتخاذ احتياطيات ذكية ضد هذه المخاطر. ولكن إذا لم يكن هناك سبب كبير للخوف، وهذا هو الغالب فان طمأنته لك سوف تساعد على تهدئة المخاوف التي لا داعي لها .

هل تشعر بالذنب تجاه المريض لبعض الأسباب ؟… هل تشعر أنك بطريقة ما تسببت في حدوث المرض ؟ …هل تخشى أنك تسببت في إضافة ما جعله مريضا ؟ انك بالتأكيد لا تساعد المريض بلوم نفسك والنظر في الأشياء التي فعلتها خطأ … كل هذه الأفكار يجب أن نتكلم عنها مع الطبيب أو الأخصائي النفسي أو الاجتماعي .

ثانيا: عند عودة المريض من المستشفي للبيت :

عند عودة المريض للبيت وأثناء فترة النقاهة تكون هناك مشاكل عديدة يجب مواجهتها . إن أي مريض سواء حجز بالمستشفي بمرض نفسي أو عضوي يكون عادة غير مطمئن عند مغادرته للمستشفي . الخروج من جو المستشفي الآمن الهادئ يكون مجهدا للمريض لأنه في أثناء العلاج بالمستشفي كان الانفعال والتوتر بسيط بحيث يمكن تحمله ولذلك في خلال الأيام والأسابيع الأولى في المنزل يجب على الأسرة أن تحاول أن تعطي بعضا من الحماية التي كان يحصل عليها وأن تعود نفسها على متطلبات المريض . الأشياء التي قد تبدو بسيطة مثل الرد على التليفون ومصافحته الناس أو التخطيط للواجبات قد تكون مقلقة للشخص الذي خرج حديثا من المستشفى . كذلك فإن للأقارب دور هام في مرحلة النقاهة …. أن عليهم أن يلاحظوا أن علاج المستشفى يشفى الأعراض المرضية التي تقعد المريض ولكن من الجائز ألا يشفى المرض نفسه… هذا لايعنى أن المريض لا شفاء له ولكن يعنى أنه لم يشف تماما.

أثناء الأيام الأولى في البيت يكون المريض متوترا ومن الممكن أن تظهر بعض أعراض المرض مرة أخرى إذا تعرض المريض لضغوط شديدة .وعلى أسرة المريض يجب أن تلاحظ هذا وتعد الأشياء بحيث لا تكون ضغوط الحياة اليومية فوق طاقة المريض في حالته الحالية…ليس من السهل أن نعرف الحد الأدنى والأقصى الذي يستطيع المريض تحمله ولكن يمكنك أن تعرف ذلك بالتعود

وهناك بعض الأشياء التي يجب تجنبها مثل:

1) الاختلاط المبكر مع عدد كبير من الناس: المريض يحتاج للوقت للتعود على الحياة الاجتماعية الطبيعية مرة أخرى ولذلك لا تحاول أن تحثه على الاختلاط لأنه سوف يضطرب أسرع بهذه الطريقة …ومن الناحية الأخرى لا تتجاوز المعقول وتعزله عن كل الاتصالات الاجتماعية.

2) الملاحظة المستمرة : إذا كان المريض مشغولا ببعض الأعمال لا تحاول مراقبته باستمرار لأن ذلك يجعله عصبيا وهذا ليس مطلوبا .

3) التهديد والنقد : لا تحاول تهديد المريض بعودته للمستشفى ،ولا تضايقه وتنقد تصرفاته باستمرار وبدون مبرر كاف .

4) عدم الثقة في استعداده للعودة للبيت : ثق في المريض واحترم رأى الطبيب المعالج في إمكان عودته للبيت .

ثالثا : ظهور التوتر والتحسن أثناء فترة النقاهة :

واحد من الأشياء التي من المحتمل أن تواجهها العائلة هي التصرفات غير المتوقعة من المريض وهذا أحد الفروق الهامة بين الأمراض النفسية والجسمانية . المريض الذي كسرت ساقه يحتاج إلى فترة علاج بسيطة يعقبها فترة نقاهة بسيطة يعود بعدها للحياة الطبيعية ، ولكن المريض النفسي يبدو يوما ما طبيعياً ولا يعانى من التهيؤات المرضية ثم في الفترة التالية مباشرة يمكنه أن يشكو من المرض ثانية ..متهما زوجته بأشياء يتخيلها … شاكيا أنه لا يحصل على العدل في عمله أو أنه لا يحصل على النجاح الذى يستحقه في الحياة.

بالنسبة للأقارب كل هذه التصرفات معروفة لهم فقد شهدوه من قبل في المرحلة الحادة لمرضه والآن ها هي تصدر ثانية من شخص المفروض أنه أحسن !… عندئذ فان الألم والحيرة تجعل بعض أفراد الأسرة يأخذ موقفا سلبيا لأى محاولة لعودة المريض للإحساس الطبيعي… ولكن ببعض كلمات هادئة لشرح الحقيقة وبتغير الموضوع بطريقة هادئة ثم العودة فيما بعد لشرح الحقيقة سوف تمنع المرارة وتساعد المريض على تقبل الواقع.

فترة النقاهة تحدث فيها نوبات من التحسن والقلق خصوصا أثناء المرحلة الصعبة الأولى للنقاهة- بينما المريض يتعلم كيف يلتقط الخيوط للعودة للحياة الطبيعية مرة أخرى – لذلك يجب على الأسرة أن تتحمل وتصبر إذا ظهر تصرف مرضي مفاجئ في مواجهة حادث غير متوقع .

رابعا : لا تسأل المريض أن يتغير

لا فائدة من أن نطلب من المريض أن يغير تصرفاته ، انه يتصرف كما يفعل لأنه مريض وليس لأنه ضعيف أو جبان أو أناني أو بدون أفكار أو قاس… أنه لا يستطيع كما لا يستطيع المريض الذي يعانى من الالتهاب الرئوي أن يغير درجة حرارته المرتفعة . لو كان عنده بعض المعرفة عن طبيعة مرضه – ومعظم المرضى يعلمون بالرغم من أنهم يعطون مؤشرات قليلة عن معرفتهم للمرض – فانه سيكون مشتاقا مثلك تماما لأنه يكون قويا وشجاعا ولطيفا وطموحا وكريما ورحيما ومفكرا ، ولكن في الوقت الحالي لا يستطيع ذلك. هذا الموضوع هو أصعب شئ يجب على الأقارب أن يفهموه ويقبلوه … ولا عجب أنه يأخذ جهدا كبيرا منك لكي تذكر نفسك أنه" المرض" عندما تكون مثلا الهدف لعلامات العداء المرضية من الأخت، أو عندما تكون الوقاحة والخشونة والبرود هو رد أخيك لكل ما تقدمه وتفعله له. ولكن يجب أن تذكر نفسك دائما أن هذا هو جزء من المرض.

خامسا : ساعد المريض لكى يعرف ما هو الشيء الحقيقي :

المريض النفسى يعانى من عدم القدرة على التمييز بين ما هو حقيقي وما هو غير حقيقي . وربما يعانى كذلك من بعض الضلالات (الاعتقادات الخاطئة ) …ربما يعتقد أنه شخص آخر وأن شخصا ما مات منذ فترة ما زال حيا أو أن بعض الغرباء يريدون إيذاءه … انه يدافع عن هذه المعتقدات الخاطئة بالطريقة التى قد يدافع بها أى فرد منا بعناد ومكابرة عن شئ ما غير متأكد من صحته …من وراء دفاع المريض حيرة ما بين الحقيقى وغير الحقيقى . انه يحتاج مساعدتك لكى تظهر الحقيقة ثانية أمامه. ويحتاج أيضا أن تجعل الأشياء من حوله بسيطة وغير متغيرة بقدر الإمكان.

إذا ظل المريض يراجعك مرة بعد مرة عن بعض الحقائق الواضحة،حينئذ يجب أن تكون مستعدا بسرعة وبصبر وحزم بسيط لكي تشرح له الحقيقة مرة أخرى

يجب ألا تتظاهر بقبول الأفكار المرضية والهلاوس كحقيقة واقعة ،وعلى الجانب الآخر لا تحاول أن تحثه على التخلص منها .ببساطة قل له أن هذه الأفكار ليست حقيقة ودع الأمر عند هذا الحد من المناقشة .

عندما يفعل أشياء لا تقبلها لا تتظاهر بقبولها. إذا تضايقت من سلوكه قل له ذلك بصراحة ولكن وضح له أنك متضايق من سلوكه وليس منه شخصيا ، وعندما يقوم بسلوك لا يتنافى مع الواقع يجب أن تكافئه عليه .

لكي تساعده على معرفة الحقيقة يجب أن تكون صادقا معه ، عندما تحس بشىء ما لا تخبره بأنك تحس بشىء آخر. عندما تكون غاضبا لا تقل له أنك لست غاضبا .

تجنب خداعه حتى في المواضيع البسيطة … من السهل خداع هؤلاء المبلبلين ولكن كل خدعة تجعل التعلق الضعيف بالحقيقة أقل يقينا …وإذا لم يجد المرضى النفسيين الحقيقة والواقع بين هؤلاء الذين يحبونهم فأين يجدونها ؟

سادسا : لكى تخرجه من عالمه الداخلي :

نتيجة للمرض النفسي فان المريض يرغب في العزلة التي تبدو له سهلة وأكثر أمانا. المشكلة التي يجب عليك مواجهتها هي أن تجعل العالم من حوله أكثر جاذبية . هذا سوف يتطلب تفهما وإدراكا من جانبك … إذا ابتعدت عنه أو تجاهلته أو تكلمت عنه في وجوده كأنه ليس موجودا، عندئذ فانه سوف يكون وحيدا ولن يجد في نفسه حافزا لكي يشارك في الحياة من حوله. وفي الجانب الآخر إذا دفعته في وسط الحياة الاجتماعية بينما يشعر هو بالخوف من مقابلة الناس الذين لا يعرفهم ،وإذا لم يستطع التحمل فان ذلك سوف يدفعه للعودة إلى عالمه الداخلي والانطواء مرة أخري.

يجب أن ننتظر ونأخذ الإشارة منه أولا… مثلا إذا أراد زيارة الأهل والأصدقاء فيجب أن تسمح له بذلك ولكن بدون اندفاع . و إذا دعاه بعض الأقارب إلى الزيارة وتناول الغداء ووعد بتلبية هذه الدعوة ووجدت أنت أنه غير مستعد لهذه الدعوة فيجب أن تتدخل بهدوء لمساعدته في التخلص من هذه الدعوة بدون إحراج له.

اذهب معه إلى الأماكن العامة الهادئة وافعل الأشياء التي لا تكون مثيرة أو مقلقة أكثر من اللازم مثل مشاهدة مباراة الكرة في التليفزيون بهدوء وبدون انفعال . شجعه على متابعة الهوايات والمشاركة فيها إذا رحب بذلك.

سابعا : أعط حوافز في جرعات صغيرة :

يجب أن تعطى المريض حوافز بصورة منتظمة -مثل بعض كلمات التشجيع أو بعض الهدايا البسيطة -إذا بدأ يخرج من عزلته ولكن يجب أن تكون الحوافز مستحقة ، فانك عندما تكافئ شخصا غير جدير بهذه المكافأة فان هذه المكافأة تكون مؤذية ومهينة . وربما يفرح بهدية لا يستحقها في البداية لكنه بعد ذلك سوف يفقد الثقة حتى إذا كان يستحق المكافأة بحق

د. محمود جمال أبو العزائم

مستشار الطب النفسى
عافانا الله ووقانا __________________




خليجية



والله موضوع مفيد والمجتمع محتاج هالتوعية

مشكورة




خليجية



تسلمين يا الغلا

والله يعطيج الف عاآآآآآآآآآفية حبيبتي