هل تساءلت أخيتي الكريمة يوما ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع القرآن مثل ما نتعامل مع هواتفنا النقالة؟؟
ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب… في حقائبنا وجيوبنا ؟؟
ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم ؟؟
ماذا لو عدنا لاحضاره في حال نسيناه؟؟
ماذا لو استخدمناه للحصول على الرسائل النصية؟؟
ماذا لو عاملناه كما لو اننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟
ماذا لو اعطيناه لأطفالنا كهدية؟؟
ماذا لو استخدمناه عند السفر؟؟
ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات الطارئة؟؟
هذا امر يجعلكِ تتسائلين…أ هو مصحفي!!؟؟
وايضا…على عكس هاتفك…لا داعي لأن تخافي على قرآنك من الإنقطاع
توقفي للحظة وفكري………..ماهي أولوياتك؟؟
وافعلي ما ترى إن الله يريد منك فعله.
اجابات حقاً ينبغي لنا ان نفكر فيها ملياً
فالحياة تسرق منا ايامنا
فلماذا لا نسرق منها دقائقها وساعاتها بل ثوانيها
محبتكم أحساس الحروف..
صحيح كلامك هواتفنا كل الحظات بين يدينا
سبحان الله والقرآن قليل ما نمسكه
جزاك الله خير
جبتيها على الجرح
فديت عيونك
مشتهيه اقيمك بس خلاص
مو مسموح لي قيمتك كم مره
بس بقيم الموضوع 🙂
تستاهلين موضوع حساس
يعطيك العافيه ""
بارك الله فيك
وجزاك خير الجزاء
واقبلي مروري
احترامي
ام خالد
و في شيء راح يخلي ما في واحدة تمر عليها ثانية بدون ما يكون القرآن بيدها
هي طريقة بسيطة
حملو من النت المصحف كامل للموبيل
ما راح يخذ منك البحث غير دقائق
و بكدة طول الوقت المصحف بيدك
يالغالياآآآآت
وتقيموكم لي
هو
مروركن
الرائع
بموضوعي
وردكن الأروع