يلا الله يحفظكم كل واحد ينام عند امه الليله..
وانا اولكم…!!!هههههههههه
قمه في الرعب
يسلموؤوؤ~~
تقبلي ودي ورددي
{{ترف}} Sans MS"][/FONT]
يلا الله يحفظكم كل واحد ينام عند امه الليله..
وانا اولكم…!!!هههههههههه
لتعطير ملابس النوم :
(1)توجد اكياس على شكل اظرف بداخلها بودره معطره توجد عند (محلات ستي ماكس_وستي بلازا)
تضعيها في الدولاب دون فتحها لان رائحتها قويه
(2)مكعبات المسك توجد عند محلات القرشي توضع بين الملابس
(3)توجد في محلات نكتار اكياس معطره توضع بين الملابس
(4)كور خشبيه معطره رائحتها رائعه وتجعل الدولاب رائحته جميله تجدينه لدى محلات ستي بلازا ونكتار
انشاللــــــــــــــــــــــــ ــه تستفيدوووووووووون
:11_3_2[1]:
لحديثي الزواج، أو المقبلين عليه، أو الذين أمضوا سنوات طوالاً، ويرغبون في تحسين جودة العلاقة الزوجية الحميمة، آملين أن نقدم معلومات مفيدة، ونصائح غير خادشة للحياء العام، تناسب شخصية «أزياء» التي تهم كل أفراد الأسرة، وليست المرأة فحسب.
كيف أتغلب على خجلي في العلاقة الحميمة؟
رسالة:
الاستجابة الجسدية في العلاقة الحميمة تعتمد على عاملين مهمين لدى المرأة:
الأول يتعلق بالنواحي الفسيولوجية للجسم، وهي لا تخضع للسيطرة أو للتحكم الإرادي من قبل المرأة.
العامل الثاني مرتبط ارتباطاً وثيقاً بعوامل التربية والثقافة الجنسية، وكثيراً ما نجد أن مصدر المشكلة في العلاقة الحميمة ليس ناتجاً عن خلل فسيولوجي، وإنما هو نتيجة بعض العوامل الاجتماعية وأساليب التربية الخاطئة للبنات.
الحالة:
القارئة أ.ج تبلغ من العمر 19 عاماً، تقول إنها متزوجة منذ سنة، من رجل يكبرها بحوالي 7 سنوات، منذ اللقاء الأول وهي تشعر بأنها غير قادرة على التواصل لفظياً معه أثناء العلاقة الحميمة، فهو يطلب منها أن تعبّر عن مشاعرها وتتحدث معه، ولكنها تشعر بالخجل والخوف في آن واحد، وتخاف أن يأخذ عنها فكرة خاطئة وغير محترمة، على الرغم من أنها أحياناً تشعر بالرغبة والتفاعل معه، حتى في نكاته الخاصة جداً، وهو دائماً ما يقول لها: «إن الكلام الحميم أثناء العلاقة يزيد الإثارة لديه».
وتضيف: أنا تربيت في أسرة محافظة، ولا عهد لي بمثل هذه الأمور، زوجي يقول عني: إنني «ثقيلة الدم»، والحقيقة أنني عكس ذلك مع صديقاتي… انصحيني ماذا أفعل؟
الإجابة:
عزيزتي أ.ج، رسالتك تحمل الكثير من الأمور المرتبطة بأساليب التربية في مجتمعنا الشرقي، والتي لا تتمثل فقط في ضعف أو انعدام الثقافة الزوجية بكل أبعادها، وإنما أيضاً في أسلوب التربية الخاطئ، والذي يؤكد أنه ممنوع منعاً باتاً على البنت أن تتحدث أو حتى تتجاوب باللفظ أو الفعل مع الزوج في أثناء العلاقة الحميمة، هذه الأساليب التي تجعل المرأة فقط لمتعة الزوج، بغض النظر عن متعتها أو ما تريده هي، وهو ما يجعل الهوة أكثر اتساعاً بين الزوجين.
لنبدأ أولاً بتعزيز الثقة في داخلك، ولتعلمي أن من أساسيات حقوقك الزوجية هو الحق في التعبير عن مشاعرك، سواء في أثناء العلاقة الحميمة أو خارجها، فمن المعروف علمياً أنه كلما كان هناك حوار وتناغم لفظي ونفسي بين الزوجين، نجحت العلاقة الحميمة في تحقيق الإشباع والرضا للزوجين، كما أن بعض الرجال، وأيضاً النساء، تعمل حاسة السمع عندهما على تحفيز الرغبة والشعور بالتجاذب بينهما والتناغم الإيجابي.
ثانياً: أعتقد أننا في حاجة ماسة إلى الحوار مع الزوج، لماذا لا تحاولين أن تشرحي له بهدوء أنك تحتاجين إلى التغلب على الخجل في علاقتكما؛ حتى تستطيعي أن تتجاوبي معه في الأوقات الحميمة؟ لا تحاولي أن تضعي افتراضات قد تكون غير واردة على بال زوجك، خاصة أن العصر الذي نعيشه -من توافر المعلومة الصحيحة عن طريق الإنترنت، والمجلات العلمية المختصة والمتوافرة حتى باللغة العربية- يجعل الحصول على المعلومة المطلوبة متاحاً لمن يريد.
ثالثاً: إليك بعض الخطوات العملية التي تساعدك في التغلب على الخجل ويعطيك القدرة على التواصل الحميم مع الزوج:
اعلمي أن رابطة الزواج بينكما يجب ألا تتأثر بما قد يكون من وجهة نظر المجتمع هو النمط الذي يجب أن تربى عليه البنت، فكونك من عائلة محافظة لا يعني مطلقاً أن تكوني «محافظة» مع الزوج، فهو الحلال الذي تؤجرين عليه حينما تحرصان معاً على الاستمتاع بما أحلّه الله لكما.
ابدئي في تدريب نفسك على التحدث معه عن المشاعر، والعاطفة التي تشعرينها تجاهه، ثم تدرّجي في وصف ما تشعرين به من متعة في أثناء اللقاء الحميم، وحاولي أن تجعلي حاسة اللمس مصاحبة للحوار معه.
يمكنك أيضًا في بداية التمرين أن تتحدثي عن «الكلام الحميم»، وكأنه على هيئة حوار مع نفسك؛ (أي أن تتحدثي مع نفسك بصوت مسموع عما تشعرينه).
في اللحظات التي تملكين قدراً من الجرأة، وكما قلت تكونين على وشك التفاعل معه: لا تحاولي مقاومة هذه الرغبة، ودعي نفسك على سجيتها، وتذكري أنك بذلك تسعدين زوجك وأيضاً نفسك، وتكسبين الأجر من الله.
أتوجه هنا برسالة إلى الزوج وأقول: حاول أن تشجّع زوجتك على التعبير عن مشاعرها تجاهك وتجاه الحياة الزوجية بصورة أشمل، وليس فقط التعبير عن مشاعرها في أثناء اللقاء الحميم.
رسالتي الأخيرة إلى الأبوين: نحتاج إلى إعادة التوازن في أساليب التربية للبنت، وتنشئتها على أنها شريك للزوج وليس فقط لمتعته وراحته، فهي العمود الأساسي في نجاح الحياة الزوجية، وبالتالي العمل على تقليل الخلافات الزوجية، وتخفيض نسبة الطلاق.
نصيحة:
الزواج ليس مسؤولية فردية أو متعة شخص دون الآخر، وإنما هو حصيلة ما تربينا عليه، وما عشناه في طفولتنا وشاهدناه بين أبوينا، وما يفرضه علينا المجتمع من «افعل ولا تفعل»، فإذا أردنا زواجاً ناجحاً فلنبدأ بتغيير مفاهيم المجتمع الذكوري عند تربية أولادنا.
منقول –
قالت احداهن : سئمت النوم وحدي في غرفة النوم فمتى ننام سويا؟
وقالت الثانية: جواهري لايبصرها زوجي الاعمى فكيف يتحدث عنها؟؟
وقالت الثالثة : متى اذوق عسيلته من فرط عجلته؟؟
وقالت الرابعة :متى يكتشف زوجي مواطن الاثارة في جسدي؟
وقالت الخامسة : آآآه لو يلبس زوجي ملابس نومه الرائعة..!
وقالت السادسة : ليته يعلم اني ما احتاجه بعد الوصال اكثر من قبله..
وقالت السابعة : سئمت الروتين فمن يعلمه فن التجديد والابداع؟؟
وقالت الثامنه : متى اسمع همساته وكلماته قبل لمساته؟؟؟
وقالت التاسعة : متى يجدد لنا سريرنا الذي خسف بنا؟؟؟
وقالت العاشرة : هل يجوز ان اقول دعاء الجماع بدلا عنه؟؟؟؟
تنبيه : توجيه للنساء ::12_1_112[1]:
قال أحدهم: عندي في البيت ثلاجتان، إحداهما زوجتي!
قال الثاني: تعلمت تغسيل الموتى فوق سرير النوم..!
قال الثالث: أصبحت لا أفرق بين طعم اللحم وطعم الخشب.
قال الرابع: إنها تنام بعد الطعام، ولا تدري بعد ذلك ما حدث وكان..
قال الخامس: إنها تأتي بعد أن أنام.
قال السادس: إنني أتمنى أن أشم العطر الذي تضعه عند ذهابها إلى أهلها في غرفة نومي.
قال السابع: ابني الصغير ينام بيننا في الفراش..
قال الثامن: أتمنى أن أسمع كلاماً ..
قال التاسع: مللت من الصعود.. وسئمت من الركود..
قال العاشر: أمنيتي في غرفة نومي أن أراها في لباس مناسب!
ملاحظة : ~*¤ô§ô¤*~الخلاصه :~*¤ô§ô¤*~
قال أوسطهم : سمعت عن جنة الدنيا فدخلتها بلا تذكرة بمجرد ان افتح باب البيت ..
فرد الثاني : استغنيت عن شراء أشرطة النشيد عندما دخلت العش الذهبي ..
قال الثالث : في بتي اربع زوجات .. مع اني متزوج بواحده
الرابع قام في تحفز قائلا: استغنيت عن شراء ساعة المنبه التي توقظني لصلاة الفجر ..
قال خامس : في ايام الشتاء أشعر بالدفء عندما ادخل بيتي
قال السادس : دمعي يسبق دمعها ..!!
قال السابع : مشاكلنا تبدأ بكلمة ( يا حبيبي ) وتنتهي بكلمة ( يازهرة قلبي وإنسانة عيني ) ..
قال الثامن : ابني صاحب الثلاث سنوات أراه كابن الثمان سنوات من أدبه معي وحفظ لسانه الا من كلمة بابا انت حبيبي ..( من علمه غيرها ! )
قال التاسع : تشاركني همومي فاستعذب الهموم !!
العاشر تكلم : ترجوني كل يوم ( زوجي الحبيب ارجوك خذني إلى زيارة أمك …. !!!
ملاحظة : سمعن الذي قالوا :
فقالت الأولى : كلما حاولت أن اسبقه .. أجده قد سبقني إلى الفراش …
قالت الثانية : زوجي كثير الأعمال لكني أجده معي في كل حال .. إن لم يكن فبالجوال
قالت الثالثة : ما دخل البيت الا بسلام وسواك …
قالت الرابعه : استفزه ليهددني بالثانية لأريه شدة غيرتي .. فيزيد من تبسمه ويلقمني فمه ..
قالت الخامسه : تعلمت من زوجي كيف اقرأ القران ، وكيف أصلي في خشوع وأمان ..
قالت السادسة : أتمنى أن يحترق عليه الطعام .. لأني أراه يأكل في سرور ورضا .. ولايشعرني بأي أذى ..سلمت يداك !!
قالت السابعه : زاحم تسريحتي بالطيب والعطور .. حتى درج سيارته مليء بالبخور ..
قالت الثامنة : نأكل العسل .. فما يلعق حتى ألعق
قالت التاسعة : كم مرة طلبت من زوجي أن ننقل غرفة النوم إلى مطبخنا ..
قالت العاشرة : يااااه ما ادري اتشوق لدعابته قبل الشغُل أم لوصاله بعد الوصل ….
واللبيب من الأشاره يفهم
مما راق لي
يسلمووووووووووو كتييييييييير
واووووووووووووووووو
كلاااااااااااااااااااااااام ولا اروع سلمت يداك كلااااااااااااام من القلب الى القلب يسلمووووووووووو كتييييييييير |
يسلمك ربي من كل شر.فعلا انا لما قريته حسيت بكل كلمة ومعناها العميق جواتها .لاتحرمينا مرورك وياهلا
ومن جهة أخرى، تعيش المرأة التي تولي أهميةً أكبر لشكلها وطريقة لبسها حياة حميمة وزوجية سعيدة. لذلك ينبغي تحسين اختيار لباس النوم جيدًا. ومن أهم هذه الإرشادات هي:
• اختيار نوعية قماش ناعمة كالساتان.
• اختيار تشكيلة متنوعة ومختلفة من قمصان النوم.
• لا ينبغي أن يكون قميص النوم مفتوحًا بالكامل بل يجب أن يغطي جزءًا من جسمك ويكشف جزءًا آخر.
• التركيز على الألوان المريحة للنظر كالزهر الفاتح أو الأزرق الفاتح.
• عدم ارتداء أي قطعة ثياب أخرى مع قميص النوم.
السلآم عليكم
..
اسباب الكلام اثناء النوم وطرق علاجه
يتحدث بصوت عال وكأنه يتشاجر مع احد واذا استفاق وسألته عما كان يحلم … يقول لااتذكر شيئا مماحدث !…
وفي بعض الاحيان يقول اتذكر انني كنت اتكلم وانا نائم ولااكن لا اتذكر شيئا مما كنت اقووول …
وفي احيان اخرى يفتح عينيه ويجلس من نومه ويتحدث معك وياخذ ويعطي بالكلام وكانه صاحي ويقول لك انا صاحي
وتذهب انت على انه صاحي ثم تعود بعد دقائق فتراه غارقا في
النوم وكانه لم ينم منذ فتره طويله …
وعندما يستفيق تسأله ما الذي حصل لك اليوم لماذا لم تقم ؟…
يقول لك متى ؟…
هل ايقظتني اليوم ؟…
هل حدثتني اليوم ؟…
وكأنه يعيش في كوكب اخر لايدري من اين وكيف اتى
ياللعجب هل ياترى كان عقله الباطن الذي كان يتحدث
ام انه فعلا مريض وهو بحاجه للعلاج …
* ولكن تقول الدكتوره امل المخزومي …-
يلعب القلق والخوف والتوتر ومشاكل الحياه المختلفه دورا مهما في اضطرابات النوم لدى الفرد وتتضمن هذه الاضطرابات
الكوابيس والاستيقاظ من النوم في حاله رعب شديد ..صرير الانسان .. التبول الاارادي .. المشي اثناء النوم .. التحدث اثناء النوم .. وغيرها وغيرها …
عليك ما يأتي …-
1)- التخلص من الضغوط النفسيه قدر الامكان قبل الذهاب الى النوم …
2)- ممارسه التمارين الرياضيه قبل النوم بساعات قليله …
3)- ممارسه تمارين التنفس واخذ كميه كافيه من الاوكسجين لتنشيط المخ وتخليصه من السموم الناتجه عن الاجهاد والتعب اليومي …
4)- ممارسه تمارين الاسترخاء للتخلص من التوتر والقلق ..
5)- تجنب اخذ المشااكل اليوميه الى غرف النوم …
6)- تجنب ممارسه او تكمله واجبات العمل قبل ساعات النوم خاصه اذا كنت مفعمه بالمشاكل والصعوبه في حلها …
7)- تناول كاسه من الحليب الفاتر او اللبن قبل النوم لتهدئه الاعصاب …
8)- الاهتمام بملابس النوم على ان تكون مريحه ونظيفه …
9)- الاهتمام بالسرير على ان يكون مريحا ونظيفا ..
تسلمي
اسعدني مرورك
اسعدني مرورك
# اذا لمَ تتحرك لمدة ربع
ساعة فإنك سوُف تنام !
# أول 3 ثواني بعد مآ تسَتيقظ
من النوم تكون فاقدًا للذاكرة !
# بعد 5 دقائق من الاستيقاظ ننسى 50%
من الاحلام التي كنا نحلمُ بها اثناء النوم !
# يمكنك الموت من الخوف حيث أن الخوف يسبب ضخ كمية من هرمون الأدرينالين في الجسم هذا الهرمون كثرته سامة !
# دراسة تقول انه عندما تشجع وتكلم نفسك امام ( المرايه ) تصبح اقوى نفسياً !
# الاشخاص الخجولين اذكى واكثر جدارة بالثقة !
# الشخص الصامت غالباً لا يكون خجولاً، بل ينتظر الوقت المناسب حتى يظهر جنونه !
# غالباً بمجرد مايبدأ الشخص بالبكاء يبدأ عقله بإسترجاع جميع الذكريات المؤلمة ويزيد بكاؤه عليه !
</
تسلم ايدك حبيبتي
الله يسلمك حبيبتي
توصلت دراسة طبية حديثة الى ان غسيل الأطباق وأدوات المطبخ يقضي على القلق عند الزوجة
ويعمل على تحسين حالتها النفسية بشكل كبير.
طبقت هذه الدراسة على 700 امرأة وجد أن 90% منهن شعرن بمزاج عال وحالة معنوية مرتفعة بعد أداء هذا الواجب
المنزلي
كما اوضحت أجهزة القياس المستخدمة في الدراسة ان غسيل الأطباق والأكواب وبقية الأواني المنزليه
يؤدي الى حالة استرخاء وارتياح نفسي بين النساء بشكل كبير.
أكد استاذ الصحة العامة والطب السلوكي ان العلاقة بين العمل المنزلي والاسترخاء النفسي والمزاجي للنساء
بأنه محاولة للخروج من الدائرة المغلقة التي يدخلن فيها نتيجة تولد شعور القلق لديهن وبالتالي يتم كسر هذه الدائرة بعمل إيجابي
بالرغم من أن عملية غسيل الأطباق عملية ميكانيكية ولكنها تبدو مفيدة ومنها نتائج إيجابية جيدة
وقد أكدت الدراسة ان 30% من السيدات اللاتي غسلن الأطباق قبل النوم بساعتين تمتعن بنوم أفضل وأحلام أجمل بعكس من أجلن ذلك او قمن به قبل دخول غرفة النوم بوقت طويل.
وتوضح الدراسه هذه النتيجة بانها تعود الى حدوث عملية احلال للتوتر حيث يتحول التوتر السلبي الى إيجابي وحينما يشعر الإنسان أن عليه واجبا لم ينجزه لا يستريح حتى ينتهي منه
وبالتالي يتم تفريغ للطاقة النفسية وكسر حدة التوتر
منقول
*****
وأنا اصدق هذه الدراسة لأنني جربتها ..فعلًا غسيل الأطباق مريح جدًا مع ثقله في بعض الأحيان ولكن بمجرد أن نبدأ بغسلها أعصابنا تهدأ تمامًا وننسجم مع كل طبق يكون بين أيدينا …
وما أروع أن ينام الإنسان وهو متم واجباته اليومية ..
يعطييك العافيه