بما أن القلوب هي مفاتيح كل شيء في
حياة الأنسان فهي مفتاح الحب والكرهه
وهي من ينبض بكل مافي هذا الأنسان
أحبت أن أسال نفسي وأياكم
وأن نتناقش في هذا السؤال
وصاروا يعيبونش وانتي مافيش اي عيب
طيب وش ذنبي اذا الناس ماعطوني وجه
بما أن القلوب هي مفاتيح كل شيء في
حياة الأنسان فهي مفتاح الحب والكرهه
وهي من ينبض بكل مافي هذا الأنسان
أحبت أن أسال نفسي وأياكم
وأن نتناقش في هذا السؤال
وصاروا يعيبونش وانتي مافيش اي عيب
طيب وش ذنبي اذا الناس ماعطوني وجه
يحبو الحال حبوا ..
ومع هذا نردد دائما " ماشي الحال "
أيها الحال
أعلم يقينا أنك لم تعد قادر على المشي والسير على قدميك
لكنني فقط أجاملك حين أردد أمامهم " ماشي الحال "
كى لا تلمح أعينهم عجزك وعكازك
" ماشي الحال "
كلمة نستخدمها حتى لو كان الحال " غير ماشي "
فقد نردد " ماشي الحال "
ونحن نعلم أن الحال قد لفظ آخر أنفاسه
نرددها فى قمة الألم ..
برغم أن الألم قد حول الحال بنا إلى رجل مسن مقعد
نرددها فى قمة الحنين …
برغم أن الحنين قد حول قلوبنا إلى مجموعة من
أطفال شيب الفقد شعورهم
نرددها فى قمة الحاجة ..
برغم أن الحال عند الحاجة قد تستر خلفنا ضعفا
وتوارى تعففا عن السؤال
نرددها فى قمة الخذلان ..
برغم أن المواقف المخذلة تحيط بنا كجهات الأرض الأربع
نرددها فى قمة الحزن ..
برغم أن خطوط الحزن تحفر فى ملامحنا
من الحال المحزن خنادق مرعبة
نرددها فى قمة إحباطنا ..
برغم ان غِربان الإحباط تنعق فى رؤسنا صباح مساء
نرددها فى قمة الفقد ..
برغم أن الفقد بنا قد تحول إلى طفل ملهوث إتكأ على صدر
الليالي ليبكي بحرقه
فــــــــ " ماشي الحال "
عبارة أصبحت مع الوقت رفيق لسان أثقل الحزن حروفه
عبارة تأتي لحيقة بسؤال يقذف به أحدهم فى وجوهنا ذات تحية
ويمضي دون أن ينتظر الإجابة أو يهتم بطبيعة الحال الذي سأل عنه
فلم يعد الزمن يتسع لإنتظار إجابات الأسئلة
أصبحنا نوجهها من باب العادة والتعود
ولا هو يتسع لوصف الحال الذي أصبحنا عليه
أو للخوض بتفاصيل لا تعني لسوانا شيء
لهذا فنحن
نرددها بإبتسامة برغم أن الدموع تملأ أعيننا
نرددها بتحد برغم أن الهزيمة تحيط بنا
نرددها بنجاح برغم أن الفشل قد نال منا
نرددها بقوة برغم أن الضعف بدأ ينخر بنا
ومع الوقت
أصبحنا نرددها كحالة من الرضا المفتعل
نلجأ إليها لنستر بها ما لايجب أن يُكشف
و لنواري بها ما لا يجب أن يظهر
ل نحمي بها ما لا يجب أن يضعف
ل يبقى الجميل جميلا والقوي قويا والنقي نقيا
من منكم يملك القدرة على الاعتراف ب "الحال الحقيقي" ؟؟؟
من منكم يملك القدرة على وصف الحال بدقة ؟؟
من منكم يملك القدرة على تجريد الحال من عكازه ؟؟
من منكم يتسع وقته لإحترام قدرة الأخرين
فى وصف حالهم " غير الماشي " ؟؟
أيها الحال
.
.
.
.
.
.
.
.
استمر فى مشيك …
فكل الأشياء سواك توقفت !!*
^ ممآ تصفحت .،
عالعموم ماشي الحال ….خخخخخخخخ
يسلمووووو يا قلبي الطرح جميل
موضوع كثييييير حلوووووووو
عالعموم ماشي الحال ….خخخخخخخخ |
هههههههههه
مرورك الاكثر من رائع ياعسوله
نورتي صفحتي المتواضعه غاليتي
ابدعتي غاليتي صحيح هالكلمة تنقال بس مثل ما قلتي ليها مواضع يعني يمكن يكون الواحد ما يعلم بحالو غير الله فيقول ماشي الحال و ما ينكد ع الناس بالشكاوي و يمكن يقولها من زهق الروتين او الملل و في كثييير حالات اشكرك كثير عهالموضوع و مااااشي الحاال هههههههههههههه مواحات تسلمي |
اشكرك من كل قلبي مرورك اسعدني كثيرا
نورتي غاليتي
تقبلي مروري..
روؤوؤوعه
أصوات تئن
تندب أحلاما داهمتها المنيِّة في مهِد الطفولة
قدري ان يحطّم بقايا أمل
اشعربنفسي اتهاوىاتساقط في بحرالماضي
بعد ان اندثرالحاضرواصبح بلا معالم
ظلمة ليل من حولي
و احاسيس ترتدي الغروب
ترفض ان تشرق فوق ارضي البور
قشعريرةتسري بجسدي ببطئ شديد
تختنق الروح شيئا فشيئا
تتسرب كل معاني الحياة
من ذلك الجسد الفاني
تماما كانني جثة هامدة
لا روح فيها ولا نفس
حكم عليها بالحيااة الشاقة المؤبدة
ة
ها هي ستارة الحياة قد انسدلت
مآسي خطّها القدر دون رحمة
اشتكي رجفة برد وفقدان وطن
تائهة ببراري الارض
حافية القدمين ازحف ببطئ
اهيم في ظلمة الليل الدامس
وحيدة الا من دمع جارف يسيل على الارجاء
افنيت عمري منهكة مهلكة
فكم عام صبرت وكم وجع ابتلعت
وكم تنهيدة حبست
تعاظم الالم في قلبي
فهذا هو فصلي الاخير ينتهي
بطعنات ألم بالغة العمق
يا الهي ,, اشعر وكأنني فقدت بصري
لم اعد ارى سوى سواد أمامي
وبعض صور خبأتها قي ذكريات الماضي
اعتقد ان نهايتي قد اوشكت
سأكتفي الآن بتلك الصور
و احاول البقاء مع بعضي الذي عشته
في سنين عمري الراحلة
لكن ,, اشواقي تهاجمني
كـ طير جارج يمزقني
انقطع نفسي وانطبق صدري
وعيوني اثقلها رمشها الندي ترتقب سرابا
ينتابني عرى من الفكر والاحساس
فاي احتضار قبل الموت هذا
طريق شائك على طول المدى
كفنت نفسي بصبري و دموعي
لا املك إلاَّ أن أطبق شفتيَّ صمتاً
فاي كلام لن يجدي
ثرثرة نفس انهكها الوجع
على أعتاب الحياة وبين جنبات الروح يقع مسرحي الخاص الذي يسكن فيه
الألم والأحزان ،
من ذاكـ المسرح سأضع بعض مشاهدي
,, سوف تشاهدون ,,
صفحآت لا تنضب أبداا فأنا ممن يعشقون ..
الكتابه .. والبوح ..
اتيت اليكم
وقد خصصت هذه الزاويه لتكون عزلتي المشتهآه
سأنثرا صدق الاحاسيس هنا
وسأكشف الحجآب عما يدور بدآخلي ..
سأنقل لكم ما احس به ويلامس احاسيسي ومشاعري
وقد ينزف لكم قلمي وجعي من حبر دمي ..! فتلمسون جراحي …
,, احبائي ,,
هنـــــــــــــآ ..
سأصرخ ..
سأبكي ..
سأتألم ..
وسأتوجع..
نعم ساتوجع لان بيني وبين الوجع وفاء لاحدود له
كذلك سأغني وسأطرب
وســـأضحك ,, ثم ابكي ,, ثم اضحك …!!
ساصنع خليط من المشاعر لم يسبقني بان صنعه احداً قبلي
أحبتي قد لا اجيد فن كتابه المقدمآت..!!
ولكـــــــــــــــن ،
كل ما أردت قوله بأني هناااا
×× سأكـــــــوون ××
فارجوا بأن تكونوا بالجوار ,,,
محبتكم
بنوتة بشفايف توتة
فوجودكم بجواري يخفف علي من المي ,
:11_1_207[1]::11_1_207[1]::11_1_207[1]:
منقول
أصفق للزمن وإلا أصفقلك
…………… وكل واحد علي أشطر من الثاني
مادام الوقت في دنياي صافطلك
…………… على جرحي وتلويعي وحرماني
حبيبي دوس قلبي دوسه برجلك
…………… وشوف الطيب معاك لوين وداني
يقولون البشر يجرحك ويذلك
…………… وأقول إن العسل بجروح خلاني
ولو بة شخص واحد يا بعدي غلك
…………… أصد عنة لو أنة حدى أخواني
رحلت وقلت لي يومين وأرجعلك
…………… ورحت وماهقيت بيوم تنساني
وعد الوقت والأيام وأحسبلك
…………… وأقول إن غبت عمرك ما تعداني
هنيا لا هنيا … مسكنك وأهلك
…………… تغيب بخافقي وتروح لجفاني
أشمك بالوجع وأتنفسك كلك
…………… وضمك من غلاك بكل أحزاني
وتضيق بي السعه لا جيت أسولفلك
…………… وزولك من ثلاث إسنين ما جاني
جفيت ورحت من طيبك وطيب أصلك
…………… مادامك رحت تنكرني وتجفاني
وأنا بوفي معاك وبوفي لوصلك
…………… ولو قطعت من فرقاك شرياني
وعدت وكلمتي ما تنثني لجلك
…………… مادام أن الوعد محسوب بلساني
أبنطر لين ما الدنيا تكشرلك
…………… وتجي في عز ضيقاتك وتنصاني
وشق ثوبي على لقياك وأكشفلك
…………… وش اللي من غرامك كان يتناني
أبنطر وأحسب يلعن أبو شكلك
…………… ألين الموت عن شرواك يلفاني
ولكن لا تظن إني متشوقلك
…………… إذا في يوم جيت وكنت تلقاني
أنا أصلي من ربيت ولو على مثلك
…………… كريم وما أرد من اللي يتنخاني
تقبلي مروري
تكتمل فقط عندما انظر الى عيناك
عند رؤية ابتسامتك ونظراتك إلي
كم اتمنى ان استطيع رسم ملامح وجهك في الصباح عندما تشرب القهوة من ذاك الفنجان المحظوظ
كم اتمنى لو استطيع وصف رجولتك عندما تغار علي
كم اتمنى لو استطيع وصف كلمات الحب التي تقولها لي كل يوم حتى تنتشر رائحة الحب في كل مكان
آآآآه من الحب ورآئحة الحب ..
هوآة وعطر
يضيع أوجاع القلب
يجعلنا نذوب كالثلج
يحسسنا بانتعاش الشوق والحنين
يجعلنك نحب الحياة
اسمع كلمات الحب واغاني الحب
ارى نفسي معك
تغمرني
تقبلني
تواسيني
انسى العالم كله معك
ولا ارى نفسي الا وانا اصرخ اصرخ بغضب الحب
واقووووووووووووووووول أحبك
نعم أحبك
أصرخ واصرخ
حتى يمتليء قلبي بِحُبِك أنتْ
يآ إلهي يآ إلهي
كم اتمنى لو لدى الف قلب
كي أجعلها تمتليء بِحُبك وغرامك
لا تبعد عني
لا تتركني
لا تفكر في نسياني
فلو لم تكن انت
لن اكون انا
ولن تكون حياتي إلا عبارة عن حلم لقياك
ليس لدي المزيد لأكتب عن حبي لك
لا توجد كلمات اخرى لدي اوصف لك بها حبي
أحبك وكفى
داوني بالتي كانت هي الداء
قال ممثل الادعاء المصري إن ما شاهدناه في هذه القضية حالة شاذة، وانعدام للنخوة والكرامة، وطالب بتوقيع أقصى عقوبة بهم، ولكن هل يعتبر هذا كافيا للإجابة عن السؤال حول دور الفتور في خلق مثل هذه الأوضاع الغريبة؟ وهل الحل فقط في حجز المريض وفصله عن المجتمع؟ أم في القيام بعمل مضاد واستخلاص التطعيم من قلب المرض ذاته؟
فالفتور قابع جثوم داخل البيوت، قليلون هم من يحاولون محاولات فردية للفرار منه، والمعظم ييأس ويتعايش مع ما يجمعه هو وشريكه في صمت، حتى يأتي الوقت الذي ينفجر فيه هذا الرابط الذي أضعفه الملل فصار كلغم قديم وطأته قدم هزيلة، فتقع الخيانات ويحدث الطلاق الذي يتلقاه الناس كأنه مفاجأة غير متوقعة، وقد يصل الأمر إلى تبادل الاتهامات المحرجة علنا.
حاولت إحدى السيدات الابتكار في السؤال حتى تبتكر في الإجابة.. فكتبت على مدونة باسم حركي: بعد ثماني سنوات زواج "دائما ما أسأل نفسي هل مازال يحبني؟ هل مازال يراني بين يديه فتاة صغيرة منطلقة؟ هل ما أراه في عيني زوجي من انشغال بهموم الحياة هو ما يجعله عاكفا عني؟".. وهنا أكملت: "قد يكون الحل أن ينقلب السؤال.. وأن يكون شغلي الشاغل هو دفع زوجي ليسأل نفسه: هل مازالت تحبني؟ هل مازلت الزوج الجدير بهذه المرأة الرقيقة؟ وهل أعطيها حقها في السعادة حين تكون معي؟".
داخل أحد المنتديات الاستشارية الطبية حاول أحدهم السؤال، ولكن بشكل أكثر تحديدا، فتحدث عن الملل الذي أصاب علاقته الحميمة بزوجته، وقال لم نعد نحتاج أن نظلم الغرفة، فلا أحد منا ينظر للآخر وننتهي على عجل، وهو ما يجعلني أشعر بالتقزز بعد نهاية المحاولة في كل مرة، وكأنه لا يوجد معي على الفراش إلا وسادة".. ولم ينس أن يضيف: "أعتقد أن هذا هو شعورها هي الأخرى".
الدائرة النارية.. تحرق صاحبها
الخبراء على حالهم يحاولون عن جهد النفاذ عبر المسام المسدودة، وإن واجهوا الخلاف القديم الدائم.. هل أسباب الفتور مادية أم وجدانية؟ وهل العلاقة الحميمة والتجديد بها هو مفتاح النجاح؟ أم أن اختلاف المسارات وغياب الانفعال بآمال وآلام الطرف الآخر هو بداية الانفصال الجسدي؟
يقول د. "أحمد البحيري"، الاستشاري النفسي، إنه لا يمكن القول إن ما حدث في قضية تبادل الزوجات مجرد انعكاس لقضية الفتور الزوجي، فهو أمر يخالف الطبيعة البشرية.. لكنه يعود ويضيف أن طبيعة العصر تفرض المزيد من الضغوط والتحديات، وأن الزوجين يقعان في فخ يحاصران فيه بالفتور الذي يصيب العلاقة الزوجية من ناحية، في الوقت الذي تزداد فيه المثيرات الخارجية من مواقع إباحية وحفلات وغيرها من ناحية أخرى، مما يسمح بإيجاد متنفس شهواني سريعا ما يمل منه الإنسان ليبحث عن آخر، فيدخل في حالة جوع جسدي محموم ليس له هدف أو نهاية.
ويعيد الاستشاري النفسي أهم أسباب حدوث الفتور بين الأزواج إلى غلبة النواحي المادية على أفكار واختيارات الطرفين من البداية، فالزوجة تبحث عن الرجل المقتدر ماديا الذي بدوره يبحث عن عروس جميلة تحقق له الإمتاع المرتقب، وهكذا يدخل كل منهما إلى حلبة الزواج متباهيا بما لديه وكأنه يملك سلعة للبيع، إلا أنه سرعان ما تفقد هذه المزايا بريقها بفعل التكرار، وهنا تظهر الأزمة في افتقاد لغة انسجام وتفاهم مشترك تجعل كل طرف حريصا على التفكير بالآخر واحتياجاته، مؤمنا أنه قادر على إسعاده طالما استطاع من قبل لمس مشاعر وأفكار شريكه وترجمتها إلى العديد من الأفعال المشتركة على رأسها القبول الجسدي.
السعي.. هو الحل
د. "سعاد البنا"، مدرس علم النفس بجامعة المنصورة، تبدأ حديثها باقتباس من مقال صحفي حول فيلم "نقطة نور" للممثل "ويل سميث" فتقول: الفيلم يتحدث بصفة عامة عن الفرق بين "البحث عن" و "السعي إلى"، وأعتقد أن هذا هو الفرق بين علاقة زوجية ناجحة وأخرى فاشلة، فالبدايات غالبا تكون متشابهة ولكن النهايات تختلف، وهو ما يجعلنا نؤكد أن السبب غالبا هو عدم سعي كلا الطرفين بجدية من أجل إيجاد حل مشترك يعيد الحياة فيما بينهما.
وترى "سعاد البنا" أن مستويات الاحتياج متعددة، منها الجسدي والعاطفي والعقلي والروحي، ومن ثم لا بد لكل من الطرفين الاشتباك مع المستويات المختلفة، والزوجة يقع عليها الدور الأكبر لأن الزوج غالبا ما يدلف إلى التجربة الزوجية وداخله هاجس الرتابة والملل، على عكس الزوجة التي تسرع إلى الاستقرار.
وتنبه أنه لا معنى للتفكير في "أو" للتخيير في الإجابة عن سبب الفتور، وأن الحل في التركيز على "و.." التعدد، لأن كلا الجانبين الحسي والوجداني يكملان بعضهما البعض ويبقى العقل هو المحرك لكل منهما، لأنه إذا أدرك أنه أمام مشكلة فسيحاول استيعابها فيحرص كل طرف على التجديد في شكله ومظهره بالأسلوب الذي يجذب شريكه، ومن ناحية أخرى يقبل على مزيد من الالتحام مع طموحاته وهمومه، وإيجاد مادة دائمة للحوار تساعد على تجاوز أية هوة قبل أن يزداد اتساعها بشكل يصعب معه الرجوع.