التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

بُنيتي حتى لا تعثر مشاعرك في الوحل

بُنيتي ..
هل يمكن أن تعثر مشاعرك في الوحل ..
تخيلي كومة مشاعرك تقفز من داخلك وتغوص في وحل امتلأ بالأوساخ ….حدث مُقرف أليس كذلك ؟!!
معذرة عزيزتي …في تصورك ما هذا الوحل الذي تعثر فيه قلبك وألجأني للحديث عنه …!!!؟
فكري … !!!

هل الديمقراطية التي نحب أن نعيش فيها ، والأحاسيس المرهفة التي تسبح في خيالاتنا …… هي المشكلة ؟!!
هل حياتنا المنفتحة ، وواقعنا المتقبل لكل خطأ ……هي السبب ؟!!
هل الأسرة المفككة ، وإكزيما القرب الأسري …………هي الخلل ؟!!..

بنيتي …. في تقديري أن الاعتزاز بالصاحبة مطلب مهم لكن أن يصل الاعتزاز إلى خطأ فادح وممارسات تافهة يكمن الخطأ ، لأن اتجاه المشاعر لولوجها وحل الخطأ من العلاقات والصدقات ………….مهلك للغاية ..

رغم أن التصريح هنا أمر لا أستسيغه … فلتدرك بواطن أحرفي حتى لا تُورِدُكَ المشاعر وحلاً قذراًً..

إن الأخوة و المحبة لا تعنى تجاوزات نجدها بين الفينة والأخرى، بل المفترض أن تعني الاتجاهات الإيمانية بمعين مؤنس ودفق قريب ، و مزن هطّال .

فحينما تقودك مشاعرك للإسهام في مشاريع رائعة تكونين بحق رائعة.
وحينما تُلجأك لهجير الشمس تحت وحل الإعلام القذر إلا مما رحم الله ، تكونين يقيناً بائسة فاشلة !!
حينما تفيض مشاعرك للخدمة والدعوة وفق ما ترينه مناسباً لكِ .
حنيما تتدفق مشاعرك رغبة في الإشادة بكل سمو يعلو بكِ .
حينما تعلو مشاعرك همة وطموحاً وشوقاً لكل ما يرقى بك نحو المجد الحقيقي .
حينما تتقدمين ولاءاً بما تؤمنين به ، حين يكون ما تؤمنين به بحق يستحق الولاء له .

حين ذلك كله .. تكونين بكل فخر إنسانة فـــريــدة .. راقــيــة ..

فكري أليس هذا رائع ؟!!

إن ابتداع فكرة جديدة ، وحدث راقي في حياتك يؤمن لك مستقبل مشرق وأبجدية لا يعرفها إلا أصحاب المقامات المتميزة
فليكن عمرك عزيزتي .. يثير لك الترتيب الحسن لاقتراحات تودين إتمامها والظفر بها لا أثر فيها لمصادمات عاطفية ونظرات مثيرة،فالإعلام يدفعك للانغماس في وحلٍ أشدٍ قذارة ، و الصداقات الغير مدروسة عبث في سجل انجازاتك أخشى أن تُدمي قلبك …

ابحثي عن مشاعرك … ماذا يرتع على عرشها ؟.. مانوع صداقاتك؟.. مامدى تقبلك لطموحاتك؟.. ما أسمى غاياتك؟..
ألديك مُعينة في مشوار دربك؟.. ما حجم إعانتها لك ؟. هل أبدعتما في إنتاج أمر أم أن الشتات كان غاية إبداعكما ؟!.

ربما هناك أسئلة أخرى المهم أن العواطف والمشاعر الجياشة لا تكون ملطخة بالوحل لأن الزمن ينتظر إطلالتك ومستقبل أنت الكفيلة برسمه يرتقب ريشتك..
و لا أخالك أيتها الحبيبة إلا أن تفكيري الآن بمشاعرك , اجعليها بدل أن تتسخ بالوحل تنمو في داخل جوف امتلاء بالإنجاز وسمو المقصد ..

اتفقنا …
سأساعدك بإذن الله فشاركيني هنا .

** حتى لا تدس مشاعركِ في الوحل …**
* هبي أنك لم تخسري شيئاً رغم ولوج مشاعر الوحل يكفي أن أثر لولوجها مفزع !.
* تعاهدي مشاعرك ووجدانك حتى لا تعثر كثيراً في الوحل،ولا تهمليها بل أعتني بها وفق الصحيح المراد .
* امتلكي الجرأة وتحدثي عن ذاتك …لذاتك ،فإنما الصبر عند الصدمة الأولى .
* تمتعي بالاتزان العاطفي و لا تستعجلي الصداقات فالكوامن خفية،إياك أن تبالغي في محبتك وبغضك .
* اعتني بمشاعرك و احذري من الإفراط في البوح ، فالوحل قد لا يزال بسهوله .
* ميدان الحياة ميدان للتجديد في الصداقات ، وأنفس ما فيها صداقات الإعانة على الإنجاز .
* اهتمامك بأُطر التمحيص والمراجعة المستمرة يعينك على التطوير،فلا تبخلي على نفسك بدقيقة تفكير مقابل ساعة خيال .
* أثري عقلك وفكرك ،واصحبي الكتاب فهو لا يخون أبداً .
* غني طرباً على إنجاز أحدثتيه ، وطقوس ابتدعتها في تطوير مشاعرك .
* أدوار حياتك المستقبلية ضخمة فلا تلطخيها بسفاسف الأمور .

ختاماً ..
الأسنان المتقاربة قد لا تضيف جديداً في حياتك ، فليكن لك قلبٌ محسنٌ كبيرٌ فطنْ قد عارك الحياة ، ونجا من وحل المشاعر.




جزاكي الله الف خير



اللهم اميييييييين جزاكي الله خيرآ

* اعتني بمشاعرك و احذري من الإفراط في البوح ، فالوحل قد لا يزال بسهوله .
للأسف ماكنت منتبهة لهاشي .. بس تعلمت ما ابوح لأي كان ..

يسلموووو حبيبتي افادة حلوة وطرح احلى ..




خليجية[/IMG]



جزاكي الله كل الخير



التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

بُنيتي حتى لا تعثر مشاعرك في الوحل

بُنيتي ..
هل يمكن أن تعثر مشاعرك في الوحل ..
تخيلي كومة مشاعرك تقفز من داخلك وتغوص في وحل امتلأ بالأوساخ ….حدث مُقرف أليس كذلك ؟!!
معذرة عزيزتي …في تصورك ما هذا الوحل الذي تعثر فيه قلبك وألجأني للحديث عنه …!!!؟
فكري … !!!

هل الديمقراطية التي نحب أن نعيش فيها ، والأحاسيس المرهفة التي تسبح في خيالاتنا …… هي المشكلة ؟!!
هل حياتنا المنفتحة ، وواقعنا المتقبل لكل خطأ ……هي السبب ؟!!
هل الأسرة المفككة ، وإكزيما القرب الأسري …………هي الخلل ؟!!..

بنيتي …. في تقديري أن الاعتزاز بالصاحبة مطلب مهم لكن أن يصل الاعتزاز إلى خطأ فادح وممارسات تافهة يكمن الخطأ ، لأن اتجاه المشاعر لولوجها وحل الخطأ من العلاقات والصدقات ………….مهلك للغاية ..

رغم أن التصريح هنا أمر لا أستسيغه … فلتدرك بواطن أحرفي حتى لا تُورِدُكَ المشاعر وحلاً قذراًً..

إن الأخوة و المحبة لا تعنى تجاوزات نجدها بين الفينة والأخرى، بل المفترض أن تعني الاتجاهات الإيمانية بمعين مؤنس ودفق قريب ، و مزن هطّال .

فحينما تقودك مشاعرك للإسهام في مشاريع رائعة تكونين بحق رائعة.
وحينما تُلجأك لهجير الشمس تحت وحل الإعلام القذر إلا مما رحم الله ، تكونين يقيناً بائسة فاشلة !!
حينما تفيض مشاعرك للخدمة والدعوة وفق ما ترينه مناسباً لكِ .
حنيما تتدفق مشاعرك رغبة في الإشادة بكل سمو يعلو بكِ .
حينما تعلو مشاعرك همة وطموحاً وشوقاً لكل ما يرقى بك نحو المجد الحقيقي .
حينما تتقدمين ولاءاً بما تؤمنين به ، حين يكون ما تؤمنين به بحق يستحق الولاء له .

حين ذلك كله .. تكونين بكل فخر إنسانة فـــريــدة .. راقــيــة ..

فكري أليس هذا رائع ؟!!

إن ابتداع فكرة جديدة ، وحدث راقي في حياتك يؤمن لك مستقبل مشرق وأبجدية لا يعرفها إلا أصحاب المقامات المتميزة
فليكن عمرك عزيزتي .. يثير لك الترتيب الحسن لاقتراحات تودين إتمامها والظفر بها لا أثر فيها لمصادمات عاطفية ونظرات مثيرة،فالإعلام يدفعك للانغماس في وحلٍ أشدٍ قذارة ، و الصداقات الغير مدروسة عبث في سجل انجازاتك أخشى أن تُدمي قلبك …

ابحثي عن مشاعرك … ماذا يرتع على عرشها ؟.. مانوع صداقاتك؟.. مامدى تقبلك لطموحاتك؟.. ما أسمى غاياتك؟..
ألديك مُعينة في مشوار دربك؟.. ما حجم إعانتها لك ؟. هل أبدعتما في إنتاج أمر أم أن الشتات كان غاية إبداعكما ؟!.

ربما هناك أسئلة أخرى المهم أن العواطف والمشاعر الجياشة لا تكون ملطخة بالوحل لأن الزمن ينتظر إطلالتك ومستقبل أنت الكفيلة برسمه يرتقب ريشتك..
و لا أخالك أيتها الحبيبة إلا أن تفكيري الآن بمشاعرك , اجعليها بدل أن تتسخ بالوحل تنمو في داخل جوف امتلاء بالإنجاز وسمو المقصد ..

اتفقنا …
سأساعدك بإذن الله فشاركيني هنا .

** حتى لا تدس مشاعركِ في الوحل …**
* هبي أنك لم تخسري شيئاً رغم ولوج مشاعر الوحل يكفي أن أثر لولوجها مفزع !.
* تعاهدي مشاعرك ووجدانك حتى لا تعثر كثيراً في الوحل،ولا تهمليها بل أعتني بها وفق الصحيح المراد .
* امتلكي الجرأة وتحدثي عن ذاتك …لذاتك ،فإنما الصبر عند الصدمة الأولى .
* تمتعي بالاتزان العاطفي و لا تستعجلي الصداقات فالكوامن خفية،إياك أن تبالغي في محبتك وبغضك .
* اعتني بمشاعرك و احذري من الإفراط في البوح ، فالوحل قد لا يزال بسهوله .
* ميدان الحياة ميدان للتجديد في الصداقات ، وأنفس ما فيها صداقات الإعانة على الإنجاز .
* اهتمامك بأُطر التمحيص والمراجعة المستمرة يعينك على التطوير،فلا تبخلي على نفسك بدقيقة تفكير مقابل ساعة خيال .
* أثري عقلك وفكرك ،واصحبي الكتاب فهو لا يخون أبداً .
* غني طرباً على إنجاز أحدثتيه ، وطقوس ابتدعتها في تطوير مشاعرك .
* أدوار حياتك المستقبلية ضخمة فلا تلطخيها بسفاسف الأمور .

ختاماً ..
الأسنان المتقاربة قد لا تضيف جديداً في حياتك ، فليكن لك قلبٌ محسنٌ كبيرٌ فطنْ قد عارك الحياة ، ونجا من وحل المشاعر.




جزاكي الله الف خير



اللهم اميييييييين جزاكي الله خيرآ

* اعتني بمشاعرك و احذري من الإفراط في البوح ، فالوحل قد لا يزال بسهوله .
للأسف ماكنت منتبهة لهاشي .. بس تعلمت ما ابوح لأي كان ..

يسلموووو حبيبتي افادة حلوة وطرح احلى ..




خليجية[/IMG]



جزاكي الله كل الخير



التصنيفات
منوعات

إلى الفتاة الكريمة التي مشت قدماها في طريق الوحل

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :

قرأت أسطر رسالتك وحزنت لك فعلا فإن من جرب مثل هذه الأمور أو اطلع على تجارب أهلها يشفق

عليهم لأن الوقوع فيها سهل والخلاص منها صعب إلا لمن عصمه الله ..

وإنني أعلم ولعلك تعلمين أن لو كنتما زوجين لم يقع بينكما كل هذا ولكنه إغراء الشيطان بالشجرة

الحرام واستجابة الإنسان دون وعي بالعواقب " فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى .."

ومثل هذه الاتصالات الهاتفية أو عبر البريد الإلكتروني أو عبر الماسنجر تتحول إلى عادة سيئة وإدمان

مقيت خاصة لمن يعانون من الفراغ ولا يجدون البرامج العملية المفيدة التي تملأ أوقاتهم .

أيتها الأخت الكريمة لو كان هذا الإنسان رجلا فعلاً وجادا فعلا هل كان يركب هذا الطريق الوعر الذي

يدري كل الناس أنه ذنب مرذول وهل كان يقع ويوقعك في هذه الهوة الساحقة مع أنه كان بإمكانه أن

يسلك الطريق الحلال ويطرق الباب .

وإذا افترضنا أن ظروفه لا تسمح بذلك سواء الظروف الاجتماعية أو المالية أو غيرها فما معنى أن يتورط

في هذا المنزلق الخطير .

إنني لا أفهم معنى لشاب يحفظ فتاوى العلماء ويشرف على مواقع إسلامية في الإنترنت ويمضي للحج

والعمرة وهو في غضون ذلك يتواصل معك بهذه الطريقة المدمرة .

أما كان يؤذيه لو كان يحدث هذا من أخته أو بنته ؟ وهل ترينه يرضاك زوجة له ؟وهو يحتفظ عنك بمثل هذه

الذكريات ؟

إنني أقترح عليك أن تطرحي عليه هذه الأسئلة وغيرها وأن تطلبي منه أن يكون معك في غاية

الشفافية والوضوح .

أما أنت فأغمضي عينيك قليلا وتخيلي نفسك بعد خمس من السنوات وقد أصبحت زوجة وأما وربة بيت هل يسعدك أن تلتفتي إلى ماضيك لتجديه ملطخا بهذه الأعمال التي لا دافع من ورائها إلا اللذة ، واللذة

الحرام .

أم هل يسعدك أن تري زوجك المخلص فتشعرين بالعار وتأنيب الضمير وأنت تخفين عنه ما لو علم لربما

كان الفيصل بينك وبينه، أم هل يسرك أن تجدي تكديرا في حياتك وتنغيصا لا تعرفين له تفسيرا سوى أنه

عقوبة لماض أحصاه الله ونسوه .

إن مما يجب أن تتبينيه أن هذه المشاعر المتبادلة بينكما مشاعر وقتية غير صادقة ولا تصمد أمام امتحان

العمل لأنها ليست مبنية على أساس صحيح ، ويغلب على ظني لو أن قيسا تزوج ليلى ، وهما رمز الحب

العذري لكان أجود ما تنتهي إليه حياتهم هو أن يعيشا في ستر ودرجة معقولة من الرحمة أو المودة .

لكن لم يكن بعيدا بالمرة أن، يتصل قيس على والدها " هل أقول بالهاتف" ليطلب منه أخذ بنته التي لم

ترعَ للوداد حرمة !

أو أن تتصل البنت بوالدها شاكية باكية على زوجها الذي لم يرعَ عهد الوفاء بينهما لقد مر عبد الرحمن بن

أبي بكر الصديق في دمشق بليلى بنت الجودي ومعها وصيفاتها فأعجب بحسنها وجمالها ولم يدر كيف

السبيل إليها وكان يقول :

تذكرت ليلى والسماوة دونـاه *** وما لابنة الجودي ليلى وماليا

وكيف تعني قلبه عامــــرية *** تحلُّ ببصرى أو تحلّ الجوابيا

وكيف يلاقيها، بلى ، ولعلها *** إذا الناس حجوا قابلاً أن تُلاقيا

فكتب عمر إلى صاحب الثغر الذي هي به :إذا فتح الله عليكم دمشق فقد غنّمتُ عبد الرحمن بن أبي بكر

ليلى بنت الجودي.

فلما فتح الله عليهم غنّموه إياها .

قالت عائشة : فكنت أكلمه فيما يصنع بها : فيقول : يا أُخَيّة ، دعيني ، فوالله لكأني أرشف من ثناياها حب

الرمان .

ثم ملّها وهانت عليه ، فكنت أكلمه فيما يسئ إليها كما كنت أكلمه في الإحسان إليها ، وقد قالت عائشة

: يا عبد الرحمن لقد أحببتَ ليلى فأفرطتَ ، وأبغضتَ ليلى فأفرطتَ ، فإما أن تنصفها ، وإما أن تجهزها إلى

أهلها ؛ فجهزها إلى أهلها .

وما تعطيه قصص الحب العربية هو مضمون قصص الحب الأجنبية والتي من أشهرها قصة روميو

وجولييت !

فَلِكَيْ يكون الحب رومنسيا خياليا يجب أن يموت أبطاله محرومين وهذا ما لا يستقيم عليه أمر الدنيا الذي يحتاج إلى التفكير العملي الواقعي في بناء البيت والأسرة ورعاية الأولاد وتكوين المجتمع

والتعاون في مواجهة صعوبات الحياة ومشكلاتها ومراحل العمر المتغيرة ولا يستقيم به أمر الدين الذي

جعل الغاية العظمى هي العبودية لله وجعل الزوجية مجالا واجدا من مجالات تطبيق هذه العبودية ولذلك

قال الله تعالى : " ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة "

فما لا يحققه الزوجان بالمودة يحققانه بالرحمة ولذلك قال عمر : ما كل البيوت تبنى على الحب ولكن

الناس يتعاشرون بالإسلام والحسب والمرؤة وفي الصحيح أنه صلى الله عليه وسلم قال : كل معروف

صدقة .. وفي بضع أحدكم صدقة قالوا يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر ؟ قال أرأيتم لو

وضعها في الحرام أكان عليه وزر قالوا نعم . قال : فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر " رواه مسلم

وهكذا ارتقى الإسلام بالإشباع الجنسي في فراش الزوجية إلى درجة أن يكون معروفا وصدقة وأجراً
وأن يُذكر عليه اسم الله تعالى .

بينما جعل الإشباع خارج هذا الإطار عدوانا وفاحشة وإثما مبينا ومن مَتَّعَ نفسه بالحرام فإنه يُحرم من

كمال لذة الحلال جزاء وفاقا وما ربك بظلام للعبيد فافزعي أيتها الأخت الكريمة إلى ربك توبة واستغفارا

وذكرا و قرآنا واستحضارا لعظمته ومراقبته وسمعه وبصره فإنك بمرأى منه ومسمع .

ثم افزعي إلى عقلك ورشدك ولا تقدمي على أية خطوة بمجرد العاطفة أو الهوى المحض حتى تتأملي

في عواقبها على دينك وعلى سمعتك وعلى عرضك وعلى نفسيتك وعلى أسرتك وعلى حاضرك وعلى

مستقبلك .

أسأل الله تعلى أن يعصمك من الزلل وألا يكلك إلا نفسك طرفة عين وأن يأخذ بيدك إلى بر الأمان إنه هو

الرحيم الرحمن ،،

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،




الله الله على هالدرر

جزاك الله خيرا بكل حرف كتبتيه

لا تحرمينا ابداعك




غيمة عطر تسلمي حبيبتي مشكووووووووورة اختي



استغفر الله واتوب اليه



جزآآك الله خيرآ

والله يهدي بنات المسلمين

موضوع قيم ورآآئع

شكرآآ لك