l2 mb7sdhomsh wla 7aga
يسلمو يا قمر
صحونه مثل صحوني يعني حياتي تشبه حياتهم ما في فرق
خخخخخخخخخخ |
يسلمو على المرور ياقلبو
ام اتوقعت انه بيكون في بذخ اكثر من كدا لاكن جا عكس توقعي شي عادي جدا لكن السفرة مرتبة
|
بس شوفي السفره طويله حيل لشخص واحد
يسلمو على المرور خيتو
Palace of Prince Alwaleed bin Talal and all existing facilities where
ووجد الباحثون أنه بين 341 طفلا في عمر 3 سنوات أظهر الأطفال الذين كانت أمهاتهم يتناولن السمك أكثر من مرتين أسبوعيا أثناء فترة الحمل أداء أفضل في الاختبارات الشفوية والبصرية والأداء الحركي.
وكانت نتائج الاختبارات أقل بين الأطفال في مرحلة ما قبل المدرسة الذين كان لدى أمهاتهم مستويات عالية نسبيا من الزئبق في الدم أثناء الحمل.
وكتب الباحثون في الدورية الأميركية لعلم الأوبئة قائلين إن الأمهات اللائي تناولن الأسماك بانتظام أثناء الحمل كن أكثر احتمالا لأن يكون لديهن مثل هذه المستويات من الزئبق من الأمهات اللاتي لم يتناولن السمك.
وتعزز هذه النتائج الأدلة على أن السمك يمكن أن يكون غذاء للمخ، لكنها تبرز أهمية اختيار الأسماك المنخفضة الزئبق أثناء الحمل.
وكتب الباحثون الذين أشرفت عليهم الدكتورة إيميلي أوكين من كلية طب هارفارد في بوسطن قائلين إن التوصيات لتناول الأسماك أثناء الحمل يتعين أن تأخذ في الاعتبار الفوائد الغذائية للسمك وأيضا الأضرار المحتملة للتعرض للزئبق.
وتحتوي الأسماك الزيتية مثل التونة والسلمون والسردين على الأحماض الدهنية (أوميغا 3) وهي مهمة لنمو المخ في الأجنة والأطفال، لكن المشكلة هي أن الأسماك الدهنية أكثر احتمالا للتلوث بالزئبق، وهو معدن سام لخلايا المخ خاصة لدى الأجنة والأطفال الصغار.
ولهذا السبب تنصح الحوامل عامة بتجنب أسماك معينة هي سمك القرش وسمك أبوسيف والأسقمري (كينج ماكريل) وسمك التلفيش.
وهذه الأسماك غنية بالزئبق خاصة لأنها تتغذى على أسماك أخرى وتعيش لفترة طويلة، ما يؤدي بمرور الوقت إلى تراكم الزئبق في أنسجتها الدهنية
تحفه عجبني جدا رقته بس متهيا لي الحمام كان ممكن يكون احلى كتير ايه رايكم
نعرف الآن أن هذا ليس صحيحا فقط بالنسبة للأطفال الأصحاء المولودينفي موعدهم، بل للخدج أيضاً. يساهم الاحتكاك الجلدي المباشر والـ kangaroo mother care بشكل كبير في العناية بالطفل الخديج. حتى الأطفال الذين يتم إمدادهم بالأكسيجين، من الممكن العناية بهم عن طريق الاتصال الجلدي، الأمر الذي يساعد علىالتقليل من حاجتهم للأكسيجين، وإبقائهم أكثر استقراراً بطرق أخرى أيضاً.
منناحية الرضاعة الطبيعية، فإن الأطفال الذين يتعرضون لاحتكاك مباشر مع الأم بعدالولادة مباشرة لمدة ساعة على الأقل، من المرجح أن يطبقوا على الصدر بشكل جيد ومندون مساعدة، خاصة في حال لم تتلق الأم أدوية خلال المخاض أو الولادة.، فإن الطفل الذي يطبق على الصدر بشكل جيد يحصل على الحليب بشكل أيسر من الطفل الذي يطبق بشكل أقل إحكاماً. عندما تكون وضعية الطفل على الصدر محكمة، فإن الوالدة تكون أقل عرضة لاحتقان الثدى. عندما يكون حليب الأم وافراً، يتمكن الطفل من الحصول علىالكثير من الحليب رغم وضعيته الغير محكمة على الصدر، ولكن قد تستغرق الوجبات وقتاًطويلاً أو تتعدد، أو كلا الأمرين، وتكون الوالدة أكثر عرضة لمشكلات مثل انسدادالقنوات اللبنية وإلتهاب الثدي. في جميع الأحوال، يكون الحليب الموجود فى الام فى اغلب الاحوال كافيا جدا للطفل لان حاجة الطفل فى هذا الوقت تكون قليلة(راجعى موضوع كيف يزيد حليبك)، وبذلك تساعد وضعية الرضاعة المحكمةالطفل على الحصول على الحليب المتوفر (نعم، الحليب يكون موجوداً، حتى وإن أثبت لك أحدهم عبر مضخة كبيرة أنه ليس موجوداً). إن لم يطبق الرضيع فمه بإحكام، قد يحتقن ثدى الأم، وإن لم يحصل الطفل على الحليب بشكل جيد، فسوف يريد أن يبقى على الصدرفترة أطول، مما قد يزيد ألم الأم سوءاً.
الخلاصة، إن للاحتكاك الجلدي مع الأم مباشرة بعد الولادة، ولمدة ساعة على الأقل، التأثيرات الإيجابية التالية علىالطفل :
– يسهل اخذ الطفل للثدى بسهولة وسرعة وبطريقة صحيحة
– تكون درجة حرارة الجلد أكثر استقراراً وطبيعية
– يكون نبض القلب وضغط الدم أكثراستقراراً وطبيعية
– يكون السكر في الدم أكثر ارتفاعاً
– يكون أقل عرضةللبكاء
– الأرجح أن تطول فترة الرضاعة الطبيعية المطلقة دون اى اضافات
ليس هناك من سببيمنع الاحتكاك الجلدي المباشر بين الغالبية العظمى من المواليد وأمهاتهم مباشرة بعدالولادة لمدة ساعة كحد أدنى. أما إجراءات المستشفيات الروتينية، كوزن المولود، فيجبألا تكون لها الأسبقية.
يجب أن يجفف الطفل ومن ثم يوضع على والدته مباشرة. يجب ألايدفع أحد الطفل للقيام بأي أمر، كما يجب ألا يحاول أحد مساعدة الطفل على أخذ الصدرخلال هذه الفترة. بالتأكيد بإمكان الوالدة أن تحاول مساعدة المولود، ويجب عدم ردعهاعن ذلك. يجب ترك الأم وطفلها بسلام ليستمتعا برفقة بعضهما البعض. (يجب عدم ترك الأموطفلها بمفردهما في حال كانت الوالدة قد أخذت أدوية، ومن المهم أن يرافقهما – إضافةإلى الزوج – ممرضة، قابلة أو طبيب. أحياناً يحتاج بعض الأطفال للعناية الطبية، لذلك يتوجب وجود شخص مؤهل لذلك). يمكن تأجيل قطرات العين وحقنة فيتامين K عدة ساعات. وللعلم، بالإمكان تطبيق الاتصال الفوري بين بشرة الأم ووليدها بعد العملية القيصريةبينما تتم خياطة جرحها، عدا في حال وجود أسباب طبية تمنع ذلك.
بينتالدراسات أن حتى الأطفال الخدج الذين قد يصل وزنهم إلى 1200غرام يصبحون أكثراستقراراً فى اجهزة جسمهم والتفاعلات الكيميائية فيها (يتضمن ذلك مستوى السكر في الدم) ويتنفسون بشكل أفضل في حال اتصلتبشرتهم ببشرة الأم مباشرة بعد الولادة. الحاجة إلى تغذية وريدية، علاج بالأوكسيجين،أو أنبوب معوي مثلاً، أو كلها مجتمعة، لا تمنع الاحتكاك الجلدي. يتوافق الاتصال الجلدي مع التدابير الأخرى المتبعة للمحافظة على صحة المولود. بالطبع في حال كانالمولود مريضاً جداً، يجب أن تراعى صحته أولاً، ولكن يمكن وضع أي طفل خديج لا يعانيمن متلازمة الضائقة التنفسية على الأم بعد الولادة مباشرة. ممكن للاحتكاك الجلدي المباشر بالفعل أن يخفض سرعة التنفس إلى المعدل الطبيعي لدى الأطفال الخدج وللمولودين في ميعادهم.
حتى ولو لم يأخذ الطفل صدر أمه في أول ساعة أواثنتين، يبقى إتصال البشرة بالبشرة جيداً ومهماً للطفل والأم لكل الأسباب السابقةالذكر.
لا تجزعي في حال لم يأخذ الطفل الثدى مباشرة. لا داعي للعجلة إطلاقاً, خاصة مع الأطفال الأصحاء المولودين في ميعادهم. الأكثرضررا هو ذاك المفهوم الغريب بوجوب تغذية الطفل مرة كل ثلاث ساعات. يجب إرضاعالطفل عندما يبدي علامات الاستعداد لذلك، وإبقاء المولود قرب أمه يبين لها بوضوح متى يكون جاهزاً. ليس هناك فعلاً أدنى دليل بوجوب إرضاع الطفل كل ثلاث ساعات أو حسبأي جدول زمني آخر، ولكن استناداً إلى مثل ذلك المفهوم، يتم دفع الكثير من الأطفالإلى الصدر بسبب مرور ثلاث ساعات. قد يعترض المولود الغير مهتم بالرضاعة بعد بقوة،فيتم دفعه بشكل أكبر، مما قد يؤدي في الكثير من الحالات إلى رفض الطفل للصدر لأننانريد أن نتأكد من أخذه للصدر! ويزيد الوضع سوءاً. إذا استمر الطفل بالإعتراض علىدفعه نحو الصدر، و تزايد استياؤه، تصبح "الخطوة التالية الجلية" تزويده بحليب صناعى، و طبعا مفهوم ما الذى يؤدى إليه إعطاء الطفل حليب صناعى فى هذه المرحلة (انتظروا موضوع ماذا تفعل الام اذا تاخر الطفل فى الامساك بالثدى)
القولبة: إن القولبة يعنى بها أن يكون شكل الرأس طويلاً ومخروطي الشكل نتيجة المرور عبر قناة الولادة الضيقة، فهذا الضغط الذي تعرض له الرأس قد يتسبب في إخفاء اليافوخ مؤقتاً إلا أن الرأس يعود إلى شكله الطبيعي بعد أيام قلائل.
الحدبة المصلبة الدموية: يشير هذا إلى ورم أعلى الرأس، وقد يمتد لجميع فروة الرأس، يسببه السائل المضغوط داخل فروة الرأس أثناء عملية الولادة، وهو يظهر عند الولادة ويختفي بعد أيام قلائل.
الورم الدموي بالرأس: وهو عبارة عن تجمع دموي على السطح الخارجي للجمجمة، وسببه الاحتكاك بين جمجمة الطفل وعظام حوض الأم أثناء عملية الولادة. في العادة يكون هذا التجمع محدوداً بأحد جوانب الرأس، ويبدأ في اليوم الثاني بعد الولادة، وقد يزيد حجمه حتى اليوم الخامس، ولا ينحسر تماماً إلا عندما يصل عمر الطفل إلى شهرين أو ثلاثة أشهر.
اليافوخ الأمامي: يوجد "الموضع الرقيق" في الجزء العلوي الأمامي من الجمجمة، وهو يتخذ شكلاً ماسياً ومغطى بطبقة ليفية سميكة. إن لمس هذه المنطقة آمن جداً، ووظيفة هذا الجزء الرقيق هي السماح بسرعة نمو المخ، وهو ينبض بصورة طبيعية مع كل نبضة للقلب، وتغطيه العظام بصورة طبيعية عندما يكون الطفل بين 12 و 18 شهراً من عمره.
تورم جفن العين: قد تكون العين منتفخة نتيجة للضغط على الوجه أثناء الولادة، وقد تنتفخ أو تصبح حمراء اللون إذا استخدمت قطرة نترات الفضة، ولكن هذا التهيج يزول عادة خلال ثلاثة أيام.
النزيف تحت الملتحمة: إن حدوث نزيف (بلون اللهب) في الجزء الأبيض من العين (الصلبة) أمر شائع، وسببه رضح الولادة، وهو غير ضار، ويقوم الجسم بامتصاص الدم خلال فترة أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع.
لون الحدقة: تكون الحدقة عادة زرقاء أو خضراء أو رمادية أو بنية اللون أو خليط من هذه الألوان مجتمعة، وغالباً ما يبقى لون العين غير محدد إلى أن يبلغ الطفل ستة أشهر من عمره. يولد الأطفال البيض عادة بعيون زرقاء رمادية، أما الأطفال السود فعادة ما يولدون بعيون بنية رمادية. إن الأطفال الذين ستكون حدقة العين لديهم داكنة اللون غالباً ما يتغير لون عيونهم عند بلوغ الشهر الثاني من العمر، أما أولئك الذين ستكون عيونهم فاتحة اللون فيتغير لون عيونهم عند الشهر الخامس أو السادس.
انسداد القناة الدمعية: إذا وجد الماء بصفة مستمرة في إحدى عيني الطفل فإن ذلك قد يعني أنه مصاب بانسداد المجرى الدمعي، وهذا بدوره يعني انسداد القناة التي تقوم عادة بنقل الدموع من العين إلى الأنف، وهي حالة شائعة الحدوث، لكن 90% من القنوات الدمعية المسدودة تنفتح عندما يصل عمر الطفل اثني عشر شهراً.
الأذنان المطويتان: في الغالب تكون أذنا الأطفال حديثي الولادة رقيقة ورخوة، وأحيانا يكون أحد الجانبين مطوياً، وسوف يعود الجزء الخارجي من الأذن إلى الوضع الطبيعي عندما يقوى الغضروف خلال الأسابيع القليلة الأولى من العمر.
الأنف المسطح: قد يحدث تشوه للأنف أثناء عملية الولادة، فقد يصبح الأنف مسطحاً أومائلاً إلى أحد الجانبين، إلا أنه عادة ما يعود إلى وضعه الطبيعي في الأسبوع الأول من العمر.
جسأة أو بثرة المص (تصلب جزء من الجلد): تحدث جسأة المص في منتصف الشفة العليا نتيجة للاحتكاك الدائم في هذا الموضع عند الرضاعة من الثدي أو من الرضّاعة(*)، وتختفي عندما يبدأ الطفل في تناول الطعام بالكأس. قد تظهر أيضاً جسأة المص في الإبهام أو الرسغ.
رباط اللسان: يكون للّسان الطبيعي في الأطفال حديثي الولادة رباط محكم قصير يربطه بسطح الفم السفلي، يتمدد هذا الرباط عادة مع مرور الوقت والحركة والنمو، ونادراً ما يسبب ربط اللسان أي مشاكل لدى الأطفال.
اللؤلؤ الظهاري: يمكن أن تنمو حويصلات صغيرة (تحتوي على سائل شفاف) أو تقرحات بيضاء ضحلة على خط اللثة أو السقف الصلب للحلق نتيجة انسداد الغدد المخاطية الطبيعية، وتختفي عادة بعد شهر إلى شهرين.
الأسنان: يندر وجود أسنان عند الولادة، وإذا حدث ذلك يكون 10% منها أسناناً زائدة بدون بناء جذري، أما الـ90% الباقية فتكون أسناناً طبيعية بارزة قبل موعدها. يمكن التمييز بينهما باستخدام أشعة إكس. يجب إزالة الأسنان الزائدة بواسطة طبيب الأسنان، ويجب إزالة الأسنان الطبيعية إذا أصبحت متقلقلة (لوجود خطر الاختناق نتيجة شفط السن إذا انخلع تلقائياً)، أو إذا سببت تقرحات في لسان الطفل.
يظهر تورم الثدي عند العديد من الأطفال الإناث منهم والذكور خلال الأسبوع الأول من العمر، ويحدث ذلك بتأثير هرمونات الأنوثة التي تنتقل للطفل عبر مشيمة الأم. يبقى الثدى متورماً عموما لمدة قد تصل من أسبوعين إلى أربعة أسابيع، وقد تطول الفترة عن ذلك عند الأطفال الذين يتناولون الرضاعة الطبيعية. ربما يختفي التورم في أحد الثديين قبل الآخر بشهر أو كثر. يجب عدم عصر الثدي؛ لأن ذلك قد يسبب العدوى بالجراثيم. تأكدي من مراجعة الطبيب إذا تغير لون الثدي إلى الأحمر أو برزت العروق على سطح الجلد، أو وجد به ألم عند اللمس.
تورم الشفرة: قد تتورم الشفرة الصغرى للفرج بشكل ملحوظ عند الإناث حديثات الولادة بسبب تأثير الهرمونات الأنثوية التي تنتقل للطفل عبر المشيمة، إلا أن ذلك الورم ينحسر خلال أسبوع إلى أربع أسابيع.
أطراف غشاء البكارة: كذلك قد يتورم غشاء البكارة أيضاً بسبب هرمون الاستروجين الصادر من الأم، وقد يوجد به زوائد رقيقة من النسيج وردية اللون يبلغ طولها نصف بوصة تقريباً، وتحدث تلك الزوائد عند 10% من الإناث حديثات الولادة، إلا أنها تنكمش تدريجياً خلال أسبوعين إلى أربعة أسابيع.
الإفرازات المهبلية: في الوقت الذي تبدأ الهرمونات الأمومية في دم الطفلة في الاختفاء قد يخرج إفراز أبيض من المهبل خلال الجزء الأخير من الأسبوع الأول من العمر، وقد يصبح الإفراز وردي اللون أحياناً أو مخضباً بالدم (الطمث الكاذب) وهذا الإفراز الطبيعي لا يستمر عادة أكثر من يومين أو ثلاثة.
الأدرة أو القيلة المائية (انتفاخ الخصية المائي): قد يمتلئ صفن الطفل حديث الولادة بسائل شفاف ضغط داخله أثناء عملية الولادة. ويسمى هذا التجمع – الذي لا يسبب ألماً – من السائل الشفاف "قيلة"، وهو منتشر عند الذكور حديثي الولادة. قد تستغرق القيلة من ستة أشهر إلى اثني عشر شهراً لكي تختفي، وهي لا تسبب ضرراً، ولكن يجب متابعة المريض وإعادة الفحص خلال الزيارات المنتظمة. إذا تغير حجم الورم باستمرار، فإن ذلك قد يعني وجود فتق أيضاً؛ لذا يجب الاتصال بالعيادة أو مراجعة الطبيب في أقرب فرصة ممكنة لمعرفة ذلك.
الخصي المعلقة: لا توجد الخصية في داخل الصفن عند حوالي 4% من الذكور حديثي الولادة مكتملي النمو، إلا أن العديد من هذه الخصي تنزل بالتدريج إلى موضعها الطبيعي خلال الأشهر التالية، ولذلك فإن 0.7% فقط من الأطفال في نهاية السنة الأولى من العمر يعانون تعلق الخصية (عدم نزولها في الصفن) وهذه تحتاج إلى عملية جراحية لإنزالها.
القلفة المشدودة (جلدة الذكر التي تقطع عند الختان): تكون القلفة مشدودة لدى غالبية الأطفال الذكور الذين لم تجر لهم عملية ختان ولا تسمح برؤية رأس القضيب، وهذا أمر طبيعي، ويجب عدم شد القلفة للخلف بغرض رؤية رأس القضيب؛ لأن ذلك قد يسبب ألماً للطفل ونزيفاً دموياً.
الانتصاب: يحدث الانتصاب بصفة عامة عند الذكور حديثي الولادة مثلما يحدث في كل الأعمار عند امتلاء المثانة، وهذا دليل على أن أعصاب القضيب طبيعية.
الورك المشدود: يقوم طبيب الأطفال باختبار المدى الذي يمكن أن تبتعده الفخذان عن بعضهما ليتأكد من أن الوركين ليسا مشدودين كثيراً. يطلق على حركة ثني الوركين إلى الخارج حتى تصبحا في وضع أفقي اسم "اتساع التسعين درجة" (ويكون ذلك عند أقل من 50% من الأطفال حديثي الولادة) ولكن طالما أمكن ثني الوركين إلى الخارج ليصبحا في مستوى (60) درجة على كل جانب؛ فهذا يعني أنهما في حالة طبيعية. إن أكثر ما يسبب شد الورك هو خلع مفصل الورك.
التواء عظمة الظنبوب (تقوس الساقين): ينثني الجزء السفلي من الساقين (عظمة الساق) عادة بانحناء طبيعي إلى الداخل؛ بسبب وضع الساقين المتقاطعتين الذي كان عليه الطفل في الرحم، فإذا أوقفت الطفل ستلاحظين أن ساقيه مقوستان. هذا التقوس طبيعي، وسوف تصبح الساقان في وضع الاعتدال بعد أن يبدأ الطفل في المشي لمدة ستة إلى اثني عشر شهراً.
ميل الأقدام لأعلى أو للداخل أو للخارج: قد تنقلب الأقدام في أي اتجاه داخل مربعات الرحم الضيقة، وطالما كانت أقدام الطفل مرنة ويمكن تحريكها بسهولة لتصبح في وضعها الطبيعي؛ فإن ذلك يعني أنها طبيعية، وسوف يصبح اتجاه الأقدام طبيعياً أكثر عندما يصبح عمر الطفل 6 – 12 شهراً.
أظفار أصبع القدم الغارزة في اللحم: يكون لدى العديد من الأطفال أظفار رقيقة يمكن أن تنثني أو تنحني بسهولة، إلا أنها لا تعتبر أظفاراً غارزة حقيقة؛ لأنها لا تنثني باتجاه اللحم.
شعر فروة الرأس: يكون غالبية الشعر عند الولادة داكناً، وهو شعر مؤقت ويبدأ في التساقط خلال الشهر الأول من العمر، ولكن يفقده بعض الأطفال تدريجياً في نفس الوقت الذي ينمو فيه الشعر الدائم، بينما يفقده آخرون بسرعة ويصبحون صلعاً بشكل مؤقت. يبدأ نمو الشعر الدائم في الشهر السادس من العمر، وقد يكون لونه مختلفاً تماماً عن لون الشعر عند الولادة.
شعر الجسم (الزغب): إن "الزغب" هو ذلك الشعر الناعم الذي يوجد أحياناً على الظهر والأكتاف، ويكون أكثر انتشاراً عند الأطفال غير كاملي النمو، ويتساقط بالاحتكاك الطبيعي خلال أسبوعين إلى أربعة أسابيع من العمر.
قد تكون بعض الظواهر التي تبدو على الطفل حديث الولادة محط اهتمام الوالدين، ولكنها ليست علامات على إصابته بأمراض. وتكون غالبية هذه الانعكاسات غير الضارة ناتجة عن عدم اكتمال نمو الجهاز العصبي، وتختفي خلال ثلاثة إلى أربعة أشهر، وتشمل :
– ارتعاش الذقن.
– ارتجاف الشفة السفلى.
– الفواق (الشهقة).
– عدم انتظام التنفس: إن عدم انتظام التنفس عند الطفل يكون أمراً طبيعياً، ما دام الطفل هادئاً، ومعدل التنفس لديه أقل من (60) نفساً في الدقيقة، وكانت فترة توقف النفس لديه أقل من عشر ثوان، ولا يصاب بالازرقاق (الزرقة)، لاحظي أن الطفل أحياناً يأخذ أنفاساً سريعة وعميقة تدريجياً لاستكمال تمدّد الرئتين.
– خروج الأرياح من الدبر (ليس سلوكاً مؤقتاً).
– حدوث صوت أثناء النوم سواء نتيجة التنفس أو الحركة.
– العطاس.
– التجشؤ (التقيؤ بعد الرضاعة).
– الارتعاش المنعكس، أو تصلب قصير للجسم (يسمى أيضاً: منعكس "مورو" أو منعكس الاحتضان) ويحدث بعد إحساس الطفل الرضيع بضوضاء أو حركة مفاجئة.
– الإجهاد أثناء التبرز.
– النحنحة (أو أصوات غرغرة إفرازات الحلق).
– ارتعاش الذراعين عند البكاء، وهو شائع، ولكن التشنجات نادرة الحدوث (يرتعش الأطفال الصغار أيضاً عند حدوث تشنجات، ويرمشون بأعينهم ويمصون شفاههم، و لكنهم لا يبكون عادة. إذا كان الطفل يرتعش ولا يبكي فأعطيه شيئاً يمصه، وإذا لم يتوقف الارتعاش أثناء المص، فعليك مراجعة الطبيب على الفور؛ لأنه ربما يكون مصاباً بالتشنج).
– التثاؤب.
(*) تظهر جسأة أو بثرة المص عند المولود أثناء وجود الجنين في الرحم؛ بسبب كثرة مص الجنين لشفتيه أو الأجزاء التي تظهر عليها الجسأة في جسمه، وذلك خلال الأسابيع الأخيرة من الحمل