التصنيفات
منوعات

الماء فوائد الماء و العلاج بالماء Benefits Water

الماء فوائد الماء ومعلومات عن العلاج بالماء Benefits Water

خليجية
المعجزة الربانية في العلاج بالماء وجعلنا من الماء كل شيء حي

لمعالجة كافة الأمراض المزمنة و المستعصية بالماء فقد قامت جمعية المرضى اليابانين بنشر تجربة الماء لمعالجة الأمراض التالية
1-الصداع 2- ضغط الدم المرتفع 3- الأنيميا 4- أمراض المفاصل 5- الشل 6- الخفقان 7- الصرع 8- السمنة 9- الكحة 10- التهاب الشعب الهوائية 11- الربو 12- السل 13- الالتهاب السحائي 14- كافة الأمراض المتعلقة بالكبد والبول 15- الحموضة 16- التهاب المعدة 17- الدوسنتاريا 18- الإمساك 19- مرض السكر 20- البواسير 21- كافة الأمراض المتعلقة بالعيون 22- اضطرابات الدورة الشهرية 23-وسرطان الرحم 24- كافة الأمراض المتعلقة بالأنف والأذن والحنجرة
الطريقة :
قم مبكراً وقبل أكل أي شي وقبل استعمال الفرشاة ( أو السواك ) تناول عدد (4 أربع ) كاسات ماء سعة 160مل .

  1. تجنب أي أطعمة أو سوائل إلاّ بعد مضي أكثر من ( 45 ) دقيقة من شرب الماء .
  2. لا تتناول أي شيء بعد وجبات الإفطار والغداء والعشاء لمدة ساعتين بعد كل وجبة .
  3. المرضى وكبار السن الذين لا يستطيعون تناول ( 4 ) كاسات ماء في وقت واحد يمكنهم البدء بجرعات قليلة ثم تزداد الكمية حتى تصل إلى ( 4) كاسات ماء .
  4. ومن المؤكد بإذن الله عند تطبيق ما ذكر أن يتم الشفاء لجميع المرضى المذكورين بعاليه .و قد جربت هذه الطريقة وكانت مدة شفاء بعض هذه الأمراض على النحو التالي
    ثلاثين يوم

    الضغط المرتفع
    عشرة أيام
    مشاكل المعدة
    عشرة أيام
    مرض السكر
    ستة أشهر
    السرطان
    سبعة أشهر
    السل
    ملاحظة

  5. المرضى الذين يعانون من التهابات في المفاصل عليهم تطبيق هذه التجربة وتناول الماء بالكمية المحددة مرتين في الأسبوع الأول وبعد ذلك مرة واحدة يومياً علماً بأنه لا توجد آثار جانبية لهذه التجربة وربما سيعاني البعض من كثرة التبول فبي الأيام الأولى من بدء التجربة

ملاحظة هامه الماء العادي يحقق بعض النتائج الإيجابية لكن لابد من شرب الماء المتأين الماء الخالي من مواد التعقيم الحديثة كالكلور وغيرها من مواد التعقيم السامة
وإليك هذا البحث الذي يبين لك تفاصيل أكثر

يعتبر الماء للإنسا من ضروريات استمرار الحياة فالماء سر الوجود والبقاء على كوكب الأرض، ويتكون جسمنا من 75% من الماء أما بالنسبة لدمنا 90 % ماء.
لذا قسم العلماء اليابانين – بعد أبحاث دامت 13 سنة منذ عام 1955 حتى عام 1368 م – الأمراض التي تصيب الإنسان إلى قسمين هما :
أ‌. الأمراض المعدية وهي التي تصيب الإنسان عادة عن طريق البكتيريا والفيروسات .
ب‌. أمراض البالغين – وعددها 150 مرضاً – والأسباب الرئيسية هي زيادة تراكم الفضلات
الحمضية السامة في جسم الإنسان لسنوات عديدة (40 -45 سنة ) وزيادة أعداد الجزيئآت الحرة أيضاً.
يصاب المرء بأمراض العصر مثل السكري وضغط الدم وتصلب الشرايين والروماتيزم والسرطان والنقرس وغيرها من أمراض البالغين فيتناول الدواء ولكن عند توقفه عن الدواء تعود إليه مرة أخرى وهنا يسأل نفسه ما هو سبب تلك الأمراض ؟ وماذا يفيد العلاج فيها ؟ وهل هناك البديل لإيقافها ؟.
أولا: السبب الحقيقي لهذه الأمراض على النحو التالي:
1. الفضلات الحمضية السامة التي تنتج داخل جسمنا نتيجة احتراق الأوكسجين مع المغذيات لإنتاج الطاقة حيث انه هناك 35 بليون خلية تنتج في جسمنا الطاقة وهي تعمل ليلاً ونهاراً. هل سألت نفسك ذات يوم أين تذهب مخلفات إنتاج الطاقة وكيف تتخلص خلايا جسمنا من نواتج إنتاج الطاقة وما هي تلك الأحماض السامة التي ينتجها ؟!!!!!!!!! .
2. الجزيئآت الحرة: وهي عبارة عن ذرة أوكسجين ينقصها إلكترون واحد ويجب أكسدتها لأنه لو لم تؤكسد تتلف خلية سليمة وتأخذ مكانها.
3. نسق الحياة العصرية من مأكولات غير صحية تكون الأحماض داخل جسمنا فتوهنه وتضعفه وتسحب منه المعادن القلوية وأكبر هذه المأكوت هي المشروبات المرطبة والغازية والوجبات السريعة المحضرة من اللحوم الصناعية، وأيضاً لا يخفى دور السهر والإرهاق الجسدي والنفسي وعدم الراحة وغيرها من الأمور التي تزيد في طلب الطاقة وبالتالي تزيد افرازات الفضلات الحمضية السامة داخل الجسم.
ثانياً: مجموعة الأحماض السامة التي يفرزها جسمنا تنقسم لقسمين هما:
1) مجموعة الأحماض الدهنية مثل: حامض الخليك، حامض اللبينك، والكولسترول.
2) الفضلات الأخرى مثل حمض الكبريتيك، حامض الفسفوريك، حامض البوليك، وحامض الهيدروكلوريك.
ومن المعروف أن هذه الأحماض والفضلات السامة تخرج من جسمنا عن طريق الكليتين وكذلك عن طريق الجلد. ولكن تبقى كميات بسيطة في جسمنا لا تخرج إنما تتراكم شيئاً فشيئاً مع مرور السنين فنصاب بأمراض العصر الحديث.
لماذا تسمى بأمراض العصر الحديث ؟
تسمى بذلك لأنها لم تكن معروفة في القدم عندما لم يتدخل الإنسان ويفسد الطبيعة وعندما كانت الأمطار تأتي بكثرة والينابيع العذبة تكثر بكل مكان.
إذاً هل الماء الذي نشربه هو السبب ؟
الماء الذي نشربه يأتي من شبكة التحلية والعاملين بشركة التحلية يعلمون تماماً كيف يتم تعقيم هذا الماء والكميات الكبيرة من مادة الكلور الخاصة بالتعقيم تعتبر من أسباب السرطان وغيرها من الأمراض ؟ هل هناك حل ؟ وهل المياه الصحية تفيدنا ؟ وهل تنقية المياه بأجهزة التناضح العكسي جيدة ؟
نعم هناك حل توصل له العلماء اليابانيون وهو الماء القلوي المتأين الماء الذي ينبع من قمم الجبال الماء الطبيعي العذب. المياه الصحية المعبأة أقل ضراً من ماءنا العادي ولكنها تحتوي أيضاً على أحماض. تنقية المياه بالتناضح العكسي تعتبر أكبر خطر للإنسا حيث أنها مياه خالية من المعادن التي ذابت مع عملية التنقية. إذاً كيف نحصل على ماء قلوي متأين وعذب ؟
أكثر من 35 عاماً و اليابانيون والكوريون يشربون الماء القلوي المتأين عن طريق أجهزة صمموها تجعل من الماء العادي ماءاً قلوياً متأيناً عذباً وفصلوا المواد الحمضية من هذا الماء ! ما هي مكونات هذا الماء وما فائدته ؟
يتكون هذا الماء من الآتي:
1. يحتوي على نسبة عالية من المعادن المتأينة مثل الكالسيوم والبوتاسيوم والصوديوم والمغنيسيوم والحديد… إلخ. وفائدة هذه المعادن أنها تعادل الفضلات الحمضية السامة كيميائياً وبالتالي قذفها إلى خارج الجسم.
2. نسبة الأوكسجين في الماء القلوي المتأين 160 إلى 200 ضعف الأوكسجين في الماء العادي. وفائدة هذه النسبة العالية من الأوكسجين تمكين أعضاء الجسم من القيام بجميع وظائفها الحيوية بكفاءة عالية، وكذلك لتخفيف العمل الشاق للقلب والرئتين وجعل النوم عميقاً وبالتالي سهولة الاستيقاظ وأيضا لقتل الخلايا السرطانية ومنع انتشارها وتعطي هذه الخاصية للماء القلوي المتأين نشاطاً وحيوية للفرد منا أكثر من سابق.
3. كميات هائلة من الإلكترونات. وهنا يتم تحويل الجزيئآت الحرة إلى أوكسجين عادي مفيد للجسم.
4. الماء القلوي المتأين سداسي العظام.بذلك يكون حجمه أقل من الماء العادي وهو أسرع في ترطيب الجسم ونقل المغذيات والأوكسجين لخلايا الجسم وأسرع في نقل المخلفات خارج الجسم وأسرع في الغليان ويبقى مستوى الرقم الهيدروجيني للدم عند نسبته القصوى وهي 7.45 حتى لا يسحب الكالسيوم من العظام.
مما يتكون الماء الحمضي المتأين ؟ يتكون الماء الحمضي المتأين من معادن حمضية متأينة مثل الكبريت ، الكلور والنيترات والفسفور …. الخ . ماهي فائدته بالنسبة لنا ؟
يستخدم الماء الحمضي المتأين فقط للاستعمالات الخارجية فهو :
1. يقتل جميع أنواع البكتيريا .
2. يساعد على إلتآم وشفاء الجروح القطعية .
3. يعالج البثور الجلدية .
4. يساعد على شفاء التقرحات الناتجة من مرض السكري .
5. منظف للشعر ويضفي عليه جمال مميز بعد غسله .
6. يجعل البشرة ناعمة ولطيفة .
7. علاج ممتاز لحب الشباب .
8. يعالج أمراض الجلد والأكزيما والصدفية .
9. يخف التهابات الحلق والجيوب الأنفية .
10. يزيل البلاك والجير من الاسنان .
11. علاج ممتاز للفطريات وخاصة تلك التي تصيب القدمين عند لرياضين .
12. تغسل فيه الخضروات والسمك واللحوم لقتل البكتيريا .
13. يسقى منه الخضروات فيقوي نموها ويطرد الفطريات والآفات عنها .
14. يطيل عمر الأزهار المقطوعة .

الصفحة الأولى




خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الماء فوائد شرب الماء Benefit of water

شرب الماء فوائد و اهمية شرب الماء معلومات مهمة عن الماء water

أهمية شرب ماء حياة

– يمنح الجسم الرطوبة الكافية مما يمنح الجلد الليونة ويحفظ للعين البريق.

– يجدد حيوية كل خلايا الجسم.

– ينظم درجة حرارة الجسم.

– يعمل على تخليص الدم من السموم والرواسب.

– ينشط الجهاز الهضمى وعملية الإخراج.

– يخف سوائل الجسم.

– يعمل على ترطيب المفاصل وليونة حركتها ويحميها من الكدمات.

– يعوض ما يفقده الجسم من السوائل التى تخرج فى البول والعرق والبراز ورطوبة الزفير.

– ينشط وظائف الكلى.

الكمية الكافية لشرب الماء

– يحتاج الجسم العادى إلى 2-3 لترات يوميا بمعدل 8 أكواب 160 ملليلتر.

– كلما تقدمنا فى السن تصير جلودنا وأغشيتنا أكثر رقة وتفقد الكثير من الماء وتقل كفاءة الكلى فتزداد الحاجة إلى الماء.

– تزداد الكمية فى حالة الحمل والرضاعة والطقس الحار وعند ممارسة رياضة عنيفة.

الإقلال من شرب الماء يؤدى إلى

– الجفاف والتعب وقلة النشاط.

– فقدان القدرة على ضبط حرارة الجسم.

– فقدان التوازن.

– إمساك.

– حصى الكلى.

– النسيان.

– جفاف العين والفم والجلد.

متى نشرب الماء؟

– نبدأ النهار بعد فراغ المعدة طوال الليل بشرب كوب من الماء: لينبه الأمعاء ويغسل المعدة ويخلص الكليتين من الشوائب والرواسب والرمال، وينبه الكبد لفرز الصفراء، وتحضير المعدة لهضم طعام الإفطار.

– نشرب الماء البارد (المعتدل الحرارة) قبل الطعام بساعة وبعد الطعام بساعتين، حتى لا يسئ إلى عمل العصارات الهاضمة ويقل من كفاءة عملها.

– لا تزيد على كوب ماء بارد مع الأكل، ونشربه على فترات حتى لا يعوق عملية الهضم.

– نشرب كوبا من الماء البارد مع الأغذية الجافة، مثل الخبز واللحم ليسهل عملية الهضم.

– نشرب ماءا باردا بعد القيام بمجهود كالرياضة أو المشى ولكن بعد أخذ قسطا من الراحة وبهدوء وتدرج.

– نشرب الماء فى حالة تناولنا مدرات، مثل القهوة والشاى والمشروبات الغازية.

– نشرب الماء عند اتباعنا لحمية النحافة.

– الرضاعة لإدرار اللبن وتعويض السوائل فى جسم الأم.

– عند الشعور بالحرارة فى الجو.

– المرأة الحامل.

– نشرب الماء قبل النوم.

ولنحاول جعل الماء عادة

– كوب عند الاستيقاظ.

– كوب مع كل وجبة.

– كوب بعد ساعة أو ساعتين من كل وجبة.

– كوب قبل النوم.

المجموع = 8 أكواب يوميا.




خليجية




خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

نوعية الماء بقلم احمد الشقيري Quality of Water

نوعية المياه
بقلم: أحمد الشقيري
لو توقفنا قليلاً وفكرنا في مكوّنات أجسامنا لتوصلنا إلى معرفة أهمية المياه في تحديد نوعية الحياة التي نعيشها. وفي حقيقة الأمر، تكون أجسامنا من أكثر من 70% ماء، ليس ذلك فحسب بل أن هذا العنصر الثمين يتحكّم في جميع جوانب صحتنا بصورة عامة، ونحن لا نتحدّث هنا عن الماء الذي نشربه فقط بل الماء الذي نستحمّ به ونطبخ ونحضر العصائر والشاي والقهوة باستخدامه، وغيرها من الأشياء التي نقوم بها يومياً والتي تؤثر على صحتنا بشكلٍ كبير.
ومن المعروف بأن الجسم البشري قد يقاوم الحرمان من الطعام لبضعة أيام لكنه لا يستطيع مقاومة خطر الجفاف وقلة الماء. ولا تشكّل المياه الصالحة لشرب في العالم سوى 2.5% من الماء الموجود على سطح الأرض، ويكون معظمه متجمداً في الأنهار والقم الجليدية، وهذا يعني بأن غير المتجمّد من تلك المياه هو السب وراء بقائنا ونجاتنا على هذا الكوكب.
وفقاً لبرنامج المياه والرصد البيئي العالمي التابع لأم المتحدة "تعتمد نوعية المياه على المستويات المحلية والإقليمية والعالمية على الاستثمارات التي يقوم بها كل من الأفراد، والمجتمعات والحكومات على كافة المستويات لضمان حماية الموارد المائية وإدارتها بطريقة مستدامة".
وتختلف نوعية المياه وسبل الحصول عليها في منطقة الخليج والمناطق المجاورة لها، فمثلاً في الأردن، لا يزال شائعاً غلي مياه الصنبور أو استعمال فلتر لتصفية المياه لاستعمالها في الشرب والطبخ. ويعود السب في ذلك إلى ارتفاع كلفة المياه المعبئة التي لا يستطيع البعض شراؤها. وتعتبر الأردن واحدةً من الدول العشر الأكثر معاناة من شحة المياه في العالم، التي يزداد الطلب فيها على المياه الصالحة لشرب بصورة مستمرة بسب الزيادة السكّانية، واستغلال الموارد وتلوث الموارد المائية المتوفرة. وقد بيّنت الدراسات بأن حوالي 95% من سكّان الأردن مزوّدون بخطوط الإمداد بالمياه العامة.
وأكثر من ذلك، هنالك مناطق معينة في أفريقيا وبلدان نامية أخرى في العالم يضطر فيها الناس إلى المشي لأميال طويلة لوصول إلى مصدر المياه الوحيد المتوفر لهم حتى أن بعضهم قد يحفر في الرمال فقط لحصول على ماء لشرب أو لطبخ. إن تلك الساعات التي يقضيها أولئك الناس في البحث عن الماء تؤثر على حياتهم بصورة كبيرة وتمنع الكثيرين منهم من العمل أو الذهاب إلى المدرسة فضلاً عن تعرّضهم لكثير من مخاطر الطريق مثل الاعتداءات. ويعد الأطفال الأكثر عرضة لمثل تلك المخاطر فضلاً عن خطر المياه غير النظيفة أصلاً على صحتهم.

ويبيّن أحد التقارير الصادرة عن الأم المتحدة "بأن المياه غير النظيفة وسوء الخدمات الصحية هي السب وراء ما يقدّر ب 80 بالمائة من جميع الأمراض الموجودة في البلدان النامية. كما أن الوفيات السنوية تجاوز خمسة ملاين شخص يمثل




الأطفال أكثر من نصفهم. كما بيّنت التقديرات بأن سوء نوعية المياه تزيد من قابلية الإصابة بالأمراض التي تسب الإسهال مثل الكوليرا، وحمى التيفوئيد، والدوسنتاريا وسائر أمراض العدوى الأخرى الناشئة عن سوء نوعية المياه".
وفي العديد من أجزاء العالم، يعتمد الناس على مياه الصنبور لسدّ احتياجاتهم اليومية من شرب المياه، إلاّ أن الكثير من المستهلكين قد بدأ ينأى بنفسه عن هذا المصدر والاعتماد بدلاً من ذلك على المياه المعبئة، التي أصبحت في الآونة الأخيرة المشروب التجاري الأسرع نمواً في العالم.
وفي الملكة العربية السعودية، تكون مياه الصنابير ذات جودة عالية ومتازة كما تكون المياه المعبئة متوفرة ورخيصة الثمن. لكن في إطار سد احتياجاتنا اليومية كالشرب والطبخ والاستحمام وغسل الملابس والسيارات، هل ستكون المياه المعبئة، عند عدم توفر ماء الحنفية مثلاً، حلاً واقعياً أو مريحاً يجعل حياتك سهلة؟ بالطبع لا.
من أجل ذلك، في المرة المقبلة التي نفتح بها ماء الصنبور، يجب علينا التفكير جدياً بهذه النعمة المتوفرة لنا بيسرٍ وسهولة، والتي يضطر الكثيرون لعيش من دونها في بعض أجزاء العالم.
ولنتذكر جميعا أن الرسول صلى اله عليه وسلم كان يتوضأ ب(مد) من الماء والمد هو ملء الكف فقط لا غير…فلم يكن الرسول صلى اله عليه وسلم يصب الماء صبا كما نفعل اليوم ولكنه كان يضع في يده كمية قليلة جدا من الماء ثم (يدلك) موضع الوضوء.
تجربة عملية : جرب في المرة القادمة أن توضا بنصف قارورة ماء صغيرة…ستعجب ان هذه الكمية كافية لوضوء !




التصنيفات
منوعات

برنامج Water Reflection v2.6 لعمل انعكاس للصور علي الماء

بسم الله الرحمن الرحيم

خليجية

برنامج يعكس صورتك على المياه جميل جدا وسهل وصغير الحجم

لتحميل من هنا