التصنيفات
منوعات

4 علاجات طبيعية للتخلص من ألم الأسنان

4 علاجات طبيعية للتخلص من ألم الأسنان

علاجات منزلية للتخلص من ألم الأسنان
قد يتحمّل المرء آلام أكثر العمليات الجراحية خطورة إلّا أنّه يصعب عليه تحمّل ألم الأسنان والضرس. لذا إن استيقظت في منتصف الليل بسبب شدّة الألم الناجم عن أحد الأضراس فالجأي سريعاً إلى العلاجات المنزلية التالية للتخفيف من شدة الحالة والنوم مجدّداً في سبات عميق:
– الثوم: يمكن للثوم أن يخفّف من آلام الأسنان وذلك لأنّه يتمتّع بخصائص المضادات الحيوية التي تعدّ فعّالة في إبطاء عملية تأثير البكتيريا على السنّ. كل ما يجب عليك القيام به هو سحق حبة من الثوم وإضافة بعض الملح إليها وتثبيتها على موضع الألم. وإن كان ممكناً فباستطاعتك مضغ إحدى حبات الثوم للتخلص من الألم سريعاً.

– البصل: يتمتّع البصل بخصائص مطهرة ومضادة للميكروبات ما يجعله مفيداً للسيطرة على آلام الأسنان. ما إن يبدأ ألم أسنانك، إمضغي قطعة من البصل لبضع دقائق، أمّا إن كنت لا تستطيعين تناوله نيئاً فضعي قطعة منه على الضرس الذي يسبّب الألم فهذا سيساهم في قتل الجراثيم التي تسبّب العدوى داخل الفم.
– البهار والملح: إمزجي كمية من الملح مع أخرى توازيها من البهار وأضيفي بضع نقاط من الماء لتصنعي معجوناً من هذه المكوّنات. وبعدها ضعي الخليط على موضع الوجع لبضع دقائق فهو كفيل بالحدّ من آلامك.

– الماء المالح الدافئ: إحدى أفضل الطرق للتخلص من آلام الأضراس تقضي باستخدام الماء المالح الدافئ. ذوّبي نصف ملعقة طعام من الملح في كوب من الماء الدافئ واستخدمي المحلول للمضمضة. عندما سيصل هذا الخليط إلى المنطقة المصابة سيتخلّص من السوائل الزائدة في الأنسجة ما سيخفّف بالتالي من تورّم الأعصاب. كما أنّ محلولاً كهذا سيقضي على البكتيريا التي قد تسبّبت بالالتهاب.




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

نخر الأسنان المبكر – متلازمة زجاجة الارضاع

نخر الأسنان المبكر – متلازمة زجاجة الارضاع
(Nursing – bottle syndrome )

قد يعاني الطفل الرضيع من تسوس أسنان مبكر
و يبدو مظهره مقلقاً للأهل فما أسباب ذلك ؟

هناك عدة إحتمالات للنخرة السنية المبكرة عند
الطفل الرضيع :

1. قد يكون السبب وراثياً و يتعلق هناَ ph الفم بهذه الحالة
فقد يكون اللعاب عند الطفل غير قادرعلى تعديل الحموضة .
2. قد يكون السبب هو أن الطفل كان يترك زجاجة الارضاع
في فمه أثناء الليل مما يؤدي لنخرة في الأسنان الأمامية العلوية فقط
أو بسبب ترك الطفل يرضع أي سائل سكري أثناء النوم لأن
هذه العملية تؤدي لتخمر ليلي و نمو الجراثيم و حدوث
ما يسمى متلازمة زجاجة الارضاع
ويجب على كل أم الإمتناع عن ترك الطفل يضع
زجاجة الإرضاع
ليلاً و اذا كان الطفل يصر على ذلك يمكن وضع
ماء عادي فقط ،
وهنا لا توجد مشكلة لان الاسنان الدائمة ستكون سليمة بشرط
إصلاح الخلل في الأسنان اللبنية حسب رأي طبيب أسنان الأطفال
3. الاحتمال الثالث هو نقص الفلور في الماء و هذا الامر يتعلق
بالمنطقة الجغرافية ويمكنك سؤال أي طبيب أسنان عندك لتعرف
مستوى الفلور في المنطقة و اذا كان هناك نقص يمكن ان
يأخذ الطفل حبوب الفلور بمقدار حبة كل أسبوع !
4. الإحتمال الرابع هو وجود التهابات مزمنة في اللثة عند الطفل
وهنا تتظاهر على شكل لثة هشة وسريعة النزف و رائحة فم كريهة
و تعالج الحالة بالعناية بصحة الفم واستخدام المعجون
و الفرشاة بشكل يومي و يمكن ان يعطى الطفل أدوية لمعالجة
التهابات اللثة و أفضلها الفلاجيل و البنسيللين و استخدام
مطهر فموي
موضعي مثل الكلورهيكسيدين مضمضمة دون بلع
و كل ذلك تحت اشراف طبيب أسنان الاطفال .

نصائح للوقاية من حدوث متلازمة زجاجة
الارضاع
و من نخر الاسنان عند الرضيع :

لا تتركي زجاجة الحليب في فم الطفل وهو نائم !!

إذا كان طفلك يرضع حليباً إصطناعياً بدلاً من حليب الأم
و كان من النوع المتململ و صعب الإرضاء فقد تلاحظين انه
لا ينام إلا إذا تركت زجاجة الحليب في فمه وهو نائم حتى لو كان
لا يقوم بالرضاعة و إنما المهم انه يشعر بالاطمئنان لمجرد
وجودها !فما هو الحل و ما هي مساوئ ترك الزجاجة ؟؟

مساوئ ترك الزجاجة في فم الطفل ليلاً :

تؤدي هذه العادة إلى نتيجة خطيرة و هي ما يعرف بمتلازمة
زجاجة الإرضاع عند الطفلNursing-bootle syndrome
وهي عبارة عن تخرب الأسنان المركزية العلوية عند الطفل

و هو تخرب شديد في الأسنان اللبنية و يسئ لمنظر الطفل و ابتسامته
و سبب ذلك أن ترك الزجاجة ليلاً يؤدي لتماس الحليب المحلى
لفترة طويلة مع الأسنان مما يؤدي لتفاعل الحموض مع السكاكر
و هو وسط مناسب للجراثيم التي تفعل فعلها ليلاُ و تبدأ بتخريب
الأسنان بشكل دائم و قد تؤثر على اللثة
وبقية عناصر الفم
و لا تتأثر الأسنان السفلية عادة بسبب
حماية اللسان لها.

المعالجة والوقاية :

1. لا تتركي زجاجة الحليب أو أي مادة محلاة
تحتوي على السكاكر في فم الطفل ليلاً .
2. أما إذا كان الطفل يصر على ذلك فضع
ماء عادي
فقط دون أي تحلية .
3. يجب البدء بتنظيف أسنان الطفل بشكل مبكر جداً
بالمعجون و الفرشاة أو بأي وسيلة مناسبة أخرى !
4. يجب القيام بزيارات دورية و منتظمة لطبيب أسنان الأطفال
منذ عمر سنتان أو ثلاث سنوات فما فوق .

ولكم تحياتي




خليجية
يسلمو غلاتي
يعطيك العافيه
خليجية
تقبلي مروري
دلوعه حمودي
خليجية



خليجية



يسلموووو