اللي يدخل يعطي واش يقربو الاسم اللي من قبل ويترك اسم. سوف ابدا انا على بركة الله
أمينة
:15_4_116[1]::icon_evil:
اسم
اميرة
اسم
وفاء
اسم سآآرة
رنآأأا ؟؟؟
اللي يدخل يعطي واش يقربو الاسم اللي من قبل ويترك اسم. سوف ابدا انا على بركة الله
أمينة
:15_4_116[1]::icon_evil:
اسم
اميرة
اسم
وفاء
اسم سآآرة
رنآأأا ؟؟؟
نظرة الإسلام:
أما الإسلام , فإنه يولي حياة الأطفال العناية الخاصة سواء قبل الولادة أمْ بعدها بصورة دقيقة ومستمرة .
فقد التفت الإسلام منذ البداية إلى أن الطفل يتمتع بحقوق فردية واجتماعية, منذ اللحظة التي يكون فيها جنيناً في رحم أمه .
والالتفات إلى هذه النقطة الهامة يعتبر من المميزات المشرفة لهذه الشريعة , فالإسلام بعد أن يقرر سلسلة تعاليم بناءة في هذا المجال , ويأمر الآباء والأمهات بإتباعها حتى يضمنوا سعادة مولودهم على النحو الأمثل , فإنه يولي مسألة إطلاق التسمية اهتماماً خاصاً أيضاً.
لذا فإننا نجده يقول : (( سموا أولادكم قبل أن يولدوا , فإن لم تدروا أذكر أم أنثى فسموهم بالأسماء التي تكون للذكر والأنثى , فإن أسقاطكم إذا لقوكم يوم القيامة ولم تسموهم يقول السقط لأبيه : ألا سميتني ؟ وقد سمى رسول الله محسناً قبل أن يولد ))(1).
أي اسم نختار ؟
المسألة الأهم هي أن أي اسم ينبغي أن نختار للطفل المولود ؟
وفي هذا المقام , ليس هناك أدنى شك في أن الآباء والأمهات , ونظراً للمحبة الجارفة التي يكنونها لمولودهم , يحاولون أن يختاروا أجمل الأسماء وأفضلها على الإطلاق .
لكن الاشكال الذي قد يواجههم في هذا المجال , هو أنهم ربما اشتبه عليهم الأمر حين التسمية , بمعنى أن الاسم الذي حاز على إعجابهم كان غير مستحسن لدى الآخرين , أو من حيث الواقع .
لذا فإن الأب والأم إذا لم يتزودا بالتوجيهات الإسلامية اللازمة , من الممكن أن يقدما من خلال جهلهما وعدم تمتعهما بالوعي المطلوب على أذية ولدهما بدلاً من إسداء خدمة له , من خلال اختيار اسم سوف يلازمه طوال حياته , وقد يكون بمثابة قيد يمسك بعنقه , فلا يستطيع التخلص منه مدى الحياة .
الأثر النفسي للتسمية:
هذا الموضوع الذي قد يبدو عادياً في ظاهره , مهم للغاية من وجهة النظر الواقعية , حيث لا يمكننا أن نغض الطرف عن الآثار النفسية السلبية التي يمكن أن يخلفها الإحساس الداخلي بالحقارة , الذي يعد أحد العوامل التي تسبب الألم والانزعاج للإنسان .
لكن إحساساً كهذا , لا تبقى آثار حزنه في النفس طويلاً , إلا إذا أضحى عقدة في نفس الإنسان , وبات حلها من الأمور المستحيلة أو بالغة الصعوبة , أي إذا أفضت إلى ما يصطلح على تسميته بـ ( عقدة الحقارة) .
فإنها تؤدي إلى عواقب خطيرة وهائلة , تماماً كما إذا قوبلت بعدم اعتناء أحد معارفك من خلال لقاء جمعك به , فمن الممكن أن ينتابك إحساس داخلي بالحقارة , بسبب امتناعه عن مبادرتك بالمجاملات والتشريفات المعتادة .
هذه المعاملة سوف تولد لديك شعوراً بالهوان والمضايقة , ولكنه سرعان ما ينقضي , لأنك سوف تلتقي لاحقاً بأحد أصدقائك , أو أحد معارفك المحبين فتزول آثار الانزعاج من ذاتك , إلى أن تنساها بصورة نهائية بعد فترة من الزمن .
ولكن إذا تكررت هذه القضية مع أحد الأشخاص كما إذا بادره الجميع بمعاملة تتسم بعدم الاعتناء وتفتقر إلى المحبة , فتصبح مسألة نسيان الأمر صعبة وبعيدة المنال .
ومن الممكن أن يؤدي ذلك إلى توليد ( عقدة الحقارة) في نفسه , والى أن تهدد الأخطار الكبيرة سعادته وسلامته .
كما أن العيوب والعاهات الموجودة في أبدان بعض الأفراد , تحمل في طياتها خطر إصابة أولئك بعقدة الحقارة التي تحدثنا عنها .
إلا إذا تمكن الشخص المعني من تفجير المواهب المختزنة داخله بصورة ملفتة , ومن أن يرتقي إلى درجة من الشهرة والاعتبار والاحترام والمرتبة الاجتماعية بحيث أن عيوبه تختفي في ظل المحاسن والميزات التي يتمتع بها , وبالتالي فإن هذه العيوب لا تعود مصدر اضطراب وألم له.
ومن الضروري أن نشير هنا إلى أن الناس لهم دور أساسي في هذا الشأن ويلخصه قول نبي الإسلام العظيم (صلى الله عليه وآله وسلم) :
(( لا تديموا النظر إلى أهل البلاء والمجذومين فإنه يحزنهم ))(2) .
ويقول الإمام الصادق (عليه السلام): (( لا تنظروا إلى أهل البلاء فإن ذلك يحزنهم )) (3) .
وفي الوقت نفسه: (( من نظر إلى ذي عاهة , أو من قد مثل به , أو صاحب بلاء , فليقل سراً في نفسه : الحمد لله الذي عافاني ))(4).
خطر الاسم وأهميته:
وبالعودة إلى الخطر الذي تنطوي عليه الأسماء النافرة والقبيحة , فنقول إنها قد تولد لدى صاحبها شعوراً بعقدة الحقارة .
ولا شك في أن الأشخاص الذين يدعون بأسماء قبيحة وغير مستساغة , أو ينتمون إلى بلاد أو مناطق أو مدن ذات أسماء رديئة يعانون من هذا الوضع ويتألمون بسببه.
وكتابنا السماوي يأمر بقوله: ( وَلاَ تَلْمِزُوا أَنفُسَكُمْ وَلاَ تَنَابَزُوا بِالْأَلْقَابِ بِئْسَ الْاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيَمانِ )(5) .
كما أنه كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يغير الأسماء القبيحة في الرجال والبلدان(6).
فشريعة الإسلام لم تكن لتترك هذه المسألة الحيوية الهامة خارج نطاق نظرتها الشمولية .
هذه الشريعة المقدسة , قد طرحت عدداً من التوصيات الضرورية والأكيدة حيال هذه القضية .
إذ إنها تقول: (( أول ما يبر الرجل ولده أن يسميه باسم حسن فليحسن أحدكم اسم ولده ))(7).
ويقول نبي الإسلام العظيم (صلى الله عليه وآله وسلم) : (( سمه بأسماء من العبودية )) , فقيل : أي الأسماء هو ؟ فقال : (( عبد الرحمن ))(8).
ومن المفيد أن نشير هنا إلى قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) : (( من ولد له أربعة أولاد لم يسم أحدهم باسمي فقد جفاني ))(9).
حتى أنه يقول (صلى الله عليه وآله وسلم) : (( لا يدخل الفقر بيتا فيه اسم محمد أو أحمد أو علي أو الحسن أو الحسين أو جعفر أو طالب أو عبد الله أو فاطمة من النساء ))(10).
على اسم من نسمي ؟
وما أحسن أن نستوحي الاسم من أسماء الأنبياء (عليهم السلام) وأهل البيت (عليهم السلام) والفضلاء والصالحين , أو من الأسماء التي تدل على العبودية لله عز وجل .
عظماء الإسلام أنفسهم كانوا يولون عناية خاصة لمسألة تسمية أبنائهم : (( إنا لنكني أولادنا في صغرهم مخافة النبزان يلحق بهم ))(11).
وخلاصة القول إن شريعة الإسلام قد اعتبرت أن الاسم الحسن هو أحد حقوق الطفل المسلم بها .
سأل أحدهم ذات مرة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : يا رسول الله ما حق ابني هذا ؟ قال (صلى الله عليه وآله وسلم) :
(( تحسن أسمه وأدبه , وضعه موضعاً حسناً ))(12).
كما من المفيد أن نضيف هنا أن أسماء العظماء والكبار وأبطال الحق والفضيلة , لها آثار روحية بالغة على الأطفال أنفسهم من جهة , وعلى محيط العائلة برمتها من جهة أخرى .
ولا يمكن غض النظر عن الأثر التربوي والنفسي الذي يتمتع به حاملو هذه الأسماء , حيث تشيع جواً من الخواطر المجيدة المشرقة في أجواء العائلة .
وحري بجميع الآباء والأمهات أن يستفيدوا من هذه الميزة على النحو الأحسن .
ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ ـــــــــ
1ـ فروع الكافي ـ الجزء السادس ـ ص18 ـ طبعة دار الكتب الإسلامية.
2ـ بحار الأنوار ـ الجزء السادس عشر ـ ص 122 .
3ـ المصدر نفسه, ص 123 .
4ـ وسائل الشيعة ـ الجزء الثالث ـ ص 209 .
5ـ الحجرات /11 .
6ـ سفينة البحار/ مادة سما.
7ـ فروع الكافي ـ ج6 ـ ص 18.
8ـ المصدر نفسه, ص 19 .
9ـ المصدر نفسه.
10ـ المصدر نفسه.
11ـ المصدر نفسه. ص20 .
12ـ المصدر نفسه, ص 48
؛؛ لكني لا استغرب تميزها .. ؛؛
؛؛ لان من سطرها هي منبع ؛؛ التميز والابداع وصدق المشاعر ؛؛
؛؛ رائع ما خط لنا قلمك ؛؛عزيزتي ؛؛
؛؛ وكم زدت تالقا بطرحك المميز…موضوع في منتهى الروعة ؛؛
؛؛ متميزة دوما..الله يعطيك العافية عالمواضيع الهادفة ؛؛
؛؛ يحفظك الله ؛؛ دمتي عنوان التميز ؛؛ تحياتي ؛؛ لكي ؛؛
يالله اللي بعدي
عيسى
ما بعرفهـ
طيب
سارهـ
:11_1_207[1]::11_1_207[1]:
لعبه حللوه
صديقتي بالمدرسه
الي بعدي ياسر
طيب
ديما على اسم بنوتي
المقادير
1 بيض
1 كوب بقدونس مفروم
1 ملعقة صغيرة شطة
ملح وفلفل
الطريقة
– يُوضع بأسياخ الشواء مع مراعاة إستخدام أسياخ عريضة، ويوزيع اللحم بإنتظام على السيخ حتى لا يسقط اللحم فور وضعه على الشواية.
– تُرص الأسياخ على سطح شواء ساخن لمدة 4-5 دقائق ثم تُقلب على الناحية الأخرى ، تُترك حتى تمام النضج.
– يوضع الكباب فوق الخبز في طبق التقديم، ويقدم مع البرغل الناضج والطماطم والفلفل المشوي أو مع الأرز وسلطة شرائح البصل الأحمر مع السماق.
• يمكن استخدام خليط من اللحم الضأن والبقري أو احداهما.
• عادة ما يستخدم معجون فلفل أحمر تركي لكن عوضا عنه يمكن اضافة الشطة أو البابريكا الحارة أو يفرم فلفل أحمر ناعم ويضاف لخليط اللحم.
سأخبركم الآن …
سمي القلب قلباً لسرعة تقلبه قال عليه الصلاة والسلام : ( إنما القلب من تقلبه ، إنما
مثل القلب كمثل ريشة معلقة في أصل شجرة يقلبها الريح ظهراً لبطن ) رواه أحمد
وهو في صحيح الجامع 2364 . وفي رواية ( مثل القلب كمثل ريشة بأرض فلاة الريح
ظهراً لبطن ) . أخرجه ابن أبي عاصم في كتاب السنة رقم 227 وإسناده صحيح : ظلال
الجنة في تخريج السنة للألباني 1/102 .
وهو شديد التقلب كما وصفه النبي صلى الله عليه واله وسلم بقوله : ( لقلب ابن آدم أسرع
تقلباً من القدر إذا استجمعت غلياناً ) المرجع السابق رقم 226 وإسناده صحيح : ظلال
الجنة 1/102 . وفي رواية ( أشد تقلباً من القدر إذا اجتمعت غلياناً ) رواه أحمد 6/4
وهو في صحيح الجامع رقم 5147 . والله سبحانه وتعالى هو مقلب القلوب ومصرفها
كما جاء عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول : ( إن قلوب بني آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفه حيث
يشاء ) ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا
على طاعتك ) رواه مسلم رقم 2654 .
وحيث ( أن الله يحول بين المرء وقلبه ) وأنه لن ينجو يوم القيامة ( إلا من أتى الله بقلب
سليم ) وأن الويل ( للقاسية قلوبهم من ذكر الله ) وأن الوعد بالجنة ل ( من خشي
الرحمن بالغيب وجاء بقلب منيب ) كان لابد للمؤن أن يتحسس قلبه ويعرف مكمن الداء
وسبب المرض ويشرع في العلاج قبل أن يطغى عليه الران فيهلك والأمر عظيم والشأن
خطير فإن الله قد حذرنا من القلب القاسي والمقفل والمريض والأعمى والأغلف
والمنكوس والمطبوع المختوم عليه !!
منقول
حبوبه افتحي موضوع و اكتبي فيه طلبج أو اطلبي من الإداريات
بنات شفت هذي العبة في احد من المنتديات وحبيت انقلها لكم
المهم طريقة اللعبة
اني احط اسم والي بعدي يقول ايش يقربله هذا الاسم
وبعدها يحط اسم من عنده
ابغى تغاعل مع اللعبة
يالله نبدا
ناصر
أوكيك يسلمووووووو اللعبة حلوة
محمد
طيب
امجد
استبشر رجل بحمل زوجته وبعد الولاده اختاروا
لها اسم وله
وبعد تسميتها دبت بالبنت حالة غير طبيعية من البكاء الهستيري
واستمرت لمدة أسبوع على هذا الحالة
ولم يتركوا طبيب إلا وقال لهم لايوجد فيها أي شئ من الأمراض
ولم يجدوا مايفعلون حتى دلهم أحد الناس إلى عرضها للشيخ
فعندما عرف حالتها إنهم عرضوها للأطباء
و قالوا إنها سليمة قال الشيخ: ما اسمها ،، قالوا : اسمها وله
قال لهم : هذا دائها غيرو اسمها ولاحظوا الفرق بإذن الله
فعندما غيروا الاسم سبحان الله بقدرته رجعت البنت للحالة الطبيعية
هل تعلمون لماذا لان اسم (وله) معناه ( شيطان الخلاء) أي الشيطان الموجود بدورات المياه – أعزكــم الله -.
‘ من كتم علما’ نافعا’ جاء يوم القيامه ملجم بلجام من نار ‘
(( العبارة الأخيرة هي الي اجبرتني على نقل الموضوع ))
للامانة والفائدة
تحياتي