وغفر لنا ذنوبنا وقبل توبتنا
والله نحتاج لمثل هذا التذكير
يارب اغفر لنا ذنوبنا واجمعنا في ظلك يوم لا ظل الا ظلك
استغفر الله العظيم واتوب اليه
وغفر لنا ذنوبنا وقبل توبتنا
قال: لأن أول وجه أراه حين أفتح عيني هو وجهها.
ابتسم صديقه وقال له: أهم من ذلك أن تراها حين تستقبلك على الباب.
قال الشاب: ولماذا؟
فأجاب صديقه: إن استيقاظك من النوم يكون بعد راحة، أما حضورك من العمل فهو بعد تعب ومشقة، فأيهما نحتاج فيه أكثر إلى الجمال والوجه الطلق، والابتسامة الجذابة والخبر السار؟
لو تعلم كل زوجة ما يدور في رأس زوجها في تلك الساعة التي يقطعها صامتا في طريقه إلى بيته، ولو تدري تلك الأمنيات الطيبة التي تتزاحم دافئة في قلبه. ولو رأته وهو يغض الطرف عن كل ما حوله فلا يبالي بشيء فها هو عائد إلى البيت؛ لعرفتْ لماذا تصاعد الدخان الكثيف على وجهه عندما سكبت ذلك الدلو من الثلج على دفء أمنياته عند اللقاء.
أيتها الزوجة الذكية، أول لك في كلمة واحدة: أجلي كل مشاكلك لمدة نصف ساعة تبدأ بعد قولك لزوجك: (مرحبا)، عند دخوله البيت، ولا أنسى أن أذكرك أن تقولي: (مرحبا يا زوجي العزيز)، قوليها بكل لغات التخاطب. وباختصار فإن حسن الاستقبال يتلخص في وجه باسم، ورائحة طيبة، وخبر سار، وكلمة لينة.
أختي الزوجة، الزوجة الذكية في أعين الرجال هي التي لا تنسى أنها أنثى، فكلمة امرأة عند معظمهم تعني (الأنوثة) والأنوثة تعني بدورها الرقة والجاذبية والدلال…. وإن كل امرأة تُعنى بمظهرها الخارجي، وتسلك سلوك الأنثى فتحرص على إبراز رقتها، وإظهار جاذبيتها، وتخلى بدلالها.. مثل هذه تعطي الدليل على تقديرها لأنوثتها وتبرهن على رغبتها المشروعة في أن تجذب زوجها وترضي زوجها. ولا يخفى ما لأنوثة ورقتها من تأثير على قلب الرجل، إذ يجعله يجد فيها النصف الآخر المكمل والمحلي لرجولته.
كوني مستعدة لاستقبال زوجك في الموعد المحدد, واتركي ما في يديك عند العلم بقدومه, والاستعداد معناه مظهر حسن وثياب نظيفة, ورائحة طيبة, وابتسامة عريضة, وجه باش, وكلام طيب, ويد تمتد للمصافحة, تستطيعين أن تجمعي بين أدائك لعملك, واستعدادك لاستقبال زوجك في أحسن هيئة، وما لا يدرك كله لا يترك جله.وبالذات إذا تكاثرت عليك الأعمال وتزاحمت الواجبات وكان لا بد من أداء بعضها في وجود الزوج أو في وقت عودته, قفي أمام المرآة خمس دقائق لإعادة تصفيف شعرك وتجميل وجهك, والبسي ثوبا نظيفا وضعي فوقه (مريلة) المطبخ، فإذا علمت بقدوم زوجك؛ فما أسهل أن تنزعي رباط الرأس, وأن تخلعي عنك مريلة المطبخ, فتظهرين في أحسن هيئة وأجمل منظر, وأما إذا كان حالك غير ذلك فإنه يسكت ثم يلتمس الأخطاء, وليس السبب هو زيادة الملح في الطعام أو سخونة المرق، أو غياب الماء من على السفرة، ولا السبب هو عدم نظافة الحمام، ولا … ولا … ولكن السبب هو أنه لم يرض عن منظرك عندما وقعت عينه عليك عند دخول البيت،
وقد قال الشاعر:
عين الرضا عن كل عيب كليلة لكن عين السخط تبدي المساويا
لا تنسوا التقييم :0136:
ابداع كل مواضيعك
سلمت اناملك
دمتي لنا ودام لنا قلبك وقلمك
دمتي لنا ودام لنا ابداعك دمتي بكل ودي
ودي و وردي واحلى تقيم لعيونك
جبت لكم اليوم قصه مره رائعه
كانت هناك امراة متزوجة ولديها طفل بريء وشقي ومشاكس كثير الحركة لايتجاوز عمره السنتين والنصف او أكثر عن ذلك بقليل او ينقص ات للزوج سفريه مفاجئة بحكم ظروف العمل لمدة اقصاها اربعة ايام , فأخبر زوجته بالسفر واستعجلها لتلملم حاجيتها هي وابنه والذهاب بهم الى بيت اهلها ….
حتى يطمئن عليهما . فارادت قبل ان تخرج ان تنظف بيتها وتغسل الملابس وما الى ذلك من امور ولكن زوجها كان مستعجلا … فاقترحت عليه ان يسافر حتى لايتاخر , واذا انتهت من امور المنزل تتصل على احدى اخوانها ليوصلها الى بيت اهلها …..
وافق الزوج ورحل …
وجلست الزوجة داخل دورة المياة ( اعزكم الله ) وهي غارقة في التنظيف وابنها حولها يلعب …
اخذ الطفل المفتاح واقفل باب الحمام على امه من الخارج …
اهل الام لايعلمون عن سفر الزوج ؟؟؟
والطفل المسكين لم يعد يستطيع فتح الباب كما اقفله ….
الام لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعة اخذت في مناجاة ابنها من خلف الباب في ان يعيد فتح الباب ا وان يسحب المفتاح ويعطيها اياه من اسفل ….
باءت المحاولات بالفشل …. اقبل الليل واخذت الام تبكي بحرقه …
وتصرخ مستنجدة من خلف الشباك ولكن المصيبه لا يوجد حولها جيران فهي في منطقة فسيحة جدا ….
الاضاءة مقفلة وموحش .. واخذ الطفل يبكي لبكاءها وصراخها ….
ثم اخذ يبكي من العطش والجوع .. واصبح بجوار الباب لا يتحرك ويناجي امه وهي تناجيه .. مرت ثلاثة ايام والابن يحتضر ….
في اليوم الرابع …. مات الطفل البريء والام شهدت كل هذه اللحظات المريرة حتى جاء الزوج الى بيته ورأى طفله ملقى على الارض لا يتحرك اصابه الهلع فتح باب دورة المياة وجد الزوجة قد جنت وشاب شعر راسها وهي في عداد المجانين الان !!!
اتمنى القصه عجبتكم انتبهوا لاخوانكم الصغارمن الاقفال
إذا كنت في صلاة نافلة فالأمر فيها واسع لا مانع من قطعها ومعرفة من يطرق الباب ، وأما في الفريضة فلا ينبغي التعجل إلا إذا كان هناك شيء مهم يخشى فواته ، وإذا أمكن التنبيه بالتسبيح من الرجل أو بالتصفيق من المرأة حتى يعلم الذي عند الباب أن الذي بداخل البيت مشغول بالصلاة كفى ذلك ؟ كما قال النبي (صلى الله عليه وسلم) : *( من نابه شيء في صلاته فليسبح الرجال ولتصفق النساء )*
فإذا أمكن إشعار الطارق بأن الرجل في الصلاة بالتسبيح أو المرأة بالتصفيق فعل ذلك ، فإن كان هذا لا ينفع للبعد وعدم سماعه فلا بأس أن يقطعها للحاجة خاصة النافلة ، وأما الفرض فإذا كان يخشى أن الطارق لشيء مهم فلا بأس أيضاً بالقطع ثم يعيدها من أولها .
مهم جدا يستحق التقييم
*** حلوات منتدى ازياء***
اتمنى انكم ترحبوا فيني يالغاليات واطل بينكم ضيفة خفيفة مو ثقيلة ..
يعني باختصار شديد…
ابي ترحيب حار
بس لا تحرقوني <<هههههه
آسفة على الباب .. لا تخافوا النجار بالطريق
بايات :sddhgh:
وانا اول وحده ارحب بك
منور بوجودك يا قلبي
o0o0o0o0o0
هلا وغلا
مرحبا بضيفنتنا عدد ما خطته الأقلام من حروف
وبعد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا مزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين أخواتك .. في منتدى ازياء
o0o0o0o0o0
منقوووووووووووووووول
وفجأه دق الجرس ؟؟؟
وبعد ما فتحتي الباب لقيتي هذا الضيف
وش بتسوين؟؟؟؟؟
7
7
7
7
يااااااااااااااااااااااااااااا ويلي
ايش رايكم؟؟؟
وش راح تقوليــــــن لـــه
…..حيآك ….
ولا تصارخي وتخلي الباب مفتوح
وألا أيش …
أنا عن نفسي
.
.
.
.
.
.
.
هههههههههه
اكيـــــــد متخيليـــــن وش راح يصيــــر !!!!
لاتنسونـــي من الــــردود نريــد نعـرف وش موقفكـــم ؟؟؟؟؟؟..وأبي تقيم تسمعون بدال ما ابعث هذا الضيف لكم تراه ما يرفضلي طلب:ghjgjh:
مشكورة حبيبتي ع الرد
وتلقوووني بمستشفى المجانين على طول ههههههههه
« إن ضاقت بك النفس عما بك، ومزق الشك
قلبك واستبد بك، وتلفّتَ فلم تجد من
غريب، وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيب،
وانصرفوا، فكنْ موقناً بأن هنالك
إليه قلوب الخلق تنطلق فعند ربك باب
فتصدّق بالكلمة الطيبة ، والابتسامة
مشاعرك السلبية بأخرى إيجابية ،
كسولة ، خمولة ، تشتهي المعاصي والسوء
كل طاقة ، وإذا عافت أمراً نصبت
تسلم ، قال تعالى : {
ونهى
رد القضاء
« لو قُدّر لك قضاء ، فكل محاولاتك الجهيدة
لردّه لن تفلح إلا بسلاح عتيد قوي
بعد العسر يسراً
الانقباض في صدرك تذكر أن بعد الليل
معصية بأخرى
« إذا عصيت الله فلا تتبع معصيتك له بمعصية
أخرى ، وتذكر أنه أرحم الراحمين ،
أنك المحتاج الفقير إليه ، وهو
عظمة لا دلال
« إذا دلّلت نفسك وأعطيتها كل ما تهوى ،
فسيصعب عليك فطامها ، عندها ستشعر
الصعاب فستكون عظيمة ولن
لا تجرب الحسد
، واحذر من أن تحسد الآخرين ،
« اترك غداً حتى يأتيك ، فلا تشغل نفسك مما فيه
من حوادث وكوارث ومصائب ، ولا
حتى لا يحدث ، وتفاءل بالخير تجده
تعساء
« ما أتعس أولئك الذين أبلوا اجسادهم في غير
طاعة الله ، وما أتعس تلك الوجوه
أتعس الذين كبّلوا أنفسهم بذل
اقض على مخاوفك
« إذا حوصرت بالأوهام والوساوس والقلق
والمخاوف فاجعل لسانك رطباً بذكر الله
للتفكير في أوهامك ومخاوفك »
حامل الحقيقة
« كن حامل حقيقة لا تهاب الآخرين ، فحامل
الحقيقة لا يخشى إلا الله ، وكن
ولا تكن عبداً إلا لخالقك » .
لا تظن نفسك عالماً
« من ظن أنه نال العلم ، وهو قد نال طرفاً منه
فهو أجهل الجاهلين . فلا تحسب
، فإذا خِلْتَ بنفسك العلم
عظمت أو صغرت
« إذا عظمت مصيبتك أو حَقُرت ، فاجعل ذاتك
في كنف الله واستمد قوتك من أنواره
على الله فهو حسبه » .
اتق الله
« إذا تعسّرت أمورك ، وخالجتك الهموم
والأحزان فاتق الله ، فهو كفيل بتفريج
من أمره يسراً } » .
الشكر لصاحب الفضل
« حينما تفتح أبواب الدنيا للعبد ويغدق الله عليه
من فضله ، وتتوالى النعم
، ويشكر ليل نهار حتى يزيد من
فإن لم يجب المالك الحكيم
الله عز وجل خير من اختياره
اللهم فرج همنا , و نفس كربنا , و أقض عنا ديننا
اعدائنا
أجعلنا للمتقين اماما
تقبل دعائنا
..~♥ أفتح الباب ..~♥ أدخل ..~♥ ثم أخرج ..~♥
مسـ،ـإآؤكم ../ صبإآحكم .. عبـ،ـق نفحـ،ـإآت إيمآنيـ،ـة تعطـ،ـر أجـ،ـوآء حيآتكم ..~♥
ღ♡♥ أخ ـــــي .. أخ ــتــي ..ღ♡♥
كم هي الأبواب ..
في حياتي ../ في حياتك ..
كم هي االدهاليز والممرات
في ….
أيامي ../ وأيامك ..
ما أكثرها ..
بعضها مغلق .. / وبعضها مفتوح ..
أفتح ما شئت منها ..
وأغلق ما شئت ..
الأمر عائد إليك أنت وحدك ..
أجعل الفرح يمر من بين ثناياها ..
أو أغلق خلفها ..
ألف آآآهـ ..
أو ألف حزن ..
أخترت لك أخي واختى بعضاً من أبواب حياتي وحياتك ..
فأدخل ما شئت منها بسلام ..
أو أخرج منها بسلام ..
كم أتمنى أن تروق لكم الأقامة في انحاء غرفي ..~♥
ღ♡♥ بــاب الســـلام ღ♡♥
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته "
ما أكثر ما نردد هذه المقولة ..
أنا .. وأنت ..
صبحاً .. ومساءاً ..
لكن هل تفكرنا بمعناها الحقيقي قبل أن تخرج من أفواهنا ..؟!
لو أن رددت "عليكم السلام" كتب لك عشر حسنات .. ؟!
وأن قلت "وعليكم السلام ورحمة الله" كتب لك بها عشرين ..؟!
وأن أتممتها حصلت على ثلاثين حسنة ..؟!
ببساطة أخي واختى..
أليس حين نحب نتمنى الخير لمن نحب ..
وأي خير هو أفضل من أن تتمنى لمن حولك ..
الأمن …والأمان ..
السلم .. والهدوء ..
لكن ما السبيل لتحقيق معانيها في حياتنا ..؟!
البداية أخي .. أختي .. بيديكما ..
تصالح مع نفسك ..
حقق السلام الروحي لذاتك ..
حينها ستنقله دون وعي لمن هم حولك ..
توقف أخي لحظات وأبحث عنه بداخل جنبات نفسك ..؟!..~♥
ღ♡♥ بــاب الدعـــاء ♡♥ ღ
ما أحوجنا ونحن نقاسي ونعاني ..
أن نطرق باب ..
علام الغيوب ..
غفار الذنوب ..
فراج الكروب ..
لم لا نطرق هذا الباب إلا في لحظات الأنكسار فقط ..؟!
ونتجاهله في لحظات السعادة والهناء ..؟!
أدعوك للأكثار من قول ..
" لا إله إلا أنت .. سبحانك إني كنت من الظالمين "..~♥
ღ♡♥ بــاب الحـــزن ♡♥ ღ
عندما يخيم الحزن بكل صوره على سماءنا ..؟!
عندما توصد الأبواب في وجوهنا ..؟!
عندما يغيب الموت من نحب ..؟!
لحظتها لم يتوقف عقلنا عن التفكير الايجابي ..؟!
لم يتوقف نبض قلبي وقلبك عن الشعور ..؟!
هنا يدور سؤال بداخلي ..
لم لحظات الحزن ترسخ في ذاكرتنا .. نتذكرها دوما ..؟!
ولحظات الفرح والسعادة… لا تدوم إلا لثواني معدودة ..؟!..~♥
ღ♡♥ بــاب الأمـــاني ღ♡♥
كم من الأماني رسمنا في مهد الطفولة ..؟!
كم من الأحلام هوينا ونحن صغار ..؟!
كم من حلم رحل .. وآخر حلق ..؟!
عندما كنت صغير ..
تمنيت أن أكبر لأحقق ما تصبو إليه نفسي ..
وها أنا كبرت .. وكبرت ..
ولم يتحقق إلا جزء ضئيل مما تمنيت ..؟!
أتمنى أن أرجع طفل صغير ..
لأحلم أحلاماً بسيطة ..
لأبقى بريء لا أعرف من الدنيا إلا الفرح ..
تبقى أمنية ..؟!..~♥