التصنيفات
منتدى اسلامي

اسهل 6 طرق لكسب الثواب بعد الموت

خليجية



بارك الله فيك



بارك الله فيك



التصنيفات
منتدى اسلامي

هناك 6 طرق سهله لكسب الثواب حتى بعد الموت

هناك 6 طرق سهله لكسب الثواب حتى بعد الموت
.
.
.
.
.
.
.
.
1- اعطى نسخة من القرأن لشخص ما
أو قم بوضعها فى مسجد وكلما قرأ منه شخص ولك لأجر.
2- تبرع بكرسى متحرك الى مستشفى ما
وفى كل مره يستخدمه شخص مريض فلك الأجر.
3- المشاركه فى بناء مسجد.
4- ضع مبرد ماء فى مكان عام.
5- ازرع شجره ولك الأجر كلما جلس تحت ظلها انسان أو حيوان أو أكل منها طير.
6- والأسهل من ذلك هو نشر هذه الرسالة لأن بأختصار (الدال علي الخير كـ فاعله).



جزاك الله خيرا
جعله الله فى ميزان حسناتك



شكرا جزيلا على موضوعك الأكثر من رااائع.
جزاك الله الجنة من غير حساب ولا سابق عذاب.

"♥اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد♥"




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ازياء ام حمزة الاسد خليجية
جزاك الله خيرا
جعله الله فى ميزان حسناتك

امين يارب

شكرا لمرورك اختي




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الياسمين البيضاء خليجية
شكرا جزيلا على موضوعك الأكثر من رااائع.
جزاك الله الجنة من غير حساب ولا سابق عذاب.

"♥اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد♥"

امين اجمعين يارب

شكرا لمرورك حبيبتي




التصنيفات
منوعات

الذي يريد الثواب من الله

الذي يريدالثواب من الله

لطالما نستمع إلى القرآن ، وتمر علينا الآيات مرور الكرام
لأننا لا نستوقفها أو نتوقف معها متدبرين بل يأخذنا الصوت
وحلاوته فنقع به مادحين .
واليوم أحبتُ أن أقف معكم وآية من كتاب الله الكريم ، في
سورة الكهف ، حيث يقول ربنا سبحانه :
( فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يُشرك بعبادة
ربه أحدا ) .
هذه الآية الكريمة هي
خاتمة القول وجامعته وموجزته بليغ العبارة الحكيمة والتي أعطت
الفهم الصحيح للعقيدة حتى يستوعبها الناس ويعملوا بها عندما
تكثر عليهم الأقوال ويتيهون بين كل واحد ومراده .
وأخرج هناد وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي، عن سعيد في
قوله‏:‏ ‏{‏فمن كان يرجو لقاء ربه‏}‏قال‏:‏ ثواب ربه‏.‏
‏{‏فليعمل عملا صالحا ولا يشرك‏}‏قال‏:‏ لا يرائي ‏{‏بعبادة ربه أحدا‏}‏‏.‏
وهناك تفاسير وروايات عديدة تسند هذا القول
وعليه فمن كان يرجو لقاء ربه ،
الذي يريد الثواب من الله ، الذي يريد أن يلقى الله وهو راضٍ عنه
الذي يريد أن يدخل الجنة وينجو من النار ، الذي يرجو لقاء ربه وهو
في سعادة وحبور ، عليه أن :
أولا : ( أن يعمل عملا صالحا .. )
فهذا أول الشروط ، فلا يمكن أن يتقبل الله عملا من أحد إلاّ أن يكون
هذا العمل صالحا ليس فيه إفساد ولا ضر ولا سوء . أما إذا كان العمل
فاسدا لم يقبله الله تعالى وتنتهي المسألة بذلك .
أما إن كان صالحا فهناك شرط آخر لكي يكتمل ويتم قبوله ألا وهو
ثانيا : ( ولا يُشرك بعبادة ربه أحدا )
وهذا هو الإخلاص .
فحتى لو كان العمل صالحا ولكنه ليس خالصا لله فلن يتقبله الله تعالى
مطلقا .
إذن شرط القبول هو العمل ( الصالح الخالص ) .
فمن أنفق نفقة فهذا عمل صالح وهي بالتالي عبادة ولكن إن كان يبتغي
من وراءها السمعة والرياء والمدح أو أي أمر آخر غير وجه الله ، حبط العمل
ولم يتقبل لأنه قد فقد الشرط الأهم وهو الإخلاص .
ومن عمل عملا سيئا كأن قتل بريئا بالظن من دون أن يتثبت وقال إني
قتلته في سبيل الله ، هو أيضا فقد شرط الصلاح وبالتالي لن يُتقبل منه
لأنه لم يكن عملا صالحا وإن كان خالصا .
وأيضا من الناس من يعمل العمل الصالح ثم يقول هذا لله و لفلان فهنا
أيضا جعل لله شريكا فيما عمل فقد شرط الإخلاص .
وعليه وباختصار .
لابد أن يكون العمل ( صالحا خالصا ) لله لا شريك معه .
وبهذا يكون الفوز ويكون رضا الله والفرحة بلقاءه
أسأل الله أن يجعلنا ممن يعملون الصالحات خالصة لوجهه الكريم لا نبتغي
بها سواه ولا نشرك به أحدا فيها.
أللهم صلي وسلم وبارك على نبينا محمد
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

في امان الله




جزاكي الله عنا كل خير



جزاك الله خير