بيض بالثوم
المقادير:
ملعقتان صغيرتان ثوم مفري
1/2 كوب قطع خبز (غير جافة)
1 ملعقة صغيرة فلفل أسود
1/4 كوب كريمة منزوعة الدسم
6 بيضات
1 ملعقة صغيرة مستردة
الطريقة:
– يضرب علي كل بيضة ضربة خفيفة بظهر ملعقة لإحداث شقوق بها.
– يوضع البيض في إناء مملوء بالماء البارد.
– يرفع علي النار ويترك حتى تمام الغليان لمدة 9 دقائق.
– يرفع الإناء من علي النار ثم يوضع تحت ماء الصنبور الجاري لمدة دقيقة تقريباً.
– يقشر البيض بعد ذلك ويقسم إلي نصفين بالطول.
– يفصل صفار البيض عن البياض ثم يترك جانباً.
– يهرس صفار البيض ثم يخلط مع قطع الخبز والكريمة والثوم والمستردة.
– يتبل الخليط بالملح والفلفل.
– يصب خليط الصفار داخل تجويف البياض.
– ويرص في صينية ويقدم للتناول.
الوسم: الثوم
نصف لتر حليب
لتر لبن
2فصوص ثوم
ملعقة كبيرة معدنوس
ملعقة كبيرة زعتر
قليل من الملح
طريقة التحضير :0154:
1-تقشرالثوم وتفرم -ثم تضاف الحليب ليغلى الكل في كسرونة على نار هادئة حتى يتنسم الحليب بالثوم
2-في اناء يخلط البن والملح والزعتر المحكوك باليدين والمعدنوس
3-يصفى الحليب من الثوم ويضاف الى خليط البن ثم يمزج الكل ويترك جانبا مدة 5دقائق
4-توضع قطعة ثوب حياتي فوق طنجرة صغيرة ويصب وسطه الخليط بعناية تربط جوانب الثون من الاعلى ويعلق على مسمار لمدة3ساعات
5-يفرغ الجبن في شبكة اوسلة ثم يبسط بطهرملعقة لياخد شكلها وليستقطر مدةساعتان
المقادير
350 غرام من الطحين 1 ملعقة طعام من الخميرة الفورية 1 ملعقة صغيرة ملح 1 ملعقة طعام من السكر 60 مل من زيت الزيتون 200 مل حليب فاتر المكونات الأخرى 6 فصوص من الثوم، مفرومة فرما ناعما 3 ملاعق طعام من البقدونس المفروم 3 ملاعق طعام من الزبدة المذابة 3 ملاعق طعام من ملعقة كبيرة من زيت الزيتون
طريقة التحضير:
اخلط الحليب الدافئ مع السكر والخميرة جيدا. نغطي الخليط ونتركه لمدة 10 دقائق. في وعاء، يخلط الدقيق (الفرينة) والملح وزيت الزيتون باليد. إضافة الخميرة خليط والحليب والسكر وتخلط إلى الحصول على عجينة لينة. نستمر في العجن لمدة 15 دقيقة ثم يرتاح قليلا ونعيد العجن لمدة 10 دقيقة. بعدها يغطى الاناء ونتركه حتى يتضاعف حجمه نفرد العجين على سطح الطاولة بسمك 1 سم ويقطع الى شرائط طولها 12 سم وعرضها 3سم. ثم نعقد كل شريط كما هو مبين في الصورة ونتركه ليتضاعف حجمه بعدها نطلي سطح الخبز بفرشاة بخليط زيت الزيتون والزبدة ويدخل الفرن على درجة حرارة 180 درجة لمدة 10 دقائق ثم نخرجه من الفرن
وندهنه مرة اخرى بزيت الزيتون والزبدة ويرش بالثوم ثم يعاد الى الفرن لمدة 15 دقيقة وبعد اخراجه يرش بالبقدونس المفروم.
حباته صغيرة لكن مفعولها قوي وفعال.
قد يبتعد عنه بعض الناس بسبب حدة طعمه ورائحته النفاذة، ولكن يعتبره الاطباء كالحارس الامين لحماية الجسم من الامراض. ويعتبر الثوم المضاد الحيوي الطبيعي وهو السلاح الذي يعمل على تقوية جهاز الجسم المناعي ضد أي التهابات قد تصيب اي عضو في الجسم، وايضا يعمل كمضاد للسمو قبل ان تنتشر في الجسم. كما يعمل الثوم على تحسين حركة الدم وتنشيط الدورة الدموية،
بالاضافة الى انه يمنع تجلط الدم في الشرايين ويعمل على تقليل الكوليسترول المرتفع.
نبات الثوم الوقاية الأسهل من السرطان
أليس غريبا ومدهشا أن نبات الثوم عبر التاريخ اشتهر باستخداماته العلاجية على نطاق واسع
لدرجة أن بعض النقوش التي وجدت على الأهرام تفيد أن الثوم كان يعطى لبناة الأهرامات كي يمنحهم القوة والنشاط ،وحاليا يتربع نبات الثوم على عرش النباتات بما له من فوائد صحية فهو يعتبر من أقوى المضادات الحيوية بفضل مادة “الآليين” التي يحتويها وهو يتمتع بخصائص مقاومة للسرطان أنه غني بمادة الكبريت وبالكثير من الفيتامينات والمعادن والزيوت الطيارة التي تتمتع بخواص مضادة للبكتيريا والفيروسات كما أن الباحثين أشاروا إلى أن الثوم يلعب دورا في حماية المعدة من الإصابة بسرطان المعدة وذلك لقدرته على قتل الجراثيم المسؤولة عن إحداث القرحة المعدية والتي تدعى :الملتوية البوابية .
كذلك خلص الدكتور كريس مونداي وزوجته كريستين المقيمين في نيوزيلندا بعد دراسة أجرياها على الثوم إلى أن تناول نصف فص من الثوم الطازج يوميا يقلص إلى حد كبير من احتمال الإصابة بالسرطان وأما إذا أردت تناول الثوم مطبوخا فعليك أن تزيد الكمية إلى أربعة فصوص .
وتتضافر الأدلة يوما بعد يوم على أن الثوم يتمتع فعلا بخصائص وقائية وعلاجية معا تجاه الإصابة بالسرطان .
أما الجديد في الدراسات المجراة على الثوم فقد عرضت في اجتماع الجمعية الأمريكية لبحوث السرطان وأكد أن الثوم من شأنه أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان المعدة وسرطان الكولون وسرطان المستقيم ،حيث أن الباحثين في قسم التغذية والوبائيات في جامعة نورث كارولينا أجروا دراسة شملت أكثر من مائة ألف شخص وكانت نتيجة هذه الدراسات أن الأشخاص المواظبين على أكل الثوم بشكل منتظم انخفضت لديهم نسبة الإصابة بالسرطان في المعدة والكولون إلى النصف مقارنة بالأشخاص الذين لم يعتادوا على تناوله.أما بالنسبة إلى الإصابة بسرطان المستقيم فكانت نسبة انخفاض الإصابة بسرطان المستقيم بمقدار 30 في المائة .
وقد بين خبير التغذية من جامعة بنسلفانيا الدكتور جون ميلنر أن تقطيع الثوم لا يفقده خصائصه إن بقي معرضا للهواء لمدة لاتقل عن عشر دقائق ،قبل تحميصه أو تعريضه للحرارة ،كما أشار إلى أن هرس الثوم يساعد في إطلاق إنزيم مسؤول عن التفاعل الكيميائي الذي ينتج مركبات الأليل الكبريتية والتي تعزى إليها خصائص الثوم المقاومة للسرطان .وإن تسخين الثوم أو تعريضه للحرارة مباشرة بعد التقطيع يثبط هذا الإنزيم ويقلل من الفوائد الصحية التي توجد في نبات الثوم العجيب .