الوسم: الحاجة

عندما يرتكب الرجل خطأ أو ينسى أو يقوم بمهمة أو يفي ببعض
المسؤليات , لا تدرك مدى الحساسية التي
يشعر بها . هنا حين تكون حاجته القصوى إلى حبها ! و هي
حين تسحب إستحسانها و حبها عند تلك النقطة تتسبب
له في ألم فظيع. ربما لا تدرك أنها تفعل ذلك . ربما تظن أنه يشعر
بخيبة الأمل فقط , و لكنه يشعر بإستنكارها .

ورد الفعل الودي الذي تقوم به نحو أي تصرف من
تصرفات الرجل يعتبر مصدراً رئيسياً للحب بالنسبة إليه. فهو لديه
خزان حب أيضاً , و لكن ليس بالضرورة أن يمتلئ بما تقوم
به من أجله. فهو بدلاً من ذلك يمتلئ بكيفية رد فعلها أو
كيفية شعورها نحوه !

:11_1_207[1]:

( الأوقات التي يكون فيها الزوج بأمس الحاجة الى حب و استحسان زوجته ).

:11_1_207[1]:

عندما يعتذر عن خطأ و تتلقى ذلك بحب و غفران.
كلما كان الخطأ الذي إرتكبه أكبر , كان الحب الذي سيعطيها
إياه فيما بعد أكثر.

عندما يريد أن يتصالح معها بعد مخاصمة و يبدأ بعمل
أشياء صغيرة من أجلها و تبدأ بتقديره مرة أخرى .

ينسى أن يحضر شيئا ما و تقول : "لا بأس هل تحضره
في المرة القادمة عندما تخرج ؟ "

تكون سعيدة لرؤيته حين يعود إلى البيت.

عندما يطلب منها أن تفعل شيئا ما و تقول : " نعم "
و تبقى في مزاج جميل .

عندما تجرحه و تفهم ألمه , تعتذر و تعطيه الحب الذي
يحتاج إليه .

يضل الطريق و هو يقود السيارة , ولا تقوم بالتهويل
مما حدث ممكن أن تنظر الى الجانب الإيجابي في الحادثة و تقول " ما كان بامكاننا رؤية منظر الغروب الجميل لو أننا سلكنا الطريق الآخر" .

تبوح بمشاعرها السلبية بأسلوب متزن دون لوم , أو رفض
أو دون أن تكون مستنكرة له .

تطلب دعمه بدلاً من التركيز على أخطائه.:11_1_120[1]:

ير تكب خطأ و لا تقول : " لقد أخبرتك بذلك "
أو تقدم نصحاً .
كما في موضوعي ( سر عن الرجل لن تتقنه الا الذكية ) .

تتغاضى في المناسبات الخاصة عن أخطائه التي
يمكن عادة أن تضايقها .

ينسى أين وضع مفاتيحه ولا تنظر اليه وكأنه
شخص لا يتحمل المسؤولية.

عندما ينسحب لا تجعله يشعر بالذنب.
ولتتوضح لديك النقطة أكثر اقرأي موضوعي
(ما يجب أن تعرفه كل زوجه عن سبب برود مشاعر زوجها المفاجئ)!

تستمتع حقاً و هي معه .:0153:

تكون لبقة أو لطيفة في التعبير عن كرهها أو
خيبة أملها من مطعم أو زيارة عندما تخرج معه .

يتسبب بخيبة أملها ولا تقوم بمعاقبته , بل
تسامحه بقلبها الكبير .

و هكذا فإن كان الرجل قد ارتكب خطأ , أو يشعر بالإحراج أو الأسى , أو الخجل , فهو بحاجة أكبر إلى حبها, وهو بالتالي سيعطيها نقاطاً أكثر إن كانت استجابتها ودودة . و كلما كان الخطأ أكبر كانت النقاط التي يعطيها لها مقابل حبها أكثر.

ان أحد أسباب نجاح العلاقة في البداية , هو أن يظل الزوج يلقى تقبلاً و تقديراً عند زوجته . و أنه يتلقى بركات إستحسانها , و نتيجة لذلك , يكون في القمة . و لكن حالما يبدأ يخيب أملها , فانه يهبط من منزلته , و ذلك لأنه يفقد إستحسانها و غفرانها , و فجأة يطرد إلى الخارج.:sdgsdgh:

عدم الاستنزاه من البول""وقد حذرنا النبي عليه الصلاة والسلام

في البداية يذكر أبو طلال وهو رجل متزوج ومشترك في أكثر من موقع للزواج أن اشتراكه بحثاً عن زوجة أخرى وهو حريص على أن تبقى المسألة سراً، وقال: أنا على يقين أن معظم الزائرات لمواقع الزواج على دراية كاملة بأن من يشترك في هذه المواقع ليس جاداً في فتح بيت وتحمل مسئولية وانه يبحث عن التجديد والترفيه ولكن بالحلال، فمثلاً أنا أود بامرأة أخرى وحقيقة أن زوجتي امرأة جيدة متوفر فيها كل الصفات التي يتمناها أي رجل ولكني وبنصيحة زملائي الذين جربوا قبلي أبحث عن زوجة أتزوجها سراً تحت أي مسمى من مسميات الزيجات الموجودة لدينا. واضاف أن زملائي أكدوا لي وجود زائرات كثر وطلبهن يشابه طلبي فهن لا يردن زيجات دائمة بسبب أعمالهن وظروفهن ويرغبن في "زواج سري" وأنا هذا طلبي!..
طلبات مبطنة!

وشاطرة الرأي أبو نواف، مؤكداً على أن النسبة العظمى من زائرات المواقع تكون هذه طلباتهن، وقال: حسب تجربتي مع مجموعة من الزائرات تأكدت أن أغلبهن لا يردن زواجاً دائماً كونهن أمهات وعاملات ولكن المشكلة أن لا تعلن عن رغبتها الصريحة منذ البداية، حيث تضع شروط وطلبات ومع الأخذ والعطاء معها تكتشف أموراً مختلفة عما هي طلبته، وحسب تبرير بعضهن أنهن يضعن هذه الشروط حتى لا يفقدن احترام الزائرين من الرجال، فهن لا يعلن رغبتهن في الزواج المسيار، وقليلات اللائي يطلبن زواجاً كاملاً وأتصور أن التي ترغب بزواج كامل لن تجده عن طريق هذه المواقع.
التعرف على الرجال!

بينما يقول رائد وهو شاب عازب أن هناك نساء يدخلن المواقع من اجل التعرف على مجموعة كبيرة من الرجال زاعمات أنهن يردن أن يخترن الرجل المناسب لهن وتحادث هذا وذاك وفي نهاية المطاف لا يعجبها أحد لذا فأنا أتشكك من هؤلاء النساء ..
الكذب والمراوغة

وفيما يخص مسألة الكذب من الرجال في مثل هذه المواقع أكد أبو نايف أن النساء الزائرات لا يختلفن كثيراً في هذه المسألة، وقال: كثير من الزائرات لا يضعن أعمارهن الحقيقة، ولا يضعن نسبهن العائلي الصحيح، ويكذبن في كثير من المعلومات، فلماذا تغضب عندما لا يضع الرجل معلوماته الصحيحة؟، مؤكداً على أن مسألة الزواج تبقى لدينا بأسلوب واحد ومتعارف عليه أما عن طريق الأهل أو المعارف وهي الطريقة الآمنة والمطمئنة لكلا الأطراف وخلاف هذه الوسائل في الغالب لا تنجح كون أساساً غير سليمة!.
البحث عن الترفيه

"نورة" مطلقة، تقول: بعد عدة محاولات في مواقع الزواج اكتشفت أن التي تزور هذه المواقع لا يحترمها الزوار الرجال مهما كانت صادقة ويعتقدون أنها تماثلهم في البحث عن التسلية والترفيه، لذا يجدها البعض فرصة لاستغلال حاجة للزواج والنساء مختلفات منهن من تقع فعلاً عند أول كلمة لطيفة وعذبة وهناك من تستطيع حماية نفسها من هذه الشباك ولكني قررت أن لا أعاود الزيارة لأي موقع حتى يحترم الرجل ويعرف أن المجتمع الضيق الذي تعيش فيه هو السبب في لجؤها لمثل هذه المواقع!!.
الوعي والتقنية

وتذكر فاتن وهي مديرة مدرسة للمرحلة الثانوية "مطلقة وأم لفتاة" أنها لم تجد رجلاً واحداً صادقاً في مواقع الزواج التي انضمت إليها رغم أن هذه المواقع فتحت من اجل إيجاد طريقة حديثة للتعارف بين الطرفين، وقالت: نحن نعتقد أن من يستخدم التقنيات لابد أن يكون على درجة معينة من الوعي، إلا أنني اكتشفت العكس.وتؤيدها سارة أخصائية علاج طبيعي قائلة: دخلت أكثر من موقع زواج ووضعت مواصفاتي الحقيقة وطلباتي ووجدت عدداً كبيراً من طلبات الرجال وبمواصفات ممتازة، وعندما بدأت بمراسلتهم تفاجأت بالأقوال والكلام الذي يقولونه وكيف أن كل واحد لديه تصور معين عن هذه الفتاة التي طلبت زوجاً، ويعتقدون أن طلب الزواج مجرد قناع للحصول على أي رجل للتسلية.
مسألة معقدة!