التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الحوار طريقك لحياة زوجية سعيدة !!

الحوار طريقك لحياة زوجية سعيدة !!

مع مرور الأيام وانشغال كل من الزوجين بسبب العمل ومتطلبات الأطفال يزداد تشاغل الأب بجمع المال أما الأم فهي مشغولة بتربية الأطفال أو منهكة بسبب عملها إن كانت عاملة .ومن ثم يصبح الزوجان في دوامة الحياة ولا يلتقيان إلا ساعات معدودات حين الغذاء أو قبل الخلود إلى النوم و يبداء يتسلل الملل إلى حياتهم ليقتل الحوار بينهم .

و ليس القصد الملل من الوقت بل الملل العاطفي وتتحول علاقة الزوجين من حبيبين إلى علاقة زوجية رتيبة فلا يرتبط كل منهما بالآخر إلا لوجود الأطفال. ومن ثم تبداء حياتهما الزوجية في الاحتضار و يتساءلا بعدها أين ذهب الحب الذي كان بينهما !

هل أصبح رفاتا لا يمكن أحياؤه !ويتفاقم الأمر أكثر بغياب أحد الطرفين عن الآخر في سفرٍ طويل لدراسة أو عمل فيراه رفيقه في العام شهرًا .. كل هذا يؤثر على علاقة كل منهما بالآخر .

إن الزوجين اللذين يفتقدان لغة الحوار بينهما هما في الحقيقة غريبان في بيت واحد يجهلان عن بعضهما البعض أكثر مما يعرفان ..بكثير.

وإذا كان المثل الحكيم يقول: تكلّم حتى أراك فإننا نقول: تكلم حتى يشعر بك شريكك، وتشعر به.

حاجتنا شديدة وماسة لتعلم فنون الكلام، وحاجتنا أكثر ربما لتعلم فن الإصغاء. وهناك أسباب أخرى لفقد لغة الحوار تكشفها الملابسات الزوجية اليومية فقد يخشى أحد الطرفين أو كلاهما من تكرار محاولة فشلت لإقامة حوار من قبل أو أن تخاف الزوجة أن تطلب من الزوج، أو تتحرج، إذ ربما يصدها أو يهمل طلبها، أو يستخف به كما فعل في مرة سابقة.

وقد ييأس الزوج من زوجة لا تُصغي، ولا تجيد إلا الثرثرة أو لا تفهم وتتفاعل مع ما يطرحه، أو يحكيه.

الخوف من رد الفعل، أو اليأس من تغيير طباع الطرف الآخر يجعل إيثار السلامة بالصمت هو الحل، وهنا يكون عدم الحوار اختيارًا واعيًا لم تدفع إليه ظروف خفية، أو تمنعه المشاغل، ولم ينتج عن إهمال أو تناسٍ.

والمبادرة هنا لا بد أن تأتي من الطرف الذي سبق وأغلق باب الحوار بصدٍ أو إعراضٍ أو عدم تجاوب. إن التحاور والتشاور يعني طرفين أحدهما يستمع، والآخر يتحدث ثم العكس، ولا يعني أن أحدهما يرسل طوال الوقت أو يُتوقع منه ذلك، والآخر يستقبل طوال الوقت، أو يُنتظر منه ذلك، وتكرار المبادرات بفتح الحوار،ومحاولة تغيير المواقف السلبية مسألة صعبة، لكن نتائجها أفضل من ترك الأمر، والاستسلام للقطيعة والصمت.

إن الحياة الزوجية هي الحب بمعناه الأشمل الذي يأخذ بين الزوجين معانٍ أعمق وأرحب مما يأخذ بين غيرهما.

ولابد أن يستمر الحوار بعد الزواج ففي فترة الخطوبة وما بعدها -حتى الزفاف- يمكن أن تستمر مكالمات هاتفية بين الطرفين لساعات ثم بعد الزواج يقولون: لا يوجد كلام نقوله!!!

أن فعل الكلام علامة على التواصل، بينما عدمه دليل على الانقطاع والتواصل بكل أشكاله سواء كان فكريا أو روحيا .

الحوار -حتى الصاخب- علامة من علامات الحياة: حياة العلاقة، ودفئها، وتدفقها، ومعناه أن الشريك يأنس بشريكه، ويهتم بأمره-ولو شغبًا أو اعتراضًا- ويحب الحديث معه، يتبادلان الضحكات أو الآراء، أو حتى الاتهامات ثم يصفو الجو أو يتكدّر فيتجدد الحب حين يتحرك تيار التواصل، أما الصمت حين يسود يقتل الحب ومن ثم يفنى التفاهم وتنهار الحياة الزوجية
وفى النهايه اتمنى لكم حياه زوجيه سعيده




مشكورة ياعمرى



خليجية



حبيبتى سوسو
خليجية



مشكوره حبيبتي



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الحوار

تعريف الحــــــــــــــوار …

هو عملية تبادل الأفكار حول موضوع معين بين شخصين أو أكثر مع طرح الأدلة لكل فكرة وذلك لتوضيح الافكار للطرف الاخر

أهمية الحــــــــــــــــوار …

للحوار أهمية كبيرة فهو وسيلة للتفاهم بين البشر على أن يكون الحوار حرًا لا حدود تقف في طريقه إلا حدود الشرع.والعرف الاجتماعي

أخلاقيات الحـــــــــــــــوار …

1- التواضع واحترام الطرف الآخر.

2- عدم التعدي على شخص الطرف الآخر أو من ينتمي لأفكاره.

3- الصدق والموضوعية في الحوار.

إيجابيات الحــــــــــــــــــوار …

1- تصحيح الأفكار والمعلومات الخاطئة والتيقن من صحة ما يراه صحيحا منها.

2- التعود على وجود الرأي الآخر(احترام الرأي الآخر).

3- إيصال المعلومات إلى الطرف الآخر بشكل ودي.

4- اكتساب ملكة النقاش الموضوعي.

معوقات الحـــــــــــــــوار …

1- التشدد والتعصب والتزمت والتحجر.

2- عدم الاحترام والتقليل من شأن الطرف الآخر(التكبر).
3- الخجل.

صفات المحــــــــــــــــاور …

1ـ علمه بما يحاور.

2ـ قدرته على التعبير.

3ـ حلمه وسعة صدره .

4ـ سرعة البديهة، واستحضار الشواهد، والذكاء،

ومثال ذلك حكمة نبي الله إبراهيم عليه السلام في حوار النمرود إذ ألزمه الحجة: { قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ } [البقرة: 258].

آداب الحــــــــــــــــــــوار …

1ـ احترام شخصية المحاور، و ملاطفة المحاور، لنتجنب عداوته أو نخفف من حدتها، وألا نستهين به لان الاستهانة تضعف الحجة وتثير الخصم. كذلك يجب الانتباه له.
2ـالمرونة في الحوار وعدم التشنج، فينبغي مقابلة الفكرة بفكرة تصححها أو تكملها، وقبول الاختلاف،
3ـ حسن الكلام ويكون :

أ ـ بالتعبير بلغة بسيطة غير ملتبسة ولا غامضة وحقيقيه.

ب ـ ومن حسن الكلام الرفق في الكلام: {فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى} [طـه:44].

جـ ـ التأدب في الخطاب: {…وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا…} [الأنعام: 152]، { وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنا } [البقرة: 83].

د ـ البعد عن اللغو, لانه لا يثري المحاورة، قال تعالى: {وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ } [المؤمنون:3].

هـ ـ ومن حسن الكلام في الحوار توضيح المضمون باستخدام ما يفهم من التعابير دون تكلف.
4ـ الموضوعية في الحوار، من خلال اتباع المنهج العلمي، والحجة الصحيحة، وقبول الرأي الآخر إذا كان مقنعًا،

والاعتراف للاخر بالسبق في بعض الجوانب التي لا يسع العاقل إنكارها، والتحاكم إلى المنطق السليم.
5 ـ حسن الصمت والإصغاء في الحوار لان الصمت إجراء إيجابي

وقد قالت العــــــــــرب :

رأس الأدب كُله الفهم والتفهم والإصغاء إلى المتكلم .

خليجية




مشكؤوؤوؤوؤوؤوؤرة حبيبتي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تعلمى فنون الحوار بين الزوجين

ست خطوات ذهبية لحوار هادئ ناجح بين الزوجين:

يذكر لنا الأستاذ جاسم المطوع ست نقاط ذهبية يمكن الاستفادة منها لإدارة حوار ناجح بين الزوجين كما يلي:لكي يتهيأ الزوجان للمصارحة ندرج لهما ست خطوات باتباعها تصبح المصارحة بها سهلة ومقبولة:
1- التمييز بين الخطأ والإنسان:إذا رسب أحد الأبناء في مادة الرياضيات مثلاً فلا يحق لأبيه أو أمه – أن يسبه في شخصه كأن يقول له: إنك لا تفهم.. أو غبي، فهنا يهاجم الشخص نفسه بتجريح وإهانة .. ولا يحاول تقويم الخطأ في نفسه، فهذا يحدث أثراً عكسياً.
2- الموضوعية:يجب على أحد الزوجين ألاّ يخلط بين ما حدث في الوقت الحاضر والزمن الماضي، كأن يحدث خطأ بسيط من زوجته فينهال عليها لوماً، بأنها ومنذ زمن حدث كذا وكذا، وينسى أن ينصح للخطأ نفسه فقط.
3- اختيار الكلمات: الأسلوب أو انتقاء الكلمات سلاح ذو حدين؛ فهو إما أن يزيد المشكلة اشتعالاً أو يقضي على الخلاف قبل تفاقمه.إذن فالوضوح مطلوب وتجنب الغموض أيضاً مطلوب في المصارحةفعلى الزوجين ألاّ يحوّرا الكلمات، ولكن يحدّدان نطقهما فهو أجدى للمصارحة.
4- اختيار الأسلوب الهادئ المباشر:الصوت مهم في المصارحة أي الأفضل أن يكون هادئاًلأن ارتفاع الصوت يظهر الغضب، ويقطع الحوار، وكذلك إشارات الأيدي بانفعال.
5- التجزئة في المصارحة:كأن يجلس الزوجان معاً، فتسأل الزوجة عن عيوبها فلا يصارحها بجميعها مرة واحدةولكن الأفضل أن تكون مجزّأة أى كل شهر يقول واحدة.. وهكذا حتى لا تكون صعبة.
6- اختيار الوقت المناسب:أنسب وقت للمصارحة متى كان الطرفان هادئين وإذا كان أحدهما متوتراً .. فلن تكون هناك مصارحة




خليجية



تسلمى ام نورا



نورتينى



يعطيك العافيه غاليتي على النصائح المفيده

سلمت يداك

تحياتي

دبوغه




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تعلّمي أساليب إدارة الحوار مع زوجك لتضمني حياة سعيدة

.
لا تخلو الحياة الزوجية أبداً من بعض الخلافات أو المشكلات التي يمر بعضها بشكل عارض، وهي من الملامح التي لابد أن يستوعبها كل من الزوجين، وأن يكون لديه القدرة على تفهم موقف الطرف الآخر، والقدرة على التعامل مع الخلاف على حسب درجته وأهميته.

وقدّم خبراء العلاقات الزوجية للزوجة مجموعة من الطرق والنصائح التي تساعد في إدارة الحوار مع زوجك، وهي:

• لا تشيري أثناء الحديث بيديك بانفعال، وإنما أشغلي يديك بالقبض على يده.

• ابدئي حديثك معه بذكر الإيجابيات والصفات الحسنة في شخصيته فهي طريقة رائعة ومجربة في التأثير عليه.

• اختاري الوقت المناسب لفتح الحوار فلا تحدثيه وهو قادم للتو من عمله، ولا إذا كان مريضا، ولا إذا كان متوترًا ومتضايقا ولا تحدثيه أمام الأبناء.

• احرصي على رضاه، وأنه مهما اختلف رأيك عن رأيه فلن يكون في الأخير إلا ما يرضيه.

• حاوريه ولا تدخلي مع موضوعك موضوعات أخرى مدفونة أو قديمة.

• انظري للموضوع من وجهة نظره، واستمعي له كلما تحدث بإعجاب ولا تقاطعيه أثناء الحديث، حتى ولو لم يعجبك حديثه.
.




يسلمو غلاتي



شكرلك



تسلمين يالغلآ

الله يعطيك العافيه




شكرلك



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

غياب الحوار مشكلة الأسرة اليوم

هل لاحظت مما يشتكي منه أفراد الأسرة اليوم؟ بعض الأبناء يشكون من أن آباءهم لا يستمعون إليهم وإلى مناقشاتهم، دائما

يخاطبونهم بطريقة فرض الرأي بحكم دورهم كآباء أو أمهات، الأب من جهة يقول بأن الابن يثور ويتكلم بعصبية عندما يريد أن يشرح

وجهة نظره.

كذلك يريد الزوج من زوجته أن تفهمه وتريد هي منه أن يحبها، والأجداد يعيبون على الأجيال الصاعدة منتقدين تصرفاتهم، والجيل

الجديد بدوره يأخذ على الكبار تحفظهم وتقليديتهم.مما يجعل الحوار أو التواصل بينهم مشوشا وغير ذي نفع.

لهذا كان من الضروري التطرق إلى مسألة الحوار داخل الأسرة، كيف يجب أن يكون بمفاهيمه وأطره؟

1- الحوار مع الأبناء:

يجب على الأبناء أن يعرفوا أن الوالدين يتعاملان معهم بدافع الحب والشعور بالمسؤولية تجاههم وليس من أجل

فرض رأي معين.

كذلك على الابن ألا يحاول ان يظهر بمظهر المدرك لأموره والمعتمد بآرائه دون حساب لرأي الأهل بحجة أنهم لا يعرفون متطلبات

العصر، فهم بالنهاية لديهم خبرة في الحياة أعمق مما لدى الأبناء وربما يشاهدون الأمور من زاوية أخرى لا يدركونها هم أنفسهم،

من ناحية أخرى على الأهل ألا يظهروا بمظهر اللامبالي في أمور أبنائهم أو المسفه لأقوالهم وآرائهم بل لنبادر نحن- كآباء- إلى بناء

الحوار السليم مع الأبناء وفق الاعتبارات التالية:

* نشجعهم عند أي نجاح ولا نقلل من قدراتهم.

* نصغي إليهم حتى يشعروا بمكانتهم وأهميتهم لدينا.

* نحترس من النقد المستمر كي لا يفقدوا الثقة بذاتهم.

* لا نقدم النصائح كيفما اتفق إلا إذا سئلت، لندع لهم فرصة أخذ القرارات الصحيحة فذلك يساعد على ثبات الحقائق والمبادئ في

ذهنهم.

* لنخصص لهم وقتا في المحادثة والاستماع بهدف تعلم أسلوب "المناقشة".

* ندعهم يشاركوننا الرأي عند التخطيط لنزهة أو مشروع لهم دور فيه.

* نحاورهم في المشاكل التي تواجهنا حتى يستطيعوا تقدير الظروف.

* إذا أغضبونا وكانت ردة فعلنا سلبية فلا نتردد في الاعتذار لهم فذلك يجعلنا مثلا أعلى بالنسبة لهم فيحذون حذونا.

* لنقدر قلقهم أو خوفهم عند أي اضطراب ولنعمل على تبديد تلك المخاوف.

* لنتجنب وصف الأطفال مسبقا أو على مسامعهم بما يمتازون به حتى لا يعتادوا هذا الوصف، فإذا قلنا لأحدهم مثلا أنك ستكون

محتالا،

أو عصبيا في المستقبل، فقد يشب وهو على شيء من هذا الحال.

علينا أن نعي باستمرار سلوك الأبناء وتصرفاتهم. كما ينبغي على الآباء توضيح المعلومات التي يريدها الأبناء بالأسلوب المناسب

وفي الوقت المناسب لا كما يفعل بعض الأهل الذين يخشون على أبنائهم معارف ليست لهم أو أكبر منهم، ثمة أكثر من أسلوب

لكي يقتنع ويعرف.

وعلى الأب والأم أيضا تقييم دورهم بين الحين والآخر: هل ثمة تقصير في أداء دورهم تجاه أبنائهم أم لا؟

2- الحوار بين الشريكين: قبل أن يتزوج اثنان فإنهما ينظران لأن يصبحا واحدا في دروب الحياة، لكن عندما يتزوجان تبرز مشكلة في

أيهم سيكون هذا الواحد (في القرار)، هذا ما يجعلنا نتساءل: هل رومانسية الماضي واتفاقياته ينسفها الحاضر بظروفه وواقعه؟ يبدو

أنه ليس هناك زواج مثالي لا تشوبه التوترات ولا يخلو من قلاقل. رغم أن الزواج الناجح يمكن الوصول إليه ببساطة عبر الحوار الهادئ

والنقاش البناء الذي يمكن أن يتم عبر أساليب معينة يقوم بها الشريكين منها:

1- لا يتكلمان معا، فليتكلم أحدهما وليصنت الآخر.

2- يفكران معا في كيفية إزالة جدار الصمت الحاصل نتيجة الزعل أو المشاجرة، بأن يتبادلا حوارا حقيقيا عن مواضيع عامة وصولا إلى

المواضيع التي كانت سبب الخلاف.

3- الابتعاد قدر الممكن عن التقييم السلبي الدائم والتلميحات (التلطيشات) وليحذرا التعليقات الجارحة.

4- يجب أن يستمر الصوت العالي هو المسيطر في لغة التبادل الكلامي، فليتوقف ولا يتكرر حدوثه.

5- ليبتعد الشريكين عن تبادل الاتهامات ولا يسجل كل منهما سقطات الآخر أو يعيد تذكيره بأخطاء سابقة، إذ من شأن ذلك أن يعقد

الأمور بينما المطلوب فض الإشكال لا نكأ الجروح. فلا يضربن أحد منكم الآخر تحت الحزام.

6- عندما يتوجه أحدهما للآخر فليناديه باسمه ويعبر عن صراحته في تصرف شريكه المزعج، أي ركز اعتراضك على نقطة الخلاف لا

على شخصية بحد ذاتها. افصل الشخصية عن الحدث.. فإذا كان أحد الشريكين اقتصاديا مقترنا بشريك مبذر مثلا، فجدير بأحدهما أن

يسأل: "ألا نستطيع مناقشة شراء سلعة ما إذا كانت تكلف أكثر من مئة دولار قبل أن نقدم على شرائها؟ فهذا السؤال أفضل من

الصياح: عليك أن تكف عن تبذير الأموال بلا طائل".

7- ليبادر أحدهم ويكسر عنف الحوار برقة الاعتذار.. لقول عالم النفس السويسري "توزنيير": "إن لدى كل زوجين مشكلات وهو

شيء حسن، فالذين يبدون أنهم أكثر الناس نجاحا في الزواج هم أولئك الذين تعاملوا مع مشكلاتهم سويا وتخطوها".

8- لا يكون أحدهم مزدوج الرأي أو القول متناقض العاطفة، تارة يظهر بحبه الجارف عندما يعبر عن مشاعره الحميمة وتارة يكرهه

عندما يستشيط غيظا، ثمة أمور انفعالية تحصل لا يمكن إغفال نقيضها بسهولة.

تقول إحدى السيدات السعيدات في زواجها: "كانت حياتنا أشبه بركوب الأرجوحة لها قمتها العليا وانخفاضها إلى أسفل، بل إن أحدنا

كان يسقط في بعض الأحيان من فوق الأرجوحة ويتألم من أثر السقطة، لكننا كنا نجد متعة الصعود إليها ثانية"، لهذا نورد بعض

النصائح لعلاقة أمثل بين كل شريكين حسبما اتفق الباحثون عليها:

للزوج:

– حاول أن تكون زوجا مخلصا قدر الإمكان، بل اجعله دعامة علاقتك بزوجتك. لأن التوفيق بالزواج ليس فقط في أن يجد المرء زوجة

صالحة وإنما أن يكون أيضا زوجا صالحا.

– صادق زوجتك وتودد إليها لأن إذا كانت المرأة أفضل من الرجل في الحب فهو أفضل منها في الصداقة.. كم هو جميل أن تتسم

الحياة الزوجية بعربة يجرها حصاني: الحب والصداقة.

– تباهي بميزات وقيم زوجتك السامية "فالمرأة الفاضلة تاج لزوجها" "خير متاع الدنيا المرأة الصالحة".

– "استوصوا بالنساء خيرا" هكذا يدعو الحديث الشريف، فمنهن الأم والأخت والابنه والزوجة والقريبة أو ليس هن أجدر بكل خير

حياتنا،؟ إذن لا تتواني عن فعله.

للزوجة :

– احرصي ألا تكوني مصدر إزعاج على زوجك وتذكري أن الإلحاح يثمر العناد.

– خاطبي زوجك كرجل ناضج وليس بأسلوب آخر.

– عندما تحدث فوضى في المنزل- بسبب أولادك أو زوجك- حاولي التحكم أولا في هذه الفوضى وانتظري حتى تهدئي تماما ثم

تحدثي عن موضوع الترتيب والفوضى.

– تجنبي استعمال التعبيرات السلبية لأي من أفراد الأسرة خاصة الزوج كقولك: أنت غير مرتب، أنت غير منظم، أنت.. إلخ. هناك

أكثر من طريقة لرسالتك.

– احتفظي بهدوئك وبرقتك في مواقف المواجهة واحذري التوتر وفقدان العصبية، من شأن ذلك أن يظهرك "صاحبة مشاكل"

لا "شريكة ودودة".. يرى عالم العلاقات الإنسانية الشهير "ليوباسكاجاليا" أن العلاقات التي تسودها المحبة تعتبر أساسا حيويا لكل

منا في حياته الأسرية مهما كان موقعه من العلاقات الأسرية، ولكن ما هي أهم وسائل تحقيق المودة والألفة والمحبة بين الزوجين،

للإجابة عن ذلك أجرى هذا الباحث استفتاء بين ألف زوج وزوجة، فأجمع أكثرهم على أن هناك أربع عناصر رئيسية لضمان نجاح

العلاقات الزوجية:

1- المحادثة والتواصل الحسي بالكلام الجميل والإطراء.

2- الإعراب عن مشاعر الود وترجمتها في الحياة اليومية بأفعال.

3- التسامح والعفو وغفران الخطأ.

4- التعامل بأمانة، وهذا لا يتم إلا إذا كان هناك ثقة، والثقة لا يمكن أن تقوم بغير صدق وعندما لا يكون هناك صدق لا يكون هناك

حب.




مووووووووضوع رائع

سلمت اناملكي ع الابداع




طرح راقي .. تسلم يدينك على هالابداع



تسلم يمينك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تنمين الحوار الزوجي ؟؟

أسعد الله أيامكم

عزيزتي الزوجة

في ثنايا هذا المقال خبرات وتجارب لحوار ناجح ومثمر مع زوجك وإليك هذه الشذرات :

الإنصات وليس الاستماع هو أساس الحوار :

يمكنك تحقيق ذلك بالتالي :

واجهي شريك الحياة بشجاعة ، وحققي التواصل بالحوار قدر الإمكان .

عززي الحوار عن طريق الابتسامة ،، وهز الرأس بالإيجاب

لا تقاطعي وإنتظري حتى ينتهي شريكك من الحديث , وتذكري الفرق بين الإنصات والإستماع .

إستخدمي طريقة السؤال المركب : إسألي السؤال ثم شكلي السؤال الآخر بناءا على الإجابة .

إستخدمي التعليقات أثناء الحوار ،، مثل كيف، أين، متى، بدل استخدام كلمة لماذا، ( ليه) .

ليكن الهدف من الحوار هو الفهم العميق للطرف الآخر ورأيه، وليس المعاتبة والاستجواب.

تأكدي من عدم إصدار أحكام وقت إنصاتك لشريكك

كوني مسئولة عن عباراتك : وذلك بالبدء بـ ( أنا ) وليست ( أنت ) ،، والأفضل أن تكرري الضمير (

نحن ) في أكثر من موقف لإشعار الزوج بالمشاركة والتداخل .

إستخدمي الطلب البنّاء أثناء الحوار : عن طريق أنا ، أشعر ،أريد ،أتمنى .

أشكري شريكك على كل الأعمال التي قدمها لك ِ واعلمي أن مفتاح قلب الرجل :

الشكر والاعتراف بالجميل .

التشجيع وإظهار السعادة عند طرح الموضوع يخففان من حدة النقاش .

أعيدي صياغة ما سمعته من شريكك للتأكد من دقة فهمك للرسالة التي استقبلتها .

أسرع وسيلة لتدمير الحوار بينكما !!

تظاهري بمعرفتك بما سيقوله أو يفكر فيه قبل التلفظ به .

عاتبي زوجك على كل مشكلة مهما صغرت .

تجنبي التحدث عن المشاعر الايجابية تجاه زوجك .

عند الخلاف لا تنسي استحضار خلافات سابقة لم تحل .

عند رؤية الخطأ لا تترددي في إصلاحه عند وقوعه .

لا تناقشي زوجك إلا عندما تكون روحك المعنوية منخفضة .

صححي لزوجك كلماته الخاطئة أولا بأول

لا تناقشي زوجك إلا أمام أهلك وأهله .

صارحي زوجك بكل عيوبه مرة واحدة .

استمري في نقاشك حتى وإن رأيتِ الغضب على وجه زوجك .

اعلمي أيها الزوجة اللبيبة أن الحوار ركيزة في بناء بيت سعيد متميز فلننشر في البيت هذه الثقافة .

الموضوع للأستاذ الفاضل د أكرم رضا

اتمنى السعادة للجميع




خليجية



مشكووووووووه على الموضوع النايس



يسلموا حبيبتي
فعلا الحوار البناء هو الذي يتصف بالتفهم من قبل الطرفين
ومدى الصدق والقبول من الطرفين
واحترام الطرفين لبعضهم ينمب الحياة الزوجيه
فهل لنا نحن نساءا ورجالا من التروي وتطبيق هذه النصائح الرائعه لحياة فضلى
سلمت من كل سوء




جزاكم الله خيرا أنا استافدت كتير



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ليستجيب الرجل لطلباتك تعلمي أصول الحوار معه

أن الإنسان الحكيم هو الذي يستطيع أن يوصل أفكاره ويحقق مبتغاه بأسلم الطرق وألينها دون أذى أو إزعاج للآخرين، غالبية الزوجات يشتكين من عدم اهتمام الأزواج بحديثهنّ أو الاستماع إلى ما يقلنه، هذه ظاهرة معروفة في عالم الزواج وتزعج النساء كثيراً، حيث أنّ هناك أزواجاً لايعيرون أيّ اهتمام لما تقوله زوجاتهم.
تعتبر نساء كثيرات أنّ هذا الموقف من قبل الرجل هو دليل عدم احترام للمرأة وبأحاديثها، معتقدين أنّ المرأة تتحدّث كثيراً، الأمر الذي يؤدّي إلى فقدان الرجل الصبر الكافي للاستماع لأحاديثها. كما أنّ هناك رجالاً يعتقدون أنّ ليس هناك ماهو مشوق في حديث المرأة.
قبل الزواج وبعده
تشير الاحصائيات أن الزوج يمل حديث زوجته إليه بعد الزواج، بعكس حرصه على الاستماع إليها خلال فترة الخطوبة، لعل الأسباب التي دفعت الزوج لهذا الاهمال هو شعوره أنه ليس مجبراً على بذل مجهود للاستماع إلى زوجته طالما أنه حصل عليها، ويستطيع أن يتحدث إليها في أي وقت يشاء.
وبكل بساطة نجد أن معظم هذه الخلافات بسبب عدم تقديرك للوقت المناسب للمناقشة أو طريقة كلامك غير المناسبة، صوتك المرتفع، عدم تقديرك لحالته النفسية أو انتقادك لسلوكه أو غيره ، في هذه الحالة كل ما عليكِ هو عمل خطة تكتيكية محكمة لتصلي إلى هدفك بالموافقة على كل مطالبك بدون "عكننة" وذلك بتعلم بعض الأمور أثناء الحوار على أن تحرصي على التوقيت المناسب والطريقة المناسبة.
سبع نصائح
ومن أجل اجبار زوجك للاستماع إليكِ دون ملل يجب اتباع هذه النصائح
1- لاتتحدّثي معه عندما يكون مشغولاً
أكّد الخبراء أنّ الرجل يرفض تماماً الاستماع إلى زوجته عندما يكون منشغلاً بأمر يخصّه. ولذلك، ينصح بألا تفتح الزوجة أيّ حديث إلى أن ينتهي ممّا يقوم به. وأضافوا أنّ الزوج يعتبر ما يقوم به أهمّ بكثير من الاستماع إلى حديث زوجته، حتى ولو كان ما يقوم به من أسخف الأمور.
2- لاتتحدّثي معه فور عودته من عمله
قال الخبراء إنّ الزوج، وبخاصة إذا كانت زوجته لاتعمل، يعود من العمل متعب ومنهك ولن يكون لديه صبر للاستماع إلى حديث زوجته. ولذلك، ينصح بألا تفتح الزوجة أيّ حديث مع زوجها إلا بعد أن يتناول طعامه ويرتاح ويتغيّر مزاجه نحو الأفضل.
3- لاتصرخي عندما يرفض الاستماع إليك
أشار الخبراء إلى أنّ صراخ المرأة غضباً بسبب عدم استماع زوجها لها وهي تتحدّث يعقّد الموقف، ويجعل الزوج أكثر عنداً. من الأفضل أن تتوقفي عن الحديث عندما تشعرين بأنه لايعير اهتماماً لما تقولينه، وانتظري إلى أن يسألك هو عمّا كنت ترغبين قوله. وأضافوا أنّ بقاء المرأة هادئة ربما يجعل الزوج يعيد النظر في موقفه، ويظنّ بأنه ربما يكون هناك هدف لما كنت تودّ قوله له.
4- اسأليه إن كان قد فهمك
قال الخبراء إنّ هذه الطريقة تعتبر هامة لاكتشاف ما إذا كان الزوج قد استمع لحديثك أم لا. فهو قد يهزّ برأسه عندما تتحدّثين ولكن ربما يكون ذهنه مشغولاً بأمر آخر. لذلك، اطلبي منه أن يعيد ما قلته، وفيما إذا قد فهم حديثك.
5- لاتكثري من الأسئلة المحرجة
أوضح خبراء معهد "فييسب" أنّ الرجل لايحب الإجابة عن الأسئلة المحرجة التي تطرحها زوجته، ومنها على سبيل المثال: أين كنت ولماذا تأخرت في الوصول إلى البيت، أو هل تحدّثت مع امرأة أخرى أو قابلت فلانة، أو ماذا كنت تقول لجارتنا التي أوقفتك عندما كنت تدخل باب العمارة؟ وغيرها من الأسئلة التي لايحب الزوج سماعها من زوجته، وبخاصة إذا كان مخلصاً ولايخون.
6- تحدّثي معه بابتسامة جميلة
أكّد الخبراء أنّ الرجل لايحب تكشيرة المرأة، ولايحب حديثها من دون ابتسامة مرافقة. فمثل هذه الابتسامة قد تخلق عنده الرغبة في سماع حديثك.
7- اختاري الحديث المناسب
إنّ الرجل لايحب أحاديث النساء التي فيها تعليقات أو انتقادات للآخرين بسبب طريقة اختيار الثياب أو طريقة تناول الطعام. لذلك، يتوجّب على الزوجة أن تختار الأحاديث المناسبة لكي تجذب اهتمام الزوج، وبخاصة الأحاديث التي فيها أمور تهمّه.



التصنيفات
الجادة و النقاش

الحوار الفلسفي استعراض عضلات ام قدرة على ايصال المعلومة؟؟

موضوعي اليوم هو عن الفلسفه في الحوار , هل هي مجرد استعراض عضلات وتشدق في الكلام ام انها

قدره على ايصال المعلومه بصوره جميله تشد انتباه المستمع وتجعله يتلهف للمزيد ….

هل تعتقد ان الفلسفه تعتبر اداتاً لرفع مستوى الحوار وايجاد نقاط للالتقء وايضاح الافكار …

وهل الحوار الفلسفي يقرب اكثر ما يبعد

هل تشعر بأن العبارات المبهمه صاحبت اكثر من معنى تعتبر عبارات مطاطيه يمكن ان ترضي جميع الاطراف …

هل الحوارات البيزنطينيه او الافلاطونيه تكرس العداء ام انها تعطي فرصه اكبر للمستع بأن يعقل ويحرك عقله

ملاحظه : اتمنى أن تكون الردود فلسفيه تعصر وتعصف بالعقول محاولتاً لفهمها وان تعبر عن مدى ثقافة القارئ




يا جماعة حاطة الموضوع للنقاش



الفلسفة ليست عبارات مبهمة اوالغاز مقيدة للعقل هي عبارة عن مناقشة موضوع مهم ويخص حياتنا بطريقة سلسة وسهله من شخص محبوب متفتح ليجذب الاخرين باسلوبه المنمق
يسلموا حبيبتي



نورتي يا عسل

ويسلمو ع الرد الحلو




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تنمين الحوار الزوجي ؟

كيف تنمين الحوار الزوجي ؟

عزيزتي الزوجة في ثنايا هذا المقال خبرات وتجارب لحوار ناجح ومثمر مع زوجك وإليك هذه الشذرات ….. الإنصات وليس الاستماع هو أساس الحوار :
يمكنك تحقيق ذلك بالتالي :
– واجهي شريك الحياة بشجاعة , وحققي التواصل بالحوار قدر الإمكان .
– عززي الحوار عن طريق الابتسامة , وهز الرأس ( بالإيجاب ) .
– لا تقاطعي وإنتظري حتى ينتهي شريكك من الحديث , وتذكري الفرق بين الإنصات والإستماع .
– إستخدمي طريقة السؤال المركب : إسألي السؤال ثم شكلي السؤال الآخر بناءا على الإجابة .
– إستخدمي التعليقات أثناء الحوار , مثل كيف، أين، متى، بدل استخدام كلمة لماذا، ( ليه) .
– ليكن الهدف من الحوار هو الفهم العميق للطرف الآخر ورأيه، وليس المعاتبة والاستجواب.
– تأكدي من عدم إصدار أحكام وقت إنصاتك لشريكك.
– كوني مسئولة عن عباراتك : وذلك بالبدء بـ ( أنا ) وليست ( أنت ) , والأفضل أن تكرري الضمير ( نحن ) في أكثر من موقف لإشعار الزوج بالمشاركة والتداخل .
– إستخدمي الطلب البنّاء أثناء الحوار : عن طريق أنا , أشعر , أريد , أتمنى .
– أشكري شريكك على كل الأعمال التي قدمها لك ِ واعلمي أن مفتاح قلب الرجل : الشكر والاعتراف بالجميل .
– التشجيع وإظهار السعادة عند طرح الموضوع يخففان من حدة النقاش .
– أعيدي صياغة ما سمعته من شريكك للتأكد من دقة فهمك للرسالة التي استقبلتها .
أسرع وسيلة لتدمير الحوار بينكما !!
– تظاهري بمعرفتك بما سيقوله أو يفكر فيه قبل التلفظ به .
– عاتبي زوجك على كل مشكلة مهما صغرت .
– تجنبي التحدث عن المشاعر الايجابية تجاه زوجك .
– عند الخلاف لا تنسي استحضار خلافات سابقة لم تحل .
– عند رؤية الخطأ لا تترددي في إصلاحه عند وقوعه .
– لا تناقشي زوجك إلا عندما تكون روحك المعنوية منخفضة .
– صححي لزوجك كلماته الخاطئة أولا بأول .
– لا تناقشي زوجك إلا أمام أهلك وأهله .
– صارحي زوجك بكل عيوبه مرة واحدة .
– استمري في نقاشك حتى وإن رأيتِ الغضب على وجه زوجك .
– اعلمي أيها الزوجة اللبيبة أن الحوار ركيزة في بناء بيت سعيد متميز فلننشر في البيت هذه الثقافة




:0154:تسلمين يالغاليه صراحه موضوع رائع وجميل ياليت كل الزوجات يستفيدو منه ويعوا لمافيه من جواهر تسلمين:084:



مشكورة على الموضوع الاكثر من رائع
تحياتي لك
تقبلي مروري



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنت العراقية خليجية
مشكورة على الموضوع الاكثر من رائع
تحياتي لك
تقبلي مروري

خليجية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت امها وابوها خليجية
:0154:تسلمين يالغاليه صراحه موضوع رائع وجميل ياليت كل الزوجات يستفيدو منه ويعوا لمافيه من جواهر تسلمين:084:

خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تنمين الحوار الزوجى؟

عزيزتي الزوجة في ثنايا هذا الموضوع خبرات وتجارب لحوار ناجح ومثمر مع زوجك وإليك هذه الشذرات :

الإنصات وليس الاستماع هو أساس الحوار :

يمكنك تحقيق ذلك بالتالي :

واجهي شريك الحياة بشجاعة , وحققي التواصل بالحوار قدر الإمكان .

عززي الحوار عن طريق الابتسامة , وهز الرأس ( بالإيجاب ) .

لا تقاطعي وإنتظري حتى ينتهي شريكك من الحديث , وتذكري الفرق بين الإنصات والإستماع .

إستخدمي طريقة السؤال المركب : إسألي السؤال ثم شكلي السؤال الآخر بناءا على الإجابة .

إستخدمي التعليقات أثناء الحوار , مثل كيف، أين، متى، بدل استخدام كلمة لماذا، ( ليه) .

ليكن الهدف من الحوار هو الفهم العميق للطرف الآخر ورأيه، وليس المعاتبة والاستجواب.

تأكدي من عدم إصدار أحكام وقت إنصاتك لشريكك.

كوني مسئولة عن عباراتك : وذلك بالبدء بـ ( أنا ) وليست ( أنت ) , والأفضل أن تكرري الضمير ( نحن ) في أكثر من موقف لإشعار الزوج بالمشاركة والتداخل .

إستخدمي الطلب البنّاء أثناء الحوار : عن طريق أنا , أشعر , أريد , أتمنى .

أشكري شريكك على كل الأعمال التي قدمها لك ِ واعلمي أن مفتاح قلب الرجل : الشكر والاعتراف بالجميل .

التشجيع وإظهار السعادة عند طرح الموضوع يخففان من حدة النقاش .

أعيدي صياغة ما سمعته من شريكك للتأكد من دقة فهمك للرسالة التي استقبلتها .

أسرع وسيلة لتدمير الحوار بينكما !!

7
7
7
7

تظاهري بمعرفتك بما سيقوله أو يفكر فيه قبل التلفظ به .

عاتبي زوجك على كل مشكلة مهما صغرت .

تجنبي التحدث عن المشاعر الايجابية تجاه زوجك .

عند الخلاف لا تنسي استحضار خلافات سابقة لم تحل .

عند رؤية الخطأ لا تترددي في إصلاحه عند وقوعه .

لا تناقشي زوجك إلا عندما تكون روحك المعنوية منخفضة .

صححي لزوجك كلماته الخاطئة أولا بأول .

لا تناقشي زوجك إلا أمام أهلك وأهله .

صارحي زوجك بكل عيوبه مرة واحدة .

استمري في نقاشك حتى وإن رأيتِ الغضب على وجه زوجك .

ll
ll
ll
7

اعلمي أيها الزوجة اللبيبة أن الحوار ركيزة في بناء بيت سعيد متميز فلننشر في البيت هذه الثقافة .

والقادم احلى مع تحياتى غزاله




يسلموووووووووووووووووووووووووو وووووووو



يسلموااااااااااااااااااااااااا ااااااا



مشكورة ياقلبى



خليجية