التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تعلمى فنون الحوار بين الزوجين

ست خطوات ذهبية لحوار هادئ ناجح بين الزوجين:

يذكر لنا الأستاذ جاسم المطوع ست نقاط ذهبية يمكن الاستفادة منها لإدارة حوار ناجح بين الزوجين كما يلي:لكي يتهيأ الزوجان للمصارحة ندرج لهما ست خطوات باتباعها تصبح المصارحة بها سهلة ومقبولة:
1- التمييز بين الخطأ والإنسان:إذا رسب أحد الأبناء في مادة الرياضيات مثلاً فلا يحق لأبيه أو أمه – أن يسبه في شخصه كأن يقول له: إنك لا تفهم.. أو غبي، فهنا يهاجم الشخص نفسه بتجريح وإهانة .. ولا يحاول تقويم الخطأ في نفسه، فهذا يحدث أثراً عكسياً.
2- الموضوعية:يجب على أحد الزوجين ألاّ يخلط بين ما حدث في الوقت الحاضر والزمن الماضي، كأن يحدث خطأ بسيط من زوجته فينهال عليها لوماً، بأنها ومنذ زمن حدث كذا وكذا، وينسى أن ينصح للخطأ نفسه فقط.
3- اختيار الكلمات: الأسلوب أو انتقاء الكلمات سلاح ذو حدين؛ فهو إما أن يزيد المشكلة اشتعالاً أو يقضي على الخلاف قبل تفاقمه.إذن فالوضوح مطلوب وتجنب الغموض أيضاً مطلوب في المصارحةفعلى الزوجين ألاّ يحوّرا الكلمات، ولكن يحدّدان نطقهما فهو أجدى للمصارحة.
4- اختيار الأسلوب الهادئ المباشر:الصوت مهم في المصارحة أي الأفضل أن يكون هادئاًلأن ارتفاع الصوت يظهر الغضب، ويقطع الحوار، وكذلك إشارات الأيدي بانفعال.
5- التجزئة في المصارحة:كأن يجلس الزوجان معاً، فتسأل الزوجة عن عيوبها فلا يصارحها بجميعها مرة واحدةولكن الأفضل أن تكون مجزّأة أى كل شهر يقول واحدة.. وهكذا حتى لا تكون صعبة.
6- اختيار الوقت المناسب:أنسب وقت للمصارحة متى كان الطرفان هادئين وإذا كان أحدهما متوتراً .. فلن تكون هناك مصارحة




خليجية



تسلمى ام نورا



نورتينى



يعطيك العافيه غاليتي على النصائح المفيده

سلمت يداك

تحياتي

دبوغه




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تعلّمي أساليب إدارة الحوار مع زوجك لتضمني حياة سعيدة

.
لا تخلو الحياة الزوجية أبداً من بعض الخلافات أو المشكلات التي يمر بعضها بشكل عارض، وهي من الملامح التي لابد أن يستوعبها كل من الزوجين، وأن يكون لديه القدرة على تفهم موقف الطرف الآخر، والقدرة على التعامل مع الخلاف على حسب درجته وأهميته.

وقدّم خبراء العلاقات الزوجية للزوجة مجموعة من الطرق والنصائح التي تساعد في إدارة الحوار مع زوجك، وهي:

• لا تشيري أثناء الحديث بيديك بانفعال، وإنما أشغلي يديك بالقبض على يده.

• ابدئي حديثك معه بذكر الإيجابيات والصفات الحسنة في شخصيته فهي طريقة رائعة ومجربة في التأثير عليه.

• اختاري الوقت المناسب لفتح الحوار فلا تحدثيه وهو قادم للتو من عمله، ولا إذا كان مريضا، ولا إذا كان متوترًا ومتضايقا ولا تحدثيه أمام الأبناء.

• احرصي على رضاه، وأنه مهما اختلف رأيك عن رأيه فلن يكون في الأخير إلا ما يرضيه.

• حاوريه ولا تدخلي مع موضوعك موضوعات أخرى مدفونة أو قديمة.

• انظري للموضوع من وجهة نظره، واستمعي له كلما تحدث بإعجاب ولا تقاطعيه أثناء الحديث، حتى ولو لم يعجبك حديثه.
.




يسلمو غلاتي



شكرلك



تسلمين يالغلآ

الله يعطيك العافيه




شكرلك



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

غياب الحوار مشكلة الأسرة اليوم

هل لاحظت مما يشتكي منه أفراد الأسرة اليوم؟ بعض الأبناء يشكون من أن آباءهم لا يستمعون إليهم وإلى مناقشاتهم، دائما

يخاطبونهم بطريقة فرض الرأي بحكم دورهم كآباء أو أمهات، الأب من جهة يقول بأن الابن يثور ويتكلم بعصبية عندما يريد أن يشرح

وجهة نظره.

كذلك يريد الزوج من زوجته أن تفهمه وتريد هي منه أن يحبها، والأجداد يعيبون على الأجيال الصاعدة منتقدين تصرفاتهم، والجيل

الجديد بدوره يأخذ على الكبار تحفظهم وتقليديتهم.مما يجعل الحوار أو التواصل بينهم مشوشا وغير ذي نفع.

لهذا كان من الضروري التطرق إلى مسألة الحوار داخل الأسرة، كيف يجب أن يكون بمفاهيمه وأطره؟

1- الحوار مع الأبناء:

يجب على الأبناء أن يعرفوا أن الوالدين يتعاملان معهم بدافع الحب والشعور بالمسؤولية تجاههم وليس من أجل

فرض رأي معين.

كذلك على الابن ألا يحاول ان يظهر بمظهر المدرك لأموره والمعتمد بآرائه دون حساب لرأي الأهل بحجة أنهم لا يعرفون متطلبات

العصر، فهم بالنهاية لديهم خبرة في الحياة أعمق مما لدى الأبناء وربما يشاهدون الأمور من زاوية أخرى لا يدركونها هم أنفسهم،

من ناحية أخرى على الأهل ألا يظهروا بمظهر اللامبالي في أمور أبنائهم أو المسفه لأقوالهم وآرائهم بل لنبادر نحن- كآباء- إلى بناء

الحوار السليم مع الأبناء وفق الاعتبارات التالية:

* نشجعهم عند أي نجاح ولا نقلل من قدراتهم.

* نصغي إليهم حتى يشعروا بمكانتهم وأهميتهم لدينا.

* نحترس من النقد المستمر كي لا يفقدوا الثقة بذاتهم.

* لا نقدم النصائح كيفما اتفق إلا إذا سئلت، لندع لهم فرصة أخذ القرارات الصحيحة فذلك يساعد على ثبات الحقائق والمبادئ في

ذهنهم.

* لنخصص لهم وقتا في المحادثة والاستماع بهدف تعلم أسلوب "المناقشة".

* ندعهم يشاركوننا الرأي عند التخطيط لنزهة أو مشروع لهم دور فيه.

* نحاورهم في المشاكل التي تواجهنا حتى يستطيعوا تقدير الظروف.

* إذا أغضبونا وكانت ردة فعلنا سلبية فلا نتردد في الاعتذار لهم فذلك يجعلنا مثلا أعلى بالنسبة لهم فيحذون حذونا.

* لنقدر قلقهم أو خوفهم عند أي اضطراب ولنعمل على تبديد تلك المخاوف.

* لنتجنب وصف الأطفال مسبقا أو على مسامعهم بما يمتازون به حتى لا يعتادوا هذا الوصف، فإذا قلنا لأحدهم مثلا أنك ستكون

محتالا،

أو عصبيا في المستقبل، فقد يشب وهو على شيء من هذا الحال.

علينا أن نعي باستمرار سلوك الأبناء وتصرفاتهم. كما ينبغي على الآباء توضيح المعلومات التي يريدها الأبناء بالأسلوب المناسب

وفي الوقت المناسب لا كما يفعل بعض الأهل الذين يخشون على أبنائهم معارف ليست لهم أو أكبر منهم، ثمة أكثر من أسلوب

لكي يقتنع ويعرف.

وعلى الأب والأم أيضا تقييم دورهم بين الحين والآخر: هل ثمة تقصير في أداء دورهم تجاه أبنائهم أم لا؟

2- الحوار بين الشريكين: قبل أن يتزوج اثنان فإنهما ينظران لأن يصبحا واحدا في دروب الحياة، لكن عندما يتزوجان تبرز مشكلة في

أيهم سيكون هذا الواحد (في القرار)، هذا ما يجعلنا نتساءل: هل رومانسية الماضي واتفاقياته ينسفها الحاضر بظروفه وواقعه؟ يبدو

أنه ليس هناك زواج مثالي لا تشوبه التوترات ولا يخلو من قلاقل. رغم أن الزواج الناجح يمكن الوصول إليه ببساطة عبر الحوار الهادئ

والنقاش البناء الذي يمكن أن يتم عبر أساليب معينة يقوم بها الشريكين منها:

1- لا يتكلمان معا، فليتكلم أحدهما وليصنت الآخر.

2- يفكران معا في كيفية إزالة جدار الصمت الحاصل نتيجة الزعل أو المشاجرة، بأن يتبادلا حوارا حقيقيا عن مواضيع عامة وصولا إلى

المواضيع التي كانت سبب الخلاف.

3- الابتعاد قدر الممكن عن التقييم السلبي الدائم والتلميحات (التلطيشات) وليحذرا التعليقات الجارحة.

4- يجب أن يستمر الصوت العالي هو المسيطر في لغة التبادل الكلامي، فليتوقف ولا يتكرر حدوثه.

5- ليبتعد الشريكين عن تبادل الاتهامات ولا يسجل كل منهما سقطات الآخر أو يعيد تذكيره بأخطاء سابقة، إذ من شأن ذلك أن يعقد

الأمور بينما المطلوب فض الإشكال لا نكأ الجروح. فلا يضربن أحد منكم الآخر تحت الحزام.

6- عندما يتوجه أحدهما للآخر فليناديه باسمه ويعبر عن صراحته في تصرف شريكه المزعج، أي ركز اعتراضك على نقطة الخلاف لا

على شخصية بحد ذاتها. افصل الشخصية عن الحدث.. فإذا كان أحد الشريكين اقتصاديا مقترنا بشريك مبذر مثلا، فجدير بأحدهما أن

يسأل: "ألا نستطيع مناقشة شراء سلعة ما إذا كانت تكلف أكثر من مئة دولار قبل أن نقدم على شرائها؟ فهذا السؤال أفضل من

الصياح: عليك أن تكف عن تبذير الأموال بلا طائل".

7- ليبادر أحدهم ويكسر عنف الحوار برقة الاعتذار.. لقول عالم النفس السويسري "توزنيير": "إن لدى كل زوجين مشكلات وهو

شيء حسن، فالذين يبدون أنهم أكثر الناس نجاحا في الزواج هم أولئك الذين تعاملوا مع مشكلاتهم سويا وتخطوها".

8- لا يكون أحدهم مزدوج الرأي أو القول متناقض العاطفة، تارة يظهر بحبه الجارف عندما يعبر عن مشاعره الحميمة وتارة يكرهه

عندما يستشيط غيظا، ثمة أمور انفعالية تحصل لا يمكن إغفال نقيضها بسهولة.

تقول إحدى السيدات السعيدات في زواجها: "كانت حياتنا أشبه بركوب الأرجوحة لها قمتها العليا وانخفاضها إلى أسفل، بل إن أحدنا

كان يسقط في بعض الأحيان من فوق الأرجوحة ويتألم من أثر السقطة، لكننا كنا نجد متعة الصعود إليها ثانية"، لهذا نورد بعض

النصائح لعلاقة أمثل بين كل شريكين حسبما اتفق الباحثون عليها:

للزوج:

– حاول أن تكون زوجا مخلصا قدر الإمكان، بل اجعله دعامة علاقتك بزوجتك. لأن التوفيق بالزواج ليس فقط في أن يجد المرء زوجة

صالحة وإنما أن يكون أيضا زوجا صالحا.

– صادق زوجتك وتودد إليها لأن إذا كانت المرأة أفضل من الرجل في الحب فهو أفضل منها في الصداقة.. كم هو جميل أن تتسم

الحياة الزوجية بعربة يجرها حصاني: الحب والصداقة.

– تباهي بميزات وقيم زوجتك السامية "فالمرأة الفاضلة تاج لزوجها" "خير متاع الدنيا المرأة الصالحة".

– "استوصوا بالنساء خيرا" هكذا يدعو الحديث الشريف، فمنهن الأم والأخت والابنه والزوجة والقريبة أو ليس هن أجدر بكل خير

حياتنا،؟ إذن لا تتواني عن فعله.

للزوجة :

– احرصي ألا تكوني مصدر إزعاج على زوجك وتذكري أن الإلحاح يثمر العناد.

– خاطبي زوجك كرجل ناضج وليس بأسلوب آخر.

– عندما تحدث فوضى في المنزل- بسبب أولادك أو زوجك- حاولي التحكم أولا في هذه الفوضى وانتظري حتى تهدئي تماما ثم

تحدثي عن موضوع الترتيب والفوضى.

– تجنبي استعمال التعبيرات السلبية لأي من أفراد الأسرة خاصة الزوج كقولك: أنت غير مرتب، أنت غير منظم، أنت.. إلخ. هناك

أكثر من طريقة لرسالتك.

– احتفظي بهدوئك وبرقتك في مواقف المواجهة واحذري التوتر وفقدان العصبية، من شأن ذلك أن يظهرك "صاحبة مشاكل"

لا "شريكة ودودة".. يرى عالم العلاقات الإنسانية الشهير "ليوباسكاجاليا" أن العلاقات التي تسودها المحبة تعتبر أساسا حيويا لكل

منا في حياته الأسرية مهما كان موقعه من العلاقات الأسرية، ولكن ما هي أهم وسائل تحقيق المودة والألفة والمحبة بين الزوجين،

للإجابة عن ذلك أجرى هذا الباحث استفتاء بين ألف زوج وزوجة، فأجمع أكثرهم على أن هناك أربع عناصر رئيسية لضمان نجاح

العلاقات الزوجية:

1- المحادثة والتواصل الحسي بالكلام الجميل والإطراء.

2- الإعراب عن مشاعر الود وترجمتها في الحياة اليومية بأفعال.

3- التسامح والعفو وغفران الخطأ.

4- التعامل بأمانة، وهذا لا يتم إلا إذا كان هناك ثقة، والثقة لا يمكن أن تقوم بغير صدق وعندما لا يكون هناك صدق لا يكون هناك

حب.




مووووووووضوع رائع

سلمت اناملكي ع الابداع




طرح راقي .. تسلم يدينك على هالابداع



تسلم يمينك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تنمين الحوار الزوجي ؟؟

أسعد الله أيامكم

عزيزتي الزوجة

في ثنايا هذا المقال خبرات وتجارب لحوار ناجح ومثمر مع زوجك وإليك هذه الشذرات :

الإنصات وليس الاستماع هو أساس الحوار :

يمكنك تحقيق ذلك بالتالي :

واجهي شريك الحياة بشجاعة ، وحققي التواصل بالحوار قدر الإمكان .

عززي الحوار عن طريق الابتسامة ،، وهز الرأس بالإيجاب

لا تقاطعي وإنتظري حتى ينتهي شريكك من الحديث , وتذكري الفرق بين الإنصات والإستماع .

إستخدمي طريقة السؤال المركب : إسألي السؤال ثم شكلي السؤال الآخر بناءا على الإجابة .

إستخدمي التعليقات أثناء الحوار ،، مثل كيف، أين، متى، بدل استخدام كلمة لماذا، ( ليه) .

ليكن الهدف من الحوار هو الفهم العميق للطرف الآخر ورأيه، وليس المعاتبة والاستجواب.

تأكدي من عدم إصدار أحكام وقت إنصاتك لشريكك

كوني مسئولة عن عباراتك : وذلك بالبدء بـ ( أنا ) وليست ( أنت ) ،، والأفضل أن تكرري الضمير (

نحن ) في أكثر من موقف لإشعار الزوج بالمشاركة والتداخل .

إستخدمي الطلب البنّاء أثناء الحوار : عن طريق أنا ، أشعر ،أريد ،أتمنى .

أشكري شريكك على كل الأعمال التي قدمها لك ِ واعلمي أن مفتاح قلب الرجل :

الشكر والاعتراف بالجميل .

التشجيع وإظهار السعادة عند طرح الموضوع يخففان من حدة النقاش .

أعيدي صياغة ما سمعته من شريكك للتأكد من دقة فهمك للرسالة التي استقبلتها .

أسرع وسيلة لتدمير الحوار بينكما !!

تظاهري بمعرفتك بما سيقوله أو يفكر فيه قبل التلفظ به .

عاتبي زوجك على كل مشكلة مهما صغرت .

تجنبي التحدث عن المشاعر الايجابية تجاه زوجك .

عند الخلاف لا تنسي استحضار خلافات سابقة لم تحل .

عند رؤية الخطأ لا تترددي في إصلاحه عند وقوعه .

لا تناقشي زوجك إلا عندما تكون روحك المعنوية منخفضة .

صححي لزوجك كلماته الخاطئة أولا بأول

لا تناقشي زوجك إلا أمام أهلك وأهله .

صارحي زوجك بكل عيوبه مرة واحدة .

استمري في نقاشك حتى وإن رأيتِ الغضب على وجه زوجك .

اعلمي أيها الزوجة اللبيبة أن الحوار ركيزة في بناء بيت سعيد متميز فلننشر في البيت هذه الثقافة .

الموضوع للأستاذ الفاضل د أكرم رضا

اتمنى السعادة للجميع




خليجية



مشكووووووووه على الموضوع النايس



يسلموا حبيبتي
فعلا الحوار البناء هو الذي يتصف بالتفهم من قبل الطرفين
ومدى الصدق والقبول من الطرفين
واحترام الطرفين لبعضهم ينمب الحياة الزوجيه
فهل لنا نحن نساءا ورجالا من التروي وتطبيق هذه النصائح الرائعه لحياة فضلى
سلمت من كل سوء




جزاكم الله خيرا أنا استافدت كتير



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ليستجيب الرجل لطلباتك تعلمي أصول الحوار معه

أن الإنسان الحكيم هو الذي يستطيع أن يوصل أفكاره ويحقق مبتغاه بأسلم الطرق وألينها دون أذى أو إزعاج للآخرين، غالبية الزوجات يشتكين من عدم اهتمام الأزواج بحديثهنّ أو الاستماع إلى ما يقلنه، هذه ظاهرة معروفة في عالم الزواج وتزعج النساء كثيراً، حيث أنّ هناك أزواجاً لايعيرون أيّ اهتمام لما تقوله زوجاتهم.
تعتبر نساء كثيرات أنّ هذا الموقف من قبل الرجل هو دليل عدم احترام للمرأة وبأحاديثها، معتقدين أنّ المرأة تتحدّث كثيراً، الأمر الذي يؤدّي إلى فقدان الرجل الصبر الكافي للاستماع لأحاديثها. كما أنّ هناك رجالاً يعتقدون أنّ ليس هناك ماهو مشوق في حديث المرأة.
قبل الزواج وبعده
تشير الاحصائيات أن الزوج يمل حديث زوجته إليه بعد الزواج، بعكس حرصه على الاستماع إليها خلال فترة الخطوبة، لعل الأسباب التي دفعت الزوج لهذا الاهمال هو شعوره أنه ليس مجبراً على بذل مجهود للاستماع إلى زوجته طالما أنه حصل عليها، ويستطيع أن يتحدث إليها في أي وقت يشاء.
وبكل بساطة نجد أن معظم هذه الخلافات بسبب عدم تقديرك للوقت المناسب للمناقشة أو طريقة كلامك غير المناسبة، صوتك المرتفع، عدم تقديرك لحالته النفسية أو انتقادك لسلوكه أو غيره ، في هذه الحالة كل ما عليكِ هو عمل خطة تكتيكية محكمة لتصلي إلى هدفك بالموافقة على كل مطالبك بدون "عكننة" وذلك بتعلم بعض الأمور أثناء الحوار على أن تحرصي على التوقيت المناسب والطريقة المناسبة.
سبع نصائح
ومن أجل اجبار زوجك للاستماع إليكِ دون ملل يجب اتباع هذه النصائح
1- لاتتحدّثي معه عندما يكون مشغولاً
أكّد الخبراء أنّ الرجل يرفض تماماً الاستماع إلى زوجته عندما يكون منشغلاً بأمر يخصّه. ولذلك، ينصح بألا تفتح الزوجة أيّ حديث إلى أن ينتهي ممّا يقوم به. وأضافوا أنّ الزوج يعتبر ما يقوم به أهمّ بكثير من الاستماع إلى حديث زوجته، حتى ولو كان ما يقوم به من أسخف الأمور.
2- لاتتحدّثي معه فور عودته من عمله
قال الخبراء إنّ الزوج، وبخاصة إذا كانت زوجته لاتعمل، يعود من العمل متعب ومنهك ولن يكون لديه صبر للاستماع إلى حديث زوجته. ولذلك، ينصح بألا تفتح الزوجة أيّ حديث مع زوجها إلا بعد أن يتناول طعامه ويرتاح ويتغيّر مزاجه نحو الأفضل.
3- لاتصرخي عندما يرفض الاستماع إليك
أشار الخبراء إلى أنّ صراخ المرأة غضباً بسبب عدم استماع زوجها لها وهي تتحدّث يعقّد الموقف، ويجعل الزوج أكثر عنداً. من الأفضل أن تتوقفي عن الحديث عندما تشعرين بأنه لايعير اهتماماً لما تقولينه، وانتظري إلى أن يسألك هو عمّا كنت ترغبين قوله. وأضافوا أنّ بقاء المرأة هادئة ربما يجعل الزوج يعيد النظر في موقفه، ويظنّ بأنه ربما يكون هناك هدف لما كنت تودّ قوله له.
4- اسأليه إن كان قد فهمك
قال الخبراء إنّ هذه الطريقة تعتبر هامة لاكتشاف ما إذا كان الزوج قد استمع لحديثك أم لا. فهو قد يهزّ برأسه عندما تتحدّثين ولكن ربما يكون ذهنه مشغولاً بأمر آخر. لذلك، اطلبي منه أن يعيد ما قلته، وفيما إذا قد فهم حديثك.
5- لاتكثري من الأسئلة المحرجة
أوضح خبراء معهد "فييسب" أنّ الرجل لايحب الإجابة عن الأسئلة المحرجة التي تطرحها زوجته، ومنها على سبيل المثال: أين كنت ولماذا تأخرت في الوصول إلى البيت، أو هل تحدّثت مع امرأة أخرى أو قابلت فلانة، أو ماذا كنت تقول لجارتنا التي أوقفتك عندما كنت تدخل باب العمارة؟ وغيرها من الأسئلة التي لايحب الزوج سماعها من زوجته، وبخاصة إذا كان مخلصاً ولايخون.
6- تحدّثي معه بابتسامة جميلة
أكّد الخبراء أنّ الرجل لايحب تكشيرة المرأة، ولايحب حديثها من دون ابتسامة مرافقة. فمثل هذه الابتسامة قد تخلق عنده الرغبة في سماع حديثك.
7- اختاري الحديث المناسب
إنّ الرجل لايحب أحاديث النساء التي فيها تعليقات أو انتقادات للآخرين بسبب طريقة اختيار الثياب أو طريقة تناول الطعام. لذلك، يتوجّب على الزوجة أن تختار الأحاديث المناسبة لكي تجذب اهتمام الزوج، وبخاصة الأحاديث التي فيها أمور تهمّه.



التصنيفات
الجادة و النقاش

الحوار الفلسفي استعراض عضلات ام قدرة على ايصال المعلومة؟؟

موضوعي اليوم هو عن الفلسفه في الحوار , هل هي مجرد استعراض عضلات وتشدق في الكلام ام انها

قدره على ايصال المعلومه بصوره جميله تشد انتباه المستمع وتجعله يتلهف للمزيد ….

هل تعتقد ان الفلسفه تعتبر اداتاً لرفع مستوى الحوار وايجاد نقاط للالتقء وايضاح الافكار …

وهل الحوار الفلسفي يقرب اكثر ما يبعد

هل تشعر بأن العبارات المبهمه صاحبت اكثر من معنى تعتبر عبارات مطاطيه يمكن ان ترضي جميع الاطراف …

هل الحوارات البيزنطينيه او الافلاطونيه تكرس العداء ام انها تعطي فرصه اكبر للمستع بأن يعقل ويحرك عقله

ملاحظه : اتمنى أن تكون الردود فلسفيه تعصر وتعصف بالعقول محاولتاً لفهمها وان تعبر عن مدى ثقافة القارئ




يا جماعة حاطة الموضوع للنقاش



الفلسفة ليست عبارات مبهمة اوالغاز مقيدة للعقل هي عبارة عن مناقشة موضوع مهم ويخص حياتنا بطريقة سلسة وسهله من شخص محبوب متفتح ليجذب الاخرين باسلوبه المنمق
يسلموا حبيبتي



نورتي يا عسل

ويسلمو ع الرد الحلو




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تنمين الحوار الزوجي ؟

كيف تنمين الحوار الزوجي ؟

عزيزتي الزوجة في ثنايا هذا المقال خبرات وتجارب لحوار ناجح ومثمر مع زوجك وإليك هذه الشذرات ….. الإنصات وليس الاستماع هو أساس الحوار :
يمكنك تحقيق ذلك بالتالي :
– واجهي شريك الحياة بشجاعة , وحققي التواصل بالحوار قدر الإمكان .
– عززي الحوار عن طريق الابتسامة , وهز الرأس ( بالإيجاب ) .
– لا تقاطعي وإنتظري حتى ينتهي شريكك من الحديث , وتذكري الفرق بين الإنصات والإستماع .
– إستخدمي طريقة السؤال المركب : إسألي السؤال ثم شكلي السؤال الآخر بناءا على الإجابة .
– إستخدمي التعليقات أثناء الحوار , مثل كيف، أين، متى، بدل استخدام كلمة لماذا، ( ليه) .
– ليكن الهدف من الحوار هو الفهم العميق للطرف الآخر ورأيه، وليس المعاتبة والاستجواب.
– تأكدي من عدم إصدار أحكام وقت إنصاتك لشريكك.
– كوني مسئولة عن عباراتك : وذلك بالبدء بـ ( أنا ) وليست ( أنت ) , والأفضل أن تكرري الضمير ( نحن ) في أكثر من موقف لإشعار الزوج بالمشاركة والتداخل .
– إستخدمي الطلب البنّاء أثناء الحوار : عن طريق أنا , أشعر , أريد , أتمنى .
– أشكري شريكك على كل الأعمال التي قدمها لك ِ واعلمي أن مفتاح قلب الرجل : الشكر والاعتراف بالجميل .
– التشجيع وإظهار السعادة عند طرح الموضوع يخففان من حدة النقاش .
– أعيدي صياغة ما سمعته من شريكك للتأكد من دقة فهمك للرسالة التي استقبلتها .
أسرع وسيلة لتدمير الحوار بينكما !!
– تظاهري بمعرفتك بما سيقوله أو يفكر فيه قبل التلفظ به .
– عاتبي زوجك على كل مشكلة مهما صغرت .
– تجنبي التحدث عن المشاعر الايجابية تجاه زوجك .
– عند الخلاف لا تنسي استحضار خلافات سابقة لم تحل .
– عند رؤية الخطأ لا تترددي في إصلاحه عند وقوعه .
– لا تناقشي زوجك إلا عندما تكون روحك المعنوية منخفضة .
– صححي لزوجك كلماته الخاطئة أولا بأول .
– لا تناقشي زوجك إلا أمام أهلك وأهله .
– صارحي زوجك بكل عيوبه مرة واحدة .
– استمري في نقاشك حتى وإن رأيتِ الغضب على وجه زوجك .
– اعلمي أيها الزوجة اللبيبة أن الحوار ركيزة في بناء بيت سعيد متميز فلننشر في البيت هذه الثقافة




:0154:تسلمين يالغاليه صراحه موضوع رائع وجميل ياليت كل الزوجات يستفيدو منه ويعوا لمافيه من جواهر تسلمين:084:



مشكورة على الموضوع الاكثر من رائع
تحياتي لك
تقبلي مروري



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنت العراقية خليجية
مشكورة على الموضوع الاكثر من رائع
تحياتي لك
تقبلي مروري

خليجية




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت امها وابوها خليجية
:0154:تسلمين يالغاليه صراحه موضوع رائع وجميل ياليت كل الزوجات يستفيدو منه ويعوا لمافيه من جواهر تسلمين:084:

خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تنمين الحوار الزوجى؟

عزيزتي الزوجة في ثنايا هذا الموضوع خبرات وتجارب لحوار ناجح ومثمر مع زوجك وإليك هذه الشذرات :

الإنصات وليس الاستماع هو أساس الحوار :

يمكنك تحقيق ذلك بالتالي :

واجهي شريك الحياة بشجاعة , وحققي التواصل بالحوار قدر الإمكان .

عززي الحوار عن طريق الابتسامة , وهز الرأس ( بالإيجاب ) .

لا تقاطعي وإنتظري حتى ينتهي شريكك من الحديث , وتذكري الفرق بين الإنصات والإستماع .

إستخدمي طريقة السؤال المركب : إسألي السؤال ثم شكلي السؤال الآخر بناءا على الإجابة .

إستخدمي التعليقات أثناء الحوار , مثل كيف، أين، متى، بدل استخدام كلمة لماذا، ( ليه) .

ليكن الهدف من الحوار هو الفهم العميق للطرف الآخر ورأيه، وليس المعاتبة والاستجواب.

تأكدي من عدم إصدار أحكام وقت إنصاتك لشريكك.

كوني مسئولة عن عباراتك : وذلك بالبدء بـ ( أنا ) وليست ( أنت ) , والأفضل أن تكرري الضمير ( نحن ) في أكثر من موقف لإشعار الزوج بالمشاركة والتداخل .

إستخدمي الطلب البنّاء أثناء الحوار : عن طريق أنا , أشعر , أريد , أتمنى .

أشكري شريكك على كل الأعمال التي قدمها لك ِ واعلمي أن مفتاح قلب الرجل : الشكر والاعتراف بالجميل .

التشجيع وإظهار السعادة عند طرح الموضوع يخففان من حدة النقاش .

أعيدي صياغة ما سمعته من شريكك للتأكد من دقة فهمك للرسالة التي استقبلتها .

أسرع وسيلة لتدمير الحوار بينكما !!

7
7
7
7

تظاهري بمعرفتك بما سيقوله أو يفكر فيه قبل التلفظ به .

عاتبي زوجك على كل مشكلة مهما صغرت .

تجنبي التحدث عن المشاعر الايجابية تجاه زوجك .

عند الخلاف لا تنسي استحضار خلافات سابقة لم تحل .

عند رؤية الخطأ لا تترددي في إصلاحه عند وقوعه .

لا تناقشي زوجك إلا عندما تكون روحك المعنوية منخفضة .

صححي لزوجك كلماته الخاطئة أولا بأول .

لا تناقشي زوجك إلا أمام أهلك وأهله .

صارحي زوجك بكل عيوبه مرة واحدة .

استمري في نقاشك حتى وإن رأيتِ الغضب على وجه زوجك .

ll
ll
ll
7

اعلمي أيها الزوجة اللبيبة أن الحوار ركيزة في بناء بيت سعيد متميز فلننشر في البيت هذه الثقافة .

والقادم احلى مع تحياتى غزاله




يسلموووووووووووووووووووووووووو وووووووو



يسلموااااااااااااااااااااااااا ااااااا



مشكورة ياقلبى



خليجية



التصنيفات
الجادة و النقاش

o O o فن الحوار هل لا تعلم عنة شئياً اذاً تفضل معي

بسم الله الرحمن الرحيم

قد يكون حسن النقاش والمحاورة موهبة وفن عند البعض

ولكن بالإمكان اكتسابه من خلال احتكاكك مع الأقلام المتحاورة

(فمرة تلو مرة ..ستقارع عمالقة الحوار) وتصبح من مجيدين هذا الفن

وبسم الله أبدأ

1- وقبل أن تبدأ في المناقشة ..(سم الله ) وتوكل عليه وأدعه أن يوفقك إلى الخير.

2- أقرأ القضية جيداً قبل المناقشة وإذا لم تستوعبها أقرأها مراراً وتكراراً.حتى تستطيع أن تبدي رأيك فيها.

3- حاول أن تكتب رأيك قبل أن تقرأ ردود المناقشين للموضوع حتى لا تتأثر بآرائهم .

4- حاول التسلسل والتدرج في طرح الفكرة، ولا تعيد طرح الفكرة أكثر من مرة تعدد الأساليب والفكرة واحدة .

5- حاول بقدر المستطاع بأن لا يكون رأيك متأثر بأحد الأمور الخارجة عن صلب الموضوع

(كشخصية الكاتب – أو طريقة كتابته وعرضه – أو لون أو خط أو غير ذلك ) .

6- ليس بالضرورة أن تكون كل كلماتك منمقة بأسلوب أدبي محنك ..

ولكن من المهم أن تكون كلماتك مفهومه للقراء ..

(وهناك البعض قد تصلك أفكاره وطرحه الشيق بسلاسة وقوه في نفس الوقت

على الرغم من أنه أستخدم لهجته العامية في المناقشة )

7- رائع أن تستشهد خلال مناقشتك بآيات الله الحكيمة أو من سنة المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام

((ومهم جداً أن تتأكد من صحة المصدر ..ويا حبذا لو تكتب رقم الآية والسورة ؛؛

أو الراوي واسم الكتاب الذي يضم الحديث ))

أو من واقع الحياة بقصص أو تجارب .

8- بعض المناقشات تتطلب منك في نهايتها أن تستخلص رأيك بكلمات قليلة تعبر فيها عن وجهة نظرك .

9- إن كانت القضية تتطلب حلول ..أطرح حلول من واقع مجرب أو حتى لو كانت من خيالك ترى من الممكن

تحقيقها .

10- البعد كل البعد عن تجاوز الأدب وانعدام الاحترام بينك وبين المتحاورين مهما كانت الظروف أو

الأسباب ..

(وإلا فالصمت خير لك لكي لا تندم على كلمات قد قلتها لحظة غضب) .

11- إذا وجدت من له وجهة نظر تخالف وجهة نظرك ويحاول أن يستفزك أو يثير المشاكل ..

حاول أن تفهمه بأسلوب هادئ(حتى ولو كنت تشتاط غيظاً )

12- التهجم والتعالي والاندفاع القوي يرسم صوره في اذهان الاخرين بأنك

متخوف من ماتعتقد .. فإحذر .

أننا لسنا في ساحة معركة وهذه مجرد قضية طرحت للحوار ..

وليس من الضروري بأن ينتهي الحوار بإقناع أحد الأطراف بالرأي الأخر

و يبقى لكل إنسان قناعاته وآرائه .

13- عندما تذوب كل الكلمات وتقهر الآراء تظل الأخلاق العاليه والحميده

هي القوه التي لا تقهر ولا تهزم في ردودك .

14- من العلامات الفارقه بين الشخص الناضج والغير ناضج هو " قبول الحق "

تعلم أن تحترم الجميع حتى من يخالفك الرأي فلا تهمش تواجده

وتذكر دائماً " اختلاف الرأي لا يفسد في الود قضيه "

15- إذا ناقشت في قضية فمن المهم أن تعود لتقرأ الردود التي ستكتب بعدك .

فلربما عقب أحدهم على نقطة قد أثرتها خلال طرحك ليحصل التفاعل بين الآراء المتناقشة

16- لا تنقص من قدر نفسك لأنك ترى أغلب المناقشين يعارضون رأيك ؛

إن كنت مقتنع بهذا الرأي فالناس ليسوا طبقة واحدة في التفكير

ويختلفون في أمور شتى.

فالذي يعجب شخص قد لا يعجب الآخر .

17- قيل " من جهلنا نخطئ ومن خطئنا نتعلم " لذلك احرص ان تتعلم

من اخطاءك واخطاء الاخرين ولا تنظر لاخطاء الاخرين بعين الناقد الحاقد

فمن الممكن والطبيعي أن تخطأ ذات يوم .

18- تذكر أن كاتب الموضوع عندما كتبه كانت هناك فكرة تدور في باله وأجهد عقله لكي يصيغها

وأستهلك من وقته لكي يوصلها لك وهو يستحق أن تحاوره وتتناقش معه

بدلا من جمل المجاملات التي أرهقناها من كثرة تداولها …

أخيرا طرح الافكار حتى المختلفة منها في كل موضوع تثري العقول

وتجعل من المنتدى مكان أجمل لتواجدنا فيه ..




بسم الله الرحمن الرحيم

حتى نرتقي بحواراتنا .. ونتألَّق في الحفاظ على أجواء اجتماعاتنا ولقاءاتنا .. ولكي نخرج منها بثمرةٍ وفائدة :

1.لا تقاطع مَن أمامك ، واتركه حتى يطرح رأيه ، وينتهي من عرضه كاملاً .

2.حاول أن تستوعب جميع ما يطرحه الطرف الآخر قبل الإجابة عليه ، وتريَّث قبل التحدُّث معه .

3. إياك أن تحتقر آراء الآخرين ، وأظهر اهتمامك بما يتحدثون ، حتى وإن لم تقتنع بما يقولون .

4. تبسَّط في الحديث ، وخاطب الناس بما يعقلون ، وتجنَّب التشدُّق والتقعُّر في الكلام .

5. خيرُ الكلام ما قلَّ ، ولم يطُل فيُملّ ، فاختصر كلامك ، ولا تتكلم إلا بما يُستفاد من ذكره .

6. تأدَّب في الحوار مع أهل العلم والفضل والرأي ، واختر الأوقات المناسبة في ذلك ، ولا تُكثِر عليهم ، فإنما هم مشغولون بما هو أهمّ .

7. تجنَّب الحديث في الأشخاص ، وناقش الرأي دون التعرُّض لقائله .

8. تودَّد وتلطَّف في الحديث مع من تحاوره ، ولا يمنعك الاختلاف معه إلى القسوة عليه ، فإن ذلك أدعى لقبول رأيك ، { فَقُولَا لَهُ قَوْلاً لَّيِّناً لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى } طه44 .

9.اِختر أجمل العبارات وأحسنها ، وإياك والتجريح ، وأحذِّرك من اتِّهام النيَّات .

10.إذا شعرت أن الحوار عقيم ، والفائدة منه معدومة ، أو أن الطرف الآخر قد بدأ في الجدال والمخاصمة فتجنَّبه ، ونبيُّك صلى الله عليه وسلم يقول : ( أنا زعيمٌ ببيتٍ في ربضِ الجنة لمن ترك المِراءَ وإن كان مُحقّاً ) . أو كما قال عليه الصلاة والسلام .
ماخوز من احدي الكتب الدينا و احاول الالتزام بها و نشرتها لحتي نستفيد منها جميعا




يستحق التثبيت
يسلموا غلاتي ع الطرح المميز



يا عيني عليكي يا ريم الامارات,موفقة جدا في اختيار النصائح و الافكار التي ان شاء الله سوف تزيد في رفع كفاءة الجميع في الحوار و النقاش الموضوعي الهادف الراقي البعيد كل البعد عن ضيق الافق.




موضوع كتير حلو
وبتمنى انو كل الصبايا يستفيدوو منوو

مشكووورة ريم




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هل تملكين فن الحوار وإدارته

قبل أن تلومي زوجك على الصمت القائم بينكما ، اسألي نفسك أولاً، هل تملكين فن الحوار وإدارته .عزيزتي خبراء الاستشارات الزوجية يؤكدون أن غالبية حالات الخرس الزوجي في المنازل بسبب عدم انتقاء الزوجة للوقت والكلام المناسبة للحوار ، والنتيجة الطبيعية لذلك انتهاء أي حوار بمعركة كلامية بين الزوجين ، ومن ثم اضراب الزوج عن الحديث داخل المنزل إلا للضروة وتجنبه فتح أية مواضيع مع زوجته .لذا أساتذة الطب النفسي وعلماء الاجتماع يشدون في معظم أبحاثهم، على ضرورة أن تكون طبيعة الحوار بين الزوجين بعد الزواج أكثر إيجابية، عما كانت عليه أيام الخطبة، حتى تستمر الحياة من دون ملل، فالحوار هو الجسر الذي تنتقل عبره الكلمات الحلوة والمعاتبات، ومعها الاستشارات والملاحظات. وإن كان الأغلبية من المتزوجين يتغير حوارهم إلى الأسوأ بعد الزواج!، بحجة انشغالهم وخفوت وهج الحب بينهم، والاعتقاد بأن الأفعال تغني عن الأقوال، إضافة إلى شيء مهم لا يدركه المتزوجون، وهو وصول الحب بينهم إلى درجة الإحساس بالملكية، وضمان الاستحواذ الكامل على شريك الحياة!، وهم في ذلك ينسون أن الحب شجرة ترتوي بالحوار والكلام الجميل وتبادل الآراء، وتنمو بالمشاركة الوجدانية الصادقة، يدعمها الأخذ والعطاء.
اجذبيه بالحنان
وضع مجموعة من أطباء النفس المتخصصين لغة تفاهم تساعدك على جذب زوجك، ظاهرها مفردات قصيرة، ناعمة، وباطنها حنان وحب ورغبة في الوصال، قولي له على سبيل المثال :
تذكر: سوف نتظرك أنا والأبناء على الغداء حتى الساعة الرابعة.
لا تنس، سوف نشاهد الفيلم الأجنبي معاً على القناة الثانية.
أبناؤنا يكبرون، هل لاحظت كيف طالت قامة أحمد، وكم زاد وزن علي؟!
غداً سأعد لكم "البتزا" التي تحبونها، لا تتأخر!
ضع في جدولك أننا سنزور أختك هذا الأسبوع، وتذكر أن والدتك قد اتصلت بك بالأمس، وعليك زيارتها.
سأنتظرك، وانظر في ساعتي، وسوف أرتدي الثوب الأخضر من أجلك.
أولادنا، بيتنا، غرفتنا، مفتاح شقتنا، ويقول هو: ما أجمل كاف الخطاب التي تخصّيني بها في كلماتك، وما أروع الجمل التي ترددين فيها نا الفاعلين و نحن فهي تشعرني بجو الأسرة.
جميل منك ومتع أن توقظني بكلمة حب تناديني بها.
ما زلت أتذكر كلماتك الحلوة "حبة القلب، حبة العين"! هل نسيتها؟
أقرأ كتاباً جميلاً سأنتهي منه، وأعطيه لك!
لا تنس الساعات التي وعدت بها أبناءك يوم نجاحهم.
لغة مرفوضة
خبراء الحياة الزوجية يحذرون من لغة التباعد ، لأنها تبني جسوراً بينك وبين التواصل مع زوجك ، فإياك والقول له :
صديق لك اتصل بك مرتين، وعفواً لا أتذكر اسمه!
سوف نذهب إلى النادي أنا والأبناء عند الخامسة، فهل تأتي معنا؟
عمل، سهر، تعبان، أشعر بالزهق، غير قادر، لا استطيع!، كلمات لا أحب سماعها.
ألم أخبرك؟ لقد التقيت صديقتي أمس، واتفقت معها على النزول لشراء كذا وكذا، لا تنس اترك لي المال.
عفواً! مشاكل عملك تخصك وحدك، فلا تشغلني بها أرجوك.
أعجبني طقم ذهبي بأحد المحلات، ليتك تراه، اترك لي نقوداً لشرائه!.
لا تضعني في حسبانك عند الذهاب إلى أحد أقاربك، فأنا لا أطيق الجلوس بينهم ساعات طويلة!
لا أفضل هذا النوع من الحلويات، لا تشتره مرة ثانية، أو كله وحدك.
أصبحت أضيق بكثرة مكالمات أصدقائك وأقاربك، لن أرد عليهم بعد ذلك!
أختك قالت لي (…)، وأمك تنظر إليّ، من أين أت ابنة خالتك بكل هذا المال الذي تنفقه على أبنائها؟
اختلاف الطبيعة
نظراً لاختلاف الميول بين الرجل و ، كشفت الأبحاث والدراسات أن الموضوعات التي يحب الرجل الحديث عنها مختلفة عما تحب الكلام فيها، حيث نجد أن 60% من الرجال يتحدثون عن الرياضة والسياسة والقضايا الثقافية، بينما % فقط من المشاركين يتحدثون عن أنفسهم وحياتهم الخاصة. أما النساء، ف41% يفضلن الحديث عن المشاعر والعلاقات الإنسانية.
وعن لغة ولغة الرجل في الحديث والحكي، أجرى باحث اجتماعي في جامعة "تريستيه" الإيطالية، بحثا أثبت فيه – حسب ما ورد بمجلة " سيدتي " – أن اللغة مختلفة بين الرجل و، وربما كان هذا سبباً رئيساً للتباعد بينهما، ف بطبيعتها العاطفية تفضل استرجاع المواقف الرومانسية الحالمة، وتحب الحديث عنها مع الزوج. عكس الزوج، الذي يجد صعوبة في تذكر التفاصيل التي تشكل الصورة في حياة ، مثل شكل الأثاث، ألوان المفروشات، نوع الزهور الذي كان يزين المائدة في ذلك القاء.
نصائح للزوجة الذكية
يؤكد الدكتور فكرى عبد العزيز، استشاري الطب النفسي، أن الزوجة الذكية هي التي تستطيع أن تفتح مجالات متعددة للحوار مع زوجها من خلال:
التحاور في كل شيء مهما كان صغيراً، ما يزيد من التقارب والحب.
المحاورة في كل ما يخص الزوج، وكل ما يخص حياة الزوجة.
أن تعلن الزوجة بذكاء عن الراحة والرضا والشعور بالأمان، بعد انتهائها من الحديث والفضفضة مع زوجها.
ممارسة هواية واحدة مشتركة أحد الدوافع لأن يكون هناك حوار مشترك بينكما، ولتكن القراءة أو متابعة أفلام نجم ما.
السفر معاً في نزهة داخل البلد أو خارجه، ولو مرة كل 15 يوما.
استثمار مشاكل الأبناء في الصبا وبراءة الطفولة، ومرحلة المراهقة، خير حقل لجذب الزوج الأب إلى الحوار.
على الزوجة انتقاء الكلمات الرقيقة الجميلة والموضوعات الإنسانية كبداية لفتح مجال للحديث وجذب الزوج، بعدها رصي ما تشائين له من حكايات.
الإصرار على الاجتماع وتناول الوجبات معاً بصحبة الأبناء، فهي فرصة للحوار وتبادل الآراء.
من أجل حوار أفضل
وحتى يكون منطلق الكلام من قلب محب متفهم، يمتلئ بالعواطف والثقة في الشريك، يضع الدكتور محمود عبد الرحمن، الباحث بالمركز القومي للبحوث مجموعة من الأس:
أن يكون هدف الزوجين واحداً، وهو تربية الأبناء ومناقشة أفضل السبل لضمان تعليمهم وصحتهم.
تغيير صورة الروتين داخل العائلة، بالخروج في نزهات، أو تناول بعض الوجبات في مطاعم خارج المنزل، وهذا من شأنه تنشيط الفكر والعقل والجسد.
الابتعاد عن الغيرة المدمرة، والتعامل مع الغضب بطريقة صحيحة، وأن يسود الاحترام المتبادل وعدم توجيه كلمات لاذعة، نابية، للآخر مهما بلغت الخلافات.
المحافظة على خصوصية كل طرف، مع تجنب الاستحواذ على أي شيء من دون الطرف الآخر.
أشعري زوجك بقبولك له، كما هو من دون تغيير، وأعطيه الإحساس برضاك عنه وقبولك له بدلاً من أن يشعر بالفشل في علاقتك معه.
تفهمي مشاعر زوجك، ولا تقلي من أهميتها تجاهك، التي يعبّر عنها بألفاظ خاصة به.
لا تلوميه من قريب أو بعيد على عدم سعادتك، وبأنه لم يعد فارس أحلامك.
لا تذكريه دائماً بكم المسؤوليات والأعباء الملقاة عليك، وكأنه لا يقدر ما تقدمينه.
أشعريه بأنك لبيبة وبالإشارة تفهمين كل كلمة يقولها، وكل تصرف يفعله.



بارك الله فيكى