
كتير حلوووين
يعطيكي العافيه يا قمر
كتير حلوووين
يعطيكي العافيه يا قمر
موضوع مفيد يستحق الوقوف عنده شكرا غاليتي تمنياتي لك بالتوفيق ومواصلة التميز
|
تسلمي حبيبتي نورتي
سلمت اناملك حبيبتي
حبيبتى اانا مش عارفه اعمل اى حاجه من وقت مارجعت ارجوكى مش عارفه ابعت ليكى رساله محتاجه ليكى ضرورى جدا
إذ دخل عليه شابٌّ يتيمٌ يشكو إليه قائلاً
( يا رسول الله ، كنت أقوم بعمل سور حول بستاني فقطع طريق البناء نخلةٌ هي لجاري طلبت
منه ان يتركها لي لكي يستقيم السور فرفض ، طلبت منه أن يبيعني إياها فرفض )
فطلب الرسول أن يأتوه بالجار
أُتي بالجار إلى الرسول صلى الله عليه وآله وقص عليه الرسول شكوى الشاب اليتيم
فصدَّق الرجل على كلام الرسول
فسأله الرسول صلى الله عليه وآله أن يترك له النخلة أو يبيعها له
فرفض الرجل
فأعاد الرسول قوله ( بِعْ له النخلة ولك نخلةٌ في الجنة يسير الراكب في ظلها مائة عام )
فذُهِلَ اصحاب رسول الله من العرض المغري جداً
فمن يدخل النار وله نخلة كهذه في الجنة
وما الذي تساويه نخلةٌ في الدنيا مقابل نخلةٍ في الجنة
لكن الرجل رفض مرةً اخرى طمعاً في متاع الدنيا
فتدخل أحد اصحاب الرسول ويدعي ابا الدحداح
فقال للرسول الكريم
إن أنا اشتريت تلك النخلة وتركتها للشاب إلي نخلة في الجنة يارسول الله ؟
فأجاب الرسول نعم
فقال أبو الدحداح للرجل
أتعرف بستاني ياهذا ؟
فقال الرجل نعم ، فمن في المدينة لا يعرف بستان أبي الدحداح
ذا الستمائة نخلة والقصر المنيف والبئر العذب والسور الشاهق حوله
فكل تجار المدينة يطمعون في تمر أبي الدحداح من شدة جودته
فقال أبو الدحداح بعني نخلتك مقابل بستاني وقصري وبئري وحائطي
فنظر الرجل إلى الرسول صلى الله عليه وآله غير مصدق ما يسمعه
أيُعقل ان يقايض ستمائة نخلة من نخيل أبي الدحداح مقابل نخلةً واحدةً
فيا لها من صفقة ناجحة بكل المقايس
فوافق الرجل وأشهد الرسول الكريم صلى الله عليه وآله والصحابة على البيع
وتمت البيعة
فنظر أبو الدحداح الى رسول الله سعيداً سائلاً
(أليَّ نخلة في الجنة يارسول الله ؟)
فقال الرسول (لا) فبُهِتَ أبو الدحداح من رد رسول الله صلى الله عليه وآله
ثم استكمل الرسول قائلاً ما معناه
(الله عرض نخلة مقابل نخلة في الجنة وأنت زايدت على كرم الله بستانك كله وَرَدَّ الله على كرمك وهو الكريم ذو الجودبأن جعل لك في الجنة بساتين من نخيل يُعجز عن عدها من كثرتها
وقال الرسول الكريم ( كم من مداح الى ابي الدحداح )
(( والمداح هنا – هي النخيل المثقلة من كثرة التمر عليها ))
وظل الرسول صلى الله عليه وآله يكرر جملته أكثر من مرة
لدرجة أن الصحابة تعجبوا من كثرة النخيل التي يصفها الرسول لأبي الدحداح
وتمنى كُلٌّ منهم لو كان أبا الدحداح
وعندما عاد أبو الدحداح الى امرأته ، دعاها إلى خارج المنزل وقال لها
(لقد بعت البستان والقصر والبئر والحائط )
فتهلت الزوجة من الخبر فهي تعرف خبرة زوجها في التجارة وسألت عن الثمن
فقال لها (لقد بعتها بنخلة في الجنة يسير الراكب في ظلها مائة عام )
فردت عليه متهلةً (ربح البيع ابا الدحداح – ربح البيع )
فمن منا يقايض دنياه بالآخرة
ومن منا مُستعد للتفريط في ثروته أو منزله او سيارته في مقابل شيءٍ آجلٍ لم يره
إنه الإيمان بالغيب وتلك درجة عالية لا تُنال إلا باليقين والثقة بالله الواحد الأحد
لا الثقة بحطام الدنيا الفانية وهنا الامتحان والاختبار
أرجو أن تكون هذه القصة عبرة لكل من يقرأها
فالدنيا لا تساوي أن تحزن أو تقنط لأجلها
أو يرتفع ضغط دمك من همومها
ما عندكم ينفد وما عند الله باق
[/size]
أتمنى تعجبكم القصة وتستفيدوا منها
فهذه 30 فرصة تطبيقية لذلك…
(حسنة واحدة تكسبها في حياتك خير من الدنيا وما فيها)
أخي المسلم الكريم : الجنة منازل متفاوتة ودرجات عالية فبقدر تحصيل المسلم الحسنات في هذه الحياة تكون المنزلة هناك فأنت تحرص على حياتك ليس لذاتها وإنما لتحصيل اكبر قدر من الأجر فإذا رأيت إن حياتك فيها حسنات وقرب من الله تعالى دعوت الله تعالى بان يطيل عمرك ويحسن عملك .
من هذا المبدأ الجميل كان لابد من التذكير بأهمية معرفة الفرص لكسب الحسنات والقواعد المؤدية لذلك قال الله تعالى (فأما من ثقلت موازينه * فهو في عيشة راضية )
وفيما يلي بعض الفرص الذهبية لتحصيل هذا المطلب عند المسلم :
أولا – هيئ الأسباب المعينة لتحصيل الأجر ومن أمثلة ذلك :-
أ- وضع ملصق تذكيري عند دخول البيت.
ب- أن تجعل في مجلسك أو سيارتك ما تقدمه من كتب وأشرطة وسائل دعوية هدية للناس .
ثانياً – ألتزم بالواجبات والفرائض فهي علامة لمحبة الله لك .
في الحديث (وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضته عليه)
ثالثاً – أكثر من النيات الحسنة في الطاعة الواحدة
ومن أمثلة ذلك:- (الجلوس في المسجد) فانه طاعة ويمكن أن تنوي بها نيات كثيرة منها :
1- انتظار الصلاة.
2- الاعتكاف.
3- كف الجوارح عن المعصية.
4- ذكر الله تعالى .
فيكون لك بكل نية ثواب ويملأ قلبك بالخير أن شاء الله تعالى.
رابعاً – اجعل المجتمع كله محرابا للتعبد لله تعالى ومنها :
1- إلقاء السلام .
2- النصيحة .
3- الكلمة الطيبة .
4- النهي عن المنكر .
5- إزالة الأذى .
6- عيادة مريض .
7- تفقد الغائب .
8- إغاثة الملهوف .
9- إكرام اليتيم .
10- المشاركة في الأفراح والأحزان.
خامساً – اغتنم الأوقات الفاضلة بالعبادة المخصوص بها
والقاعدة في ذلك :إن إيقاع العبادات في أوقاتها الفاضلة التي ندب الشارع الحكيم إلى إيقاعها فيها يحصل به المرء أجرا وثوابا عظيما –لا يحصله لو أوقع تلك العبادة في غير ذلك الزمن الفاضل وهذا من فضل الله ورحمته – ومن الأوقات الفاضلة في اليوم المسلم …
أ- ذكر الله تعالى بعد صلاة الصبح حتى ترتفع الشمس قدر رمح
ب- إجابة المؤذن للصلوات الخمس .
ج- الدعاء بين الأذان والإقامة .
د- استغلال الثلث الأخير من الليل بالصلاة والدعاء والاستغفار .
سادسا – احرص على الأعمال التي يجري ثوابها إلى ما بعد الممات .
صدقة جارية – علم ينتفع به – الخ… (اترك أثرا قبل رحيلك)
سابعا – احرص على هداية الآخرين .
فانك إذا دلت إنسانا على الله ثم استقام فلك مثل صلاته وتسبيحه وجميع صالح إعماله لا ينقص من أجرك شيئا .
ثامنا – اغتنم الوقت الواحد في أكثر من عبادة .
فعن ابن عمر رضي الله عنه قال (إن كنا لنعد لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد يقول ((رب اغفر لي وتب علي انك أنت التواب الغفور مائة مرة )) رواه احمد والترمذي
فتأمل أخي كيف يغتنم المصطفى صلى الله عليه وسلم الواحد في عبادتين هما :
*ذكر الله تعالى واستغفاره .
*الجلوس مع الصحابة وتعليمهم أمر دينهم والاستماع إلى مشاكلهم .
تاسعا – اشعر الناس المحيطين بك بحرصك على فعل الخير
لتكون قدوة حسنة ليغيرك فيعمل بعملك مع الإخلاص لله تعالى .
عاشرا – طريقة الأعمال ذات الأجور المضاعفة .
ومن هذه الأعمال ذات الأجور المضاعفة :
1- الصلاة في الحرمين .
2- المحافظة على صلاة الجماعة في المسجد .
3- العمرة في رمضان .
4- العمل الصالح في عشر ذي الحجة .
5- الذكر المضاعف (سبحان الله وبحمده ،عدد خلقه ، ورضا نفسه ، وزنة عرشه ، ومداد كلماته)
6- الاستغفار للمؤني ، قال صلى الله علية وسلم ( من استغفر للمؤني والمؤمنات ، كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنه حسنة)رواه الطبراني وحسنه الألباني
الحادية عشر – اغتنم المناسبات الأسبوعية الفاضلة :
1- صوم يومي الاثنين والخميس .
2- يوم الجمعة .
الثانية عشر – طريقة التسخير
نقصد بمصطلح التسخير (توظيف المؤمن لطاقاته وإمكاناته ، وما أتاه الله من النعم في خدمة دينه وإخوانه المؤمنين).
*وبهذا التسخير :يتحقق كمال الشكر ، وتمام الأجر ومناط التوفيق والنصر .
الثالثة عشر – حول العادات إلى عبادات بالنية الصالحة
مثال تطبيقي للطريقة :
*أن يتطيب – وينوي بالطيب إتباع السنة ، واحترام المسجد ، ودفع الروائح الكريهة التي تؤذي مخالطيه .
الرابعة عشر – اغتنم المناسبات السنوية الفاضلة
ومن هذه المناسبات:
1- شهر رمضان.
2- العشر الأوائل من ذي الحجة .
3- يوم عرفة .
4- العشر الأواخر من شهر رمضان .
5- يوم عاشوراء .
* فضع لك يا أخي برنامجا ذاتيا لكل مناسبة من هذه المناسبات واستغلها في طاعة الله تعالى .
الخامسة عشر – عن طريق الإعانة والمساعدة
مثل :من أعان مسلما على فعل الخير بان هيأ له ما يحفزه عليه كان له مثل أجره وخيره.
السادسة عشر – تنويع مجالات العبادة
فيكون لك من كل غنيمة سهم من الخير فتكون من أهله يوم القيامة يقول الإمام النوي رحمه الله تعالى (اعلم انه ينبغي لمن بلغه شيء من فضائل الأعمال أن يعمل به ولو مرة واحد ليكون من أهله )أ ه
السابعة عشر – استشعر نية الخير واشغل قلبك بذلك .
في الحديث الشريف قال صلى الله عليه وسلم …وعبد رزقه الله علما ولم يرزقه مالا فهو صادق النية ، يقول لو أن لي مالا لعملت بعمل فلان فهو بنيته فأجرهما سواء).
الثامنة عشر – اختر أفضل العبادة عند الله تعالى
مثال على ذلك :
1- الأفضل في وقت حضور الضيف : القيام بحقه والانشغال به .
2- الأفضل في أوقات الأذان الانشغال بإجابة المؤذن .
3- الأفضل في وقت مرض أخيك المسلم أو موته عيادته وحضور جنازته وتشيعه.
فاشغل قلبك بنية الخير فما دمت تنوي الخير فأنت بخير .
التاسعة عشر – عن طريق نفع الأقارب والأرحام .
قال صلى الله علية وسلم (الصدقة على المسكين صدقة وعلى ذي الرحم اثنتان صدقة وصلة)رواه الترمذي
فعلى الإنسان إن يختار من وجوه البر ما يكون أكثر ثوابا والصدقة على الأرحام أجرها مضاعف لان فيها اجر الصدقة واجر الصلة .
العشرون – عن طريق التحسر على فوات الأجر .
من علامات صحة قلب المؤمن انه إذا فاته ورده أو طاعة من الطاعات وجد لذلك حسرة على فوات الأجر .
الحادية والعشرون – عن طريق التصنيف والتأليف .
قال صلى الله عليه وسلم (إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جاريه ، وعلم ينتفع به ، ولد صالح يدعو له)
تفكر أخي الحريص على تحصيل الأجر بالصحابي أبي هريرة رضي الله عنه الذي روى لنا أكثر من خمسة ألاف حديث يقراها معظم المسلمين اليوم في معظم كتب الحديث تفكر في ثوابه وتأمل وسوف تجد النتيجةٌ!!
الثانية والعشرون – تحصيل الأجر بالأخلاق الفاضلة
إن من الأسباب تحصيل الأجر وكسبه وتثقيل الميزان بالحسنات (حسن الخلق) فعن أبي الدرداء رضي الله عنه إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قالما شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن وان ليبغض الفاحش البذيء)
الثالثة والعشرون – المداومة على العمل الصالح وان قل
إن من الطرق المفيدة لتحصيل الأجر المواظبة على فعل الخير الذي اعتاده الإنسان وان كان هذا العمل قليلا – لان بدوام القليل تدوم الطاعة – فقد قال صلى الله عليه وسلم (وان أحب الأعمال إلى الله ما داوم عليه وان قل) رواه مسلم
وكان آل محمد (أهل بيته من أزواجه وقرابته) إذا عملوا عملا أثبتوه (أي لازموا وداوموا عليه) وكانت عائشة رضي الله عنها إذا عملت العمل لزمته (أي داومت عليه).
فمن ثمرة المداومة على العمل الصالح إن من كان يقوم بعمل بر وخير في الأحوال العادية ثم قصر عن القيام به لعذر طارئ كسفر أو مرض، فانه يكتب له مثل ذلك العمل ويثاب عليه لو كان يفعله.
كما قال صلى الله عليه وسلم (اذا مرض العبد أو سافر كتب له مثل ما كان يعمل مقيما صحيحا) رواه البخاري
الرابعة والعشرون- الاجتناب والكف عن الشر والمعاصي لله تعالى
من طرق كسب الثواب قصد الامتثال لأمر الله تعالى في ترك المحرمات.
فمن ترك الغيبة مثلا امتثالا لأمر الله تعالى ورسوله أثيب على ذلك ،ومن تركها لغير الامتثال – لم يعاقب – ولا ثواب حينئذ حتى ينوي امتثال أمر الله تعالى .
ويشهد لذلك الحديث الذي رواه مسلم (…قال أرأيت أن لم يفعل؟ قال: يمسك عن الشر فإنها صدقة)
الخامسة والعشرون – الصبر والاحتساب عند المصائب والشدائد
يثاب المسلم ويؤجر عند المصائب إذا صبر واحتسب ذلك عند الله تعالى لأنها علامة من علامات كمال الإيمان فعن أبي سعيد وأبي هريرة رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (ما يصيب المسلم نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله من خطاياه) متفق عليه.
والمؤمن أمره كله له خير إن إصابته سراء شكر فكان خيرا له، وان إصابته ضراء صبر فكان خيرا له .
السادسة والعشرون – عن طريق الاستعداد للطاعة
إن الإنسان يؤجر على فعله حسب قصده ونيته. كمن اعد سحوره ليصوم فطرأ عليه طارئ فله اجر قصده واستعداده في الحديث (اذا هم عبدي بان يعمل حسنة فلم يعملها كتبت له حسنة كاملة).
السابعة والعشرون – عن طريق استغلال الوقت
من طرق كسب الثواب استغلال الزمن في الطاعات . فحاول أخي إن تصرف جل وقتك في المسارعة للخيرات لكسب مزيد من الحسنات، من ذكر الله عز وجل، وقراءة القران وصلة الأرحام ، والدعوة إلى الله تعالى فكن مثاليا يا أخي في استثمار وقتك.
الثامنة والعشرون – عن طريق العمل إذا اقترن به مشقة
إذا قترن العمل الصالح بمشقة فله أجران ؛اجر العمل واجر المشقة، كما في حديث (الذي يقرا القران وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة ، والذي يقرا القران وهو عليه شاق له أجران) متفق عليه
تنبيه
ليس معنى ذلك أن المسلم يبحث عن المشقة في أداء العبادات – ليس ذلك مقصود الشارع الحكيم – وإنما معنى ذلك أن العبادة إذا لم تيسر حصولها إلا بمشقة ، مثل الصوم في اليوم الطويل الحار هو أعظم أجرا من الصوم في اليوم القصير ، وكذلك الوضوء في الشتاء لمن لا يقدر على تسخين الماء ، أكثر أجرا من الوضوء في الصيف لان الأول هو فعلا من الوضوء على المكاره . فتأمل
التاسعة والعشرون – عن طريق الاشتراك في الأجر
قال صلى الله عليه وسلم في الحديث(إن الله يدخل بالسهم الواحد ثلاثة نفر الجنة يحتسب في صنعه الخير ، والرامي به ، ومنبله)
فهناك أعمال لا يستطيع الفرد إن يقيمها وحده فيتعاون مع إخوانه فيكون الأجر بينهم .
الثلاثون – عن طريق ايجابية المسلم
المسلم الايجابي حريص على اغتنام الفرص – بل يصنع الفرص بنفسه فلا تراه إلا عاملا في طاعة مسارعا إليها لهذا تكاثر أجره – فكن أيها المسلم :
1- دلالا على :
أ- محاضرة في المسجد .
ب- درس يومي أو أسبوعي .
ج- حلقة قران .
د- مشروع خير .
ه – كتاب مفيد وشريط قيم .
ز- مجلة مفيدة .
قال صلى الله عليه وسلم (من دل على خير فله مثل اجر فاعله)رواه مسلم.
وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين
"ط£ط±طظ†ط§ ط¨ظ‡ط§ ظٹط§ ط¨ظ„ط§ظ„"
ظپط¥ط°ط§ ط£ظ„ظ…ظ…طھ ط¨ط°ظ†ط¨ ظپظ‰ ط؛ظپظ„ط© ظ…ظ† ط£ظ…ط±ظƒ
ظپط§ظپظ‚طھ ط¹ظ„ظ‰ ظ„ط¯ط؛ ط¶ظ…ظٹط±ظƒ ظٹط¤ط±ظ‚ظƒ
ظˆط¥ط°ط§ ظ†ظƒط³طھ ط±ط£ط³ظƒ ط®ط¬ظ„ط§ظ‹ ظ…ظ† ظ†ظپط³ظƒ
ظˆط£طط³ط³طھ ط¨ط§ظ„ظ†ط¯ظ… ظٹظ…ظ„ط£ ظپط¤ط§ط¯ظƒ
ظپطھط°ظƒط± ط£ظ† ظ„ظƒ ط±ط¨ط§ظ‹ ط؛ظپظˆط±ط§ظ‹
ظٹظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„طھظˆط¨ط© ظˆ ظٹط¹ظپظˆ ط¹ظ† ط§ظ„ط²ظ„ط©
ظ‚ط¯ ظپطھط ظ„ظƒظگ ط¨ط§ط¨ظ‡ ظˆ ط¯ط¹ط§ظƒ ط¥ظ„ظ‰ ظ„ظ‚ط§ط¦ظ‡
ط±طظ…ط© ظ…ظ†ظ‡ ظˆظپط¶ظ„ط§ظ‹
ظˆطھط°ظƒط± ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ظ†ط¨ظ‰ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆ ط³ظ„ظ…:
"ط£ط±طظ†ط§ ط¨ظ‡ط§ ظٹط§ ط¨ظ„ط§ظ„"
ط£ط¬ظ„ ظٹط§ ط¥ط®ظˆط§طھظٹ …ط¥ظ†ظ‡ط§.. ط§ظ„طµظ„ط§ط©
ظˆظ‡ط°ظ‡ ط¨ط¹ط¶ ظ…ط¹ط§ظ†ظٹظ‡ط§.
ط¥ظ†ظ†ط§ طھط¹ظ„ظ…ظ†ط§ ظ…ظ† ط§ظ„طµظ„ط§ط© طط±ظƒط§طھظ‡ط§
ظˆط³ظƒظ†ط§طھظ‡ط§ ظ„ظƒظ†ظ†ط§ ظ„ظ… ظ†ظپظ‡ظ… ط±ظˆطظ‡ط§ ظˆ ظ…ط¹ط§ظ†ظٹظ‡ط§..
ط£ظ† ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظ‡ظ‰ ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط±طظ…ط© ظˆ ط·ظ„ط¨ ط§ظ„ظ‡ط¯ط§ظٹط©
ظ‡ظ‰ ط§ط·ظ…ط¦ظ†ط§ظ† ظ„ظ‚ظ„ظˆط¨ ط§ظ„ظ…ط°ظ†ط¨ظٹظ† ,
ظ‡ظ‰ ظ…ظٹط±ط§ط« ط§ظ„ظ†ط¨ظˆط©..
ظپظ‡ظ‰ طھط´طھظ…ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط³ظ…ظ‰ ظ…ط¹ط§ظ†ظ‰ ط§ظ„ط¹ط¨ظˆط¯ظٹط©
ظˆ ط§ظ„ط§طھط¬ط§ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ظˆ ط§ظ„ط§ط³طھط¹ط§ظ†ط© ط¨ظ‡ ظˆ ط§ظ„طھظپظˆظٹط¶ ط¥ظ„ظٹظ‡
ظ„ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظپط¶ظ„ ظˆ ط§ظ„طھط£ط«ظٹط±
ظپظ‰ ط±ط¨ط· ط§ظ„طµظ„ط© ط¨ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ظ…ط§ ظ„ظٹط³ ظ„ط´ظ‰ط، ط¢ط®ط±..
ط¨ظ‡ط§ ظˆطµظ„ ط§ظ„ظ…ط®ظ„طµظˆظ† ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯ظˆظ†
ظ…ظ† ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ظ…ط© ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط±ط§طھط¨ ط¹ط§ظ„ظٹط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¥ظٹظ…ط§ظ† ظˆ ط§ظ„ظٹظ‚ظٹظ†
ظ‡ظ‰ ظ‚ط±ط© ط¹ظٹظ† ط§ظ„ظ†ط¨ظ‰ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط¢ظ„ظ‡ ظˆ ط³ظ„ظ… ظپظƒط§ظ† ظٹظ‚ظˆظ„:
"ظˆط¬ط¹ظ„طھ ظ‚ط±ط© ط¹ظٹظ†ظ‰ ظپظ‰ ط§ظ„طµظ„ط§ط© "
ط§ط®ظˆط§طھظٹ :
ظ„ظٹط³طھ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط£ظ† ظٹظ‚ظپ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط¨ط¬ط³ط¯ظ‡
ظˆظ‚ظ„ط¨ظ‡ ظ‡ط§ط¦ظ… ظپظ‰ ط£ظˆط¯ظٹط© ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ ..
ط¥ظ†ظ†ط§ ط¨ط°ظ„ظƒ ظ‚ط¯ ط£ظپظ‚ط¯ظ†ط§ ظ„ظ„طµظ„ط§ط© ظ…ط¹ظ†ط§ظ‡ط§
ط£ظˆ ظ‚ظ„ ظپظ‚ط¯ظ†ط§ ظ…ط¹ظ†ظ‰ ط§ظ„طµظ„ط§ط©
ط£ط®ظˆط§طھظٹ ظپظ„ظ†ط¨ط¯ط£ ظ…ظ† ط¬ط¯ظٹط¯ ظˆظ„ظ†طھط¹ظ„ظ…
ط§ظ„ظˆظ‚ظˆظپ ط¨ظٹظ† ظٹط¯ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰..
ظپظ„ظ†طھط¹ظ„ظ… ط§ظ„طµظ„ط§ط©. ظˆظ„ظ†ظ†ط¹ظ… ط¨ظ‡ط§.
ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„طط³ظ† ط§ظ„ط¨طµط±ظ‰
" ط¥ط°ط§ ظ‚ظ…طھ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظپظ‚ظ… ظ‚ط§ظ†طھط§ظ‹
ظƒظ…ط§ ط£ظ…ط±ظƒ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¥ظٹط§ظƒ ظˆط§ظ„ط³ظ‡ظˆ
ظˆ ط§ظ„ط§ظ„طھظپط§طھ ظˆط¥ظٹط§ظƒ ط£ظ† ظٹظ†ط¸ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¥ظ„ظٹظƒ
ظˆطھظ†ط¸ط± ط¥ظ„ظ‰ ط؛ظٹط±ظ‡ ,
ظˆطھط³ط£ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¬ظ†ط© ظˆ طھط¹ظˆط° ط¨ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ط§ط±
ظˆظ‚ظ„ط¨ظƒ ط³ط§ظ‡ ظ„ط§ طھط¯ط±ظ‰ ظ…ط§ طھظ‚ظˆظ„ ط¨ظ„ط³ط§ظ†ظƒ "
ظ…ظ† ط§ط¬ظ„ ط°ظ„ظƒ ط§ط®ظˆط§طھظٹ..
ظƒط§ظ†طھ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ط¹ظ…ط§ط¯ ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظˆ ط±ظƒظ†ط§ظ‹ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ… ط£ط±ظƒط§ظ†ظ‡.
طھط°ظƒط±ظˆط§ ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ظ†ط¨ظ‰ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط§ظ„ظ‡ ظˆ ط³ظ„ظ… :
" ظ…ط§ ظ…ظ† ط§ظ…ط±ظ‰ط، ظ…ط³ظ„ظ… طھطط¶ط±ظ‡ طµظ„ط§ط© ط§ظ„ظ…ظƒطھظˆط¨ط©
ظپظٹطط³ظ† ظˆط¶ظˆط،ظ‡ط§ ظˆط®ط´ظˆط¹ظ‡ط§ ظˆط±ظƒظˆط¹ظ‡ط§
ط¥ظ„ط§ ظƒط§ظ†طھ ظƒظپط§ط±ط© ظ„ظ…ط§ ط³ط¨ظ‚ ظ…ظ† ط§ظ„ط°ظ†ظˆط¨
ظ…ط§ ظ„ظ… ظٹط¤طھ ظƒط¨ظٹط±ط© ظˆط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط¯ظ‡ط± ظƒظ„ظ‡"
ظˆطھط°ظƒط±ظˆط§ ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ظ†ط¨ظ‰ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹط© ظˆط³ظ„ظ… :
" ط¹ظ„ظٹظƒ ط¨ظƒط«ط±ط© ط§ظ„ط³ط¬ظˆط¯ ظ„ظ„ظ‡
ظپط¥ظ†ظƒ ظ„ط§ طھط³ط¬ط¯ ظ„ظ„ظ‡ ط³ط¬ط¯ط©
ط¥ظ„ط§ ط±ظپط¹ظƒ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ‡ط§ ط¯ط±ط¬ط©
ظˆ طط· ط¨ظ‡ط§ ط¹ظ†ظƒ ط®ط·ظٹط¦ط© "
ظپظ‡ظٹط§ ظٹط§ ط¥ط®ظˆط§طھظٹ ظ†ظƒط³ظˆ طµظ„ط§طھظ†ط§ ط¨ط¹ط¨ط§ط،ط© ط§ظ„ط®ط´ظˆط¹ .
ظ„ظٹظ†ظپط±ط¬ ظ„ظ†ط§ ظƒظ„ ط¶ظٹظ‚ ظˆظ‡ظ…
ط¯ظ…طھظ… ظپظٹ طظپط¸ ط§ظ„ط¨ط§ط±ظٹ
ظ…ظ…ط§ ط±ط§ظ‚ ظ„ظٹ ظپظ†ط«ط±طھظ‡ ظ…
عن حُـكم تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) ؟
وكيف نردّ عليهم إذا هنئونا به ؟
وهل يجوز الذهاب إلى أماكن الحفﻼت التي يُقيمونها بهذه المناسبة ؟
وهل يأثم اﻹنسان إذا فعل شيئا مما ذُكِر بغير قصد ؟
وإنما فعله إما مجاملة أو حياءً أو إحراجا أو غير ذلك من اﻷسباب ؟
وهل يجوز التّشبّه بهم في ذلك ؟
فأجاب – رحمه الله – :
تهنئة الكفار بعيد ( الكريسميس ) أو غيره من أعيادهم الدينية حرام باﻻتفاق ،
كما نقل ذلك ابن القيّم – رحمه الله – في كتابه أحكام أهل الذمة ، حيث قال :
وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام باﻻتفاق ،
مثل أن يُهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ،
أو تهنأ بهذا العيد ونحوه فهذا إن سلِمَ قائله من الكفر فهو من المحرّمات ، وهو بمنزلة أن تُهنئة بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشدّ مَـقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه . وكثير ممن ﻻ قدر للدِّين عنده يقع في ذلك ، وﻻ يدري قبح ما فعل ، فمن هنّـأ عبد بمعصية أو بدعة أو كـُـفْرٍ فقد تعرّض لِمقت الله وسخطه .
انتهى كﻼمه – رحمه الله – .
وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراما
وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم ﻷن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر ،
ورِضىً به لهم ، وإن كان هو ﻻ يرضى بهذا الكفر لنفسه ،
لكن يَحرم على المسلم أن يَرضى بشعائر الكفر أو يُهنئ بها غيره ؛
ﻷن الله تعالى ﻻ يرضى بذلك ،
كما قال تعالى : ( إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ ) .
وقال تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ اﻹِسْﻼَمَ دِينًا )
وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم ﻻ .
وإذا هنئونا بأعيادهم فإننا ﻻ نُجيبهم على ذلك ، ﻷنها ليست بأعياد لنا ،
وﻷنها أعياد ﻻ يرضاها الله تعالى ، ﻷنها أعياد مبتدعة في دينهم ، وإما مشروعة
لكن نُسِخت بدين اﻹسﻼم الذي بَعَث الله به محمداً صلى الله عليه وسلم إلى جميع الخلق ،
وقال فيه : (وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ اﻹِسْﻼَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي اﻵخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ ) .
وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، ﻷن هذا أعظم من تهنئتهم بها
لما في ذلك من مشاركتهم فيها .
وكذلك يَحرم على المسلمين التّشبّه بالكفار بإقامة الحفﻼت بهذه المناسبة ،
أو تبادل الهدايا ، أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ، أو تعطيل اﻷعمال ونحو ذلك ،
لقول النبي صلى الله عليه وسلم : مَنْ تشبّه بقوم فهو منهم .
قال شيخ اﻹسﻼم ابن تيمية في كتابه " اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم " :
مُشابهتهم في بعض أعيادهم تُوجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذﻻل الضعفاء .
انتهى كﻼمه – رحمه الله – .
ومَنْ فَعَل شيئا من ذلك فهو آثم سواء فَعَلَه مُجاملة أو تَودّداً أو حياءً أو لغير ذلك من اﻷسباب ؛ ﻷنه من المُداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بِدينهم .
والله المسؤول أن يُعزّ المسلمين بِدِينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم . إنه قويٌّ عزيز .
فردّ عليه العامل بطريقة عصبية وقال أقومُ بتكسير الأحجارِ الصلبةِ بهذه الآلاتِ البدائية، وأقوم بترتيبها كما قالَ لي رئيسُ العمّال.. وأتصبّبُ عرقاً في هذا الحرِّ الشديد، وهذا عملٌ مُتعبٌ للغاية، ويسبّبُ لي الضيقَ مِن الحياةِ بأكملها
*******
تركه مديرُ الإنشاءات وذهبَ إلى عاملٍ آخر وسأله نفسَ السؤال، فكان ردُّ العامل الثاني
أنا أقومُ بتشكيلِ هذه الأحجار إلى قِطعٍ يمكنُ إستعمالها، وبعد ذلك تُجمّع الأحجار حسبَ تخطيطات المهندسِ المعماريّ.. وهو عملٌ مُتعبٌ، وأحياناً يصيبني الملل، ولكني أكسبُ منه قوتَ عيشي أنا وزوجتي وأولادي.. وهذا عندي أفضلُ مِن أن أظلّ بدون عمل
بعدها ذهبَ مديرُ الإنشاءات إلى عاملٍ ثالث وسأله أيضاً عمّا يعمل، فردَّ العاملُ الثالث عليه قائلاً وهو يشير إلى الأعلى: ألا ترى بنفسك!!.. أنا أقومُ ببناءِ ناطحةِ سحاب
*******
والمغزي: انظرْ دائما للأمور من الزاوية الإيجابية، وتمتّع بما تعمله، ولا تُحبط نفسك فيما تفعل، فالحياة تستحق منك أن تبتسم وأنت تعمل.
لآ تمتْ وآنتَ على قَيدْ آلْحَيآةْ .. ~
-لا تحزن و تنتظر الفرح
-لاتبكي امام انسان و تنتظر الشفقه
-لاتضع قلبك بين يدي احد و تنتظر الرحمة
-لاتعطي اذنك لاحد و تنتظر الصدق
-لاتثق باحد و تنتظر الوفاء
-لاتقف و تنتظر من يدفعك
-لاتفكر و تنتظر من يعمل لك
-لاتيأس و تنتظر من يزرع الامل داخلك
-لاتموت و انت علي قيد الحياة
-لاتحب و تنتظر المقابل
-لاتعطي الامان فالدنيا كلها متغيرة
-لاتعيش فقط علي الامل .. فالامل شعرة قابله للقطع
-لاتقف مكتوف الايدي و تنتظر النتيجه.. اشعر بالحياه .. بقوتك
.. بثقتك بنفسك ..بنبض قلبك ..
حارب الدنيا و لو لم يحارب معك احد ..فكر كثيرا .. اتخذ قرار ..
اصنع لنفسك ارض صلبة كي تقف عليها ..حدد موقفك ..
افصل بين احاسيسك .. تعامل مع الحياة ولا تدعها تهزمك ..
فهي لن ترحمك و لن تقف عليك او علي غيرك ..خذ بالاسباب و توكل علي الله ..
ّ ولاتعطي الدنيا اكثر من حقها
ّ ولاتعطي المشكلة اكبر من حجمها
ّ و بعد كل ذلك و لو لم تحقق النصر
ّ
فابتسم
"{ فالمهزوم إذا ابتسم أفقد المنتصر لذة الفوز }
بجد مواضيعك اكتر من رائعه ياقمر
بانتظار ابدعاتك المميزه
فديتج يا الغلا
~*من هنا*~
إن عملت عملا ً
~*حقيقي*~
كان أجدادنا يقولون لنا
~*نصيحه*~
لاتنظر إلى مايقال خلف ظهرك
~*تنويه*~
لاتنتظر أن تعطي الناس دروس في الأدب والذوق
~*إهتم*~
كيف تعطي إحترامهم لك وكيف تصنع
~*إعلم*~
ان الناس أجناس
~*قيل*~
الناس كالنوافذ ذات الزجاج الملون تتلألأ وتشع في النهار وعندما
~*سقوط الاقنعه*~
يخيل الي ان عالم النت اكبر حفله تنكريه كل واحد منا يرتدي القناع الذي يحب
~*أعزائي المحترمين هنا *~
علينا ان نتوقع دائماً سقوط الأقنعة
.
~*ملاحظه*~
إن رحلت أنتي ِ
مما راق لي :0154:
دمتم بحفظ الرحمن
أذا أعجبكم موضوعي لا تنسون تقيموني :084:
المسك