التصنيفات
منتدى اسلامي

الذنوب التي تمنع إستجابة الدعاء

بسم الله الرحمن الرحيم …اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد و على آله و صحبه و من تبعه بإحسان إلى يوم الدين..الذنوب التي تمنع استجابة الدعاء،و كما أن هناك أمورٌ تعجل قبول الدعاء ، فإن
ه توجد ذنوبٌ ترد الدعاء ،(اللهم إني أعوذ بك من الذنوب التي ترد الدعاء)،الذنوب التي ترد الدعاء هي :

أولاً : سوء النية .

ثانياً : خبث السريرة .

ثالثاً : النفاق مع الأخوان .

رابعاً : ترك التصديق بالإجابة .

خامساً : تأخير الصلوات المفروضة حتى تذهب أوقاتها .

ورد أن العبد إذا دعا الله تبارك وتعالى بنية صادقة ، وقلب مخلص ، استجيب له بعد وفائه بعهد الله عز وجل .وإذا دعا الله بغير نية وإخلاص ، لم يستجب الله له ،أليس الله يقول: ( وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم ) البقرة 40 .
وروي عن النبي (صلى الله عليه و سلم): " لتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر ، أو ليسلطن الله شراركم على خياركم ، فيدعو خياركم فلا يستجاب لهم " .

ويجوز الدعاء بكل دعاء مشروع ، وهذا ما نلمسه من الداعين بقلب سليم ولهان، وعيون ذارفة بالدموع في سرعة الإجابة في كل زمن وفي كل حين .والله قريب من الداعي يسمعه ، حيث يقول: (وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع ِ إذا دعان ِ فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون) .

اللهم اجعلنا مستجابين الدعاء آآآآآآمين
الموضوع منقول للإفادة




خليجية

رائع جدا بارك الله فيك




خليجية



جزاكن الله كل الخير



اللهم اجعلنامن الذين دعاهم مستجاب آمين يارب
بارك الله فيك وجزاكي الله بكل خير
تقبلي مروري فديتك يالغلا



التصنيفات
منوعات

محطات لتنقية الانسان من الذنوب

بسم الله الرحمن الرحيم
محطات تنقية الانسان من ذنوبه : هي اربع في الدنيا , وثلاثة في القبر , واربع يوم القيامة ,

اما الاربع التي في الدنيا هي :

1_التوبة : التوبة النصوحة هي اول واعظم محطة لتنقية الانسان من ذنوبه بشرط ان تكون نصوووحة قولا وفعلا

2_الاستغفار : يجب علينا ان نكثر من الاستغفار كل يوم في اي وقت نشاء حتى قبل النوم علينا ان نستغفر الله عن الذنوب التي نذكرها وعن الذنوب التي لانذكرها

3_ الحسنات : علينا الاكثار من الحسنات فالحسنة تمحو السيئة وهذه نعمة كبيرة من الله فمن لديه سيئات كثيرة فليسارع الى الاعمال التي تجلب له الحسنات

4_ مصائب مكفرة : اذا ارتكب الانسان سيئات كثيرة واراد الله تعالى ان يدخله الجنة ويمحو سيئاته فان الله يمحو المعاصي عن الانسان بالمصائب التي يبتليه يها ان الله اذا احب عبد ابتلاه ليخفف من ذنوبه ويرفع درجاته

اما الثلاثة التي في القبر هي :

اذا لم يتب الانسان في حياته , ولم يستغفر , وحسناته قليلة جدا , ولم يبتليه الله تعالى بمصائب فلم يبقى في الدنيا ولكن من رحمة الله انه ينقيه فب القبر بثلاث محطات

1_ صلاة الجنازة : لذلك يجب جمع عدد كبير من المؤمنين لصلاة الجنازة لانها تكفر من ذنوب الميت

2_ فتنة القبر : فسؤال الملكين وظلمة القبر وضيق القبر ووحدته كل هذه الامور صعبة وينقى فيها الانسان من ذنوبه

3_ مايهديه الاحياء الى الميت من ثواب الاعمال : قال صلى الله عليه وسلم اذا مات ابن ادم انقطع عمله الا من ثلاثة علم ينتفع به او صدقة جارية او ولد صالح يدعو له لذلك يجب ان نهدي امواتنا الاستغفارات والصدقات الجارية وغيرها من الدعاء الصالح وما الى ذلك

اما عن الاربع التي في يوم القيامة :

فمن لم يصلي عليه عدد كبير في جنازته ولم يتذكره احد بعد موته يصدقة جارية او دعاء ولم تنقيه فتنة القبر من كثرة ذنوبه ينقيه الله الله تبارك وتعالى باربع محطات يوم القيامة :

1_ اهوال يوم القيامة : وهذه قد تكفي من شدتها وعظمها لتكفير الذنوب فرؤية الشمس وهي تكور والنجوم وهي تنثر والبحار وهي تفجر والارض وهي تزلزل كل هذا الرعب قد يكفر الذنوب وينقي من السيئات

2_ الوقوف بين يدي الله عزوجل : مجرد الوقوف بين يدي الله تنقية من النوب فليتخيل الانسان وقوفه بين يدي ربه وهو يسأله : عبدي الم انعم عليك , الم ارزقك مالا ؟ الم اكن رقيبا على عينيك وانت تنظر الى الحرام ؟ الم اكن رقيبا على لسانك وانت تغتاب الناس ؟ الم اكن رقيبا على قدميك وانت تمشي بهما الى الحرام ؟ عبدي استهونت بلقائي ؟ اكنت عليك هين؟؟ اتجملت للناس واتيتني بالقبيح ؟؟ ما غرك بي ياعبدي ؟ هذه الوقفة ربما تنقي الانسان من الذنوب والمعاصي

3_ شفاعة النبي علبه الصلاة والسلام :يشفع لنا النبي يوم القيامة ويقول يارب امتي امتي وهل يعقل ان لايغفر الله تعالى لنا الكثير من الذنوب بعد هذه الشفاعة من النبي الامين عليه افضل الصلاة والتسليم

4_ عفو الله عزوجل : قال صلى الله عليه وسلم يقول الله عزوجل شفعت الملائكة وشفع النبيون وشفع المؤمنون ولم يبق الا ارحم الراحمين
منقول




بارك الله فيكي اختي



التصنيفات
منتدى اسلامي

لو علمتم مافاتكم من الرزق بسبب المعاصي والذنوب لقتلتم انفسكم حسرات‎

بسم الله الرحمن الرحيم[/font][/color][/b][/font]
[/font]

يقول نبينا صلى الله عليه وسلم(إن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه )عندما قرأت هذا الحديث تذكرت قول احد المشائخ عندما قال لو علمتم مافاتكم من الرزق بسبب المعاصي والذنوب لقتلتم انفسكم حسرات

فتعال نبحر في روائع ابن القيم الجوزية – رحمه الله – حول أثر الذنوب والمعاصي على الفرد

يقول رحمه الله

وللمعاصي من الآثار القبيحة المذمومة , والمضرة بالقلب والبدن في الدنيا والآخرة ما لا يعلمه الا الله .

1- فمنها : حرمان العلم, فإن العلم نور يقذفه الله في القلب , والمعصية تطفيء ذلك النور . ولما جلس الإمام الشافعي بين يدي مالك وقرأ عليه أعجبه ما رأى من وفور فطنته , وتوقد ذكائه , وكمال فهمه , فقال : إني أرى الله قد ألقى على قلبك نورا فلا تطفئه بظلمة المعصية
وقال الشافعي : شكوت إلى وكيعٍ سوء حفظي … فأرشدني إلى ترك المعاصي
وقال :
اعلم بأن العلم فضلٌ
وفضلُ الله لا يؤتاه عاصِ

2- ومنها حرمان الرزق : ….. وكما أن تقوى الله مجلبة للرزق فترك التقوى مجلبة للفقر , فما استجلب رزق الله بمثل ترك المعاصي .

3- ومنها وحشة يجدها العاصي في قلبه بينه وبين الله, لاتوازنها ولاتقارنها لذة أصلاً , ولو اجتمعت له لذات الدنيا بأسرها لم تَفِ بتلك الوحشة , وهذا أمر لا يحس به إلا من في قلبه حياة …….. وما لجرح بميت إيلامُ , فلو لم تترك الذنوب إلا حذراً من وقوع تلك الوحشة , لكان العاقل حرياً بتركها .
وشكى رجل إلى بعض العارفين وحشة يجدها في نفسه , فقال له :
إذا كنت قد أوحشتك الذنوب

فدعها إذا شئت واستأنسِ .
وليس على القلب أمَرُّ من وحشة الذنب على الذنب فالله المستعان .

4- ومنها الوحشة التي تحصل بينه وبين الناس, ولاسيما أهل الخير منهم , فإنه يجد وحشة بينه وبينهم , وكلما قويت تلك الوحشة بَعُدَ منهم ومن مجالستهم , وحُرِمَ بركة الانتفاع بهم , وقَرُبَ من حزب الشيطان بقدر ما بَعُدَ من حزب الرحمن , وتَقْوَى هذه الوحشة حتى تستحكم , فتقع بينه وبين إمرأته وولده وأقاربه , وبينه وبين نفسه فتراه مستوحشا من نفسه , وقال بعض السلف إني لأعصي الله فأرى ذلك في خُلُق دابتي وإمرأتي .

5- ومنها تعسير أموره عليه ؛ فلا يتوجه لأمر إلا يجده مغلقاً دونه, أو متعسراً عليه ؛ وهذا كما أن من اتقى الله جعل له من أمره يسرا , فمن عَطَّلَ التقوى جعل الله له من أمره عسرا . ويالله العجب ! كيف يجد العبد أبواب الخير والمصالح مسدودة عنه متعسرة عليه وهو لا يعلم من أين أُتيَ .

6- ومنها ظلمةٌ يجدها في قلبه حقيقة :يُحِسُّ بها كما يُحِسُّ بظلمة الليل البهيم , إذا ادلهم , فتصيرُ ظلمة المعصية لقلبه كالظلمة الحسية لبصره , فإن الطاعة نور والمعصية ظلمة , وكلما قويت الظلمة ازدادت حيرته , حتى يقع في البدع والضلالات والأمور المهلكة وهو لا يشعر , كأعمى أخرج في ظلمة الليل يمشي وحده وتَقوى هذه الظلمة حتى تظهر في العين ثم تقوى حتى تعلو الوجه وتصير سواداً فيه حتى يراه كل أحد . قال عبد الله بن عباس : إن للحسنة ضياءً في الوجه , ونوراً في القلب وسعة في الرزق , وقوة في البدن , ومحبة في قلوب الخلق , وإن للسيئة سواداً في الوجه وظلمة في القلب , ووهناً في البدن , ونقصاً في الرزق وبغضة في قلوب الخلق .

7- ومنها ان المعاصي توهن القلب والبدن: أما وهنها للقلب فأمر ظاهر , بل لا تزال توهنه حتى تزيل حياته بالكلية , وأما وهنها للبدن فإن المؤمن قوته من قلبه , وكلما قوى قلبه قوى بدنه ,وأما الفاجر فإنه وإن كان قوى البدن فهو أضعف شيء عند الحاجة فتخونه قوته عند أحوج ما يكون إلى نفسه . وتأمل قوة أبدان فارس والروم كيف خانتهم , أحوج ما كانوا إليها , وقهرهم أهل الإيمان بقوة أبدانهم وقلوبهم .

8- ومنها : حرمان الطاعة ؛ فلو لم يكن للذنب عقوبة إلا أنه يصد عن طاعة تكون بَدَلَه , ويقطع طريق طاعة أخرى , فينقطع عليه بالذنب طريق ثالثة , ثم رابعة وهلم جرا , فتنقطع عنه بالذنب طاعات كثيرة , كل واحدة منها خير له من الدنيا وما عليها , وهذا كرجل أكل أكلة أوجبت له مرضة طويلة منعته من عدة أكلات أطيب منها والله المستعان .

9- ومنها : أن المعاصي تقصر العمر وتمحق بركته ولابد , فإن البر كما يزيد في العمر فالفجور يقصر العمر . وقد اختلف الناس في هذا الموضع : فقالت طائفة : نقصان عمر العاصي هو ذهاب بركة عمره ومحقها عليه . وهذا حق وهو بعض تأثير المعاصي . وقالت طائفة : بل ينقص حقيقة , كما ينقص الرزق فجعل الله سبحانه للبركة في الرزق أسبابا كثيرة تكثره وتزيده , وللبركة في العمر أسبابا تكثره وتزيده . قالوا ولا تمنع زيادة العمر بأسباب كما ينقص بأسباب – فالأرزاق والآجال والسعادة والشقاوة والصحة والسقم والمرض والغنى والفقر وإن كانت بقضاء الله عز و جل فهو يقضي ما يشاء بأسباب جعلها موجبة لمسبباتها مقتضية لها . وقالت طائفة أخرى : تأثير المعاصي في محق العمر إنما هو بأن تفوته حقيقة الحياة , وهي حياة القلب . ولهذا جعل الله سبحانه الكافر ميتا غير حي , كما قال تعالى ( أمواتٌ غيرُ أحياء ) النحل 12 – فالحياة في الحقيقة حياة القلب وعمر الإنسان مدة حياته , فليس عمره إلا أوقات حياته بالله , فتلك ساعات عمره , فالبر والتقوى والطاعة تزيد في هذه الأوقات التي هي حقيقة عمره ولا عمر له سواها . وبالجملة فالعبد إذا أعرض عن الله واشتغل بالمعاصي ضاعت عليه أيام حياته الحقيقية التي يجد غِبَّ ( ثمرة ) إضاعتها يوم يقول ( يا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي ) الفجر 24 – فلا يخلوا إما أن يكون له مع ذلك تطلع إلى مصالحه الدنيوية والأخروية أو لا ؟ فإن لم يكن له تطلع إلى ذلك فقد ضاع عليه عمره كله , وذهبت حياته باطلاً , وإن كان له تطلع إلى ذلك طالت عليه الطريق بسبب العوائق , وتعسرت عليه أسباب الخير بحسب اشتغاله بأضدادها , وذلك نقصان حقيقي من عمره . وسر المسألة أن عمر الانسان مدة حياته ولا حيوة له إلا باقباله على ربه والتنعم بحبه وذكره وإيثار مرضاته . …… .

10- منها أن المعاصي تزرع أمثالها وتولد بعضها بعضا ؛ حتى يَعٌزُّ على العبد مفارقتها والخروج منها , كما قال بعض السلف : أن من عقوبة السيئة السيئة بعدها , وأن من ثواب الحسنة الحسنة بعدها , فالعبد إذا عمل حسنة قالت أخرى إلى جنبها اعملني أيضا فإذا عملها قالت الثانية كذلك وهلم جرا , فتضاعف الربح وتزايدت الحسنات ؛ وكذلك جانب السيئات أيضا ,حتى تصير الطاعات والمعاصي هيئات راسخة , وصفات لازمة , وملكاتٍ ثابتة , فلو عطل المحسن الطاعة لضاقت عليه نفسه وضاقت عليه الأرض بما رحبت , وأحسَّ من نفسه بأنه كالحوت إذا فارق الماء حتى يعاودها , فتسكن نفسه وتقر عينه . ولو عطل المجرم المعصية وأقبل على الطاعة لضاقت عليه نفسه وضاق صدره وأعيت عليه مذاهبه , حتى يعاودها , حتى أن كثيرا من الفساق ليواقع المعصية من غير لذة يجدها , ولا داعية إليها , إلا لما يجد من الألم بمفارقتها

ولا يزال العبد يعاني الطاعة ويألفها ويحبها ويؤثرها حتى يرسل الله سبحانه برحمته عليه الملائكة تأزُّهُ إليها أزّاً , وتحرضه عليها ,وتزعجه عن فراشه ومجلسه إليها . ولا يزال يألف المعاصي ويحبها ويؤثرها حتى يرسل الله عليه الشياطين فتأزُّهُ إليها أزّاًً , فالأول قوَّى جند الطاعة بالمدد , فصاروا من أكبر أعوانه , وهذا قوَّى جند المعصية بالمدد , فكانوا أعوانا عليه .




جزآآك الله خير على طرحك
وبآآرك الله فيك
ماننحرم من تلآلآتـ قلمكــ
ودوآآم إبدآآعكـ
دمتِ بحفظ المولى ورعآآيتــهــ
تحيتي لك ..




شكرلكم



جزآآك الله خير



شكرا لكي



التصنيفات
منوعات

سورة الإخلاص و غفران الذنوب

لم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث
في فضل قراءة سورة الإخلاص مائة مرة ، ولا مائتي مرة،
وما روي في ذلك فضعيف لا يثبت ،

ومن ذلك الحديث المذكور في السؤال ،
فقد جاء عن ثابت البناني عن أنس بن مالك رضي الله عنه
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( مَنْ قَرَأَ كُلَّ يَوْمٍ مِائَتَيْ مَرَّةٍ : ( قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ) مُحِيَ عَنْهُ ذُنُوبُ خَمْسِينَ سَنَةً إِلَّا أَنْ يَكُونَ عَلَيْهِ دَيْنٌ )
جاء هذا الحديث من طريق حاتم بن ميمون أبو سهل ،
عن ثابت البناني ، عن أنس به .

وهذا طريق ضعيف بسبب حاتم بن ميمون ،
فقد أنكر العلماء مروياته وحكموا عليها بالرد ،
ولذلك ضعفه الترمذي نفسه بعد أن رواه بقوله :
" هذا حديث غريب من حديث ثابت عن أنس "،
وضعفه ابن كثير في " تفسير القرآن العظيم

ومما جاء بهذا المعنى أيضا عن أنس بن مالك رضي الله عنه
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( من قرأ : ( قل هو الله أحد ) مرة بورك عليه ، فإن قرأها مرتين
بورك عليه وعلى أهله ، فإن قرأها ثلاثا بورك عليه وعلى أهله وعلى جيرانه ،
وإن قرأها اثنتي عشرة مرة بنى الله له بها اثني عشر قصرا في الجنة
وتقول الحفظة : انطلقوا بنا ننظر إلى قصور أخينا ،
فإن قرأها مئة مرة كفر عنه ذنوب خمس وعشرين سنة
ما خلا الدماء والأموال ، فإن قرأها مئتي مرة كفر عنه ذنوب خمسين سنة
ما خلا الدماء والأموال ، وإن قرأها ثلاث مئة مرة كتب له أجر أربع مئة شهيد ،
كل قد عقر جواده وأهريق دمه، وأن قرأها ألف مرة
لم يمت حتى يرى مكانه من الجنة أو يرى له ) .
يقول الشيخ الألباني رحمه الله :
عن محمد بن مروان عن أبان بن أبي عياش عن أنس بن مالك مرفوعا .
قلت – أي الشيخ الألباني رحمه الله – : وهذا : موضوع
آفته محمد بن مروان – وهو السدي الصغير – وهو كذاب ،
وأبان بن أبي عياش متروك .
ولا أعلم في فضل قراءة ( قل هو أحد ) ألف مرة حديثا ثابتا ، بل كل ما روي فيه واه جدا " انتهى.

وجاء عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( من قرأ قل هو الله أحد مائتي مرة غفرت له ذنوب مائتي سنة )
يقول الشيخ الألباني رحمه الله :

وهذا سند ضعيف جدا ، الحسن بن جعفر الجعفري :
قال الذهبي : ضعفه أحمد والنسائي ، وقال البخاري والفلاس :
منكر الحديث ، ومن بلاياه هذا الحديث .
قلت – يعني الشيخ الألباني – : إلا أنه لم يتفرد به ، فقال السيوطي : أخرجه ابن الضريس في " فضائل القرآن " ،
والبيهقي في " شعب الإيمان " من طريق الحسن بن
أبي جعفر به ،

منقول




خليجية



خليجية



جزاك الله خير



شكرا للردو يالغاليات