حلويين اوى
وذوقك رائع
حلويين اوى
أَمَام رَوعَةِ طَرحِك .. أقَفُ مَلْجًومِةَ الكَلِمَاتْ
بانْتِظار المَزِيد مِنْ سَيْل عَطَائِك
فَ لا تَحْرِمِينا….~*
انا اليوم جبت نكت جزائرية اتمنى ان تعجب كل من يقرئها
يالله نبدا
خطرة واحد مشحاح اي بخيل جاءه ابنه عندو و قال له : بابا البارح حلمت بلي اعطيتني 5 دج
ايا قالوا الاب: رودهالي كنت امزح معاك
=النملة والفيل
خطرة الفيل كان داير حفلة دعا كل الحيونات والنملة ايضا
كل المدعوين دخلو لعندو غير النملة كي سقساها اي عندما سالها لماذا لم تدخلي
قاتلو : كنت ندق بصح حتى واحد ما فتحلي الباب
قالها الفيل: كنت تدخلي من تحت الباب
قاتلو : حبيتني نخسر لا كوب نتاعي ؟
( لا كوب اللي دارتها عند الحلاقة ) اي مشطة الشعر
………………………… ……………….. ………………………… ……………….. ………………………… ………
قال زوج لزوجته لو كنت في الهند لعبدك الناس هناك
قالت الزوجة هدا لاني جميلة
قال الزوج بل لانك بقرة. مع كل احترماتي للاخوات.
………………………… ……………….. ………………………… ……………….. ………………………… ……………….. …………..
=رياضيات=
تزوج مدرس رياضيات بمدرسة رياضيات فانجبا ولدا متوازي المستطيلات ….
ثنين ساكنين في خيمة وراقدين على ظهورهم بالليل ناظر الأول للسما وقال للثاني وش تشوف ؟ قال اشوف نجوم كثيرة…. قال هذا وش يدل علية ؟ قال الثاني : ان فيه مجرات وكواكب غيرنا في هالكون . قال الأول هذا يدل ان سقف خيمتنا انسرق ياغبي
حاح= بخيل
خطرة مشحاح يسكن في الطابق السادس طاحتلو 10 د هبط اي نزل يجري باش يجيبها ما لقاهاش …علاه؟
لانه وصل قبلها
=مشحاح=
خطرة جارة شافت الضوء يجي ويروح في دار جارها
مشات تشوف واش كاين لقاتوا يقرا في كتاب وكي يقلب الصفحة يطفى الضوء
= نكتة حكم عليها بالموت لماذا؟
لانها قتلت شخصا من الضحك
:ghjgjh::ghjgjh::ghjgjh::ghjgj h::ghjgjh::ghjgjh::ghjgjh::ghj gjh::ghjgjh::ghjgjh::ghjgjh::g hjgjh::ghjgjh::ghjgjh::ghjgjh: :ghjgjh::ghjgjh::ghjgjh::ghjgj h::ghjgjh::ghjgjh::ghjgjh::ghj gjh::ghjgjh::ghjgjh:
اذا ضكتكم انا استنى الردود مع كل احترماتي لكم:0149::0149::0149:
أمر صعب بل ربما يكون مستحيلا بل هو في نظر كل الخبراء وعلماء
النفس يمثل نوعا من السذاجة فلا أحد يغير أحد .
ويؤكد الدكتور صلاح الراشد أننا إذا أردنا أن نغير الآخرين فلا بد من
أن نغير أنفسنا أولا ، فالتغيير يبدأ بسيطا في النفس ثم يبدأ بعده تغييرات
كثيرة في حياة الآخرين ، ومع ذلك لا تمل ولا تيأس أبدا فهي
دائما تبحث عن أي طريق لكي تغير تفكير وأسلوب زوجها في الحياة .
وأخيرا يضع الدكتور جون جراي – الطبيب النفسي الشهير – بين يديك أفضل
الأساليب لمساعدة الرجل لكي ينمو، بشرط أن تتذكر عدة نقاط :
– لا تطرحي عليه أسئلة كثيرة عندما يكون متضايقا،
حتى لا يشعر بأنك تحاولين تغييره.
– لا تحاولي تحسين الزوج بأي أسلوب، لأنه يحتاج أولا إلى الحب
والتدعيم ، وليس الرفض لكي يتغير.
– لا تقدمي النصح من دون طلب، خوفا من أن يشعر بأنه غير موثوق به أو مرفوض.– إذا أصر الزوج على الرفض، وأصبح عنيدا، فهذا يعني أنه لا يشعر
بأنه محبوب، بل إنه خائف من الاعتراف بأخطائه.
– لا تنتظري تضحياته مقابل تضحياتك،
فإنه سيشعر بأنه تحت ضغط التغيير.
– تذكري أنه من الممكن أن تبوحي بمشاعر سلبية من دون
أن تحاولي تغييره، فقط انطقي بها!
– لا تتخذي عنه قراراته، حتي لا يشعر بأنك تنصحينه،
وأنك غير راضية أو مسلمة بأسلوب تفكيره.
– تجاهلي ضيقه، إلا إذا أراد أن يتحدث عن ذلك، هنا اظهري شيئا
من الاهتمام المبدئي، كدعوة للحديث والإدلاء برأيك.
– شاركيه مشاعره بصدق، لكن من دون مطالبته بأن يتغير.
– تمرني على الصبر، وثقي أنه سيعلم بنفسه ما يحتاج لأن يتعلمه،
وانتظري حتى يطلب نصيحتك.
– تمرني على أن تظهري له بأنه لا يلزم أن يكون كاملا
ليستحق حبك ، تمرني على الصفح.
– قومي بأشياء من أجل نفسك ، ولا تعتمدي عليه ليجعلك سعيدة.
– أشركيه في مشاعر الفرح والحزن من دون أن تجبريه علي أن يفعل
ما تطلبينه ، بل دعيه يأخذ مشاعرك بعين الاعتبار.
– استرخي وتنازلي، وتمرني علي تقبل العيوب، واجعلي مشاعره
أهم من الكمال ، ولا توبخيه أو تصححيه.
حاول أن تعرف ما يهم المتحدث أمامك:
قبل أن تبدأ الحوار أو النقاش مع شخص ما حاول أن تفهم مفتاح الشخص الذي أمامك، فلو كان من الشخصيات التي تحب المدح والإطراء، ستجد بعض عدة جمل إطرائية في أول الحوار تفتح الباب أمامك لطرح عدة مواضيع كان من الصعب طرحها سابقاً، وبالمدح والمجاملة تكون البداية أفضل لكسر كل الحواجز.
اسأل بعض الأسئلة:
أسال من يستمع إليك عن ما يحب أن يعمل؟ عن الأشياء التي عملها في حياته؟ ماذا يعملون في الوقت الحاضر؟ماذا عمل اليوم أو في عطلة نهاية الأسبوع؟ استفسر عن بعض الأشياء التي قد تحب أن تعرفها وتفيدكما سوياً.
انسى نفسك:
قال دايل كارنيجيي "انه لمن السهل أن تستمتع لما يقوله الآخرين على أن تقنعهم أن يكونوا مستمتعين لما تقول". فلو كنت مشغولاً جداً بالتفكير في نفسك، أو عن رأي الآخر بك لن تستطيع الاسترخاء أو حتى تقديم نفسك بالشكل المناسب، فكل ما عليك فعله هو: التركيز على الطرف الآخر أكثر من التركيز على نفسك.
تمرن على مهارات الاستماع النشطة:
جزء من الاستماع هو أن تجعل الشخص الآخر يعرف أنك تستمع إليه.
•قم بالاتصال بالعين، أو بالإيماء برأسك بالإ يجاب.
•أذكر خلال استماعك بعض الكلمات مثل "نعم"، "فهمت"، "هذا شيق" أو أشياء مشابهة تجعلهم يفهمون إنك متابع لما يقولونه ولست مشغول بأشياء أخرى مثل "ماذا سوف أقول بعد ذلك؟ ".
اطرح أسئلة واضحة:
لو كان الموضوع شيقاً وممتعا بالنسبة إليك، حاول أن تطرح سؤالاً "مجرداً" تسألهم به عن رأيهم وشعورهم الحقيقي تجاه الموضوع محل النقاش. ولو كان النقاش عن موضوع مشوش أو غير مفهوم انتهز الفرصة وأستفد منهم وتعلم من تجاربهم. فالكثير من الناس يستمتعون بذكر هواياتهم المحببة إلى أنفسهم إلى الآخرين، والكثير أيضا لديه الرغبة في نقل تلك الهواية أو الموضوع أو حتى التجربة.
انتظر دورك ولا تقاطع:
سيبدو لك أن المهارة التالية في غاية السهولة لكنها تتطلب الكثير من التدريب حتى تتمكن من إجادتها وإتقانها، فالمناقشات تتطلب "انتظاراً للأدوار" فإذا كان شخص ما يتحدث، على الجميع الاستماع له وعدم مقاطعته حتى ينتهي من حديثه، فينتقل الدور إلى الشخص الآخر ليعلق أو ليتحدث عن موضوع آخر أو يوضح وجهة نظره. هذه الطريقة تعلم الكثير من الاحترام، وبها يتسنى للمتحدث أن يصحح مفهومك أو يضيف شيئا إلى معلوماتك.
فكّر في ردة فعلك، قبل المعارضة:
فلو كان اعتراضك على رأي ما غير مهم أو ليس ذا علاقة جوهريه بموضوع النقاش، فالأفضل أن تحتفظ برأيك وأن لا تطرحه أمام الآخرين، لأن طرح الآراء المعارضة غير المهمة تجعل من صاحبها شخصاً مجادلاً فقط، أما لو كان رأيك مهم اطرحه بلباقة كفرق في وجه النظر. فالمعارضة الكثيرة والدائمة قد تنحيك جانباً.
لذا تذكر النقاط التالية:
•الناس لديهم فروق كثيرة في كل شيء، و ذلك ما يجعل الحديث ممتعاً معهم.
•الموافقة على كل شيء تراه قد تقتل الحوار مثل المعارضة على كل شئ.
•قد يستمتع الشخص لأنك تختلف عنه، ولكنه سيجدك بغيضاً إذا كنت تعارضه على كل شئ.
•عند معارضتك حاول أن تلغي كلمة " لكن"في حوارك لأنها تضع المتحدث في موضع الدفاع، واستخدم عوضاً عنها أسلوب المحامين اللبق مثل " أوافقك في بعض النقاط لكن في هذه النقطة ….".
يجب أن تعرف كيف تنهي الحوار:
حتى أفضل المحاورين أو المتناقشين يواجهون قطع الحديث أو أحد المعارضين، فبادر أنت بإنهاء الحوار إذا تطلب الأمر بشكل محترف، صافح الشخص الآخر وتأكد من إخباره بأنك استمتعت بالحديث معه، انهي اللقاء بكلمات لطيفة تعطي الشخص الأخر الطابع الايجابي لك، لأن ذلك يشجعه على العودة مرة أخرى بأشياء جديدة.
اخلق "الانطباع الأول" الجيد عنك:أبدأ بالابتسامة، أسأل أسئلة تتطلب أكثر من مجرد الإجابة عنها بنعم أو لا، وبالفعل أستمع، لا تنسى المحافظة على تواصل العينين وابقي نفسك ودودا مهذباً قدر الإمكان.