التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الحياة الجنسية السعيدة تبدأ بعد 4 سنوات من الزواج

هذا على الأقل رأي الكثير من البريطانيين والبريطانيات الذين اعترفوا في دراسة بحثية نشرتها صحيفة «الصن» بأنهم يشعرون بالراحة أكثر للتخلص من عقدة الحياء من الممارسات الجنسية بعد اقامة علاقات غرامية طويلة لا تقل عن أربع سنوات.

ووجدت الدراسة التي شملت 3000 بالغ من الجنسين أن واحدا من بين كل أربعة من هؤلاء اعترفوا بأن ثقتهم بأجسادهم ازدادت بعد العيش معاً واقامة علاقات غرامية امتدت عدة سنوات.

واضافت أن 60% من المشاركين اعترفوا بأن العلاقة الغرامية الطويلة الأجل مكنتهم من تجريب أشياء جديدة في الممارسات الجنسية تجنبوها من قبل بسبب خشيتهم من الإحراج فيما أقرّ واحد من بين كل عشرة منهم بأن الجنس صار أفضل بعد الزواج.

واشارت الدراسة إلى أن الجنس مثل أي طرف آخر من العلاقة ينمو ويتطور مع مرور الوقت.




تسلمين ياالغلا على الموضوع الرائع



تسلمين غلاتي



شكرلكم



تسلمي حبيبتي عالموضوع وننتظر المزيد



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

نصيحة للزوجة السعيدة

نصيحة للزوجة السعيدة

1- أنتِ ريحانةُ بيتِك، فأشعري زوجَكِ بعطرِ هذه الريحانةِ منذُ لحظةِ دخولهِ البيت
2- تفقّدي مواطنَ راحتِه، سواءٌ بالحركةِ أوِ الكلمة، واسعَيْ إليها بروحٍ جميلةٍ متفاعلة
3- كوني سلِسةً في الحوارِ والنقاش، وابتعدي عنِ الجدالِ والإصرارِ على الرأي
4- افهمي القِوامةَ بمفهومِها الشرعيِّ الجميل، والذي تحتاجُه الطبيعةُ الأنثويّة، ولا تفهميها على أنّها ظلمٌ وإهدارٌ لرأيِ
5- لا ترفعي صوتَكِ، خاصةً في وجودِه
6- احرصي إن تجتمعا سويًّا على صلاةِ قيامِ الليلِ بينَ الحينِ والآخرِ، فإنّها تُضفي عليكما نورًا وسعادةً ومودّةً وسكينة.. ألا بذكرِ اللهِ تطمئّنُ القلوب
7- عليكِ بالهدوءِ الشديدِ لحظةَ غضبِه ولا تنامي إلا وهو راضٍ عنك… زوجُكِ جنّتُكِ ونارُك
8- قفي بين يديه لحظةَ ارتداءِ ملابسِه وخروجِه
9- أشعريه بالرغبةِ في ارتداءِ ملابسَ معيّنةٍ، واختاري له ملابسَه
10- اهتمي بمظهرِه وملبسِه، حتّى لو كان هو لا يهتمُّ به، فإنّه يشرّفُه أمامَ زملائه أن يلبسَ ما يثنونَ عليه
11- كوني دقيقةً في فهمِ احتياجاتِه، ليسهلَ عليكِ المعاشرةُ الطّيّبةُ دونَ إضاعةِ وقت
12- لا تطلبي منه كلمةَ أسفٍ أو اعتذار، إلا إذا جاءتْ منه وحدَه، ولشيءٍ يحتاجُ اعتذارًا فعلا
13- لا تعتمدي على أنّه هو الذي يُبادرُكِ دائما ويُبدي رغبتَه لك
14- كوني كلَّ ليلةٍ عروسًا له، ولا تسبقيه إلى النومِ إلا للضرورة
15- لا تنتظري مقابلا لحسنِ معاملتِكِ له، فإنَّ كثيرًا من الأزواجِ ينشغلُ فلا يعبّرُ عن مشاعرِه بدونِ قصد
16- كوني متفاعلةً مع أحوالِه، ولكنِ ابتعدي عنِ التكلّف
17- استقبلي كلَّ ما يأتي به إلى البيتِ من مأكلٍ وأشياءَ أخرى بشكرٍ وثناءٍ عليه، مهما كانت قيمتُها المادّيّةُ متواضعة
18- تحلَّيْ بالبشاشةِ المغمورةِ بالحبِّ والمشاعرِ الفيّاضةِ، لحظةَ استقبالِه عندَ العودةِ من السفر
19- تذكّري دائما أنَّ طاعةَ الزوجِ وسيلةٌ تتقرّبينَ بها إلى اللهِ تعالى
20- لا تتردّدي أو تتباطئي عندَما يطلبُ منكِ شيئا، بل احرصي على تقديمِه بحيويّةٍ ونشاط
21- احرصي على التجديدِ الدائمِ في كلِّ شيء.. في المظهرِ والكلمةِ واستقبالِكِ له
22- جدّدي في وضعِ أثاثِ البيتِ، خاصةً قبلَ عودتِه من السفر، وأشعريه بأنّكِ تقومينَ بهذا من اجلِ إسعادِه.. ولكن لا داعي للتكاليفِ الباهظة، فإنَّ ذلك قد يأتي بنتيجةٍ عكسيّة
23- احرصي على حسنِ إدارةِ البيتِ وتنظيمِ الوقتِ وترتيبِ أولوياتِك
24- تعلّمي بعضَ المهاراتِ النسائيّةِ بإتقان، فإنّك تحتاجينَها لبيتِك، وأداؤها يذكّرُكِ بأنوثتِك
25- احرصي على أناقةِ البيتِ ونظافتِه وترتيبِه، حتّى ولو لم يطلبْ منكِ ذلك، مع الجمعِ بينَ الأناقةِ والبساطة
26- اضبطي مناخَ البيتِ وفقَ مواعيدِه هو، ولا تُشعريه بالارتباكِ في أدائكِ للأمورِ المنزلّية
27- كوني قانعةً، واحرصي على عدمِ الإسرافِ حتّى لا تتجاوزَ المصروفاتُ الواردات
28- فاجئيه بحفلٍ أسريٍّ جميل، مع حسنِ اختيارِ الوقتِ الذي يُناسبُه هو
29- أشعريه باحتياجِكِ دائمًا لأخذِ رأيِه في الأشياءِ المهمّة، والتي تخصُّكِ وتخصُّ الأولاد، دونَ اللجوءِ إلى عرضِ الأمورِ التافهة
30- تذكّري دائمًا أنوثتَك، وحافظي عليها وعلى إظهارِها له بالشكلِ المناسبِ في الوقتِ المناسبِ دونَ تكلّف
31- عندَ عودتِه من الخارجِ وبعدَ غيابِ فترةٍ طويلةٍ خارجَ البيت، لا تقابليه بالشكوى والألمِ مهما كان الأمرُ صعبًا.. أجّلي ذلك للّحظةِ المناسبة، حتّى تجدي منه التعاطفَ والرقّةَ والحنانَ التي تحتاجينَها
32- أشركي الأولادَ في استقبالِ الأبِ، حسبَ المرحلةِ السّنّيّةِ للأولاد
33- لا تضجّي بالشكوى للزوجِ من الأولادِ لحظةَ عودتِه من الخارجِ أو قيامِه من النومِ أو على الطعام، لأنَّ لها آثارًا سيئةً على الوالدِ والأولادِ
34- لا تتدخّلي عند توجيهِه أو عقابِه للأولاد، ليس فقط لأنّه قد يستاءُ من ذلك خاصّةً وأنّه قد يكونُ عصبيّا جدًّا في هذه اللحظات، ولكن أيضًا لأنَّ ذلكَ سيُصيبُ الأولادَ بازدواجٍ في المعايير، فما يعاقبُهم عليه الأبُ تراه الأمُّ مقبولا، وهي أسوأ طريقة للتربيةِ على الإطلاق، وسيستغلُّها الأولادُ أسوأَ استغلال، بحيثُ يرتكبونَ الأخطاءَ ويُفلتونَ من العقاب
35- احرصي على إيجادِ عَلاقةٍ طيّبةٍ بينَ الأولادِ والأبِ مهما كانت مشاغلُه، ولكن بحكمةٍ ودونَ تعطيلٍ لأعمالِه
36- أشعريه رغمَِ انشغالِه عن البيت، بأنّكِ تتحمّلينَ رعايةَ الأولادِ بفضلِ دعائِه لكِ وباستشارتِه فيما يخصُّهم
37- لا تتعجلي النتائجَ أثناءَ تطبيقِ أيِّ أسلوبٍ تربويٍّ مع أبنائك، لأنّه إن لم يأخذْ مداه والوقتَ الكافي الذي يتناسبُ مع سنِّ الطفل، يترتبْ عليه يأسٌ وعدمُ استمرارٍ في العمليةِ التربويّة
38- اجعلي أسلوبَكِ عند توجيهِ الأبناءِ شيّقًا جميلا، يُخاطبُ العقلَ والوجدانَ معا، وذلك بإقناعِهم بخطورةِ الخطإ وعواقبِه في الدنيا والآخرة، ولا تعتمدي على التنبيهِ والزجرِ فقط، وذلك حتى تكوني قريبةً إلى قلوبِ أبنائك
39- أبدعي في شَغلِ وقتِ فراغِ أبنائك، خاصةً في الأجازات، واعملي على تنميةِ مهاراتِهم وتوظيفِ طاقاتِهم على الأشياءِ المفيدة
40- كوني صديقةً لبناتِك، وأدركي التغيراتِ النفسيةَ التي تمرُّ بها الفتاةُ في كلِّ مرحلة
41- ساعدي الصبيةَ على إثباتِ الذاتِ بوسائلَ عمليّةٍ تربويّة
42- احرصي على إيجادِ روحِ التوازنِ بينَ واجباتِكِ تجاهَ الزوجِ والأولادِ والبيتِ.. ولا تجعلي زوجَكِ يشعرُ بأنّكِ تهتمّينَ بالأولادِ لدرجةِ إهمالِه
43- قدّمي الاحترامَ والتقديرَ لوالديه، مع عدمِ التفريقِ في المعاملةِ بينَ والديه ووالديك، فهما قد أهديا إليكِ أغلى هديةٍ وهي زوجُك الغالي
44- استقبلي أهلَ الزوجِ بترحيبٍ وكرم، وقدّمي الهدايا لهم في المناسبات، وحثّيه على زيارتِهم حتى وإن كان لا يهتمُّ بذلك
45- اهتمّي بضيوفِه، ولا تمتعضي من كثرةِ ترددِهم على البيتِ أو مفاجأتِهم لكِ بالحضور، بل احرصي على إكرامِهم، لأنَّ هذا شيءٌ يُشرّفُه
46- اجعلي البيتَ مهيّأً لأن يستقبلَ أيَّ زائرٍ في أيِّ وقت، ونسّقي كتبَه وأوراقَه بدقّةٍ وبشكلٍ طبيعيٍّ، دونَ أن تتفقدّي ما يخصُّه طالما لا يسمحُ لك
47- اهتمّي بأوراقِه وأدواتِه الخاصّة، وحافظي عليها
48- لا تعتبي عليه تأخّرَه وغيابَه عن البيت، بل اجمعي بين إشعارِه بشوقِكِ في انتظارِه، وتقديرِكِ لأعبائه، وافتخارِك بكفاحِه
49- لا تضطريه لأن يُعبّرَ عن ضِيقِه من الشيءِ بالعبارات، ولكن يكفي التلميحُ فتبادري بأخذِ خطوةٍ سريعة
50- لا تتركيه يكرّرُ نفسَ العتابِ مرّاتٍ ومرّات، بتجاهلِكِ لرغباتِه وتعليقاتِه




خليجية



خليجية



خليجية



موضوع مميز يا شيمو
تسلمين عسولة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أصول العلاقة الزوجية السعيدة .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
:11_3_2[1]:

حتى يستمر زواجك ويسير في الطريق الصحيح دون أن تعصف به الرياح، وحتى يسود الحب والوئام رحلة الحياة الزوجية، يجب على كل زوجة أن تقبل عيوب زوجها بصدر رحب، وأن تتسم بالحكمة والذكاء وهذا يتطلب منها أن تحفظ عن ظهر قلب هذه الثلاثية حتى تكون الحياة الزوجية سيمفونية جميلة رائعة.

لا تخفي عن زوجك مشاعر الحب

وكما يقول د‏.‏ لورنس جروسمان أستاذ علم النفس الأمريكي بجامعة فيلا ديلفيا‏: "‏أصغي جيدًا لزوجك،‏ فإذا قال لك انني اشعر بالإرهاق اليومي،‏ واتركي ما في يدك،‏ وأظهري له اهتمامك،‏ وحاولي التعرف على أعراض مشاكله الصحية‏.‏
ولا تتركي زوجك يتعثر في متاهات الحياة الزوجية واحرصي علي أن توفري له طلباته حتى لو كنت تشعرين بالكسل والخمول لا تدخلي معه في الصباح في مناقشات أسرية،‏ فهذه الفترة المحددة من الوقت لا تسمح بأي مجادلات قبل توجهه للعمل فأي مشكلة يمكن مناقشتها معه في فترة ما بعد الظهر بعد تناول طعام الغداء وأخذ قسط من الراحة،‏ وتمني له يوما سعيدا قبل مغادرته المنزل مع رسم ابتسامة مشرقة على ملامح وجهك،‏ تمده بشحنة من القوة طوال اليوم وعند عودته احرصي علي استقباله بوجه بشوش،‏ واعلمي أن الرجل طفل كبير يسعده أن يشعر باهتمامك،‏ وبحرصك على إرضائه جربي هذه النصيحة ولن تندمي مطلقا"‏.‏

"ولا تخفي عن زوجك مشاعر الحب تجاهه إذ بكلمات قليلة يمكنك اكتساب مشاعر الحب تجاهك‏ فالزواج يستمر بالحب والاحترام المتبادل والصداقة بين الزوجين ويسير في طريق النجاح فلا تبخلي على زوجك بكلمات قليلة تظهر حبك وتقديرك له كأن تقولي‏:‏ إنني احبك لأنك جعلتني اشعر بالسعادة وجعلت من حياتي هدفا ومعنى‏..‏ بمثل هذه الكلمات القليلة البسيطة تكسبين كثيرا ويعلن هو بدوره امتنانه وسعادته بك‏".




جزاكى الله كل خير



فبن الردوووووووووووووود!!!!!!!!!!! !!!!!!!



شكرا يا قمر على الموضوع الجميل

جزاكي الله كل خير




تسلمولي يا عيونيييييييييييييييييييييييييي ييييييييييييييييييي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أساس الأسرة السعيدة زوجان متحابان

خليجية
* أ. د. عبدالكريم بكار
أن نوعية العلاقة بين الزوجين تصبغ الأسرة كلّها بصباغها، وهذا أمر طبيعي، فالأبوان المتحابان المتفاهمان يجعلان الجو الأسري بهيجاً، ويجعلان بناء الأسرة متيناً ومنسجماً، والحقيقة: أنّ تفاهم الزوجين وتحابهما يترك آثاراً بعيدة المدى في حياة الأبناء، حيث إنّهم يتشربون من آبائهم وأُمّهاتهم المعاير والمفاهيم والتقاليد التي سيعاملون بها أزواجهم وزوجاتهم في المستقبل، فالبنت تعامل زوجها وتوقع منه بحسب الخبرة التي اكتسبتها من خلال معايشتها لأبويها، وكذلك الابن، ولهذا؛ فإنّ التجربة علَّمت العامة أن يسألوا عن أُم البنت التي يريدون خطبتها، كما أنّهم يسألون عن أهل الأُم، أي أخوال البنت وخالاتها.. لأنّهم وجدوا أنّ البنت تتطبع بطباع والدتها…
نحن نستطيع إذن أن نقول: إنّ تفاهم الزوجين هو أكبر هدية يقدمانها لأولادهما، وهذا التفاهم يرتكز إلى المبادئ والمفاهيم الآتية:
أ‌) إنّ الذي يتزوج – رجلاً كان أو امرأة – بنيةِ الأخذ والاستمتاع، وتلبية حاجاته الخاصة، يبدأ بداية مزيّفة؛ لأنّه لا يعرف المعنى العميق للحياة الزوجية، والذي يتجسّد في التضحية والعطاء، وليس الأخذ.
ب‌) تقدير الرجل للمرأة، وتقدير للرجل هو مفتاح التفاهم، لكن التقدير يكون مجوّفاً ولا معنى له إذا لم يقم على الحرص على فهم اهتمامات الشخص الذي نقدره، والعمل على مراعاتها.
ت‌) احترام الشريك ينبغي أن يشتمل على احترام أفكاره، وجهة نظره.
ث‌) الإختلاف بين طبيعتي الرجل و هو الأساس، وهذا ينعكس على اهتماماتهما ونظرتهما للأمور.
ج‌) العلاقة الحقيقية بين الزوجين هي علاقة روحية وعلاقة صداقة، وإذا ظلت العلاقة بينهما في حدود العلاقة الجسدية، فإنّها ستكون باهتة ومعتمة وسطحية وذات طابع مصلحي.
ح‌) للزوجة رغبات ولزوج رغبات، ولزوجة حاجات، ولزوج – أيضاً – حاجات، والطريقة الصحيحة للتعامل معها هي المساعدة على قضاء الحاجات، وتقليل التدخل في الرغبات قدر الإمكان، فالناس يحبون مَنْ يساعدهم في قضاء حاجاتهم، ولا يسمحون لأحد بالتدخل في رغباتهم.
خ‌) حين يقع صدام وإختلاف بين الزوجين؛ فإنّ عليهما أن يتعلما كيف يقومان بتطويقه وتحجيمه وتقصير مدته، وإلا فقد تكون أيّام خصامهما أكثر من أيّام صفائهما، وهذا ما لا يتمنّاه أحد.
المصدر: كتاب مسار الأسرة




خليجية



خليجية




خليجية



الله يجزاك خير موضوعك رائع



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ستونَ نصيحةً للزوجةِ السعيدة

ستونَ نصيحةً للزوجةِ السعيدة

1- أنتِ ريحانةُ بيتِك، فأشعري زوجَكِ بعطرِ هذه الريحانةِ منذُ لحظةِ دخولهِ البيت.

2- تفقّدي مواطنَ راحتِه، سواءٌ بالحركةِ أوِ الكلمة، واسعَيْ إليها بروحٍ جميلةٍ متفاعلة.

3- كوني سلِسةً في الحوارِ والنقاش، وابتعدي عنِ الجدالِ والإصرارِ على الرأي .

4- افهمي القِوامةَ بمفهومِها الشرعيِّ الجميل، والذي تحتاجُه الطبيعةُ الأنثويّة، ولا تفهميها على أنّها ظلمٌ وإهدارٌ لرأيِ المرأة .

5- لا ترفعي صوتَكِ، خاصةً في وجودِه .

6- احرصي إن تجتمعا سويًّا على صلاةِ قيامِ الليلِ بينَ الحينِ والآخرِ، فإنّها تُضفي عليكما نورًا وسعادةً ومودّةً وسكينة.. ألا بذكرِ اللهِ تطمئّنُ القلوب .

7- عليكِ بالهدوءِ الشديدِ لحظةَ غضبِه ولا تنامي إلا وهو راضٍ عنك… زوجُكِ جنّتُكِ ونارُك .

8- قفي بين يديه لحظةَ ارتداءِ ملابسِه وخروجِه.

9- أشعريه بالرغبةِ في ارتداءِ ملابسَ معيّنةٍ، واختاري له ملابسَه.

10- اهتمي بمظهرِه وملبسِه، حتّى لو كان هو لا يهتمُّ به، فإنّه يشرّفُه أمامَ زملائه أن يلبسَ ما يثنونَ عليه .

11- كوني دقيقةً في فهمِ احتياجاتِه، ليسهلَ عليكِ المعاشرةُ الطّيّبةُ دونَ إضاعةِ وقت .

12- لا تطلبي منه كلمةَ أسفٍ أو اعتذار، إلا إذا جاءتْ منه وحدَه، ولشيءٍ يحتاجُ اعتذارًا فعلا.

13- لا تعتمدي على أنّه هو الذي يُبادرُكِ دائما ويُبدي رغبتَه لك.

14- كوني كلَّ ليلةٍ عروسًا له، ولا تسبقيه إلى النومِ إلا للضروة.

15- لا تنتظري مقابلا لحسنِ معاملتِكِ له، فإنَّ كثيرًا من الأزواجِ ينشغلُ فلا يعبّرُ عن مشاعرِه بدونِ قصد.

16- كوني متفاعلةً مع أحوالِه، ولكنِ ابتعدي عنِ التكلّف.

17- استقبلي كلَّ ما يأتي به إلى البيتِ من مأكلٍ وأشياءَ أخرى بشكرٍ وثناءٍ عليه، مهما كانت قيمتُها المادّيّةُ متواضعة.

18- تحلَّيْ بالبشاشةِ المغمورةِ بالحبِّ والمشاعرِ الفيّاضةِ، لحظةَ استقبالِه عندَ العودةِ من السفر.

19- تذكّري دائما أنَّ طاعةَ الزوجِ وسيلةٌ تتقرّبينَ بها إلى اللهِ تعالى .

20- لا تتردّي أو تتباطئي عندَما يطلبُ منكِ شيئا، بل احرصي على تقديمِه بحيويّةٍ ونشاط.

21- احرصي على التجديدِ الدائمِ في كلِّ شيء.. في المظهرِ والكلمةِ واستقبالِكِ له .

22- جدّدي في وضعِ أثاثِ البيتِ، خاصةً قبلَ عودتِه من السفر، وأشعريه بأنّكِ تقومينَ بهذا من اجلِ إسعادِه.. ولكن لا داعي للتكاليفِ الباهظة، فإنَّ ذلك قد يأتي بنتيجةٍ عكسيّة.

23- احرصي على حسنِ إدارةِ البيتِ وتنظيمِ الوقتِ وترتيبِ أولوياتِك.

24- تعلّمي بعضَ المهاراتِ النسائيّةِ بإتقان، فإنّك تحتاجينَها لبيتِك، وأداؤها يذكّرُكِ بأنوثتِك .

25- احرصي على أناقةِ البيتِ ونظافتِه وترتيبِه، حتّى ولو لم يطلبْ منكِ ذلك، مع الجمعِ بينَ الأناقةِ والبساطة.

26- اضبطي مناخَ البيتِ وفقَ مواعيدِه هو، ولا تُشعريه بالارتباكِ في أدائكِ للأمورِ المنزلّية.

27- كوني قانعةً، واحرصي على عدمِ الإسرافِ حتّى لا تتجاوزَ المصروفاتُ الواردات .

28- فاجئيه بحفلٍ أسريٍّ جميل، مع حسنِ اختيارِ الوقتِ الذي يُناسبُه هو.

29- أشعريه باحتياجِكِ دائمًا لأخذِ رأيِه في الأشياءِ المهمّة، والتي تخصُّكِ وتخصُّ الأولاد، دونَ اللجوءِ إلى عرضِ الأمورِ التافهة.

30- تذكّري دائمًا أنوثتَك، وحافظي عليها وعلى إظهارِها له بالشكلِ المناسبِ في الوقتِ المناسبِ دونَ تكلّف.

31- عندَ عودتِه من الخارجِ وبعدَ غيابِ فترةٍ طويلةٍ خارجَ البيت، لا تقابليه بالشكوى والألمِ مهما كان الأمرُ صعبًا.. أجّلي ذلك للّحظةِ المناسبة، حتّى تجدي منه التعاطفَ والرقّةَ والحنانَ التي تحتاجينَها.

32- أشركي الأولادَ في استقبالِ الأبِ، حسبَ المرحلةِ السّنّيّةِ للأولاد.

33- لا تضجّي بالشكوى للزوجِ من الأولادِ لحظةَ عودتِه من الخارجِ أو قيامِه من النومِ أو على الطعام، لأنَّ لها آثارًا سيئةً على الوالدِ والأولادِ.

34- لا تتدخّلي عند توجيهِه أو عقابِه للأولاد، ليس فقط لأنّه قد يستاءُ من ذلك خاصّةً وأنّه قد يكونُ عصبيّا جدًّا في هذه اللحظات، ولكن أيضًا لأنَّ ذلكَ سيُصيبُ الأولادَ بازدواجٍ في المعاير، فما يعاقبُهم عليه الأبُ تراه الأمُّ مقبولا، وهي أسوأ طريقة للتربيةِ على الإطلاق، وسيستغلُّها الأولادُ أسوأَ استغلال، بحيثُ يرتكبونَ الأخطاءَ ويُفلتونَ من العقاب.

35- احرصي على إيجادِ عَلاقةٍ طيّبةٍ بينَ الأولادِ والأبِ مهما كانت مشاغلُه، ولكن بحكمةٍ ودونَ تعطيلٍ لأعمالِه .

36- أشعريه رغمَِ انشغالِه عن البيت، بأنّكِ تتحمّلينَ رعايةَ الأولادِ بفضلِ دعائِه لكِ وباستشارتِه فيما يخصُّهم.

37- لا تتعجلي النتائجَ أثناءَ تطبيقِ أيِّ أسلوبٍ تربويٍّ مع أبنائك، لأنّه إن لم يأخذْ مداه والوقتَ الكافي الذي يتناسبُ مع سنِّ الطفل، يترتبْ عليه يأسٌ وعدمُ استمرارٍ في العمليةِ التربويّة.

38- اجعلي أسلوبَكِ عند توجيهِ الأبناءِ شيّقًا جميلا، يُخاطبُ العقلَ والوجدانَ معا، وذلك بإقناعِهم بخطورةِ الخطإ وعواقبِه في الدنيا والآخرة، ولا تعتمدي على التنبيهِ والزجرِ فقط، وذلك حتى تكوني قريبةً إلى قلوبِ أبنائك .

39- أبدعي في شَغلِ وقتِ فراغِ أبنائك، خاصةً في الأجازات، واعملي على تنميةِ مهاراتِهم وتوظيفِ طاقاتِهم على الأشياءِ المفيدة .

40- كوني صديقةً لبناتِك، وأدركي التغيراتِ النفسيةَ التي تمرُّ بها الفتاةُ في كلِّ مرحلة.

41- ساعدي الصبيةَ على إثباتِ الذاتِ بوسائلَ عمليّةٍ تربويّة.

42- احرصي على إيجادِ روحِ التوازنِ بينَ واجباتِكِ تجاهَ الزوجِ والأولادِ والبيتِ.. ولا تجعلي زوجَكِ يشعرُ بأنّكِ تهتمّينَ بالأولادِ لدرجةِ إهمالِه .

43- قدّمي الاحترامَ والتقديرَ لوالديه، مع عدمِ التفريقِ في المعاملةِ بينَ والديه والديك، فهما قد أهديا إليكِ أغلى هديةٍ وهي زوجُك الغالي.

44- استقبلي أهلَ الزوجِ بترحيبٍ وكرم، وقدّمي الهدايا لهم في المناسبات، وحثّيه على زيارتِهم حتى وإن كان لا يهتمُّ بذلك.

45- اهتمّي بضيوفِه، ولا تمتعضي من كثرةِ ترددِهم على البيتِ أو مفاجأتِهم لكِ بالحضور، بل احرصي على إكرامِهم، لأنَّ هذا شيءٌ يُشرّفُه.

46- اجعلي البيتَ مهيّأً لأن يستقبلَ أيَّ زائرٍ في أيِّ وقت، ونسّقي كتبَه وأوراقَه بدقّةٍ وبشكلٍ طبيعيٍّ، دونَ أن تتفقدّي ما يخصُّه طالما لا يسمحُ لك .

47- اهتمّي بأوراقِه وأدواتِه الخاصّة، وحافظي عليها.

48- لا تعتبي عليه تأخّرَه وغيابَه عن البيت، بل اجمعي بين إشعارِه بشوقِكِ في انتظارِه، وتقديرِكِ لأعبائه، وافتخارِك بكفاحِه.

49- لا تضطريه لأن يُعبّرَ عن ضِيقِه من الشيءِ بالعبارات، ولكن يكفي التلميحُ فتبادري بأخذِ خطوةٍ سريعة.

50- لا تتركيه يكرّرُ نفسَ العتابِ مرّاتٍ ومرّات، بتجاهلِكِ لرغباتِه وتعليقاتِه .

51- أشعريه دائما أنّ له الأولويّةَ الأولى، مهما كانت مسؤوليّاتُك وأعمالُك .

52- أشعريه باهتمامِك الشخصيّ، فالزوجةُ الماهرةُ هي التي تُثبتُ وجودَها في بيتِها، ويشعُرُ بها زوجُها طالما وُجدت، حتى وإن كان وقتها ضيقًا.

53- اعلمي أنَّ من حقِّه أن يعرفَ ما يحتاجُه عن طبيعةِ حياتِك وصداقاتِك، دونَ التعرّضِ لتفاصيلَ ما يدورُ بينَك وبينَ أخواتِك، ودونَ إفشاءِ أسرارِهنَّ.

54- حافظي على أسرارِ بيتِكِ، واعينيه على تأمينِ عملِه، بوعيِكِ وإدراكِكِ لطبيعةِ عملِه.

55- لا تضعيه أبدًا في موضعِ مقارنةٍ بينَه وبينَ آخرين، بل امدحي الصفاتِ الجميلةَ التي يمتلكها .

56- اهّتمّي بتنميةِ ثقافتِك وتخصيصِ وقتٍ للقراءةِ والتأمّل، فإنَّ ذلك سيجعلُ زوجَكِ أكثرَ ثقةً واقتناعًا بآرائك، وسيمنحُكِ قدرةً أكبرَ على فهمِ الجيلِ الذي ينتمي إليه أولادُك.

57- أزيدي من مهاراتِك باستمرار، وتعلّمي لغةً أجنبيّةً أو أكثر، وأتقني التعاملَ مع الكمبيوترِ والإنترنت، فبخلافِ أنّ ذلكِ سيُزجي أوقاتِ فراغِك، فإنّه سيوسّعُ مدارِكَك، وسيجعلُكِ أكثرَ تقاربًا مع الأولاد.. ولكن لا تجعلي هذه الهواياتِ تدفعُكِ لإهمالِ واجباتِك الأساسيّة .

58- حافظي على أولادِكِ من خطورةِ جهازِ التلفزيون، واعصميهم أن يضيّعوا زهرةَ أعمارِهم في مشاهدةِ الراقصاتِ والداعراتِ والأحضانِ والقبلاتِ والكلامِ الفاحشِ والبذيء وسيولِ المفاهيمِ المغلوطة، واعتمدي كبديلٍ على الفيديو أو الكمبيوتر، ليسهلَ عليكِ مراقبةُ المحتوى قبلَ عرضِه عليهم .

59- ساعدي أولادَكِ في المذاكرة، ولا تدفعيهم لتعاطي أفيونِ الدروسِ الخصوصيّة، فبخلافِ إنّه يُرهقُ ميزانيّةَ الأسرة، فإنّه يُضيّعُ الكثيرَ من وقتِ الأبناء، ويُعّلمُهم التواكلَ وعدمَ الاعتمادَ على النفس، بخلافِ أنّه يزيدُ الفجوةَ بينَهم وبينَ الوالدين، لأنّهم يقضونَ معظمَ اليومِ في المدرسةِ والدروسِ الخصوصيّة، مع أنماطٍ من الزملاءِ غيرُ مضمونٍ أخلاقُها.

60- لا تعتمدي على الجهدِ البشريِّ كلّيّةً، ولا تنسي أننا دائما نحتاجُ إلى توفيقِ الله .

سؤالانِ للذكيّاتِ فقط

1- لو اتبعتِ هذه النصائح، فهل يمكنُ أن يُطلّقَكِ زوجُكُ أو يُسئَ معاملَتَكِ، حتّى لو كانَ (إبليسَ) نفسَه؟!!.. ألن يحاولَ حينَها إرضاءكِ وإسعادَكِ وتحقيقَ أحلامِكِ بشتّى السُّبل؟.. هل ستكونُ العَلاقةُ بينَكما حينَئذٍ عَلاقةَ خادمةٍ بسيّدِها كما تسمّيها النساءُ المتحرّرات أم عَلاقةَ أميرةٍ بمليكِها؟

2- هل سيكونُ سهلا على المرأةِ العاملةِ أن تنفّذَ هذه النصائح؟!!
عامّةً، كانَ اللهُ في عونِ النساءِ العاملات، اللاتي دفعتهنَّ ظروفُ أزواجِهنَّ لتحمّلِ أعباءٍ إضافيّةٍ فوقَ طاقتِهنَّ.. وأرجو من اللهِ أن ينجحنَ في تقليلِ أخطارِ العملِ على أنفسِهنَّ وأزواجهنِّ وأطفالِهنَّ ومجتمعهنَّ إلى الحدِّ الأدنى




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الطرق السحرية في الحياة الزوجية السعيدة واتمنى تجربوا

الطرق السحرية في الحياة الزوجية السعيدة واتمنى تجربو وانتم الحكم تفضلو الان.

بداية اختي الزوجة اهتمي بمايلي

. حافظي على الود في التعامل

أثبت المختصون في مجال العلاقات الإنسانية أن الحفاظ على عنصر الليونة والودية في التعامل بين الأزواج يعد من أسس استمرار العلاقات الناجحة بين أي شريكين مثل ترك رسالة لطيفة
على الطاولة عند مغادرة المنزل أو إسماع الشريك كلمات إطراء عند الخروج معا في زيارة أو إلى مكان عام . كذلك يجب عدم أخذ قضية الحب بين الزوجين كأمر مسلم به، بل يجب دائما الحفاظ على العلاقة عن طريق إشعار الشريك بمدى الحب والارتباط الذي يكنه كل منهما للآخر.

هذه الإشارات الصغيرة والتي تبدو بدون أية قيمة لها أثر كبير في الإبقاء على مشاعر المحبة بين الشريكين.

.غض النظر عن صغائر الأمور

أن تغضي النظر عن بعض الأمور الصغيرة أو عدم التعليق على تصرف صغير له دور أساسي في أن يعم الود والسلام في العلاقة بين أي شريكين، فمثلا نسيان موعد او التأخر عنه أو عدم القدرة على الوفاء بوعد بسبب التعب من العمل يجب أن لا يكون سبب لنزاع كبير كون هذه الأمور يمكن أن تحدث لأي شخص فهي في النهاية ليست جرائم كبيرة.

ولكن أيضا مهم جدا أن يتم حل أي أشكال صغير لان عدم الحديث عن مشكلة صغيرة قد تتطور بسبب الكبت إلى قضية كبيرة ويصعب حلها في النهاية. .

اثبت الباحثين الاجتماعيين أن الحديث عن وضع العلاقة بين الشريكين هو أمر صحي ولا بد منه مع تطور العلاقة بين الشريكين.

لذلك يجب أن يتم إجراء حديث جدي من وقت لآخر ومع تطور العلاقة حتى يطمئن كل شريك أن الطرف الآخر سعيد بسير الأمور وكذلك للاطمئنان انه لا يوجد أي اشكالات تحت السطح. فكل مشكلة كبيرة كان أساسها سوء تفاهم بسيط.

لذلك هذه الأحاديث يمكن أن تخفف ضغوطا كبيرة على العلاقة في المستقبل لكم اتمنى تفهموها وتطبقوها لحياتكم




خليجية



الله يعافيكي
هلا



وين الردود؟‏!‏



يسلموووووووووووووووووووو



التصنيفات
فساتين سهره

فساتن سهرة لمناسباتكـ السعيدة وحصريهـ احدث موضة

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




الله يعطيك الف عافيه



خليجية



خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الاسرة السعيدة في سطور

السلام عليكم

حتى ننجح في حياتنا الأسريه علينا ان نضع نقاط وأهداف لانتخطاها و الإلتزام بها لتحقيقها حتى نسمو ونرتقي دوما ..
هنا ملخص لأهم الأساسيات لبناء أسره ناجحه …

1- يجب ان يكون الأب والأم يسود علاقتهم الود والإحترام المتبادل ..

2- على الأب ان يكون شخصية وقوره ولا نقصد شخصية عصبية ..

3- على الأم ان تكون حنونة مع كل افراد العائلة ..

4- إعطاء الأبناء حق النقاش والاختيار دون قمع لوجهات نظرهم ..

5- مشاركة الأبناء في القرارات التي تخص العائلة ..

6- منذ بداية اعمار الأبناء لابد من تعويدهم على المسؤولية على سبيل المثال :

طريقة اللبس-اختيارالوان ملابسهم-المشاركة في تنظيم الغرف -اختيار الوان فرش الغرف
الاهتمام بشكل البيت -استشارتهم بشكل ودي في امور المنزل…الخ

7- المحافظة على التواجد الجماعي على الوجبة مهما كانت الظروف..

8- مشاركة الأبناء في عمل جدوال الأسرة الاجتماعية -المالية-الترفيهية.

9- المحافظة على الصلاه في اوقاتها والنصح وليس الضرب والتهديد.

10- تخصيص وقت ليس بالقصير للدردشة والنقاش مع الأبناء في المنزل ويفضل ان تكون بشكل يومي
حتى يكسر حاجز الرهبه من معرفة الاهل لمشاكل الأبناء.

11- البحث عن مصدر للثقة خارج البيت من قبل الأبناء دليل قاطع على اسلوب خطأ للأب والأم.

12- إختيار الألفاظ المؤدبة في التخاطب مع الآخرين أو عنهم ينعكس على تربية الأبناء .

13- تشجيع الأبناء على المواجة للمشاكل وعدم الخوف من مناقشتها مع الأسرة.

14- عدم خلق حواجز وتفرقه بين الأولاد والبنات مهما كانت المميزات.

15- حفظ الخصوصية لمشاكل الأبناء والإختصار بصاحب المشكلة اذا طلب او طلبت ذلك…

تحياتي ودمتم في سعاده أبديه ..




رائع
دايما مميزة بمواضيعك القيمة
تقبلي مروري



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fida خليجية
رائع
دايما مميزة بمواضيعك القيمة
تقبلي مروري

ياهلا وغلا يااخت فدا وانتي دايما منورة.




روعـــہ موضوعـــك
اللـــہ يوفقـــك



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روجينا1988 خليجية
روعـــہ موضوعـــك
اللـــہ يوفقـــك

ويوفقك ربي ياروجينا.




التصنيفات
فساتين سهره

40 فستانا لمناسباتك السعيدة للسهرات

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




حبيبتي الموضوع رائع جدا ومفيد

ونصائح لو اخذناها بعين الاغعتبالا ممكن نكون بافضل ستايل في السهرات

الله يعطيكي العافيهـ




شكرلك



يسلمو على الموضوع المميز منك
تقبلى مرورى



شكرلك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أس العلاقة الزوجية الناجحة: خمس صفات قد تختصر سر العلاقة الزوجية السعيدة

يف يمكن للأزواج أن يحافظوا على قدر كبير من الحب والاحترام بينهما؟ الاختلاف بين الطرفين حالة طبيعية، قد يؤدي في بعض الحالات إلى انفصالهما عن بعضهما
تبدأ العلاقة بين الرجل والمرأة بالحب أولا ثم الخطوبة ثانياً ثم الزواج أخيراً. مع الزواج تبدأ رحلة العمر، فيصبحان شركاء في كل شيء، بدءً بالفراش وانتهاء بالأبناء والأحفاد. الاختلاف بين الطرفين حالة طبيعية، قد يؤدي في بعض الحالات إلى انفصالهما عن بعضهما، رغم كل الذكريات الجميلة التي كان قد عاشها الطرفان معاً.

كيف يمكن للأزواج أن يحافظوا على قدر كبير من الحب والاحترام بينهما، وكيف يمكن لهما ضمان استمرارهما معاً حتى النهاية رغم ضغوط الحياة؟
صفات العلاقة الزوجية الناجحة
الأمان: في العلاقة السعيدة تشعر بالأمان. فأنت لا تقلق من أن الشريك سيؤذيك جسديا أو عاطفيا، ولا تشعر بميل لاستعمال العنف البدني أو العاطفي ضدّ الشريك. يمكن أن تحاول أشياء جديدة (مثل أخذ حص مسائية) أو تغيير رأيك حول شيء ما (مثل النشاط الجنسي الذي يجعلك تشعر بعدم الراحة) بدون خوف من ردّة فعل الشريك.
الأمانة: أنت لا تخفي أيّ شيء مهم عن شريك، ويمكن أن تبدي أفكارك بدون خوف من اللوم أو السخرية. يمكنك أن تعترف بالخطأ. وتحلّ الخلافات بالتحدث بصدق وأمانة.
القبول: أنت وشريك تقبلان بعضكما البعض كما أنتما. تقدّر خصائص الشريك الفريدة (مثل الخجل أو العاطفية). ولا تحاول "تغيرها". على الزوج أو الزوجة أن يذكر كل منهما الآخر بالخير ويعطي انطباعًا لمن يتحدث إليه بأنه فخور بزوجته أو هي فخورة بزوجها.
الاحترام: تحترمان بعضكما البعض كثيرا. قد لا تبدو متفوّقا أو أدنى من شريك. إلا أنكما تحترمان حقّوق بعضكما البعض وآرائكما وأفكاركما المنفصلة.
المتعة: أي علاقة صحّية لا تدور فقط حول المعاملة ولكنها أيضا ترتبط بالمتعة . في العلاقة السعيدة، تشعر بالنشاط والحيوية بحضور شريك. يمكنكما أن تلعبا وتضحكا معا. وتقضيا وقتا ممتعا.
تذكروا دوماَ استخدام كلمة نحن بدلاً من أنا، ولا تتصرفوا بسلبية تجاه المصاعب التي تلاقونها في حياتكم. تذكروا أن كل سحابة لابدّ أن تمطر خيرًا يومًا ما.




شكرلك



مشكوؤوؤوره حبوبه ؛؛؛



مشكورة



يعطيكي العافية