الوسم: الشائعة

من أكثر الأمراض شيوعاً فى فصل الربيع:

1 – الرمد الربيعى «التهاب ملتحمة العين»:

بالتأكيد يتضح من اسمه أنه يحدث التهاب بالعين فى موسم الربيع، حيث إن بعض الناس تتأثر أعينهم بالحساسية الموسمية، فيحدث عندهم التهاب فيما يعرف بالتهاب الملتحمة التحسسى.

• أعراض الرمد الربيعى:

كثرة الدموع، إحمرار العينين، الحكة، الحرقان، الشعور بعدم الارتياح، حكة بالجفون، الانزعاج من الضوء.

• الوقاية من الإصابة بالرمد الربيعى:

– تجنبى تعرض عينيكي للأتربة وأشعة الشمس وحبوب اللقاح، وذلك عن طريق ارتداء نظارة.
– عدم ارتداء العدسات اللاصقة لأنها تزيد من الالتهاب.
– تجنب لمس العين والحكة.
– للمرأة التى تضع مكياج للعين ينبغى تجنب وضع المكياج، وينبغى عدم مشاركة الآخريات فى أدواتهن.
– قومى بعمل كمادات مياه باردة خلال فترات اليوم.
– ربما يستدعى الأمر تناول بعض الأدوية مثل الأدوية المضادة للهيستامين أو بعض أنواع قطرات العين.

2 – حساسية الأنف «التهاب الأغشية المخاطية المبطنة للأنف»:

عندما يكون الشخص يعانى من الحساسية لمادة معينة ويستنشق هذه المادة المسببة للحساسية، والتى منها حبوب اللقاح أو الأتربة المنتشرة فى الجو فى فصل الربيع، فيقوم جهازه المناعى برد فعل لذلك، فيفرز الهيستامين ويسبب التهاب فى الأغشية المخاطية المبطنة للأنف مما ينتج عن ذلك أعراض تشبه أعراض البرد فيما يعرف بالتهاب الأنف التحسسى.

• أعراض حساسية الأنف:
العطس، سيلان الأنف، الحكة، انسداد الأنف، صداع وبعد فترة من الوقت ربما يتطور الأمر إلى الكحة، والتهاب الحلق.

• الوقاية من الإصابة بحساسية الأنف:

– تقليل التعرض لمسببات الحساسية فينبغى تجنب الخروج فى الصباح الباكر، حيث أن ذلك الوقت تكون فيه حبوب اللقاح بأعلى نسبة فى الجو.
– إذا كان لديكِ نباتات بالمنزل يفضل وضعها فى مكان خارجى مثل حديقة المنزل أو البالكونة، ويفضل ألا تتعاملى معها إذا كنتِ تعانين من الحساسية، فأى فرد من أفراد الأسرة يمكنه الاعتناء بها طالما أنه لا يعانى من الحساسية.
– الاستحمام عند المجئ من الخارج وغسل الملابس للتأكد من التخلص من المواد المسببة للحساسية من ملابسك وبشرتك.
– الحفاظ على نظافة المنزل من الأتربة مع غلق الزجاج لتجنب دخول المزيد من حبوب اللقاح والأتربة.
– الابتعاد عن المتنزهات التى تنتشر بها الزهور.
– تغيير مفروشات السرير بشكل منتظم.

O؟°’¨ نَوَّرْتي الْمُنْتَدَى بِهَذَا الْمَوْضُوْع الْرَّائِع وَالْمُمَيَّز ¨’°؟O

O؟°’¨ نَحْن فِي انْتَظار جَدِيْدَك الَّذِي نَتَطَلَّع إِالَيْه بِشَوْق كَبِيْر فَلَا تَحْرِمْينَا مِنْه¨’°؟O

O؟°’¨ اسْتَّمْرو فِي ابدَاعَكُم وَلَا تَتَوَقْفُو عِنْد هَذَا الْحَد مُنْتَدَانَا الْغَالِي بِحَاجَة إِلَى ابدَاعَكُم يَاغَالِّين ¨’°؟O

O؟°’¨ جَعَل الْلَّه كُل مَا تَبْذِلَينَّه لِلْرُقَّي بِالْمُنْتَدَى فِي مِيْزَان حَسَنَاتِك وَكُل حَرْف إِلَّا ودَونَتِه بِأَلْف حَسَنَة¨’°؟O

O؟°’¨ أَتَمَنَّى لَكُم الْنَّجَاح وَالْوُصُوْل إِلَى أَعْلَى قِمَّة الْابْدَاع وَالْتَمَيُّز إِن شَاء الْلَّه ¨’°؟O

O؟°’¨ تَحِيَّات اختكُم المُحٍبَة لَكُمْ فٍي ~الله~ " عبقرية عصرها:0153:"¨‘°؟O

هناك شكاوى شائعة بالحمل مثل الغثيان والإقياء (القيء) وآلام الظهـر.

أبرز الأسباب المتعلقة بتلك المشاكل المصاحبة للحمل وأهمية (الدعم العاطفي) من الزوج تجاه زوجته في مراحل الحمل المختلفة.

سبب الغثيان والإقياء (القيء) بالحمل ؟
ليس هناك سبب واضح لهذه الشكاية ، ومع ذلك فقد أعزي هذا السبب إلى أسباب هرمونية مناعية ونفسية، والعنصر النفسي هو أكثر هذه الأسباب وقد أظهر بعض المرضى شفاء ملحوظاً في المستشفى ما تلبث أن تتدهور الحالة بشكل كبير لدى العودة للبيت. يستمر الغثيان والإقياء (القيء) لغاية الأسبوع 16 حملياً ، وعادة يكون أشده صباحاً وقد يستمر طوال اليوم.

* وما هو فرط الإقياء (القيء) الحملي ؟
يتألف فرط الإقياء الحملي من الغثيان والإقياء إلى درجة فقدان الوزن،جفاف، اضطراب شوارد، اضطراب التوازن الحمضي القلوي وفي الحالات الحادة إصابات كلوية كبدية.

* وماذا تفعل لتخفيف هذه الأعراض ؟
– تتجنب الروائح الكريهة ، الاستراحة بعد الوجبات ، معالجة الحرقة المعدية بمضادات الحموضة، تقديم الدعم العاطفي مهم إضافة إلى الاستشارة النفسية.

* وما علاج فرط الاقياء (القيء) الحملي ؟
– تصحيح نقص حجم الدم ، تصحيح اضطراب الشوارد والتوازن الحمضي القلوي عبر إعطاء المحاليل الوريدية للمريضة .

* وما الأدوية التي يمكن إعطاؤها للمريضة بأمان ؟
– ميكلوزين هيدروكلورايد + Vit B + ميتوكلوبراميد.

* لماذا يعد الإمساك من الأمراض الشائعة خلال الحمل؟
– بسبب ارتخاء العضلات الملساء وانضغاط الأمعاء السفلية بالرحم المتضخم أو بالجزء الظاهر منه.

* وكيف تتجنبه الحامل ؟
– بتناول كميات مناسبة من السوائل والقيام بتمارين رياضية خفيفة.
– تناول المطريات الخفيفة وعصير الخوخ – الملينات – حمية عالية الألياف والكثير من الخضار والفواكه.

* ما هي أسباب آلام الظهر خلال الحمل؟
– البزخ الزائد Excessive Lord sis درجة من الانحناء في العمود الفقري تتبع الضعف العام، الانحناء الزائد ، رفع الأشياء ، والسمنة هي من عوامل الخطر.

* وماذا تفعل الحامل لتخفيف آلام أسفل الظهر خلال الحمل؟
– الطلب من الحامل القرفصاء بدلاً من الانحناء ، وسند الظهر بوسادة خلال الجلوس، تجنب الأحذية عالية الكعب، مع مساج للظهر يريح العضلات، وتمارين لتقوية الظهر، وفي الحالات الحادة يستخدم مشد للظهر مع فترات راحة طويلة.

* ما هي العوامل المسببة للدوالي عند الحوامل ؟
– معرفة القصة العائلية ، وضغط الرحم المتضخم على الوريد القادم من الساق.

* وما هو العلاج ؟
– يكون ذلك بالآتـــي:
1- الراحة المتقطعة مع رفع الساقين ، جوارب ضاغطة أو كلاهما.
2- تجنب أذية الأجزاء المصابة بالدوالي.
3- لا ينصح بالعمل الجراحي خلال الحمل.

* وما سبب البواسير لديها ؟
– يتعلق تكونها بالحمل بالضغط المتزايد في الوريد الشرجي الناتج عن انسداد أو احتباس الوريد الراجع من قبل الرحم المتضخم ، وغالباً ما يسبب الحمل عودة ظهور البواسير السابقة.

* والعلاج ؟
– يتم تخفيف الألم والورم بإعطاء المسكنات anesthetics ، مغاطس دافئة وملينات.

* وما سبب الحموضة خلال الحمل؟
– تحدث الحرقة بسبب ارتجاع المحتوى المعوي إلى أسفل المري ، تزايد مرات الإقياء خلال الحمل ناتج عن انزياح المعدة للأعلى وانضغاطها من قبل الرحم المترافق مع ارتخاء معصرة المري، الفؤاد.

* وكيف العلاج لذلك ؟
– يكـون بالآتـــي:
1- الحالات الخفيفة يمكن معالجتها بزيادة الوجبات الخفيفة وتجنب الانحناء أو الاستلقاء.
2- مضادات الحموضة.

* وماأسباب خدر الساق ؟
انخفاض الكالسيوم.

* وماالتدبير لذلك ؟
– يكون بزيادة الكالسيوم ، مع عمل مساج الطرف مع تحريك القدم وتدفئتها ، والطلب من المريضة التمدد خاصة عند الاستيقاظ الصباحي.

* وما الأسباب ؟
– ناتجة عن احتباس السوائل تحت تأثير هرمونات المبيض والمشيمة والستيروئيدات.

* ما هي الوذمة الانطباعية ؟
– هي ورم يلاحظ بالأطراف السفلية وشائعة في أواخر الحمل ولكن نادراً ما يكون له عقابيل خطرة.

* والعلاج ؟
– تعالج فقط عندما تسبب إزعاجاً للمريضة ، وذلك برفع الساق مما يحسن الدوران.

* وماهي الوذمة المحممة ؟ وعلاجها ؟
– هي تورم اليدين – الوجه – الأطراف السفلية. والوذمة المترافقة مع ارتفاع ضغط دم متوسط إلى شديد هي علامة إنذار ما قبل للارجاج . العلاج : معالجة سبب الوذمة. المدرات البولية من مضادات الاستطباب وخطيرة.

* ما هو الكلف الحملي ؟
– هو تلون أسود يحصل عادة في الجبهة وعلى الخدين والأنف وتميل للنكس وتسوء حالتها في الحمول المتتالية.

* ما هو فرط التصبغ الحملي ؟ وماعلاجه ؟
– تغُّيرات سوداء قاتمة تظهر بالحلمات والهالة والإبطين ، لا يوجد أي علاج ذو فعالية خلال الحمل رغم أنه يعطى هيدروكورتيزون 2% بعد الحمل حيث يساعد على تفتيح لون المنطقة المصابة. بعض أنواع هذا التصبغ قد يختفي بعد الولادة بعد أشهر وبعدها يبقى باستمرار.

* ما هي الثلوم الحملية (الغرز) ؟
– هي خطوط بنفسجية اللون بالبطن والإليتين والصدر ، عادة تتحول بعد الحمل إلى لون فضي أبيض ونادراً ما تختفي ، وهذا ناتج عن تمدد الجلد.

* وما علاج الثلوم (الغرز)؟
– تم تجريب العديد من الأدوية ولم يكن أي منها ذات فعالية ( زيت – زيت فيتامين A )

* وما السيلان الأبيض المهبلي ( المفرزات المهبلية ) ؟
– هو إفرازات مهبلية غزيرة تحدث غالباً خلال فترة الحمل نتيجة تجاوب غدد عنق الرحم لفرط إفراز الإستروجينات ، ولا تعني هذه المفرزات الالتهاب إلا إذا ترافقت مع حكة وحرقة أو رائحة نتنة. أكثر الالتهابات الشائعة خلال الحمل هي الفطريات – المبيضات – التريكومونات والبكتيريا المهبلية.

* وماعلاج الالتهابات ؟
– مضادات الفطور ميكونازول – كلوتريمازول – نيستاتين – تريكوموناس – ميترونيدازول بعد الثلث الأول من الحمل.

* وهل هناك شكاوى أخرى خلال الحمل ؟
– نعم ، اللعاب : فرز لعاب خلال الحمل يظهر نتيجة تحريض الغدد اللعابية، والوحام : هو اشتهاء أغذية غريبة مختلفة ، وكذا الصداع : في بداية الحمل شائع العديد من الحالات تُعْزى إلى التهاب الجيوب أو أسباب بصرية ، وبالطبع العلاج حسب الأعراض ، إضافة إلى الوهن : وتشكو معظم الحوامل من الوهن وترغب في الفترة متزايدة من الراحة وتتوقف هذه الحالة بالشهر الرابع من الحمل.

هل مللتِ من إتباع حمية تلو الأخرى وممارسة الرياضة المكثّفة ومع ذلك لم تتخلصي من الوزن الزائد؟ ليس من السهل تخفيف وزنك إلى وزن تهدفين الوصول إليه، خاصةً إذا وقعت ببعض الأخطاء الشائعة. إليك أهم الهفوات أثناء تخفيف الوزن والطرق لتجنبها:

• عدم تناول جميع الوجبات خاصة وجبة الفطور- أهم وجبة في اليوم هي وجبة الفطور؛ فعدم تناولها قد يؤدي الى تناول كميات كبيرة من الطعام على وجبة الغذاء وخلال باقي النهار. من ناحية أخرى، هذا قد يُبطىء عملية حرق الطاقة في الجسم مما يؤدّي إلى صعوبة في خسارة الوزن الزائد.

• تناول وجبة واحدة فقط في اليوم – إذا اعتقدتي أن تناول وجبة واحدة في اليوم هو الحل في خسارة الوزن الزائد، قد تتفاجئين بما هو الأمر الصحيح! فالبقاء بدون تناول الطعام يجعل عملية تخسيس الوزن أصعب وأطول وذلك بسبب بطء عملية حرق الطاقة. بالإضافة الى ذلك، سوف تعرضين جسمك لنقص في العناصر الغذائية المهمة.

• تجنُب النشويات وتناول المزيد من البروتين على الوجبات – قد يكون حلاً سريعاً لفقدان الوزن الزائد ولكن لا يُنصح بحذف أي مجموعة من مجموعات الطعام الأساسية خاصة النشويات لأنها تمدّنا بالطاقة التي نحتاجها أثناء النهار. الفكرة تكمُن في تناول النشويات الصحية كخبز القمحة الكاملة والحبوب الكاملة، الكثير من الفاكهة والخضار وتجنب النشويات المُكررة/المصنّعة والسكريات.

• اتباع الحميات الرائجة– قد تخسرين الوزن الزائد في فترة قصيرة ولكن لن تستطيعي أن تحافظي على الوزن المرغوب به عندما تعودي لتناول نظام غذائك المعتاد. هذه الحميات عادة تحذف مجموعات الطعام المهمة التي تزودنا بالعناصر الغذائية، الفيتامينات والمعادن.

• استبدال الوجبات بالخلطات الخفيفة المنحّفة بدلاً من الطعام– لا غنى عن الطعام المغذي ومتعة تناوله!

• تحديد أهداف غير واقعية لتخفيف الوزن – ضروري أن نكون واقعيين في تحديد أهدافنا لتجنب خيبة الأمل. ويُنصح دائماً أن تفكري بخسارة الوزن كأنه التزام طويل الأمد يساهم في الحفاظ على صحتك ونشاطك بدلاً من تطبيقه خلال وقت قصير فقط.

• عدم شرب كميات كافية من الماء- المياه ضرورية للجميع لتحافظ على رطوبة الجسم ووظائفه وأيضاً تحث عملية حرق الطاقة في الجسم. ما هي الكمية التي يُنصح بها؟ 8 أكواب من الماء في اليوم على الأقل.

• تناول الخضار والسلطات فقط – عدا عن أنك ستشعرين بالملل إذا استمريت في تناول الخضار فقط على مدى النهار، فهو أمر غير صحّي لأنك تتجنبين مجموعات مهمة من الطعام كالحبوب الكاملة، مشتقات الحليب قليلة الدسم من ضمنها الأجبان، الحليب واللبن، اللحوم قليلة الدهون، السمك، الدجاج والبقوليات.

• الإعتقاد بأن الحمية كافية من دون القيام بالتمارين الرياضية – القيام بالنشاط البدني اليومي وتناول الوجبات الصحية والمتوازنة يتماشيان معاً. فالرياضة ليست فقط وسيلة لحرق السعرات الحرارية، ولكنها تعزز عملية الأيض أو حرق الطاقة في الجسم من خلال بناء العضلات.

• حجم الحصص الكبيرة – من خلال الإنتباه إلى حجم حصص الطعام وتناول كميات طعام معتدلة، يمكنك الحد من استهلاك السعرات الحرارية مما سيساعدك في خسارة الوزن والحفاظ على وزن صحي.

من المفضّل ألا تعتمدين مدّة محدّدة في محاولة تخسيس وزنك. تجنّبي الحلول السريعة وحاولي التخطيط لتغيير عاداتك تدريجياً، واحدة تلو الأخرى، حتى بلوغ نظام غذائي طويل الأمد تكون نتائجه دائمة. إستشيري أخصائية التغذية لتساعدك على القيام ببعض التغييرات الإيجابية وبالطريقة الصحيحة لتتمكنين من بلوغ أهدافك وأنت مطمئنة.