السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جايبتلكم اليوم صور شروق الشمس من كوكب المريخ تعالو نشوفها واذا عجبكم قيموني بليز فديتكم
مشكوره صور رائعه
يعطيكي الف عافيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جايبتلكم اليوم صور شروق الشمس من كوكب المريخ تعالو نشوفها واذا عجبكم قيموني بليز فديتكم
مقادير العجينه
مقادير الحشو
بيض مقلى كل بيضه وحدها (وممكن الاستغناء عنه)- لحم بقر مفروم ويهرس فى ست البيت (المكسر) مع بصله وثوم وفلفل اسود وملح فقط حتى يصبح مثل العجينه ويقرص اقراص برغر – طماطم مقطع حلقات – جبنة شرائح
الطريقه
نعجن كل مكونات العجينه مع بعض وتركها ترتاح قليلا
نفرد العجينه على الطاوله ونقطعها بقطاعه دائريه الىدوائر متساويه 14 قطعه 7 قاعده و7 غطاء
ناحد كل قطعه وحدها ونضع عليها قرص اللحم النئ والبيض والطماطم والجبنه ثم نغطيها بقطعه عجين احرى ونقفلها من الاجناب بحيث ضغط كل جزء من العجين بين طرفى اصبعين من يديك حتى تصبح مثل قرص الشمس وندهن الوجه بالبيض ونرش عليه حبة البركه ويدحل للفرن على درجة 190ويترك حوالىساعه الاربع حتى تنضج وينضج اللحم ومااااااااااا تحافى من اللحم لانه يطلع مستوى ميه الميه
وهذا شكله النهائى
لا بأس من التعرض للأشعة الشمسية ضمن إطار المعقول والمقبول، فهذه الأشعة مفيدة في بعث الدفء، وفي تحسين الحال النفسية والمعنوية، وفي صنع الفيتامين «د» الضروري لامتصاص الكلس ونشره في العظام والأسنان، وفي مداواة بعض الأمراض الجلدية.
لكن هناك من يبالغ في التعرض لأشعة الشمس، طمعاً في نيل البشرة البرونزية، ظناً بأن هذا الاسمرار هو أمر صحي وطبيعي، غير أن الحقيقة ليست كذلك أبداً، فالاسمرار ما هو إلا صرخة إنذار يطلقها الجلد دفاعاً عنه لحماية نفسه من أضرار أشعة الشمس… ولكن لا حياة لمن تنادي، فالمولعون بالشمس، يمعنون في التعرض لأشعتها، فاتحين الباب على مصراعيه لحدوث تغيرات طارئة تجعل الجلد في حال يرثى لها، إضافة الى زيادة خطر التعرض لسرطان الجلد، واحتمال الإصابة بالضربة الشمسية.
ضربة الشمس
ما هي ضربة الشمس وما هي الظروف التي تعرض أحدنا<لاسمح الله >كي يصاب بمثل هذه الضربة؟
في البداية سنتكلم قليلاً عن فيزيولوجيا الجسم:
يقوم الجسم بالمحافظة على الحرارة الداخلية له بواسطة عاملين مهمين هما
1_تغيير كمية الدم المتدفقة الى الجلد :
إذا ارتفعت الحرارة ……. تزداد كمية الدم الواردة الى الجلد…….ومن ثَم تنخفض الحرارة مرة تانية .. والعكس بالعكس
2_التعرق:
وظيفته تخفيض حرارة الجسم
لكن
الجو حار كتير ورطب ويوجد صغير <<مثلا">> نزل للعب أو يقوم بعمل يتطلب منه الوقوف فترة طويلة تحت الشمس ياترى ماذا سيحصل……
في هذه الحالة تقوم الأوعية الدموية في الجلد بالتوسع ويزداد تدفق الدم الى الجلد{وبالتالي نقصان كمية الدم في الأنسجة العميقةوالعضلات}ثم يبدأ الجسم بافراز العرق وبما ان الجو رطب فالعرق لن يتبخر وحرارة الجسم تنخفض تنخفض وهكذا سندخل بحلقة مفرغة والتي نتيجتها فقدان الماء والأملاح من الجسم
اذا"… امرآن هامان يحدثان
1- نقصان كمية الدم الموجودة في الأنسجة العميقة والعضلات
2-فقدان كميات كبيرة من الماء والأملاح
والأن…. حسب درجة النقصان والفقدان رح تظهر الأعراض التالية:
* التقلصات الحرارية :
عبارة عن الآم بسيطة وتقلصات في العضلات الهيكلية
والفقدان هنا بكون بسيط للماء والأملاح
*الاعياء الحراري:
اعياء وتعب شديدين والتقلصات العضلية تصبح أشد
طبعا"الفقدان هنا رح يكون اكتر
لكن………..
في التعدادين السابقين تكون درجة حرارة الجسم مازالت طبيعية
*الصدمة الحرارية {ضربة الشمس}:
حالة متقدمة وخطيرة يحدث فيها
-ارتفاع حرارة الجسم فوق ال40 درجة
-صداع وغثيان
-غشي وسبات وأحيانا"نوب صرعية
-انتصاب اشعار وضعف بالأطراف
قد تؤدي احيانا" الى أزمة قلبية أو فشل كلوي أو cva( حادث دماغي وعائي أي قالج شقي)وأحيانا" الوفاة في حال المعالجةغير الصحيحة.
التدبير ( المعالجة):
يتم تدبير الضربة الشمسية وفقاً للنصائح الآتية:
1 – حمل المصاب بعيداً من وهج الشمس الى مكان ظليل، أو بارد إن أمكن.
2 – نزع ثياب المريض.
3 – محاولة تبريد جسم المصاب باستعمال إسفنجة مغموسة بالماء، أو برَش الجسد بالماء البارد، أو بالاستعانة بمروحة إذا توافرت. ولكن يجب التحذير هنا من استعمال الثلج أو تغطيس المريض في حوض ماء بارد فوق العادة، فهذان من شأنهما أن يقودا الى حدوث تشنج في الأوعية الدموية، وبالتالي الى تفاقم الحال الصحية نحو الأسوأ.
4 – نقل المريض الى أقرب مركز إسعافي، تفادياً لوقوع الاختلاطات وما أكثرها، من بينها الصدمة، وتلف الخلايا، والتورم في المخ، واضطرابات في تخثر الدم.
إن كبار السن والأطفال الصغار هم من أكثر ضحايا الضربة الشمسية، ولكن هناك عوامل تساعد على حدوث الضربة، مثل ارتداء الملابس الضيقة، وضع الزيوت والكريمات الموضعية التي تعرقل تعرق الجسد، والجو الرطب، والتهوية غير المناسبة، وتناول بعض الأدوية، والإصابة بعدد من الأمراض كالعلل القلبية والرئوية، والبدانة المفرطة.
ما العمل للوقاية من ضربة الشمس؟
إن أفضل شيء يمكن فعله لتفادي الوقوع تحت رحمة الضربة الشمسية وعواقبها الثقيلة، هو التقيد بالنصائح الآتية:
– اللجوء الى الظل عندما تكون أشعة الشمس قوية.
– ارتداء ملابس قطنية خفيفة وفضفاضة وفاتحة اللون.
– وضع قبعة على الرأس أو استعمال المظلة الشمسية.
– شرب السوائل في شكل منتظم ومستمر.
– الامتناع عن استعمال الزيوت والكريمات التي تسد مسام الجلد، فتمنع التعرق الضروري للحفاظ على حرارة الجسم ضمن الحدود الطبيعية.
– تناول أغذية غنية بمعدن السيلينيوم (ثوم، بصل، ملفوف، قنبيط، حبوب كاملة) وفيتامين بيتاسكاروتين (جزر، مشمش، فواكه جافة، بقدونس) والفيتامين e (ملفوف أحمر، لوز، عنب…)، فهذه العناصر لها أهمية كبرى، إذ تساعد في تعزيز دفاعات الجلد وحمايته من أذى الأشعة الشمسية.
– تجنب الاعمال و التمارين المجهدة في الجو الحار.
في المختصر المفيد، ان التعرض لأشعة الشمس لفترات طويلة وسط جو حار يؤدي الى ارتفاع مضطرد في حرارة الجسم، وكلما كان الارتفاع شديداً كان الخطر ماحقاً، فإذا ترافق هذا الارتفاع مع شل في ميكانيكية التعرق، فإن هذا سيقود الى خلل طارئ في عمل الأجهزة الحيوية كالقلب والرئة والكلية والدماغ والكبد. وإذا بلغت حرارة الجسم 41 الى 42 درجة مئوية، فإن المضاعفات ممكنة جداً، وقد تقود الى الوفاة، من هنا أهمية التشخيص المبكر لإعطاء العلاج المناسب بالسرعة المناسبة من أجل إنقاذ حياة المصاب.
تحياتي
من المضاعفات المحتملة لضربة الشمس هي الصدمة، وهي حالة ناجمة عن خسارة مفاجئة من تدفق الدم. علامات الصدمة تشمل ضغط الدم المنخفض جدا، ازرقاق الشفاه و الأظافر , برودة الجلد و الإغماء.
و في فترة ساعات من عدم علاج ضربة الشمس تسبب الضرر للدماغ ، الكلى ، القلب والعضلات. هذا الضرر يزداد سوءا عند تأخر العلاج ، و يزداد خطر حدوث مضاعفات خطيرة أو الوفاة.
أعراض ضربة الشمس:
1- ارتفاع درجة حرارة الجسم:
ارتفاع درجة حرارة الجسم حتى 104 فهرنهايت ( 40 درجة مئوية) أو أعلى هو علامة رئيسية من علامات ضربة الشمس.
2- عدم التعرق:
في ضربة الشمس الناجمة عن الطقس الحار، يكون الجلد حار وجاف عند لمسه. ومع ذلك، في ضربة الشمس الناجمة عن ممارسة التمارين الرياضية الشاقة في الجو الحار ، قد يكون الجلد رطب.
3- الغثيان والقيء
4- احمرار و توهج الجلد
5- زيادة سرعة التنفس
6- تسارع ضربات القلب
7- الصداع
8- التشنج ، الهلوسة ، و صعوبة الكلام أو فهم ما يقوله الأخرين.
9- فقدان الوعي
10- ضعف و تشنج العضلات.
العوامل التي تزيد خطر الإصابة:
1- صغر أو تقدم السن:
القدرة على التعامل مع الحرارة الشديدة يعتمد على قوة الجهاز العصبي المركزي. في صغار السن جدا، حيث يكون الجهاز العصبي المركزي ليس متطور تماما، وكبار السن فوق 65سنة ، حيث يتميز الجهاز العصبي المركزي بالضعف ، الأمر الذي يجعل الجسم أقل قدرة على التكيف مع التغيرات في درجة حرارة الجسم ، هذه الفئات العمرية عادة ما يكون لديها صعوبة في الحفاظ على الرطوبة، مما يزيد أيضا من خطر الإصابة بضربة الشمس.
2- القابلية الوراثية
3- الحالات التي تتطلب بذل الجهد في الطقس الحار، مثل العمل الشاق أو ممارسة كرة القدم أو أي رياضة لساعات طويلة في الطقس الحار.
4- التعرض المفاجئ للطقس الحار جدا.
5- بعض الأدوية:
بعض الأدوية تزيد خطر الإصابة بضربة الشمس مثل الأدوية التي تعالج ارتفاع ضغط الدم و مدرات البول , حاصرات بيتا ، بعض الأدوية النفسية (مضادات الإكتئاب و مضادات الذهان ) ، والمنشطات غير القانونية مثل الامفيتامين والكوكايين.
6- بعض الظروف الصحية:
بعض الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب أو أمراض الرئة. الناس الذين يعانون من زيادة الوزن جدا، يجدون صعوبة في الانتقال أو نقص اللياقة البدنية قد تزيد خطر الإصابة.
العلاج و الإسعاف الأولي:
يعتمد علاج ضربة الشمس على تبريد حرارة المصاب حتى تعود لوضعها الطبيعي, و بالتالي يتم الحفاظ على صحة الدماغ و وظائف الجسم الحيوية ، يتم العلاج و الإسعاف الأولي بالخطوات التالية:
– ابعاد المصاب عن اشعة الشمس و وضعه في مكان مظلل أو مكيف.
– تبريد حرارة المصاب و ذلك من خلال إزالة الملابس الغير ضرورية ، وضع المصاب في حمام بارد أو وضع الماء البارد على جسمه.
– مساعدة المصاب على شرب كمية من الماء البارد إن أمكنه ذلك.
– قد يصف الطبيب الأدوية التي تقلل من الإرتعاش، حيث أن عملية التبريد تسبب الإرتعاش ، و الإرتعاش أو الإرتجاف يزيد حرارة الجسم و يجعل العلاجات المستخدمة أقل فعالية ، لذلك قد يصف الطبيب مرخيات العضلات مثل البينزوديازيبين.
1- ارتداء ملابس فضفاضة فاتحة اللون أثناء التعرض للشمس ، فالملابس الغامقة تمتص اشعة الشمس في حين أن الملابس الفاتحة تعكس اشعة الشمس.
2- شرب كمية كافية من السوائل.
3- توخي الحذر عند تناول أي من الأدوية التي تؤثر في قدرة الجسم في الحفاظ على رطوبته و التخلص من الحرارة.
4- محاولة تجنب التعرض لأشعة الشمس لفترة طويلة ، و البقاء قدر الإمكان في الأماكن المظللة و جيدة التهوية.
5- عدم ترك أي شخص و خصوصا الأطفال أو كبار السن في سيارة مغلقة لفترة طويلة في الطقس الحار، فهو سبب شائع مرتبط بارتفاع درجات الحرارة ووفيات الأطفال.
6- تجنب ممارسة الأنشطة الرياضية في الطقس الحار ، و عمل جدول زمني مناسب للممارسة التمارين في الصباح الباكر أو في المساء ، مع الحفاظ على شرب كمية كافية من السوائل.
يبدو ان لاشعة الشمس
تأثيرا وقائيا اذ انها تحفز انتاج الجسم لفيتامين د الذي يساعد في محاربة انواع السرطان الداخلي خاصة تلك المتعلقة بالقولون والبروستاتا.يقول ريتشارد سيتلو، من مختبر بروكهيفين الوطني في ابتون في نيويورك: "يعتبر التعرض لاشعة
الشمس لفترات بسيطة افضل من عدم التعرض لها على الاطلاق. ولا يخفف فيتامين د من الاصابة بامراض السرطان الداخلية فقط لكنه قد ينقذ حياة الكثيرين".لقد فحص الفريق الارقام العالمية لحالات الاصابة بالسرطان ومعدلات النجاة منه، وكيف ان هذه الارقام تختلف عند التعرض الى اشعة
الشمس بكميات متفاوتة. واكتشفوا ان ضوء الشمس ينقذ ارواح الكثيرين لان اولئك الذين يعيشون في اماكن تتعرض الى اشعة الشمس بكثرة يتمتعون بوقاية من انواع معينة من السرطان (بسبب فيتامين د) الا ان الفائدة تتنوع باختلاف المناطق اذ تتراوح معدلات النجاة من امراض القولون والبروستاتا والثدي والرئة بين 20 و50% في المناطق المشمسة بالقرب من خط الاستواء مثل استراليا اكثر منها في المناطق المظللة الشمالية مثل النرويج.ويحذر آخرون من الاسترخاء تحت اشعة الشمس، فيقول دايفيد فيشر، مدير برنامج سرطان الجلد في كلية الطب بجامعة هارفارد في بوسطن، ماساتشوستس: "تنتابني مخاوف من اشعة
الشمس فوق البنفسجية ومن اعتبارها مصدرا يرفع من معدلات الفيتامين د".ويضيف ريتشارد غالاغير، من وكالة السرطان في كولومبيا البريطانية في فانكوفر، كندا انه من المرجح ان تعود اسباب تحسن حالات النجاة من السرطان الى عوامل اخرى بخلاف الفيتامين د، مثل البرامج التي تكشف عن السرطان، وينصح بتناول مكملات غذائية تحتوي على الفيتامين د.
ودمتم بألف صحة وعافيه
موفئيييييييين
فوائد طبية للمشي حافي القدمين
تؤكد الدراسات الحديثة على أهمية المشي بقدمين حافيتين وأن لهذه الرياضة فوائد طبية عديدة، وربما نعجب أن النبي أمر بذلك،
لنقرأ….
في بحث علمي حديث تبين أن معظم الذين يعانون من آلام القدمين أن سبب ذلك هو لبس الحذاء دائماً، ولذلك فإن العلاج المثالي هو المشي حافي القديم لمدة ربع ساعة كل يوم. ويقول الباحثون إن المشي بهذه الطريقة على العشب أو الخشب أو التراب، ينشط الأوعية الدموية ويحافظ على الشكل الطبيعي للقدم ويقوي عضلات الساق ويهدّئ النظام العصبي.
وفي تقرير بثته وكالة الأنباء الألمانية تبين أن المشي بدون حذاء (حافي القدمين) على شكل نزهة يعالج آلام القدمين، بل هو عادة ضرورية للحفاظ على سلامة القدمين وعلى الشكل الطبيعي لهما، فالحذاء يسبب ضغطاً على جوانب القدمين وبالتالي يعيق حركة الدم في الأوعية، ولذلك ينصح الأطباء المريض بممارسة رياضة المشي حافياً لأن هذا النوع من أنواع الرياضة ينشط مراكز حيوية في أسفل القدمين مما يؤدي إلى تنشيط الدورة الدموية وعلاج الدوالي.
المشي بقدمين حافيتين يساعد الأطفال على علاج تشوهات القدم والأقدام المسطحة ويمد الجسم بحيوية إضافية ويزيد القدرة على العمل ويرفع مستوى الطاقة في الجسم. ويعالج أيضاً التهاب المفاصل. وفي دراسة أجريت عام 1992 تبين أن الأطفال الذين يلبسون الأحذية باستمرار يزيد احتمال الأقدام المسطحة لديهم بثلاثة أضعاف، وتبين أيضاً أن الأحذية الضيقة يمكن أن تسبب تقوس الساقين للأطفال.
وسبحان الله! في كل اكتشاف علمي لابد أن نجد إشارة قرآنية أو نبوية له، فقد كان النبي يوصي أصحابه بممارسة هذا النوع من أنواع المشي فقد روي عن أحد أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
(كان النبي يأمرنا أن نحتفي أحياناً) [رواه أحمد].
أما الإشارة القرآنية ففي قصة سيدنا موسى عليه السلام عندما وصل إلى المنطقة المقدسة، يقول تعالى: (فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى) [طه: 12]. ولا يخفى على أحد أننا نحن المسلمين نمارس هذه "الرياضة" أثناء دخولنا إلى المسجد، حيث يدخل المؤمن حافياً خمس مرات كل يوم ولو حسبنا مجموع المسافة التي يمشيها المؤمن داخل المسجد (وبخاصة إذا كان المسجد كبيراً) فإنها كافية كل يوم لكسب فوائد هذه الرياضة
اتتمنى انها تعجبكم الفائده+التقييم
او اعمل مسك
زبادي – 2 معلقة دقيق – 2 معلقة لبن – 2 معلقة عسل
هذا المسك معمول خصيصا لملكة بريطانيا هو يوضع ليلا يغذي البشرة فحتي لو تعرضت لشمس اثوبيا لن تسمر ابدااااااااااااا
اصنعي بنفسك واقي من الشمس بمواد طبيعية تحتوي منتجات الوقاية من الشمس غالباً على مواد البروبيل والمركبات الكيميائية الأخرى المشكوك فيها، أما بالنسبة للمنتجات الطبيعية فتتواجد غالباً بأثمان غالية جدًا، لذالك نقدم لكم اليوم وصفة طبيعية صحية وسهلة تمكنك من صنع واقي من الشمس في المنزل.
المكونات:
كوب من زيت الزيتون أو أي زيت طبيعي آخر 28 غرام من شمع العسل النقي ملعقة من محلول usp أو أكسيد التيتانيوم الطريقة قومي بتسخين كوب من زيت الزيتون على نار هادئة. قومي بتقطيع شمع العسل إلى قطع صغيرة حتى يسهل ذوبانه.
حركي الخليط باستمرار مع زيت الزيتون الساخن حتى يذوب جيدًا. ارتدي قفازات للسلامة بالإضافة إلى قناع على وجهك ثم أضيفي ملعقة من محلول usp أو أكسيد أزيلي الآن الخليط من الفرن واسكبيه في وعاء من السيراميك بحيث يسهل تغطيته.
اتركي واقي الشمس يبرد ثم احفضيه في مكان بارد وجاف حتى لا يتفاعل ويفسد.