التصنيفات
الجادة و النقاش

هل فاقد الشيء لا يعطيه ؟؟

السلآم عليكم ورحمة الله وبركاته
صبآح / مسآء
الخير للجميع
اليوم وأنا جالسه أفرفر في المنتديات
شفت هالموضوع قلت خليني آطرحه وآشوف ردودكم

هل فاقد الشيء يعطيه؟؟!
سواءً كان حنان أو حب
يعني مثلاً بنت أمها ما أعطتها وهي صغيره
ممكن لا من كبرت وتزوجة وجابت
طفل ما تعطيه؟؟!
كانت أجابه ألاغلبيه :ب لالالالالالالا تعطي

آما رآي آنا :نعم تعطي لانها بتعوض الي ما أخذته
من أمها في بنتها وما راح تحرمها من الحب
والحنان الي أنحرمة منه

أتمنى أني وصلت المعلومه
وب أنتظار ردودكم
ونقاشاتكم




انا برأي انو يعطيه
لان بعرف كتير ناس
فاقدة حب واعطتو
يسلمو حبيبتي للطرح الرائع

<a href="http://www.sweetim.com/s.asp?im=gen&lpver=3&ref=11" target="_blank"><img src="http://cdn.content.sweetim.com/sim/cpie/emoticons/000203FB.gif" border="0" title="Click to get more." ></a>



شكرآ ع المرور الآكثر من رآئع
نورتيني يآقمر




بالنسبة ليا بعطي اكثر من المتوقع لاني مابغى يحصلو الي حصلي



ومشكورة على الموضوع الرائع



التصنيفات
منوعات

ليش هذا الشيء غريب

شيء غريب
كيف أننا نرى ال 100 ريال كبيرة عندما نأخذها إلى المسجد، وصغيرة جداً عندما نأخذها إلى السوق!..

شي غريب
كيف أننا نرى ساعة في طاعة الله طويلة، ولكن ما أسرع التسعين دقيقة في مباراة كرة قدم أو ثلاث ساعات على النت أو التلفزيون!.

شي غريب
كيف أنه من المجهد قراء ة جزء من القرآن الكريم، وكيف أنه من السهل قراء ة رواية مختارة من 200 إلى 300 صفحة!..

شيء غريب
كيف أننا نتقبل ونصدق ما تقوله الجرائد، ولكن نتساء ل عن ما يقوله القرآن الكريم!.

شيء غريب
كيف أننا نتقبل ونتبع أحدث أساليب الحياة، لكننا ندير ظهورنا لسنة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام!..

شيء غريب
أننا لا نستطيع التفكير في قول أي شيء عند الدعاء، ولكننا لا نواجه صعوبة في التفكير في قول أي شيء عند التحدث إلى صديق!..

شيء غريب
كيف تبدو طويلة قضاء ساعتين في المسجد، ولكن كم هي قصيرة عند مشاهدة فيلم سينمائي!..

شيء غريب
رغبة الناس في الحصول على المقعد الأمامي في أية لعبة أو حفلة، ولكنهم يتزاحمون للجلوس في مؤخرة المسجد!..

شيء غريب
كيف أننا نحتاج إلى مدة طويلة ونواجه صعوبة في حفظ آية أو آيتين من القرآن الكريم، ولكن في مدة قصيرة وبسهولة نحفظ الأغاني!..




شيء غريب لو ان موضوعا بهذا الجمال لا يتلقى مئة رد و فورا …

شكرا لك …




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأوركيده خليجية
شيء غريب لو ان موضوعا بهذا الجمال لا يتلقى مئة رد و فورا …

شكرا لك …

بارك الله فيكي هذا شرف لي يا اختي تسلمي على كلامك




خليجية




خليجية




التصنيفات
ادب و خواطر

حذائي هو الشيء الوحيد الذي يلمع في حياتي

قالت لي أمي انكِ تشبهين جدك
بينما كان جدي يقول انكِ لاتشبهين أحدآ
انت ايها الزمن
رميتني وسط حفرة من الاوضاع
والاعقاب المنطفئة
فكانت حياتي تدخن ايامها
لماذا تصبحين رائعة جدآ وزجاجية
حينما اتكم عنكِ
هل تريدين ان تقنعيني ان كل هذا الدخان الذي تصاعد منكِ
كان لأجلي..؟
جدي هو الاخر وجدوه مغرمآ بمنفضة..
ست ست ست
اشارت المعلمة..قومي
ست لا..لم أرفع يدي
منخفضة انا وأكره المرتفعات
فحذائي هو الشيء الوحيد الذي يلمع في حياتي..



مشكوره أختي على الطرح ,
[ مقدمه حزينه و مضحكه , شر البلية مايضحك ]

موفقه ان شاء الرحمن
أختج




مشكورة ع المرور عزيزتي
نورتي الصفحة..



خاطرة رائعة، يسلمو



خليجية
تسلم هالآيدين
يدين ماتمسهآ النار يآرب
طرح رآآقي ورآآآآئع
ابدآعْXآبدآع
مآنحرم يآأآرب

خليجية




التصنيفات
منوعات

صفحة مخصصة لأحلى القصص .فيها من العبر الشيء الكثير

السلام عليكم ولرحمة الله تعالى وبركاته

ان شاء الله سوف نقوم هنا بوضع قصص واقعية نأخد منها العبرة و الموعظة الشيء الكثير
يله أخواتي شاركوني ومن لديها قصة واقعية تقوم بوضعها ليستفيد منها الناس و تعم الفائدة
لا تبخلوا على ساحتكم بمثل هده القصص
انتظر انضمامكم




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قصه تحكي واقع مؤلم !!!!
(((اتركم معها )))
اكتب بحبر وريدي وبقلم آهاتي لكل من يسمع آهاتي وأنيني وأشواقي…
أنا شاب فارق أهله من زمن بعيد وبعد العودة لم أجد سوى ثراهم ..
وها انا أبحث وأبحث وابحث ولكن دون جدوى…
أرجو من الله عز وجل ان يرثي قلبي ويرحم آهاتي وحزني …
يا يمه كل ما فيني ينادي لك أنا ندمان
طلبتك قولي سامحتك وردي لوجهي بسماتي
أنا أدري قلبك الطيب كسرته بصدمة النكران
غلطت وغلطتي هذه تعيّر كل غلطاتي
نادتني بكل حنان ولطف.. تعال يا "فلان" تعال يا بني..
تعال
اترك عنك هذا الجهاز..
تعال
أريد ان أتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني..
تجاهلتها وكأني لست المُنَادى..
صحيح أنا "فلان"
ولكن ماذا تريد بي الآن!!
أنا مشغول بهذا الشرح الذي سأغنم من بعده الاجر العظيم!! نعم فهو في خدمة الغير!!
ولكن الشوق فيها انهضها.. تهادت حتى وصلت إلى "غرفتي"
وبنظره مثقله رفعت عيني من "شاشتي" والتفت نحوها..
وبكل "ثقل" مرحباً بكِ.. انظري هذا شرح أعده للناس (حتى تفهم أني مشغول)
ولكنها جلست تنظر لي.. نعم تنظر لفلذة كبدها كيف يسعى خلف الخير وهو بجواره!!
لحظات..
وإذا باب يُقفل.. التفت فإذا بها غادرت…
لا بأس سآتيها بعد دقائق.. اعيد لها ابتسامتها!!
وأعود لعملي و "جهازي"
فقدت الراحة من بعدك فقدت الطيبة والحنان
بدونك راحتي غاية بيديك هذي راحاتي
أنا وَسِيدَ الشقا والهم من بعدك غدينا اخوان
يجيب همومي هالعالم ويرميها بمتاهاتي
لحظات..
نعم ماهي إلا لحظات..
واتحرر من قيودي.. وانتقل للبحث عن "أمي"
وجدتها..
نعم وجدتها.. ولكنه متعبة…
مريض’.. لم أتمالك نفسي..
دموعها تغطيها..
وحرارة جسدها مرتفعة..
لا…. لابد أن أذهب بها إلى "المشفى"
وبصورة سريعة.. إذا بها تحت أيدي "الأطباء"
هذا يقيس.. وتلك "تحقن" والباب موصد في وجهي.. بعد أن كان..
موصداً في وجهها
يأتي الطبيب:
الحاله حرجة..
إنها تعاني من آلأم شديد في قلبها..
يجب أن تبقى هنا!!
و" بِرّاً " مني قلت:
إذاً أبقى معها..
لا…. اتني ك"لطمة" آلمتني..
لا.. حالتها لا تسمح بأن يبقى معها أحد..
سوى الأجهزة و"طاقمنا الطبي"
أستدير..
وكاهلي مثقلٌ بالهم..
واقف بجوار الباب..
أنا الآن أريد أن ((اتسامر معك.. اشتقت لأحاديثك.. وليس عندي ما يؤنسني..))
صدقت يوم قلتِ ليت ِدِين اليوم بس تندم
رميتك في بدايات يروموني في نهاياتي
أنا من شالك بإيده رماكِ فأسفل البركان
نخيتيني وطلبتيني ولا حصّلتي نخواتي
بقيت في الإنتظار..
أتذكر.. كم أنا أحبها!!
مازال لدي الكثير لأخبرها به!!
نعم.. هي لا تعلم أني الآن عضو شرف في موقع!!
ولا تعلم أني مشرف في آخر!!
هي لا تفهم كيف أن المحترف في "الحواسيب" هو شخص مهم!!
لم أشرح لها كيف أني علّمت إخوتي حتى يُشار لهم بالبنان!!
هي..
لا… بل أنا لم أخبرها..
لم أجلس معها.. ضاعت اوقاتي خلف الشاشات..
بكل برود.. قلت:
سأعوضها حالما "تتحسن" حالتها..
وعبثاً صدقت ما أردت !!
اغفو برهة..
واستيقظ على خطوات مسرعات..
التفت هنا وهناك..
إنهم يسرعون..
إلى أين…
لا
لا
إنهم يتجهون إلى غرفة "امي"
اترك خلفي "نعالي"
وأسابق قدري.. لأصل وإذا بالغرفة مظلمة!!
والجميع يخرجون..
لا.. مالذي حصل!!
بكل هدوء.. يأتي ليصفعني صفعة أخرى.. أشد من التي قبلها..
{عظّم الله أجرك.. وغفر لها}
لا..
هل مات أمي!!
كيف تموت وأنا لم أخبرها ما أريد!!
كيف..
أريد أن اضمها..
أن اخدمها..
أن "اسولف" معها..
أريد أن.. "اطبع" على جبينها قبلة حارة.. لا "يبّردها" سوى سيل الدمعات..
أمي
أمي
امي.. عودي لي
يا يمه يالله ضميني ودفيني بها الاحضان
انا ادري فيكي مشتاقه وهمك بس ملاقاتي
يا يمه حيل ضميني أبي ارتاح أنا تعبان
تعبت أهرب من اذنوبي ابيك آخر مسافاتي
ابي أسمع منك اي كلمه لصوتك مسمعي ولهان
ابي أسمع يمه بصوتي ابي اذكر فيه نشواتي
اشوفك ساكته يُمّه غفيتي وإلا أنا غلطان
غفيتي يا بعد عمري تعبتي من مواساتي
يا يمه طالبك قومي إذا لي في عيونك شان
اشوف الموت بعيونك عساها تخيب هقواتي
تعالوا يا بشر شوفواأنا محتار انا تلفان
أنا أمي مدري وش فيهاأنا مدري أنا حاتي
شيلوا امي انا ماتت لالالا ترى غلطان
أنا امي ما تخليني على حزني وناتي
أنا امي قلبها طيب ولايمكن تبكي انسان
انا امي ما تبكيني ولا تتمنى آهاتي
يا يمه صح ما متي؟وصح الموت ما حان؟
إذا مِتّي أنا بعدك أبقضي وين ساعاتي
يا يمه قومي يا يمه وقولي الموت لا ما كان
أنا جيتك وأنا ناوي ابدأ فيك جناتي
تركتيني ومتِّ ليه تركتيني وانا غرقان
ولا "مسموح" يا وليدي ولا تلعنك لعناتي
أنا الجاني وانا المجني وأنا المخطي وانا الندمان
تركتيني على نارياعذب فيك زلاتي
ولاني مرضيٍ ربي ولاني تابع الشيطان
أنا بعدك ترى ما بي نهاياتي و بداياتي
يا يمه منتهي جيتك وكلّي مرتجي غفران
وشفت الناس تلعني تحذرني من الآتي
لم أتمالك نفسي وانا استمع لهذا النشيد.. وافكر بمثل هذه القصص.. إلا أن اسبل الدمع على وجنتي..
وأن انطرح بين يدي "امي" مقبلاً يديها وقدميها..
دمت لي.. ودمت لكِ..
ألا تستحق أمك أن تفزع الآن (حتى ولو طالت المسافة) وتطبع عليها قُبَلاً حارة!!
أوصيكم ونفسي بتقوى الله وبر الوالدين.




يحدثني أحد الأخوة من طلب العلم يقول : كان لدي مجموعة من الأخوات الكريمات .. أقوم بتدريسهن بعض المتون العلمية في مركز من المراكز النسائية ..

يقول : أقدم أحد الشباب الأخيار لخطبة واحدة منهن .. وفي ليلة زواجها .. بل وبعد صلاة العشاء .. وبينما أنا في مكتبتي .. وإذا بها تتصل علي .. فقلت في نفسي : خيرا إن شاء الله تعالى ..

وإذا بها تسأل عن حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه أبو هريرة أن النبي عليه الصلاة والسلام قال " رحم الله رجلاً قام من الليل فصلّى فأيقظ امرأته فإن أبى نضح في وجهها الماء ورحم الله امرأة قامت من الليل فصلّت فأيقظت زوجها فإن أبى نضحت في وجهه الماء " ..

أتدرون لماذا تسأل ؟ .. هي تسأل هل من المستحسن أن أقوم بأمر زوجي بصلاة الليل ولو كانت أول ليلة معه ..
يقول هذا الأخ : فأجبتها بما فتح الله علي ..
فقلت في نفسي : سبحان الله تسأل عن قيام الليل في هذه الليلة وعن إيقاظ زوجها ..

ومن رجالنا من لا يشهد صلاة الفجر في ليلة الزفاف ! ..

ولا أملك والله دمعة سقطت من عيني فرحاً بهذا الموقف الذي إذا دلّ على شيء فإنما يدل على الخير المؤصل في أعماق نسائنا ..
حتى يقول : كنت أظن أن النساء جميعاً همهن في تلك الليلة زينتهن ولا غير ..

وأحمد الله تعالى أن الله خيّب ظني في ذلك وأراني في أمتي من نساءنا من همتها في الخير عالية ..

……….

من شريط ( المرأة والوجه الآخر للشيخ خالد الصقعبي ).




في ذات يوم أسود في أحد الأسواق التجارية وفي مدينة الخبر شرقي السعودية كنت جالساً في أحد المقاهي (coffee shop) أشرب القهوة وأقرأ جريدتي المفضلة فإذا بفتاة جميلة جذابة تتغنج في مشيتها تمر من أمامي وهي تناظرني
فإذا بي أقوم واقفاً وأمشي خلفها من غير شعور ، فإذا بها تدخل أحد المحلات فلم أستطيع أن ادخل خلفها وذلك خوفاً من رجال الهيئة وليس خوفاً من الله ( والعياذ بالله ) فادارت وجهها إليّ وأشرت بيدها البيضاء الجميلة الناعمة المذهبة بالخواتم والألماس ومن غير شعور دخلت المحل وقالت لي بكل أدب لو سمحت ممكن الرقم ، فأمليته عليها شفهياً وهي تسجله في الجوال الذي ظهر لنا في هذا العصر وجلب لنا المصائب والمشاكل .

وبعدها بساعات آخر الليل هاتفتني وبدأنا بالكلام الحلو والإعجاب من كل الطرفين وقالت لي أنها مطلقة وسيدة أعمال وتملك أموالاً وتبلغ من العمر (31 ) عاماً وإذا رأيتها كأنها فتاة بعمر ال ( 18 ) ربيعاً .

وبعد كل هذا الكلام بدأنا بتحديد المقابلات وتقابلنا كبداية في المطاعم ثم المقاهي ، كنت في كل مقابلة لم أستطيع أن أقبلها أو حتى أقبل يديها فزاد تمسكي بها أكثر ، لأني قلت في نفسي أنها شريفة ولم تتعرف على أحد غيري من قبل ولا تريد أن تتعرف على أحد غيري لأني في نظرها الشاب الوسيم وهذا صحيح فأنا على قدر كبير من الجمال .

وفي ذات يوم هاتفتني وقالت لي أريدك في أمر مهم ، فقلت لها أنا تحت أمرك يا حياتي ، فقالت لي أريد أن أقابلك في المطعم الفلاني بعد ساعة ، فقلت أنا قادم على نار ( بل على جحيم ) …

فقابلتها في المطعم ودار الحديث بيننا فقلت لها ماذا تريدين مني يا حياتي أن أفعله ؟؟ فإذا بها تخرج من حقيبتها تذكرة سفر إلى القاهرة بالدرجة الأولى بإسمي وكذلك إقامة لمدة ثلاثة أيام في فندق سميراميس ( خمس نجوم ) ..

وكذلك شيك مصدق بإسمي بمبلغ وقدره عشرة الآف ريال سعودي (10000) ، فقالت لي أريدك أن تذهب إلى القاهرة بعد غد كما هو محجوز في التذكرة الى ذلك الفندق ( الجحيم ) إلى شخص يدعى ( فلآن ) وهذا رقم هاتفه (؟!؟!؟!)

حتى يذهب بك إلى الشركة الفلانية وتوقع نيابة عني معه على كمية من الملابس والأزياء العالمية القادمة من باريس ، وهذه ورقة توكيل مني بذلك ، فارجو منك الذهاب فقلت لها من عيني يا حياتي .

فأخذت إجازة من العمل بعد الشجار مع رئيسي فسافرت في نفس الموعد ( فياليتني لم
أسافر تلك السفرة ) فبعد أن وصلت هناك في الساعة الرابعة عصراً أخذت قسطاً من
الراحة ، وفي تمام الساعة السادسة مساءاً أخذت هاتفي الجوال وطلبت ذلك الرقم (
فياليتني لم أطلبه ) … توقعوا من كان على هذا الرقم ؟؟؟ إنها صاحبتي !!!!!!!

فقلت لها فلانة ؟؟ فقالت نعم بشحمها ولحمها ، هل تفاجأت؟؟ فقلت نعم
فقالت لي أنا أتيت لأشرح لك الأمر أكثر ثم قالت لي تعال إلى الجناح رقم ( ؟!؟!؟! )

فذهبت فوراً وأنا مبسوط فدخلت عليها بالجناح في نفس الفندق وهي شبه في قمة سفورها التي من رآها وهي بتلك الزي لا يستطيع أن يملك نفسه !!!!

لقد زنيت بها ( والعياذ بالله ) ) .

مدّدت إجازتي إلى عشرة أيام ( 10 ) ومكثت هناك كل المدة معها ، وعدنا على طائرة واحدة وفي الدرجة الأولى المقعد بجانب المقعد ونحن في الجو والله يرانا من فوق وكأننا لم نحس بوجوده والعياذ بالله !!!! وأستمريت معها على هذا الحال لمدة سنة ّّّ!!!

كانت تأتي لجمالي وسامتي وإشباع رغبتها الجنسية ليس إلأ .. !!

وفي ذات يوم كنت
أنا وأخي في مدينة الرياض العاصمة الحبيبة .. قدّر الله وحصل لنا حادث مروري فأصيب أخي بنزيف حاد وأنا لم أصب بأي أذى والحمد لله وإنما كدمات خفيفة غير مؤلمة ، تجمهرت الناس علينا وأتى الهلال الأحمر وأسعفنا إلى احد المستشفيات القريبة من الحادث فأدخل أخي غرفة العمليات فوراً وطلب مني الطبيب أن أتبرع لأخي من دمي لأن فصيلتي تطابق فصيلته ..

فقلت أنا جاهز .. فأخذني إلى غرفة التبرع بالدم وبعد أن أخذوا مني عينة بسيطة وفحصها من الأمراض المعدية وكنت واثقا من نفسي ولم يطرأ على بالي لحظتها صديقتي التي جامعتها ، فبعد نتيجة الفحص أتى الطبيب وجهه حزيناً

فقلت له ماذا أصاب أخي يا طبيب ؟؟؟؟ قل لي أرجوك ؟؟

فقال :- يا إبني أريدك أن تكون إنساناً مؤمناً بقضاء الله وقدره ، فنزلت من السرير واقفاً وصرخت قائلاً هل مات أخي ؟؟.. هل مات أخي ؟؟..

فقال لا .. فقلت ماذا إذاً ؟

فقال لي الطبيب :- أن دمك ملوث بمرض الإيدز الخبيث ( فنزل كلامه عليّ كالصاعقة .. ليت الأرض أنشقت وابتلعتني ) .. ولم يقل لي هذا الكلام ، فإذا بي أسقط من طولي على الأرض مغشياً عليّ ، وبعد أن صحوت من هول الصدمة وجسمي يرتعش وهل حقاً أني مصاباً بهذا الداء القاتل يا الله يا الله ومنذ متى وأنا بهذه الحالة ؟؟ وقال لي الطبيب :- أنت غير مصاب ولكنك حامل للمرض فقط وسوف يستمر معك إلى مدى الحياة والله المستعان .

وبعد يومين من الحادث توفي أخي رحمة الله عليه فحزنت عليه حزناً شديداً لأنه ليس مجرد أخ فقط ولكن كان دائماً ينصحني بالإبتعاد عن تلك الفتاة ( صاحبتي ) لأني قد صارحته بقصتي معها من قبل ..فبعد موت أخي بعشرة أيام إذ بصاحبتي تهاتفني تقول لي أين أنت يا حبيبي ؟ طالت المدة فقلت بغضب شديد :- ماذا تريدين ؟

فقالت ماذا بك ؟ فقلت مات أخي بحادث وأنا حزين عليه ، فقالت الحي أبقى من
الميت ولم تقل رحمة الله عليه .. لقسوة قلبها ، فقالت عموماً متى أراك ( ولم تقّدر شعوري بعد ) فقلت لن أراك بعد اليوم ، فقالت لماذا ؟

فقلت لها بصراحة أنا أحبك ولا أريد أن أضرك بشيئ

فقالت ما بك ؟؟ فقلت أنا حامل مرض الإيدز فقالت كيف عرفت ذلك ؟؟ فقلت عندما أصبنا بالحادث أنا وأخي رحمة الله عليه ( فقلت لها القصة كاملة ) ..

فقالت لي هل أتيت فتاة غيري ؟ قلت لها لا .. وأنا صادق ثم قالت هل نقل إليك دم في حياتك ؟ فقلت لها أيضاً لآ ..

قالت إذاً قد تحقق مناي قلت لها غاضباً ما قصدك يا فلانة ؟؟

فقالت اريد أن أنتقم من جميع الشباب الذين هم من كانوا السبب في نقل المرض لي وسيرون ذلك وأنت أولهم والبقية من أمثالك في الطريق !!! وبعدها بصقت في وجهي وأغلقت السماعة .

فقلت حسبنا الله ونعم الوكيل عليك يا فتاة الإيدز ، وكلمات أخرى لا أريد أن أذكرها حتى لا أجرح مشاعركم فانا اليوم أبلغ من العمر (32 ) عاماً ولم أتزوج بعد وأصبت بهذا المرض وأنا في ال (29 ) من عمري وكنت لحظتها مقدم على الزواج ( الخطوبة ) وإلى هذا اليوم والدتي وإخوتي يطالبوني بالزواج ولكني أرفض ذلك لأني حامل للمرض الخبيث وهم لا يدرون ولا أريد أن أنقله إلى شريكة حياتي وأطفالي ، علماً بأني أكبر إخوتي والدي رحمة الله عليه كان يريد أن يفرح بي ولكنه توفي وأنا في ال ( 29 ) من عمري ولم أحقق حلم والدي ..

حتى زملآئي في العمل يكررون علّي دائماً بأن أتزوج فأنا اليوم متعب نفسياً ونزل وزني إلى ( 55 ) كيلو بعد أن كان قبل المرض ( 68 ) كيلو .. كل ذلك من التعب النفسي والكوابيس المزعجة من هذا المرض الخبيث الي لا أدري أين ومتى سيقضي على حياتي فقد تبت إلى الله توبةً نصوحاً وحافظت على الصلوات وبدأت أدرس وأحفظ القرآن الكريم ولو أنه كان متأخراً بعد فوات الآوان ..

فأنا أوجه رسالتي هذه إلى جميع إخواني وأخواتي المسلمين بالإبتعاد عن كل شيئ يغضب الله كالجماع الغير شرعي ( الزنا ) وغير ذلك من الأمور المحرمة .

وهذه نصيحتي أوجهها عبر صفحات الإنترنت وعبر النشرات اقول فيها :- أن الحياة جميلة وطعمها لذيذ وبالصحة والعافية وطاعة الله ألذ .. ..

وليس في لذة دقائق تضيع حياتك وتؤدي بك إلى الجحيم والكوابيس المزعجة وغير ذلك التي أعيش بها اليوم وكل يوم والله المستعان ..

وهذا القصة كتبتها لكم لحبي وخوفي الشديد عليكم من الأمراض الخبيثة …

فارجو منكم التقرب إلى الله أكثر وتقوية إيمانكم به حتى لا يغويكم الشيطان إلى المحرمات والعياذ بالله .

أرجو منكم الدعاء لي بالشفاء وجزى الله خيراً من أعان على نشرهذه القصة
للعبرة
والعظة ..




هذه قصة واقعية حدثت لفتاة عمانية سكنت في عمان .
والذين روا القصة هم أقرب الناس إليها وبعض أفراد عائلتها …
.
بدأت القصة عندما تزوج شاب عماني من امرأة أجنبية ، حيث ظلت المرأة على ديانتها المسيحية لكنها ذهبت لتعيش في عمان مع زوجها ..

وكان الرجل ذا منصب مرموق و مال .. أنجبوا أطفالاً ولكنهم افتقروا التربية …

هذه قصة محزنة لأنها تروي الحقيقة … تروي حقيقة أحد بنات هذا الرجل … وسأطلق على هذه الفتاة اسم (ملاك) ولا يوجد اسم أفضل من ذلك لأنها بالفعل أصبحت ملاكا … !!

عاشت ملاك عيشة مترفة ، وكانت تملك كل ما يتمناه المرء من أشياء … كان لديهم بيت فخم ، المال الكثير ، السيارات ، الملابس … وكل ما يخطر على البال … وفي معظم الأوقات كانت تفعل ما يحلو لها في أي وقت شاءت ..

كان الأب كثير السفر ، والأم غير جديرة بأسم "أم" … وكانت الفتاة تفتقد الحنان … كانت تريد أن تجد من يسمعها ويقضي الأوقات معها … من يفهما و تثق به …

فتوجهت للفتيا اللاتي في نفس مستوى معيشتها (الأغنياء) وكانت تقضي أوقاتها مع أصدقائها أو سماع الموسيقى … بشكل عام … الاستمتاع بالوقت كما يطلقون عليه …

و لم يكن هناك من يمنعهم .. فكانوا يفعلون ما يحلو لهم …

في إحدى العطلات … قروا قضاء بضع أيام في (صلالة) ..
كانوا ( ملاك وصديقاتها وستة شبّان ) .. أخذوا غرفتين … غرفة للشبا و غرفة للبنات …

وكانوا جميعاً يجلسون في غرفة واحدة أو يذهبون للملاهي إلى الساعة الثانية صباحًا ثم يخلدون للنوم ..

هذه مدى الحرية التي كانت تتمتع بها ملاك و صديقاتها !!
على الأقل .. هذا ما كانوا يطلقون عليه ( الحرية ) !!

كان لملاك و صديقتها صديقان ( Boy Friends ) وذهبوا للتمشي ، ثم قروا الذهاب إلى بيت صديقتها لخلوّه … وجلسوا في الصالة لبعض الوقت …

ثم قررت صديقة ملاك الذهاب إلى حجرة مع صديقها وقالت لملاك أنها أيضا باستطاعتها الذهاب إلى أي غرفة شاءت مع صديقها … لكنها فضّلت البقاء في الصالة والحديث معه …

بعد لحظات … نادت الفتاة صديقتها ملاك لتأتي إليها …
فلما ذهبت ملاك و صديقها لينظروا ، إذ الفتاة مع صديقها في منظر يخل بالأدب والحياء !! كانوا مصعوقين !!

صفعت ملاك صديقتها و قالت ( كيف تجرئين !؟ )
ثم خرجت من البيت مسرعة و هي تبكي ..

أحست بشعور غريب لم تشعر به قط .. ولأول مرة في حياتها شعرت أن حياتها بلا معنى أو مغزى ..

كانت تبحث فقط عن مكان يريحها .. كرهت كل شيء كانت تتمتع به في الماضي .. كرهت الموسيقى .. كرهت اللوحات … كرهت البيت و المال .. الملابس … عائلتها … كل شيء .. كرهت كل شيء لأنها لم تجلب لها غير البؤس و العار …

ذهبت لمنزلها لسماع الموسيقى الصاخبة وأصوات إخوتها وهم يلعبون مع أصدقائهم …

كم كرهت تلك الأشياء التي حدثت في منزل صديقتها …
ذهبت لترتاح في غرفتها …

لكنها وجدت تلك الصور و الملصقات و هي تحدق بها .. بدأت بتقطيع الملصقات و تكسير الصور … شعرت بالتعب .. ولكنها أفرغت ما بداخلها ..

والآن حان وقت الصلاة .. ذهبت للصالة لهدوئها كي تصلي ..
أرادت أن تصلي .. لكنها لم تعرف كيف !

ذهبت إلى الحمام واغتسلت لأنها لم تعرف كيف تتوضأ !! ثم وقفت على سجادة صلاة جدتها ..

لم تعرف ما تفعل … فوجدت نفسها ساجدة عليها تبكي وتدعو الله …
ظلت على هذه الوضعية ما يقرب من ساعة …

أفرغت ما بقلبها لخالقها ..

شعرت بارتياح ..

لكن كان هناك المزيد …

ثم تذكرت عمها الذي لم تره من زمن بعيد .. لضعف العلاقات العائلية … كان هو من يستطيع مساعدتها ..

قررت الذهاب إليه ولكنها لم تجد ملابس مناسبه لهذه الزيارة … كانت ملابسها تظهر مفاتنها وأجزاء من جسمها …

حينها تذكرت أن عمتها قد أهدتها عباءة و حجاب وقرآن … لبست ما يليق بهذه الزيارة و نادت سائق جدتها ليوصلها إلى بيت عمها … عندما طرقت الباب خرجت زوجة عمها فارتمت في حضنها باكية … فهمت زوجة عمها بالأمر …

وحضر عمها .. فعلت نفس الشيء ….
لم يعرفها عمها في بادئ الأمر …

لكن بدأ يطمئنها حالما عرف أنها ابنة أخيه وبدأ بالحديث معها … قالت ملاك فيما بعد أن هذه هي أول مرة لها تشعر بالحنان و الحب والاهتمام …

ثم طلبت أن ترى إحدى بنات عمها لتعلمها الصلاة و الوضوء وما يتعلق بالدين …

ثم طلبت منهم عدم الدخول عليها و سألت عمها عن المدة اللازمة لحفظ القرآن …

فقال خمس سنين … فحزنت ..

وقالت … ربما أموت قبل أن تنقضي خمس سنين !

وبدأت في رحلتها … بدأت في حفظ القرآن الكريم …

كانت ملاك سعيده بهذا النمط الجديد من الحياة .. كانت مرتاحة له كليا .. وبعد حوالي شهرين ..

علم الأب أن ابنته ليست في البيت !!! أي أب هذا !!! ذهب الرجل إلى بيت أخيه ليأخذ ابنته فرفضت … ثم وافقت على أن تعيش في بيت جدها لحل الخلافات …

حققت ملاك حلمها بحفظ القرآن … لكن ليس في خمس سنين … و لا ثلاثة سنين .. ولا سنه .. إنما في ثلاثة أشهر … !!!

سبحان الله .. أي عزيمة وإصرار هذا !! نعم حفظته في ثلاثة أشهر …

ثم قروا أن يحتفلوا بهذه المناسبة فدعت الجميع للحضور … كان الجميع فرحين مبتهجين … وعندما وصلوا …

قالوا لهم أنها تصلي في غرفتها … طال الانتظار و لم تخرج !! فقروا الدخول عليها …

وجدوها ملقاة على سجادة الصلاة وهي تحتضن القرآن الكريم بين ذراعيها و قد فارقت الحياة …

فارقت الحياة و هي محتضنة القرآن بجانب القلب الذي حفظه …
كان الجميع مذهولين لوفاتها …

قروا غسلها ودفنها …

اتصلوا بأبيها …

وقد أوصت ملاك جدها بمنع أمها من الحضور إذا لم تغير ديانتها للإسلام … وحضر إخوانها وأخواتها … وبدأوا بغسلها …

كانت أول مرة لابنة عمها أن تغسل ميت … ولكنهم فعلوا .. وقالوا بأنهم أحسوا أن هناك من كان يساعدهم في الغسيل … كانوا غير مرئين !!!

جهزوا الكفن … وعندما أرادوا أن يكفنوها .. اختفى الكفن .. بحثوا عنه فلم يجدوه !! …

ظلوا يبحثون فلم يجدوا غير قماش أخضر في ركن البيت تنبعث منه أروع روائح العطر … فلم يجدوا غيره ليكفنوها به …

إخواني أخواتي تذكروا أن هناك يوم بعث وحساب …

فإما الجنة أو النار …

اعتنوا بأبنائكم وأهلكم و أعطوهم الحب و الاهتمام …

مثل ملاك .. بالرغم من كل ما كانت تملك … لم تشعر بالسعاده قط إلا عندما وجدت طريقها إلى الله …

فعلاً .. لا سعادة بلا إيمان …




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

زوجي يسهر كل يوم مع اصحابه ،وسويت هذا الشيء وارتحت

خليجية

زوجي يسهر كل يوم مع اصحابه ،وسويت هذا الشيء وارتحت..
خليجية
عندما تفهم الزوجه معنى الزواج وتعلم كيف تتعايش معه
تتغير حياتها و تصبح الأمور أسهل ..

عندما نفهم بناتنا أن الزوج هو اضافة رائعه لحياتك السابقه ..
وليست نقلة من حياه إلى حياه .. !!

فنحن نجنبهن الكثير من الألم و المشاكل ..
احتفظي بحياتك .. احتفظي بهواياتك .. اختفظي بصداقاتك ..
احتفظي باهتماماتك .. و أضيفي لها زوج ..
أحبيه .. و أغدقيه حنان و دلع .
وعيشي معه و لكن لا تعيشي له … !!

عاطفتك جياشه و رومانسيتك كبيره .. ولكن لا تغرقين زوجك بها ..
فهو لا يتحمل كل هذا ..
بل إنه يشعر بالاختناق .. و هذا ما يدفعه للهروب منك ..
تحكمي بعواطفك .. وجهي الجزء الأكبر منها نحوك ..
و اقتطعي منها لزوجك .. لا تجعلي زوجك هو كل حياتك ..
قد يكون صعبا ً تحكمك بعواطفك و لكن بعد التعود .. ستجدين متعة خاصه ..

بذلك .. اذا خرج لن تشغلي نفسك أين هو ؟
ألم تكوني هكذا قبل الزواج ؟
اذا هذا سهل بإذن الله ..

نحن بحاجه إلى تقدير لذاتنا .. ألسنا قادرين على أسعادها .. !!
ألم نكن قبل الزواج .. متعودين على الاستمتاع بالوقت لوحدنا ..
لماذا أصبح الزوج هو مصدر سعادتي الوحيده ؟
لا يوجد أحد في حياتي غيره ؟

أجد أحيانا من تشكي من سهر زوجها اليومي مع أصحابه وتقول ( أنا سويت كل اللي قلتوه وطنشته وما سألت عنه .. ويوم جاء ما افتكرت فيه .. بس مافيه فايده .. !! )

من قال لك طنشيه ؟ ولا احقريه ؟

فإذا خرج اشغلي نفسك بأي شي يجلب لك الراحه ..
والمتعه .. هوايات … طلعات .. قراءات .. و أذا جاء هلي و رحبي ..
لانك مرتاحه نفسيا ً .. ما تنتظرين منه شي !!

(عيشي حياتك و خليه يعيش حياته .. و أذا التقيتوا استمتعوا باللحظات التي جمعتكم )

حين تطبقين هذا ستذهلين من النتائج ..
فإن زوجك سيشعر بالراحه ويتخلص من الضغوط ..
لأنه لم يعد يشعر انه هو المسؤول عن اسعادك .. ولن يشعر بالذنب لأنشغاله عنك ..
وأنك لم تعودي معلقه برقبته .. ستجدينه يقرب منك بنفسه .. ويقترح خروجكم معه ..
ستجدينه مستمتع بقضاء الوقت معك .. فهو لا يشعر بقيود ..!!

منقول لعيونكم
دمتم فى حفظ الله




مشكوره قلبي
موضوع رائع
من انسانه اروع



خليجية




اول مره اسمع هذا الكلام مقنع جداجدا يعطيك العافيه والهناء والسعاده والجميع امين



بارك الله فيكى ام نورا
بس للاسف تم عرضه من قبل يا ست الكل
بس الكلام مقنع الصراحة بس المشكلة انه مع الوقت قد تجد الزوجة انها اصبحت تعيش بمفردها نفسيا
ربنا يسعد الجميع يارب



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

ماهو الشيء الذي ترغب بنسيانه ولكن .لاتستطيع ؟؟

ماهو الشيء الذي ترغب بنسيانه ولكن………لاتستطيع ؟؟

هناك أمور كثيرة تحدث لنا في معترك الحياة

ماهو الشيء الذي ترغب بنسيانه ولكن………لاتستطيع ؟؟

بعضها حلو كالشهد

وبعضها مر كالعلقم

وطبعا اذا كان الامر رائعا وجميلا لا نرغب بنسيانه…ابدا

بل نتمنى ان يتكرر دوما

أما الاشياء الحزينة والجراح المريرة نتمنى نسيانها للابد ولا تعود

ولكن

احيانا يصعب علينا نسيان بعض الامور

وكلما تذكرناها…….

ذرفنا الدموع

ما بطول اكثر بالموضوع…..

فيا ترى

اذكري لنا الشئ الذي ترغبي بنسيانه…..

دمتم بشهد !!!!




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

فاقد الشيء لا يعطيه

خليجية

" فاقد الشيء لا يعطيه " .. جملة اشك في مدى مصداقيتها قليلا.. ولي وجهة نظر اؤمن بها :

حين ارى ابا يعطي ويغدق على ابنائه.. ويسعى لراحتهم .. ابحث في ماضيه

فاصدم بانه عاش " يتيما " !!..

حين نبحث عن واقع انسان عاشق مخلص .. نجده يعاني من " حرمان عاطفي " !!.

ويعيش حياة قاسية ..

حين يجذبنا مرح انسان وبشاشة وجهه ودعابته .. نكتشف بانه يعيش

في " دوامة من الاحزان " لا يستطيع التخلص منها !!..

لهذا احبذ دائما ان استبدله بهذا المثل : "لا يعطي الا من فقد …

ولا يعطي بعنف الا من يعاني " !!.

خليجية




شكرا ع الطرح تقبلي مروري



****************************** ****************************** ****************************** ****************************** **************** """نور""********************** *****************************



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الشيء الذي تخجل العروس من طلبه

الشيء الذي تخجل
العروس
من طلبه..!!

لو سألت معظم الزوجات ممن لهن خبرة في عالم الزوجية..

ما هو أكثر شيء كنت تخجلين من أن تطلبيه من زوجك في بداية حياتكما معاً..

لقالت بلا تردد..

’’الفلوس‘‘!!

نعم..هذه مشكلة الكثيرات من العرائس الجدد..

إنهن يشعرن بالحرج من طلب النفقة من الزوج في بداية الحياة الزوجية..

لأنهن لم يتعودن على ذلك..

ويشعرن وكأنهن يطلبن إحساناً أو صدقة من رجل غريب!!

والمشكلة أن معظم الرجال لا يشعرون بذلك..

ولا يبادرون بتقديم المال لزوجاتهم ما لم تطلب – مهما كان ذلك الزوج سخياً وكريماً..

والسبب بكل بساطة أنه هو أيضاً لم يتعود على ذلك من قبل!

ويعتقد أنها لو أرادت فستطلب ببساطة!..

إليك بعض التجارب في هذا الموضوع

تقول إحداهن:

حين تزوجت وسافرت لشهر العسل..
شعرت بالحرج لأنني لم أستطع أن أطلب منه مالاً لشراء هدايا لوالدي وأهلي..
حاولت عدة مرات التلميح له دون جدوى..
ولم أستطع مواجهته بما أريد..
وحين عدت شعر أهلي بخيبة أمل كبيرة
وتساءلوا ما إذا كان زوجي بخيلاً؟.. لكنه لم يظهر لي كذلك فقد كان يغدق علي الهدايا الفاخرة..
ولم يقصر علي بشيء بل ربما كان مبذراً..
وبعد إلحاح من أمي وبعد ثلاثة أشهر بالتمام..
استطعت أخيراً أن أنطق وأطلب منه مالاً لأني سأخرج للسوق فإذا به يمد يده إلي بمبلغ جيد دون أن يسأل أو يستفسر..
ومن يومها كسرت الحاجز ولله الحمد..

أما الأخرى فتقول:

تصوروا أني كنت أدعى لمناسبات كثيرة بعد زواجي مباشرة،
وغالباً ما تكون من أجلي، وأحتاج أحياناً لتصفيف شعري لدى الكوافيره،
فلا أجد معي المال وأخجل من طلبه من زوجي..
فأطلب من أمي..
وكانت تغضب مني وتأمرني أن أطلب من زوجي
لكني كنت أرجوها أن تتحملني لأني أستحي منه..
وأذكر أني نمت عدة ليال وأنا أبكي لأني محتاجة للمال
وأخجل من طلبه منه وهو لم يكن يشعر أبداً بذلك..
وبعد فترة أخبرت أمي والدته،
فأخبرته بدورها، فجاء إلي مستغرباً وهو يقول لماذا لم تخبريني؟؟
وناولني مالاً بكل سخاء وطيبة..

وفي المقابل فإن هذه العروس كان لها تصرف آخر..
لم أشعر بأي خجل من هذا الأمر، على العكس منذ سفرنا في شهر العسل
كنت أشتري كل ما أريده وأتركه يدفع،
حتى أني اشتريت فستاناً وتركته يدفع وخرجت من المحل دون أن أعرف سعر الفستان –
فإذا بزوجي يفاجأ بأن قيمته وصلت لعشرة آلاف ريال..
وبسبب خجله مني دفع الثمن على مضض! ولم يخبرني بذلك إلا فيما بعد..
والآن زوجي يصارحني بأنه كان يستغرب من مدى إسرافي وجرأتي في تلك الفترة
رغم أني كنت لا أزال عروساً.. أي المفروض أن أستحي منه
لكني لا أرى في ذلك حرجاً!!

والآن دعونا نرى ما هو الوضع الصحيح والأفضل لكلا الزوجين..؟

من الأفضل أن تكون مسألة النفقة واضحة جداً بين الزوجين منذ بداية حياتهما الزوجية،

وعلى الزوجة أن تعرف أنها لا تطالب بصدقة أو إحسان بل بحق من حقوقها..

لكن في نفس الوقت عليها مراعاة وضع زوجها المادي، وعدم الإسراف والإثقال عليه،

وكما أن من الأجمل لها أن تتميز بغلالة من الحياء تمنعها من مطالبته بما يفوق طاقته..

ويمكن لها في أول أيام زواجها أن تأخذ معها احتياطاً

مبلغاً من المال (بالطبع توفره من مهرها أو غيره) للأيام الأولى لعلها تحتاج لشيء ما أو شراء شيء خاص..

لكن بالطبع هذا لا يعني أن تستمر في الدفع من مالها أو مال أهلها..

بل يمكنها بكل بساطة أن تطلب من زوجها مباشرة ما تريده من المال موضحة له السبب..

فالرجال لا ينفع معهم ’’حركات‘‘ النساء.. من تلميح أو ’’زعل‘‘ وغيره..

أيتها العروس..

مهما كان الزوج كريماً وطيباً ومحباً..

فعليك أن تطلبي منه نفقتك بصراحة وبساطة..

* *
المرجع: مجلة حياة العدد 74 جمادى الآخر 1443هـ




تسلم ايدك



شكرا الك حبيبتي



معلومات حلوة ومفيدة تسلم ايدك



شكرا لك عزيزتي



التصنيفات
منوعات

جربي هذا الشيء وراح تتحق احلامك وامنياتك كلها باذن الله

خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتي الغاليات

يا من سئمن من ضنك العيش و انغلاق الأبواب أتمنى أن تقرأن سطوري لنهايتها

عندي لكن فكرة رائعة

ما رأيكن أن نجرب الاستغفار في اليوم أكثر من ألف مرة

وما رأيكم أن نجرب أن ندعوا الله كثيرا في السجود بين الأذان والإقامة ودبر الصلوات وفي الثلث الأخير من الليل

نجرب ونشوف يمكن تنفتح لنا أبواب الرحمة وإذا ما نفع بنحاول بطرق أخرى

غاليتي انتبهي انتبهي انتبهي

ربي وربك لا يقبل التجريب

للأسف الشديد أكثرنا يدعوا للتجريب فقط دون يقين و دون ثقة بالله و وعده

فإن رأينا أن الإجابة لم تأتي تركنا كل ذلك

ونقول دعونا ولم يستجب لنا !!

استغفرنا فلم تفتح لنا أبواب الرحمة فنحسر عن الدعاء !!

وكل هذا من السوء الظن بالله

أخواتي الغاليات

ربي وربك يوعدنا

فقال سبحانه) ادعوني استجب لكم(

وهو سبحانه من أمرنا بالوفاء بالعهود

فهو حق

وقوله حق

وعده حق

فهل هناك أصدق من الله ؟!!!

وهو سبحانه القائل وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ

ومن أوفى بعهده من الله؟؟!!

وقال عليه الصلاة والسلام : ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة

أي غاليتي ادعِ الله وأنتِ متيقنة بأن الإجابة ستأتي لا محالة

كما تتيقن أنكِ الآن تقرئين هذه السطور تيقني بأن الله سيستجيب لك ولكن إلى أجل مسمى

وأحسني الظن بربكِ فهو عند حسن ظنكِ به

فإن دعوتِ وظنكِ أنه لن يستجيب لكِ لن يستجيب لكِ

ولكن أحسني الظن برب كريم رحيم ودود يداه مبسوطتان بالرحمة ينفق كيف يشاء

وأطرقي بابه في كل حين وألحي في سؤاله واظهري له سبحانه الفقر والعجز والذل والحاجة

فإن الله يحب العبد اللحوح الذليل له المحتاج إليه المفتقر لرحمته وعفوه

ولا تنسي الإستغفار في كل وقت فقد جاء عن على لسان نبيه الذي ما ينطق عن الهوى

من لزم الإستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لم يحتسب

وأخيرا تفاءلي بأن ربي لن يضيعكِ وأنتِ تطرقين بابه وتحسنين الظن به

فهو سبحانه يستحي أن يرد يدا عبده صفرا

فبكرمه ورحمته سبحانه لن يخيبيكِ
منقول
وهذه مقاطع صوتية اوصيكم بسماعها

وبشر الصابرين لنبيل العوضي

أمَّن يجيب المضطر ؟ لمحمد العريفي

أبشروا ….رحمة الله واسعة لعبدالمحسن الاحمد
صبر الرسول صلى الله عليه وسلم لعبدالمحسن الاحمد

خليجية

منقو ول لعيونكم

__________________




مشكوره ياقلبي



خليجية



خليجية

موضوع في قمة الخيال

طرحت فابدعت

دمت ودام عطائك

ودائما بأنتظار جديدك الشيق

لك خالص حبي وأشواقي

خليجية




مشكورة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

مالشيء الذي تخشى العروس من طلبه

السلام عليكم

ما الشيء الذي تخجل العروس من طلبه..!!

لو سألت معظم الزوجات ممن لهن خبرة في عالم الزوجية

ما هو أكثر شيء كنت تخجلين من أن تطلبيه من زوجك في بداية حياتكما معاً

.. لقالت بلا تردد..

’’الفلوس‘‘!!

نعم.. هذه مشكلة الكثيرات من العرائس الجدد..

إنهن يشعرن بالحرج من طلب النفقة من الزوج في بداية الحياة الزوجية

لأنهن لم يتعودن على ذلك..ويشعرن وكأنهن يطلبن إحساناً أو صدقة من رجل غريب

والمشكلة أن معظم الرجال لا يشعرون بذلك ولا يبادرون بتقديم المال لزوجاتهم ما لم تطلب

مهما كان ذلك الزوج سخياً وكريماً, والسبب ببساطة أنه هو أيضاً لم يتعود على ذلك من قبل

ويعتقد أنها لو أرادت فستطلب ببساطة !..

تقول صفية:

حين تزوجت وسافرت لشهر العسل.. شعرت بالحرج

لأنني لم أستطع أن أطلب منه مالاً لشراء هدايا لوالدي وأهلي..

حاولت عدة مرات التلميح له دون جدوى.. ولم أستطع مواجهته بما أريد..

وحين عدت شعر أهلي بخيبة أمل كبيرة وتساءلوا ما إذا كان زوجي بخيلاً؟..

لكنه لم يظهر لي كذلك فقد كان يغدق علي الهدايا الفاخرة ولم يقصر علي بشيء

بل ربما كان مبذراً.. وبعد إلحاح من أمي وبعد ثلاثة أشهر بالتمام..

استطعت أخيراً أن أنطق وأطلب منه مالاً لأني سأخرج للسوق

فإذا به يمد يده إلي بمبلغ جيد دون أن يسأل أو يستفسر..

ومن يومها كسرت الحاجز ولله الحمد..

أما عالية فتقول:

تصوروا أني كنت أدعى لمناسبات كثيرة بعد زواجي مباشرة

وغالباً ما تكون من أجلي، وأحتاج أحياناً لتصفيف شعري لدى الكوافيره،

فلا أجد معي المال وأخجل من طلبه من زوجي.. فأطلب من أمي..وكانت تغضب مني

وتأمرني أن أطلب من زوجي لكني كنت أرجوها أن تتحملني لأني أستحي منه وأذكر أني

نمت عدة ليال وأنا أبكي لأني محتاجة للمال وأخجل من طلبه وهو لم يكن يشعر أبداً بذلك

وبعد فترة أخبرت أمي والدته، فأخبرته بدورها، فجاء إلي مستغرباً وهو يقول

لماذا لم تخبريني؟؟ وناولني مالاً بكل سخاء وطيبة..

وفي المقابل فإن سجى كان لها تصرف آخر..

لم أشعر بأي خجل من هذا الأمر، على العكس منذ سفرنا في شهر العسل

كنت أشتري كل ما أريده وأتركه يدفع، حتى أني اشتريت فستاناً وتركته يدفع

وخرجت من المحل دون أن أعرف سعر الفستان فإذا بزوجي يفاجأ بأن قيمته وصلت

لعشرة آلاف ريال وبسبب خجله مني دفع الثمن على مضض ولم يخبرني بذلك إلا فيما بعد

والآن زوجي يصارحني بأنه كان يستغرب من مدى إسرافي وجرأتي في تلك الفترة

رغم أني كنت لا أزال عروساً أي المفروض أن أستحي منه لكني لم أرى حرج

والآن دعونا من صفية وعالية وسجى

دعونا نرى ما هو الوضع الصحيح والأفضل لكلا الزوجين..؟

من الأفضل أن تكون مسألة النفقة واضحة جداً منذ بداية الحياه الزوجية

وعلى الزوجة أن تعرف أنها لا تطالب بصدقة أو إحسان بل بحق من حقوقها

لكن بنفس الوقت عليها مراعاة وضع زوجها المادي وعدم الإسراف والإثقال عليه

وكما أن من الأجمل لها أن تتميز بغلالة من الحياء تمنعها من مطالبته بما يفوق طاقته

ويمكن لها بأول زواجها أن تأخذ احتياطاً مبلغاً من المال بالطبع توفره من مهرها

لعلها تحتاج لشيء ما أو شراء شيء خاص لكن بالطبع هذا لا يعني أن تستمر

في الدفع من مالها أو مال أهلها بل يمكنها ببساطة أن تطلب من زوجها

مباشرة ما تريده من مال موضحة له السبب.فالرجال لا ينفع معهم

’’حركات‘‘ النساء من تلميح أو ’’زعل‘‘ وغيره

أيتها العروس..

مهما كان الزوج كريماً وطيباً ومحباً.. فعليك أن تطلبي منه نفقتك بصراحة وبساطة..

منقــولـ,,

أعذب التحايا..




الله يعطيك العافيه
تسلمى يا قمر



بصراحه يا الغلا انا صارلي الحين 12 سنه متزوجه وللحين استحي اني اطلب منه فلوس
طرح ممتاز يستحق الشكر
تسلم الايادي يا عسل



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا خليجية
الله يعطيك العافيه
تسلمى يا قمر

يسلمك ربي




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام هاجر النعيمي خليجية
بصراحه يا الغلا انا صارلي الحين 12 سنه متزوجه وللحين استحي اني اطلب منه فلوس
طرح ممتاز يستحق الشكر
تسلم الايادي يا عسل

تسلمي ياام هاجر.وانا صارلي مخطوبة شهرين وبيسالني دوم واخجل اطلب .اكيد هالخجل بسبب تربيتنا وانا امي تنصحني اتغلب على خجلي وبحاول ولسه مانجحت.