التصنيفات
العناية بالبشرة و الجسم

لبياض الركب السوداء اتركوا الصلاة وبتشوفون

اهلين
اليوم جبتلكم موضوع وانشاء الله ينال اعجابك
………………………… ….
****ركبك سوداء انصحكي اتركي الصلاة***
متمنيه من اعماقي انا افيد كم واستفيد
ولكن الامني ما قرات فاليكم ما قرات في احد المنتديات
بينما كنت اتصفح احدى المنتديات وقع نظري على هذا الموضوع الذي اثار حفيظتي !!!
اتركم مع الموضوع واترك التعليق لكم ,,
:::

:::
بينما كنت أتصفح إحدى المجلات .. التي تخص المرأه ..
وكيف عنايتها في البشرة..
لفت إنتباهي .. موضوع ..
عن الركب السوداء في …
والتي كتبته .. إحدى .. المسيحيات ..
حيث سألتها إحدى الأخوات .. عن سب السواد في الركب …؟؟
قفالت .. الركب السوداء .. ناتجة من بعض المواضع والحركات للركب ..
مثلاً : السجود في الصلاة ..
فأنصحك .. أختي .. أن تقلي .. من الصلاة ….!!!!
ُدهشت لهذا الكلام !!..
( لا حول ولا قوة إلا باله )..
أبتعد عن ربي .. وأقل الصلاة ..
كي لا تصير ركبتي سوداء ..
أنا لن أقول إلا ..
هنيئًا
هنيئًا لك أُخيتي بركبتك السوداء إذا كان سبها السجود في الصلاة ….




الله المستعان
اللهم من أراد تدمير أمتنا فأشغله بنفسه ياحي ياقيوم



لا الاه الا الله
اكتفي




لا حول ولا قوة إلا باله




استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
ربنا ينتقهم منهم بقا عشان الواحد يبيض ركبة يسيب الصلاة
عماد الدين
لاة احنا عاجبنا نفسنا كدة
لا اله الا الله محمد رسول الله
مشكورة على الموضوع
وربنا يهدي



التصنيفات
منوعات

حضور القلب في الصلاة

حضور القلب في الصلاة

قال ابن القيم رحمه الله في شرح وصية نبي الله يحيى بن زكريا عليهما السلام وقوله في:{ وآمركم بالصلاة، فإذا صليتم، فلا تلتفتوا فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده في صلاته ما لم يلتفت} [رواه البخاري].

الإلتفات المنهي عنه في الصلاة قسمان:

أحدهما: التفات القلب عن الله عز وجل إلى غير الله تعالى.

الثاني: التفات البصر، وكلاهما منهي عنه، ولا يزال الله مقبلاً على عبده ما دام العبد مقبلاً على صلاته، فإذا التفت بقلبه أو بصره، أعرض الله تعالى عنه، وقد سئل رسول الله عن التفات الرجل في صلاته فقال:{ اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد} [رواه البخاري].

وفي الأثر: يقول الله تعالى:{ إلى خير مني، إلى خير مني}؟ ومثّل من يلتفت في صلاته ببصره أو بقلبه، مثل رجل قد استدعاه السلطان، فأوقفه بين يديه، وأقبل يناديه ويخاطبه، وهو في خلال ذلك يلتفت عن السلطان يميناً وشمالاً، وقد انصرف قلبه عن السلطان، فلا يفهم ما يخاطبه به، لأن قلبه ليس حاضراً معه، فما ظن هذا الرجل أن يفعل به السلطان، أفليس أقل المراتب في حقه أن ينصرف من بين يديه ممقوتاً مبعداً قد سقط من عينيه؟ فهذا المصلي لا يستوي والحاضر القلب المقبل على وجه الله تعالى في صلاته الذي قد أشعر قلبه عظمة من هو واقف بين يديه، فامتلأ قلبه من هيبته، وذلت عنقه له، واستحيى من ربه تعالى أن يقبل على غيره. أو يلتفت عنه، وبين صلاتيهما كما قال حسان بن عطية [ذكر ابن جبان في مشاهير أتباع التابعين بالشام فقال: حسان بن عطية من أفضل أهل زمانه ثقة واتقاناً وفضلاً وخيراً، وكان يغرب اهـ. ( مشاهير علماء الأمصار ) رقم 1443 وهذا الأثر رواه عبدالله بن المبارك في كتاب (الزهد والرقائق)] إن الرجلين ليكونان في الصلاة الواحدة، وأن ما بينهما في الفضل كما بين السماء والأرض، وذلك إن أحدهما مقبل بقلبه على الله عز وجل والآخر ساهٍ غافل. فإذا أقبل العبد على مخلوق مثله، وبينه وبينه حجاب، لم يكن إقبالاً ولا تقريباً، فما الظن بالخالق عز وجل؟ وإذا أقبل على الخالق عز وجل وبينه وبينه حجاب الشهوات والوساوس، والنفس مشغوفة بها، ملأى منها، فكيف يكون ذلك إقبالاً وقد ألهته الوساوس والأفكار، وذهبت به كل مذهب؟.

والعبد إذا قام في الصلاة غار الشيطان منه، فإنه قد قام في أعظم مقام، وأقربه وأغيظه للشيطان، وأشد عليه، فهو يحرص ويجتهد كل الاجتهاد أن لا يقيمه فيه، بل لا يزال به يعده ويمنِّيه وينسيه، ويجلب عليه بخيله ورجله حتى يهوِّن عليه شأن الصلاة، فيتهاون بها فيتركها. فإن عجز عن ذلك منه، وعصاه العبد، وقام في ذلك المقام، أقبل عدو الله تعالى حتى يخطر بينه وبين نفسه، ويحول بينه وبين قلبه، فيذكِّره في الصلاة ما لم يكن يذكر قبل دخوله فيها، حتى ربما كان قد نسي الشيء والحاجة، وأيس منها، فيذكره إياها في الصلاة ليشغل قلبه بها، ويأخذه عن الله عز وجل، فيقوم فيها بلا قلب، فلا ينال من إقبال الله تعالى وكرامته وقربه ما يناله المقبل على ربه عز وجل الحاضر بقلبه في صلاته، فينصرف من صلاته مثل ما دخل فيها بخطاياه وذنوبه وأثقاله، لم تخفف عنه بالصلاة، فإن الصلاة إنما تكفر سيئات من أدى حقها، وأكمل خشوعها، ووقف بين يدي الله تعالى بقلبه وقالبه.

فهذا إذا انصرف منها وجد خفة من نفسه، وأحس بأثقال قد وضعت عنه، فوجد نشاطاً وراحة وروحاً، حتى يتمنى أنه لم يكن خرج منها، لأنها قرة عينه ونعيم روحه، وجنة قلبه، ومستراحه في الدنيا، فلا يزال كأنه في سجن وضيق حتى يدخل فيها، فنستريح بها، لا منها، فالمحبون يقولون: نصلي فنستريح بصلاتنا، كما قال إمامهم وقدوتهم ونبيهم:{ يا بلال أرحنا بالصلاة } [رواه أحمد وصححه الألباني] ولم يقل: أرحنا منها.

وقال:{ جُعلت قرة عيني في الصلاة } [رواه أحمد وصححه الألباني] فمن جعلت قرة عينه في الصلاة، كيف تقر عينه بدونها، وكيف يطيق الصبر عنها؟ فصلاة هذا الحاضر بقلبه الذي عينه في الصلاة، هي التي تصعد ولها نور وبرهان، حتى يستقبل بها الرحمن عز وجل، فتقول: ( حفظك الله كما حفظتني )، وأما صلاة المفرط المضيع لحقوقها وحدودها وخشوعها، فإنها تلفِّ كما يلف الثوبُ الخلق، ويضرب بها وجه صاحبها وتقول: ( ضيعك الله كما ضيعتني ).

وقد روي عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال: ( ما من مؤمن يتم الوضوء إلى أماكنه، ثم يقوم إلى الصلاة في وقتها فيؤديها لله عز وجل لم ينقص من وقتها، وركوعها وسجودها ومعالمها يستضيء بنورها ما بين الخافقين حتى ينتهي بها إلى الرحمن عز وجل، ومن قام إلى الصلاة فلم يكمل وضوءها وأخرها عن وقتها، واسترق ركوعها وسجودها ومعالمها، رفعت عنه سوداء مظلمة، ثم لا تجاوز شعر رأسه تقول: ضيعك الله كما ضيعتني، ضيعك الله كما ضيعتني ) [والحديث ضعيف].

فالصلاة المقبولة، والعمل المقبول أن يصلي العبد صلاة تليق بربه عز وجل، فإذا كانت صلاة تصلح لربه تبارك وتعالى وتليق به، كانت مقبولة.

والمقبول من العمل قسمان:

أحدهما: أن يصلي العبد ويعمل سائر الطاعات وقلبه متعلق بالله عز وجل، ذاكر لله عز وجل على الدوام، فأعمال هذا العبد تُعرض على الله عز وجل حتى تقف قبالته، فينظر الله عز وجل إليها، فإذا نظر إليها رآها خالصة لوجهه مرضية، وقد صدرت عن قلب سليم مخلص محب لله عز وجل متقرب إليه، أحبها ورضيها وقَبلهَا.

والقسم الثاني: أن يعمل العبد الأعمال على العادة والغفلة، وينوي بها الطاعة والتقرب إلى الله، فأركانه مشغولة بالطاعة، وقلبه لاه عن ذكر الله، وكذلك سائر أعماله، فإذا رفعت أعمال هذا إلى الله عز وجل، لم تقف تجاهه، ولا يقع نظره عليها، ولكن توضع حيث توضع دواوين الأعمال، حتى تعرض عليه يوم القيامة فتميز، فيثيبه على ما كان له منها، ويرد عليه ما لم يرد وجهه به منها. فهذا قبوله لهذا العمل: إثابته عليه بمخلوق من مخلوقاته من القصور والأكل والشرب والحور العين.

وإثابة الأول رضى العمل لنفسه، ورضاه عن معاملة عامله، وتقريبه منه، وإعلاء درجته ومنزلته، فهذا يعطيه بغير حساب، فهذا لون، والأول لون.

والناس في الصلاة على مراتب خمسة:

أحدها: مرتبة الظالم لنفسه المفرط، وهو الذي انتقص من وضوئها ومواقيتها وحدودها وأركانها.

الثاني: من يحافظ على مواقيتها وحدودها وأركانها الظاهرة ووضوئها، لكنه قد ضيع مجاهدة نفسه في الوسوسة، فذهب مع الوساوس والأفكار.

الثالث: من حافظ على حدودها وأركانها وجاهد نفسه في دفع الوساوس والأفكار، فهو مشغول بمجاهدة عدوه لئلا يسرق صلاته، فهو في صلاة وجهاد.

الرابع: من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها وأركانها وحدودها واستغرق قلبه مراعاة حدودها وحقوقها لئلا يضيع شيئاً منها، بل همه كله مصروف إلى إقامتها كما ينبغي وإكمالها وإتمامها، قد استغرق قلبه شأن الصلاة وعبودية ربه تبارك وتعالى فيها.

الخامس: من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك، ولكن مع هذا قد أخذ قلبه ووضعه بين يدي ربه عز وجل، ناظراً بقلبه إليه، مراقباً له، ممتلئاً من محبته وعظمته، كأنه يراه ويشاهده، وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات، وارتفعت حجبها بينه وبين ربه، فهذا بينه وبين غيره في الصلاة أفضل وأعظم مما بين السماء والأرض، وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل قرير العين به.

فالقسم الأول معاقب، والثاني محاسب، والثالث مكفَّر عنه، والرابع مثاب، والخامس مقرب من ربه، لأن له نصيباً ممن جعلت قرة عينه في الصلاة، فمن قرت عينه بصلاته في الدنيا، قرت عينه بقربه من ربه عز وجل في الآخرة، وقرت عينه أيضاً به في الدنيا، ومن قرت عينه بالله قرت به كل عين، ومن لم تقر عينه بالله تعالى تقطعت نفسه على الدنيا حسرات.

وقد روي أن العبد إذا قام يصلي قال الله عز وجل: ( ارفعوا الحجب بيني وبين عبدي )، فإذا التفت قال: ( أرخوها )، وقد فسر هذا الالتفات بالتفات القلب عن الله عز وجل إلى غيره، فإذا التفت إلى غيره، أرخى الحجاب بينه وبين العبد، فدخل الشيطان، وعرض عليه أمور الدنيا، وأراه إياها في صورة المرآة وإذا أقبل بقلبه على الله ولم يلتفت، لم يقدر على أن يتوسط بين الله تعالى وبين ذلك القلب، وإنما يدخل الشيطان إذا وقع الحجاب، فإن فرَّ إلى الله تعالى وأحضر قلبه فرَّ الشيطان، فإن التفت حضر الشيطان، فهو هكذا شأنه وشأن عدوه في الصلاة.

وإنما يقوى العبد على حضوره في الصلاة واشتغاله فيها بربه عز وجل إذا قهر شهوته وهواه، وإلا فقلب قد قهرته الشهوة، وأسره الهوى، ووجد الشيطان فيه مقعداً تمكن فيه كيف يخلص من الوساوس والأفكار؟! اهـ.

والقلوب ثلاثة:

قلب خالٍ: من الإيمان وجميع الخير، فذلك قلب مظلم قد استراح الشيطان من إلقاء الوساوس إليه، لأنه قد اتخذه بيتاً ووطناً، وتحكم فيه بما يريد، وتمكن منه غاية التمكن.

القلب الثاني: قلب قد استنار بنور الإيمان، وأوقد فيه مصباحه، لكن عليه ظلمة الشهوات وعواصف الأهوية، فللشيطان هناك إقبال وإدبار ومجالات ومطامع، فالحرب دول وسجال.

وتختلف أحوال هذا الصنف بالقلة والكثرة، فمنهم من أوقات غلبته لعدوه أكثر، ومنهم من أوقات غلبة عدوه له أكثر، ومنهم من هو تارة وتارة.

القلب الثالت: قلب محشو بالإيمان قد استنار بنور الإيمان وانقشعت عنه حجب الشهوات، وأقلعت عنه تلك الظلمات، فلنوره في قلبه إشراق، ولذلك الإشراق إيقاد لو دنا منه الوسواس احترق به، فهو كالسماء التي حرست بالنجوم، فلو دنا منها الشيطان يتخطاها رجم.

وصلى الله على سيدنا محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين.




جزاك الله خير وجعله بموازين حسناتك

اختك:
غربه




مشكورة يا الغالية على الموضوع الرائع
جعلنا الله والمسلمين من اصحاب
القلب الثالت: قلب محشو بالإيمان قد استنار بنور الإيمان وانقشعت عنه حجب الشهوات، وأقلعت عنه تلك الظلمات، فلنوره في قلبه إشراق، ولذلك الإشراق إيقاد لو دنا منه الوسواس احترق به، فهو كالسماء التي حرست بالنجوم، فلو دنا منها الشيطان يتخطاها رجم.



باركـ اللهـ فيكي يا الغالية



جزاك الله خير وجعله بموازين حسناتك



التصنيفات
منتدى اسلامي

هل فكرت يوماً وأنت تؤدي الصلاة !!!!!!!!!!

الســـلام عليكــــــم ,,,,

قبل…….
أن تؤدي الصلاة هل فكرت يوماً…
وأنت تسمع الأذان …..
بأن جبار السموات والأرض يدعوك للقائه في ‘الصلاة’ !!!!…
وأنت تتوضأ….
بأنك تستعد لمقابله ملك الملوك…!!
وأنت تتجه إلى المسجد …!!!
بأنك تجيب دعوة العظيم ذي العرش المجيد !!!
وأنت تكبر تكبيرة الإحرام !!
بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم!!
وأنت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة !!
بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذو القوه المتين !!
وأنت تؤدي حركات الصلاة !!
بأن هناك الإعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة …….. راكعون
وآخرون ساجدون منذ ألاف السنين حتى أطَت السماء بهم!!!
وأنت تسجد !!!!!
بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه
الواحد الأحد
وأنت تسلم في آخر الصلاة…!!!
بأنك تحترق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم ……
‘الشوق إلى الله ولقائه’
نسيم يهب على القلب ليذهب وهج الدنيا ….
‘المستأنس بالله’
جنته في صدرة
وبستانه في قلبه
ونزهته في رضى ربه
‘أرق القلوب …………قلب يخشع لله
‘وأعذب الكلام …………ذكر الله
وأطهر حب………… الحب في الله
‘ومن وطن قلبه عند ربه’
سكن واستراح
‘ومن أرسله في الناس’
أضطرب وأشتد به الغضب
وإذا أحسست بضيق وحزن , ردد دائماً
(لا إله إلا أنت سبحانك أني كنت من الظالمين)

منقــــــــــول




جزاكى الله خيرا حبيبتى



خليجية



جزاك الله كل خير حبيبتي




يعيطيكم العافيه عالمرور والردود الحلوه ,,,



التصنيفات
منتدى اسلامي

نصائح للذين يسرحون في الصلاة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قال تعالى (( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر))
فكيف نحد من مشكلة {{السرحان}} في الصلاة…؟
::إليكم النصائح::
::بـــدايــــةً ::
::الإستعاذة بالله من الشيطان الرجيم::
::ثم البسملة ( وليكن ذلك نابعا من القلب وليس تأدية فرض )::
::ويستحسن قبل الوضوء أيضا ::
::ان تشعر بخشية وتقوى الله ::
::واستحضار حب الله سبحانه وتعالى ::
::تجميع التركيز فى بؤرة التعبد ::
" اى انك تصلى لله ، فكن مع الله "
استحضار حب الرسول " صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم "
::وتذكر ان صلاتك ستعرض على الله ورسوله والمؤمنين ::
::فكيف تحب ان تكون صلاتك حينئذٍ !! ::
::عند الدخول فى الصلاة وقراءة القرآن " الفاتحة " ::
::والسور الصغيرة او ما يقرأ بعد الفاتحة ::
::تأمل آيات الله وتفكر بها ::
::فالفاتحة هى السبع المثانى الذى أهداها الله لرسوله الحبيب ::
::فلها مكانة عظيمة فى القرآن ،، فهى أم الكتاب ::
::وهى أيضا دعاء ومناجاة عظيمة للخالق عز وجل ::
" اهدنا الصراط المستقيم "
::قبل الدخول فى الصلاة ::
::أزح عن فكرك وكاهلك كل أمور الدنيا الفانية ::
::وتذكر انك تقف أمام الله الواحد الأحد وليكن ذلك بقولك::
::" لا إله الا الله وحده لا شريك له ،، له الملك وله الحمد ::
::وهو على كل شىءٍ قدير " لا تدع أمرا معلقا قبل دخولك الصلاة ::
::فمثلا لا تتركى أختى المسلمة شؤون المنزل المعلقة ::
::او مثلا إطعام زوجك او طفلك ثم تبررين ذلك بالصلاة فى ميعادها !! ::
::واخى المسلم لا تترك ضيوفك مثلا او متجرك مفتوحا ثم تذهب للصلاة !! ::
::تذكر ان وقت الصلاة ممتد ::
::وصلاة الفرد وانت خالى الذهن إلا من حب الله ::
::أفضل من صلاة الجماعة وانت مشغول الفكر ::
::والأفضل ان ترتب أمورك حتى تلحق بركب صلاة الجماعة::
::وانت على اتم استعداد وتهيؤ لملاقاة الله !! ::
::من المستحسن الدعاء أثناء السجود ::
::والمناجاة والندم على ذنوب ما قبل الصلاة ::
::فكلما أطلت السجود والدعاء ، زيح عن كاهلك عبء الذنوب ::
:::ومن الأفضل ان يكون دعاءك " مناجاة " او " توبة " :::
::حين تهم بالتفكير فى شىء ما او تنشغل بأمر فاني ::
::فأسرع بالرجوع إلى طريق صلاتك::
::ولا تزغ عينيك عنه حتى لا تزل قدمك ::
::أكثر من الصلاة على محمد " صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم " ::
::أثناء الدعاء او السجود ::
::فقسما بالله لو عرفت مقدارها لما فارقت لسانك::

منقول




جزاك الله خيرا جدا ……



خليجية



جزاك الله خير
وجعله الله في موازين حسانتك




مشكوووورة ع الموضوع



التصنيفات
منتدى اسلامي

الصلاة وما أدراك مالصلاة !!!! أدخلوا ماراح تندمون

1ـ هل تعلم أن الذي لا يصلي إذا مات لايدفن في مقابر المسلمين

2ـ هل تعلم أن النبي صلى الله عليه وسلم وصف تارك الصلاة بالكفر

3ـ هل تعلم أن أول ما تحاسب عليه يوم القيامة هي الصلاة

4ـ هل تعلم أن تارك الصلاة يحشر يوم القيامة مع فرعون

5ـ هل تعلم أن تارك الصلاة مع المجرمين في جهنم

6ـ هل تعلم أن الله عزوجل يأمرك بالصلاة قال تعالى :{حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين}

7ـ هل تعلم أن الصلاة مفتاح كل خير

:0136:

:icon_arrow:




صدقت اختي فالله

الله يعيننا على عبادته ويوفقنا الى ما يحبه ويرضاه

جزاكم الله خيرا ونفع بكم الاسلام اختي فالله

اللهم وفقنا الى ما يرضيك واعننا على حسن عبادتك يا رحمن يا رحيم يا مستجيب الدعاء




خليجية



التصنيفات
منوعات

كدت أموت على غير ملة محمد عليه الصلاة و السلام

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
هذا موضوع وجدته في احدى المنتديات و أردت مشاركته معكم لأنه مهم جدا لكن ما تنسوني من دعواتكم و ردودكم.

أقرئي الموضوع وبتعرفين قصتي !! وعلاقتها مع الغراب !!

هل رأيتي هذا الغراب!!

بل دعيني أسألك :

أرأيتي يوما من الأيام غراب على شجرة ينقر بمنقاره ؟

هل تعلمين أن كثير منا ينقر كما ينقر ذلك الغراب ,,
أعرف أنك لا تعرفين أي شيء أقصد !!
بل سأعترف لك أنني كنت ممن يجيد النقر ـ لكن لله الحمد تنبهت لذلك ( دعيني أوضح لك )
أقرئي هذا الحديث وسيتضح لك الأمر:
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الأَشْعَرِيِّ، قَالَ: صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ بِأَصْحَابِهِ، ثُمَّ جَلَسَ فِي طَائِفَةٍ مِنْهُمْ
، فَدَخَلَ رَجُلٌ، فَقَامَ يُصَلِّي، فَجَعَلَ يَرْكَعُ وَيَنْقُرُ فِي سُجُودِهِ،َفقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:
( أَتَرَوْنَ هَذَا، مَنْ مَاتَ عَلَى هَذَا، مَاتَ عَلَى غَيْرِ مِلَّةِ مُحَمَّدٍ، يَنْقُرُ صَلاتَهُ كَمَايَنْقُرُ الْغُرَابُ الدَّمَ, إِنَّمَا مَثَلُ
الَّذِي يَرْكَعُ وَيَنْقُرُ فِي سُجُودِهِ، كَالْجَائِعِ لا يَأْكُلُ إِلا التَّمْرَةَ وَالتَّمْرَتَيْنِ،َمَاذَا تُغْنِيَانِ عَنْهُ، فَأَسْبِغُواالْوُضُوءَ،
وَيْلٌ لِلأَعْقَابِ مِنَ النَّارِ، أَتِمُّوا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ) حسنه الألباني

* * *

نعم من مات وهو ينقر صلاته مات على غير ملة محمد صلى الله عليه وسلم ,,
نعم تنبهت لذلك بعد أن قرأت هذا الحديث فلما قرأته وددت أن الكل يقرأه
،، تأملت هذا الحديث كثيرا وحزنت !
نعم كنت لا أكاد أضع رأسي على الأرض إلا وأرفعه ،
أقرأ الفاتحة بسرعة البرق، لا أتدبر شيء من معانيها ،
أقراء أي سورة قصيرة المهم أن أنتهي من الصلاة .
لكن الحمــدالـــله ،، ان الله أمهلني ولم أمت وأنا على تلك الحال ،
نعم فأنا لا أعلم أتقبل الله مني تلك الصلوات أم لفت كما يلف الثوب الخلق وردت علي !!
ففي الحديث الأخر أن الرجل إذا أساء الصلاة فلم يتم ركوعها وسجودها ، قالت الصلاة ضيعك الله
كما ضيعتني فتلف كما يلف الثوب الخلق فيضرب بها وجهه .

* * *
بل قد أكون ممن يعذبون في ( وادي غي ) ـ قد تتسألين وماهذا الوادي ؟
هذا وادي في جهنم يعذب فيه الذين أضاعوا الصلاة ، وقد ذكر الله هذا الوادي في كتابه فقال
( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة وأتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا )
وتفسير الأية : ليس معنى أضاعوها تركوها بالكليه بل المعنى أي لم يؤدوا أركانها وشروطها على الوجه
المأمور به شرعا أو يأخرونها عن وقتها ومعلوم
أن من أركان الصلاة ( الطمأنينة ) وهذه كثير من يفرط فيها
والله لم أكن أعلم بهذا كله ولم يخبرني أحد بذلك !!
نعم كدت ان أموت على غير ملة محمد صلى الله عليه وسلم ،
كدت أن أعذب في وادي غي !!

لا أخفي عليكم كانوا يقولون لي أحيانا أن صلاتك سريعة ولكني كنت أقول لا ليست سريعة ،
كنت أصلي أربع ركعات في دقيقتين تقريبا ، ولكني لم أكن اشعر انها سريعة !!

* * *

ولكن بعد ما قرأت صفة صلاة حبيبنا محمد صلوات ربي عليه
أيقنت أن صلاتي فعلا كانت سريعة :
فمن صفة صلاته صلى الله عليه وسلم انه كان يفتتحها بدعاء الأستفتاح،
ثم يقول الأستعاذه، والبسمله قبل أن يبدأ في الفاتحة ، وكان يقرأ الفاتحة يمدها
مدا ويقف على رأس كل آيه، ولا يصلها بما بعدها ،
تعلمين لماذا يجب علينا أن نتمهل في قرأت الفاتحة ؟
هناك سر يجهله الكثير أقرأي هذا الحديث:
في الحديث القدسي الذي أخرجه مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
((قال الله عز وجل: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل، فإذا قال: ((ٱلْحَمْدُ للَّهِ رَبّ ٱلْعَـٰلَمِينَ))
، قال الله: حمدني عبدي، وإذا قال: ((ٱلرَّحْمَـٰنِ ٱلرَّحِيمِ)) قال الله: أثنى علي عبدي، وإذا قال: ((مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدّينِ))
قال الله: مجّدني عبدي، أو قال: فوض إليّ عبدي، فإذا قال: ((إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ)) قال الله: هذا بيني
وبين عبدي ولعبدي ما سأل، فإذا قال: ((ٱهْدِنَا ٱلصّرَاطَ ٱلْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ ٱلْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ
وَلاَ ٱلضَّالّينَ)), قال الله: هذا لعبدي ولعبدي ما سأل)).

* * *

وكان صلوات ربي وسلامه عليه يركع ويطيل مقدار
مايقول فيه سبحان ربي العظيم عشر مرات ,وكان يطيل في الرفع من الركوع
حتى يقول القائل قد نسي ، وكان ينكر على من يخففه ويأمر بالطمأنينه فيه،
وكان يسجد مقدار مايقول فيه سبحان ربي الأعلى عشر مرات ، وكان يطيل
الجلوس بين السجدتين حتى يقول القائل قد نسي ، وكان ينهى عن التخفيف فيها .

أرجوووووك أرجووووووك ،،
أهتمي بصلاتك فأنها أول شيء ستسألين عنه فإن صلحت صلح عملك
وان فسدت فسد سائر عملك
وأعلمــــــــي أن ( الدنيا ساعه فأجعليها طاعة )
جمعني الله بك في جنته

منقوول للفاائده




أفادكى الله وجزاكى خيرا
وبارك فيك وتقبل صلواتكى بأذن الله



شكرا على المرور حبيبتي



بارك الله فيكي يا أختي
الكريمة و جعله الله في
ميزان حسناتكي



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

بعض انواع الصلاة وككيفيتها

الصلوات
1) صلاة الحاجة:
وهي الصلاة التي يتوسل بها العبد إلي مولاه، فيما أهمه، ليقضي الله حاجته بفضله، ويهيئ السبيل الكوني المتبع بين الناس له بقدرته.

دليلها:

أولا:
روي الترمذي بسنده عن عثمان بن حنيف، أن رجلا أعمى أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: إني أصبت في بصري فادع الله لي، فقال صلى الله عليه وسلم: (اذهب فتوضأ وصل ركعتين، ثم قل: اللهم إني أسألك، وأتوجه إليك بنبيي محمد نبي الرحمة، يا محمد إني استشفع بك على ربي، في رد بصري) قال: فما لبث الرجل أن رجع كأن لم يكن به ضر قط. ثم قال صلى الله عليه وسلم: (وإن كانت لك حاجة فافعل مثل ذلك) .. تأمل:
"وفي بعض روايات الحديث خلاف يسير في الألفاظ، ليس بذي بال"
ثانيا:
وأخرجه الطبراني في معجمه الصغير والكبير، أن رجلا كانت له حاجة عند أمير المؤمنين عثمان بن عفان، وما كان عثمان يهتم بشأنه (أي بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم) فلقى الرجل، عثمان بن حنيف، فشكا له فعلمه صلاة الحاجة المذكورة ففعل الرجل، ثم أتى عثمان بن عفان فأكرمه وقضى له حاجته، ثم لقى هذا الرجل عثمان بن حنيف فنشكر له ظنا منه بأنه أوصى به عثمان بن عفان.
فقال عثمان بن حنيف للرجل: والله ما كلمته، ولكن شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتاه ضرير، "وقص عليه القصة السابقة".
ثالثا:
وفي كتاب الترمذي وابن ماجه: قال صلى الله عليه وسلم:
(من كان له حاجة إلي الله تعالى أو إلي أحد من بني آدم فليتوضأ، وليحسن الوضوء. ثم ليصل ركعتين ثم ليثن على الله (أي بالتحميد والتسبيح والتكبير ونحوه) وليصل على النبي صلى الله عليه وسلم ثم ليقل:
لا إله إلا الله الحليم الكريم.
الحمد لله رب العالمين.
سبحان رب العرش العظيم
أسألك موجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك والغنيمة
من كل بر، والسلامة من كل إثم. اللهم لا تدع لي ذنبا إلا غفرته،
ولا هما إلا فرجته ولا حاجة هي لك رضا إلا قضيتها
يا أرحم الراحمين.
وله أن يزيد الأدعية المأثورة ومن غيرها ما يشاء مما يوافق حاجته

الخلاصة:
فمن كانت له عند الله حاجة، لازم هذه الصلاة ولو مرة في كل ليلة أو في كل يوم مكررا ذلك، باحثا عن الأسباب العادية الكونية، حتى يهيئ الله له السبب الذي تقضي به حاجته بفضله ورحمته، فذلك هو حقيقة التسليم والتوكل. وعليه أن يدعو بعد الصلاة بالدعاء السابق، ويضيف إليه دعاء الضرير، قائلا: "اللهم إني أتوجه إليك بنبيي محمد، نبي الرحمة يا محمد: إني استشفع بك إلي ربي في حاجتي لتقضي لي، يا محمد: إني استشفع بك إلي ربي في حاجتي لتقضى لي، اللهم فشفعه في" ثم يسمى حاجته بلغته معبرا عن شعوره مستغرقا في ابتهاله وتضرعه وخشوعه وتذلله، وملحفا على ربه بكل ما وسعه من دعاء، ولا يتعين التزام اللغة العربية هنا، فاللغة وسيلة لا غاية.
ومن المستحسن أن يقنت (القنوت هو: الدعاء الذي يقال في صلاة الصبح "اللهم أهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت .. الخ") بعد الركوع في الركعة الثانية في الشدائد، وهو هنا أمثل وافضل.
وكما تجوز صلاة الحاجة انفراداً، تجوز في جماعة يهمهم الأمر كما إذا نزل بالمسلمين نازل، أو أصاب الأسرة أو الجماعة حادث، فلهم أن يجتمعوا على الصلاة كاجتماعهم على صلاة الاستسقاء، والفزع وغيره، وعلى هذا نص أصحاب المذاهب وغيرهم.

2) صلاة الاستخارة:
ثبوت سنتها:
أولا:
أخرج احمد والحاكم وأبو يعلي وابن حبان والبزار بسند جيد والترمذي، عنه صلى الله عليه وسلم قال: (من سعادة ابن آدم استخارته الله، ومن سعادة ابن آدم رضاه بما قضاه الله).
(ومن شقوة ابن آدم تركه استخارة الله، ومن شقوة ابن آدم سخطه بما قضاه الله).
ومن الثابت قولهم:
"لا خاب من استخار، ولا ندم من استشار".
وهي صلاة مستحبة عند الجمهور، والجمع بين الاستخارة "من الله" والاستشارة "من الناس" من تمام الجمع بين طرفي السنة. قال قتادة: "ما تشاور قوم يبتغون وجه الله إلا هدوا إلي أرشد أمرهم".
ثانياً:
روى البخاري من حديث جابر رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها، قال الشو كاني: هذا دليل على العموم، وإن المرء لا يحتقر أمرا لصغره وعدم الاهتمام به فيترك الاستخارة فيه. فرب أمر يستخف به فيكون في الإقدام عليه أو في تركه ضرر عظيم. ولذلك قال صلى الله عليه وسلم: (وليسأل أحدكم ربه، حتى شسع نعله) وقد كان السلف يطلبون من الله حتى ملح الطعام وما هو أقل منه، ثم يأخذون في الأسباب.

كيفيتها والقراءة فيها:

أما كيفيتها:
كما رواه البخاري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إذا هم أحدكم بالأمر، فليركع ركعتين من غير الفريضة)
(أي يصليهما سنة بنية الاستخارة) ويقرأ فيهما بما شاء، واختار بعضهم اجتهادا أن يقرأ فيها بسورة يس، نصف في الركعة الأولى ونصف في الثانية، واختار بعضهم سورة الكافرون والإخلاص، واختار شيخنا آية الكرسي وأواخر البقرة، واختار بعضهم آية (وربك يخلق ما يشاء ويختار) إلي (يعلنون) في الركعة الأولى، وآية (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة) إلي (مبينا) في الركعة الثانية، وقد فضلوا أن يكون ذلك قبل النوم مباشرة فقد تصادفه رؤيا صادقة وهي جزء من النبوة، قال صلى الله عليه وسلم: (ثم ليقل ـ أي بعد الصلاة وهو على جلستها مستقبلا القبلة، مستحضرا حاجته إلي الله ـ الدعاء الآتي:

دعاؤها:
"اللهم أنى استخيرك بعلمك
وأستقدرك بقدرتك
وأسألك من فضلك العظيم
فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم
وأنت علام الغيوب
اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر.
"يجوز أن يسمى حاجته أو يكتفي بنيته والله أعلم بها".
خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري
(وعاجل أمري وآجله)
فأقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه
وإن كنت تعلم أن هذا الأمر
شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري
(وعاجل أمري وآجله)
فأصرفه عني وأصرفني عنه
"واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به").
ويجوز تكرار هذا الدعاء في الجلسة، فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب تثليث الدعاء، حتى إذا انشرح صدره مضى على اسم الله وبركاته.

معلومات عنها:
وأباح شيوخنا تكرار عمل الاستخارة إلي ثلاث مرات في ثلاث ليال ـ بل سبع مرات كما نقله ابن السني وغيره عن أنس ـ إذا لم يتضح أمره وينشرح صدره لأحد حاليه، قال الإمام النووي: "ينبغي أن يفعل بعد الاستخارة ما ينشرح له، ثم قال: بل ينبغي للمستخير ترك اختياره رأسا، وإلا فلا يكون مستخيرا وقال: فإذا صدق في ذلك تبرأ من الحول والقوة من اختياره لنفسه".
وأخذوا من حديث أبي أيوب جواز أن تكون صلاة الاستخارة في المرة الواحدة، بأكثر من ركعتين بتسليمة واحدة، كما أجازوا الدعاء فيها بما يستطيع. قلنا: وقد تكون الرؤيا التي ترى ـ بعد هذه الصلاة ـ من موجهاته إلي تدبير الله واختياره، وعلينا ممارسة الأسباب الكونية مع الاستخارة، وما قدر يكون




التصنيفات
منتدى اسلامي

.مبطلات الصلاة .

مبطلات الصلاة

مبطلات الصلاة وهى ثمانيه :-

1-الكلام العمد مع الذكر والعلم اما الناسى والجاهل فلا تبطل صلاته بذلك .
2-الضحك .
3-الأكل .
4-الشرب .
5-انكشاف العوره .
6-الانحراف الكثير عن جهة القبله .
7-العبث الكثير المتوالى فى الصلاة .
8-انتقاد الطهارة .

خليجية..




خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

الصلاة تقتل آلام الظهر

خليجية
خليجية

أتعلمون أن أول طريق الشفاء هو الصلاة ؟

هذا ما أثبته دراسة تخصصية جاء فيها أن الحفاظ على أداء الصلاة منذ الصغر يقل من الإصابة بآلام أسفل الظهر والانزلاقات الغضروفية في الكبر، وأشارت الدراسة التي أجراها الدكتور محمد وليد الشعراني استشاري جراحة العظام والمفاصل والكسور بمؤسة حمد الطبية، على عينة من 8 مريضا إلى انخفاض إصابات أسفل الظهر وآلامه لدى الأشخاص الذين بدأوا أداء الصلاة قبل سن العاشرة واستمروا فيها حتى الكبر، مقارنة بالذين بدءوها بعد سن الثالثة عشرة.

ويؤكد الشعراني أنه إذا بدأ الإنسان في تلين أسفل ظهره في سن مبكرة، واستمر في هذا التمرين وحافظ عليه أثناء الكبر فإن فرصته في الإصابة بالآلام الشديدة والانزلاقات الغضروفية في أسفل الظهر ستقلص بشكل كبير.

وقد حثنا رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم إلى الحرص علي الصلاة، وقد وضعنا بذلك علي طريق الهدي والشفاء معاً، حيث قال :"علموا أولادكم الصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع"

ونعود للدراسة، التي ذكرت في ملخصها أن آلام أسفل الظهر من المشاكل الشائعة في البالغين، وغالبا ما تظهر بسبب فقدان اليونة من الرباط الطولي الخلفي في الظهر، وكذلك النسيج اليفي الذي يشكل الطبقات الخارجية من القرص الغضروفي عندما تفقد هذه الأنسجة القدرة على التمغط فإنها تتمزق عند حصول حركة خاطئة تساعد على تهتكها والحركة التي تضع ضغطا على هذه الأنسجة هي ثني الظهر للأما والركب مفرودة، هذا التمزق نادر جدا في الأطفال لان أنسجتهم مرنة وتمغط عند الانحناء.

بينما أظهرت دراسة أمريكية، أن 85% من مرضى السرطان بالولايات المتحدة يتجهون إلى الصلاة عندما يعلمون بإصابتهم بالمرض.
ويتجه المرضى إلى الصلاة وأساليب الاسترخاء وممارسة التمارين البدنية، وأحيانا الأعشاب أو جرعات كبيرة من الفيتامينات بشكل يتجاوز علاجاتهم الطبية.

ويعتقد العلماء أن هذا الاتجاه قد يكون له أثر إيجابي على أحوالهم الصحية وحياتهم بشكل عام، أو قد يكون له تأثير جيد على حالتهم النفسية.

ونظراً لفوائد الصلاة العديدة، فإن المراكز الطبية للعلاج الطبيعي والمراكز الرياضية في أنحاء العالم اتخذت مؤخرا من حركات الصلاة، كالوقوف والركوع والسجود حركات أساسية للعلاج والرياضة، وتم نشر ذلك في المراجع والدوريات الطبية الأمريكية والأوروبية.

وأضافت الدراسات أن تكرار هذه الحركات لعدة مرات يوميا يصل بالأصحاء إلى ما يسمي طبيا "الياقة العالية"، ويساعد مرضي السمنة والسكر والضغط، ويفيد المفاصل على الشفاء ومنها، عضلات الوجه والعين والفم والسان والعضلات الداخلية للمعدة والأمعاء والرئتان، حيث تزداد حركتهما.

ويرصد المؤلف البناني عدنان الطرشة في كتابه "الصلاة والرياضة والبدن" فوائد الصلاة الكثيرة وهي كالتالي:

– تحسين عمل القلب.
– توسيع الشرايين والأوردة، وإنعاش الخلايا.
– تنشيط الجهاز الهضمي، ومكافحة الإمساك.
– إزالة العصبية والأرق.
– زيادة المناعة ضد الأمراض والالتهابات المفصلية.
– تقوية العضلات وزيادة مرونة المفاصل.
– إزالة التوتر والتيبس في العضلات والمفاصل، وتقوية الأوتار والأربطة وزيادة مرونتها.
– تقوية سائر الجسم وتحريره من الرخاوة.
– اكتساب الياقة البدنية والذهنية.
– زيادة القوة والحيوية والنشاط.
– إصلاح العيوب الجسمية وتشوهات القوام، والوقاية منها.
– تقوية ملكة التركيز، وتقوية الذاكرة.
– إكساب الصفات الإرادية كالشجاعة والجرأة.
– إكساب الصفات الخُلقية كالنظام والتعاون والصدق والإخلاص.. وما شابه ذلك.
– تشكل الصلاة للرياضن أساسًا كبيرًا للإعدا البدني العام، وتسهم كثيرًا في عمليات التهيئة البدنية والنفسية للاعبين ليتقبلوا المزيد من الجهد خصوصًا قبل خوض المباريات والمنافسات.
– الصلاة وسيلة تعويضية لما يسببه العمل المهني من عيوب قوامية وتعب بدني، كما أنها تساعد على النمو المتزن لجميع أجزاء الجسم، وسيلة للراحة الإيجابية والمحافظة على الصحة.
كما أن الصلاة تؤمِّن لمفاصل الجسم كافة صغيرها وكبيرها حركة انسيابية سهلة دون إجهاد، وتؤمِّن معها إدامة أدائها السليم مع بناء قدرتها على تحمل الضغط العضلي اليومي.
وحركات الإيمان والعبادة تديم للعضلات مرونتها وصحة نسيجها، وتشد عضلات الظهر وعضلات البطن؛ فتقي الإنسان من الإصابة بتوسع البطن أو تصلب الظهر وتقوسه.
وفي حركات الصلاة إدامة للأوعية الدموية المغذية لنسيج الدماغ ما يمكنه من إنجاز وظائفه بشكل متكامل عندما يبلغ الإنسان سن الشيخوخة.
وتساعد الصلاة الإنسان على التأقلم مع الحركات الفجائية التي قد يتعرض لها، كما يحدث عندما يقف فجأة بعد جلوس طويل ما يؤدي في بعض الأحيان إلى انخفاض الضغط، وأحيانًا إلى الإغماء. فالمداومون على الصلاة قلما يشتكون من هذه الحالة. وكذلك قلما يشتكي المصلون من نوبات الغثيان أو الدوار.
وفي الصلاة حفظ لصحة القلب والأوعية الدموية، وحفظ لصحة الرئتين، إذ أن حركات الإيمان أثناء الصلاة تفرض على المصلي اتباع نمط فريد أثناء عملية التنفس ما يساعد على إدامة زخم الأوكسجين وفرته في الرئتين. وبهذا تتم إداة الرئتين بشكل يومي وبذلك تتحق للإنسا مناعة وصحة أفضل.
وتعد الصلاة أيضًا عامل مقوٍ، ومهدئ للأعصاب، وهي تجعل لدى المصلي مقدرة للتحكم والسيطرة على انفعالاته ومواجهة المواقف الصعبة بواقعية وهدوء.
drawFrame()

هذه الفوائد تعم فئات الناس كافة: رجالاً ونساء، شيوخًا وشبابًا وأطفالاً، وهي بحق فوائد عاجلة للمصلي تعود على نفسه وبدنه، فضلاً عن تلك المنافع والأجر العظيم الذي وعده الله به في الآخرة.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

الحمدلله على نعمة الإسلام

وصلى الله على نبينا محمدوعلى آله وصحبه وسلم

منق للفائدة ول




التصنيفات
منوعات

مراتب الناس من الصلاة

السلام عليكم ورحمة الله

مراتب الناس من الصلاة

أعجبني الموضوع وحبيت أطرحه لانو أعتقد انو في كثير مننا لايعرفه وأتمنى انكم تستفيدوا…

إحداها: مرتبة الظالم لنفسه , المفرط , وهو الذي انتقص من وضوئها , وحدودها , وأركانها .

الثاني: من يحافظ على مواقيتها , وحدودها , وأركانها الظاهرة , وضوئها , لكن قد ضيع مجاهدة نفسه في الوساوس , فذهب مع الوساوس والأفكار .

الثالث: من حافظ على حدودها , وأركانها , وجاهد نفسه في دفع الوساوس والأفكار , وجاهد بمجاهدة عدوه , لئلا يسرق صلاته , فهوا في صلاة وجهاد .

الرابع: من إذا قام إلى الصلاة , أكمل حقوقها , وأركانها , وحدودها , واستغرق قلبه مراعاة حدودها وحقوقها , لئلا يضيع شيئآ منها , بل همه كله مصروف إلى إقامتها كما ينبغي , وإكمالها وإتمامها , وقد استغرق قلبه شأن الصلاة , وعبودية ربه تبارك وتعالى .

الخامس: من إذا قام إلى الصلاة , قام إليها كذلك , ولكن مع هذا قد أخذ قلبه وضعه بين يدي ربه , عزوجل , ناظرا بقلبيه إليه , مراقبا له , متلئآ من محبته وعظمته , كأنه يراه ويشاهده , وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات , وارتفعت حجبها بينه وبين ربه , فهذا بينه وبين غيره من الصلاة أفضل وأعظم ما بين السماء والأرض , وهذا في صلاته مشغول بربه عزوجل قرين العين به .

فالقسم الأول معاقب , والثاني محاسب , والثالث , مكفر عنه , والرابع مثاب , والخامس مقرب من ربه .

شيخ الاسلام -ابن القيم

الَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ تَرْزُقَنَا حُسْنَ حَمْدِكَ وَدَوَامَ ثَنَائِكَ، وَبَرْدَ عَفْوِكَ وَلَذَّةَ مُنَاجَاتِكَ، وَإِجْلاَلَكَ وَتَعْظِيمَكَ وَحِفْظَ كِتَابِكَ، وَكَمَالَ عِبَادَتِكَ وَدَوَامَ ذِكْرِكَ وَتَدَبُّرَ آيَاتِكَ، وَاتِّبَاعَ نَبِيِّكَ وَتَحْكِيمَ آيَاتِكَ




جزاك الله خيرا حبيبتي

موضوع رائع

أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم




بقمة التميز

ليس ب مستغرب عليك هذا الإبداع في الإنتقاء

دائماً ل خياراتك عذوبه وتألق

بإنتظار جديد يحمل بصمتك

ودي … و … إحترامي

عاشقة محبتها

خليجية




واياك أختي حنونه مشكوره على مرورك الطيب نورت الموضوع



عزيزتي عاشقة محبتها شكرا على عباراتك الجميله ومرورك الاجمل ما انحرم منكم وانا فرحانه حقيقي بردودكم عزيزاتي