الوسم: العجوز
الثور العجوز حصرى
يفتحُ بابَهْ
في كلِّ صباحٍ للفقراءْ
كيْ يسمعَ شكوى كلِّ ضعيفٍ مظلومٍ منهمْ
ولينصِفَهمْ
لمْ يُنشِئْ قصْراً فخْماً يجلسُ فيهْ
لمْ يجعلْ أسواراً عاليةً
تحجبُ صوْتَ الشعبَ الهادرَ عنْه
لمْ يجعلْ بينَ الحاكمِ والمحكومِ وسيطاً
بلْ علَّقَ جرساً ضخماً
تتدلَّى منهُ حِبالْ
لوْ أحدُ الأفرادِ أرادْ
أنْ يلْقى السُّلطانْ
دقَّ الجرسَ وقابَلَهُ في الحالْ
***
في يومٍ دَقَّ الجرسُ،
ولمَّا خرَجَ الحُرَّاسْ
وجدوا ثوْراً أضناهُ المرضُ على البابْ
يتهالكُ في إعياءْ
حاولَ أن يدخُلْ
لكنَّ الحرَّاسَ تَصَدَّوْا لهْ
وقفوا في وجْهِهْ
…
نظرَ السُّلطانُ من الشُّرفهْ
وجدَ الثَّورَ وجدَ الحرَّاسَ يصدُّونَهْ
خرجَ السلطانُ إلى البابْ
يسألُ حاجبَهُ عثمانْ
عنْ سببِ مجيءِ الثَّوْرِ إليْهْ
***
قالَ الحاجبُ: يا موْلانا السُّلطانْ
هذا الثورُ ضعيفٌ
ذَهَبَتْ صحتُهُ
خارتْ قوتُهُ
وتحيَّر عُثمانُ لبُرههْ
ثمَّ أضافْ:
هذا الحيوانْ
يطلبُ منكَ الرَّحمةَ والإنصافْ!
كانَ صغيراً
لمّا جاءَ إليْكَ من السوقْ
لحظيرتِكَ العامرةِ، وأخذَ يُشاركُ في أعمالِ الحقلْ
عملَ كثيراَ عندكَ حتى أضنتْهُ الأيامْ
لكنَّ كبير الخدمِ، وأعني "محروساً" ذا القلبِ الصَّخريّْ
يطردُهُ اليومْ
ليهيمَ على وجههْ!
***
ابتسَمَ السُّلطانُ وقالَ لعُثمانْ:
أنتَ أمينٌ وشُجاعْ
لمْ تخدعْني بالأقوالِ البرَّاقَهْ
أحضِرْ لي محروسا
***
في الحالْ
حضرَ كبيرُ الخدمِ أمامَ السُّلطانْ
هلْ هذا الثورُ لنا؟
قال كبيرُ الخدمِ: نعمْ
لكنْ يا موْلايْ
أصبحَ لا يقدرُ أنْ يفعلَ شيئاً فطردْتُهْ
وهنا، لم يصبرْ عثمانُ الحاجبْ
قالَ: اسمحْ لي يا موْلايَ السُّلطانْ
أنْ أسألَ محروسا:
اصدُقْني يا محروسْ
هلْ لوْ مرِضَتْ زوجُكْ
أو أحدُ الأطفالْ
تطردُهُ من بيتِكْ؟
وأجابَ كبيرُ الخدمِ لتوِّهْ:
لا .. يا عثمانْ
كيف بربكَ أطردُ فرداً من أفرادِ الأُسرهْ؟
فأجاب الحاجبُ: يا محروسْ
هذا العملُ الأحمقُ لا يُرضي مولانا السلطانْ
لا يحسُنُ أن تطردَ هذا الثَّورْ
قدْ خَدَمَكَ طولَ العُمْرْ
والآنْ ..
وَجَبَ عليكَ الشُّكْرْ
هلْ نغدرُ بالحيوانْ؟
ضحك السُّلطانُ، وقالْ:
هذا قولٌ طيِّبْ
والآنْ ..
خُذْ ثورَكَ يا محروسُ، وإيَّاكْ
أنْ تتركَهُ في الطُّرقاتْ
يبحثُ عنْ مأْوى أوْ مأْكَلْ
هذا الثورُ ضعيفْ
لا يُمكنُهُ أن يتكلَّمَ ويُدافعَ عنْ نفسِهْ
هلْ تسمعُ ما قلتْ؟
***
أخذَ الرَّجلُ الثورَ وعادْ
لحظيرتِهِ
صوتُ السلطانِ يرنُّ بأُذنيْ محروسْ:
يا محروسُ تعلَّمْ أن تحترمَ الطَّاعنَ في السنّْ
وتُوفِّرُ سُبُلَ الراحةِ لهْ
وخصوصاً لوْ كانَ من الحيوانِ الأعجمْ
لا يعرِفُ أنْ يتكلَّمْ
كمْ من جاهلْ
نُبصرُهُ يضرب تلك الحيواناتِ بلا رحمهْ
معْ أنَّ الحيوان َ يؤدِّي أعمالاً صعبهْ
لا يطْلُبُ أُجْرَهْ
لوْ نَطَقَ لكشَفَ لنا
ظلمَ الإنسانِ وشَرَّهْ
العجوز الخطيره مشوقة
كان يا ما كان في قديم الزمان ………كان فيه أمراة عجوز قاعدة بروحها وفجأة طلع لها ابليس ……… العجوز خافت وسمت بالرحمن
قالها ابليس :أنتي يا عجوز هل تعتبرين نفسج داهيه؟؟؟؟
العجوز: نعم أنا داهيه ……….. والنساء عموما كيدهن عظيم
أبليس: أنا أتحداج……..وبنشوف مين كيده أعظم ….. ولا ابليس ؟؟
العجوز :خلاص أنا بسوي مشكله وأنت راح تحلها واذا ما قدرت أنا راح أحلها وراح أفوز برهان.
:أبليس Ok(( مثقف ))؟؟؟ ؟؟؟
راحت العجوز حق واحد من هالبطاليه اللي ما عندهم شغل ويا كثرهم وقالت أنا بشغلك عندي فترة معينه بس……. اذا تبي فلوس لا تتدخل ولاتتكلم .
(وافق الشاب لأنه طفش من البطاله ويبي فلوس ).
راحت العجوز ومعاها الشاب لمحل قماش وقالت له أنتظرني عند باب المحل …دخلت المحل وخذت قماش غالي وراحت تكاسر تاجر القماش
العجوز: رخص يا بن الحلال …
التاجر :اذا أنتي ما عندج فلوس أخذي شيء أرخص …..
العجوز : ما أقدر ….لازم ولا يصير شيء ما صار
التاجر :ليش ؟؟ …..لهالدرجه …..شسالفه؟؟
العجوز:شفت الشاب اللي واقف عند باب المحل ..هذا ولدي
يحب له وحده متزوجه وهي تحبه ولما تتطلق من زوجها …ولدي بيتزوجها
وهو قالي أن عارضتي الزواج بطردج من البيت وأمرني أني أشتري قماش
غالي عشان يعطيها حبيبته ولا راح يطردني من البيت مع أن البيت بالأساس
بيتي ولكني غلطت وكتبته بأسمه
العجوز تبكي
التاجر: خلاص هونيها وتهون والله كسرتي خاطري ….خلاص أنا بأعطيج القماش ببلاش….وعسى الله يواجرني
العجوز طلعت مستانسه وقالت حق الشاب روح البيت بعدها راحت العجوز لبيت زوجة تاجر القماش ودقت الباب وطلعت الزوجة
العجوز:آه بابنيتي أنا تعبت بالطريق و ما أقدر أكمل ممكن أقعد عندج أرتاح خمس دقايق .
رحبت الزوجة ودخلتها وأكرمتها وجابتلها شاي ….
العجوز:مشكوووووورة ما تقصرين ان شاءالله أردها لج (تعمدت تنسى القماش ) وطلعت. ….
الزوجة:حرام نست قطعة القماش …أكيد بترجع بعد شوي وتاخذها
بروح أحطها بالدولاب.. ..
تاجر القماش رد لبيته وتغدى هاك الغدا السنع ونام شوي . قام العصر وفتح الدولاب بغير ملابسه عشان يروح محله ……مفاجأة قطعة القماش وعرف أن اللي يبيها ولد العجوز هي زوجته يعني تخونه
قام عليها وظربها وطردها بالشارع بالثياب اللي عليها.
العجوز كانت تنتظر هاللحظه في أخر الشارع فراحت لها تركض
العجوز: وش فيج يا بنيتي ليش تبكين؟؟؟
الزوجه : زوجي طردني …وما عطاني فرصه أتكلم . ….
العجوز: خلاص أنا بوديج بيتي وأنا بروح أحل المشكله ……
راحت العجوز لبيتها ودخلت الزوجه في غرفة بينما الشاب كان في غرفه ثانيه وأمرته أنه ما يطلع منها ……..
راحت العجوز للشرطه تبكي وتقول :كنت قاعدة في بيتي وفجأة دخل
رجل ومعه مرأة وقعدوا ببيتي حاولت أطلعهم ما قدرت (أحتلوا بيتي )
راحت الشرطه وقبضت على الشاب والزوجه ….وحطوهم بالسجن.
العجوز: ها ها شو رايك يا أبليس ؟؟ دورك اللحين حل المشكله
أبليس : لا لا ما أقدر أحلها السالفه تشربكت مرررررررة
العجوز: أنا راح أحلها وكأن شيء لم يكن . وراح أربح الرهان
راحت العجوز تزور الزوجه بالسجن وقالت لها :أنتي ساعدتيني مرة وأنا اللحين بساعدج …..يلا ألبسي عباتي وغطي نفسج وأطلعي من السجن كأنج أنا وأنا بأقعد مكانج!!!!
الزوجة:مشكووورة ….لكن أنتي ؟؟؟
العجوز: مالج شغل مثل ما طلعتج بطلع نفسي. تمت عملية الهروب بنجاح….
الوالي أمر الحراس يحضرون المسجونين عشان يحكم عليهم
حضرت العجوز والشاب وقال لهم الوالي :ليش قابضين عليكم وشو مسوين؟؟
ردت العجوز:احنا ما سوينا شيء كنا قاعدين ببيتنا أنا وولدي ولا الشرطه
طابه علينا وماخذينا السجن .
عصب الوالي وهزأ الشرطه وما عطاهم فرصه يتكلمون ويقول:غلطانين
وتبون تتكلمون……؟؟؟شين و قوة عين ….؟؟؟
طلعت العجوز من عند الوالي مستانسه وعطت الشاب فلوس وأنهت خدمته عندها.
راحت العجوز لتاجر القماش وقالت له أنها تعبت بالطريق وأن زوجته أصيله وأكرمتها وهي من
كثر التعب نست القماش عندها وأن زوجته بريئه
وقالت خذ قماشتك لأن ولدي سافر هو و زوجته الجديدة.
رجع التاجر زوجته وتأسف منها و راضاها بعد.
العجوز : شو رايك يا أبليس أنا فككت السالفه سهله
أبليس :أنتي ربحتي ….يما………يما أن كيدهن عظيم
قصة العجوز والعصفور بالعربية والانجليزية
تحياتي لكم..
العجوز والنت جميلة
………………………… …….
حاولت إحدى العجائز التلاعب بشاب عن طريق الإنترنت من خلال برنامج الدردشة
فماذا حدث يا ترى ؟؟
العجوز : أهلا وسهلا 00 اسمي (بدور بدر الدين بدران) ، فتاة جميلة ومشاكسة في الإنترنت
وينادونني (بطيخة) !! ما رأيك أن أعطل كمبيوترك للحظات ؟
الشاب : وأنا سعيد سعادة سعدالله ، معروف في الشبكة باسم (سعدان نت) 0
العجوز : سعدان نت ؟! يبدو أنك تجيد القفز على (االبروكسي) هاهاها000
الشاب : بالضبط ، ولكن بالمناسبة أرجو ألا تتصرفي معي بحماقة حتى لا أرسل لك فيروسا يجعلك تعضين أصابع الندم 00
فلنكن طيبين منذ البداية 0
العجوز : اتفقنا ، إذن حدثني قليلا عن نفسك وعن شقاوتك في الشبكة 0
الشاب : أف 00 ما هذا (السيرفر) البطئ 00!!
العجوز : يبدو أنك من أصحاب الاشتراكات المتقشفة والخدمات العادية 00 هل أنت موظف ؟
الشاب : أنا متقاعد أو بالأحرى (موت قاعد) مع أنني في الثلاثين من عمري 0
العجوز : وما هو السبب ؟ أنت شاب في مقتبل العمر (مثلي) فلماذا تقاعدت ؟
الشاب : أنا لم أطلب هذا الشيء لكنه قرار تعسفي من المدير وحتى هذه اللحظة لا أعرف سبب ذلك 00 ما علينا أخبريني كم عمرك ؟
العجوز : عمري ؟؟ أنا صغيرة في السن 19 سنة لا غير 0
الشاب : لا داعي للكذب فأنتن معشر الفتيات تصغرن أنفسكن حتى لو كان عمر الواحدة 70 سنة 00ألووو 00
ألوو أين ذهبت ، يبدو أنها خجلت من كلامي 00 اعتذر ،
أعتذر عمرك 13 سنة وثلاثة شهور 000 لا أدري لماذا قطعت الخط !!
العجوز (تعود مجددا) : آسفة لما حدث 00 فلقد انقطع الخط فجأة 00
الشاب : كنت تضحكين علي قبل قليل 0 الظاهر أنك من أصحاب الخدمة المتقشفة أيضا
وتدفعين رسوم الإنترنت من راتب الشؤون 00هاهاها 00
العجوز : دعنا من هذا الموضوع الآن ، أردت أن أختبر ذكاءك في بعض الأمور ما رأيك ؟
الشاب : رأيي هل هناك اختيارات ؟
العجوز : أنا لم أسألك بعد 00 قل ماذا تعرف عن العولمة ؟؟
الشاب : العولمة ؟ سمعت هذه الكلمة من قبل أعتقد أنها أكلة شامية مليئة بالزيت 0
العجوز : يبدو أن ثقافتك سطحية : طيب السؤال الثاني : ماذا تعرف عن ميامي 00 وأين تقع ؟
الشاب : سؤال سهل جدا ، ميامي فرقة موسيقية شبابية موجودة في الكويت 00صح ؟
العجوز : أحسدك على فطنتك ، سؤال آخر 00 من هو (بوتين) ؟
الشاب : هذا الاسم سمعته كثيرا في الأخبار وأظن أنه نوعا من المبيدات الفتاكة 0
العجوز : حيرتني بالفعل ، فإجابتك صحيحة وغير صحيحة 00 المهم : ماذا تعرف عن (الياهو) ؟
الشاب : ياهو لاعب كرة قدم ياباني تحول إلى مطرب 00صح ؟
العجوز : يا سلام على ثقافتك العالية 00باسم الله ما شاء الله 00
الشاب : حقا أنا كذلك ، أشكرك على هذا الإطراء 0
العجوز : السؤال الأخير : ماذا تعرف عن بطاقات إنجاز ؟
الشاب : إنجاز ؟ بطاقات سحب على تذاكر تقدمها الأسواق الحرة في المطارات 0
العجوز : 0000000!!
الشاب : لماذا سكتِ ؟ جاء دوري في السؤال 00 لدي عشرة أسئلة إذا عرفت خمسة فلك مني جائزة قيمة 00 أخبريني من هو (رونالدو) ؟؟
العجوز : أنا لا أفهم كثيرا في الرياضة ، ولكن أظن أنه الأخ الأصغر لبيليه 00
الشاب : طارت عنك نقطة ، السؤال الثاني : من هو المدرب الحالي للمنتخب الوطني ؟
العجوز : غير متأكدة أيضا ، ولكن أعتقد أنه زاجالو أو حمود سلطان 00
الشاب : ثقافتك ممسوحة بالكامل ؛ لذلك لن أستمر 00
العجوز : أوووه 00 دعنا من هذه اللعبة الصعبة قل لي : هل أنت متزوج ؟؟
الشاب : لا تذكريني بهذا الكابوس الذي أسعى لنسيانه 00
العجوز : لماذا ؟ أنت شاب مثقف ، وليس هناك ما يعيبك ، هل تعرضت لموقف ما ؟
الشاب : إنها مواقف كثيرة ، فلقد تقدمت لخمس فتيات : الأولى رفضتني لأنني لست من مستواها ،
والثانية لأنني متقاعد ، والثالثة تنتظر عودة حبيبها الذي يدرس بالخارج مع أنه متزوج من فتاة أجنبية ،
والرابعة رفضت لأنني لست رومانسيا كما تدعي ، أما الأخيرة فتريدني شبيها بالمطرب علاء زلزلي 00
ما هذه الطلبات التي تزلزل القلب ؟!
العجوز : يا لك من مسكين حالك يقطع القلب ، ولكن ما رأيك في محدثتك 00 ألا أصلح أن أكون زوجة لك ؟؟
الشاب : ماذا ؟ هل تريديني أن أشتري سمكا في البحر ، إنها محادثة عابرة ولن تقدم أو تؤخر شيئا ،
ثم أنني أشك أن تكوني شابة ، فأسلوبك في الكلام يدل على أنك من جيل العشرينات
أما بعض فتيات اليوم فيلوين ألسنتهن بالكلمات الإنجليزية لأننا في زمن (الألمنيوم) كما سمعت
العجوز : إذن كيف تريد أن أقنعك بأنني فتاة في ريعان الشباب ؟
الشاب : ثوان من فضلك ، وسأقوم بحركة أرجو ألا تفاجئي بها 0
العجوز : ماذا ستفعل 00لا 00 مستحيل لقد سحب صوري وملفاتي !1
الشاب : يا للهول 00 يا للهول !!!
العجوز : يا خسارة 00اكتشف أمري 0
الشاب : جدتي 00متى تعلمت الإنترنت ؟!
:101xv6:
البنوته مروه:0153:
اسعدني مروركم ياعسولات
الله يطول عمر الجده
هههههههههههه
كان يا ما كان في قديم الزمان كان فيه أمراة عجوز قاعدة بروحها
وفجأة طلع لها ابليس العجوز خافت وسمت بالرحمن
…قالها ابليس :أنتي يا عجوز هل تعتبرين نفسك داهيه؟؟؟؟
العجوز: نعم أنا داهيه ……….. والنساء عموما كيدهم عظيم
أبليس: أنا أتحداك……..وبنشوف مين كيده أعظم ….. ولا أبليس
العجوز :خلاص أنا بسوي مشكله وأنت راح تحلها واذا ما قدرت أنا راح أحلها
وراح أفوز برهان.
O.k :أبليس
راحت العجوز حق واحد من هالبطاليه اللي ما عندهم شغل ويا كثرهم
وقالت أنا بشغلك عندي فترة معينه بس……. اذا تبي فلوس لا تتدخل ولا
تتكلم وافق الشاب لأنه طفش من البطاله ويبي فلوس
راحت العجوز ومعاها الشاب لمحل قماش وقالت له أنتظرني عند باب المحل
…دخلت المحل وخذت قماش غالي وراحت تكاسر تاجر القماش
العجوز: رخص يا بن الحلال
التاجر :اذا أنتي ما عندك فلوس أخذي شيء أرخص
العجوز : ما أقدر ….لازم ولا يصير شي ء ما صار
التاجر :ليش ؟؟ …..لهالدرجه …..شسالفه؟؟
العجوز:شفت الشاب اللي واقف عند باب المحل ..هذا ولدي
..يحب له وحده متزوجه وهي تحبه ولما تتطلق من زوجها …ولدي بيتزوجها
وهو قالي أن عارضتي الزواج بأطردك من البيت وأمرني أني أشتري قماش
غالي عشان يعطيها حبيبته ولا راح يطردني من البيت مع أن البيت بالأساس
بيتي ولكني غلطت وكتبته بأسمه… العجوز تبكي
التاجر: خلاص هونيها وتهون والله كسرتي خاطري ….خلاص أنا بأعطيك القماش
ببلاش….وعسى الله يواجرني
العجوز طلعت مستانسه وقالت حق الشاب روح البيت
بعدها راحت العجوز لبيت زوجة تاجر القماش وطقت الباب وطلعت الزوجة
العجوز:آه يابنيتي أنا تعبت بالطريق و ما أقدر أكمل ممكن أقعد عندك أرتاح
خمس دقايق
رحبت الزوجة ودخلتها وأكرمتها وجابتلها شاي
العجوز:مشكوووووورة ما تقصرين ان شاءالله أردها لك (تعمدت تنسى القماش ) وطلعت.
الزوجة:حرام نست قطعة القماش …أكيد بترجع بعد شوي وتاخذها
بروح أحطها بالدولاب..
تاجر القماش رد لبيته وتغدى ذاك الغدا السنع ونام شوي
قام العصر وفتح الدولاب بغير ملابسه عشان يروح محله ……مفاجأة قطعة القماش
وعرف أن اللي يبيها ولد العجوز هي زوجته يعني تخونه
قام عليها وطقها وطردها بالشارع بالهدوم اللي عليها
العجوز كانت تنتظر هاللحظه في أخر الشارع فراحت لها تركض
العجوز: وش فيك يا بنيتي ليش تبكين؟؟؟
الزوجه : زوجي طردني …وما عطاني فرصه أتكلم
العجوز: خلاص أنا بأوديك بيتي وأنا بروح أحل المشكله العجوز لبيتها ودخلت الزوجه في غرفة بينما الشاب كان في
غرفه ثانيه وأمرته أنه ما يطلع منها
راحت العجوز للشرطه تبكي وتقول :كنت قاعدة في بيتي وفجأة دخل
رجل ومعه مرأة وقعدوا ببيتي حاولت أطلعهم ما قدرت
(أحتلوا بيتي )
ذهبت الشرطه وقبضت على الشاب والزوجه ….وقطوهم بالسجن.
العجوز: ها ها وش رايك يا أبليس ؟؟ دورك اللحين حل المشكله
أبليس : لا لا ما أقدر أحلها السالفه تشربكت مرررررررة
العجوز: أنا راح أحلها وكأن شيء لم يكن . وراح أربح الرهان
راحت العجوز تزور الزوجه بالسجن وقالت لها :أنتي ساعدتي مرة
وأنا اللحين بأساعدك …..يلا ألبسي عباتي وغطي نفسك وأطلعي من السجن كأنك أنا وأنا بأقعد
مكانك.
الزوجة:مشكووورة ….لكن أنتي ؟؟؟
العجوز: مالك شغل مثل ما طلعتك بطلع نفسي
تمت عملية الهروب بنجاح….
الوالي أمر الحراس يحضرون المسجونين عشان يحكم عليهم
حضرت العجوز والشاب وقال لهم الوالي :ليش قابضين عليكم وشو مسوين؟؟
ردت العجوز:احنا ما سوينا شيء كنا قاعدين ببيتنا أنا وولدي ولا الشرطه
طابه علينا وماخذينا السجن
عصب الوالي وهزأ الشرطه وما عطاهم فرصه يتكلمون
ويقول:غلطانين وتبون تتكلمون.شين و قوات عين
طلعت العجوز من الوالي مستانسه وعطت الشاب فلوس وأنهت خدمته عندها.
راحت العجوز لتاجر القماش وقالت له أنها تعبت بالطريق وأن زوجته أصيله وأكرمتها وهي من
كثر التعب نست القماش عندها وأن زوجته بريئه
وقالت خذ قماشتك لأن ولدي سافر هو و زوجته الجديدة.
رجع التاجر زوجته وتأسف منها و راضاها بعد
العجوز : وش رايك يا أبليس أنا فككت السالفه سهله
أبليس :أنتي ربحتي ….يم يما أن كيدهن عظيم
إنحاش وهو خايف.
عجوز وشوفو كيف سوت …!!!!؟؟؟ أجل كيف لو كانت لسى صغيرة وعندها طاقة أكبر ..؟
منقولللللللللللللللل
لاتنسون تقيموني بالميزان يا الاخوات
حكمة العجوز العربيه
لعل بها بعض التذكير والفائده لمن بلغ سنه سن الرشد ولا يخفى على العاقل مالمقصود
كشكول انسان
حكمة العجوز ….انتفع بها
كان رجلاً شيخاً طاعناً في السن يشتكي من الألم والإجهاد في نهاية كل يوم
سأله صديقهُ: وممّ هذا الألم الذي تشكو منه؟
قال الشيخ: لدي صقران يجب علي كل يوم أن أروضهما….
وأرنبان يلزم علي أن أحرسهما من الجري خارجاً….
ونسران علي أن أدربهما وأقوهما….
وحية على أن أحرصها….
وأسد علي أن أحفظه دائماً مقيداً في قفصه….
ومريض علي أن أعتني به.
قال الصديق مستغرباً: ما هذا كله؟ لا بد أنك تمزح ! لأنه حقا لا يمكن لإنسان أن يراعي كل ذلك وحده.
قال الرجل الشيخ: إني لا أمزح ولكن ما أقوله لك هو الحقيقة المحزنة الهامة..
إن الصقران هما عيناي وعلي أن أروضهما باجتهاد ونشاط على النظر للحلا وأمنعهما عن الحرام..
والأرنبان هما قدماي وعلي أن أحرسهما وأحفظهما من السير في طريق الخطيئة
والصقران هما يداي وعلي أن أدربهما على العمل حتى تمدان بما أحتاج إليه وأستخدمهما في الحلال ومساعدة الآخرين .
والحية هي لساني علي أن أحاصره وألجمه باستمرار حتى لا ينطق بكلام مشين معيب حرام..
والأسد هو قلبي الذي توجد لي معه حرب مستمرة وعلي أن أحفظه دائماً مقيداً كي لا يفلت مني فتخرج منه أمور مشينة شريرة، لأن بصلاحه صلاح الجسد كله وبفساده يفسد الجسد كله..
أما الرجل المريض فهو جسدي كله الذي يحتاج دائماً إلى يقظتي وعنايتي وانتباهي
إن هذا العمل اليومي المتقن يستنفذ عافيتي
وإن من أعظم الأمور أن تضبط نفسك فلا تدع أي شخص آخر محيط بك أن يدفعك لغير ما ترغب أو تقتنع به..
لا تدع أي من نزواتك وضعفك وشهواتك تقهرك وتسلط عليك
لا يوجد أعظم ممّا خلق الله لأجله وهو أن تكون عبداً له ومُلكاً
على نفسك
منقول
وياريت تقيموني
العجوز عندها وانا البنوته ما عندي
شكرا الك حبيبتي
القصة الطفل العجوز رائعة
تلك هي الحقيقية . فقد ولد الطفل الامريكي ,ويدعي تشارلزويرت,طبيعيآ, ولكن سرعان ما تبين, لدى نشوئه, انه حقير البنية . وثمة اختلال في العظم المستديرة المحيط بقاعدة عنقه , وفي فكه الاسفل , وفي اغشية عظم الجمجمة. ولدى بلوغه الرابعة نبت له شاربان ولحية. سرعان مادب فيها الشيب كما دب في رآسه, وتجعدت ملامحه وتغضنت بشرته, وبرزت عروق يديه , وبات صوته وشكله اشبه ما يكونان بصوت وشكل ابن الثمانين او التسعين. فلما بلغ السابعة اصيب بنوبة اغماء مفاجئة اعدمته الحياة
:icon_surprised: :icon_surprised:
الله سبحانه وتعالى بيضرب العبر للناس لكن للاسف ميتعضون
مشكورة ياعمري عالقصة
شايب حب يجدد حبه لزوجته العجوز
قالها :وش رايتس نعيد أيام زمان
بنزل عند باب الدكان ونتقابل هناك وأتغزل فيتس
حبت العجوز الفكرة
ونزل الشايب وقعد ينتظر ساعة ساعتين ثلاث ساعات ولا جت العجوز
رجع للبيت لقاها قاعدة تبكي سألها وش صاير ؟؟؟
قالت : أبوي ما خلاني اطلع
عاشت الدور العجوز
هههههههههههههههههههههههههههههه هه
بإنتظار ردودكم
يسلمؤوؤ قلبؤوؤ